إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أخبار المكتشفات الأثرية في مصر المحروسة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أخبار المكتشفات الأثرية في مصر المحروسة

    العثور على عشرات المومياوات في توابيت ملونة


    عثر علماء آثار مصريون على عشرات المومياوات الفرعونية داخل توابيت خشبية ملونة بألوان زاهية بالقرب من هرم اللاهون بمنطقة الفيوم بمصر.

    وتم العثور على هذه المومياوات في منطقة صخرية مغطاة بالرمال وتحيط بهرم اللاهون الذي يرجع بناؤه الى عصر سنوسرت الثاني أحد ملوك الاسرة الثانية عشرة والذي حكم قبل 4 آلاف سنة قبل الميلاد.

    وقال العالم الأثري عبد الرحمن العايدي رئيس فريق البحث "إن المقابر محفورة في الصخور نفسها، وأغلب المومياوات المكتشفة بحالة جيدة وتحتفظ بألوانها".
    وقد تم الكشف عن بعض الرسوم التي تصور أصحاب المومياوات بألوان مختلفة.



    وقال العايدي ان عشرات المقابر الموجودة في هذا الموقع القريب من الفيوم تسجل تطورعمارة المقابر منذ الدولة الوسطى الفرعونية وحتى الرومان.
    وتابع قائلا إن بعض هذه المقابر أقيمت على مقابر من عصور سابقة وتم العثور على نحو 30 مومياء بحالة جيدة وبعضها مكتوب عليه أدعية كان يعتقد أنها تساعد الميت.
    وقال انه كان يريد الحفر بالقرب من اللاهون أبعد أهرام مصر في اتجاه الجنوب لانه لم يقتنع بنتائج الحفريات الاولى في القرن التاسع عشر والتي لا تتناسب مع أهمية الموقع.
    واضاف قائلا "مساحة هذا الموقع كبيرة ولذا رأيت أننا قد نتوصل فيها إلى مزيد من الكشوف، في بداية أعمال الحفر ظننت أننا سنعيد كتابة تاريخ المنطقة. وكنت على صواب".
    ويأمل علماء الآثار في بدء التنقيب قريبا عن مقبرة الملكة كليوباترا وربما كذلك عن مقبرة حبيبها مارك أنطونيو في شمال مصر، ويزعم ان كليوباترا تجنبت أن تساق أسيرة الى روما وانتحرت بلدغة أفعى عام 30 قبل الميلاد.
    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

  • #2
    بارك الله فيك معلومات هامة
    ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

    تعليق


    • #3
      تسلم أخوي المستكشف على المرور...

      و القادم أحلى أن شاء الله...
      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

      تعليق


      • #4
        البحث عن والد توت عنخ آمون

        البحث عن والد توت عنخ آمون


        أعلن المجلس الأعلى للآثار المصرية أنه سيبدأ استخدام اختبار الحمض النووي للكشف عن أسلاف الفرعون توت عنخ آمون.
        وقال الأمين العام للمجلس زاهي حواس إن الهدف من العملية هو معرفة من من أخناتون أو أمنحوتب الثالث كان والد الفرعون الشاب.
        وصرح حواس خلال ندوة صحافية بأن الخبراء سيستخدمون كذلك الأشعة السينية.
        وكان قد أعلن خلال السنة الماضية عن قرار إجراء اختبارات الحمض النووي لمعرفة أفراد العائلات الملكية لمصر القديمة مثل توت عنخ آمون الذي توفي دون الثامنة عشرة ( نحو عام 1352 قبل الميلاد) ولايزال موته الغامض لغزا.

        المختبر الثاني:

        وستتم العملية بالتعاون مع كلية الطب بجامعة القاهرة التي قدم لها المجلس الأعلى للآثار المصرية ثاني مختبر لفحص الحمض النووي dna للمومياوات الفرعونية بعد المختبر الموجود في المتحف المصري لنفس الغرض، حسبما أعلن يوم الأحد الماضي.
        ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الأمين العام للمجلس قوله إن "هذا المعمل يعد الثاني من نوعه في مصر بعد المعمل الموجود في المتحف المصري الذي أسهم في فحص الحمض النووي للمومياوات وساهم في الكشف عن مومياء الملكة حتشبسوت بعد أن حيرت رجال الأثار".

        بي بي سي
        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خير

          وبارك الله بك أخي الوليد

          معلومات قيمه ومفيدة

          ومن ظن ان الرزق يأتي بقوه
          ماأكل العصفور شيئا مع النسر

          تعليق


          • #6
            أهلا بمرورك أخي القناص...
            إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

            تعليق


            • #7
              من جديد.. خوفو وكليوباترا يدخلان دائرة الضوء

              أعلن الدكتور زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار أنه من المتوقع أن يتم في الأيام المقبلة الكشف عن أحد الأسرار الهامة، التي مازالت غامضة داخل الهرم الأكبر للملك خوفو بمنطقة أهرامات الجيزة.
              جاء ذلك خلال الندوة الحاشدة التي أقيمت ضمن فعاليات معرض تورينو الدولى للكتاب، والتي حضرها جمهور غفير من رواد المعرض المصريين.
              وقال الدكتور حواس، إن المجلس الأعلى للأثار سيقوم بعمل تجربة جديدة لادخال الإنسان الآلي (روبوت) الذي ابتكره فريق علماء من جامعتي (هونج كونج) و(مانشيستر البريطانية) لكشف غموض الباب الثالث الذي اكتشف خلال التجربتين السابقتين بأحد الممرات بالهرم الأكبر والذي يعتقد أنها ستؤدي لحجرة دفن الملك خوفو.
              وأضاف أن الهرم الأكبر مازال يحتفظ بأسراره ويخفي العديد منها، منوها بأنه تم فى عام 1991 الكشف ولأول مرة عن وجود أبواب سرية داخل الهرم الأكبر عندما أغلق لأول مرة لعلاجه من ارتفاع نسبة الرطوبة بداخله، ثم تم إرسال روبوت داخل الفتحات التي يطلق عليها اسم فتحات التهوية وتوجد داخل الحجرة الثالثة المعروفة باسم حجرة الدفن.

              وأشار إلى أنه تم إرسال الروبوت إلى الفتحة الشمالية التي تخرج من الحجرة الثانية التي يطلق عليها خطأ اسم حجرة الملكة.

              وأوضح الدكتور زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار أنه في عام 2002 تم إرسال إنسان آلي وكانت التجربة مذاعة على الهواء مباشرة لكي يعرف العالم كله أن الهرم لم يبنه قوم جاءوا من أطلانتس بل هو صناعة مصرية خالصة، وبدأ جهاز الروبوت في عمل ثقب متناهي الصغر 1ر1 سم داخل الباب الصغير.
              وقال حواس "استطعنا معرفة سمك هذا الباب الذي يكشف لنا سرا جديا من أسرار المصريين القدماء."

              ومن ناحية أخرى، أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار أنه سيتم بدء الحفر فى الموقع الثالث بمعبد (تابوزيرس) بمدينة برج العرب الذى يعتقد أنه سيكشف عن العديد من الأسرار الخاصة بمقبرة الملكة كليوباترا ومارك أنطونيو، معربا عن أمله فى أن يتم الكشف عن هذه المقبرة التى شغلت الرأى العام العالمى وعشاق الأسطورة الخالدة ولم يتم حتى الآن تحديد مقبرة ملكة بحجم ومكانة كيلوباترا وهو ما يثير الكثير من الغموض.
              إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

              تعليق


              • #8
                اهلا الوليد

                اخبار مهمه بالفعل .. ولدى تعليق عن مدينة الفيوم ...

                تتذكر اخى موضوع الشيخ رحمة الله الذى ذكر لنا انه يعرف مكان كنوز قارون ... ؟

                الفيوم هى الهبة التى اعطها ملك مصر لسيدنا يوسف عليه السلام ...

                كانت قطعة ارض جرداء وسيدنا يوسف قام بزراعتها وتوفى ودفن فيها ايضا وكانت الفيوم

                هى من انتشلت مصر وقتها من عصر الجوع والجفاف .. وهى نفسها التى حكم فيها قارون

                الرجل السورى الاصل لمدة تزيد عن ثلاثة سنوات مصر .. وكانت مقر معيشته وحكمة

                وبالتالى كنوز قارون بالتكيد فى تلك المنطقة والتى هى من اجمل المدن فى مصر

                تعليق


                • #9
                  اهلا مرة اخرى ايه الجميل

                  ساقول هنا خبر جديد جدا جدا ...

                  ويعتبر مفاجأة لم يعلن عنها الى الان

                  اكتشفت مقبرة لعبادة اله التخصيب عن الفرعنه .. فى مدينة سوهاج بصعيد مصر

                  عصر على برديه عجيبة وفريدة

                  البردية تتحدث عن مرض الايدز فى اولها تتحدث ان الوقاية لنفسك منه لابد ان لا تفعل

                  الفحشاء ... وابتعد عن الزنا ......

                  واختمت البردية ... وتكلمت عن العلاج ....

                  وهى بعض الثمار منها موجود ومنها جارى البحث عنه .....

                  البردية فى طى النسيان الان ..... لانها وقعت فى يد اليهود

                  تعليق


                  • #10
                    عرض الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار زاهي حواس يوم الثلاثاء آخر الاكتشافات في منطقة سقارة جنوبي القاهرة وقال إن من الواضح أن كثيرا من الكنوز الأثرية ما زال مطمورا تحت رمالها.
                    وقال إن الاكتشافات الجديدة التي وردت تفاصيلها في بيانات صدرت خلال الأسبوع الأخير تكشف أيضا عن أن المنطقة ظلت جبانة للصفوة في مصر لفترة طويلة بعد عصر الدولة القديمة التي ارتبطت شهرة المنطقة بآثارها.
                    وتضم الاكتشافات الجديدة مقبرة بتاح أم-ويا حامل الختم الملكي في عصر الملك اخناتون فرعون التوحيد بمصر القديمة في القرن الثالث عشر قبل الميلاد الذي ترك معظم آلهة مصر القديمة وقدس اتون ممثلا في قرص الشمس وأدخل إلى الفنون الفرعونية أسلوبا جديدا أكثر تعبيرا.
                    وحكم اخناتون مصر بين عامي 1379 و1362 قبل الميلاد قبيل الصبي الشهير الملك توت عنخ آمون.
                    وعثر على مقبرة حامل الختم الملكي الذي يحتمل أن يكون قد خدم اختاتون مباشرة في حالة جيدة وتبين نقوشها البارزة التي احتفظت بألوانها الملامح المميزة لفنون تلك الفترة مثل الرؤوس المستطيلة والبطون البارزة ومناظر الحياة اليومية والحركة التي تتسم بالحيوية والبعد عن الجمود.
                    وتتكون المقبرة وهي من الطوب اللبن من فناء مفتوح محاط برواق من الأعمدة وتنتهي بثلاث مقاصير.
                    وقال المدير الميداني للبعثة الهولندية التي اكتشفت المقبرة على مدى الشهرين الأخيرين مارتن رافين إنه يتوقع اكتشاف المزيد من المقابر من نفس العصر في منطقة سقارة التي تشتهر أساسا بأهرام ومقابر من فترة تسبق ذلك العصر بألف عام.
                    وقد ظلت مدينة منف القريبة من سقارة عاصمة لمصر بحكم الواقع طوال أغلب فترات التاريخ الفرعوني حتى حين كانت العاصمة الرسمية في الأقصر أو طيبة بجنوب البلاد أو في مدينة أخيتاتون الجديدة التي بناها اخناتون في تل العمارنة بمصر الوسطى.
                    وقال رافين "ظل الحال على ما هو عليه وظلت منف في حكم العاصمة ومن ثم فلا بد أن الكثير من رجال البلاط وكبار المسؤولين دفنوا في هذه المنطقة ولذلك أنا متأكد من أن هناك الكثير الذي سيكتشف في هذه المنطقة."
                    وقال حواس "كنا نعتقد أن جميع المقابر التي ترجع إلى تلك الفترة موجودة في العمارنة لكن اخناتون بنى معابد في سقارة... وهذا يبين أن المسؤولين الذين حكموا الشمال دفنوا هنا."
                    ومن بين الاكتشافات الجديدة تابوتان عثرت عليهما بعثة أثرية يابانية ويرجعان إلى الدولة الوسطى ويماثلان توابيت الأسرة الثانية عشرة التي استمرت من عام 1991 إلى عام 1786 قبل الميلاد.
                    والتابوتان لكاهن اسمه سوبيك حات وزوجته وكل منهما مصنوع من الخشب المغطى بالجص الملون الذي نقشت عليه كتابات هيروغليفية. وبداخل كل منهما تابوت على شكل جسم الإنسان يحيط بالمومياء ولم يفتح بعد.
                    وقال حواس "هذا الكشف يمكن أن يثري معرفتنا بسقارة في عهد الدولة الوسطى وهي معرفة محدودة للغاية. قبل هذا الكشف لم يكن لدينا سوى شيء أو اثنين من تلك الفترة."
                    وأضاف "يبدو أن سقارة باحت هذا الأسبوع بكثير من أسرارها وما زال هناك الكثير تحت الرمال."
                    ويتمثل كشف ثالث أعلن عنه المجلس الأعلى للآثار يوم الاثنين في مجموعة من التماثيل الخشبية في مقبرة عثر عليها في سقارة ترجع إلى نهاية الأسرة الفرعونية الخامسة (نحو 2494 - 2345 قبل الميلاد) وبداية الأسرة السادسة.
                    وقال المجلس في بيان إن من بين التماثيل الخشبية الخمسة التي عثر عليها في حالة جيدة تمثال مزودج لصاحب المقبرة وهو كاتب بيت السجلات المقدسة وزوجته في وضع الجلوس.
                    لكن حواس قال إن عدد التماثيل ثلاثة فقط اثنان لصاحب المقبرة والثالث لزوجته.

                    تعليق


                    • #11
                      اكتشاف آثار حمم بركانية قتلت 35 ألف مصري قبل 1500 عام
                      شمال سيناء (مصر): مايكل سلاكمان
                      عشية عيد الفصح عند اليهود، وهي العطلة اليهودية التي تحتفي بقصة سيدنا موسى الذي قاد اليهود عبر هذه البرية وأنقذهم من العبودية، أخذ رئيس هيئة الآثار المصرية زاهي حواس حافلة مليئة بالصحافيين الى شمال سيناء ليعرض آخر اكتشافات الهيئة. ولم يقدم علماء الآثار الذين عملوا هناك دليلا يدعم الرواية التي وردت في الكتاب المقدس، بل ولا يوجد اكتشاف واحد يشير الى وجود اليهود في مصر. وكتبت كتب حول الموضوع ولكن المناقشة ظلت، في معظمها، مكبوتة.
                      وقال الدكتور حواس، وهو يرشد الصحافيين عبر حقول من الصخور الرملية، انه «في بعض الاحيان يتعين علينا، كآثاريين، أن نقول ان ذلك لم يحدث أبدا او أنه ليس هناك دليل تاريخي». وفي الفترة الأخيرة وجد المنقبون دليلا على حمم بركانية في البحر البيض المتوسط يعود تاريخها الى 1500 سنة قبل الميلاد ويعتقد انها قتلت 35 الف شخص وأزالت قرى في مصر وفلسطين وشبه الجزيرة العربية.

                      تعليق


                      • #12
                        مشكووور أخوي عماد الدين على لاخبار الرائعة...

                        ننتظر المزيد منك أخي...
                        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                        تعليق


                        • #13
                          لصوص ( غلابة ) هههههههههه

                          يكتشفون مقابر فرعونية في مصر
                          1201 (GMT+04:00) - 22/11/06

                          لصوص اكتشفوا المقبرة
                          القاهرة، مصر (CNN) -- قاد لصوص، علماء الآثار في مصر إلى العثور على مقابر لثلاثة أطباء أسنان ملكيين، كانت مختفية في رمال الصحراء منذ آلاف السنين.
                          وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، الدكتور زاهي حواس، إن اللصوص شرعوا في الحفر للوصول إلى المقابر قبل شهرين، غير أنه تم اعتقالهم في وقت لاحق.
                          وقال حواس "يجب أن نوجه الشكر إلى اللصوص على هذا الاكتشاف."
                          وفي أحد المقابر، عُثر على نص فرعوني يدعو على من ينتهك حرمة المقبرة بأن يلتهمه تمساح وثعبان، نقلا عن الأسوشيتد برس.
                          ويعود تاريخ المقابر إلى أكثر من أربعة آلاف عام مضت، وهي من الأسرة الخامسة. وأقيمت لتكريم كبير أطباء الأسنان الملكيين واثنين من الأطباء شاركا في علاج أسنان الملوك الفراعنة وأسرهم.
                          وتقع المقابر بالقرب من هرم زوسر المدرج، الذي يُعتقد أنه أقدم أهرامات مصر.
                          وتؤشر تلك المقابر إلى الاحترام الذي كان يلقاه أطباء الأسنان من الفراعنة الذين اهتموا للغاية بعلاج أسنانهم.
                          وشُيدت مقابر الأطباء، التي لم يُعثر بداخلها على مومياواتهم، من الحجر الجيري والطوب اللبن، وليس من الحجر الجيري النقي وهو مادة البناء المفضلة من قبل الطبقة الأرستقراطية في مصر القديمة.
                          وقال حواس إن أسماء الأطباء الثلاثة مختلفة، ولا توجد معلومات عن وجود رابط بينهم، غير أنه أكد أن دفنها معا يؤكد كونهم زملاء أو شركاء.
                          وتكشف النقوش الموجود في المقبرة عن الكثير من المعلومات عن حياة كبير الأطباء وعاداته.
                          وتصور الرسوم كبير الأطباء وأسرته وهم يقومون بأعمالهم اليومية مثل اللعب وذبح الحيوانات وتقديم قرابين للموتى.
                          وقد عُثر بالقرب من مدخل المقبرة على باب آخر مزيف استُخدم لخداع اللصوص.
                          ورغم أن علماء الآثار ينقبون مناطق مصر الفرعونية بكثافة منذ 150 عاما، إلا أن حواس يعتقد أن 30 في المائة فقط من الآثار المختفية تحت الرمال تم العثور عليها حتى الآن.
                          وأكد حواس أن عمليات تنقيب تجري حاليا في سقارة، وأن فريقه على وشك العثور على مقابر جديدة.
                          وتقع سقارة على بعد 12 ميلا جنوب القاهرة، وتعد من المقاصد السياحية الشهيرة، وتضم مجموعة من المعابد والمقابر الفرعونية.

                          تعليق


                          • #14
                            اكتشاف مقبرة فرعونية داخلها 30 مومياء



                            أعلنت بعثة مصرية يرأسها الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار زاهي حواس اكتشافها مقبرة جديدة داخلها مومياءات وتوابيت خشبية وحجرية مغلقة ولم تفتح منذ العصر الفرعوني. وذكر بيان لوزارة الثقافة المصرية الإثنين أن حواس صرح بأن هذه المقبرة تم الكشف عنها بمحافظة الجيزة في منطقة جسر المدير التي تقع إلى الناحية الغربية من هرم الملك زوسر بسقارة، أول هرم من الحجر الجيري في التاريخ الفرعوني. وقال حواس إن البعثة تعمل في هذا الموقع منذ نحو عام وإن المقبرة ترجع إلى عصر الأسرة السادسة من الدولة القديمة أي منذ نحو 4300 عام.
                            والمقبرة "سنجم" مبنية من الطوب، وتزين جدرانها أشكال الداخلات والخارجات المعروفة باسم "النيشات"، وقد تم العثور على هذه المقبرة بجوار مقبرتي رئيسة المغنيات ومدير بعثات هرم الملك أوناس من الأسرة الخامسة ( 2356-2323 ق.م) اللتين أعلنتا من قبل. وأوضح حواس أنه عثر داخل مقبرة سنجم على بئر يصل عمقها إلى 11 مترا منحوتا في الصخر خلف مقصورة المقبرة التي تقود إلى حجرة دفن في الجهة الشرقية منها. وعثرت البعثة على بئر أخرى شرق البئر الأصلية للمقبرة توجد بداخلها المقصورة ومن خلال هذه البئر يتم الوصول إلى نفس حجرة الدفن السابقة.
                            ويبدو أن هذه البئر ترجع إلى عصر الأسرة 26 أي منذ نحو 2640 سنة، وقد اتضح للبعثة أنه قد تم تكسير جزء من جدران المقصورة لنحت هذه البئر. وكشف حواس النقاب عن أن هذه الحجرة يوجد بها ما يقارب 30 مومياء وهيكلا عظميا، كما عثر فيها على تابوت من الخشب مغلقا تماما منذ العصر الفرعوني. وبعد قيام حواس ومساعديه بالحفر في جوار التابوت الخشبي وإزالة الغطاء الخارجي فوجئوا بالعثور على مومياء كاملة من العصر الصاوي (640 ق.م)، وقد تكون هناك تمائم مخفية أسفل لفائف المومياء.
                            وذكر المسؤول أن التابوت يخص رجلا يدعى بادي حري وأبيه جحوتي سش نوب بالإضافة إلى جده ويدعى "إرو رو" ويصل طول التابوت إلى 180 سم وعليه نقوش هيروغليفية. كما عثر على خمس نيشات (فجوات) منحوتة في الجدران تحتوي كل واحدة على أربع مومياءات يتقدم أحدها كلب، وتوجد بالجدار الشمالي فجوتان فيهما بقايا هياكل عظمية. ويتحدث حواس عن مفاجأة أخرى وهي العثور على أربعة توابيت من الحجر الجيري وأن أحد هذه التوابيت مازال مغلقا بالجبس منذ أيام الفراعنة ولم يفتح بعد، وسوف تقوم البعثة بفتحه هذا الأسبوع.

                            تعليق


                            • #15
                              بالقرب من هرم اللاهون بمنطقة الفيوم بمصر تم العثور على عشرات المومياوات في توابيت ملونة



                              وأغلب المومياوات المكتشفة بحالة جيدة وتحتفظ بألوانها



                              وتم العثور على نحو 30 مومياء بحالة جيدة وبعضها مكتوب عليه أدعية كان يعتقد أنها تساعد الميت



                              وتم العثور على المومياوات في منطقة صخرية مغطاة بالرمال وتحيط بهرم اللاهون




                              وقد تم الكشف عن بعض الرسوم التي تصور أصحاب المومياوات بألوان مختلفة



                              ووجد ان المقابر محفورة في الصخور نفسها



                              وتسجل هذه المقابر تطورعمارة المقابر في مصر




                              وأقيمت بعض هذه المقابر على مقابر من عصور سابقة



                              ويأمل علماءالآثار في بدء التنقيب قريبا عن مقبرة الملكة كليوباترا وربما كذلك عن مقبرة حبيبها مارك أنطونيو في شمال مصر








                              تعليق

                              يعمل...
                              X