إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يأجوج ومأجوج حياتهم صفة سورهم باحاديث صحيحة لأول مرة والله اعلم

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يأجوج ومأجوج حياتهم صفة سورهم باحاديث صحيحة لأول مرة والله اعلم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    هذه احاديث من تجميعي عن يأجوج ومأجوج وسدهم ومكانه وصفته وما بعدهم من حياة مع بشرى بحياة طيبة وهنيئة والله اعلم



    صفة سد يأجوج ومأجوج
    عن قتادة, عن رجل من أهل المدينة, أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله قد رأيت السد الذي بين يأجوج ومأجوج, قال : كيف رأيته ؟ قال : مثل البرد المحبر, طريقة حمراء, وطريقة سوداء, قال : قد رأيته

    رواه إبن حجر العسقلاني بسند صحيح في تغليق التعليق

    كما شاهده كل من الرحالة المسعودي ووصفه في كتابه مروج الذهب وكذلك رحالة أسباني وصفه وقد ذكره الدكتور يوسف الوابل في كتابه اشراط الساعة وقد ذكر انه ناحية خراسان وهي منطقة من شمال شرق إيران مع أفغانستان حتى حدود منشوريا ومنغوليا والله اعلم

    الحديث الأول


    أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها فزعا يقول : ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر اقترب ، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ) . وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها ، قالت زينب بنت جحش : فقلت : يا رسول الله ، أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم ، إذا كثر الخبث ) .
    رواه البخاري في صحيحه


    الحديث الثاني

    يقول الله : يا آدم ، فيقول : لبيك وسعديك والخير في يديك ، قال : يقول : أخرج بعث النار ، قال : وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين ، فذاك حين يشيب الصغير ، وتضع كل ذات حمل حملها ، وترى الناس سكرى وما هم بسكرى ، ولكن عذاب الله شديد . فاشتد ذلك عليهم فقالوا : يا رسول الله ، أينا ذلك الرجل ؟ قال : أبشروا ، فإن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم رجلا ، ثم قال : والذي نفسي بيده ، إني لأطمع أن تكونوا ثلث أهل الجنة . قال : فحمدنا الله وكبرنا ، ثم قال : والذي نفسي بيده ، إني لأطمع أن تكونوا شطر أهل الجنة ، إن مثلكم في الأمم كمثل الشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود ، أو كالرقمة في ذراع الحمار
    رواه البخاري في صحيحه

    الحديث الثالث
    يقول الله عز وجل يوم القيامة : يا آدم ، يقول : لبيك ربنا وسعديك ، فينادى بصوت : إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا إلى النار ، قال : يارب وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف - أراه قال - تسعمائة وتسعة وتسعين ، فحينئذ تضع الحامل حملها ، ويشيب الوليد ، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد ) . فشق ذلك على الناس حتى تغيرت وجوههم . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : من يأجوج ومأجوج تسعمائة وتسعة وتسعين ومنكم واحد ، ثم أنتم في الناس كالشعرة السوداء في جنب الثور الأبيض ، أو كالشعرة البيضاء في جنب الثور الأسود ، وإني لأرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة . فكبرنا ، ثم قال : ثلث أهل الجنة . فكبرنا ، ثم قال : شطر أهل الجنة . فكبرنا .
    رواه البخاري في صحيحه

    الحديث الرابع
    وقال : يقول الله : يا آدم ، فيقول : لبيك وسعديك والخير في يديك ، قال : يقول : أخرج بعث النار ، قال : وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين ، فذاك حين يشيب الصغير ، وتضع كل ذات حمل حملها ، وترى الناس سكرى وما هم بسكرى ، ولكن عذاب الله شديد . فاشتد ذلك عليهم فقالوا : يا رسول الله ، أينا ذلك الرجل ؟ قال : أبشروا ، فإن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم رجلا ، ثم قال : والذي نفسي بيده ، إني لأطمع أن تكونوا ثلث أهل الجنة . قال : فحمدنا الله وكبرنا ، ثم قال : والذي نفسي بيده ، إني لأطمع أن تكونوا شطر أهل الجنة ، إن مثلكم في الأمم كمثل الشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود ، أو كالرقمة في ذراع الحمار
    رواه البخاري في صحيحه

    الحديث الخامس
    كنا مع عمر بن الخطاب رضوان الله عليه في مسير له ذات يوم فتنفس نفسا شديدا حتى كاد تنقطع حيازيمه قال ثم بكى فقلنا مالك يا أمير المؤمنين فقال ذكرت مسيرا لنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم كسيركم معي فأنشأ فتلا هذه الآية يا أيها الذين آمنوا اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد قال أتدرون أي يوم هذا فقلنا الله ورسوله أعلم فقال هذا يوم يبعث الله آدم فيقول يا آدم اقطع على ولدك بعثا إلى النار فيقول يا رب على الرجال أم على النساء فيقول على الرجال فيقول يا رب من كل كم فيقول من كل ألف واحدا إلى الجنة وسائرهم إلى النار قال ثم يقول يا آدم اقطع على ولدك بعثا فيقول يا رب على الرجال أم على النساء ؟ فيقول من كل كم ؟ فيقول من كل عشرة آلاف واحدة إلى الجنة وسائرهن إلى النار قال فبكى الناس وأكب كل إنسان منهم على راحلته حتى أتينا المنزل فلم يلتفت رجل لا إلى طعام ولا إلى شراب ولا إلى راحلته قال فجعلنا نقول فيم العمل ومن الناجي بعد الرجل من كل ألف واحد في الجنة وسائرهم في النار ومن النساء من كل عشرة آلاف واحدة إلى الجنة وسائرهن في النار قال فبلغه ما نحن عليه وكان رؤوفا رحيما فقال يا بلال ناد في الناس الصلاة جامعة قال فاجتمعنا فقام فحمد الله وأثنى عليه فقال قد بلغني الذي بكم والذي أنتم عليه اعملوا وسددوا وقاربوا وأبشروا فإنكم في أمتين لم تكونا في شيء إلا كثرتاه يأجوج ومأجوج ومن وراء يأجوج ومأجوج تاريس وتاويل ومنسك لا يعلم عددهم إلا الله هم في القدرة إن الرجل منهم لا يموت حتى يولد له ألف ذكر وما أنتم في سائر الأمم إلا كالرقمة البيضاء في جلد أسود أو كرقمة في ذراع يعني الرقمة التي في ذراع الفرس
    رواه المفسر ابن جرير الطبري في مسند ابن عباس و إسناده صحيح
    [CENTER] [/CENTER]

  • #2


    الحديث السادس
    معقل المسلمين من الملاحم دمشق ، ومعقلهم من الدجال بيت المقدس ، ومعقلهم من يأجوج ومأجوج الطور

    رواه الإمام القرطبي في التذكرة بسند صحيح

    الحديث السابع

    يأجوج أمة ومأجوج أمة كل أمة أربعمائة ألف أمة لا يموت أحدهم حتى ينظر إلى ألف رجل من صلبه كلهم قد حملوا السلاح قلت: يا رسول الله صفهم لنا قال هم ثلاثة أصناف لا يمرون على فيل ولا وحش ولا جمل ولا خنزير ولا إنسان إلا أكلوه ويأكلون من مات منهم تكون مقدمتهم بالشام وساقتهم موضع كذا وكذا يعني المشرق فيشربون أنهار المشرق وبحيرة طبرية

    رواه إبن الملقن في شرحه للبخاري بسند صحيح

    الحديث الثامن
    الإنس عشرة أجزاء تسعة أجزاء يأجوج ومأجوج وسائر الناس جزء واحد

    رواه إبن الملقن في شرحه للبخاري بسند صحيح


    الحديث التاسع
    أن المؤمنين يتحصنون به [ أي بيت المقدس ] من يأجوج ومأجوج
    رواه إبن القيم في المنار المنيف



    الحديث العاشر
    تفتح يأجوج ومأجوج فيخرجون كما قال الله تعالى من كل حدب ينسلون . فيفش الناس وينحازون عنهم إلى مدائنهم وحصونهم ، ويضمون إليهم مواشيهم فيضربون ويشربون مياه الأرض حتى أن بعضهم ليمر بذلك النهر فيقول : قد كان هاهنا ماء مرة ، حتى إذا لم يبق من الناس أحد إلا أخذ في حصن أو مدينة قال قائلهم هؤلاء أهل الأرض ، قد فرغنا منهم ، بقي أهل السماء قال : ثم يهز أحدهم حربته ثم يرمي بها إلى السماء فترجع إليهم مخضبة دماء للبلاء والفتنة ، فبينما هم على ذلك إذ بعث الله عليهم داء في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في أعناقه ، فيصبحون موتى لا يسمع لهم حس ، فيقول المسلمون : ألا رجل يشري لنا نفسه فينظر ما فعل هذا العدو؟ قال: فيتجرد رجل منهم محتسبا نفسه قد أوطنها على أنه مقتول ، فينزل فيجدهم موتى بعضهم على بعض ، فينادي : يا معشر المسلمين ألا أبشروا إن الله قد كفاكم عدوكم ، فيخرجون من مدائنهم وحصونهم ، ويسرحون مواشيهم فما يكون لها مرعى إلا لحومهم فتشكر عنهم كأحسن ما شكرت عن شيء من النبات أصابته.

    رواه إبن كثير في نهاية البداية والنهاية بسند حسن
    [CENTER] [/CENTER]

    تعليق


    • #3

      الحديث الحادي عشر
      خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب رأسه من لدغة عقرب فقال إنكم تقولون لا عدو وإنكم لن تزالوا تقاتلون حتى يأتي يأجوج ومأجوج عراض الوجوه صغار العيون صهب الشعاف ومن كل حدب ينسلون كأن وجوههم المجان المطرقة


      رواه الهيثمي في مجمع الزوائد بسند صحيح


      الحديث الثاني عشر
      إن يأجوج ومأجوج من ولد آدم ولو أرسلوا لأفسدوا على الناس معايشهم ولن يموت منهم رجل إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا وإن من ورائهم ثلاث أمم تاول وتاريس ومنسك


      رواه الهيثمي في مجمع الزوائد بسند صحيح







      الحديث الثالث عشر

      أن يأجوج ومأجوج من ذرية آدم ووراءهم ثلاث أمم ولن يموت منهم رجل إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا


      رواه ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لابن حجر بسند صحيح



      الحديث الرابع عشر

      إن يأجوج ومأجوج أقل ما يترك أحدهم لصلبه ألفا من الذرية

      رواه ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لابن حجر بسند صحيح




      الحديث الخامس عشر

      سيوقد المسلمون من قسي يأجوج ومأجوج ونشابهم وأترستهم سبع سنين


      رواه السيوطي في الجامع الصغير بسند صحيح
      [CENTER] [/CENTER]

      تعليق


      • #4

        الحديث السادس عشر
        ليحجن هذا البيت، و ليعتمرن بعد خروج يأجوج و مأجوج


        رواه السيوطي في الجامع الصغير بسند صحيح



        الحديث السابع عشر

        إن يأجوج ومأجوج ليحفرون السد كل يوم حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس ، قال الذي عليهم : ارجعوا فستحفرونه غدا ، فيعيده الله أشد ما كان ، حتى إذا بلغت مدتهم ، وأراد الله أن يبعثهم على الناس حضروا ، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس قال الذي عليهم : ارجعوا فستحفرونه غدا إن شاء الله ، واستثنوا ، فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه ، فيحفرونه ويخرجون على الناس ، فينشفون الماء ، ويتحصن الناس منهم في حصونهم ، فيرمون سهامهم إلى السماء ، فترجع وعليها كهيئة الدم الذي أجفظ ، فيقولون : قهرنا أهل الأرض ، وعلونا أهل السماء ! فيبعث الله عليهم نغفا في أقفائهم فيقتلهم بها ، والذي نفسي بيده إن دواب الأرض لتسمن وتشكر شكرا من لحومهم ودمائهم

        رواه الألباني في صحيح الجامع بسند صحيح



        الحديث الثامن عشر

        يفتح يأجوج و مأجوج ، يخرجون على الناس كما قال الله عز و جل : من كل حدب ينسلون فيغشون الأرض ، و ينحاز المسلمون عنهم إلى مدائنهم و حصونهم ، و يضمون إليهم مواشيهم ، و يشربون مياه الأرض ، حتى إن بعضهم ليمر بالنهر فيشربون ما فيه حتى يتركوه يبسا ، حتى إن من بعدهم ليمر بذلك النهر فيقول : قد كان ها هنا ماء مرة ! حتى إذا لم يبق من الناس إلا أحد في حصن أو مدينة قال قائلهم : هؤلاء أهل الأرض قد فرغانا منهم ، بقي أهل السماء ! قال : ثم يهز أحدهم حربته ، ثم يرمي بها إلى السماء ، فترجع مختضبة دما للبلاء و الفتنة 0 فبينا هم على ذلك إذ بعث الله دودا في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في أعناقهم ، فيصبحون موتى لا يسمع لهم حس 0 فيقول المسلمون : ألا رجل يشري نفسه فينظر ما فعل هذا العدو ، قال : فيتجرد رجل منهم لذلك محتسبا لنفسه قد أظنها على أنه مقتول ، فينزل ، فيجدوهم موتى ، بعضهم على بعض ، فينادي : يا معشر المسلمين : ألا أبشروا ، فإن الله قد كفاكم عدوكم ، فيخرجون من مدائنهم و حصونهم ، و يسرحون مواشيهم ، فما يكون لها رعي إلا لحومهم ، فتشكر عنه كأحسن ما تشكر عن شيء من النبات أصابته قط


        رواه الألباني في السلسلة الصحيحة بسند صحيح



        الحديث التاسع عشر

        سيوقد المسلمون من قسي يأجوج و مأجوج و نشابهم و أترستهم سبع سنين

        رواه الألباني في السلسلة الصحيحة بسند صحيح



        الحديث العشرون

        لن تكون – أو لن تقوم – الساعة ! حتى يكون قبلها عشر آيات ؛ طلوع الشمس من مغربها ، وخروج الدابة ، وخروج يأجوج ومأجوج ، والدجال ، وعيسى بن مريم ، والدخان . وثلاث خسوف ؛ خسف بالمغرب ، وخسف بالمشرق ، وخسف بجزيرة العرب . وآخر ذلك ! تخرج نار من اليمن ، من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر


        رواه الألباني في صحيح أبي داود بسند صحيح

        [CENTER] [/CENTER]

        تعليق


        • #5

          بشرى لمن عاش في ذلك الزمن وهو مسلم
          طوبى لعيش بعد المسيح ، طوبى لعيش بعد المسيح ، يؤذن للسماء في القطر ، و يؤذن للأرض في النبات ، فلو بذرت حبك على الصفا لنبت ، و لا تشاح و لا تحاسد و لا تباغض ، حتى يمر الرجل على الأسد و لا يضره ، و يطأ على الحية فلا تضره ، و لا تشاح و لا تحاسد و لا تباغض

          رواه الألباني في السلسلة الصحيحة بسند صحيح



          الموضوع بحث شخصي غير منقول ومن أراد النقل فجزاه الله خيرا
          جمع وترتيب اخوكم ابو ياسر الحازمي

          منقووووووووووووووووول
          [CENTER] [/CENTER]

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك اخوي ابو فيصل
            وقد قرئت في احدى الكتب أن جوج ومأجوج هم انفسهم الصينين والمنغوليين وكلمة جوج ومأجوج في الأصل صينية وليست عربية ومعناها ( سكان قارة آسيا وسكان قارة الخيل) مفسدون في الأرض

            اسم الكتاب فك اسرار ذي القرنيين وجوج ومأجوج

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيرا أخي ابوفيصل على هذا العرض الطيب .

              لا يكاد يخفى على مسلم أن من أشراط الساعة الكبرى خروج يأجوج ومأجوج وهذه مسألة ثابتة لا نقاش في ثبوتها لأن في إنكارها إنكار لصريح القران والسنة .
              الشكر كل الشكر الى الأخ الكريم صاحب الموضوع على موضوعه وانضباطه بأصول أهل السنة في الاستدلال وعدم لي أعناق النصوص
              والله أعلم وكذلك جزيل الشكر الى ابو فيصل على نقله مثل هذا الموضوع الطيب .

              تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

              قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
              "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
              وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

              تعليق


              • #8
                جزيـــــــــت خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ را

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك وجزاك الجنة اخي العزيز
                  سبحان الله خالق كل شيء
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  وللآخرة خير لك من الأولى ولسوف يعطيك ربك فترضى

                  تعليق

                  يعمل...
                  X