إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاسكندرية لؤلؤة الغرب والشرق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاسكندرية لؤلؤة الغرب والشرق

    57024]الاسكندرية مركزا للمعرفة والتسامح والحوار والتفاهم


    الاسكندرية مدينة السحر والجمال مدينة الحضارة والتاريخ الاسكندرية هى فاروس الشرق مؤسسها هو الاسكندر الأكبروتقع مدينة الإسكندرية علي البحر فوق شريط ساحلي شمال غربي دلتا النيل ووضع تخطيطها المهندس الإغريقي (دينوقراطيس) بنكليف من الإسكندر لتقع بجوار قرية قديمة للصيادين كان يطلق عليها راكوتا (راقودة).
    والمدينة قد حملت اسمه. وسرعان ما اكتسبت شهرتها بعدما أصبحت سريعا مركزا ثقافيا وسياسيا واقتصاديا ولاسيما عندما كانت عاصمة لحكم البطالمة في مصر وكان بناء المدينة أيام الإسكندر الأكبر امتدادا عمرانيا لمدن فرعونية كانت قائمة وقتها ولها شهرتها الدينيةوالحضارية والتجارية.

    http://www.ghoraba.net/upp/00/7_1249870506.jpg

  • #2
    الإسكندر الأكبر ( ميغاس أليكساندروس باليونانية) الإسكندر الأكبر أو الإسكندر المقدوني (21 يوليو 356 ق.م - 13 يونيو 323 ق.م) حاكم مقدونيا، قاهر امبراطورية الفرس وواحد من أذكى و أعظم القادة الحربيين على مر العصور.

    وُلد الإسكندر في بيلا، العاصمة القديمة لمقدونيا. ابن فيليبّوس الثاني ملك مقدونيا و ابن الاميرة أوليمبياس أميرة سيبرس(Epirus). كان أرسطو معلمه الخاص. درّبه تدريبا شاملا في فن الخطابة والأدب وحفزه على الإهتمام بالعلوم والطب والفلسفة. في صيف عام 336 ق.م.إغتيل فيليبّوس الثاني فاعتلى العرش ابنه الإسكندر، فوجد نفسه محاطاً بالأعداء ومهدد بالتمرد والعصيان من الخارج. فتخلص مباشرة من المتآمرين وأعدائه في الداخل فحكم عليهم بالإعدام.

    ثم أنتقل إلى ثيساليا(Thessaly) حيث حصل حلفاءه هناك على استقلالهم وسيطرتهم وإستعادة الحكم في مقدونيا. وقبل نهاية صيف 336 ق.م. أعادَ تأسيس موقعهِ في اليونان وتم إختياره من قبل الكونغرس في كورينث (Corinth) قائداً.

    و في مقابل قوة الإغريق كانت هناك بلاد الفرس التى كانت تحتل ما هو معروف الآن بالعراق والشام وفلسطين و مصر. وحاولت أساطيل الفرس غزو الجزر اليونانية مما جعل ممالكهم تشعر بضرورة التوحد لمواجهة الخطر الفارسى فبرز فيليب، ملك مقدونيا خلال القرن الرابع قبل الميلاد فوحد تلك المدن اليونانية ثم قام بمحاولة عبور آسيا الصغرى (تركيا الآن) لمواجهة الفرس غير أنه توفى ليكمل المسيرة ابنه الإسكندر في عام 336 ق.م وهو ما يزال في العشرين من عمره.. فزحف ليفتح آسيا الصغرى ثم الشام ثم فلسطين إلى أن وصل إلى مصر بعد هزائم ساحقة للفرس.. وفي مصر(عام 332 ق م) استقبله المصريون بالترحاب نظراً للقسوة التى كانوا يعاملون بها تحت الاحتلال الفارسى..و بعد أن زار مدينة منف (الآن جنوب الجيزة) تم تتويجه ملكاً على مصر، قام بزيارة معبد آمون بواحة سيوة حيث أجرى الكهنة طقوس التبنى ليصبح الإسكندر ابناً للإله آمون .. وفي طريقه إلى سيوة ، أعجبته تلك الأرض الممتدة بين البحر المتوسط وبحيرة مريوط وتلك الجزيرة الممتدة أمام الشاطئ فأمر ببناء مدينة هناك لتكون نقطة وصل بين مصر واليونان..

    و بعد بضعة شهور، ترك الإسكندر مصر متجهاً نحو الشرق ليكمل باقى فتوحاته.. ففتح بلاد فارس (إيران) ليصبح الإسكندر هو حاكم كل بلاد فارس حيث أخذ لقب سيد آسيا ولكن طموح الملك الشاب لم يتوقف بل سار بجيشه حتى وصل إلى الهند وأواسط آسيا .. وبينما كان الإسكندر عند منطقة الخليج العربى فاجأه المرض الذى لم يدم طويلاً حيث داهمه الموت بعد عشرة أيام وهو لم يتجاوز ال32 من عمره ليتم نقل جثمانه إلى مصر ليدفن في الإسكندرية والتى لم يحالفه الحظ لرؤيتها مرة أخرى .

    الإسكندرية تعتبر العاصمة الثانية لمصر والعاصمة القديمة لمصر، وأكبر مدنها بعد العاصمة القاهرة تقع على البحر المتوسط على امتداد 32 كم. وبها أكبر ميناء في مصر و هو ميناء الأسكندرية .
    http://www.ghoraba.net/upp/00/7_1249870506.jpg

    تعليق


    • #3
      اشتهرت عبر التاريخ بمكتبة الإسكندرية الغنية التي أثرت الثقافة الإنسانية واشتهرت أيضا بمدرستها اللاهوتية والفلسفية . شيد البطالمة منارة الإسكندرية، والتي اعتبرت من عجائب الدنيا السبع، وذلك لارتفاعها الهائل (حوالي 35 مترًا). ظلت هذه المنارة قائمة حتى دمرها زلزال شديد سنة 1307م. وحديثاً، بُني في الإسكندرية مكتبة الإسكندرية الجديدة في العام 2001, وتوجد 44 مدينة في العالم تحمل نفس الإسم الإسكندرية.
      مثل القاهرة فالإسكندرية محافظة مدينة، أي أنها محافظة تشغل معظم مساحتها مدينة واحدة، وفي نفس الوقت مدينة كبيرة تشكل في معظمها محافظة بذاتها ، غير أنها تضم مراكز بعيدة عن وسط المدينة مثل : مدينة برج العرب و مدينة برج العرب الجديدة ، و جميعها تشكل محافظة الإسكندرية .

      وأصبحت أكبر مدينة في حوض البحر الأبيض المتوسط. وتقع مدينة الإسكندرية علي البحر فوق شريط ساحلي شمال غربي دلتا النيل ووضع تخطيطها المهندس الإغريقي (دينوقراطيس) بنكليف من الإسكندر لتقع بجوار قرية قديمة للصيادين كان يطلق عليها راكوتا (راقودة). والمدينة قد حملت اسمه. وسرعان ما اكتسبت شهرتها بعدما أصبحت سريعا مركزا ثقافيا وسياسيا واقتصاديا ولاسيما عندما كانت عاصمة لحكم البطالمة في مصر وكان بناء المدينة أيام الإسكندر الأكبر امتدادا عمرانيا لمدن فرعونية كانت قائمة وقتها ولها شهرتها الدينية والحضارية والتجارية.

      الإسكندر كانت تتسم في مطلعها بالصبغة العسكرية كمدينة للجند الإغريق ثم تحولت أيام البطالمة الإغريق إلي مدينة ملكية بحدائقها وأعمدتها الرخامية البيضاء وشوارعها المتسعة وكانت تطل علي البحر وجنوب شرقي الميناء الشرقي الذي كان يطلق عليه الميناء الكبير مقارنة بينه وبين مبناء هيراكليون عند أبوقير علي فم أحد روافد النيل التي اندثرت وحاليا انحسر مصب النيل ليصبح علي بعد 20 كيلومترا من أبوقير عند رشيد. . وظلت الإسكندرية عاصمة لمصر إبان عهود الإغريق والرومان والبيزنطيين حتي دخلها العرب. وانتقلت العاصمة منها لمدينة الفسطاط التي أسسها عمرو بن العاص عام 21هـ–641م.

      تعرضت المدينة لضرر كبير في فترة الحرب العالمية الثانية ، حيث كانت تقصفها الطائرات الحربية لدول المحور خصوصا الإيطالية والألمانية ماتسبب في دمار ومقتل المئات واعتبرت أكثر المدن المصرية تضررا من تلك الحرب

      اعتبرت مدينة الإسكندرية مدينة (كوزموبوليتانية) أو (متروبوليتان) غنية و متنوعة الثقافات بامتياز منذ نشأتها قبل نحو 2340 عاما .
      http://www.ghoraba.net/upp/00/7_1249870506.jpg

      تعليق


      • #4
        سكنت الإسكندرية كما مصر أعداد كبيرة من غير المصريين و الأوروبيين، تحديدا منذ ثمانينيات القرن التاسع عشر[1] وزاد عددهم أوائل القرن العشرين ، كما اتخذ كثير منهم من مصر ملاذا آمنا خلال الحرب العالمية الثانية وهؤلاء معظمهم من اليونان وإيطاليا وفرنسا إضافة إلي جاليات بريطانية وألمانية .

        كما عاش في الأسكندرية والقاهرة عدد من الملوك الأوروبيين اللذين نفوا من بلدانهم إما نتيجة انقلابات أو ثورات أو احتلال أجنبى أمثال آخر ملوك إيطاليا الملك "فيكتورعمانويل الثالث " وزوجته الملكة "هيلينا" إضافة لملوك وملكات دول مثل بلغاريا واليونان و ألبانيا و أسرهم ... كما بعض الملوك والرؤساء العرب والأفارقة السابقين وأسرهم ، بل إن بعضهم دفن في مصر مثل أخر ملوك إيران الشاه "محمد رضا بهلوى" كما لاتزال الملكة " فاطمة " ملكة ليبيا السابقة أرملة الملك "إدريس السنوسي" ملك ليبيا الراحل تعيش في الإسكندرية حتى الآن .

        و قد قلت أعداد الجاليات الأجنبية في الإسكندرية بعد سياسة تأميم الشركات والمصانع والمؤسسات التجارية التي اتبعها الرئيس جمال عبد الناصر وكذلك بسبب الحروب العديدة والمتتالية التي خاضتها مصر( 1948م - 1956م - 1967م - 1973م )

        يبدو تاريخ الإسكندرية العريق الثرى بثقافاته المتعددة حاضرا في كل ركن من أركان المدينة الجميلة..من خلال رائحة المدينة..من خلال أسماء الكثير من الأحياء والشوارع مثل كامب شيزار أي ( معسكر القيصر) و محطة الرمل و شارع سعد زغلول و شارع صفية زغلول و شارع فؤاد و سانت كاترين و الحي اللاتيني و منطقة كليوباترا و سبورتنج و لوران و منطقة سان ستيفانو و محرم بك و سابا باشا و الشاطبي و جاناكليس و زيزينيا و سموحة و سيدى جابر و سيدى بشر و ستانلي .
        http://www.ghoraba.net/upp/00/7_1249870506.jpg

        تعليق


        • #5
          مكتبة الإسكندرية الملَكية :

          عرفت باسم مكتبة الإسكندرية الملَكية أو المكتبة العظمي او ببساطة مكتبة الاسكندرية أو أكبر مكتبات عصرها، ويعتقد أنّ تأسيسها كان بأمر بطليموس الثانى، في أوائل القرن الثالث قبل الميلاد، وأنّ عدد الكتب التي احتوتها قد بلغ الـ 700,000 مجلّد وكنت أكبر مكتبة في العالم في عصرها .

          وفي عام‏48‏ ق‏.‏م قام يوليوس قيصر بحرق 101 سفينة كانت موجودة علي شاطئ البحر المتوسط أمام مكتبة الإسكندرية بعدما حاصره بطليموس الصغير شقيق كليوباترا بعدما شعر أن يوليوس قيصر يناصر كليوباترا عليه، وامتدت نيران حرق السفن إلي مكتبة الإسكندرية فأحرقتها حيث يعتقد بعض المؤرخون أنها دمرت. [2]

          في حين يذكر التاريخ كذلك أنه قد لحق بالمكتبة أضرار فادحة في 391 م عندما أمر الإمبراطور الروماني ثيودوسيوس الأول بتدميرها، ويطرح بعض المؤرخون نظرية أخرى أنه رغم حريق ثيودوسيوس الأول فان المكتبة قد صمدت حتى العام 640م،

          حيث يقول بعض المؤرخين أنها دمرت تماما إبان فترة حكم عمرو بن العاص لمصر بأمر من الخليفة عمر بن الخطاب.[3] في حين ينفي مؤرخون آخرون أي صلة للمسلمين وعمرو بن العاص في حريق المكتبة حيث يقولون أن عمرو بن العاص دخل الإسكندرية في العام ‏642‏م في وقت لم تكن مكتبة الإسكندرية موجودة حتى يحرقها حيث يقولون انه ثبت أن مكتبة الإسكندرية تم إحراقها عن آخرها في زمن الإمبراطور الروماني يوليوس قيصر عام ‏48‏ ق‏.‏م " .‏[2]

          في سنة 2002 و بدعم من منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة، اليونسكو، تم تدشين مكتبة الإسكندرية الجديدة وتقع كلتا المكتبتين في مدينة الإسكندرية بمصر. وظل الحلم في إعادة بناء مكتبة الإسكندرية القديمة وإحياء تراث هذا المركز العالمي للعلم والمعرفة قد راود خيال المفكرين والعلماء في العالم أجمع.

          وهي أول مكتبة رقمية في القرن الواحد والعشرين وتضم التراث المصري الثقافي والإنساني ،و تعد مركزًا للدراسة والحوار والتسامح. ويضم هذا الصرح الثقافي:

          مكتبة تتسع لأكثر من ثمانية ملايين كتاب ، ست مكتبات متخصصة ، ثلاثة متاحف ، سبعة مراكز بحثية ، معرضين دائمين ، ست قاعات لمعارض فنية متنوعة ، قبة سماوية ، قاعة استكشاف ومركزا للمؤتمرات.. بنيت مكتبة الاسكندرية الجديدة لتسترجع روح المكتبة القديمة فالمكتبة تطمح لأن تكون
          http://www.ghoraba.net/upp/00/7_1249870506.jpg

          تعليق


          • #6
            آثار الأسكندرية العتيقة:
            لقد عثر الباحثون عن آثار الإسكندرية القديمة وأبو قير تحت الماء علي أطلال غارقة عمرها 2500 سنة لمدن فرعونية –إغريقية.
            فلأول مرة تجد البعثة الإستكشافية الفرنسية شواهد علي هذه المدن التي كانت مشهورة بمعابدها التي ترجع للآلهة إيزيس و أوزوريس وسيرابيس مما جعلها منطقة حج ومزارات مقدسة .

            نشاطات :
            تعقد في المدينة العديد من النشاطات الثقافية والسياحية والرياضية والسياسية ، فالمدينة تنظم مهرجان الأسكندرية الدولي لأغنية البحر المتوسط ، المهرجان الثقافي والفني لدول حوض البحر المتوسط ، مهرجان الأسكندرية الدولي للسينما ، مهرجان الموسيقى العربية بالإسكندرية و قد إستضافت الأسكندرية أول قمة عربية ( 28-29 مايو1946 ) لتأسيس الجامعة العربية عقدت عام 1946 م. بحضور ملوك ورؤساء مصر والسعودية والأردن ولبنان والعراق واليمن وعقدت تحت اسم (مؤتمر أنشاص للملوك والرؤساء العرب) بدعوة من الملك فاروق ،

            يوجد في الأسكندرية عدة مسارح ومراكز ثقافية منها مسرح شيد في عام 1918 م. محل مسرح زيزينيا ، وكان يطلق عليه ( تياترو محمد علي ) ، و ما زال الاسم القديم مدونا على اللوحة التأسيسية للمسرح علي واجهته الرئيسية ، وتسمى دار أوبرا الأسكندرية حاليا باسم فنان الأسكندرية الكبير " سيد درويش " و ذلك اعتبارا من عام 1962 م. ، و يقع المسرح في شارع فؤاد بمنطقة محطة الرمل كما يوجد عدد من دور السينما و الملاه و النوادي الليلية.ويوجد عدد من النوادي الإجتماعية والرياضية الكبيرة كنوادي " سبورتنج " ، و نادي " الإتحاد السكندري " ، نادى " اليخت " ، "

            أحياء مدينة الاسكندرية :

            حي وسط الإسكندرية - حي شرق الإسكندرية - حي غرب الإسكندرية - حي المنتزه - حي الجمرك - حي العامرية - مدينة برج العرب.

            كذلك يوجد بالأسكندرية عدد من الحدائق و المتنزهات منها :

            حدائق الشلالات .
            حدائق و قصر أنطونيادس . .
            حديقة الحيوان بالأسكندرية .
            حدائق المنتزه الملكية :

            حدائق المنتزه الملكية هي عبارة عن مجموعة من الحدائق المسيجة و مساحتها 370 فدان في حي المنتزه شرق مدينة الأسكندرية في مصر و تطل علي خليج عرف باسم خليج المنتزه و كانت ملكا للأسرة العلوية المالكة السابقة في مصر و يوجد بها 5 شواطئ للسباحة بينها شاطئان خاصان اضافة الي قصر المنتزه الملكي الرئيسي المبني علي الطراز الفلورنسي الايطالي و أيضا قصر السلاملك الذي تحول الي فندق فاخر ( السلاملك بالاس ) اضافة الي كازينو عوتتميز حدائق المنتزه بأشجارها العتيقة و أحوض زهور نادرة حيث يتم العناية بمجموعات النباتات و الأزهار المنتشرة في الحدائق .

            و قد أقيمت هذه الحدائق منذ أكثر من مائة عام حيث أمر الخديوي عباس حلمي الثاني ببنائها في منطقة كانت مهجورة و منعزلة آنذاك .

            يوجد داخل حدائق المنتزه منشأت سياحية أنشئت بعد الثورة المصرية لخدمة رواد الحدائق من العامة و منها مطاعم و مركز سياحي متكامل و ملاعب و شاليهات .

            الخاتمة

            الاسكندرية مدينة ساحلية تجمعت فيها كل الحضارات القديمة والحديثة والاثار شاهدة على ذلك من العصور الفرعونية حتى العصر الحالى.
            http://www.ghoraba.net/upp/00/7_1249870506.jpg

            تعليق


            • #7
              تاريخ وحضارات منها :-

              الميناء الشرقي في قلب الإسكندرية
              معبد الرأس السوداء
              مقبرة كوم الشقافة
              منارة الإسكندرية
              الأميرعمر طوسون
              مقابر الإسكندرية الأثرية
              مقابر مصطفى كامل الأثرية
              مقبرة الشاطبي الأثرية
              مقبرة الأنفوشي الأثرية بالإسكندرية
              حمام كوم الدكة الروماني بالإسكندرية
              الحمامات الرومانية
              متاحف وقصور منها :-
              مجمع متاحف محمود سعيد
              متحف المجوهرات الملكية
              متحف الاسكندرية القومي
              متحف كفافيس
              قلعة قايتباى
              أتيليه الإسكندرية ( جماعة الفنانين و الكتاب )
              حدائق وقصر انطونيادس
              صهريج الشلالات
              متحف الفنون الجميلة بالإسكندرية
              قصر رأس التين
              مساجد
              مسجد عبد الرحمن بن هرمز
              جـامـع النـبى دانيــال
              مسجد أبو العباس المرسى
              مسجد الطرطوشى
              مسجد الإمام البوصيري
              مسجد سيدي بشر
              مسجد القائد ابراهيم
              مسجد العطارين
              مسجد القبارى
              مسجد تربانة
              مسجد الإمام الشاطبي
              المراكز الثقافية:-

              إذاعة الإسكندرية
              المركز الروسي بالإسكندرية
              المركز الثقافي الألماني ( معهد جوتة )
              المركز الثقافي الأمريكي
              المركز الثقافي الفرنسي بالإسكندرية \"
              المعهد السويدي بالإسكندرية
              أوبرا الإسكندرية
              http://www.ghoraba.net/upp/00/7_1249870506.jpg

              تعليق


              • #8
                جزاك الله خير



                تعليق

                يعمل...
                X