إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة تابط شرا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة تابط شرا

    هو ثابت بن جابر الفهمي، من الشعراء الصعاليك، عاش في الحجاز، في المنطقة المحيطة بالطائف، وجمع عصابة للاغارة على بني خثعم وهذيل، والأزد.. شاع شعره في وصف الغيلان والجن.

    مما روته كتب التاريخ عنه، انه خارق القوة، فان اتكأ على بعير اسقطه، او استوى على ظهر فرس اجهضها، وهو اسرع من الجياد الجامحة، ويسبق الظبي في عدوه، وان رمى رمحه، فانه كريح الشتاء، ورغم ان له الكثير من الحكايات الخرافية مع الجان والغيلان، الا ان الذين وصفوه، يرون انه هو الغول بعينه، فضفيرتاه تشبهان قرني الشيطان، وله عينان حمراواتان، تنبعث منهما اشعة كريهة تنذر الناظر اليهما بالموت، وفمه كفوهة بئر، اما انفه فانه يشبه رأس البعير.. مع هذه الاوصاف وغيرها من امارات القبح، فان (تأبط شرا) يعد واحدا ممن يعشقنه النساء، كما تجلى ذلك واضحا في اشعاره.




    نادته امه يوما، وقالت له: «ايها الولد العاق، ها أنت ترى ما نحن فيه من شظف العيش، وانت لا هم لك الا ان تسابق الغزلان، لم لا تنطق ايها الخبيث؟!»، فيجيبها: «وماذا تريدين ان افعل، بعد ان جئت لك بكبش سمين، فاذا به ينقلب بين يديك الى ذئب مفترس؟! وسرقت لك ما يزن حمل بعير من التمر، فانقلب التمر حين رأى وجهك الى أفاع سامة!! فماذا افعل لك بعد ذلك يا امرأة؟!»، لكنها لا تعبأ بما قال وتصرخ فيه: «اسمع ايها الجلف.. ان في فلاة رحى بطان من ارض هذيل، إبل ترعى، فلو تربصت ببعضها ليلا».. فيصيح فيها مقاطعا: «انتِ اذاً تريدين لابنك ان يسرق اموال الناس؟!»، فتجيبه ساخرة: «ثكلتك امك، وهل لك صنعة اخرى غير السرقة التي ورثتها عن ابيك؟!»، فيجيبها: «واللات ما اسموك ام الاشرار عبثا!! وبئس الأم انت يا من تحرضين ولدك على فعل الشر!!»، فتقول له: «لا تجادلني، وانت لا عمل لك سوى مجالسة السراق كأبي خراش والشنفري.. هيا اذهب يا تأبط الى رحى بطان، وعد لأمك بلبن النياق».


    ويقال انه عندما شارف تأبط شرا على منطقة رحى بطان، وضع اذنه على الأرض، كي يسمع وقع اقدام النوق، ولكنه سمع ما لم يكن يتوقع، فصار من شدة هول الدهشة، يحدث نفسه: «ما هذا؟! ما هذه الاقدام الثقيلة الوقع، كأنها جبل يسير، وصوت اقدامه يأتيني عبر الرمال، مع ما يفصل بيننا بمسافة تبلغ عشرات الفراسخ؟! اي مخلوق هذا الذي يسير بهذه القوة؟».


    وفجأة يظهر له من بين العجاج كائن بشع المنظر، ضخم الجثة، فيصيبه الارتباك، واذا بذلك الكائن يصدر صوتا انثويا رقيقا: «اقترب مني يا حبيبي..!! اقترب..!! فبعد قليل ستصبح زوجي». فيرد عليها تأبط بعد ان تمكن من السيطرة على اعصابه: «واللات ان ما سمعته عن خبث الغيلان لهو حقيقة واقعة.. انك تخدعين الرجال بهذا الصوت الوديع»! واذا بالكائن البشع يتحدث اليه بصوت غليظ كأنه الرعد: «ما دمت قد عرفت حقيقتي، فماذا جاء بك الى هنا يا تأبط؟ وكيف سولت لك نفسك ان تعتدي على ارضي؟»، فلم يجد تأبط شرا عذرا سوى القول انه مر فوق هذه الاراضي عن طريق المصادفة، فتصدر عن الكائن البشع ضحكة جلجلت اصداؤها في الفضاء، ثم يعقبها قوله: «كذبت..!! بل قل ان امك هي التي طلبت اليك ان تأتي الى هنا لتسرق ابل قيس عيلان، ولكنها دفعت ثمن تحريضها اياك على السرقة، ثم استخرجت جثة امه من وعاء، وألقت بها امامه، ها هي ام الاشرار جثة هامدة امامك..!! فيصرخ تأبط باكيا: «ويحك قتلت امي ايتها الغولة، فتهجم عليه قائلة: وسأمزقك بأنيابي يا تأبط، فيشتبك معها بعد ان تقمصه قوته الخارقة التي كثيرا ما يستدعيها عندما يتعرض لمعارك مع الجن والغيلان، وبينما كانت الغولة تصدر ضحكاتها، عاجلها تأبط بكسر انيابها، فقالت له وهي في قمة حنقها وغضبها: «ستكون هذه آخر ليلة من ليالي حياتك، سأمزقك إربا إربا ايها التأبط اللعين»، فيجيبها وهو يكمل تكسير انيابها: «بل انا الذي سأسلخ جلدك النتن واصنع منه اكبر خيمة في بلاد العرب، لأذل بك قبيلة الغيلان ايتها الخبيثة»!! فأجهز عليها، ثم حملها الى قبيلته.




    ألا مَنْ مُبلغٌ فتيانَ فهمٍ بِمَا لاَقَيْتُ عِنْدَ رَحَى بِطَانِ

    بأني قد لقيتُ الغولَ تهوي بِشُهْبٍ كَالصَّحِيفَةِ صَحْصَحَانِ


    فقلتُ لها: كلانا نضوُ أينٍ أَخُو سَفَرٍ فَخَلِّي لِي مَكَانِي


    فَشَدَّتْ شَدَّةً نَحْوِي فَأَهْوَى لها كفِّي بمصقولٍ يماني


    فأضرِبها بلا دهشٍ فخرَّت صَرِيعاً لِلْيَدَيْن وَلِلْجِرَانِ


    فقالت عد فقلتُ لها رويداً مكانك إنّني ثبتُ الجنانِ


    فَلَمْ أَنْفَكَّ مُتَّكِئاً عَلَيْها لأنظرَ مُصبحاً ماذا أتاني


    إذا عينان في رأسٍ قبيحٍ كَرَأْسِ الْهِرِّ مَشْقُوقِ اللِّسَانِ


    وَسَاقَا مُخْدَجٍ وَشَوَاةُ كَلْبٍ وثوبُ من عباءٍ أو شنانِ




    وقُتل تأبط شرا في بلاد هذيل، وألقيت جثته في غار يقال له (رخمان).


  • #2
    قصه جميله اول مره اسمعها
    اشكرك اخي باحث على القصه الشيقه
    سبحان الله قل ربي زدني علماً



    [fot1]
    سندباد
    [/fot1]

    تعليق


    • #3
      عجيب فعله
      ياحبذا لو تتحفنا بها فيما بعد بقصة الغول التي هي مـن القصص الجميلة وهي من القصص الخيالية عند العرب
      كل التحايا أخي باحث لشخصكم الكريم ولمواضيعكم القيمة

      تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

      قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
      "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
      وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

      تعليق


      • #4

        و قصة زواجه قصة هى للخرافة أقرب

        وفيها أنه أغار مع عصابته على قافلة واستلبها فلما قفل راجعا وجد فى السلب امرأة رائعة الجمال قالت له لأنت أضعف العرب ثم صرعته فما قدر على الحركة وكانت شديدة فلم يقدر أن يتفلت منها وزعمت أنها لم تقاومهم لأنها عشقته فتزوجها -على قبحه- وأنجب منها ولدا هو من أوضأ العرب
        ولعل من المفيد ههنا أن نلقى نظره على شخصيته لنفهم نفسيته فهو على قوته وشجاعته كان صعلوكا حقيرا فى قومه مع قبح بين وسوء خلق مما جعله حانقا على الناس مستهينا بهم وكثر فى شعره وصف النساء اللاتى همن به شوقا مع تركه الالتفات إليهن -وهو عندى مصنوع لاحق فيه إنما لجأ إليه لجبر نقائصه-

        حكاية تأبط شراً مع زوج أمه

        تزوج أبو كبير عامر بن الحليس الهذلي أم تأبط شراً، وكان غلاماً صغيراً، فلما رآه يكثر الدخول على أمه تنكر له، وعرف ذلك أبو كبير في وجهه إلى أن ترعرع الغلام، فقال أبو كبير لأمه: ويحك، قد والله رابني أمر هذا الغلام، ولا آمنه، فلا أقربك! قالت: فاحتل عليه حتى تقتله.
        فقال له ذات يوم: هل لك أن تغزو؟ فقال: ذلك من أمري.
        قال: فامض بنا. فخرجا غازيين ولا زاد معهما، فسارا ليلتهما ويومهما من الغد، حتى ظن أبو كبير أن الغلام قد جاع، فلما أمسى قصد به أبو كبيرٍ قوماً كانوا له أعداءً فلما رأيا نارهم من بعد، قال له أبو كبير: ويحك قد جعنا، فلو ذهبت إلى تلك النار فالتمست منها لنا شيئاً!
        قال: ويحك وأي وقت جوعٍ هذا.
        قال: أنا قد جعت فاطلب لي فمضى تأبط شراً فوجد على النار رجلين من ألص من يكون من العرب، وإنما أرسله إليهما أبو كبير ليقتلاه، فلما رأياه قد غشي نارهما وثبا عليه، فرمى أحدهما، وكر على الآخر فرماه، فقتلهما، ثم جاء إلى نارهما فأخذ الخبز منها، فجاء به إلي أبي كبير، فقال: كل لا أشبع الله بطنك! ولم يأكل هو، فقال: ويحك أخبرني قصتك.
        قال وما سؤالك عن هذا، كل، ودع المسألة. فدخلت أبا كبير منه خيفة، وأهمته نفسه، ثم سأله بالصحبة إلا حدثه كيف عمل فأخبره، فازداد خوفاً منه. ثم مضيا في غزاتهما فأصابا إبلاً، وكان يقول له أبو كبير ثلاث ليالٍ: اختر أي نصفي الليل شئت تحرس فيه، وأنام، وتنام النصف الآخر وأحرس.
        فقال: ذلك إليك، اختر أيهما شئت. فكان أبو كبير ينام إلى نصف الليل ويحرسه تأبط شراً، فإذا نام تأبط شراً، نام أبو كبير أيضاً، لا يحرس شيئاً حتى استوفى الثلاث. فلما كان في الليلة الرابعة ظن أن النعاس قد غلب على الغلام، فنام أول الليل إلى نصفه وحرسه تأبط شراً، فلما نام الغلام، قال أبو كبير: الآن يستثقل نوماً وتمكنني فيه الفرصة.
        فلما ظن أنه قد استثقل أخذ حصاةً، فحذف بها، فقام الغلام كأنه كعبٌ، فقال: ما هذه الوجبة؟ قال: لا أدري. قال: والله صوتٌ سمعته في عرض الإبل. فقام فعس وطاف فلم ير شيئاً، فعاد فنام، فلما ظن أنه استثقل أخذ حصيةً صغيرة فحذف بها، فقام كقيامه الأول، فقال: ما هذا الذي أسمع؟ قال: والله ما أدري، قد سمعت كما سمعت وما أدري ما هو ولعل بعض الإبل تحرك. فقام وطاف وعس فلم ير شيئاً، فعاد فنام، فأخذ حصيةً أصغر من تلك فرمى بها فوثب كما وثب أولاً، فطاف وعس فلم ير شيئاً ورجع إليه، فقال: يا هذا، إني قد أنكرت أمرك، والله لئن عدت أسمع شيئاً من هذا لأقتلنك! قال أبو كبير: فبت والله أحرسه خوفاً أن يتحرك شيءٌ من الإبل، فيقتلني. قال: فلما رجعا إلى حيهما، قال أبو كبير: إن أم هذا الغلام لامرأة، لا أقربها أبداً. وقال هذه الأبيات.
        ولقد سريتُ على الظَّلام بمغشمٍ جلدٍ من الفتيانِ غيرِ مُهبَّل
        مِمَّنْ حَمَلْنَ بِهِ وَهُنَّ عَوَاقِدٌ حُبك النِّطاق فعاشَ غيرَ مثقلِ
        حَمَلَتْ بِهِ في لَيْلَة ٍ مَزْؤُودَة ً كرهاً وعقدُ نطاقها لم يُحلَّلِ
        فأتت به حُوشَ الجنانِ مبطَّناً سُهُداً إذَا مَا نَامَ لَيْلُ الهَوْجَلِ
        وَمُبَرَّأً مِنْ كُلِّ غُبَّرِ حَيْضَة ٍ ورضاعِ مُغيلة ٍ وداءٍ معضلِ
        فإذا نظرتَ إلى أسرّة وجهه بَرَقَتْ كَبَرْقِ الْعَارِضِ المُتَهَلِّلِ
        وَإذَا قَذَفْتَ لَهُ الْحَصَاة َ رَأَيْتَهُ يَنْزُو لِوَقْعَتِهَا طُمُورَ الأخْيَلِ
        وإذا رميتَ به الفجاجَ رأيته يهوى مخارمها هويّ الأجدلِ
        وَإذَا يَهْبُّ من الْمَنَامِ رَأَيْتَهُ كَرُتُوبِ كَعْبِ السَّاقِ لَيْسَ بِزُمَّلِ
        مَا إنْ يَمَسّ الأَرْضَ إلاَّ مَنْكِبٌ مِنْهُ وَحَرْفُ السَّاقِ طَيَّ المِحْمَلِ
        يُعطي الصِّحابَ إذا تكونُ كريهة ٌ وَإذَا هُمُ نَزعلُوا فَمَأْوَى الْعُيَّلِ
        فَإذَا وَذَلِكَ لَيْسَ إلاَّ ذِكْرُهُ وَإذَا مَضَى شَيْءٌ كَأَنْ لمْ يُفْعَلِ

        قيل في موته كان في غزوة من غزواته، فعرض له بيت من هذيل، فأراد أن يغزوه، فرده رفاقه لأنهم رأوا ضبعا يخرج من قرب البيت، فتشاءموا وتطيروا، بيد أنه لم يألف من ذلك وهجم على البيت مع جماعته فقتلوا شيخا وعجوزا وحازوا جاريتين ونوقا، وفرّ منم إلى الجبل، فتبعه تأبط شرا، فرماه الغلام بسهم أصاب منه المقتل، وحمل تأبط على الغلام وهو جريح فقتله، ثم مات بسبب إصابته بالسهم في قلبه.

        وقيل نهاية تأبط شراً كانت في عام ( 80 ) قبل الهجرة ، الموافق لعام ( 540 ميلادية ) ، وكان قد قُتِلَ خلال إحدى غاراته على منازل هُذَيْلْ ، تلك القبيلة التي طالما ترصدته ولاحقته إلى أن حظيت بهِ وأصابته بجراح خطيرة هرب على أثرها وإختفى ، لكن بعض الأعراب وجدوا جثته في غار يقال لها ( رخمان ) بعد أن مات وحيداً ومتأثراً بجراحه البليغة ، ومن خلال أشعاره وأشعار زميله الشنفري يتوضح أنهما كانا كثيري الإغارة على قبائل الأزد وهذيل وبُجيلة.




        تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

        قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
        "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
        وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

        تعليق


        • #5
          أنا أعرف شخصاً في سوريا , تهون أفاعيل هذا التأبط أمامه , فقد تأبط صاحبنا شراً و قتلاً و دماراً ....

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            قصه جمييييله وطرح ولا اروع ....
            تسلم الايادي

            تعليق


            • #7
              في قصة ابحث عنها لواحد خبل فاحش الثراء اشترى من تابط اسمه ليكون له قيمه وهيبه ياليت الي يحصلها يحطها بالموضوع

              تعليق


              • #8
                قصه جميله لكن هى اقرب للخيال منها للواقع .. تسلم يا اخى

                قال إبن القيم
                ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك اخي العزيز باحث
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  وللآخرة خير لك من الأولى ولسوف يعطيك ربك فترضى

                  تعليق


                  • #10
                    لا اصدق ان هناك من يزال ينشر مثل هذه السخافات و الاعضاء يثنون على هذا "الانجاز" العظيم.. لا حول و لا قوة الا بالله!! اخي احترم ما بقي من عقولنا!!
                    [CENTER][IMG]http://www.wildernesssports.com.au/globalicons/waiting.gif[/IMG][/CENTER]

                    تعليق


                    • #11
                      يعطيك العافية وسلمت يمينك على النقل الرائع للصعلوك تأبط شراً

                      أمتعتنا بهذا الموضوع الشيق عن احد اشهر الصعاليك
                      [CENTER][B][SIZE=4][B][FONT=arial black][COLOR=#333333]۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞
                      ۞ *•.¸.•* بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ •¸ .*• ۞
                      ۞ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۞ اللَّهُ الصَّمَدُ ۞ لَمْ * • ۞
                      ۞ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۞ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ * • ۞
                      ۞ *•.¸.•**• *•.¸.•* *• ۞
                      ۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/B]

                      [/CENTER]

                      [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]حجاجي :
                      [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]أصل الكلمة:[/COLOR] هو القفيز اتخذه الحجاج ابن يوسف على صاع عمر بن الخطاب وهو مكيال إسلامي يستعمل في الوزن والكيل اثاء العصور الإسلامية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5]

                      [/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]الحجاجي يساوي صاعاً حسب رأي أهل العراق وصاع وثلاث اخماس الصاع حسب رأي أهل الحجاز.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
                      [/CENTER]

                      تعليق

                      يعمل...
                      X