إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لعبة المتنورون والنبوؤات اليهودية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لعبة المتنورون والنبوؤات اليهودية

    لعبة المتنورون - النبوؤات اليهودية وسر التغيير العالميّ

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    هذا الموضوع جل ان يكون قديما فقد شاهدت الكثير من هذه المقاطع منذ أربعة اعوام
    أي من عام 2010 والأمر اقدم من ذلك بكثير

    إن هذه السلسلة التي قمت بتجميعها عن طريق مقاطع في الموقع العالمي Youtube
    هي شرح كامل للعبة العالمية التي تم تنفيذ اكثر من 60% منها على العالم حتى اليوم

    بدأت منذ عام 1310 م أي قبل أكثر من 500 عام حتى هذه اللحظة
    إنها قاعدة كاملة وبنية تحتية هائلة تم انشاؤها لتكون على هذا القدر
    من القوة والصرامة .. وعلى الأصح هي لم تبدأ منذ اكثر من 500 عام
    بل هي تكملة لما بدأته حضارات عديدة ولم تنهه قبل اكثر من 20 ألف سنة



    المنظمة العظيمة والكبرى التي ذاع صيتها منذ اوائل القرن الثامن عشر
    وانتشرت لأجلها الكتب والمقالات الطويلة والقصيرة .. وألفت على أثرها
    الروايات والمجلدات التي تحذر من خطرها وجبروتها على أبناء المجتمعات
    وآبائهم وأمهاتهم

    هذه المنظمة التي هي في الأساس وكر إبليس بذاته .. فنشأتها في الألفية الأولى
    بعد الميلاد لم تكن جديدة بين ابناء جنس البشر .. بل هي نتاج خطوات أقوام
    سبقوهم في الشر والإجرام بطرق عديدة ووسائل جمّة من أشهرها السحر والشعوذة
    ومن أبسطها الطرق السيكولوجية المؤثرة وبعضا من العواطف وبعضا من التحفيز
    والتغرير


    أساليبها الوضيعة التي لم تقتصر فقط على طفل أو انثى بل استلهمت عقولا
    أصبحوا
    طوعا لا كرها
    في صفوفهم حبا بالشهرة والنجاح الذي لن يكون فيه فشل على الإطلاق
    إلا في حالة التخلّي او الإعتزال


    وفقا لقوانين هذه المنظمة .. كان لا بد ان يكون لها وطنها الخاصّاً .. فاستقرت في
    اماكن عدة مزويّة ومخفيّة عن أنظار الأمم المتوسّعة في الفكر والإبداع الفكري مستغلة
    ضعف بعضٍ من الشعوب .. فقررت ان يكون لها مراكز دينية وقدسية خاصة في شرق
    آسيا وجنوب افريقيا .. بعيدا عن انظار المتعلّمين والمترقّبين للفكر والإجتماع حتى
    قويت شوكتهم وأصبح روّادها يعدون بالآلاف .. وأصبح لها المعابد والكنائس الخاص
    التي لا تشبه شيئا في هذه الحياة سوى ابنية واضرحة لولاة او حكام او مقابر !



    هذه المنظمة التي صقلت جميع الأساطير القديمة .. وأظهر مافيها من شر وتبجّح تحت
    غطاء السلام والأمان والحب
    .. واعتنقت الآلهة المتعددة في أزمان سبقونا بآلاف السنين
    وقدّست المسوخ ، والمال ، والسحر .. وأصبح كل ذلك قوّة لا تقهر في وجه العالم اجمع
    وكونت لنفسها دينا سياسيا مختلفا مستخدمتا أكبر قوة على وجه الأرض وهي
    قوة الأرقام
    وقوّة الدم البشري
    لنسج الشبكة الكاملة أمام عينيها وأمام اعين 7 مليار بشريّ على وجه
    هذه البسيطة .. وبثقت من علم الأرقام الذي استوجب علم
    الفيزياء والخيمياء والكيمياء
    والبيولوجيا والجيولوجيا والفلك والتنجيم والتبصير والفن المتضمّن للنحت والرسم بالقلم
    أو الخيط او المواد الحرّة
    .. والتي دخلت مجالات الفكر القديم ونسّقته ليتوازى مع الفكر
    الحديث


    أزالت لأجلها الحدود بينها وبين المستحيل .. فأنشأت لها 70 منظّمة تحت مسميات مختلفة
    تدعم الفكر العام والرأي الآخر والأديان بجميع انواعها .. ليقبلها الملحد والمشرك نصرانيّ
    كان أو يهودي والمسلم


    أزالوا الحواجز بينهم وبين افراد الشعوب تحت مسمى الديمقراطية وحرية الفكر وحرية الرأي
    وحرية المجتمع
    .. ونظمت لأجلها التنظيمات السياسية فأصبح هناك نظام اشتراكي ونظام
    علماني ونظام رأس مالي ونظام سامي ونظام ماسوني ونظام شاماني ونظام ارترياكي ونظام
    ديمقراطي ونظام دكتاتوري ونظام البرلمان ونظام المركز ونظام الجمهور ونظام الفيدرال ونظام
    النوران والنظام السريالي والنظام الفراماني والنظام البيروقراطي ووووو .! هل باعتقادكم انتهيت



    كلا لم انتهي بعد هناك المزيد والمزيد والمزيد .. تحت لائحة تدعي التنظيم .. ليترأس كل نظام
    فكر مختلف وتوجّه مختلف ونمطية تفكير مختلفة
    لينتج عن ذلك الحروب والنزاعات واختلال توازن
    الأنظمة بطريقة او بؤخرى ليرضخ العالم في النهاية في النظام
    الجديد وهو عبادة الشيطان ونظام
    ابليس
    .. ليقتنع العالم اجمع بلا استثناء بأن النجاح لن يكون سوى عن طريق الدخول في النظام
    الجديد وان تكون واحدا منهم
    .. واحدا ممن رضخوا وقبلوا بأن يكونو قرابين أو خدم أو اصحاب نفوذ
    وسلطة وفي كل الأحوال أنت من الناجين في نظرهم من التعفّن في هذه الحياة رغم محاولاتك للصعود
    بذاتك للأعلى .. وبمجرد ان تكون واحدا منهم سوف تحصل على كل ما كنت تتمناه في هذه الحياة
    من نفوذ وسلطة ونجاح وشهرة



    سلسلة لعبة المتنورون .. ما هي إلا خطوة متأخرة للغاية نظمتها جماعة اسمت نفسها
    بالنورانيون او الماسونيون لا فرق فكلها منظمة واحدة رغم تغيير الأسماء وتغير لائحة
    التوجهات وما هي إلا قناع لمآرب اخرى تحت التنظيم السري العميق


    أترككم مع مقدمة قبل ان اعرض السلسلة كاملة ان شاء الله

    <font size="5">www.youtube.com/watch?v=KM3WHQIQqxY


    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
    مدارك Perceptions

  • #2
    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
    مدارك Perceptions

    تعليق


    • #3
      [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
      نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
      أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
      Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
      اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
      مدارك Perceptions

      تعليق


      • #4




        حلقة مميزة للغاية عن الهولوجرام



        وهذه حلقة خاصة عن قتل إبن لادن

















        [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
        نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
        أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
        Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
        اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
        مدارك Perceptions

        تعليق


        • #5
          <font size="5">

          <font size="5">

          <font size="5">

          <font size="5">

          <font size="5">

          <font size="5">

          <font size="5">

          <font size="5">

          <font size="5">



          [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
          نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
          أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
          Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
          اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
          مدارك Perceptions

          تعليق


          • #6








            عودة الخلافة , خطيرة ومهمة !




            [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
            نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
            أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
            Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
            اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
            مدارك Perceptions

            تعليق


            • #7


              الاخت الفاضلة ساحرة الكتاب

              للاسف لم يطهر عندى الا المقدمة فقط ولا اعرف بماذا انصحك
              لكنى فى غاية اللهفة لرؤية ماخفى
              ارحوكى ابحثى عن طريقة لان معلوماتى فى الكمبيوتر بسيطة جدا

              اشكرك على مجهودك فى المنتدى وقريبا سترى مفاجأة انا متاكد انك اول من سيرحب بها

              تعليق


              • #8
                أخي المحترم محمد تحياتي لك

                حاول ان تغير المتصفح فمثلا إذا كنت تستخدم الفايرفوكس
                قم باستخدام Google chrome أو internet explorer
                إن شاء الله ينجح معك الأمر


                وأفرحتني جدا بقولك ان هناك مفاجأة قريبا اتمنى ذلك يارب
                احترامي
                [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                مدارك Perceptions

                تعليق


                • #9



                  شكرا لقد نجح الامر حيث اننى كنت استخدم
                  internet explorer ولكن عند استخدام Google chrome طهرت الفيديوهات وانا ذاهب لرؤيتها بالرغم من تاخر الوقت لكن الفضول لن يجعلنى انام

                  شكرا وغدا لنا لقاء مع المفاجأة

                  تعليق


                  • #10
                    تحياتي لك اخي الكريم
                    اتمنى ان تستفيد من هذه المقاطع وتكون الحقيقة واضحة
                    وجزى من قام بانتاج هذه السلسلة الخير الذي لا ينتهي ابدا ولا ينقطع

                    احترامي
                    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                    مدارك Perceptions

                    تعليق


                    • #11
                      تحياتي من جديد لكم جميعا

                      لا تزال هناك العديد من مقاطع الفيديو التي تبين عالم الشيطان الذي لم يبقى في الخفاء بعد اليوم
                      بل أصبح سيناريو علني يروج له الملايين من أعضائها او من تابعيها




                      كنت دائما ما اسأل نفسي كيف يستطيع الفنانون أو المغنون السيطرة على 3 ملايين شخص او اقل او اكثر في حفلات
                      الشوارع أي ما تسمى مسرح الشارع او المسرح الكبير .. بدايات اهتمامي في هذا الأمر بدأ منذ عام 2000 تماما عندما
                      سمعت النجم العربي البناني الذي تعشقه الكثير من الفتياة الأغبياء .. في لقاء صحفي على قناة Dream سابقا
                      وكان السؤال التالي من المذيعة اللبنانية لهذا الفنان اللبناني الوضيع :

                      نحنا منتوقع تغير كبير في شكل الفيديو كليب العربي من عام 2000 .. ياريت تخبرنا عن التغير اللي راح يصير وكيف
                      وهل صحيح ان الفيديو كليب للاغاني العربية راح يوازي الفيديو كليب الغربي بالجودة الفنية متل الرقص والتمثيل؟

                      فكان رد هذا الفاسق كالتالي :

                      راح يكون في نقلة نوعية عظيمة للفيديو كليب العربي من بداية عام 2000 وراح يكون احلى وحماسي اكتر وراح يكون في
                      رقص وتمثيل بجودة الغناء الغربي واكتر ..

                      حسنا .. اعتذر لأنني نقلت الكلام كما هو باللهجة العامية كما ذكر تماما .. هذا اللقاء حدث قبل ان يتغير التاريخ تماما من 1999
                      إلى 2000 بشهر واحد فقط .. شهر واحد فقط وانقلبت الموازين بشكل عكسي تماما إلى الدرجة التي أوجدت انفجارا شديدا في
                      تعداد قنوات الفيديو كليب والأغاني .. وأصبح هناك طوفان لا ينتهي ابدا من تعداد المغنيين بصوت جميل او صوت قبيح لا فرق
                      كان هناك جوع شديد لنشر بعض الأفكار والتي كنت الاحظها حيث انني كنت متابعة للكثير من الفيديو كليب والقصص التي تروى من
                      خلاله وهذا ما جعلني أعلم جيدا بأي نمطية يفكرون بها هؤلاء وبأي طريقة يبثون ما يريدون بالمجان .. بل إن هذه القنوات التي
                      حوت مزابل العقول وأفظع اللقطات الإباحية لأشخاص كنا نعتقد انهم عربيون .. أي شرقيون .. أي ينتمون إلى مجتمع يعرفه الجميع
                      بالمحافظ والمتحفظ في مسائل عديدة من أشهرها الأزياء .. !

                      ومن هذه اللحظة فقدت الرغبة في رؤية او مشاهدة الفيديو كليبات فقد اخذت منها ما أردت ان اخذه وهو علمي بالشيء افضل من الجهل
                      فيه .. ومن بين المغنيات التي كانت من اوائل من انتموا للحركة الماسونية الوضيعة هي مغنية الإغراء العالمي " هيفاء وهبي" ومن
                      ومغنية انطفت شمعتها الآن كان اسمها " إلين خلف " والمغنية " فلة " والمغنية " أمل حجازي " والمغنية " أصالة " والثير من الفنانات
                      التي انطفت شمعتهم فجأة وبدون سابق انذار .. الأمر لا يتعلق بمسألة المال او الحالة السياسية على القدر التي تحمل خلالها معاني اخرى
                      للماسونية .. فمثلا المغنية " إيلين خلف " تلك التي كان آخر ظهور لها كمغنية في بدايات عام 2007 وبعدها اختفت تماما .. هل تحضر
                      لنفسها عالما جديدا ؟ كما امرت .؟ هل تحاول الإنضمام إلى رواد عبدة الشيطان ؟ هل تحاول ان تبيع نفسها كما فعلت Ketty Perry قبل عام من الآن ؟

                      الآن نعود للمغنية " هيفاء وهبي " هذه المغنية الفاسقة من الدرجة الأولى التي لم يلهب قلبها ألما او حزنا ولا حتى تحمل مشاعر الأمومة
                      او الخزي مما فعلته في حياتها ..!

                      انا لا اريد ان اتحدث عن مغنيات او فنانون ولكن ما أريد إيضا هو امر اعظم بكثير من ذلك .. في عام 2000 كانت هناك احداث هائلة
                      حدثت انتفاضة فلسطين الثانية وقتل محمد الدرة الذي اصبح قصة مشهورة .. طفل حضن والدته الميتة ومات امام عيني والده ..!
                      وفي نفس الشهر قتلت إيمان حجّو الطفلة الرضيعة التي خرقت رصاصة من نوع F9 الصاروخ الملغّم وشق معدتها وخلع ظهرها بالكامل
                      من الخلف .. لا انكر ان هناك حكايات اكثر وقعا ولكن في ذلك التاريخ كانت جميع القنوات الإخبارية تتحدث عنها كما تتحدث عن وزير الحركة
                      الفلسطينية محمد ابو عين الذي قتل قبل ايام فقط على ايدي القوات الإسرائيلية في مشادات ومشاجرات كالعادة

                      وفي تلك السنة بالذات كانت مسألة تفجير البرجين قائمة ومازالت ساخنة .. وبدأت منذ تلك اللحظة تفشي فكرة الحركة الماسونية وخلال سنة
                      واحدة ظهرت جماعات عبدة الشياطين ومنتمين لذات العين الواحدة .. الإيمو .. جماعة الجماجم .. جماعة النار .. وجماعات اخرى كثير لا اريد
                      ذكر اسمها هنا .. واصبح هناك تسارع رهيب في الأحداث حتى وصلنا إلى هذه النقطة اليوم

                      عندما كنت اشاهد المغنية المشهورة " شاكيرا " والتي قيل انها من اصل لبناني وليست اميريكية ولكني اشك بأنها يهودية تحمل الجواز
                      الأميريكي والجواز البناني معا .. ! كانت هذه المغنية في وسط غناء المسرح الكبير تقوم بحركات إيمائية كثيرة وتأمر الجماهير بتقليدها
                      تلقائيا .. حتى اصبح الجمهور عبيدا تلقائيا لكل ما تفعله على المسرح .. وظهرت لأجلها الفيديوهات لفتياة يقلدنها في التصرفات والحركات
                      والرقص المتخلّف ..!

                      كنت حينها صغيرة .. وكنت مولعة بالكتب التي تتحدث عن السحر اليهودي والسيطرة على العالم .. وكنت اظن ان ماتفعله هو مجرد تمائم
                      سحرية تقوم بلفظها اثناء الغناء فتجعل من الأشخاص يصبحون ملولبو الأعين ويلحقون بها كالمجانين بلا وعي ولا إدراك .. وبعد ان كبرت
                      وقرأت اكثر اكتشفت انها طرق نفسية للتلاعب بالعقل البشري .. حركات اليد والإيماءات .. هي أول شيء يتعلمه الطفل بعد بلوغه سن الشهران
                      وتبقى هذه الإيماءات اللغة الجسدية المحببة لدى الإنسان حتى مماته .. وهي الأكثر وقعا وتأثيرها شديد جدا على الدماغ البشري من الناحية
                      النفسية والعقلية .. لذلك أول ما يقوم به مترأسوا الحركات والمنظمات السرية هو دراسة التصرفات والحركات وحتى الحروف والكلمات وحتى
                      الأرقام التي تؤثر في عملية السيطرة على الدماغ الفردي كعملية غسل دماغ جماعي وهي في الحقيقة تختص بكل فرد على حدى رغم انهم
                      جماعة كاملة ..!

                      الخطير في هذه الطريقة هي انها افضل واسرع طريقة للحصول على النتائج المطلوبة في عملية السيطرة .. لذلك ابتدعت الأغاني .. وانتشرت
                      مدارس الرقص " الإيماءات الجسدية " من الدرجة الأولى .. وتم انشاء المراكز التي تعلم انواع متعددة من الرقص والرياضات المختلفة عن
                      رياضات القوة والدفاع عن النفس .. بل هي نوع خاص من الرياضات الروحانية " علم الطاقة " وتم ابتداع المنظمات السياسية لتحليل الفكر
                      الجماعي ليصبح فكرا فرديا .. وتتأصل فكرة الحرية والفردية والديمقراطية الشخصية .. بل ولأجلها أقيمت المعاهد والمدارس .. وليزيدوا الأمر
                      تعقيدا أكثر وأكثر .. تمت صنع الحركات السرية الأخرى .. ليتم استقطاب عالمي حولها منها ما هو فضول .. ومنهم من كان مسيّرا لا مخير
                      ومستحوذ عليهم .. ومنهم من دخلوها عن اقتاع تام بمصداقيتها ونفوذها .. وتعددت الأسباب والنتيجة واحدة وهي زيادة أعداد المنتمون لهذه المنظمة بشكل ضخم .

                      تحياتي
                      [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                      نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                      أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                      Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                      اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                      مدارك Perceptions

                      تعليق


                      • #12



                        المتنورين يخترقون العقول خلال محركات البحث عبر الانترنت

                        عندما ألف الروائي البريطاني " جورج أورويل George Orwell " رواية " الأخ الكبير " عام 1949, التي تحدثت عن نظام شمولي عالمي يراقب كل صغيرة و كبيرة في العالم, لم يكن القراء على علم آنذاك بأن بعض القوى العالمية و على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية, كانت قد انطلقت عمليا في تنفيذ هذا المشروع الثوري, قبل صدور رواية الأخ الكبير ببضع سنوات, و بالضبط في عام 1943, و لم يكن أحد يُصدق إذاك بوجود نظام جاسوسي عالمي حديث يراقب كل المعلومات المتداولة عبر العالم, سواء عبر التلغراف, الهاتف, الفاكس و لاحقا عبر البريد الالكتروني, إلا عند اقتراب الحرب الباردة من نهايتها, عندما نشر الصحفي البريطاني " دونكان كامبل Duncan Campbell " مقالة في عام 1988, أشار فيها إلى وجود نظام تجسسي غربي عملاق تحت مسمى " نظام إيشلون Echelon System ", تقوده الأجهزة الأمنية الأمريكية و البريطانية, للتنصت و التجسس على جميع الرسائل و الاتصالات المتداولة عبر العالم, ليس لاعتبارات أمنية أو عسكرية فحسب, بل لأهداف سياسية و اقتصادية كذلك.

                        منذ ذلك الحين زاد يقين فئات من المجتمع بوجود مجتمع نخبوي سري حقيقيي, يقف خلف هذه الحكومات و يظم أقلية من أثرياء العالم المهوسين بنظريات السيطرة, يرغب في السعي الحثيث لتحويل مفهوم " العين التي ترى كل شيء " و الذي تتخذه هذه النخب شعارا لها إلى واقع ملموس و حقيقي, بعد أن بات عصر الرياضيات و التقنية يسمح بذلك, و بعدما فتح السقوط المُبرمج للكتلة الشرقية الباب على
                        مصراعيه للنخبة العالمية, من أجل الانفراد الكلي بقيادة مصائر قرّات و دول و وشعوب, نحو ما بدا حينها عصر الانفتاح و التحرر الكلي من جميع أشكال القيود و الكبت و الاستعباد, التي مارستها الحكومات و الأنظمة السياسية و الاجتماعية القطرية, نحو مجتمع عالمي لا يحده أي نوع من الحدود, تم رسم معالمه تحت اسم النظام العالمي الجديد.

                        وصولا إلى عقد التسعينات, فقد أحدثت الانطلاقة الصاروخية و غير المسبوقة للشبكة العالمية " انترنت", ارتدادات مست نمط عيش المجتمع البشري بشكل راديكالي, إذ عرف هذا المجتمع تغيرات فكرية و اجتماعية و ثقافية كبيرة في ظرف وجيز جدا, بحيث أنه و على امتداد عقدين من الزمن, عرفت البشرية تغيرات أسرع و أعمق – اجتماعيا و ثقافيا – مما عرفته طيلة الفترة الممتدة ما بين قيام الثورة الصناعية في بريطانيا إلى انهيار جدار برلين. الشيء الذي فرض على سعاة السيطرة إيجاد طرائق جديدة, للرقابة و ملاحظة و دراسة و فهم ديناميكية تطور المجتمعات في مختلف مناحي حياتها – خاصة الاقتصادية منها – على ضوء تأثر هذه المجتمعات بالحركية التي راحت الانترنت تمارسها عليها, و ذلك في سبيل صياغة الخطط و تبني الطرائق المناسبة للتعامل مع هذا المجتمع العالمي الجديد الذي أوجدته الانترنت, لوضعه تحت السيطرة دائما, لأهداف اقتصادية أساسا, تتبعها أخرى سياسية, اجتماعية, ثقافية....الخ.

                        لقد كانت أولى ملاحظات المتتبعين لتطور الشبكة العنكبوتية أواسط التسعينات, أنها لا تخضع لأي نمط محدد في توسعها الرقمي, و ذلك لكونها تتميز بخاصية إفساح المجال لأي شخص أو مجموعة او هيئة يُمكنها أن تترك بصمتها الخاصة في هذا التوسع و التطور المطرد, فآلاف الأشخاص و المؤسسات و من مختلف البلدان و القرات طفقوا يزودون الشبكة يوميا بمئات الآلاف من الوثائق و المنشورات و البرمجيات و وسائل الخدمة عبر الخط, من خلال تأسيس مواقع و مدونات في مختلف المجالات, و لم ينتظر العالم إلا بضع سنين ليرى هذه الشبكة و هي تتحول إلى أكبر
                        فضاء للمعلومات و الاكتشاف و التواصل و التعبير الحر و المعاملات بكل أنواعها على الإطلاق. و هنا يطرأ السؤال الأكبر على الذهن, و هو الخاص بموقع النخب العالمية ( قادة النظام العالمي الجديد ) من هذه الثورة العظيمة, خصوصا إذا سلمنا بحقيقة أن التطور الانفجاري لشبكة الانترنت و عالم الويب, قد كرس حقيقة مفادها أن الاحتكار السابق للمعلومة و الحقيقة مهما كان نوعها و وزنها و معيارها قد صار من الماضي, و أنه اليوم يوجد واقع جديد يقول بأن اي شخص, مهما كان مستواه و انتمائه و موقعه الجغرافي, يُمكن أن يحصل على المعلومة و الحقيقة بنقرة واحدة على الفأرة, و أن المعيار الوحيد الذي يصنع الفرق بين شخص و آخر هو نوع تعامله مع تلك المعلومة و كيفية استخدامها و لأي غرض يتم ذلك الاستخدام, دون إغفال الفروق بين شخص و آخر أو مجموعة و أخرى في قدرة الوصول إلى المعلومات الصحيحة و الحقائق السليمة و التفاعل معها بالشكل الأمثل, و هنا – في نظرنا – يوجد أحد مفاتيح فهم العلاقة بين الانترنت و بين من يقودون العالم, و يحاولون رسم معالمه بما تقتضيه مصالحهم و أهدافهم النهائية. و في سبيل هذا كانت القاعدة و لا تزال بسيطة, و قد تم نقلها من عالم الصحافة و الإعلام إلى عالم الويب مع تغييرات في الشكل و ليس في المضمون و هي تقول: " من يتحكم في مصادر المعلومات و المعرفة... يتحكم في نمط سير الآراء و العقول ".

                        لقد كانت أولى الخطوات التي توحي بالتحرك غير المعلن لإخضاع سلوك شبكة الانترنت لنوع من الرقابة, و محاولة تنظيم عملها, أمام الضغط الهائل الذي صار يمارسه الرواد الباحثون عن كم لا يحصى من الم
                        علومات و المعارف و الترفيه و التعارف و توسيع الآفاق, هو إيجاد ما يسمى بمحركات البحث, التي تعتبر في شكلها الصريح نوعا من البرمجيات, التي كانت تهدف في بادئ الأمر إلى تسهيل مهام رواد الشبكة في الوصول إلى أي نوع من المعلومات بكل سهولة, عن طريق إدخال الكلمات المفتاحية للبحث المراد تحقيقه, و في ذلك الحين كان من الصعب على البعض أن يتصور مثلا أن تكون تلك المواقع خاضعة لرقابة المؤسسات المخابراتية الأمريكية.

                        إن التسريبات الكبيرة التي هزت العالم في السنوات الأخيرة, و المتعلقة برؤوس الأموال الضخمة التي تضخها شركات استثمارية لتطوير محركات البحث عبر الانترنت, تكشف عن أن أكبر مواقع البحث على الشبكة, كمحرك غوغل العملاق و لواحقه مثلا, ترتبط بشركات استثمارية انشأتها وكالة المخبارات المركزية CIA كشركة In-Q-Tel , التي تم إنشاءها عام 1999 بهدف البحث عن الفرص الاستثمارية الواعدة, المتعلقة بال
                        تكنولوجيات المتطورة و مواقع الانترنت, التي يمكن لها أن تصبح مواقع كاسحة, على شاكلة غوغل و فيسبوك و يوتيوب و غيرها, من أجل الاستثمار في هذه المشاريع الناشئة ( اختراقها ماليا و من ثم إداريا ), لجعل وكالة المخابرات المركزية الجزء الخفي منها. فمثل هذه الحقائق باتت من المسلمات حاليا, لذلك لن نفشي سرا إن قلنا أن أغلب و أكبر محركات البحث و ما يرتبط بها من خدمات كالبريد الالكتروني و المدونات و غيرها, الموجودة في أشهر المواقع, خاضعة لرقابة الأجهزة الاستخباراتية, لكون هذه الأخيرة شريكا في رأس مال الموقع, أو كمتعامل تجاري بالنسبة لمواقع أخرى, إذ صار بيع المعلومات و المعطيات الخاصة بمشتركي خدمات الويب للأجهزة الحكومية تجارة مربحة للشركات المشرفة على بعض تلك المواقع. و هكذا, فإن أمر وقوع أكثر المواقع شعبية في الشبكة تحت رقابة نظام إيشلون العملاق ( العين التي ترى كل شيء ) صار من المسلمات, و الأمر لا يتوقف عند هذا, لكنه أعمق بكثير, إذ ما الذي يمكن استخلاصه من طبيعة وجود محركات البحث في الشبكة ؟.


                        يتبع

                        تعليق


                        • #13
                          عظم الله قلمك وعقلك وأكرمك بالعلم الوفير والوقار دائما
                          إضافة قيمة جدا للموضوع كما وانها تثير جدلا واسعا حول الأمر برمته

                          سأستخلص نهايته في هذا السؤال :
                          إذ ما الذي يمكن استخلاصه من طبيعة وجود محركات البحث في الشبكة ؟

                          المراقبة ...!
                          هذه ببساطة ولكن في الحقيقة .. لم يعد Google محرك البحث الأول الذي يتم المراقبة من خلاله
                          بل هناك وسائل اخرى مختلفة اصبح ومع تقدم التكنولوجيا هناك وسائل التواصل الإجتماعي Facebook وقبله
                          twitter واكثر من 100 موقع اجتماعي آخر له نفس الهدف بطريقة او بأخرى ولكن أشدهما أهمية هما الموقعان
                          السابقا .. لأنهم شركة موحّدة .. لها نفس الهدف .. أهداف جنسية .. شيطانية .. سيكولوجية .. وقد كان هناك لقاء
                          تلفازي مع رئيس مجموعة الشبكات الاجتماعية facebook وتابعيها ويدعى بإسم Mark Zuckerberg يتضح
                          به انتماءه الكامل لأحد محافل الماسونية .. وقد ظهر ذلك الشعار من الجزء الداخلي لقميصه أو للمعطف الذي كان يرتديه
                          والذي حاول اخفاءه بشتى الطرق

                          طبعا .. إذا نظرنا للأمر من بعيد سوف نصدق انه تم كشفه على العلن .. ولكن لو نظرت بشكل اقرب قليلا سوف تعي
                          تماما انه مجرد سيناريو ليجعل فضول العالم يحوم حول هذا الرجل الماسوني بشكل مباشر .. انتماؤه لهذه المنظمة تعني
                          انتماء 30 مليون ممن يحبونه لهذه المنظمة ايضا .. وهي رسالة لهم حول الوجود وأهمية النجاح الذي يتحقق من خلال
                          المنظمة ..!

                          المراقبة لم تقتصر على الإنترنت .. بل اصبح هناك الـ Whats up وجميع برامج المحادثات الصوتية او المرئية
                          عبر الهواتف الذكية .. كما وانها تشمل ايضا خدمة الـ SMS المعروفة .. حيث ان لها وسائل عديدة ولم يعد الهاتف
                          لوحده بمقدوره ارسالة رسالة sms بل تستطيع الإستعانة بالإنترنت لإرسال رسالة نصية من رقم هاتف إلى رقم هاتف
                          آخر

                          المراقبة شديدة الخطورة مثل النار .. وعنيفة مثل الرياح .. وهادئة هدوءا شديدا من الصحراء .. إلى الدرجة التي تشعرك
                          بالصخب وانت في بيتك

                          ملاحظة صغيرة فقط شعرت بها في الأجهزة التلفازية الحديثة .. وهي السبب الرئيسي والله تعالى اعلم بالإصابة بأمراض
                          الدماغ النفسية .. كالرعاش العصبي .. وأمراض الفصام .. ومرض الإكتئاب بأنواعه .. ومرض الوسواس بأنواعه

                          هذه الأمراض التي تحتدث فقط بسبب اختلاف في اسلوب مسارات التيارات العصبية والتي تؤثر بشكل مباشر على عنصر
                          الخلية المباشر في الدماغ .. والتي تؤكثر على عملية التفكير .. فقط .. هي تؤثر على عملية التفكير ..!

                          اجهزة التلفاز التي يهملها الكثيرون .. شاشات العرض العالية الدقة .. وشاشات العرض التي تسمح بمشاهدة 3D على
                          بعض المحطات .. تبعث بذبذبات مباشرة صاعقة للدماغ .. هذا النوع من الذبذبات يقوم بعكس آلية عمل الدماغ على
                          مر السنين .. لذلك نجد في هذا الزمان .. العديد والعديد والمزيد من حالات الإنفصام .. وحالات الاختلال العاطفي الذي
                          يجعل من الشخص مريض عقلي من الدرجة الأولى فيصبح قاتل مختل .. أو متعدد الشخصيات .. أو يصاب بالصرع
                          الذهاني .. وهو يشبه حالات المس .. والكثير جدا .. لن اطيل في الأمر لانه سيأخذنا إلى عالم آخر

                          ولكن من أحد اهم اساسيات الأعمال الجاسوسية تعلم طرق السيطرة العقلية البدنية .. قبل النفسية .. والنفسية قبل البدنية
                          وهي دائرة مغلقة لا يمكن الخروج منها ولا إدخال عنصر آخر إليها .. الحركة التي تدعم فكرة .. الكل من الفرد والفرد من الكل
                          والتي تدعم أسلوب .. الصدمات تغاير الحركة الدماغية .. وبالتالي السيطرة

                          وقد ذكرناها في موضوع كاثي اوبراين وفي مسألة منظمة الـ CIA

                          وفي النهاية .. انا اتوقع المزيد والله اعلم

                          احترامي
                          [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                          نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                          أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                          Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                          اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                          مدارك Perceptions

                          تعليق

                          يعمل...
                          X