إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تزييف وتزوير وتقليد العملات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تزييف وتزوير وتقليد العملات

    تزييف وتزوير وتقليد العملات

    منقول بتصرف عن مانز الحنبلي



    نتيجة تطور وسائل الحضارة وتطور وسائل الإجرام في العصر الحديث حيث أصبحت هذه الوسائل تعتمد على تفكير وعقل المجرمين أكثر من قواهم الجسدية , وهذا ما يبدو في جرائم التزييف التي تعتبر نتاجاً لتقدم وسائل الحضارة .
    يتطلب هذا الأمر الاعتماد على الفكر والتفكير والتخطيط, وهو ما يجعل لهذه الجريمة أشخاصاً معينين, فلا هم مجرمون بالصدفة أو مندفعون فيرتكبون هذه الجرائم بالخطأ, وغالباً ما يكن مرتكبوها جماعات منظمة يكون لكل فئة منهم تقاسم أدوارها بدءاً من عمليات إنشاء أو تصنيع الأدوات المستعملة بالتزييف إلى المواد الداخلة ومروراً بترويجها وطرحها في الأسواق.

    هذا وإن الفقه الفرنسي كان يعتبر جرائم تزييف العملة اعتداء على الملكية الخاصة, لكنه ما لبث أن اعتبرها تنال من الثقة العامة لأنها تمتد إلى أفراد لا حصر لهم وإلى أن تعم كافة أفراد المجتمع, ومن أجل ذلك كان من حق الدولة وحدها إصدار العملات المتعلقة بها.
    وتعتبر جرائم التزييف من قبيل الجرائم المخلة بالثقة العامة . ومفهوم هذه الثقة التي يستودعها ويطمئن إليها الأفراد بالعلامات والمظاهر والأشكال المعينة التي تلجأ إليها السلطات لضمان سلامة العلاقات العامة, ومن هنا اعتبر التزوير بشكل عام بأنه تعريض الثقة العامة للخطر عن طريق إيجاد مزوّر ينخدع به الناس.

    ولقد اعتبرت من قبيل الأوراق الرسمية ,السندات للحامل أو السندات الإسمية , وبشكل عام كل السندات المالية سواء أكانت للحامل أم تحول بواسطة التظهير, وأخذ لها حكماً بمعاملتها كالأوراق الرسمية ,حيث أخرجها نصاً من باب جرائم التزييف التي تقع على العملات .

    ويرى بعض الفقهاء إدخال التزييف في عداد الجرائم السياسية, ويقررون بالعودة إلى ضابط الجريمة للتفريق فيما بين هذه الجرائم, وهذا الضابط يحكمه مذهبان هما:

    */ المذهب الشخصي : الذي يأخذ بالاعتبار الباعث على ارتكاب الجريمة , فإذا ما كان سياسياً كانت الجريمة سياسية , وبذلك إذا كان باعث المجرم على التزييف سياسياً, اعتبرت هذه الجريمة سياسية , كما حصل في الحرب العالمية الثانية حينما نشر الألمان في أسواق البلاد المعادية لهم الجنيهات الإسترلينية والدولارات الأمريكية المزيفة بهدف تحطيم اقتصاديات وسياسات هذه الدول.

    */ المذهب الموضوعي : وهو ما يأخذ بطبيعة المصلحة المعتدى عليها, فالجريمة السياسية تنال النظام السياسي للدولة في الداخل والخارج, وهي تعتبر بطبيعتها جريمة سياسية بحته, ويخرج من نطاقها جرائم التزييف.

    -----------

    تعريف العملة

    للعملة مفهومين, هما المفهوم الاقتصادي والمفهوم المتعلق بالفقه الجزائي. هذا وإن الإتفاقية الدولية لمكافحة التزييف أخذت مفهوماً عاماً للعملة يشير إلى أنها تتضمن العملة المعدنية والعملة الورقية.

    العملة من الناحية الإقتصادية:

    يتوجب التفريق ما بين مفهومي النقد والعملة , فالنقد يشمل كافة المبادلات التي تتمتع بقبول عام في الوفاء بالإلتزامات, وهو غالباً ما يكون ناشئاً عن الإتفاق أو العادة أو العرف أو ثقة الأفراد. أما العملة فهي نوع من أنواع النقود الحكومية وهو ما يكون لها قوة إبراء الديون وتقتصر على المسكوكات المعدنية والعملة الورقية الحكومية . والنقد يشمل إضافة لذلك على الأوراق المصرفية المتداولة تحت مدلول ثقة المتعاملين في قدرة وملاءة البنك الذي أصدرها ,بدفع قيمتها بعملة الدولة
    .
    أما العملة الورقية فهي التي تصدرها الحكومة بدون ما يقابلها من ضمان معدني, وهي بالتالي تستمد قوتها من إرادة الدولة وثقة المتعاملين بها .
    العملة من الناحية الجزائية :

    تأخذ العملة عدة مفاهيم وإن كانت مشتركة ومتشابهة , فهي تلك النقود التي تحتكرها الدولة كوسيلة للدفع وتفرض القبول بإلزامها مصدرة إياها بناء على قانون رسمي صادر عنها, فهي وسيلة للدفع وتحمل قيمة محددة وتخصصها الدولة للتداول في المعاملات العامة
    .
    التداول القانوني للعملة : عرفت محكمة النقض الفرنسية مفهوم التداول القانوني بأنه الالتزام المفروض بمقتضى القانون على جميع مواطني الدولة بقبول عملتها الوطنية أو تلك التي شبهت بها قانوناً.
    وهذا التعريف يعني أن للعملة قوة إبراء معترف بها بموجب قوانين الدولة , كما يعني أنها وسيلة دفع تجبر الدائن من قبل مدينه على قبول هذه العملة في سداد ما يتوجب عليه , وهذا المفهوم يعطي للعملة صفة التداول القانوني.

    ويستنتج مما ذكر أن من شروط تكوين صفة التداول القانوني للعملة توفر ما يلي:

    *
    شروط اعتبار العملة متداولة قانوناً:

    1-
    صدور قانون عن السلطة المخولة بإصداره: يقضي بإصدار هذه العملات مع تحديد صفاتها وأنواعها .

    2-
    اعتماد المواصفات في العملة وتحديدها والنص عليها بشكل واضح: لبيان مظهرها وصفاتها ومكوناتها ومع ضرورة إبراز العلامات أو النقوش الدالة على الحكومة أو الدولة مصدرتها.

    3-
    قبول القيمة الإسمية التي تحملها القطعة النقدية من العملة: سواء من قبل المواطنين أو من قبل الدولة , أو تجاه بعضهم البعض.

    4-
    ضرورة النص على عقاب من يمتنع عن التعامل بالعملة أو رفضها أو تداولها بأقل أو بأكثر مما تحمله من قيمة إسمية .

    5-
    أن تؤدي العملة وظيفتها نتيجة التعامل بها في إبراء الذمة إبراء معترفاً به قانوناً.


    *التداول العرفي للعملة: يقصد به ما اعتاد الناس على التعامل بنوع معين من النقود, مع عدم التزامهم بقبولها في معاملاتهم بشكل دائم, ومن مثل ذلك العملة الوطنية التي فقدت صفة التداول لإستبدال غيرها بها, مع بقاء التعامل بها من قبل الأفراد لاعتيادهم عليها.

    *
    العملات الوطنية والعملات الأجنبية : العملة الوطنية هي العملة المتداولة قانوناً في داخل الدولة,وهي ذات نوعين هما العملة المعدنية والعملة الورقية :

    العملة المعدنية : قد تكون ذهباً أو فضة وقد تكون غير ذلك من المعادن.
    وهناك نوع آخر من العملات المعدنية تصدرها الدولة في مناسبات خاصة بها وبكميات محدودة ولمدة مؤقتة تعرف بما يسمى بالعملات التذكارية .
    اختلفت التشريعات بما يتعلق بالعملات المصنوعة من الذهب أو الفضة, وهل هي خاضعة للتداول القانوني وفيما إذا كانت تأخذ حكم العملات الأخرى الورقية أو المعدنية المصنعة من غير الذهب أو الفضة .

    العملة الورقية : فهي أوراق النقد الصادر عن الحكومة وتشمل فئات معينة ومختلفة وكل فئة تحمل قيمة اسمية.
    العملة الأجنبية : هي العملة المتداولة قانوناً في دولة أخرى اي في الخارج, وهي العملة التي تتداولها إحدى الدول التي أصدرتها طبقًا لقوانينها .. وبالتالي يعود إلى الدولة الجاري فيها التداول للعملة لمعرفة نظامها القانوني ومدى خضوعها للتداول القانوني وفق أحكام وقوانين هذه الدولة دون سواها.


    [CENTER]
    [/CENTER]

  • #2
    التقليد

    التقليد

    يتحقق وجود التقليد بوجود الأمور التالية:

    الصنع:

    هو "خلق" شيء لم يكن موجوداً بالأصل, والتقليد يتحقق عن طريق الصنع وذلك بتوفيرحد معين في التشابه بين ما هو مصطنع وبين الأصل, وبمسألة تقليد العملة الحقيقية يكون هذا الفعل قائماً بصناعة عملة مشابهة للأصلية بما يحمل على خداع الناس واعتقادهم أن السلطات العامة هي المصدرة لهذه العملة غير الصحيحة .

    ومسألة التقليد تقوم على فكرتين هما اصطناع كامل أو خلق عملة مشابهة للعملة الصحيحة , والثانية التحريف الواقع في العملة التي بطل التعامل بها , بما يبعث في نفوس المتعاملين أن هذه العملة ما زالت متداولة أو صحيحة , وهذا يتم بمحو أو إزالة علامات معينة في العملة التي تدل على إلغائها.

    والتقليد يتم بصنع عملة مستخدماً الجاني فيها أدوات معينة. ولقطع صحيحة أو يتم الصنع بعيار أو وزن أو مواصفات مختلفة عن العملة الأصلية, وهو ما يسمى التقليد الكلي.

    ويكون التقليد جزئياً عندما يقع عل عملة بطل التعامل بها عن طريق إلغاء ما يدل على البطلان من ذات العملة, كمحو الأختام أو النقوش الدالة على البطلان في التعامل.

    هذا ويلاحظ أنه لا يعتبر التقليد الواقع جزئياً في العملة إذا ما كان منصباً على سمة أو كلمة أو نقش ليست من أصل العملة, كمن يزيل أثر كلمة (ملغاة) الموضوعة على العملة الجاري البطلان بالتعامل فيها بأمر من السلطة , لتنبيه الأفراد إلى عدم التعامل بها . إذ يعتبر أن التغيير الحاصل ما هو إلا فعل وقع على عنصر أجنبي يميز العملة في صفاتها وبياناتها الأصلية.

    ويتفق الفقهاء على حالة أخرى من التقليد الجزئي للعملة الملغاة والتي يجري إتلافها من قبل الدولة بتمزيقها إلى قطع مثلاً,ويقوم الجاني بإعادة إلصاق الأجزاء الممزقة مكوناً منها عملة ورقية يمكن أن تخدع المتعامل بها .

    هذا وإذا ما كانت الورقة النقدية صحيحة وصادرة عن الدولة ولكن هناك نقص في أحد بياناتها لم يستكمل كتوقيع مثلاً, واستولى الجاني على هذه العملة خلسة وبشكل غير مشروع وقام باستكمال البيان الناقص فيها قبل أن يتم إصدارها بشكل قانوني, ففعله يعتبر تقليداً لأنه يعتبر إنشاء جديداً لورقة مقلدة من ورقة نقدية ليست ذات قيمة طالما لم تستكمل بياناتها ولم يصدر أمراً بإصدارها وتداولها قانوناً.
    ويتحقق التقليد ولو قام الجاني بتقليد قطعة من العملة ولو واحدة .


    أن يتم التصنيع بدون ترخيص صادر عن السلطة المختصة
    قد تلجأ السلطات أحياناً إلى الترخيص لبعض البنوك أو لجهات أخرى في إصدار عملة وفقاً لشروط معينة , ولا خلاف أن إتباع الجهة المرخص لها بالإصدار وتقيدها بكافة الشروط الممنوحة في الإذن لا يعتبر تقليداً لهذه العملة, لكن مخالفة بعض الشروط والإخلال بإحداها يعتبر جرم تقليد لعملة بدون إذن قانوني , كحالة الجهة التي تصدر كميات أكثر من العملة عن الكميات المتفق عليها , فتعتبر الكميات الزائدة عن مضمون الترخيص عملة مقلدة معاقب على إصدارها بشكل غير قانوني, وبالتالي يمكن القول كقاعدة عام بأن الإنتاج والتصنيع للعملة غير المأذون به يعتبر تقليداً معاقباً عليه
    .
    وجود التشابه بين العملة المقلدة والعملة الصحيحة

    يثور الجدل حول معيار هذا التشابه المطلوب لأن معظم التشريعات لم تنص على معايير أو درجات لهذا التشابه, لتعتبر العملة مقلدة يستحق عليها عقاب.

    لكن هناك بعض الضوابط يمكن إستخلاصها بما يلي:

    -
    لا يشترط أن يكون التقليد متطابقاً وتاماً ما بين العملة الصحيحة والأخرى المقلدة, بل يكفي أن يكون من شأن هذا التشابه أن ينخدع المتعامل بها إلى درجة أن يعتبرها صحيحة ويطمئن إلى التعامل بها .
    [CENTER]
    [/CENTER]

    تعليق


    • #3
      التزييف و التزوير



      التزييف و التزوير

      يتحقق بأسلوبين هما إنقاص وزن العملة الجاري عليها التزييف, وتمويه حقيقة العملة عن طريق طلائها بما يوهم الغير بأنها أكثر قيمة مما هي عليه فعلاً.

      طرق التزييف:

      الانتقاص من القيمة الحقيقية للعملة:

      تنحصر هذه الصورة من التزييف بالعملات المعدنية وخاصة المصنوعة من الذهب والفضة والمعادن الثمينة, فلا يمكن وقوعها على عملات ورقية , لأن الجاني يهدف من الإنتقاص المادي لقيمة هذه العملة إلى استقطاع الجزء المنتقص منها ليستفيد منه هو بإحدى وسائل الإستفادة كالبيع أو إعادة التصنيع والصك ومما إلى غير ذلك
      .

      ولا تعتبر الوسيلة التي يستعملها الفاعل في سبيل الإنتقاص من قيمة العملة الحقيقية , طالما أن المهم هو وقوع الإنتقاص فعلاً بها بما يحدث في تغيير وزنها المادي, ومن هذه الوسائل القطع والبرد والكشط والحفر, و...., فضلاً عن القيام بالعمليات الكيميائية .... بغمس العملة المعدنية فيها لإنقاصها.ويمكن استعمال الوسائل الميكانيكية بتغيير جوهر العملة باقتطاع جزء منه ووضع ما يقابله في الوزن بدلاً عنه أقل قيمة مادية .
      لكن يجب ألا تؤدي إحدى هذه العمليات إلى إعدام أو إلغاء أو إتلاف العملة بحيث لم يعد مظهرها ملائماً للإستعمال كعملة, ويشترط لحصول هذا الجرم أن تكون العملة الجاري عليها الفعل متداولة قانوناً أو عرفاً.

      رفع قيمة العملة الظاهرية:

      ويتم هذا الفعل بكافة أشكال السلوك المتمثلة في التعديلات التي يقوم بها الفاعل على العملة الحقيقية, بما يوهم ويوحي للغير بأنها أكبر من قيمتها الحقيقية عن طريق طلائها بطلاء يوهم أنها أكثر قيمة, والذي يبدو لنا أن رفع القيمة بهذه الحالة لا ينحصر فقط بهذه العملية, وإنما من الممكن الحصول على هذه الصورة من الفعل بأسباب عمليات أخرى, فقد يكون التغيير بطرق العملة بما يؤدي على تغير حجمها وإيهام الغير بارتفاع قيمتها, الا أن علمية التمويه التي يحدثها الجاني بالعملة عن طريق طلاء العملة النحاسية مثلاً بطلاء حقيقي من الفضة أو الذهب لتوهم الغير بارتفاع قيمتها عن طريق انخداعه وتوهمه أنها مكونة كلها من مادة الطلاء المطلية به كالذهب,كما يحصل هذا الأمر باستعمال الوسائل الكيميائية على العملة لتبدو بلون ذهبي مثلاً يوهم الغير ويوحي له بأنها مكونة من معدن الذهب وبالتالي يكون وقع في خطأ وغلط القيمة الوهمية الظاهرية للعملة
      .

      التزوير:

      يقع على العملات المعدنية والورقية , ولكن على الأغلب على العملات الورقية, وهو لا يتصور وجوده ووقوعه إلا على عملة صحيحة, فيقوم الجاني بإدخال تعديلات على بيانات هذه العملة بقصد جعل قيمتها أكبر من حقيقتها ويعدّل مثلاً الرقم الموجود على سطح العملة أو النقش أو بيان آخر موجود بأصل ومن مكونات هذه العملة, لأن هذه البيانات أو النقوش أو الأحرف أو الرموز أو الأرقام تعتبر جزءاً رسمياً من العملة الحقيقية, وبتعمد تغيير إحداها من قبل الجاني يتحقق فعل التزوير بها بقصد رفع قيمتها وهمياً ويهدف الجاني من وراء ذلك تحقيق أرباح غير مشروعة بصرف هذه العملة المزورة بأكثر من قيمتها الحقيقية
      .





      [CENTER]
      [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        الدولار الأمريكي



        الدولار الأمريكي هو الأكثر تزويرا علي مستوي العالم فقضايا التقليد والتزوير 90 % منها خاصة بالدولار الأمريكي واحصائيات الأمريكان تقول أن النسبة 91 %

        ان أسس إصدار الدولار الأمريكي أهمها أن كل فئة تحمل صورة رئيس أمريكي.. فالدولار الواحد يحمل صورة جورج واشنطن وال 5 دولارات صورة لينكولن وال 20 دولارا صورة جاكسون وال 50 دولارا صورة جراند وال 100 دولار صورة فرانكلين روزفلت.. والمزور يستخدم الورقة فئة الدولار.. الواحد ويلصق علي أركانها ما يدل علي أنها100 دولار أو يضيف إلي الرقم صفرين ليصبح 100 دولار.. ولهذا فالخبير والدارس يكتشف هذا التزوير بسهولة.. ولابد من تدريب موظفي البنوك خاصة علي صور الرؤساء الأمريكان.. كما يمكن نشر الوعي بهم بين الجمهور العادي
        .

        و95 % من عمليات التقليد تتم باستخدام الكمبيوتر والطابعات النافثة للحبر.. أما 5 % الباقية فتتم بطريقة الطباعة الأوفست وعن طريق التصوير بماكينات تصوير ثم التلوين.


        سبع طرق لكشف الدولار المزور من الحقيقي


        نشر أحد الخبراء الاقتصاديين على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” 7 طرق للتتمييز بين الدولار الحقيقي والمزور وهي:




        1-العلامة الليزرية وهي ذات لون أخضر براق وفي الدولار المزور تكون الدرجة اللونية مختلفة.

        2-العلامة المائية وتظهر عند تعريض الدولار للضوء من الخلف حيث تشاهد صورة الرئيس الأمريكي و في الدولار المزور كانت هذه العلامة موجودة.

        3- ختم الخزينة الأخضر وهي أهم العلامات لكشف الدولار القديم ويجب أن يكون رقم 100 مطبوعا فوقها، في الدولار المزور نلاحظ أن ختم الخزينة مدموج مع رقم الـ100.

        4-علامة الاحتياطي الأمريكي السوداء وهي من حبر سميك قابل للتلطيخ حيث أن حكها بقوة بورقة بيضاء يؤدي لتلطخها، بينما في الدولار المزور كانت هذه العلامة ثابتة.

        5-عند استخدام مكبر و النظر لرقم 100 نشاهد داخلها 100usa هذه العلامة غير موجودة في الدولار المزور.

        6- داخل صورة الرئيس الأمريكي تحت نشاهد بالتكبير عبارة the united states of America وأيضا هذه العلامة غير صحيحة في الدولار المزور.

        7- شريط بلاستيكي داخل الورق مكتوب عليه 100 و كان موجود في الدولار المزور.


        ملاحظات :


        * بالنسبة للورق المستخدم في هذا الدولار المزور وهذه أهم علامة بالنسبة للصرافه فقد كان في الدولار المزور ورق ممتاز و قريب جدا من الورق الحقيقي ويحوي على الشعيرات الضوئية أي أن فحص الضوء لايكشف تزويره.
        * الطباعة في الدولار المزور أفتح لونا والحبر المستخدم أكثر ثباتا من الدولار الحقيقي.
        * الحبر المستخدم في الدولار الحقيقي سميك وعند تعرضه لعوامل الاحتكاك يزول بسهوله، وغالبا أماكن الطيات تكون أحبارها زائلة.
        * يتم طبع الدولار الحقيقي بطابعات تسبب علامات ضغط وهي علامات واضحة عند النظر للدولار من الأمام و الخلف.








        [CENTER]
        [/CENTER]

        تعليق


        • #5
          موضوع غاية في الروعه جزاك الله خيرا
          يابن ادم خلقتك للعباده فلاتلعب وقسمت لك الرزق فلاتتعب فان انت رضيت بما قسمته لك ارحت قلبك وبدنك وكنت عندي محمودا وان لم ترضى بماقسمته لك فو عزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش البريه ولن تاخذ الا ماقسمته لك وكنت عندي مذموما او كما جاء من النبي صلي الله عليه وسلم.



          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فنان حفر مشاهدة المشاركة
            موضوع غاية في الروعه جزاك الله خيرا
            آمين أجمعين
            بارك الله فيك .. شرفني مرورك
            [CENTER]
            [/CENTER]

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله
              موضوع رائع اخي العزيز شكرا لك على هذه المعلومات وعلى تعبك في اعدادها وجعل الله حسناتها في ميزان حسناتك
              [CENTER][COLOR=#008000][B]لا اله الا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون
              اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت
              ولا ينفع ذا الجد منك الجد[/B][/COLOR][/CENTER]

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة هدهد سليمان مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم ورحمة الله
                موضوع رائع اخي العزيز شكرا لك على هذه المعلومات وعلى تعبك في اعدادها وجعل الله حسناتها في ميزان حسناتك

                و عليكم السلام و رحمة الله
                آمين .. ولك بالمثل أخي ..
                لقد نسيت ذكر عملاات أخرى .. و أهمها التي أغرقت الأسواق العربية و خاصة دول " الربيع " العربي

                سأتعبك أخي هدهد .. تكفل بها أنت
                [CENTER]
                [/CENTER]

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة تلميذ باحث مشاهدة المشاركة
                  و عليكم السلام و رحمة الله
                  آمين .. ولك بالمثل أخي ..
                  لقد نسيت ذكر عملاات أخرى .. و أهمها التي أغرقت الأسواق العربية و خاصة دول " الربيع " العربي

                  سأتعبك أخي هدهد .. تكفل بها أنت
                  اغذرني اخي باحث ليس لدي معلومات كافية عن الموضوع لكني اعتقد ان المزورين العرب وبحسب ما نقرأه من حين لاخر عنهم من اخبار يعتمدون في عملياتهم على الحاسوب والطابعة و الورق العادي ,,,
                  ارجوا منك ان كان لك معلومات عن دول الربيع العربي فالتتفضل بطرحها مشكورا بارك الله لنا فيك
                  [CENTER][COLOR=#008000][B]لا اله الا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون
                  اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت
                  ولا ينفع ذا الجد منك الجد[/B][/COLOR][/CENTER]

                  تعليق


                  • #10
                    معذور أخي هدهد .. إن ما سقته من معلومات مصدره الشبكة العنكبوتية مع بعض التصرف

                    مزورو العملات .. وكما أفاد بعض خبراء الإقتصاد .. مورطون مع أجهزة أمنية و استخبراتية بهدف زعزعت إقتصاد الدول المستهدفة و الرفع من التضخم المالي وبالتلي تعجيز مواطني تلك الدول .. و الأدهى و الأمرّ أن الانتربول لم تجد ما يربط الاجهزة الإستخبراتية بما يحدث منذ 2011 ؟؟؟

                    لا أرغب في الخوض في هذا الحديث في المنتدى .. اكتب في محرك البحث" تزوير العملات في دول الربيع العربي" ستجد الكثير الكثير لتقرأه
                    [CENTER]
                    [/CENTER]

                    تعليق

                    يعمل...
                    X