إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل هذا المجرة بالنسبة للشمس حقيقية ام خيال علمى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هذا المجرة بالنسبة للشمس حقيقية ام خيال علمى

    استفسار وحوار

    هل هذا المجرة بالنسبة للشمس حقيقية ام خيال علمى ونظريات




    عرفنا وموجود في القرأن بالنجوم لكن ليس نعرف ان للكون مجرة وتكون بالنسبة للشمس اللي هي اضعااف اضعااف حجم الارض

    طيب اذا كان المجرة كبيرة جداا جداا كدة و شيء موجود اين هو في السماء اظن المجرة لو كانت موجودة بالحجم الهائل دة كانت تكسف ضوء الشمس لانها اكبر اضاهء منها وبالنسبة لحجمها وكنا نرا نورها في السماء اكثر حجم واذا كانت بعيدة جداا عن الشمس كان على الاقل تكون ظاهرة في السماء حتى نصف حجم الشمس على الارض وكانت تضيء نورآ مع الشمس في النهار و في اليل تضيء اكثر لإنها بنفس ارتفاع النجوم لكن في السماء نجوم نراها بدون مجرات


    هل هذا حقيقة ام خيال علمي ونظريات

    اعذروني لإني علمي على قدي

    الله يرحمنا ويرحم والدينا
    الملفات المرفقة

  • #2
    بحثت وعرفت شكرآ

    (وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ)
    صدق الله العظيم
    يبقا والله اعلم معني بروجا هو الاكثر وضوح يظهر في السماء ونقول انة نجم هو واضح وظاهر اكثر
    لان السماء بعيدة جدا والاقرب الينا الشمس دة كان زمان العلم اقل
    لان ابن كثير رحمة الله قال بدون ادلة من القران و الاحاديث الشريفة ان الشمس في السماء الرابعة ومع العلم الحديث عرفنا ان الشمس وجميع الكواكب في سماء الدنيا



    الله اعلم
    وسبحان الله العليم

    تعليق


    • #3

      اخى العزيز محمد

      قال الله تعالى فى سورة (آل عمران:191)

      الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ"

      إن الكون الذي نعيش فيه هو كون في توسع وازدياد مستمر، وكل شئ فيه يتحرك، ولا

      شئ ثابت مطلقا، نستدل على ذلك من مراقبة المجرات ومجموعات المجرات التي تنتقل

      بثبات وكل على حدة في الكون، هذا التوسع يحدث منذ ان تشكل الكون قبل حوالي 14

      بليون سنة في حدث كثيف وحار جدا والمعروف بالانفجار العظيم.

      في اللغة العربية تقال السماء لكل ما يعلو فوق الراس، وفي معاجم اللغة تفسر كلمة السماء بأنها كل ما علاك فأظلك، ومنه قيل لسقف البيت أيضا سماء. وهي خلافا للارض التي هي الادني، وسمائها هي السماء الدنيا، والدنيا هي الحياة التي نعيشها على الارض، لذا فهي أسمى من الارض وسنعرف لماذا هي أسمى بعدما نقرأ المزيد عن الكون ونقرأ الاية الكريمة

      "أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا (27) رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا (28) وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا (29) وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا (30) أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا (31) وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا (32) مَتَاعًا لَكُمْ وَلأَنْعَامِكُمْ (33)"
      (النازعات: 27-33)

      لنعرف أيها أشد خلقا، ونرى حجمنا الكون، مع أن خلقنا في حد ذاته معجزة، إلا أنه وبمقارنته مع الكون لانملك إلا أن نقول سبحانك ماخلقت هذا باطلا..........
      وذكرت كلمة السماء في القرآن في أكثر من موضع وفي أكثر من مره واكثر من آيه وسوره، ويشار للسماء كرمز أحيانا وكشئ محدد وملموس. فذكرت كلمة السماء بمعان كثيرة وتفسيرات واسعة جدا قد تكون بمعنى السحاب أو المطر أو الفضاء أو السقف.فنجدها مرة كواحدة -هي الدنيا منهم- من سبع بناها الله طباقا كقوله تعالى:

      "وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ" (الملك: 5)،
      وقوله:
      "إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
      "(الصافات:6).


      ومرة أخرى ذكرت في وصف حالة الارتفاع عن سطح الارض كقوله تعالى:

      " فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ " (الأنعام:125).

      وكذلك في وصف الكلمة خارج الارض كقوله تعالى:

      "وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ" (الحجر:14)

      فالإنسان هنا إذا خرج من جو الأرض انتقل إلى ظلام فلا يبصر كما كان على الارض وتترآى له السماء بشكل مختلف بدون ملوثات الارض. وعلى هذا تكون كلمة السماء أوسع في المعنى من السموات، فهي تشملها وغيرها.
      وفي المسيحية عبر السيد المسيح عن كلمة السماء بأنها الغلاف الجوي المحيط بالارض حين قال:

      "تأملوا طيور السماء" (متى 6:26)، وكذلك عند وصفه لوجود ما وراء ذلك "لم يصعد أحد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء إبن الإنسان الذي في السماء" (يوحنا3:13)

      وكذلك النبي اشعيا قال عن الله: "هو الساكن فوق كرة الارض"( اشعيا 22:40) اي يحيط بكل الارض، وأيضا النبي داود في مزاميره

      "السموات تحدث بمجد الله، والفلك يخبر بعمل يديه" (المزامير 19:1)

      وبهذا تكون السموات جزءا من السماء بمعنى أوسع، الذي يشمل الفضاء والسقف والمطر والسحاب لأن السماء تضم كل ما علا وارتفع وسما عنا، شاملا أيضا الجزء المرئي منه سواء بالعين أو بمساعدة الاجهزة المتطورة والتي تري ما عجزت عيوننا عن أن تراه، وما وراء ذلك وهو علم الغيب الذي نؤمن به ولا يخضع لنظريات علمية إنما هو إيمان نابع من القلب المؤمن بوجود خالق وراء كل ذلك. فبعيدا عن العلمانية ففي هذا نتنفق جميعا ولايستطيع احد إنكار الحقيقة الموجودة وهي أن هناك خالق عظيم أحسن صنعا ومن غير الله يحسن صنعا.

      الكون من الناحية الفلسفية والعلمية


      تم وصف كلمة سماء سابقا، ونأتي الان إلى كلمة الكون، فتشمل كلمة الكون كل شئ كائن في حيز معين سواء أكان منظورا أم غير منظور، موجودا حاليا ونحس به، أو سيوجد لاحقا، وما نعلم عنه أو في علم الغيب. وبمعنى أشمل كل شي محيط بنا يشملنا ويشمل السماء علمي أو غيبي والناتج عن حقيقتين علمنا بالشئ وإيماننا بالغيب الذي ذكر في ديننا.أما الكون الذي يمكن أن نراه بحواسنا العادية، فيمكن أن يعرف على أنه كل شئ موجود، أو سيوجد نتيجة عن الموجود. وطبقا لهذا التعريف وفهمنا الحالي لهذا المعنى، فإن الكون يشمل ثلاثة عناصر الزمان والمكان (الزمكان)، المادة والأشكال المختلفة من الطاقة التي تملأ هذا الزمكان، والقوانين الطبيعية التي تحكم كلا من الزمان والمكان. أو بتعريف أخر وهو أن الكون المرئي هو كل شئ ضمن الزمكان المرتبط بنا والذي يمكن أن يتفاعل معنا والعكس صحيح.

      ولك أن تعلم أن 25 % من الكون يحتوي على المادة السوداء الغامضة والتي لانعلم عنها شئ حتى الان، وحوالي 70 % طاقة مظلمة غامضة أيضا لانعرف عنها شئ ولكنها قذ تكون من تأثير تلك المادة الغامضة، أما الباقي وهو حوالي 5 % فهذا هو الكون المنظور والمرئي لنا.

      الكون المرئي طبقا للنسبية العامة


      طبقا للنسبية العامة، فإن بعض مناطق الفضاء مع اننا نعلم بوجودها فإنها قد لا تتفاعل معنا حتى خلال عمر الكون كله، ذلك يعود إلى السرعة المحدودة للضوء والتوسع اللامحدود للكون. فعلى سبيل المثال، رسالة إذاعية أرسلت من الأرض قد لا تصل لبعض مناطق الفضاء، حتى إذا عاش الكون إلى الأبد، لان الفضاء قد يتوسع بأسرع من سرعة الضوء ولا يمكن للضوء في هذه الحالة أن يصل لذلك المكان ولا الرسالة.فهذه المناطق البعيدة في الفضاء ونعرف بوجودها، ولا يمكن أبدا أن نتفاعل معهم فهذه المناطق لا تقع داخل منطقة الكون المرئي، فقط المنطقة المكانية الموجودة ضمن المكان أو الزمان الذي يمكن أن نتفاعل معها ونؤثر عليهم ويؤثرون علينا هو ما يطلق عليه الكون المرئي.

      ونظرا لأن ملاحظة الكون يعتمد على موقع المراقب، ففي حالة سفر المراقب يمكن أن يتصل مع منطقة أكبر من الزمكان من المراقب الثابت، وأيضا أن الكون المرئي للسابق أكبر من الكون المرئي لللاحق. على الرغم من هذا، حتى المسافر بسرعة أكبر قد لا يستطيع التفاعل مع كل الفضاء. وفي حالتنا فإن الكون المرئي هو الكون المرئي من موقعنا الحالي في مجرة درب التبانة في زماننا الحالي.

      الفضاء


      أما الفضاء أو الفراغ هو هندسة الكون، فالتغييرات في الحجم أو في شكل الفضاء يحدثان بسبب حركة المادة والطاقة في الكون أو بسبب التغييرات في محتوى الطاقة ومادة الكون. ويقدر العلماء بأن الثلاث عناصر الاكثر شيوعا في الكون هي الهيدروجين والهليوم والاكسجين، ويعتبر الهيدروجين أكثرهم حيث تقدر نسبته إلى العناصر الاخرى بحوالي 90 إلى 99%.

      عمر الكون والاستكشافات العلمية

      تمكنت ناسا من تحديد عمر الكون على وجه الدقة بمساعدة مجس فضائي، قائلة إنه يبلغ 13.7 مليار عام كما إستطاعت تحديد تاريخ بدء النجوم بالتوهج واللمعان بأنه بدء بعد 200 مليون عام فقط من"الانفجار العظيم" وقد تمكن علماء ناسا بواسطة المجس الفضائي ان يتعمقوا في الزمن والنظر الى الكون (النظر إلى الوراء حتى 380 ألف عام بعد الانفجار العظيم) عندما لم تكن هناك نجوم ولا مجرات ولا شيء سوى فروق طفيفة في درجات الحرارة.


      وقال العلماء إن هذه الفروق الطفيفة المتناهية بالصغر التي تبلغ جزءا من مليون جزء من درجة الحرارة المئوية الواحدة كانت كافية لتكوين بقع هائلة حارة وباردة والتي كانت النواة التي تشكل منها للكون بعد ذلك، وقد اظهرت الصور التي ارسلها المجس أن الكون عبارة عن شكل بيضاوي منقط ويشير اللونان الأصفر والأحمر فيها إلى المناطق الحارة واللونان الأزرق والفيروزي إلى المناطق الباردة.



      وقد أعلن فريق من علماء الفلك السويسريين والفرنسيين أنهم عثروا على أبعد مجرة تكتشف حتى الآن، وهي مجموعة نجوم ترجع إلى فجر الكون وتبعد 13.2 مليار سنة ضوئية عن الأرض، وتكشف الصور التي حصلوا عليها مجرة عندما كان عمر الكون 470 مليون سنة فقط، وستساعد العلماء في معرفة كيف تشكلت، وقد اطلق عليها العلماء اسم "أبيل 1835- أي آر "1916وتبين الصور ما بدا عليه شكل الكون بعد قليل من بدء مصادر الضوء الأولى في اختراق الضباب الكوني الذي أعقب الانفجار العظيم وأنهى ما يطلق عليه العلماء اسم العصور المظلمة.

      " الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا " (الفرقان:59)


      يتبع
      التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2014-12-03, 04:48 AM.

      تعليق


      • #4
        شكرا اخي العزيز محمد عامر كتر الله من امثالك وجعلك مؤمنآ صالحآ في الدنيا والاخرة

        تعليق

        يعمل...
        X