نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
سؤالي للاعضاء وليس للخبراء
من من بين هؤلاء الاربعه انت؟ انتشر خبر على جميع صفحات الصحف والانترنيت بان السماء تغير لونها من الازرق الى الاخضر. الاول اخرج راسه من الشباك ليتاكد من مصداقية الخير الثاني لم يلتفت حوله وسارع لينشر الخبر في باقي المنتديات التي لم تعلم به بعد. الثالث لم يلتفت حوله وسارع الى تكذيب الخبر لعدم المنطق فيه. الرابع لم يلتفت حوله وسارع ليسآل الخبراء لماذا تاخروا في الرد على اشارته.
لن ياخذ الرد الكثير من وقتكم يكفي ان تقول انا الاول مثلا او انا الثالث اشكر كل من سيشاركني في هذا البحث.
اخوتي والله ما سالت هذا السؤال كي احصل على جواب.وعلمت منذ البدايه اني لن احصل على اي جواب .ولكني اردت ان اعرض اهم المشاكل التي تواجهنا بطريقه جديده.ملفته للنظر كي تلفت الانتباه ونشعر بكبر المشكله.
90 بالمئه من المعلومات التي نحصل عليها اليوم من الانترنيت .وليس لدينا مراجع وان وجدت فنحن لن نبحث بل نتبع الاسهل وهو مره اخرى الانترنيت.وان اردنا التاكد اكثر نبحث في اكثر من موقع فاذا اجتمع عشره مواقع على سبيل المثال على معلومه اعتبرناها حقيقه مطلقه .فهل هذا هو الصواب ...
قصة ومعنى... انتقل شاب مع والده ليعيشوا في احدى القرى .وكان هذا الشاب في غاية السرور لطيبة اهل هذه القريه وحسن معاملتهم له ولوالده.
فاتني ان اذكر انهم كانوا يعتاشون من رعي الماعز والاغنام.اي الشاب ووالده.
وكان هذا الشاب من شدة اعجابه باهل هذه القريه كلما اجتمع مع والده يغالي في مدحهم وابداء الاعجاب بهم.
اما اباه فكان ينظر اليه نظرة غريبه لم يفهم الشاب معناها.ولا يجيب...استاء الشاب من موقف ابيه وعندما تكرر الامر قرر ان يساله عن معنى لنظرته هذه ...فكان جواب الاب .نحن الطيبون يا بني وليس اهل هذه القريه ...
نظر الاب في عيني ابنه فراى عدم القناعه بكلامه باد على وجهه.فقال له.غدا اترك القطيع يدخل الى المزارع ولا تمنعه.وفي المساء اخبرني بما حصل ...وبما ان هذا الشاب اعتاد ان لا يعصى امر ابيه حتى ان لم يكن مقتنع.هكذا فعل. وترك القطيع يسرح ويمرح في المزارع...فهجم عليه اهل القريه وابرحوه ضربا...ولعنوه ولعنوا اباه من قبله.وتفننو في شتمه فسمع كلام لم يسمعه من قبل ...عندها فهم كلام ابيه...وللقصة تتمه...
لقد وعدت ان اتمم هذه القصه ولكن افكاري مخربطه فهل يستطيع احد ان يتممها بدلا عني...
لقد وعدت ان اتمم هذه القصه ولكن افكاري مخربطه فهل يستطيع احد ان يتممها بدلا عني...
اخي حامودي اليك هذه الثلاثة أبيات من شعر المتنبي لعلها تشحد همتك.
عَجِبْتُ لمَنْ لَهُ قَدٌّ وَحَدٌّ---------------
وَيَنْبُو نَبْوَةَ القَضِمِ الكَهَامِ
وَمَنْ يَجِدُ الطّرِيقَ إلى المَعَالي-----------
فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ
وَلم أرَ في عُيُوبِ النّاسِ شَيْئاً-----------
كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ
من عاش عمراً طويلاً له الخبرة و الحكمة في الحياة، فالحياة ما هي إلا مسرح و الجميع ممثلون فيها ، و كلٌ يلعب دوراً في سيرها، لذلك للكل بصمة خاصّة به يضعها لكي يفيد بهاالآخرين.
قال ابن الجوزي: واعلم أن السلف كانوا في قيام الليل على سبع طبقات
الطبقة الأولى: كانوا يحيون كل الليل وفيهم من كان يصلي الصبح بوضوء العشاء
الطبقة الثانية: كانوا يقومون شطر الليل
الطبقة الثالثة: كانوا يقومون ثلث الليل، قال النبي : « أحب الصلاة إلى الله عز وجل صلاة داود كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سُدسه » متفق عليه
الطبقة الرابعة: كانوا يقومون سدس الليل أو خمسه
الطبقة الخامسة: كانوا لا يراعون التقدير وإنما كان أحدهم يقوم إلى أن يغلبه النوم فينام فإذا انتبه قام
.
الطبقة السادسة: قوم كانوا يصلون من الليل أربع ركعات أو ركعتين
.
الطبقة السابعة: قوم يُحيون ما بين العشاءين ويُعسِّـلون في السحر فيجمعون بين الطرفين ، وفي صحيح مسلم أن النبي قال: « إن في الليل لساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيراً إلا آتاه وذلك كل ليلة »
من عاش عمراً طويلاً له الخبرة و الحكمة في الحياة، فالحياة ما هي إلا مسرح و الجميع ممثلون فيها ، و كلٌ يلعب دوراً في سيرها، لذلك للكل بصمة خاصّة به يضعها لكي يفيد بهاالآخرين.
تويت
تعليق