إعـــــــلان

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 06:13 AM

أعتقد بأن الأمور بدات بالأنكشاف ولكن ببطئ شديد
وكأنها خجلانة من الظهور فجأة
هل هذا الموقع الذي فيه الأخ نفيس (موقع الحفر )
هو لعمل طاقة معينة
إن كان صحيح ما أفكر به بصوت عال
فهذا لوحده إكتشاف

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 06:52 AM

الأخوة جميعاً
هل للزيت علاقة بالصخر أو الماء ...
هل ينتج الزيت طاقة غير الأنارة

أخي نفيس
وجهة نظر فقط
القناني هي خزانات لتخزين الزيت وأعتقد أنها صممت ضمن أنابيب معقدة
وهناك عمليات بين المد والجزر لضخ كمية من الزيت بأستمرار لمكان معين
بقصد تغذية دارة ميكانيكية لأنشاء طاقة معينة لأسباب ما زالت مجهولة
وأقنية آخرى لأعادة كمية الزيت للقناني . بطريقة ما زالت مجهولة
والسبب من هذه العملية
تفعيل العمليات التي أكتشفها الأخ نفيس داخل أعماق البحر وغيرها من الأمور المعقدة
عندنا مثلاً ..عندما يضع يده فوق الفقاعات تتوقف
إذا صحت النظرية
فسأسبق أمور التحليل
وسأشبه هذه العملية كمثل الألة ..سيارة مثلاً
تعتمد السيارة على البطارية والبنزين
بالأضافة لميكانيكية السيارة
فإذا فرغت البطارية أو أنتهى البنزين توقفت السيارة
وأعتقد أن البنزين والبطارية يتمثل
في الزيت والماء العذب والماء المالح والمد والجزر وربما بعض أنواع الصخر
المتفاعلة مع هذه المواد والعازلة لها مثل الرخام كما وصفته أختنا ساحرة
هذا يعني أنه لو طابق الوصف الموصوف بأمكاننا توقيف هذه العملية
بسحب الزيت مثلاً أو الماء العذب

وإذا تم أعتماد هذه النظرية سيتم ألغاء جميع الأمور أو معظم الأمور
الخاصة بالطلاسم
الروحانية والفلكية والنجوم وما غير ذلك
لأننا أصبحنا أمام شيئ واقعي نلمسه ونتحكم به ولا يتحكم بنا
وتبقى نظرية الـ 2D أو 3D الخاصة بالمجسمات
أسف للأطالة
بالتوفيق للجميع إن شاء الله

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 07:02 AM

اذا تراجعنا للخلف خطوات باتجاه اليمين من الخط الاحمر فسيظهر هذا الوضع.
أخي نفيس هل تفحصتها هل جرون أم فتحات تهويه

**ساحرة الكتاب المجهول** · 2013-09-24, 07:05 AM

المشاركة الأصلية بواسطة نفيس مشاهدة المشاركة

الاخت ساحرة الكتاب المجهول انتي خبيرة في الاساطير واريد ان اسئلك سؤال .
الاغريق كانو يحددون المكان من سيوة في مصر الى طنجة قرب المحيط الاطلسي . ويطلقون عليه اسم ليبيا قديما
والرومان افريك او افريكا تقريبا .
هنالك اسطورة او نبؤة لهيرودوت لا اعلم . وتقول
ﻟﻘﺪ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﻔﻴﻠﺔ ﻃﺎﺋﺮﺍ ﺟﻤﻴﻼ ﺃﺳﻤﻪ ﺍﻟﻨﻮﺭﺱ و ﻟﻘﺪ ﺍﺧﺘﻔﺖ
ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭﺍﺳﺘﺒﺪﻟﺖ ﺧﺮﻃﻮﻣﻬﺎ ﻭﺫﻳﻠﻬﺎ ﺍﻟﻘﺒﻴﺤﻴﻦ ﺑﺠﻨﺎﺣﻴﻦ ﺃﺑﻴﻀﻴﻦ ﺟﻤﻴﻠﻴﻦ
ﺗﻀﺮﺏ ﺑﻬﻤﺎ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﻟﻤﺎﺀ , ﻭﻫﻲ ﺗﻄﻴﺮ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﻮﺍﺣﻞ ﻻﻟﺘﻘﺎﻁ ﺭﺯﻗﻬﺎ ﻣﻦ
ﺍﻷﺳﻤﺎﻙ ﺍﻟﻔﻀﻴﺔ
والشاب الوسيم ﺗﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺴﺦ
ﻣﺸﻮﻩ ﻭﻣﺨﻠﻮﻕ ﻗﺒﻴﺢ , ﺟﺎﺣﻆ ﺍﻟﻌﻴﻨﻴﻦ , ﻣﻘﻮﺱ ﺍﻷﻧﻒ , ﺑﺎﺭﺯ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ.
هل هناك ربط بين هذه الاسطورة إن صحت والاشارة الهجينة ؟

هذه من احدى النبوؤات السياسية لهيردوت وهي تحكي عن مجموعة الاساطير الاخرى ونهاياتها التعيسة او السعيدة واستبدالها ايضا
وربما والله اعلم هناك شيء مشترك بين هذه الاسطورة وما رايته في الاكتشاف فيل ماموث طائر ربما كان طاووس ولكني شككت في ماهية هذا الطائر
ولكن وجود السلحفاة جعل من هذه الاسطورة مفككة نوعا ما .. قم توصل مرة اخرى بوجه ذلك المسخ الغريب ذو العين الواحدة

إلا انني إلى الآن لم استطع الربط بشكل كامل بين الإثنين ربما تكون اسطورة اخرى مختلفة عن هذه الأساطير
وانقسمت مكونة اساطير جديدة .. كما هو الحال في اساطير هيرودوت

سوف نقوم بالتفكير اكثر ان شاء الله في ذلك لعلنا نجد رابطا يقودنا لما اهو اعظم
تحياتي

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 07:08 AM

أعتقد أني قرأت سابقاً عن نوع بطارية مصغرة على شكل جرة
أكتشفت في العراق والله أعلم ولم يعلم أحد لماذا كانت تستخدم
وأعتقد أن تاريخها قبل الميلاد ..ربما إذا وجدت صوراً لها سأضعها لكم

**ساحرة الكتاب المجهول** · 2013-09-24, 07:09 AM

تحياتي لك اخي الفاضل نفيس

لقد ذكرت بان هناك شق بين صخرتين في الصورة السابقة بانه مصطنع
وحين نزلت إلى هذه الصورة وجدت ان هذا الجرن والله اعلم مصطنع ايضا بحجة جرن
بمعنى انه سد خلفي لشيء مكنوز في الداخل

والله تعالى اعلم

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 07:25 AM

**ساحرة الكتاب المجهول** · 2013-09-24, 07:28 AM

المشاركة الأصلية بواسطة نفيس مشاهدة المشاركة

يقولون ان باب الفلكي يكون اطول من قامة الانسان ومرتفع .
ولقد سئلت عديد كيف يكون شكل الباب او مدخل المغارة او حتى بعض الاقتباسات التلميحية من الاخوة المتخصصين في هذا المجال ولم نجد اجوبة . فهم معذورون نظرا لإنشغالهم وكان الله في عونهم ونحن نتفهم هذه المسألة ولا زلنا بالانتظار .
اخى ازهار الربيع صدقا نحن تائهون تحت الارض .
الان نواجه امرين وكلاهما صعب

اعتقد ليس بالضرورة ان تكون بوابة المغارة اعلى من قامة الإنسان .. بل إن هناك بوابات مغر منظورة فلكيا وتكون فتحتها صغيرة أي اقل من قامة الإنسان البالغ
ولكن حين تدخل إليها تجدها واسعة من الداخل وتستطيع الوقوف بها ولها سقف اعلى من قامة الانسان .. وهذا النوع من المغارات هدفها ليس فقط التكنيز بل ان الإخفاء
والسريّة وخاصة في بعض العصور القديمة كان الساحر او القدّيس بعضهم ممن دخلوا مجال ماوراء الطبيعة كانوا يتخذون مغارات ضيقة في بواباتها وواسعة من الداخل وهذا
يؤمن لهم الهواء والجو الصحي لتكون غرفة كاملة يستطيع ان يجلس بها لساعات للتأمل في ما يراه او يسمعه او يكتبه وحتى ان هناك بعض هذه المغارات تعتبر مختبر تجارب
قد تكون تجارب علمية او تجارب شعوذة وسحر والله تعالى اعلم

1- طين حكمة صلب جدا جدا وهو مرتفع .ومحصور بين صخرتين عظيمتين ويوجد بين الصخرتين طين احمر لزج كالزيت خيل لنا انه يعمل كمزلاج للصخور ويجعل المغارة تغير مكانها تبعا لحركة النجوم
2- او نستمر بالحفر للأسفل تحت الصخور الكبيرة حيث الطين الاحمر الرطب قليلا ويوجد به صفائح من الصخور المتباعدة . حيث وجدنا في احدى هذه الصفائح الصخرية من الاسفل حفر كأنبوبة الاختبار ويوجد به راس نملة مقسومة الى نصفين .
ننتظر المساعدة من الاخوة بارك الله بعلمهم .

ذكر النملة في القرآن الكريم في الآية التي تتحدث عن سيدنا سليمان حين كاد ان يدوس النمل بقدميه في قوله تعالى :
{قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطّمنَّكم سليمانُ وجنودهُ وهم لا يشعرون}

سبحان الله لماذا جاءت هذه الآية في خاطري حين قرأت ردّك .. فإن ذكر النملة يدل على شيء أن ما بداخل هذا التكنيز امر شفاف يصعب رؤيته كالزجاج
ويسهل تحطيمه كالزجاج .. ولكن علينا ان ننتبه بأن الزجاج يجرح ويخدش من لم يكن حذرا في لمسه

هناك تخمين آخر ان يكون هذا المكان عبارة عن مختبر سري قديم جدا لاحد الحضارات الصعبة والمليئة بالأساطير كاليونان والإغريق والرومان
فإذا كان كذلك ربما ما بداخل هذا الاكتشاف امر عظيم جدا قد يغير مجرى الحياة بالكامل

ففي الكنوز والدفائن لا يوجد شيء منكوز رسم لأجله نملة مقسومة الرأس
بل ان اكثر النقوش والرسوم تتبلور حول العقرب والأفعى والعنكبوت فقط .. عدا الزواحف أيضا كالسحالي والتماسيح والسلاحف

امر مذهل فعلا
تحياتي

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 07:33 AM

إذا ثبت هذا التحليل للجرن الأفقي فقد أصبح لديك نقطة مهمة وهي تتبع لون
الكمخة الموجودة على الصخر (اللون الموزي ) لمعرفة الأبواب أو الرانات أو الجرون المغلقة

**ساحرة الكتاب المجهول** · 2013-09-24, 07:48 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أزهار الربيع مشاهدة المشاركة

الأخوة جميعاً
هل للزيت علاقة بالصخر أو الماء ...
هل ينتج الزيت طاقة غير الأنارة

تحياتي اخي الفاضل نفيس لقد اقتبست المقطع فقط من مشاركة الاخ أزهار الربيع وبارك الله فيكم جميعا

ونعم اخي الفاضل بالطبع وبلا منازع الزيت له طاقة خاصة ويعمل في اشياء كثيرة غير الإنارة .. ولكن قبل ان اتحدث بشكل مفصل .. أرجو ان اعلم
امرا خطيرا هل هذا الزيت من احد مشتقات البترول؟ أم هو زيت الزيتون ؟ أم زيت العنب ؟ أم زيت اليانسون او الليمون او السمسم او حبة البركة او زيت مستخلص
من نوع من الحيوانات او النباتات الاخرى ..
أم هو زيت مخلّق .. او مخلّط ؟

لأن هناك انواع من الزيوت خطيرة جدا واستخداماتها متعددة للغاية تتبدل بين المادي والمعنوي على حد سواء

أخي نفيس
وجهة نظر فقط
القناني هي خزانات لتخزين الزيت وأعتقد أنها صممت ضمن أنابيب معقدة
وهناك عمليات بين المد والجزر لضخ كمية من الزيت بأستمرار لمكان معين
بقصد تغذية دارة ميكانيكية لأنشاء طاقة معينة لأسباب ما زالت مجهولة
وأقنية آخرى لأعادة كمية الزيت للقناني . بطريقة ما زالت مجهولة
والسبب من هذه العملية
تفعيل العمليات التي أكتشفها الأخ نفيس داخل أعماق البحر وغيرها من الأمور المعقدة
عندنا مثلاً ..عندما يضع يده فوق الفقاعات تتوقف
إذا صحت النظرية
فسأسبق أمور التحليل
وسأشبه هذه العملية كمثل الألة ..سيارة مثلاً
تعتمد السيارة على البطارية والبنزين
بالأضافة لميكانيكية السيارة
فإذا فرغت البطارية أو أنتهى البنزين توقفت السيارة
وأعتقد أن البنزين والبطارية يتمثل
في الزيت والماء العذب والماء المالح والمد والجزر وربما بعض أنواع الصخر
المتفاعلة مع هذه المواد والعازلة لها مثل الرخام كما وصفته أختنا ساحرة
هذا يعني أنه لو طابق الوصف الموصوف بأمكاننا توقيف هذه العملية
بسحب الزيت مثلاً أو الماء العذب

وإذا تم أعتماد هذه النظرية سيتم ألغاء جميع الأمور أو معظم الأمور
الخاصة بالطلاسم
الروحانية والفلكية والنجوم وما غير ذلك
لأننا أصبحنا أمام شيئ واقعي نلمسه ونتحكم به ولا يتحكم بنا
وتبقى نظرية الـ 2D أو 3D الخاصة بالمجسمات
أسف للأطالة
بالتوفيق للجميع إن شاء الله

رائع اخي
تحية عطرة لك

**ساحرة الكتاب المجهول** · 2013-09-24, 07:52 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أزهار الربيع مشاهدة المشاركة

تحياتي اخي القدير ازهار

البؤرة التي لونتها انت باللون الأخضر
هناك امر غريب بها .. إذا افترضنا ان فوقها كان هناك شيء اخر مركّب
ماذا يخطر ببالك؟ لأن لون الصخر المحيط يوحي بالأقدمية واللون الفاتح يوحي بالأحدث
أي ان قمة شيء ما كان موضوعا هنا وتم ازالته ..

بالنسبة للجرن الموجود متعمدا فهو فعلا ليس جرن بل فتحة .. هي على الأصح مكبّ أي شيء يصب في شيء والله اعلم
طريقة دوران الفتحة غريب من الأعلى ضيقة ومن الأصفل واسعة ومفتوحة تشبه فتحة الأنبوب الخاص بضخ مياء الينابيع في بعض القرى

هناك امر مهم جدا إذا ثبت وجود فتحات دهاليز في الاجران من الداخل
فقد نربط كل الاحتمالات معا لنكون فكرة مصوّرة لماحدث هنا

تحياتي

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 07:54 AM

لمعرفة نوع الزيت هذا يتوقف على الأخ نفيس
الأخت ساحرة الكتاب
ما شاء الله تبارك وتعالى
لم يخطر في بالي نوع الزيت .. بالفعل أنت رائعة

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 08:06 AM

البؤرة الملونة باللون الأخضر يجب على الأخ نفيس
أن يأتي بالصور المطلوبة حسب أمكانياته وتفرغه
ونحن نعطي كل ما نراه حقه بالتحليل وفي النهاية نربط الأمور ببعض
لأستخلاص التحليل النهائي لهذه المسئلة المعقدة ..
وهي بالفعل تأخذ من طاقاتنا الفكرية قدراً جيداً .بين التحليل الغيابي والظاهري
وبين رؤية ما بين السطور وخلف ما تخبئه الصخور والأرض ..
ولكننا بإذن الله سنتابع مع الأخ نفيس .. تقديراً له ولأكتشافه
وإذا أخطأنا في شيئ نرجوا المسامحة أياً كان من أخطأ
فالتحليل يستقبل كل الأراء لضخامته .
مما يتيح لأي صاحب فكرة تقديمها
بالتوفيق للجميع إن شاء الله

**يوزباشي** · 2013-09-24, 08:11 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ساحرة الكتاب المجهول مشاهدة المشاركة

ذكر النملة في القرآن الكريم في الآية التي تتحدث عن سيدنا سليمان حين كاد ان يدوس النمل بقدميه في قوله تعالى :
{قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطّمنَّكم سليمانُ وجنودهُ وهم لا يشعرون}

سبحان الله لماذا جاءت هذه الآية في خاطري حين قرأت ردّك .. فإن ذكر النملة يدل على شيء أن ما بداخل هذا التكنيز امر شفاف يصعب رؤيته كالزجاج
ويسهل تحطيمه كالزجاج .. ولكن علينا ان ننتبه بأن الزجاج يجرح ويخدش من لم يكن حذرا في لمسه

اختي الكريمة , السؤال الذي يجول في خاطري عند قراءة هذه الآيه ولم تتحدث عنه كتب التفسير هو كيف عرفت النمله بأن هذا سليمان وجنوده ؟

**أزهار الربيع** · 2013-09-24, 08:17 AM

الزجاج قابل أن يصبح مرايا

إعـــــــلان

مغارة فلكية

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق