إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الوضوء وقاية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الوضوء وقاية

    الوضوء وقاية
    قال صلى الله عليه وسلم : ( من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره ) رواه مسلم
    : وقال : ( إن أمتي يدعون يوم القيامة غرّا محجلين من آثار الوضوء فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ) متفق عليه

    أثبت العلم الحديث بعد الفحص الميكروسكوبي للمزرعة الميكروبية التي علمت للمنتظمين في الوضوء .. ولغير المنتظمين : أن الذين يتوضئون باستمرار .. قد ظهر الأنف عند غالبيتهم نظيفا طاهرا خاليا من الميكروبات ولذلك جاءت المزارع الميكروبية التي أجريت لهم خالية تماما من أي نوع من الميكروبات في حين أعطت أنوف من لا يتوضئون مزارع ميكروبية ذات أنواع متعددة وبكميات كبيرة من الميكروبات الكروية العنقوديةالشديدة العدوى .. والكروية السبحية السريعة الانتشار .. والميكروبات العضوية التي تسبب العديد من الأمراض وقد ثبت أن التسمم الذاتي يحدث من جراء نمو الميكروبات الضارة في تجويفى الأنف ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء ولإحداث الالتهابات والأمراض المتعددة ولا سيما عندما تدخل الدورة الدموية .. لذلك شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء أما بالنسبة للمضمضة فقد ثبت أنها تحفظ الفهم والبلعوم من الالتهابات ومن تقيح اللثة وتقى الأسنان من النخر بإزالة الفضلات الطعامية التي قد تبقى فيها فقد ثبت علميا أن تسعين في المئة من الذين يفقدون أسمنانهم لو اهتموا بنظافة الفم لما فقدوا أسنانهم قبل الأوان وأن المادة الصديدية والعفونة مع اللعاب والطعام تمتصها المعدة وتسرى إلى الدم .. ومنه إلى جميع الأعضاء وتسبب أمراضا كثيرة وأن المضمضة تنمى بعض العضلات في الوجه وتجعله مستديرا .. وهذا التمرين لم يذكره من أساتذة الرياضة إلا القليل لانصرافهم إلى العضلات الكبيرة في الجسم ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين والقدمين فائدة إزالة الغبار وما يحتوى عليه من الجراثيم فضلا عن تنظيف البشرة من المواد الدهنية التي تفرزها الغدد الجلدية بالإضافة إلى إزالة العرق وقد ثبت علميا أن الميكروبات لا تهاجم جلد الإنسان إلا إذا أهمل نظافته .. فإن الإنسان إذا مكث فترة طويلة بدون غسل لأعضائه فإن إفرازات الجلد المختلفة من دهون وعرق تتراكم على سطح الجلد محدثه حكة شديدة وهذه الحكة بالأظافر .. التي غالبا ما تكون غير نظيفة تدخل الميكروبات إلى الجلد . كذلك فإن الإفرازات المتراكمة هي دعوة للبكتريا كي تتكاثر وتنمو لهذا فإن الوضوء بأركانه قد سبق علم البكتريولوجيا الحديثة والعلماء الذين استعانوا بالمجهر على اكتشاف البكتريا والفطريات التي تهاجم الجلد الذي لا يعتني صاحبه بنظافته التي تتمثل في الوضوء والغسل ومع استمرار الفحوص والدراسات .. أعطت التجارب حقائق علمية أخرى .. فقد أثبت البحث أن جلد اليدين يحمل العديد من الميكروبات التي قد تنتقل إلى الفم أو الأنف عند عدم غسلهما .. ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء في الوضوء .. وهذا يفسر لنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا استيقظ أحدكم من نومة .. فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا ) كما قد ثبت أيضا أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين والأطراف السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن المركز الذي هو القلب فإن غسلها مع دلكها يقوي الدورة الدموية لهذه الأعضاء من الجسم مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته . ومن ذلك كله يتجلى الإعجاز العلمي في شرعية الوضوء في الإسلام

    المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبد الصمد

    قال الدكتور أحمد شوقي ابراهيم عضو الجمعية الطبية الملكية بلندن واستشاري الامراض الباطنية والقلب .. توصل العلماء الى ان سقوط أشعة الضوء على الماء أثناء الوضوء يؤدي الى انطلاق أيونات سالبة ويقلل الايونات الموجبة مما يؤدي الى استرخاء الاعصاب والعضلات ويتخلص الجسم من ارتفاع ضغط الدم والالام العضلية وحالات القلق والأرق ..ويؤكد ذلك أحد العلماء الامريكيين في قوله : إن للماء قوة سحرية بل إن رذاذ الماء على الوجه واليدين - يقصد الوضوء - هو أفضل وسيلة للاسترخاء وإزلة التوتر ... فسبحان الله العظيم
    [COLOR="Red"][SIZE="7"]من وجد الله فماذا فقد
    ومن فقد الله فماذا وجد[/SIZE][/COLOR]

  • #2
    اللهم إجعلنا من المحجلين
    اللهم آميــــــــــــــن

    تعليق


    • #3
      سبحان الله ولاقوة الا بالله العلي القدير ................الوضوء سلاح المؤمن
      بارك الله فيك

      تعليق


      • #4

        بارك الله فيك ووقاكم وإيانا شر الآفات والموبقات..

        وقد نقلت لكم....

        الوقاية من الامراض المعدية :
        تنتقل الامراض المعدية عن طريق الفم والايدي الملوثة بالجراثيم مثل الكوليرا والحمة التيفوئيدية والالتهاب المعوي وتسمم الطعام الجرثومي ، فغسل الايدي في الوضوء وقاية من هذه الامراض .

        الوقاية من الامراض الجلدية :العلم الحديث جاء ليؤكد مدى اهمية الطهارة والنظافة للإنسان متمثلاً في الوضوء .
        يقول الدكتور عبد الكريم شحادة في كتابه المدخل الى الامراض الجلدية : ( والعناية بالجلد ترتكز في الدرجة الاولى على النظافة وغسل الجسم ، وخاصة الاجزاء المكشوفة ، ... والتنظيف المستمر ضرورة لتفتح مسام الغدد العرقية او الدهنية ، ويجب على الانسان ان يغسل وجهه ويديه ورقبته ، وان يولي النواحي الابطية والتناسلية عناية خاصة ).
        وهذا تأكيد لما جاء به القرآن في تشريعه للطهارة والوضوء وهذا يحول دون وصول الجراثيم الى داخل الجسم مما يحاول ان يثبته الآن في العلم الحديث من ان الوضوء يحفظ وظائف الجلد ويمنع وصول الامراض اليها .

        تنشيط الدورة الدموية :إن الماء الذي يُراق على الوجه واليدين خمس مرات او يزيد في اليوم والليلة يؤدي الى انقباض العروق الشعرية السطحية الجلدية ثم الى انبساطها ، وهذا الانقباض والانبساط يزيد حركة القلب ويقوي حركات التنفس وبذلك تنشط الدورة الدموية العامة وتتجدد حيوية الجسم ، فتتنبه الاعصاب القلبية والرئوية والمعوية وجميع الاعضاء والغدد في الجسم .

        وقاية العيون من الرمد :إن عملية الوضوء تقي العيون من إصابتها بالرمد لأن العين تُغسل بالماء النظيف عدة مرات في اليوم .

        وقاية الفم وتطهيره :إن عملية المضمضة تطرد فضلات الطعام المتبقية والمتجمعة في الفم والتي لو تركت لأدت الى تغيّر رائحة الفم نتيجة تحوّل المواد الغذائية المتبقية من فضلات الطعام بسرعة الى رائحة كريهه مميزة ونفاذة ، كما تؤدي الى تلف الفم وورم اللثة والتهاب اللسان وتسوس الاسنان وتشويهها .

        الوقاية من امراض الجهاز التنفسي :
        إن عملية الاستنشاق والاستنثار في الوضوء تطهّر مجاري الانف من الجراثيم التي تتجمع في جوانبه ، كما تدفع بالنفايات والاوساخ العالقة بالشعر الموجود عند مدخل الانف . وإذا كان الوضوء بالماء البارد كان ذلك سبباً للوقاية من الزكام المكرر .
        إذن الوضوء وقاية وتطهير لمدخل الجهاز التنفسي .

        الحكمة من غسل العضو ثلاثاً في الوضوء :يقول عثمان بن عفان رضي الله عنه في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ ثلاثاً ثلاثا ) رواه احمد ومسلم والترمذي ، وهذا تأكيد الى : إزالة الجراثيم عن الطبقة الخارجية لسطح الجلد في الوجه واليدين والأذنين ،
        وقاية الفم من أضرار تعفن بقايا الطعام به ، تنقية تجاويف الانف من الجراثيم التي تؤدي به الى الالتهابات المزمنة

        منقول للأمانة



        سبحان الله وبحمده .... سبحان الله العظيم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مصري مشاهدة المشاركة

          بارك الله فيك ووقاكم وإيانا شر الآفات والموبقات..

          وقد نقلت لكم....

          الوقاية من الامراض المعدية :
          تنتقل الامراض المعدية عن طريق الفم والايدي الملوثة بالجراثيم مثل الكوليرا والحمة التيفوئيدية والالتهاب المعوي وتسمم الطعام الجرثومي ، فغسل الايدي في الوضوء وقاية من هذه الامراض .

          الوقاية من الامراض الجلدية :العلم الحديث جاء ليؤكد مدى اهمية الطهارة والنظافة للإنسان متمثلاً في الوضوء .
          يقول الدكتور عبد الكريم شحادة في كتابه المدخل الى الامراض الجلدية : ( والعناية بالجلد ترتكز في الدرجة الاولى على النظافة وغسل الجسم ، وخاصة الاجزاء المكشوفة ، ... والتنظيف المستمر ضرورة لتفتح مسام الغدد العرقية او الدهنية ، ويجب على الانسان ان يغسل وجهه ويديه ورقبته ، وان يولي النواحي الابطية والتناسلية عناية خاصة ).
          وهذا تأكيد لما جاء به القرآن في تشريعه للطهارة والوضوء وهذا يحول دون وصول الجراثيم الى داخل الجسم مما يحاول ان يثبته الآن في العلم الحديث من ان الوضوء يحفظ وظائف الجلد ويمنع وصول الامراض اليها .

          تنشيط الدورة الدموية :إن الماء الذي يُراق على الوجه واليدين خمس مرات او يزيد في اليوم والليلة يؤدي الى انقباض العروق الشعرية السطحية الجلدية ثم الى انبساطها ، وهذا الانقباض والانبساط يزيد حركة القلب ويقوي حركات التنفس وبذلك تنشط الدورة الدموية العامة وتتجدد حيوية الجسم ، فتتنبه الاعصاب القلبية والرئوية والمعوية وجميع الاعضاء والغدد في الجسم .

          وقاية العيون من الرمد :إن عملية الوضوء تقي العيون من إصابتها بالرمد لأن العين تُغسل بالماء النظيف عدة مرات في اليوم .

          وقاية الفم وتطهيره :إن عملية المضمضة تطرد فضلات الطعام المتبقية والمتجمعة في الفم والتي لو تركت لأدت الى تغيّر رائحة الفم نتيجة تحوّل المواد الغذائية المتبقية من فضلات الطعام بسرعة الى رائحة كريهه مميزة ونفاذة ، كما تؤدي الى تلف الفم وورم اللثة والتهاب اللسان وتسوس الاسنان وتشويهها .

          الوقاية من امراض الجهاز التنفسي :
          إن عملية الاستنشاق والاستنثار في الوضوء تطهّر مجاري الانف من الجراثيم التي تتجمع في جوانبه ، كما تدفع بالنفايات والاوساخ العالقة بالشعر الموجود عند مدخل الانف . وإذا كان الوضوء بالماء البارد كان ذلك سبباً للوقاية من الزكام المكرر .
          إذن الوضوء وقاية وتطهير لمدخل الجهاز التنفسي .

          الحكمة من غسل العضو ثلاثاً في الوضوء :يقول عثمان بن عفان رضي الله عنه في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ ثلاثاً ثلاثا ) رواه احمد ومسلم والترمذي ، وهذا تأكيد الى : إزالة الجراثيم عن الطبقة الخارجية لسطح الجلد في الوجه واليدين والأذنين ،
          وقاية الفم من أضرار تعفن بقايا الطعام به ، تنقية تجاويف الانف من الجراثيم التي تؤدي به الى الالتهابات المزمنة

          منقول للأمانة

          بارك الله فيك اخي الكريم على هذه التكملة الجميلة
          وجزاك الله كل خير
          [COLOR="Red"][SIZE="7"]من وجد الله فماذا فقد
          ومن فقد الله فماذا وجد[/SIZE][/COLOR]

          تعليق


          • #6
            جزاكم الله خير



            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الفقير الى رب العالمين مشاهدة المشاركة
              جزاكم الله خير

              بارك الله فيك اخي العزيز

              حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم
              [COLOR="Red"][SIZE="7"]من وجد الله فماذا فقد
              ومن فقد الله فماذا وجد[/SIZE][/COLOR]

              تعليق

              يعمل...
              X