استمتعنا بهذه القصة
وتمنينا ان يتم استكمال التجارب الميدانية للأعضاء وأن يتسع مدارك الإنسان بشكل أكبر
فطرح تجارب الخبراء الكبار مهم جدا بدلا من اسلوب الخطف الذي يكون خاطفا
وفقك الله اخي سافاح وارجو استكمال تجربتك ونترك للوقت تصديقها او تكذيبها
في انتظار باقي القصة
-
حمدا لله على يلامتك اخى
شكوت الى وكيع سوء حفظي...... فأرشدني الى ترك المعاصي
وأخبرني بأنّ العلم نـــور .....ونور الله لا يُهدى لعاصي
اترك تعليق:
-
اشكر ثناءك اخى سافاخ ..وعن صمتى فهو صمت المتعلم رغم الحوارات التى تدور براسى بعد كل مشاركة لك ..فااحساسى بصدق روايتك جعلنى اترقب كل مشاركة لك ..فتجربتك لم يمر بها احد فى عالم البحث والتنقيب ربما لانك تبحث عن اشياء غير التى يبحث عنها المنقبين فى العاده وسلكت مسلك غير المسالك المعهوده فى البحث وارى ذلك فى كلماتك.. فنظرتك ثاقبه وتحليلك للامور رائع واكثر ما اعطاك ربى الصبر والجرئه ..فاقصص ولا تعقب ..عند التتمه يحلو الكلام .اترك تعليق:
-
سياسة القطارة مشكلة يا اخ سافاخ
ارفق لنا القصة بشكل مطول بعض الشي وتبقى المداخلات والتوضيحات في وقت آخر
من صدقها فلا تثريب لأننا ما أوتينا من العلم إلا قليلا
ومن لم يصدقها فلا بأس من إضافتها لقصص الخيال العلمي
ولا أظنك ستلوم من لم يصدق لأنك نفسك إلى الان بين مصدق ومكذب لشيء من هذا الحدث .... لو كنت مكانك فصدقني وإن خرجت من ذلك المكان سأصدق وأكذب مثلك تماما ولن ألوم ولن ألام .
ولكن على الأقل يجب أن تسجل قصتك على الحقيقة خير من أن تبقى حبيسة العقل والنفس فتسبب الكثير من الضيق ، أخرج ما عندك وتوكل على الله ، فقد يأتي أحدهم بمصداق لحديثك أو يستفيد من هذه التجربة الفريدة ....
استرسل وفقك الله وجميع القراء الكراماترك تعليق:
-
اخ حامد اشكر صمتك سابقا ومداخلاتك التي تنم عن مفهوميةالمشاركة الأصلية بواسطة حامد عبدالله مشاهدة المشاركة
والمجلس الذي انت فيه يحب ويستحب ؟اترك تعليق:
-
لا اخي الكرسي لم يتضخم اذكر انني اصبحت كانني اجلس على كرسي طفلالمشاركة الأصلية بواسطة ابو سلمى مشاهدة المشاركة
اما ملاحظتك مهمة جدا حيث ان الصخرة الخضراء انفصلت عن الكرسي تماما صدقا كانها اصبحت قلنسوة وخف وزنها وتيسرت حركتها
اما جسمي لم يكن شفافا بالكلية لكن يدي تلاعب امعائي وصدقا كان بالامكان اخراج الطعام لو وجد من معدتي
ليست رغبة جنسية فحسب بل جموح كامل وعضوي الذكري انتصب (اسف لهذا التعبير )
المهم والشيء العجيب كانت في يدي اليسرى كدمه واضحة اختفت تماما بعد ان نهضت من الكرسي
واختفت كذلك مكان في كتفي مشوه الجلد بمقدار واحد صم وذلك من اثر تطعيم الجدري وانا طفل وبقي اثره
كان هناك ترميم لجسمي الخارجي
وقضايا اخرى انتظروهااترك تعليق:
-
اهلا اخي صدقني لايوجد اثاث مما ذكرتالمشاركة الأصلية بواسطة ابو الهدى مشاهدة المشاركة
اما ان وجد جلمود من الصخر باحدى جهاته منحوت على هيئة كرسي وفي اعلاه صخره غير ذلك الجلمود منحوتة كمسند للراس ولونها اخضر
ان وجد ذلك انا لااعتبره اثاث وان اعتبرته انت اثاث ماذا يعني وهل يفيدني كدلاله لشيء
صدقا لاافهم الحاحك
اخي المحترم انا اعتبر جرة الفخار عند البئر هي اقرب للاثاث من هذه الصخرة التي تشبه الكرسي بل كرسي الضخماترك تعليق:
-
عندي سؤال لك اخ سافاخ انت تقول ان جسمك تضاعف سبع مرات وانت تجلس على الكرسي فهل تضاعف حجم الكرسي ايضا حتى يتسع جسمك وهل اصبح جسمك شفافا لكي ترى امعاءك وعظامك وما هي حالة الجموح التي شعرت بها هل هي رغبة جنسية ام ارتياح نفسي ام ماذا حياك اللهاترك تعليق:
-
سالتك عن الاثاث الحجري اجبت بالنفي
وها انت تتكلم عن كرسي حجري اسود واخضر
ايضا يوجد خزانة من الحجر .......................
وايضا الجلود القديمة والملابس ؟؟؟؟؟؟؟اترك تعليق:
-
بالطبع اخوتي اريد ان اضعكم
بما واجهة من خلال تجربتي
ولااريد ان اذكر لكم خلاصة تجربتي
لائنكم اما تتهكمون او تكذبون او تجننون
لكنني انتقل رويدا رويدا
وللعلم
عدم تخثر الدم
وعدم جوعي وعطشي رغم انني احس بشيء منهن
وانتفاخ جسمي حيث امرر يدي باعضائي والاكثر من ذلك كان بامكان ان العب بامعائي واخلصهن من بعض الانعكافات او مابداخلهن
وكان كذلك بامكاني :
المهم ارفق مخططا لما وصلت اليه حتى اخر مشاركةالملفات المرفقةاترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سافاخ مشاهدة المشاركة
قبل ان اجلس على الكرسي في الغرفة الثانية
تاملت الجدار الاملس المبيض لم اجد فيه اي شيء
سوى نقش الملك يجلس على الكرسي
وبما ان الكرسي هو الوحيد في هذه الغرفة
ادري او لاادري مشيت الية وجلست فيه وغاص راسي بين الحجر الاخضر الملتف
اما جسمي فكان مسند على الحجر الاسود
شعرت بشيء مثير لللاهتمام
الا وهو ان لباسي بدء يضايقني وحذائي بدء يضيق على رجلي وبدات ومن شدت الالم انزع حذائي
وانزع لباسي حتى اصبحت مجردا كما ولدتني امي
وبدء جسمي يتضخم حتى اصبح ساعدي بثخن جسمي من البطن وقدمي كبرت حتى اصبحت كبيرة كثيرا
المهم كان جسمي تضخم بسبع مرات او ثمانية عن حجمه الطبيعي باستثناء راسي ذاك اللذي يتكىء
على الحجر الاخضر اعلى الكرسي
(( كان الكرسي من الحجر الاسود وبعض التلافيف المائلة للحمرة اما مسند الراس والرقبة كان من حجر اخضر معتم ))
وبالاشعور بدات اتلمس واتحسس جسدي وياللهول والمفاجاة تغوص يداي حتى تصطدم بالعضم اما يداي فبدات انزع منهن بقاي جذع الشجرة واراس الصخور التي انقرست فيهن
عند دخول المغارة
وكنت مرتاح كثيرا كثيرا وقد اصابتني هالة جموح لاادري معناها وفحواها
وبقيت على ذلك لمدت ساعة اوساعتاناترك تعليق:
اترك تعليق: