إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من الإعجاز العلمي في القرآن _ السفر إلى الماضي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16

    الاخت العزيزة

    قررت منذ مدة عدم الدخول فى مناقشات مع اى من الزملاء ولكنك بثقافتك وعلمك جعلتينى اعدل عن قرارى لاناقش معك موضوع السفر خلال الزمن ، وكان لى تساؤل عن الاسراء والمعراج
    هل ممكن ان تكون هده الرحلة هي رحلة عبر الزمن المستقبل والماضي ؟

    نحن نعلم ان نبينا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام عندما وصل الى المسجد الاقصى وجد فيه إبراهيم الخليل وموسى وعيسى في نفر من الأنبياء قد جمُعوا له، فصلى بهم....وسيدنا ابرهيم وسيدنا موسى وعيسى وجميع الانبياء من الزمن الماضي فهل النبي عليه افضل الصلاة والسلام رحل الى الزمن الماضي لكي يشاهدهم
    ونعلم ايضا ان النبي عندما اعرج به من المسجد الاقصى الى السماء شاهد بعض صفات اهل النار مثل
    أكلة أموال اليتامى ظلما
    أكلة الربا
    الزناة من بني آدم
    من نسبت ابنا لزوجها من غيره

    لقد شاهد النبي هؤلاء الناس وهم يعذبون ونحن نعلم ان يوم القيامة لم يحدث بعد لكي يتم الحساب والعقاب ويدخل اصحاب النار الى النار واصحاب الجنة الى الجنة

    فهل ممكن ان نقول ان نبينا الكريم رحل عبر الزمن الى المستقبل الدي لم يحدث لكي يشاهد كل هدا
    هدا هو تساؤلى حول رحلة الاسراء والمعراج أطرحه للمناقشة وارجوا ان تشاركى والاخوة الزملاء فى الراى




    تعليق


    • #17
      أخي الكريم من حقك أن تُدافع عن نظرية تراها حسب معطيات لديك أنها صحيحية ومن حقنا أن نُعارضك حسب معطيات لدينا نراها أنها صحيحة
      هذا لا خلاف عليه ما دُمنا نتقبل وجهات النظر

      بخصوص تسارع الزمن وكيف أفسرها فنعم سيحدث لكن ليس تسارعاً بحيث أن الساعة مثلاً تتحول لدقيقة بالمدلول العلمي البحت وإنما تسارع نفسي لدى الانسان

      ولتقريب المعنى..
      الانسان عندما يعيش يوم سعيد بالنسبة له هل هو كما يعيش يوم تعيس بالنسبة له ؟

      رغم أن مدة اليوم واحدة إلا أن يوم السعادة يمر سريعاً ويوم التعاسة يكون بطيئاً على الانسان

      نحن عندما نمر بلحظة حزن فنحن نستشعر طولها وهذا ينطبق على الزمن الذي سيأتي فيه الدجال
      فالحديث النبوي يُخبرنا أن اليوم الأول كسنة ليس تمدداً للساعات بالمعنى العلمي البحت وإنما من شدة هول الكرب من فتنته
      ومن أجل ذلك سيستشعر الناس أنه يوم طويل وهكذا

      ومن الشواهد على ذلك أن الشمس عندما يأتي اليوم الذي ستشرق فيه من مغربها فليل ذالك اليوم ستكون عدد ساعاته أكثر وليس أطول كتمدد لذات الساعات
      فإن كان أجدى لتمدد الساعات فسيكون لهذا اليوم تحديداً لأنه الأشد على الانسان أكثر من شدة البلاء عند وجود الدجال لأنه عندما تشرق الشمس من مغربها فلا توبة بعدها
      لكن رغم ذلك بقي الوقت كما هو

      أما قضية أن الله عز وجل يعلم ماضينا فهو يعلمه كما ذكرت في تعليقي السابق لأنه هو من أمر القلم بأن يخط كل ما هو كائن إلى يوم الدين فمن البديهي أنه يعلم ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا
      الله عز وجل ما يراه وما يفعله وما يأمر به يختلف كلياً عما نراه ونفعله

      الأمور العلمية التي نقيس عليها ونستنبط منها تنحصر في عالمنا أما ذلك العالم فهو يختلف اختلاف جذري عن عالمنا
      ومن الأدلة على ذلك أن الثمار التي نأكلها في الحياة الدنيا تختلف عن ذات الثمار في الجنة رغم أنها تحمل نفس الاسم

      ما رآه الرسول صلى الله عليه وسلم من الحياة الآخرة هو لما سيكون فيها أي المستقبل وهذا المستقبل هو الحياة الآخرة
      لاحظ أنني قلت ما سيكون"المستقبل" وليس ما كان"الماضي"
      ورؤيته ما كانت لتكون لولا أنه نبي لأن الأنبياء يملكون من المعجزات ما ليس عند بقية البشر

      لن يكون عند البشر لا اليوم ولا غداً قدرة للسفر عبر الزمن لا للماضي ولا المستقبل مهما حاولوا ومهما امتلكوا من إمكانيات
      ما نسمعه ونقرأه عن السفر عبر الزمن مجرد فرضيات علمية ستبقى كما هي مثلها مثل اختراع الريبوتات
      فالريبوتات وإن استطاع البشر صناعة ما يشبه جسد الانسان لكن ليس لديهم القدرة على خلق الروح وبثها فيها
      وهنا الاعجاز الإلالهي



      ألف شكر

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة باحث متعلم مشاهدة المشاركة
        أخي الكريم من حقك أن تُدافع عن نظرية تراها حسب معطيات لديك أنها صحيحية ومن حقنا أن نُعارضك حسب معطيات لدينا نراها أنها صحيحة
        هذا لا خلاف عليه ما دُمنا نتقبل وجهات النظر

        بخصوص تسارع الزمن وكيف أفسرها فنعم سيحدث لكن ليس تسارعاً بحيث أن الساعة مثلاً تتحول لدقيقة بالمدلول العلمي البحت وإنما تسارع نفسي لدى الانسان

        ولتقريب المعنى..
        الانسان عندما يعيش يوم سعيد بالنسبة له هل هو كما يعيش يوم تعيس بالنسبة له ؟

        رغم أن مدة اليوم واحدة إلا أن يوم السعادة يمر سريعاً ويوم التعاسة يكون بطيئاً على الانسان
        تحياتي لك اخي واهلا بك في كل وقت وفي اي نقاش
        فاختلاف الرأي لا يفسد للود قضية

        ولي تعليق على اقتباس من نصك السابق
        لقد حصل وتم النقاش في هذه النقطة بالذات سابقا

        وسوف ابين لك وجهة نظري ( ليس لأقنعك ) ولكن حتى نرى الأمر بشكل موضوعي بحت

        ان علماء الشريعة وتفسير القرآن الكريم نفوا هذه النظرية وبعضهم ايدوها .. بل ان من نفاها أكثر ممن أيدها
        وذلك لسببين السبب الأول ان الله تعالى يقول :

        وما ينظق عن الهوى إنما هو وحي يوحى

        أي ان قول النبي صلى الله عليه وسلم وحي من الله عز وجل .. فحين قال النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه بما معناه ان الزمن سوف يتسارع فهو فعليا وحرفيا
        سوف يتسارع وسنرة ذلك بأم عيننا .. ولعلي ألفنت انتباهك اننا بالفعل الآن نعيش هذه اللحظات التعيسة من تسارع الزمان .. فأصبح النوم قليل والأكل كثير وحتى
        في اوقات الملل .. لا يطول الامر كثيرا حتى نرى نهاية اليوم .. أي ان فكرة يوم سعيد ويوم تعيس تتبدد في حضور نظرية التسارع للزمان ..

        الأمر الثاني هو ان العلماء في مطلع عام 2010 .. افصحوا عن امكانية تقصير اليوم إلى 23 ساعة بدلا من 24 ساعة في بداية عام 2015 م
        وهذه النظرية جاءت لسبب مهم جدا وهو ان علماء الفلك والرصد افصحوا عن معلومات مهمة جدا عن ازدياد سرعة دوران محور الأرض بنسبة تعادل دقيقة وثلاثين ثانية
        من تقويمنا الزمني .. هذا الرقم هو ما اذكره والله تعالى اعلم .. ولذلك فإن اليوم سوف يصبح اقصر ..

        وحدثت هذه السرعة نتيجة الكوارق الطبيعية الهائلة الت يحدثت على سطح الأرض من خمس إلى عشر سنوات مضت حتى اليوم .. وقد تسببت هذه الكوارث من زلازل تعدت
        مقياس رختر العالمي ب 3 درجات أي ان الزلزال الأكبر الذي حصل من ثلاث سنوات ووصل في مقياس ريختر إلى 10.00 وكسور في مقياس ريختر وهو أكبر واضخم زلزال
        قد تسبب في ميلان محور الأرض ببضهة ميلي مترات من السانتي متر في الخريضة العالمية .. وقد قدروا المسافة برقم ولكني لا اذكره تحديدا

        وهذا الميلان تسبب في تغير طفيف في مناخ الأرض وسرعة دورانها تبعا لمكانها في المجرة بالنسبة للشمس وجاذبيتها

        لذلك ان نظرية تسارع الزمان التي تحدث عنها النبي صلى الله عليه وسلم تحقق شيئا فشيئا ..!

        أما قضية أن الله عز وجل يعلم ماضينا فهو يعلمه كما ذكرت في تعليقي السابق لأنه هو من أمر القلم بأن يخط كل ما هو كائن إلى يوم الدين فمن البديهي أنه يعلم ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا
        الله عز وجل ما يراه وما يفعله وما يأمر به يختلف كلياً عما نراه ونفعله
        نعم اخي انا معك 100% في كلامك وهو حق وما يقوله الله حق
        والحق يقال ايضا ان من احد اسباب استخراج الملاحدة شيئا ليعارونا به في ديننا هو هذا الكلام بالضبط

        وذلك لأنهم ببساطة يتحدثون كالتالي :

        - إذا خلقنا الله تعالى ( ويدرجون في كلامهم استغفر الله ألمزعوم ) فكيف يخلق المعاقين والمشوهين والفقراء ويكتب عليهم الشقاء والتعاسة ومن ثم الجحيم يوم القيامة


        النظرية التي امامي الآن تتيح لي فرصة ان اقول لهؤلاء امرا واحدا

        أن الله تعالى حرم على نفسه الظلم .. وكتب على نفسه الرحمة ..
        كانت الردود السابقة لهم .. إذا كان الله سيخلق القوي فقط والغني والجميل والسليم فقط .. فكيف سنشعر باننا بشر
        وكيف سنشعر بالمشاعر الانسانية حين نقوم بمساعدة الفقير او المسكين او ذوي الاحتياجات الخاصة ؟؟ وكيف سيشعر هؤلاء بنشوة الإنسانية ؟
        وكيف سيكون هناك جزاء على الصبر او على العطاء ؟؟
        وطبعا لن يكون هناك رد منهم

        المهم هنا ان الله تعالى حرم على نفسه الظلم ..
        كيف حرم الله على نفسه الظلم ؟

        من احد بنود هذه النظرية العظيمة هو ان الله تعالى لا يظلم الناس يوم القيامة ويحاسبهم على قدر اعمالهم .. ليس لان الانسان مخير .. كلا .. فالإنسان مخير في بعض الأمور وهو اختيار الطريق ولكنه
        مسير في كثير من الأمور وهي الغرائز والشهوات وقانون الحياة المستمر ..
        إذا كيف حرم الله على نفسه الظلم .. وهو من كتب على بني آدم ان هذا كافر او عاصي او مسلم او منافق وما إلى ذلك .. كيف سيكتب الله اهل النار واهل الجنة ؟

        بصراحة كان لي تفسير سابق انني تحدثت عن هذا الأمر .. وأن الله تعالى علم ذلك مسبقا لان الله تعالى تحدث في القرآن الكريم عن بعض البشر بأنهم سوف يكونون وقود النار
        كيف ذلك :

        يقول الله سبحانه وتعالى :

        يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ

        من هم الناس ؟
        هل هم مسلمون ام كافرون ؟؟

        هذا السؤال الذي كنت اسأل به نفسي كثيرا وتوصلت إلى امر مهم ان الله تعالى خلق البشر نصفين .. نصف من الطين الطاهر والنصف الأخر من طينة الخبال .. وهو طين خبيث كريه
        ومهما حاولت ان تجهل هؤلاء المخلوقون من هذه الطينة ان يسلموا او ان يتطهروا .. يبقون على ماهم عليه إلى يوم الدين .. لماذا ؟

        لأن الله تعالى ذكر للنبي صلى الله عليه وسلم ذلك من خلال هذه الآية

        يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ

        نبه النبي عليه الصلاة والسلام والمؤمنون ان يقوا انفسهم النار التي وقودها الناس والحجارة .. ولم يقل وقودها الكافر او العاصي بل قال الناس ..
        كلمة الناس جامعة .. أي ان من بينهم هم من خلقوا وسيروا في هذه الآرض ليكونو وقودا للنار والله تعالى اعلم


        وعندما امر الله عز وجل القلم بأن يكتب في اللوح المحفوظ كان قد علم مسبقا ان من كتبوا في هذا اللوح سوف يقومون بما كتب تماما
        ولن يكتب الله على نفسه الظلم ويكتب على بني آدم الكفر او العصيان ليدخل النار .. بل الإنسان نفسه عاش هذه اللحظة وقد علمها الله قلبنا بباليين ومليارات وملايين السنين
        الضوئية قبل ان نخلق ونحيا وندخل الآض


        والملحد نفسه سوف يؤمن بالنظرية دون ان يعلم أنها مكتوبة من الأساس في القرآن الكريم
        وحتى الآن العلماء نفسهم تقريبا على مشارف معرفة السر الذي يدفع الكثيرين نحو الإسلام
        ويدفع الكثيرين نحو الإلحاد .. وذلك لإن من أسلم يكون قد علم سلفا وفهم ماذا تعني حروف القرآن
        والمحلد قد اختل عقله وشذ عن الحقيقة وانحرف

        الآن علماء الملاحدة يلاحقون هذه النظرية وهم لا يصدقون أعينهم إلى أي مدى وصلوا في العلم
        ولا يصدقون اعينهم ان الحقيقة تبقى نفسها الحقيقة التي كبتها الله عز وجه في القرآن الكريم

        وسبحان الله


        [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
        نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
        أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
        Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
        اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
        مدارك Perceptions

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمدعامر مشاهدة المشاركة

          الاخت العزيزة

          قررت منذ مدة عدم الدخول فى مناقشات مع اى من الزملاء ولكنك بثقافتك وعلمك جعلتينى اعدل عن قرارى لاناقش معك موضوع السفر خلال الزمن ، وكان لى تساؤل عن الاسراء والمعراج
          هل ممكن ان تكون هده الرحلة هي رحلة عبر الزمن المستقبل والماضي ؟

          تحياتي لك اخي الفاضل

          الله اعلم كيف كان المعراج .. وهل هو السفر عبر الزمن ؟
          الكثير من العلماء اتفقوا على هذا الكلام وقالوا بان النبي صلى الله عليه وسلم
          رآى ما سوف نراه نحن بعد مئات السنين يوم القيامة

          والبعض الآخر قال انها معجزة النبي صلى الله عليه وسلم ليثبت للناس ويحذرهم بان هناك نار وجنة وحساب وعقاب
          والله تعالى اعلم

          ولكن كلمة العروج تعني امرا واحدا .. السرعة الهائلة واختراق الطبقة
          أي ان الشيء الذي يعرج .. أي يخترق .. والاختراق يتم فيه هذه الأمور .. النقب والثقب والإنبثاق بسبب السرعة الهائلة
          أي ان العرج هو بلوغ طبقي أي طبقة فوق طبقة بسرعة هائلة تجعل من الجسم يبدو مهزوزا او متعرجا أي انه غير واضح الملامح من كثرة السرعة
          وكأنه صاعق او برق .. والعرج في اللغة أي بلوغ طبقة فوق طبقة والله تعالى اعلم

          لم استطع ان اجلب لك معنى المعراج لغة واصطلاحا ولكني كتبتها لك تقريبا ..

          أي ان النبي اخترق سرعة الضوء وهذا مؤكد جدا وليس فيه جدال ..

          نحن نعلم ان نبينا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام عندما وصل الى المسجد الاقصى وجد فيه إبراهيم الخليل وموسى وعيسى في نفر من الأنبياء قد جمُعوا له، فصلى بهم....وسيدنا ابرهيم وسيدنا موسى وعيسى وجميع الانبياء من الزمن الماضي فهل النبي عليه افضل الصلاة والسلام رحل الى الزمن الماضي لكي يشاهدهم
          ونعلم ايضا ان النبي عندما اعرج به من المسجد الاقصى الى السماء شاهد بعض صفات اهل النار مثل
          أكلة أموال اليتامى ظلما
          أكلة الربا
          الزناة من بني آدم
          من نسبت ابنا لزوجها من غيره

          لقد شاهد النبي هؤلاء الناس وهم يعذبون ونحن نعلم ان يوم القيامة لم يحدث بعد لكي يتم الحساب والعقاب ويدخل اصحاب النار الى النار واصحاب الجنة الى الجنة

          فهل ممكن ان نقول ان نبينا الكريم رحل عبر الزمن الى المستقبل الدي لم يحدث لكي يشاهد كل هدا
          هدا هو تساؤلى حول رحلة الاسراء والمعراج أطرحه للمناقشة وارجوا ان تشاركى والاخوة الزملاء فى الراى



          الله تعالى اعلم انه حصل ولكننا لا نستطيع ان نجزم او نتقول على الله ما لا نعلمه .. الله تعالى اعلم انه انتقل عبر الزمن وهذا مؤكد لانه اخترق السرعة الكونية الطبيعية
          التي اوجدها الله وذلك لمعجزة وهي رؤية ما سوف يراه الانسان بعد ذلك يوم القيامة ..

          وهو التفسير المنطقي للنظرية بالكامل .. والتفسير المنطقي الذي يدعم قول الله سبحانه وتعالى حين يتحدث عن علمه بالغيب
          يعلم ماتوسوس به كل نفس ... إلى آخر الآية
          ويعلم الجهر وما يخفى ..
          وهو السميع العليم ..

          لقد خطر ببالي ان نقوم بدراسة اسماء الله الحسنى من الناحية اللغوية
          فهذا الأمر قد يساعدنا على فهم هل حاضر ام ماضي ..

          ولكن .. للملاحظة فقط .. جميع أسماء الله الحسنى بلا استثناء .. لا تتحدث عن ماضي او حاضر بل هي صيغة مبالغة مشددة .. أي انها مضارع مستمر
          والمضارع المستمر .. كان وموجود الآن وسوف يبقى للأبد .. سبحان الله

          احترامي لك
          وتسجيل متابعة
          [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
          نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
          أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
          Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
          اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
          مدارك Perceptions

          تعليق

          يعمل...
          X