إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ثمرة الصنوبر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثمرة الصنوبر


    ثمرة الصنوبر



    رمز غصن ثمرة شجرة الصنوبر من أقدم الرموز الدينية ، هو يرمز إلى البصيرة ، العين الثالثة ، كرسي الروح , الإشراق ، التنوير .


    هناك نظرية تفترض أن ثمرة الصنوبر هي الثمرة المحرمة التي تسببت بهبوط سيدنا آدم ﷺ من الجنة ، مع ذلك فهي التي فتحت عيناه ؛ " فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا"


    بسبب شكل ثمرة الصنوبر اللانهائي
    ترمز ثمرة الصنوبر عند الآشوريين والمصريين والهنود والأغريق والفرس والرومان وغيرهم من الحضارات ؛ الإبداع ، والخلود ، والنقاء ، والقوة الكونية المتولدة والديناميكية .



    وفي المسيحية :
    ترمز إلى دورة الولادة والموت والبعث للسيد المسيح .




    المصريين أول من قدس عين حورس وهم من أسموها ، عين حورس تنقسم إلى ستة عناصر أساسية، تمثل كل منها حاسة مختلفة؛ الشم، اللمس، والذوق، والسمع والبصر ، والحاسة السادسة هي التنبؤ والإحساس بخطر بعيد وما شابه ، يحيط بعين حورس ما يسمى بالمهاد وهو الجزء من الدماغ الذي يترجم الإشارات الواردة من حواسنا ، وهو الرقيب الذي يحجب عنك ما يحجب.




    لم يكن المصريين الوحيدين الذين عرفوا عين حورس وقدسوها ، ولا حتى أولهم ، فالحضارات القديمة كلها اتخذت من الصقر أو النسر رمزا لقدرة عقل الإنسان على الوصول إلى ما هو أبعد مما ترى العينان




    ذلك إحساس فطري اللا إرادي والبعيد عن المنطق ، والذي يمكن صاحبه من معرفة المجهول والتنبؤ بالمستقبل

    العجيب أننا اليوم نسميها (الغدة الصنوبرية) على ثمرة شجرة الصنوبر العتيقة ، ومثلما أسماها المصريون عين حورس ، سماها الاغريق والصينيون العين الثالثة ، وأقر الطب أنها تتوهج ويزداد نشاطها بعد التأمل والعبادة. وأنها تفرز مادة الميلاتونين. وهو يقوي مناعة الجسم ويحارب السرطان ومضاد للاكتئاب والتوتر .




    بالحقيقة : كل الناس يمتلكون هذه الغدة والتي تختص بالحاسة السادسة ، وبدرجات متفاوتة ، وكان الناس حتى فترة قريبة يعتقدون بأن تلك الحاسة خرافة وليس لها تفسير علمي ولكن، الدراسات العلمية الحديثة أثبت أن الحاسة السادسة لدى كل إنسان ، ولكنها أقوى عند البسطاء ، وعند النساء أكثر من الرجال ، وذلك بسبب الشعور بالعجز أمام الأخطار




    مواقيت الصلاة تعمل عمل شاحن للغدة الصنوبرية :



    فعندما يستيقظ المسلم ليصلي صلاة الفجر ، يكون على موعد مع ثلاثة تحولات مهمة :


    ١- خفض نشاط الغدة الصنوبرية ، وتفريغ الجسم من الميلاتونين، واضعاً كل عمليات الظلمة في وضع سبات ، وينشط العمليات المرتبطة بالضوء.


    ٢- وقف سيطرة الجهاز العصبي (غير الواعي) المهدئ ليلاً ، وتشغيل الجهاز (الواعي) المنشط نهاراً.


    ٣- حرق الطاقة التي يوفرها إرتفاع الكورتيزون صباحاً. مع هرمون السيرنونين الذي ينشط الخلايا ، والأندرفين الذي يسمى بهرمون السعادة.



    ثم يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع ثلاث تفاعلات مهمة :



    ١- تخفض الصلاة مستوى هرمون الأدرينالين الذي يكون قد بلغ مستويات عالية بهذا الوقت.


    ٢- يخفض مستوى هرمون التسترون والإستروجين اللذان يبلغان مستويات عالية في الظهر.


    ٣- النوم كما تنصح سورة النور :

    (قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ ) في هذه الفترات (من صلاة العشاء حتى الفجر ، ومن صلاة الظهر حتى العصر) يطلق العنان للغدة الصنوبرية كي تملأ الجسد بالميلاتونين من جديد ، كي يعيد بناء خلايا الجسم ، ويرفع المناعة ، ويصلح ما أفسده النهار.




    ثم تحين صلاة العشاء في موعد إنتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبي ( الواعي) إلى سيطرة الجهاز (غير الواعي) ، وفي هذا الوقت تنخفض حرارة الجسم ودقات قلبه وترتقع هرمونات الدم ، يتدفق الميلاتونين وتغسل الغدة الصنوبرية الجسم من السموم وتعب اليوم ، وتهيئه لليوم التالي .




    مثلما تعيدنا صلاتنا للفطرة والبساطة ، والعودة للإنسان البسيط المتجرد من كل الأقنعة ، الواقف بباب ربه يناجيه ويستجديه فضله ، فالصلاة تعيدنا بإختصار للفطرة ، وقد أثبتت الدراسات أن الإنسان كلما اقترب من الفطرة وكلما كان تلقائيا بسيطا ، كلما زادت الحاسة السادسة لديه.



    فقبائل أفريقيا تستطيع عن طريق هذه الحاسة توقع التقلبات الجوية أو معرفة أماكن المياه في الأرض ومظاهر الطبيعة الأخرى .


    هناك إختبار حسب نظرية (إيما كنج) ، يبين ما إن كانت لديك الحاسة السادسة:


    أجب على الأسئلة التالية ب(نعم) أو (لا)


    1- هل سبق أن ألغيت مشروعا أو قرارا لأنك أحسست بشيء غامض تجاهه؟
    2- هل تستيقظ من نومك قبل رنين الساعة؟
    3- هل تتحقق أحلامك دائما؟
    4- هل رأيت شخصا وأحسست أنك رأيته من قبل؟
    5- هل ترى أشخاص متوفين في أحلامك؟
    6- هل تشكل الصدفة جانبا مهما في حياتك؟
    7- هل تستطيع أن تحس بشيء سيئ قبل حدوثه؟
    8- هل تتخذ قراراتك دون سببا محدداً؟
    9- هل تعتقد في الحب والكره من أول نظرة؟


    إذا كانت معظم إجاباتك بكلمة (لا) فأنت لا تتمتع بالحاسة السادسة .

    وإذا كانت معظم إجاباتك بكلمة (نعم) فأنت:
    تتمتع بقدر كبير من الحدس ، وحاستك السادسة تعمل لديك على أكمل وجه.




















  • #2

    تكلس العين الثالثة

    هل تجد صعوبة في الخشوع بالصلاة ، أو التركيز ، أو تذكر أحلامك، أو تشعر بالملل الدائم والفراغ والإنفصال عن كل شيء . إذا أنت تعاني من عمى بعينك الثالثة ، عفوا تكلس غدتك الصنوبرية.


    الغدة الصنوبرية (Pineal Gland) في جذع المخ ، وهي مركز اتصال بين عالم الشهادة وعالم الغيب ، (راجع موضوع عين حورس) وهي مسئولة عن حالة الإنسان النفسية ، وتنظيم الوقت (الساعة البيولوجية) ؛ وصحة الإنسان الفسيولوجية بوجه عام.

    وقد لوحظ : تعطيلها يؤدي إلى : البلوغ المبكر. العقم المبكر ، الإضطرابات النفسية ، أكسدة الدم والخلايا ، وتشكل الأورام السرطانية.


    إنتبه الأمريكان لضرر الفلورايد عندما إستسلمت لهم جيوش هتلر ، فوجدوا كميات هائلة من الفلورايد مخزنة بالقرب من خزانات مياه الشرب في البلاد التي إحتلها الألمان ، وفي السجون والمعتقلات . وعندما إستفسروا منهم عن السبب ، أخبروهم بأنها تجعل الناس عبيد.


    في خمسينات القرن الماضي قررت جمعية الأطباء الأمريكية أن الفلورايد مفيد في بناء الأسنان ، وأن أفضل طريقة للإستفادة منه هي بإضافته لمعاجين الأسنان أولاً ، وبشرب المياه المفلورة ثانياً ، بالاضافة لمزجه بملح الطعام ثالثاً . وذلك حتى يصل للدم ، مما يغذي الأسنان ببلورات الفلوروابيتايت المقاومة للأحماض المسببة للتسوس.



    أولاً ما هو الفلورايد ؟
    مع أنه عنصر طبيعي ، إلا أنه لا يتواجد حراً في الطبيعة، وكان من الصعب على للعلماء أن يستخلصوه. أول استخدام مسجل لمركب الفلور يعود إلى 1670 في طريقة لحفر الكريستال البوهيمي (CaF2). حاول الكيميائيين إنتاج كمية صغيرة من الفلور من خلال عملية التحليل الكهربائي في عام 1869. لكن التجربة إنتهت بإنفجار ، عندما إتحد الفلورايد بغاز الهيدروجين . ثم قام فرديناند فريدريك ، وهو كيميائي فرنسي، بعزل الفلورايد بنجاح في عام 1886. وقد فعل ذلك بمعزل تام عن غاز الهيدروجين ، ومن خلال التحليل الكهربائي لفلورايد البوتاسيوم (KF) وحمض الهيدروفلوريك (HF). حتى انه حصل على جائزة نوبل للكيمياء في عام 1906، واليوم، لا تزال تستخدم نفس الطريقة لإنتاج الفلورايدما هي إستخدامات الفلورايد؟
    يتم إضافة الفلورايد لإمدادات المياه للمساعدة في منع تسوس الأسنان : فلوريد الصوديوم (ناف)، قصديري (II) الفلورايد (SnF2) ومونوفلووروبهوسبهاتي الصوديوم (Na2PO3F) : كلها مركبات الفلور التي تضاف إلى معجون الأسنان.
    ويستخدم حمض الهيدروفلوريك (HF) في المصابيح الكهربائية.
    فلوريد اليورانيوم يستخدم (UF6) لفصل النظائر المشعة من اليورانيوم.
    بلورات من فلورايد الكالسيوم (CaF2)، المعروف أيضا باسم فلوريت والفلورسبار، وتستخدم في عدسات الأشعة تحت الحمراء.
    الفلورايد يمزج مع الكربون لتكوين فئة من المركبات المعروفة باسم الفلورية. بعض من هذه المركبات، مثل dichlorodifluoromethane (CF2Cl2)، استخدمت في أجهزة تكييف الهواء وأنظمة التبريد وعلب الرش، ولكن تم التخلص منها بسبب الأضرار التي كانت تسبب لطبقة الأوزون الأرض.


    الدراسات الحديثة أثبتت أضرار الفلورايد :

    1- أضرار على الدماغ: يسبب فقدان الذاكرة. ويقلل من الذكاء.

    2- أضرار على الغدة الدرقية: يتسبب في خمولها.

    3- أضرار على العظم والأسنان: يسبب ضعفها . وهناك دراسة لجامعة هارفارد تثبت علاقة بين مادة الفلورايد وسرطان العظم.

    4- أضرار على الكلى : تعجز الكلى عن التخلص منه.

    5- وفي دراسات شتى تبين علاقته بأمراض صعوبة التعلم وفقدان الذاكرة ومشاكل فسيولوجية ونفسية .



    لكن الضرر الأكبر والمباشر للفلورايد يقع على الغدة الصنوبرية . وهناك ناشطين يحذرون من أن هناك مؤامرة من الحكومات ، والقصد منها ليس إمراضنا (ببطء) عن طريق الفلورايد ، ولكن الهدف هو قتل هذه الغدة. والتي، بدورها، تقتل وعينا الروحي.



    عام 1990 في إنكلترا، قامت عالمة تدعى جنيفر لوقا Jennifer Luke بدراسة لآثار فلوريد الصوديوم على الغدة الصنوبرية، فإكتشفت أن الفلورايد ما أن يدخل جسدنا حتى يستهدف الغدة الصنوبرية مباشرة ، وهي تتأثر سلباً به أكثر من أي عضو آخر .

    لكن ما أهمية الغدة الصنوبرية ؟ ولماذا هناك مؤامرة تدور حولها ؟

    الغدة الصنوبرية هي أحد الغدد الأكثر غموضا في الجسم البشري . فهي تنتج الميلاتونين، وتساعد على تنظيم أنماط النوم ، ولها تأثير لها على الخصوبة ، بالإضافة إلى أنها تربطنا بأبعاد أخرى، مثل الأحلام ، والحاسة السادسة. (راجع موضوع عين حورس).





    وهي تنتج "Dimethytriptamine" "DMT وهي مادة غامضة جداً ، تفرزه الغدة بكثافة عند الولادة ، وأقل كثافة عند الحلم ، وبغزارة عند الموت .

    يمكننا أن ننظر إلى الDMT كبوابة بين العوالم ، عالم الشهادة ، عالم الغيب بجزئيه : النوم ، الموت . فلطالما ذكر النوم مرادفاً للموت في الأدعية والأحاديث الشريفة ، وكما في سورة الزمر المباركة :

    (اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىٰ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)

    ففي المنام والموت ، تجتمع الأرواح عند بارئها ، وفي كلتا الحالتين الغدة الصنوبرية تفرز الDMT . لتنفتح الأبواب أمام الروح . لكن العلماء يقولون أن ليس كل نائم تفرز غدته الصنوبرية الDMT ، وإنما من يحلم تحديداً.

    والفلورايد يغلق هذه البوابة .






    ما هي مظاهر تكلس الغدة الصنوبرية؟

    دعنا من الأمراض الفسيولوجية ، المواقع تقول : تكلسها يسبب السرطان والصداع والحساسية وأمراض القلب والكلى ، والأمراض المزمنة مثل السكري والضغط . لكن لا شيء مؤكد ، والدراسات مازالت جارية ، بينما هناك جهات تحارب هذه الدراسات .


    لكن تضرر الغدة سيؤثر سلباً على هدوءك النفسي ، حيويتك ، قربك من خالقك ، تناغمك مع الكون ، تفردك في تفكيرك ، أحلامك ، وكم تخبرك ، وماذا تخبرك أحلامك ، قوة ذاكرتك ، دقة ساعتك البيولوجية ، وقدرتها على إيقاظك ، خشوعك في الصلاة ، تركيزك على موضوع واحد ، كلما كان عندك نقص في أياً مما سبق ، فعينك الثالثة تعاني من قصور.




    ما هي سبل علاج الغدة الصنوبرية ؟



    الأبحاث ما زالت في المهد ، وهناك جهات تحارب أي أبحاث حول هذا الموضوع ، لكن ينصح المختصون :
    ١- الإبتعاد عن الفلورايد بكافة أنواعه (معجون الأسنان) ، (مياه شرب) ، (ملح طعام) .
    ٢- إضافة اليود لغذائك ، حيث يعتقدون أنه يغذي الغدة الصنوبرية.
    ٣- تناول طعام طبيعي ، وابتعد عن المعالج.
    ٤- تناول زيت كبد الحوت ، يرفع من كفاءة الغدة.
    ٥- تناول العنب وإشرب عصيره ، هناك دراسة : أن العنب يحلل الفلورايد.
    ٦- لا تطهو طعامك في قدور وأواني مانعة الإلتصاق tefal ، لانها تعمل على تركيز الفلورايد.

    ٧- إشرب الشاي ذي الأوراق الطرية لا المجففة.
    ٨- النظر إلى الشمس فجراً وعند مغيبها ، حينما يكون ثلثيها تحت الأفق.
    ٩- تناول الككاو الأسود.

    تعليق


    • #3


      الفرق بين الغدة الصنوبرية والعين الثالثة


      إن الفرق بين الغدة الصنوبرية والعين الثالثة معلوم لدى القلة القليلة من المطلعين على العلوم الروحانية وفي المقابل فإن الغالبية الساحقة من المهتمين بهذا العلم النبيل يخلطون بين العين الثالثة والغدة الصنوبرية فالغدة الصنوبرية تقع أسفل الدماغ خلف الغدة النخامية فهي تساعد في الأحوال العادية على النوم وعمل الإنسان اليومي فهي مكمن الساعة البيولوجية والحالات النفسية المتغيرة والحالة الجنسية إلا أنها مكمن الخوارق (إذا تم تفعيلها بشكل جيد) أي إعطاء حواس جديدة للإنسان على غرار حواسه الخمسة وتجعل كل حاسة من حواس جسمه بقدرات فوق عادية كالرؤية والإستماع عن بعد بمسافات تقدر بالأميال والتخاطر ولو كان بعده من كوكب آخر وتحريك الأشياء عن بعد وتجميد السوائل وتغيير التركيبات والأجسام إلى أشكال أخرى .....الخ مما سمعناه وقرأناه من قدرات بشرية في مجلات وكتب موثوقة من الوسط العلمي الرسمي الغربي نفسه.....

      أما العين الثالثة فهي بوابة من البوابات السبع التي تتشكل في جسم الإنسان (الشاكرات) هذه البوابات قدرتها العالية إن توفرت في جسم من الأجسام فماهي إلا نتاج نشاط الغدة الصنوبرية المفعلة بشكل جيد عن طريق التمارين والإنضباط الصارم في الأكل والعزلة الشديدة وإن كل بوابة أي شاكرا تسحب طاقة أو تضخها إن كان فائض، فكل طاقة لديها وظيفة تعمل عليها أقلها إصلاح الجسد إن كان في حالة غير مستقرة ومتوازنة سواءا الحالة الفيزيولجية أو النفسية كما وأقصاها الخوارق التي ذكرت سلفا وإذا أردنا معرفت دور شاكرا العين الثالثة مثلا فهي مسؤولة عن سلامة الأذن والأنف والحنجرة والجلد أما قدراتها الخارقة الحدس والحاسة السادسة والبصيرة والتنبؤ إذن فالعين الثالثة هي جزء من أجزاء الشاكرات السبع التي تصدرها الغدة الصنوبرية وليست الغدة الصنوبرية بذاتها.................





      التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2014-12-02, 02:55 PM.

      تعليق


      • #4
        تسلم ايديك اخى على الموضوع الرائع

        قال إبن القيم
        ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

        تعليق


        • #5
          معلومات حقا ممتعة و جديدة

          ارجو ان يتحفنا الاخ محمد اكثر عن الرموز الدينية القديمة
          [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
          [/CENTER]

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة jassar مشاهدة المشاركة
            معلومات حقا ممتعة و جديدة

            ارجو ان يتحفنا الاخ محمد اكثر عن الرموز الدينية القديمة

            اخى العزيز جسار

            نورت القسم الذى افتقدك من فترة ومرحبا بك وبطلباتك
            ومن غدا ان شاء اللة ساحضر موضوعا كاملا عن الرموز الدينية القديمة
            وعلى ما اتذكر كنت قد بدات فى موضوع مشابهة من فترة سابحث عنة واستكملة لكم


            تعليق


            • #7
              القسم منور بنورك اخي محمد

              بارك الله فيك

              لاحظت يا اخي محمد ان الكثير من الرموز القديمة رجعت تطفوا على السطح من جديد في الموضة و في بعض تصاميم الاجهزة الحديثة و غيرها

              و لا اظن انها وضعت من غير سبب

              بل ربما هناك وراءها تقنيات علم نفس حديث و ارهاب فكري
              [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
              [/CENTER]

              تعليق


              • #8


                وتتشابك امور متعددة في اضعاف بنية الانسان.. سواء ماديا في غذاؤه ودواؤه واستخدام الطقس كسلاح في السنوات الاخيرة..او من خلال امور متعددة غير مادية...فالله تعالى جعل في جسد الانسان اشياء لا يعرف تماما ما فائدتها..

                فهناك سبب وراء عدم تصديق معظم الناس ان بامكانهم استخدام و مضاعفة قواهم العقلية و الروحانية كما تسمي ..وهو ان هذا يتناقض مع ما تم تلقينه حول قدرات العقل البشري .. فالحقيقة اننا نستخدم 1% من قدراتنا العقلية فقط وليس 10% كما يشاع وتظل حوالي 99 % من قدراتنا مهملة.. يحدث ذلك الاهمال بينما تحتوي ادمغتنا على 200 بليون خلية فاعلة... وبينما تسافر افكارنا بسرعة اكبر من 300 ميل في الساعة .. وبينما تستطيع عقولنا ان تحتفظ بحوالي 100 بليون م
                علومة اي ما يفوق اضخم جهاز كمبيوتر واكبر دائرة معارف.. اضفة لاحتواء المخ على اكثر من 100 تريليون وصلة عصبية؟؟؟؟؟.. بل وحتى ال 1% المستخدم من كل تلك الامكانيات الهائلة مهدر في المشاكل اليومية والاهتمامات الشخصية؟؟؟

                وعندما تحدثت من قبل في عدة مواضيع عن استهداف الجزء "الروحاني" في العقل البشري كنت اتحدث بصورة خاصة عن "الغدة الصنوبرية".. والتي تعتبر البوابة الرئيسية بين امكانيات الجسد المادي وقواه الروحانية... حتى في الحروب البيولوجية فيما يخص المكملات الغذائية من الاغراق في "الفلورايد" و"الاسبرتام" وغيره في المياه والطعام والشراب.. وحتى الموجات المغناطيسية المنبعثة من كل استخداماتنا...كان من اهم ما تستهدف هو تلك الغدة!!!

                امكانيات متعددة للغدة الصنوبرية ما زالت تكتشف يوما بعد يوم .. الكثير يعتبرونها العين الروحانية او العين الثالثة.. او الرؤية الداخلية لنا ...وهي بحجم حبة الفاصوليا تقع في منتصف الدماغ في كهف صغير وراء الغدة النخامية.. وهي موجودة مباشرة وراء العينين في التجويف الثالث .

                تلك الغدة تتم تنشيطها بالضوء , و تتحكم في بعض الانشطة البيولوجية في الجسد ..بينما تتعامل مع غدة اسمها (hypothalamus ) تتحكم في الجوع و العطش والمسؤولة عن مراقبة الفسيولوجية وإيقاع الساعة البيولوجية ودرجة افراز الميلاتونين وما يصاحبه من تطور جنسي ... اما في مجال الميتافيزيقيا تلك الغدة تعتبر الرابطة بين العالم الحسي و العالم الروحي ..وتعتبر اكبر مصدر للقوة الاثيرية المتاحة للانسان والمسؤولة عن التخاطر وما يخص الانسان في مجالات ما فوق ال
                طبيعة ..والغدة الصنوبرية اعتبرت دائما مهمه للقدرات الخارقة للطبيعة حيث تمتلك خريطة كاملة لمجال الرؤية للانسان ...وهي غدة حساسة للضوء و تتأثر به و لها اهمية كبيرة في حفظ الزمن للجسد ...و حيث ان لنا مجال كهرومغناطيسي و نتأثر به ..هكذا تفعل الغدة الصنوبرية !!!

                لكن الجديد في الامر ووفقا للعلم الحديث ..تم العثور على عدد كبير من بلورات كريستالية متناهية الصغر في تلك الغدة تم اثبات انها بلورات الكالسيت؟؟؟...أنها تحمل شبها واضحا لبلورات الكالسيت في الأذن الداخلية.. التي ثبت أنها تحمل صفات التفعل مع الحقل الكهربائي المعروف باسم الكهربائية الضغطية.. فإذا كانت بلورات الغدة الصنوبرية تحمل نفس الصفات..فإن هذا من شأنه أن يوفر تفسير

                لكيفية تأثير المجالات الكهرومغناطيسية الخارجية بشكل مباشر على الدماغ عوضا عن تدخلها في الاشارات العصبية والموجات التي يبثها الدماغ على الدوام بترددات مختلفة...
                وفي الصورة المصاحبة تظهر صورة مكبرة لبلورات الكالسيت داخل الغدة الصنوبرية...
                ولذلك فليس من المستغرب عبر قرون تلك الاعتبارات الباطنية في الغدة الصنوبرية كعين ثالثة وان تكون متخصصة في ما يشبه "الارسال اللاسلكي" المدمج داخليا والقادر على التواصل مع افراد وعوالم اخرى والمسؤولة عن اعلاء القدرات الخاصة للانسان؟؟؟؟...والعجيب ان هذه الغدة رمز لها بشكل الصنوبر في الحضارات القديمة في
                مصر وغيرها وأثريات الفاتيكان وعدد من دور العبادة والمعابد..

                فتلك البلورات الصغيرة التي هي أقل من 20 ميكرومتر والتي تم اكتشافها في تلك الغدة يمكن أن تكون مسؤولة عن آلية النبوغ البيولوجي الكهروميكانيكي بسبب بنيتها وخصائصها في التفاعل الكهرضغطي...


                وباستخدام المجهر الإلكتروني (SEM) و
                طاقة الطيف المتشتت (EDS) تم تحديد بلورات التشكل وأظهرت أنها تحتوي على الكالسيوم فقط والكربون وعناصر الأوكسجين... وعلاوة على ذلك.. دلل حيود الإلكترونات بالقرب من الأشعة تحت الحمراء أن البلورات هي الكالسيت!!!
                واذا ركزنا في التأثير الفسيولوجي لتلك البلورات microcrystals تحت الترددات الراديوية الكهرومغناطيسية (RF-EMF) كتلك المستخدمة في جميع وسائل اتصالاتنا.. فبسبب التطور السريع للاتصالات النقالة والتفاعل مع العديد من المجالات الكهرومغناطيسية في البيئة المحيطة بنا اصبح هناك اكثر من مصدر قلق للصحة العامة ومسؤولية المجالات الكهرومغناطيسية على الخلايا وتنمية الاورام الخبيثة... والغدة الصنوبرية تحول إشاراتها العصبية إلى بقية الغدد الصماء... وتتحكم في الهرمون الأكثر أهمية وهو الميلاتونين .. ونقصه ثبت انه احد اسباب امراض عصرية متعددة قد يكون على قمتها
                مرض الزهايمر وال باركنسون والرهاب العصبي وخلافه..



                ومن خلال تجارب متخصصة اجراها العالم الدكتور غراهام بلاكويل اثبت بها ان تلك البلورات يمكن أن تكون حساسة للموجات الكهرومغناطيسية الراديوية RF-EMF في نطاق 500MHz وإلى 2.5GHZ وهذا النطاق يحتوي على الترددات اللاسلكية المحمولة... مما يؤكد بدقة تفاعل تلك الغدة نتيجة لتقنياتنا الحديثة وموجات نطاق الهواتف المحمولة GSM وبالتالي لا ينعكس التاثير على إنتاج الميلاتونين فقط وكل ما يصاحبه من تاثيرات فسيولوجية..ولكن ايضا على قدرات الجسد الغير مادية والنبوغ العقلي....وحتى في تدفق الكالسيوم لجدران خلايا الجسد والتسبب في انهيارها!!!

                فلنا ان نتخيل قدرات مثل هكذا اكتشاف.. ان اجسادنا تحوي محولات كريستالية يمكن ان تقوم بما يشبه عمليات الاتصال اللاسلكية.. كما يمكنها العمل على التوازن في
                طاقة الجسم الداخلية وانماء قدرات غير مستخدمة في جسد وعقل الانسان.. لكن بدلا من ذلك يتم استهدافها بالتقنيات الحديثة والاغذية المصنعة التي لم تنتج عبثا ولا للكسب التجاري فقط ولا تسعى الا الى افقاد الانسان حقيقة ما كان عليه وما يستطيعه!!!!




                تعليق

                يعمل...
                X