إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرياح الشمسية ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    انفجارات شمسية تدمر نظم الاتصالات فى ‏2012


    اطلق عالم مصرى متخصص فى مناخ الفضاء صيحة تحذير امس فى انفجارات شمسية سوف تدمر نظم الاتصالات فى العالم خلال العام 2012 ، ونقلت الصحيفة الدكتور إسماعيل مصباح أستاذ الفيزياء بكلية العلوم جامعة الاسكندرية قوله ان الانفجارات.




    الشمسية تعادل فى قوتها مليار فنبلة هيدروجينية ، مشيرا إلي أن تلك الانفجارات ستعطل كثيرا من مظاهر الحياة علي الأرض‏,‏ وتجرف الأقمار الصناعية عن مداراتها‏,‏ وتدمر نظم الاتصالات والخدمات‏,‏ وتوقع وصول النشاط الشمسي إلي قمته في‏2013/2012.‏ وأوضح ‏ أن الشمس تقذف كرة عملاقة ملتهبة مليئة بملايين الأطنان من الغازات‏,‏ تصل درجة حرارتها إلي ملايين الدرجات المئوية‏.‏ وقال‏:‏ إن تلك الكرة الغازية تجرف الأقمار الصناعية عن مداراتها‏,‏ وتعرض رواد الفضاء وركاب الطائرات للخطر‏.‏

    وأضاف‏,‏ في محاضرة بجامعة الإسكندرية‏,‏ أنه لو تكررت العاصفة الشمسية التي حدثت عام‏1859,‏ فسوف تعطل وتجرف آلاف الأقمار الصناعية عن مسارها‏,‏ الأمر الذي يؤدي إلي إرباك جميع الخدمات المتصلة بالأقمار الصناعية في البلاد التي تعتمد علي تكنولوجيا عالية والقريبة من القطب الشمالي‏,‏ وسوف تعطل البنوك والمستشفيات وجميع الاتصالات والمواصلات‏,‏ ومن المتوقع حدوث أضرار تقدر بمبالغ بين تريليون‏,‏ و‏2‏ تريليون دولار‏,‏ وسوف يستغرق إصلاح تلك الأضرار سنوات عديدة‏.
    [CENTER] [/CENTER]

    تعليق


    • #17
      عاصفة شمسية 2012


      عاصفة شمسية تضرب الأرض وتشوش على اتصالات الطيران
      "ناسا" امرت رواد محطة الفضاء الدولية بالاحتماء من الاشعاعات داخل الوحدة الروسية

      واشنطن ـ لندن :"الشرق الأوسط
      قال علماء فلك ان الشمس دفعت، في اعقاب انفجار مذهل فيها هو الثالث الذي سجل من نوعه، اول من أمس، كتلا من الغازات المليئة بالجسيمات المشحونة التي تهدد الاقمار الصناعية ونظم الاتصالات العالمية. ويأتي الانفجار الشمسي بعد انفجارات اصغر منه سجلت في ثلاث مناطق من البقع الشمسية، وكانت هيئة المحيطات والجو القومية قد حذرت من قدوم عواصف اخرى. وكان من المقرر ان تصل اولى «النذر الشمسية» الى الارض أمس منتصف النهار بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة (الخامسة مساء بتوقيت غرينيتش). ورغم ان الانفجار الشمسي لا يشكل اي تهديد مباشر للناس على الارض، الا ان وكالة الطيران والفضاء الاميركية «ناسا» وجهت تعليمات الى رواد محطة الفضاء الدولية للالتجاء بين حين وآخر الى الوحدة الروسية في المحطة، التي صممت بدرع مضاد متين ضد الاشعاعات، لحماية انفسهم من تأثير العاصفة. وقد سجلت اقمار صناعية ترصد الشمس انبعاثات من انفجار فيها، الثلاثاء، في نطاق درجات «أكس» وهي أعلى الدرجات، تغلغلت تأثيراتها في نطاق الاتصالات الراديوية المستخدمة في الطيران. وانطلقت من الانفجارات «كتل تاج الشمس المنبعثة» على شكل كرة غازية فائقة السخونة، مليئة بالجسيمات المشحونة، تتحرك بسرعة 4.35 مليون ميل في الساعة. وعندما تصل الارض فانها ستحدث تغيرات في المجال المغناطيسي للارض مما قد يؤثر على شبكات الاتصالات، ومنها اتصالات الهاتف الجوال، والطاقة.
      وقال بال بريكي الباحث في مشروع المرصد الشمسي «سوهو» لوكالة الفضاء الاوروبية ان «العاصفة قوية، حيث تنطلق سحابة كثيفة بسرعة هائلة». ويتوقع ان تؤدي الى ازدياد وهج الهالة القطبية او الشفق القطبي. واذا ثبتت شدة العاصفة فانها ستعطل الاقمار الصناعية وتشوش على الاتصالات. وقال لاري كومبس الباحث في تنبؤات المناخ الفضائي في هيئة المحيطات والغلاف الجوي القومية في بولدر، كولارادو، ان «العاصفة المغناطيسية الارضية ستكون اقوى بكثير من العاصفتين التي سبق وأن وصلت الارض خلال الايام الخمسة الماضية، وانها ستؤثر كثيرا على نظم الطاقة». وتعتمد تأثيرات «كتل تاج الشمس» على الارض، على اتجاه خطوط مجالها المغناطيسي. وإن كان مجالها متجها مثل المجال المغناطيسي للارض، فانها لن تؤثر الا قليلا على الارض. وبعكس ذلك فان التأثيرات ستكون شديدة. ولم يتمكن العلماء من تحديد خصائص المجال المغناطيسي للعاصفة الشمسية الا صبيحة امس. وقال روبرت ميرسير المتحدث باسم «دايركت تي في» التي تشغل سبعة اقمار صناعية للبث الفضائي، اننا «نعرف ان الفضاء هو بيئة معادية، الا اننا واثقون بامكاناتنا لـ«ترويضه». واضاف ان الاقمار الصناعية الجديدة تصمم بدرع واق افضل والكترونيات متطورة.
      وقال كايل هيرنج المتحدث باسم «ناسا» ان الرواد نصحوا بالهروب من مواقعهم لدى تعرض المحطة الى مستويات عالية من الاشعاع المنبعث من الشمس. ووفقا لما قاله خبراء مسؤولون عن صحة رواد الفضاء، فقد اخفق جهازان على متن المحطة مخصصان لقياس جرعات الاشعاع داخل اجسام الرواد في عملهما منذ شهرين، كما حدثت مشاكل اخرى لاجهزة رصد الاشعاعات. الا ان هيرنج قال ان الوكالة تستطيع رصد الاشعاعات في المحطة، بأدوات التحكم من بعد. واضاف انه ان لم يتخذ الرواد خطوات لحماية انفسهم من الاشعاع فانهم سيتعرضون في غضون 20 دقيقة الى جرعات منه تعادل ما يتعرضون اليه خلال 24 ساعة.
      من جهتها تراقب قيادة قوات سلاح الجو الفضائي المشرفة على المعدات العسكرية الفضائية الوضع، ولا تتوقع سوى حدوث اعطال طفيفة. وقالت جينا ماكمولين الناطقة باسم القيادة ان «اقمارنا الصناعية مصممة بدروع ضد الاشعاعات». واضافت انه وحسب شدة العاصفة، فان «بعض الاقمار ستوضع في «وظيفة الخمود» لتقليل الاضرار.
      وقال العلماء انه أوقفت أعمال بعض اقمار الابحاث والمسابر التي ترصد الشمس، اول من امس الثلاثاء، تحسبا لتأثيرات العاصفة. وفي حال حدوث عاصفة مغناطيسية ارضية بشدة 5 جي (وحدة جي هي وحدة جاوس لقياس كثافة تدفق المجال المغناطيسي)، فان التأثيرات التالية ستحدث وفقا لخبراء هيئة المحيطات والغلاف الجوي: ـ تعطيل بعض نظم الطاقة ـ تدمير الاقمار الصناعية بسبب الاضرار في ذاكرة الاجهزة على متنها ـ تعرض المسافرين في الطائرات المحلقة في خطوط العرض العليا الى اشعاعات تصل جرعاتها الى 100 جرعة من اشعة أكس الطبية. وقع قمر «كوداما» الصناعي للاتصالات ضحية العاصفة الشمسية التي ضربت الارض، واعلنت وكالة الفضاء اليابانية انه تم ايقاف عمله، على أمل تشغيله لاحقا بعد انقشاع العاصفة. وكانت سحابة من الغاز الناري من أحد ألسنة اللهب الكبرى التي انطلقت في اعقاب الانفجارات الشمسية، قد وصلت امس الى الارض، مسببة عاصفة مغناطيسية شديدة، لم تستمر طويلا. ووصف العلماء التأثير الذي احدثته العاصفة على المجال المغناطيسي للارض بأنه «شديد جدا». وقالوا ان سرعة العاصفة كانت غير معهودة، وانها أقوى من عاصفة مماثلة وقعت عام 2001 واعتبرت الأقوى منذ عاصفة عام 1989 التي عطلت شبكات الطاقة الكهربائية في كندا. ويفترض العلماء ان شدة العاصفة المغناطيسية على الارض قد وهنت بسبب اصطفاف نسبة كبيرة من خطوط المجال المغناطيسي للكتل الشمسية مع خطوط المحال المغناطيسي للارض.
      [CENTER] [/CENTER]

      تعليق


      • #18

        اهتم الإنسان بالأجرام السماوية اهتماماً كبيراً لاعتقاده بتأثيراتها على ظواهر الجو الأرضي بمختلف أنواعها ، لذلك ارتبطت حياته بعلوم الفلك والأنواء التي تُعنَى بدراسة جميع الظواهر العلوية ، ابتداءً من سطح الأرض حتى أبعد نقطة في الكون ، فبعض هذه الظواهر يومي الحدوث، مثل الليل والنهار والهطول والغيوم وأطوار القمر والشهب والبرق والرعد والرياح الشمسية والقمر، وبعضها نادر الحدوث مثل المذنبات وانفجار النجوم الشمسية.

        وفي هذا الصدد، حذر تقرير صادر عن وكالة "ناسا" من هبوب عاصفة شمسية كاملة العام 2012 من شأنها التسبب بأضرار لا تقل قيمتها عن تريليون دولار.
        وشدد التقرير على أن الخطورة تكمن في غياب أي دراسات علمية شاملة لهذا النوع من العواصف التي تولدها حركة الشمس، وغياب أي إجراءات وقائية، يضاف إليها سرعة تشكل الموجات ووصولها، إذ إن العاصفة الشمسية المعنية تقطع المسافة الفاصلة بين الشمس وكوكب الأرض التي تقدر بـ150 مليون كلم، خلال يومين من نشوئها، ما يجعل من الصعب تحديد موعد وصولها الدقيق.
        وقد سبق أن شهد كوكب الأرض عاصفتين "خفيفتين" شمسيتين، العام 1989 والعام2000 عطلتا الاتصالات والطاقة في كيبيك وفي مناطق من الولايات المتحدة لفترات وجيزة، بينما تعود آخر العواصف الشمسية الكبيرة المؤرخة نتائجها إلى العام 1859، حين تعطلت شبكة التلغراف العالمية كلياً، وتكتمل حركة الشمس كل 11عاماً، ينتج منها إطلاق هذه الطاقة الكهرومغناطيسية بنسب متفاوتة، تبلغ أقصاها مرة كل قرن حسب التوقعات ويتوقع التقرير أن نشهدها العام 2012.
        وأوضح الباحثون أن العواصف الشمسية هي تكتلات من الموجات الكهرومغناطيسية تقوم بنقل كميات إلكترون هائلة، تفوق قدرة الحقل المغناطيسي للأرض، الدرع الطبيعية التي تطهر الأجواء الحياتية من الشحنات وتحافظ على التوازن الكهرومغناطيسي للكوكب.
        وتقوم هذه الموجات بتعطيل التواصلات اللاسلكية، كالأقمار الاصطناعية وشبكات الهاتف، التي تقوم عليها الحياة البشرية، وتالياً، من شأنها أن تثير نتائج كارثية على قطاعات مهمة، كالاتصالات العسكرية والمدنية والتجارية، وحركة النقل والتجارة وشبكة الإنترنت.
        وعندما تحدث الإنفجارات الشمسية تخرج الرياح الشمسية من هذه البقع على شكل عواصف مغناطيسية تهدد غلافنا الجوي ، وهذه العواصف هي المسئولة عن اختلال الاستقبال الإذاعي والتلفزيوني، وعن الاضطرابات الكبيرة في الطقس ، كما أن نشاط البقع الشمسية يزيد احتمال الأعاصير والزوابع فوق المحيطات ، ففي الشمس مجالات مغناطيسية قوية، قد تفوق المجال المغناطيسي الأرضي أو الشمسي بمئات أو آلاف المرات، إضافة إلى أنها محاطة بأعاصير هيدروجينية، وأن العلاقة التي تحكم البقع الشمسية تتبع دورة تتكرر كل 11 سنة.
        ظاهرة غير مستمرة .. وأمراض منتظرة


        ويشير العديد من الأبحاث العلمية أن غالبية الأوبئة الخطرة، مثل الطاعون والكوليرا والتيفوئيد والحصبة الوبائية، تظهر عند أوج النشاط الشمسي الذي يحدث كل 11 سنة، وقد توصل أحد علماء اليابان إلى اكتشاف زيادة مفاجئة في نسبة بروتين الدم عند الجنسين، عند النشاط الكبير للبقع الشمسية الذي يؤثر على المجال المغناطيسي الأرضي، كما وجد أن النشاط الشمسي يسبب هبوطاً في نسبة الخلايا اللمفاوية في الدم ، كما لوحظ أثناء النشاط الشمسي المكثف تضاعف عدد المرضى الذين يعانون من أمراض تعود إلى نقص الخلايا اللمفاوية .

        وأكد العلماء أن ذلك يسبب العديد من الأمراض المرتبطه بالاضطرابات المغناطيسية التي يسببها نشاط البقع الشمسية، ومنها مرض التدرُّن الرئوي والجلطة الدموية إلخ.
        وقد بيَّنت الأبحاث وجود صلة قوية بين النشاط الشمسي وهبوط القلب الناتج عن الجلطة، حيث وُجِد أن الأشعة الشمسية تساعد على تكوين الجلطات بالقرب من الجلد، وأن هذه الجلطات هي التي تؤدي إلى الانسدادات المميتة في الشريان التاجي.
        أبرز ضحايا العاصفة الشمسية

        وأكد الباحثون أن قمر " كوداما " الصناعي للاتصالات قد وقع ضحية العاصفة الشمسية التي ضربت الارض، وقد أعلنت وكالة الفضاء اليابانية انه تم ايقاف عمله، على أمل تشغيله لاحقا بعد انقشاع العاصفة.

        كما أن هناك عواصف مماثلة سابقة قد أدت الى أعطال في الاتصالات، منها عاصفة وقعت عام 1994 ادت الى خلل في البث الاذاعي والتلفزيوني وفي اصدار الصحف في كندا، واخرى وقعت عام 1997 ادت الى عطل كامل في قمر " تليستار 401 " لشركة " اي تي أند ايه " المخصص للبث التلفزيوني الفضائي، بينما ادت عاصفة في العام الذي تلاه الى تعطيل قمر "جالاكسي 4 " لرصد الرحلات الجوية.
        [CENTER] [/CENTER]

        تعليق


        • #19
          بالطبع لهذه العواصف تأثيرات عديدة و أسردها هنا باختصار:

          1- للإنسان: تعرض الإنسان لكميات وجرعات أكبر من الاشعاعات الضارة و التي تؤدي بدورها الى التأثير على الطبيعة الجينية له مما يؤدي الى ظهور أمراض مثل السرطان (اللهم احفظنا) و غيره.

          2- للكائنات الحية الأخرى: لها تأثير عليها مثل تأثيرها على الانسان اضافة الى اختلال في أجهزتها الفسيولوجية, وخاصة الطيور و الحيوانات المهاجرة.

          3- أنظمة الاتصالات و الملاحة والبث الاعلامي : معظم أنظمة الاتصالات والملاحة تعتمد على طبقات الجو العليا لتعكس موجات الرادار والراديو في نقل موجاتها وتردداتها المختلفة, وبطبيعة الحال ستتأثر هذه الأنظمة بشكل كبير نتيجة لتأثر طبقات الجو العليا بهذه الانفجارات الشمسية, بالاضافة الى أنظمة الملاحة (GPS), (LORAN), (OMEGA) وغيرها ستعيق العاصفة عملها ممايجعلها تعطي قراءات خاطئة للمواقع قد تصل الى ميل أو عدة كيلومترات. وبالطبع لأن العاصفة ذات طبيعة كهرومغناطيسية فان الاتصالات المحمولة و اللاسلكية سوق تتأثر تأثرا كبيرا.

          4- الأقمار الصناعية: العواصف الشمسية تؤدي الى ارتفاع في درجات حرارة طبقات الأرض العليا مما يؤدي الى ازدياد في مدارات الأقمار الصناعية مما يجعلها تنحرف عن مسارها بمسافات تقدر بآلاف الكيلومترات, أيضا تؤدي الى حدوث خلل في حواسب الأقمار مما يؤدي الى خلل في وظائفها, وقد تؤدي في بعض الأحوال الى احتراق الأقمار الصناعية أو خروجها التام من الخدمة, وقد حدث ذلك بالفعل في عام 1979 وعام 1989 لأقمار صناعية تابعة للبحرية الأمريكية.

          5- للكهرباء والطاقة: بالطبع ستتاثر بالعاصفة الشمسية نتيجة للطبيعة الكهرومغناطيسية لهذه العاصفة. وقد حدث ذلك بالفعل في عام 1989 حيث ظل 6 ستة ملايين شخص في كندا في مقاطعة كويبك بدون كهرباء لمدة 9 ساعات نتيجة للعاصفة الشمسية التي حدثت آنذاك وقد انقطعت الكهرباء أيضا عن سكان بعض المناطق الشمالية الشرقية من أمريكا والسويد.

          بقي أن أذكر أن الظواهر الناتجة التي يمكن أن يلاحظها الفرد العادي هي:
          1- تغير في درجة الحرارة للأعلى غالبا.
          2- ضعف واضح في شبكة المحمول ان لم يكن عدم وجودها كلية.
          3- ظهور أضواء بشكل غريب و جميل في السماء و التي تعرف باسم "Aurora" وهي أضواء جميلة تأخذ الوانا مختلفة وتظهر في الليل في المناطق القطبية في الأرض أو القريبة من الأقطاب مثل ألاسكا و كندا...الخ.




          وأخرى



          وأخرى تم تصويرها بواسطة أحد أفراد هذه العائلة



          وفي النهاية اتمنى أن أكون قد أوضحت ماهية هذه العاصفة وأثارها.
          [CENTER] [/CENTER]

          تعليق


          • #20
            موضوع جميل بارك الله فيك



            تعليق


            • #21
              اخي ابو فيصل الحربي
              السلام عليكم
              بارك الله فيك ما شاء الله عليك على هذه المعلومات القيمه يا ربنا احمي المسلمين اينما كانوا حين حصول هذه الرياح الشمسيه

              تعليق

              يعمل...
              X