إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تقنيات سرية عسكرية للسيطرة على العقل البشرى*

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تقنيات سرية عسكرية للسيطرة على العقل البشرى*

    تقنيات سرية عسكرية للسيطرة على العقل البشرى*

    بدأت حكومة الولايات المتحدة بإجراء أبحاث متعددة في ما يسمى بالتقنيات السرية العسكرية منذ الثلاثينات من القرن الماضي و معظم هذه التقنيات أوجدها العالم نيقولا تيسلا بالإضافة إلى نظريات العالم المشهور ألبرت أينشتاين ، وأشهر ما تسرب من التجارب السرية التي أقيمت في حينها كانت تجربة اختفاء السفينة الحربية ” الريدج “ في العام 1943 في إحدى موانئ فيلادلفيا الحربية و ظهورها في موقع آخر على سواحل نورث فولك في فرجينيا و بعد إطفاء الجهاز الكهرومغناطيسي عادت السفينة إلى الظهور في موقعها الأصلي و اختفت من فرجينيا ، و بعد الاقتراب من السفينة للكشف عن طاقمها كانت الصدمة في انتظارهم حيث وجدوا أن قسم من البحارين كانت أجسادهم متداخلة مع جسد السفينة – اختلط اللحم مع الحديد – وقسم منهم اختفى تماماً – لا أثر له – أما البحارة الباقين فكانوا فاقدي العقل أصبحوا مجانين و اضطروا بعدها لوضعهم في مصحات عقلية – بحسب ما ذكره الباحثين فى ذلك المجال-،وقد نشر عن أينشتاين تصريحات بمناسبات عديدة عن إقامة الحكومة الامريكية لأبحاث مختلفة حول التحكم بالحالة الزمنية و المكانية اعتماداً على نظرياته النسبية ( ونظريات أخرى سرية ) وقد عمل معهم في بعضها خلال الحرب العالمية الثانية .

    الترددات الشديدة الانخفاض ELF*

    و تأثيرها على الدماغ و الجسم البشري تحدث لأول مرة عن هذا النوع من الترددات المخترع الإيطالي” ماركوني” Guglielmo_Marconi مبتكر إرسال الراديو في العام 1936 من خلال أبحاث تتناول ترددات تتميز بشدة الانخفاض ELF و بعد اختبارها أثبتت هذه الموجات الإشعاعية قدرتها على اختراق الحواجز المعدنية وتعطيل المحركات و التجهيزات الكهربائية المختلفة بمجرد التعرض لها ، لكن أبحاث ماركوني فقدت أثناء الحرب العالمية الثانية ولم تظهر للعلن منذ ذلك الوقت ولكنها عادت للظهور من جديد على يد الدكتور” أندريجا بوهاريتش” بين الخمسينات و الستينات من القرن الماضي ، لكنه كان يدرس مدى تأثيرها على الدماغ والجسم الإنساني.

    وقد توصل هذا الرجل إلى اكتشاف مثير فحواه أن مزاج الإنسان يتغير عند تعرضه لموجات ELF فعندما يتعرض مثلاً إلى تردد 7.83Hzيشعر بالسعادة و الانسجام مع الطبيعة المحيطة. أما إذا تعرض إلى تردد 10.8Hz يؤدي ذلك إلى مزاج عدواني وسلوك تخريبي وعندما يتعرض إلى تردد 6.6Hz يشعر بالاكتئاب والاحباط واستطاع بوهاريش أيضاً ، أن يحدث تغييرات في تركيبة الـ DNA في الجسم الذي تعرض لهذه الترددات وكذلك التأثير على الجراثيم و الخلايا السرطانية و الفيروسات،أي أنه يستطيع التحكم بصحة الإنسان إما سلباً أو إيجاباً .
    وقال احد الباحثين ان بوهاريش عرض نتائج أبحاثه على قيادات عسكرية رفيعة في الولايات المتحدة لكنهم لم يصدقوه فقام بعرضها للبيع لشخصيات رفيعة من دول غربية أخرى ،لكن الحكومة الأمريكية ( وكالة المخابرات ) قامت بإحراق منزله في نيويورك من اجل إسكاته – حسبما نشر – فهرب إلى المكسيك ، وبطريقة غامضة حصل الاتحاد السوفييتي على هذه التكنولوجيا وراح يستخدمها في مجالات سرية كثيرة فاستخدمتها مثلاً ضد السفارة الأمريكية في موسكو عام 1976 وبدأ الموظفون يدخلون في حالة غيبوبة مشابهة لحالة السكر و راحوا يتكلمون أموراً كثيرة و يتصرفون دون وعي . ( هذا حادث موثّق ) وتشير التسريبات الكثيرة حول هذا الموضوع إلى أن هذه التقنية قد تطورت إلى مرحلة خطيرة جداً والحكومات الغربية – خاصة بريطانبا و أمريكا -تستخدمها ضد شعوبها بما يخدم مصالح النخبة والطبقة الحاكمة.
    جماهير مزروعة برقاقات الكترونية

    الرقاقات الالكترونية

    ويضيف احد الباحثين إن الشكل الأمثل للسيطرة الشاملة على البشرية سيكون عن طريق تزويد الناس يرقاقات إلكترونية دقيقة ومن ثم وصلها بكمبيوتر مركزي عالمي-وهذا ما تسعى الحكومة الامريكية عمله بالفعل -وسيتم التخلي عن استخدام النقود على ان تكون كل التحويلات المالية عن طريق رقاقات الكترونية تزرع تحت الجلد وتستخدم بنفس طريقة استخدام بطاقات الائتمان والبطاقات المصرفية الذكية ، حيث يكفي أن تمرر معصمك أو ساعدك فوق الجهاز الكاشف كي تدفع ثمن مشترياتك وفي حال رفض الكاشف التجاوب مع معصمك لأي سبب من الأسباب ونظراً لعدم وجود النقود كبديل فمن الممكن أن يتم منعك من شراء أي شيء وربما يتم اقصائك من المجتمع الاستهلاكي تماماً .
    وفي عام 1994 وقعت شركة إنتل عقد استثمار مدته خمس سنوات لإجراء أبحاث حول الرقاقات الالكترونية (الكمبيوترية ) التي يتم زرعها تحت الجلد والتي تستخدم بطاقات التعريف وفي عمليات التداول المالية ،أما شركة IBM فقد طورت منذ زمن نظام تشفير خطي خفي يمكن زرعه بسرعة كبيرة ودون ألم على الجلد وذلك باستخدام الليزر ومن دون أن يتنبه الشخص لوجودها،وتستخدم هذه التقنية حالياً على الماشية (الأبقار والأغنام ) لاختبار أدائها*

    ومن اشهر من عمل في هذا المجال هو الدكتور والمخترع كارل ساندرز (Dr. carl Sanders) الذي أمضى 32 عاماً وهو يطور تقنيات رقاقات الكمبيوتر من أجل استخدامها في المجال الطبي ونتيجة لعمله فقد توصل إلى رقاقة يصفها بالقول علامة الوحش الفارقة The mark of the beast – و هي رقاقة صغيرة يتم شحنها بالكهرباء عن طريق حرارة الجسم ولذا فإن الموقع الرئيسى لوضع هذه الرقاقة سيكون في الجبهة تماماً أو تحت خط الشعر أو في مؤخرة الرأس ، ويذكر انه تم استخدام هذه الرقاقة على الجنود الأمريكيين في فيتنام وذلك من أجل تعديل سلوكهم والتحكم بمزاجهم كما تم اختبار هذه الرقاقة كأداة لمنع الحمل في الهند.
    يالاضافة الى تطوير رقاقة خاصة لتعيين هوية الشخص وقد احتوت هذه الرقاقة على تفاصيل حول اسم الشخص وصورة وجهه، ورقم الضمان الاجتماعي ، بصمات الأصابع . وصفه جسدياً ، تاريخ عائلته ، عنوانه ،عمله المعلومات المتعلقة بضريبة الدخل وسجله الجنائي

    برنامج MK-ULTRA للتحكم بالعقول وبرنامج MONARCH لاستعباد النساء والأطفال

    وقد اشار احد علماء الباراسيكولوجى الى ما يسمى ببرنامج MK-ULTRA الذي تجريه المخابرات الامريكية CIA بسرية -إجراء تجارب تتضمن إزالة الشخصية الحقيقية للفرد عن طريق معالجة كهربائية خاصة- ومن ثم خلق وبرمجة شخصيات متفرقة وموزعة إلى أقسام مختلفة في العقل وهذا يجعل الخاضع للعملية مهووساً بأفكار معينة يتم تحديدها وبرمجتها مسبقاً،وهذه هى الطريقة المتبعة في برمجة الانتحاريين الذين يستخدمونهم للاغتيالات.أما برنامج MONARCH فهو مخصص للاستحواذ بشكل وحشي على تفكير نساء وأطفال – كما يقول الباحثين – من أجل اشباع رغبات أشخاص شاذين جنسياً وسياسيين ومجرمين وعبدة الشياطين وذلك بتزويدهم بعبيد جنسيين مستعدين لتنفيذ الدور المطلوب في الطقوس المقامة ، كما أن هؤلاء العبيد يعملون أيضاً كعملاء متخفين ( ينقلون الرسائل بين أسيادهم شفهياً بالاضافة إلى مهمات خاصة لا يمكن لعاقل إنجازها ) وذلك عن طريق تبديل شخصياتهم وذاكرتهم الباطنية بكبسة زر حسب الرغبة .
    ويشير الباحثين الى ان ادارةCIA قد اعترفت علناً بأنها استخدمت هذا النوع من التقنيات ضد الأعداء السياسيين لأميركا ولكنها أنكرت بشكل قاطع أنها استخدمتها أو قد تستخدمها في أي وقت من الأوقات على أراضيها رغم أن الوقائع والشواهد تثبت أنها تستخدمها في كل مكان سواء في امريكا أو خارج امريكا ، كما ان تفاصيل خطة برنامج MK-ULTRA و مشروع Monarch قد وصلتنا من خلال ما نشر عن المستعبدة السابقة التي تمت السيطرة على عقلها لصالح CIA والمدعوة كاثي أوبراين Cathy O’Brien وقد وردت تفاصيل روايتها المثيرة والمرعبة في كتابها تكوين غيبوبة امريكاTrance Formation – of America وقد ترجم هذا الكتاب إلى العربية بعنوان غيبوبة الولايات المتحدة الأمريكية.وبعد قضاء معظم حياتها في قبضة مشروع MK-ULTRA وبرنامج MONRANCH للتحكم بالعقول تحولت كاثي إلى ما يعرف بموديل رئاسي (Presidential Model) و يقصد بذلك أنها أصبحت عبدة جنسية كما ذكرت فى كتابها- وتم استخدام المخدرات والصدمات الكهربائية لكي يشطروا من ذاكراتها هذه الأحداث المرعبة آي تبقى أعمالهم خفية . وبسبب حالتها العقلية القابلة للبرمجة بشكل كامل استخدمت كاثي في العديد من العمليات السياسية الإجرامية الكبرى للتغطية على ما ارتكبه السياسيون من جرائم .
    وفي عام 1988 تم اختطافها (تخليصها ) من قبل موظف الــ CIA السابق مارك فيليبس(Mark Phillips) الذي يعتبر من قبل موظفي الصحة العقلية الأمريكية خبيراً في أكثر التقنيات السرية المحجوبة عن الإنسان وهي تقنيات التحكم بالعقول بالاعتماد على الصدمات النفسية ،وقد نجح فيليبس في تهريب كاثي وابنتها كيلي من معتقليهم وارسالهما إلى ألاسكا وذلك بمعونة من مساعد داخلي في الوسط الاستخباراتي ثم بدأ بعدها فيليبس بعمليات مكثفة لإزالة البرمجة السلبية في روح كاثي إلى أن نجح أخيراً في استعادتها لصحتها العقلية السليمة ، وايضاً إلى قدرتها على استرجاع ذاكرتها للمعلومات التي نشرتها في كتابها السابق ذكره.
    معلومات كثيرة ومبهرة*

    هناك من يشككون –عن مدى ما يمكننا تصديقه- ولكن تكاد الشريحة الاكثر ان تتفق على ان هناك حكومات فى هذا العالم تسبقنا بأكثر من نصف قرن من التطور , لهذا يشير الكثيرين الى ضرورة التنبه إلى ما يحاك لنا من برامج سيطرة على عقولنا يقوم بها ألمع العقول الذكية في العالم بعد أن يتم خداعها باقناعها أن ما تقوم به غايته خدمة الناس بينما الوقائع تشير إلى أهداف شريرة للسيطرة المطلقة على عقول البشر واستعبادهم لتحقيق مصالح النخبة الحاكمة ذات النفوذ والقوة والسلطة المطلقة .
    منقول*
    ss

    ‏‎
    [CENTER][I][FONT=comic sans ms][COLOR=#b22222][SIZE=5]
    سسبحاان الله وبحمده سسبحان الله العظيم[/SIZE][/COLOR][/FONT][/I][/CENTER]

  • #2
    الاخت العزيزة هنون
    موضوع ممتاز برجاء مواصلة امداد الاخوة الزملاء بما يثرى معلوماتنا حول مايحدث حولنا فى العالم

    تعليق


    • #3
      تحياتي اختي الفاضلة
      موضوغ رائع جدا ويتناول جوانب عميقة في السياسة والعلوم الفكرية السرية

      وتعليقا على هذه الجملة

      النسبية ( ونظريات أخرى سرية )

      - النظرية النسبية
      - ونظرية دالتون

      في الحقيقة هي ليست نظرية واحدة اخرى سرية بل هي ثلاث نظريات سرية

      - نظرية دالتون للدراسة الشاملة حول كيمياء وفيزياء الأشياء حتى الهواء وذرات الغازات
      - النظرية الذرية والخلوية والقدرة على مواجهة المتغيرات
      - النظرية الربطية

      والتي تحددها النظريات الكهروكيميائي والكهرومغناطيسية عد حد سواء .


      اما بالنسبة لهذا النص المتين وهو ما نحاول ايصاله للمجتمعات النائمة اليوم .. فإن فكرة التحكم بالبشر
      لم تقتصر على حقن سيكولوجية ولا على حقن المخدرات او غيرها من الأمور التقليدية بل اصبح هناك مجالات تدرس
      لإخضاع عقل سليم إلى حالة هستيريا معقدة .. والسؤال الذي يسأله الكثيرون اليوم لماذا كثر وجود المرضى النفسيين
      في هذا العصر منذ بزوغ فجر القرن السابع عشر حتى اليوم .. والإجابة هو النص الذي نقلته لنا في هذا الموضوع

      وقد توصل هذا الرجل إلى اكتشاف مثير فحواه أن مزاج الإنسان يتغير عند تعرضه لموجات ELF فعندما يتعرض مثلاً إلى تردد 7.83Hzيشعر بالسعادة و الانسجام مع الطبيعة المحيطة. أما إذا تعرض إلى تردد 10.8Hz يؤدي ذلك إلى مزاج عدواني وسلوك تخريبي وعندما يتعرض إلى تردد 6.6Hz يشعر بالاكتئاب والاحباط واستطاع بوهاريش أيضاً ، أن يحدث تغييرات في تركيبة الـ DNA في الجسم الذي تعرض لهذه الترددات وكذلك التأثير على الجراثيم و الخلايا السرطانية و الفيروسات،أي أنه يستطيع التحكم بصحة الإنسان إما سلباً أو إيجاباً .




      التحكم من خلال موجات .. كهرومغناطيسية او صوتية او غازية .. وكل نوع من انواع هذه الموجات تقوم بتغير نمطية الجسد
      او الدماغ


      فمثلا إطلاق غاز الرادون يعمل على تشويه خلايا الجسد فتحترق بالسر وتذوب كما يذوب الملح في الماء
      وقد استعمل غاز الرادون في الحروب النووية سابقا ودخل في تركيبات عديدة للقنابل الذرية والنووية المحقونة بمواد كيميائية
      تساعد على استعال غاز الرادون الخامل .. فهو غاز مشع ولكنه خامل إذا ما كان وحيدا ..!

      ومثال آخر على نوع من الغاز اخطر بكثير من الرادون الذي لا يتسخدم إلا في حالات التركيبة الكيميائية فقط
      وهذا الغاز الذي يسما بإسم كيمتريل وهو الغاز الذي يطلق في الجو ونراه جميعا ظاننين بأنها سحابة بيضاء
      شكلتها الطائرات الدولي المسؤولة عن بعض المناسبات والاحتفاءات في بعض الدول .. والتي تقوم بتشكيل
      خطوط طول او عرض وما إلى ذلك

      غاز الكيمتريل هو الغاز المحرّم استعماله دوليا حاليا رغم الإدعاءات انه لا علاقة له بنظرية مؤامرة
      ولا علاقة له بعملية اغتيال جماعي وغيره .. وتم رفضه من قبل العلماء سابقا لانهم اعتبروا انه مجرد غاز تنفثه
      الطاعرات العسكرية في سماء بلادها تنويها عن شيء ما او وقت التدريب العسكري لطاقم طيّاري المحطّة

      ترجمة هذا الغاز إلى اللغة الإنجليزية التالي chemical trail وهو اختصار او جمع بين كلمتي chem أي كيميائي
      و trail أي أثر وهي تشبه نوعا ما عبارة نفاث او خانق وتقال بالإنجليزية "contrail" وهي لفظ منحوت لغيمة طائرة في
      السماء ويطلق عليها أثر التكثيف أو مسار التكثّف الجوّي ويقال بالإنجليزية " condensation trail".

      وبعد دراسة هذه الأمور من قبل المنظمة العلمية تم التعرف على ان هذه الحركة ليس لها علاة بالرش الجوي الأخرى
      مثل التطبيق الجوي وهو كما ذكرت لك أعلاه التدريب العسكري النمطي للقوات المسلحة الجوية او الاستمطار بافتعال غيمة
      او سحابة تؤدي بعد ذلك لهطول بعض رذاذ الماء .. وهذا نوع من زيادة الأمراض في الجو حيث ان الغيمة المفتعلة مسمومة
      في الأساس بمواد كيميائية تم رشها لعمل هذه السحابة الممطرة أو الكتابة الدخانية في السماء كالتي يقوم بها طاقم العسكري
      الجوي في حالات المناسبات الدولية العامة او المكلية الخاصة وهكذا أومكافحة الحرائق الجوية وهي في بعض البلدان كاليابان
      مثا نوع من التحذير الإرهابي على وجود حالة طارئة ليتم استدعاء اللازم من الدفاع الجوي او المدني او قوات مكافحة الحرائق
      في تلك الدولة

      والآن دعينا نبحر قليلا في العالم الواقعي الذي امامنا .. فبمجرد رؤية انواع كثيرة من أمراض الجهاز التنفسي العلوي لدى
      الكثير من الناس .. كالحساسية المزمنة او حالات الربو المتفاقمة أو حالات التسنج البلعومي او تصلب القصبة الهوائية لدى
      بعض المرضى فسوف نعلم جيدا إلامَ ترمي هذه السحابات الداخانية الغير مبررة في التي تطلق في الجو .. !

      وهي تشبه الطريقة التي تستخدمها الطائرات المسؤولة عن الرّي او الرش الزراعي .. هل تعلمي اننا بالنسبة لهم نشبه محصول
      من القمح مثلا ؟ فإذا ارادو ابادة مجتمع او التقليل من منسوب المواليد أو التسبب في امراض مزمنة فهذه طريقة مثالية لعمل ذلك

      وإذا دخلنا عالم الطب النفسي والباراسيكولوجي سوف نعلم جيدا ان حالات التشنج العصبي والحالات النفسية المفاجئة كالهلع والرهاب
      والإرتجاف العنقودي العصبي والطرفي كلها امراض جوهرية دماغية وفي الغالب لا تحدث عن طريق الوراثة .. الرواثة جزء منها ولكنها
      ليست السبب الكلي .. فإذا توفرت وجود اسباب وراثية بنسبة 1% فهو غير كافي لإصابة 99% من جسد المريض بهذا المرض إلا
      إذا توفّرت الأسباب التي أيقظت الخلايا التالفة وتسببت في تزايد معدّل سرعة الاهتزاز او سرقة استقطاب الخلية الدماغية العصبية لنوع
      من الإشعاعات او الغازات المشمومة وحتى الأكل الذي نأكله

      الهرمونات التي تحقن في المحاصيل الزراعية ويتم رشها بنفس الطرق أعلاه .. طائرة عسكرية مسؤولة عن رش المحاصيل لهرمونات
      معينة " وللعلم انها هرمونات أنثوية " لزيادة معدل نمو المحاصيل بشكل أسرع واكبر حجما .. الحجة الأساسية هي لسد احتياجات المجتمع
      ولكن في الحقيقة عندما تمت دراسة هذه المواد اثبتت فعالية كبيرة في تغير نمطية سلوك الفرد في مجتمعه

      تغير اشكال الناس وتغير نمطية التفكير سبب كافي لفهم الأمر بالكامل


      وقال احد الباحثين ان بوهاريش عرض نتائج أبحاثه على قيادات عسكرية رفيعة في الولايات المتحدة لكنهم لم يصدقوه فقام بعرضها للبيع لشخصيات رفيعة من دول غربية أخرى ،لكن الحكومة الأمريكية ( وكالة المخابرات ) قامت بإحراق منزله في نيويورك من اجل إسكاته – حسبما نشر – فهرب إلى المكسيك ، وبطريقة غامضة حصل الاتحاد السوفييتي على هذه التكنولوجيا وراح يستخدمها في مجالات سرية كثيرة



      في البداية الإتحاد السوفييتي ومن ثم الفيتنام ومن أول ليلة ظهرت الحروب عند السوفييت وهو معروف للناس
      بأنها قاعدة عسكرية امريكية سرية للغاية
      هل تعلمين اختي الكريمة ان هناك مختربات سرية للغاية ومحافل تعقد في الاتحاد السوفييتي ؟
      السؤال الوجيه لماذا اختاروا السوفييت تحديدا لتكون منطقة قاعدية سرية لهم ؟ والإجابة طويلة وتحتاج إلى دراسة

      فاستخدمتها مثلاً ضد السفارة الأمريكية في موسكو عام 1976 وبدأ الموظفون يدخلون في حالة غيبوبة مشابهة لحالة السكر و راحوا يتكلمون أموراً كثيرة و يتصرفون دون وعي . ( هذا حادث موثّق ) وتشير التسريبات الكثيرة حول هذا الموضوع إلى أن هذه التقنية قد تطورت إلى مرحلة خطيرة جداً والحكومات الغربية – خاصة بريطانبا و أمريكا -تستخدمها ضد شعوبها بما يخدم مصالح النخبة والطبقة الحاكمة.
      جماهير مزروعة برقاقات الكترونية
      الأحداث مترابطة للغاية إلى الدرجة التي تلجمني عن الكتابة .. !
      افتعال مرضى نفسيين .. واجبار العقل البشري على الضغوط السيكلولوجية ليكون هناك
      مجانين أو مهووسين او قتلة .. وغيرهم من المضى الذين تدمّرت عائلاتهم ليتم اخذ الضحايا
      واستغلالهم فكريا وعاطفيا وما إلى ذلك..!

      الرقاقات الالكترونية

      ويضيف احد الباحثين إن الشكل الأمثل للسيطرة الشاملة على البشرية سيكون عن طريق تزويد الناس يرقاقات إلكترونية دقيقة ومن ثم وصلها بكمبيوتر مركزي عالمي-وهذا ما تسعى الحكومة الامريكية عمله بالفعل -وسيتم التخلي عن استخدام النقود على ان تكون كل التحويلات المالية عن طريق رقاقات الكترونية تزرع تحت الجلد وتستخدم بنفس طريقة استخدام بطاقات الائتمان والبطاقات المصرفية الذكية ، حيث يكفي أن تمرر معصمك أو ساعدك فوق الجهاز الكاشف كي تدفع ثمن مشترياتك وفي حال رفض الكاشف التجاوب مع معصمك لأي سبب من الأسباب ونظراً لعدم وجود النقود كبديل فمن الممكن أن يتم منعك من شراء أي شيء وربما يتم اقصائك من المجتمع الاستهلاكي تماماً .
      وفي عام 1994 وقعت شركة إنتل عقد استثمار مدته خمس سنوات لإجراء أبحاث حول الرقاقات الالكترونية (الكمبيوترية ) التي يتم زرعها تحت الجلد والتي تستخدم بطاقات التعريف وفي عمليات التداول المالية ،أما شركة IBM فقد طورت منذ زمن نظام تشفير خطي خفي يمكن زرعه بسرعة كبيرة ودون ألم على الجلد وذلك باستخدام الليزر ومن دون أن يتنبه الشخص لوجودها،وتستخدم هذه التقنية حالياً على الماشية (الأبقار والأغنام ) لاختبار أدائها*

      ذكرني هذا الناس بلعبة على الأجهزة الإلكترونية لأبعاب ثلاثي الأبعاد واسمها Remeber me وهي تتحدث بكل تفاصيلها
      حول الرقاقات الإلكترونية ولو بحثتي عنها وعرفتي قصتها التي تحكي عن سيدة تم اختطافها وزرع الرقاقة في مؤخرة الرأس
      ليتم سحب الذاكرة من دماغها رغما عنها وإيصال المعلومات السرية التي تخفيها في عقلها إلى الجهات المعنية ..! محاولين
      مسح ذاكرتها إلى الجزء الذي سبق ان عرفت فيه المعلومات التي أدت بها إلى الاختطاف ومحاولة القتل واستغلالها كميل رقم
      F6 من بين ضحايا كثير آخرين مرقمين حتى ال 56 ..!

      وهي نفسها النظام الذي جربته المنظمات السرية على بعض العملاء الذي يعملون لهم في السر وطرق سحب
      المعلموات بسرية تامة من أشخاص يعيشون على ارض الواقع ومن ثم قتلهم في ظروف تشبه الموت بسبب حادثة
      أو محاولة الإنتحار ..!

      فكل قضايا القتل التي تحدث للفنانين او بعضا من العلماء او الأطباء خاصة ما هي إلا فن من فنون تحويل الجريمة إلى
      موت بسبب حادث او عملية انتحار !

      وهناك مسلسل جديث افضل بكثير من الأفلام التي منذ مطلع عام 2000 وهي تجسّد ما تقوم به هذه المنظمات
      هذا المسلسل تم انتاجه بإم V وهو الآن مشهور وتم عرضه على قناة الـ mbc 4 قبل سنة من الآن .. وهو يحكي
      بالتفصيل عن العمليات السرية التي تحدث من خلال زرع الرقاقات والتحكم المذهل في أدمغة اشخاص بقيامة امرأة

      لماذا سمي V ؟

      هناك عدة اسباب حرف الـ V باللغة الإنجليزية اختصار لكلمة Version وتعني نسخة إلكترونية معدّلة وتعني أيضا
      Virgin أي العذراء .. وكلمة عذراء تعني أي الجديدة التي لم يلمسها احد .. إذا التحليل النهائي لهذا الامر تعني
      النسخة الجديدة ..! أو النسخة الأصلية أو النسخة العذراء .. ممن؟ من المخلوق الذي تحول من آلية بشرية إلى آلة إلكترونية
      معدّلة ..! وقد يتم تحميل مساحة الذاكرة على قرص CD أو حفظها كملفات أجيندا في الملفات السرية الدولية والتي تقدر بأكثر من
      100 مليون دولار امريكي وخاصة إذا كان هذا الشخص الذي تم السيطرة عليه له داغ عبقريّ

      وقد اشار احد علماء الباراسيكولوجى الى ما يسمى ببرنامج MK-ULTRA الذي تجريه المخابرات الامريكية CIA بسرية -إجراء تجارب تتضمن إزالة الشخصية الحقيقية للفرد عن طريق معالجة كهربائية خاصة- ومن ثم خلق وبرمجة شخصيات متفرقة وموزعة إلى أقسام مختلفة في العقل وهذا يجعل الخاضع للعملية مهووساً بأفكار معينة يتم تحديدها وبرمجتها مسبقاً،وهذه هى الطريقة المتبعة في برمجة الانتحاريين الذين يستخدمونهم للاغتيالات.
      نعم صحيح تماما وللأسف إن عملاء هذه المنظمة تمشي بيننا في الأرض والغير خبير في اسلوب تحركاتهم المنمّق سوف
      ينخدع بهم ويظن انهم اناس مثاليون يحبون الخير

      إن العمليات الإنتحارية التي ذكرتها هنا وذكرتها انا في موضوعين اخرين هي وع من البرمجة الدماغية التي يفتعلها ؤولائك
      لنسف كل ما له صلة بمعلومة تخصهم من قبل الشخص المعني .. وحتى يتم اسكاته نهائيا والحول بينه وبين معرفة الناس
      بما يدور في مهجعهم الخاص فإما قتله بهذه الطريقة او مسح ذاكرته تماما حيث يخرج إلى الناس وهو انسان مختلف وجديد
      وقد ينسى عائلته او اصداقه ويدخل باسم جديد وكنية جديدة يتم تلقينه له سابقا ..!


      هناك من يشككون –عن مدى ما يمكننا تصديقه- ولكن تكاد الشريحة الاكثر ان تتفق على ان هناك حكومات فى هذا العالم تسبقنا بأكثر من نصف قرن من التطور , لهذا يشير الكثيرين الى ضرورة التنبه إلى ما يحاك لنا من برامج سيطرة على عقولنا يقوم بها ألمع العقول الذكية في العالم بعد أن يتم خداعها باقناعها أن ما تقوم به غايته خدمة الناس بينما الوقائع تشير إلى أهداف شريرة للسيطرة المطلقة على عقول البشر واستعبادهم لتحقيق مصالح النخبة الحاكمة ذات النفوذ والقوة والسلطة المطلقة .
      إن حكاية كاثي اوربراين تحتمل الاحتمالين .. ان تكون دسيسة وخطة تم تنفيذها
      أو ان تكون حقيقية وفي كلا الحالتين المرامرة تم حياكتها ومازالت ..

      وإذا قمنا بربض الكثير من البنود سوف نكتشف ان الأمر برمته مؤامرة لإبعادنا عن شيء واحد وهو
      الحقيقة

      تحياتي
      [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
      نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
      أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
      Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
      اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
      مدارك Perceptions

      تعليق

      يعمل...
      X