إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المُسيطرون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16



    السلالة السومرية

    هذه السلالة وأفرعها المتشعبة تحتوي على سلالة طويلة من الفراعنة المصريين القدماء بما فيهم ( رعمسيس الثاني ) الذي كان يُعتبر أعظم الفراعنة ، كان المهندس الاول لبلاده ( فقيه في الهندسة السحريه ) ويمكن أن نجد اسمه في معظم المقامات المقدسة القديمة ، لقد أصبح غنيًّا جدا من خلال استغلال مناجم الذهب في ( نوبيا ) هذه السلالة الملكية تنحدر من سلالات عريقة جدا حكمت سومر ، بابل ، اليونان و طروادة وهي ذاتها التي تحكم العالم اليوم.
    احدى السلالات المرتبطة بشكل وثيق بهذه السلالة الرئيسية هي سلالة الملك ( فيليب المقدوني ) الذي تتزوج من أوليمبياس وأنجب منها الإسكندر العظيم بخلاف ما يُروى عنه في المراجع التاريخية . فكان الإسكندر طاغيًا ، ظالمًا ، ومتغطرسًا ، سلب ودمر كلا من اليونان ، فارس ، سوريا ، مصر ، بابل ، وبلاد سوبر سابقا ، ثم تابع مشروعه المدمر إلى الهند قبل أن يموت في بابل بسن ثلاثة وثلاثين عاما . تعلّم الإسكندر على يد الفيلسوف الإغريقي أرسطو ، والذي تعلّم بدوره على يد افلاطون وهو على يد سقراط . تذكّر بأن السلالة الملكية والحكمة والعلوم المتطورة كانتا تسيران معًا عبر التاريخ .
    تنحدر السلالة الرئيسية الى أن تمر عبر الملكه المصرية المشهورة كليوبترا والتي تزوجت من الإمبراطور الروماني الشهير يوليوس قيصر
    وأنجبت منه ولدًا اصبح بعدها معروف باسم بطليموس الرابع عشر وقد انجبت توأمًا من مارك انتوني الذي لديه صلاته العائلية بهذه السلالة من خلال تفرعات متشعبة أخرى .

    هذه السلالة أيضًا تضم الملك هيرودوس الوارد في قصص المسيح ، وتستمر عبر عائلة بيسو الرومانية وهي كانت الحاكمة الرئيسية للإمبراطورية الرومانية لكن من وراء الستار.
    وهذه السلالة تضم قسطنطين العظيم وتستمر هذه السلالة حتى تصل الى الملك فرديناند الأسباني والملكة ايزابيلا دي كاستيل الممولان الرئيسيان لرحلات كريستوفر كولومبس واللذان أطلقت العنان لحملات التفتيش بحيث تم تعذيب وحرق كل من تساؤل عن أصل ومصداقية الدين الذي حكم البلاد .
    وبالحديث عن الدين أصبحنا نعلم كيف يمكن لأحد أن يُخرج إصدار خاص للإنجيل دون مُسائلة او حساب لولا أنه كان قويًا جدا وبالتالي ينتمي لهذه السلالة . وفي الحقيقة يعتبر هذا الإصدار من الكتاب المقدس الاكثر انتشارا حول العالم ويسمى بإنجيل الملك جيمز ، والملك الذي أصدره هو الملك جيمس الأول الإنكليزي ..ووفق المراجع المخصصة يُمكن تقصي وتَتَبُّع سلالة الملك جيمز عبر آلاف السنين للوراء ، حيث يبدو ان لسلالته صلة قرابة وثيقة بالفرعون رعمسيس الثاني .
    وإذا تتبعنا السلالة المتفرعة بإتجاه فرنسا وأوروبا الغربية من خلال الفرنكيين الذين سكنوا في منطقة غربي نهر الدانوب و ( جرمانيا ) ومركزهم كان في ( كولون ) ، وبرز من بينهم ملك يُدعى ميروفوس الذي لُقّب بـ ” حارس الفرنكيين ” عام ثلاثمئة وثمانية وثلاثين ميلادي ومنح اسمه لسُلالة ميروفينيان المتفرعة من السلالة الرئيسية .
    كان معروف عن ملوك هذه السلالة بأنهم سحرة ومشعوذين ويحوزون على علوم روحية وسحرية متطورة جدا والتي توارثوها من أسلافهم القُدامى . وكان فرانسيو السلف الاول للفرنكيين يدّعي بأنه ينحدر من سلالة النبي نوح وقد حكم أجداده يومًا مدينة طروادة.

    ومدينة ترويز التي تعتبر المولد الاساسي لمحفل فرسان الهيكل . قد سُمّيت بهذا الاسم من قِبل الفرنكيين تيمنًابمدينتهم الأصلية التي إندثرت في احد فترات التاريخ ( أي طروادة ) ومدينة باريس التي شيّدوها في القرن السادس سُمّيت بهذا الاسم الاسم تيمنًا بالأمير باريس ابن بريام ملك طروادة . كان الميروفيون يعبدون الآلهة ديانا ، ولا زالوا حتى اليوم لكن في الخفاء ، ومدينة باريس كانت في السابق عباره عن موقع لمعبد الآلهة ديانا وأعتقد بأن هذا ليس مفاجئا لأن مركز عبادة الآلهة ديانا في العصر القديم كان في ( إبسوس ) في تركيا ، أي بالغرب من موقع مدينة طروادة المندثرة. واستمرت هذه السلالة الفرعية عبر كلوفيس وعائلة داغوبيرت والتي كان لها صلة وثيقة بالنخبة الحاكمة من خلال الجمعيات السرية المختلفة مثل محفل صهيون ( أي محل الشمس ، وليس له علاقة بالصهيونية الحالية التي هي بدعة عصرية ابتكرتها عائلة روثشايلد والتي تعتبر المالكة الرسمية للشركة التجارية/العسكرية التي تُسمى اليوم دولة إسرائيل ) .
    ومحفل ” رينيه لوشاتو ” السري جدا والواقع جنوبي فرنسا . مع العلم أن عائلة وندرسور ( الأسرة البريطانية الحاكمة اليوم ) هي فرع من فروع سلالة الميروفيين . وينحدر من سلالة الميروفيين كل من شارلمان الذي حكم كإمبراطور الغرب في ظل الإمبراطورية الرومانية المقدسة . وجاء بعده سلسلة طويلة من الملوك الفرنسيين ، بما فيهم روبيير الثاني ، فيليب الأول ، والثاني والثالث ، ثم ظهر عبر هذه السلسلة الملك لويس الأول ، الثاني ، السادس ، السابع ، الثامن ، التاسع ، الثالث عشر ، والخامس عشر ثم جاء لويس السادس عشر الذي تزوج من ماري إنطوانيت التي هي من عائلة متفرعة من نفس السُّلالة ، وقد تم إعدامهما ( التضحية بهما طقسيًا ) خلال الثورة الفرنسية التي هي من صناعة وتصميم هذه السلالة أساسًا لكي يتخلصوا من الطبقة المتنورة التي راخت تتكاثر في أوروبا ورأى المتحكمون بأنه آن الأوان لتغيير جلدتهم ليظهروا بمظهر آخر ( لهذا السبب نرى أن حروب نابليون في أوروبا كانت بمثابة الضربة القاضية لجميع محاولات التقدم والرخاء التي بدأت بالظهور في تلك الفترة ) أما الوريث الملكي الصغير ( تم إعدام شبيه له من قِبل قيادة الثورة الفرنسية على أنه الوريث الملكي الشرعي ) ، فأصبح فيما بعد معروف بإسم دانييل بيسور وتم تهريبه إلى الولايات المتحدة وأصبح من كبار المتحكمين في اقتصاد البلاد . وكان يُمثل القوة الداعمة لكل من إمبراطوريتي مورغان وكارنيغي الماليتين .

    ينحدر فرع من السلالة عبر عائلة دي مديتشي التي دعمت كريستوفر كولومبوس ، وانحدرت من هذه العائلة ملكة فرنسا كاثرين دي ميتشي التي ماتت عام ألف وخمسمئة وتسعة وثمانون ميلادي ، وطبيبها كان نوسترداموس ، وانحدر من هذه العائلة أيضًا الدوق رينيه دونجو ، دوق منزل لورين الذي وظف كل من نوسترداموس وكريستوفر كولومبوس . ويتفرع من عائلة دي مديتشي ومنزل لورين كل من الملكة إيزبيلا دي كاستيل والملك فرديناند ملك أسبانيا ، اللذان موّلا كولومبوس في رحلته لإكتشاف أمريكا ( التي كانت مُكتشفة مُسبقًا لكن الوقت قد حان ” فلكيًا ” لتمتد سلطة هذه السلالات إلى النصف الآخر من العالم والقضاء على السلالات الأخرى التي كانت تحكم العالم الجديد من خلال حضارات مثل الإنكا والأزتك ، فهذه السلالات الحاكمة كانت أيضًا منحدرة من عرق متطور هبط في تلك المنطقة بعد الكارثة الكونية لكنها اتخذت توجهًا مختلفًا ) .

    يتبع

    تعليق


    • #17

      يتفرع من السلالة الرئيسية عائلة هابسبورغ ، أقوى عائلة في أوروبا منذ فترة الإمبراطورية الرومانية المقدسة ، وانحدر منها أيضًا جيوفرى بلانتاغينيت الذي أوجد سلالة بلانتاغينيت الملكية الحاكمة في إنكلترا ثم الملك جون الذي وقّع على قانون الحريّات تحت تهديد تمرّد البلاد .
      ثم الملك هنري الأول والثاني والثالث ، والذين كانوا على صلة وثيقة بمحفل فرسان الهيكل ( أقوى محفل في أوروبا نتيجة الثروات التي جمعها من الحروب الصليبية ) تَفَرُّع أيضًا سلالة ستيوارت الملكية أوجدتها ماري ستيوارت فانحدر منها الملك جيمز الأول ملك إنكلترا المسؤول عن إصدار الإنجيل الجديد . ثم الملك جورج الأول والثاني والثالث ، ثم الملكة فكتوريا ، إدوارد السابع ، جورج الخامس والسادس ، ثم الملكة إليزابيث الثانية ثم الأمير تشارلز ….
      أما الرؤساء الأمريكيين كما أسلفنا في السابق ، معظمهم لهم صلة بطريقة أو بأخرى بهذه السلالة المنحدرة من العائلات الملكية الأوروبية ، خصوصًا تلك المتفرعة من الملك ” شارلمان ” والملك ” إدوارد الثالث ” . وقد هاجرت عائلات سلالة المروفيون من شمالي فرنسا وبلجيكا في القرن الثاني عشر إلى اسكتلندا وأسسوا لنفسهم طبقة من العائلات المتفرعة مثل لوردات غالواي وعائلة كومينز وكذلك نرى أفرعًا من السلالة الرئيسية في مناطق أخرى في أوروبا مثل ماري لوي من النمسا والتي تزوجت من نابليون بونابرت والقيصر ولهلهم الثاني ملك ألمانيا في فترة الحرب العالمية الأولى . وكذلك ماكسيميليان إمبراطور المكسيك والمنتهمي لعائلة هابسبورغ ، والذي مات في عام ألفًا وثمانمئة وسبعة وستين ميلاديًا . تفرعات هذه السلالة المنتشرة في جميع أنحاء أوروبا وبعض الدول التي كانت تحت سيطرتها المباشرة . وتبرز للعلن أحيانًا كما هو الحال مع العائلات الملكية القائمة اليوم مثل الملك خوان كارلوس في أسبانيا أو العائلات الملكية في كل من هولندا والسويد والدنمارك ، أو تقبع في الخفاء أحيانًا أخرى كما هو حاصل في جنوب أفريقيا والولايات المتحدة والدول الأوروبية التي من المفترض أن تكون جمهورية .



      هذه الصورة تبين مسيرة وتحرك وانتقال وهجرة العائلات الإرستقراطية المنحدرة من سلالة الملوك خلال مراحل عديدة وعبر قرون طويلة من الزمن . وكانوا يُقيمون طبقة إرستقراطية أينما استقرّوا وتصبح هي المسؤولة عن تنصيب الملوك إن كان من خلال المؤتمرات السياسية أو الثورات أو حتى الحروب .
      المسارات الحمراء تتبع أثر العائلات التي هاجرت إلى أوروبا ومنها ينحدر المسيطرون على العالم اليوم . رغم أن الفينيقيون لم ينالوا نصيبهم الوافي من الأهمية التي يستحقونها في التاريخ الرسمي إلا أنهم كما يبدوا لعبوا دورًا جوهريًا في العالم القديم . حيث وُجدت آثار فينيقية في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك أمريكا الشمالية و الجنوبية واستراليا والصين . وإذا نظرنا في التفاصيل التاريخية بشكل جيد سنكتشف بأن للفينيقيين علاقة وثيقة بالسلالة السومرية والفرعونية . – ( في الكتاب الذي أقتبس منه سلسلتنا هذه يظهر بعد كل ما سبق ذكره قائمك طويلة باللغة الإنجليزية للفرع المنحدر من السلالة الفرعونية السابعة عشر – المملكة الجديدة – وعلاقته بالرئيس الأمريكي جورج بوش ، ثم قائمة أخرى طويلة بالفرع المنحدر من سلالة فيليب المقدوني وعلاقته بالرئيس الأمريكي جورج بوش ) .
      – هذه السلالة السومرية مسؤولة عن نشوء جميع الحركات والتحولات الكبرى عبر التاريخ الذي نعرفه ، إن كانت ثورات أو حروب ذات الصبغة السياسية ، الدينية ، الإيديولوجية ، وحتى الإقتصادية . هذه العائلات المسلحة بأموال طائلة جداً بالإضافة إلى المعارف و العلوم السرية قد برزت وازدهرت على أساس أنها تمثل الطبقة الإرستقراطية العالمية ، طبقة النخبة التي هي فوق الجميع ، وقد اكتسبت السلطة والنفوذ والثروة والمعلومات المتطورة واحتفظت بها عن طريق الحرب والإستغلال و المؤامرات . خاصة في القرن الماضي حيث سيطرت بالكامل على الأنظمة الإقتصادية العالمية . هذه المنظمات السرية والتي تنتمي لعائلات متسلسلة من أصل واحد ، أصبحت تُعرف بإسم ( brotherhood …. الحكومة السرية ) التي تحكم العالم في الخفاء .



      هل إكتشفتم كم هو التاريخ بسيط وسهل الإستيعاب بعدما ننظر إليه من هذه الزاوية ؟ هل أصبحتم تعلمون كيف يُمكن لشخص أخرق كهذا – جورج بوش بالصورة أعلاه – أن يصبح رئيسًا لأعظم دولة على وجه الأرض ؟
      – ( ثم تظهر قائمة للشجرة العائلية التي تربط بين جورج بوش و ونستون تشرشل وفرانكلن روزفلت ثم تظهر قائمة جديدة تبين القاسم المشترك الذي يربط بين شجرة عائلة كولن باول ( من جهة والده الأبيض ) وشجرة عائلة جورج بوش ) . ملاحظة : سيتم ذكر إسم الكتاب والكاتب في آخر السلسلة بعد أن أعطيكم فكرة عن موضوع الكتاب عن طريق مقتطفات منه والبقية سأتركها لكم لتستمتعوا بها بالكتاب نفسه .




      باراك أوباما وديك شيني أقارب بالدم عن طريق سلالة والدته البيضاء
      إن نائب الرئيس ” ديك تشيني ” قريب جدًا بصلة القرابة من الرئيس المنتخب ” باراك أوباما ” لدرجة تجعله يناديه بـ ” إبن العم ” . هذا ما صرّحت به السيدة ” لين تشيني ” زوجة نائب الرئيس . في مقابلة على محطة MSNBC التلفزيونية ، قالت بأنها اكتشفت هذه الصلة العائلية ( المنحدرة من الجد الثامن ) خلال إحراء أبحاث في السلالة التي تنحدر منها خلال إعداد كتابها الجديذ الذي بعنوان ( سموات زرقاء … بلا أسوار ) وقد تم التصديق على هذه الحقيقة من قِبل جمعية ” نيو إنغلاند ” للجينولوجيا ” التاريخية و مركز ” بوركس بيرج ” الموجود في لندن

      يتبع

      تعليق


      • #18


        الحكومة السرية :

        في الوقت الذي يصدعون رؤوسنا ويطنطنون في وسائل الإعلام العالمية وبطريقة خسيسة عن كيف تجري الأمور في دهاليز المحافل الماسونية العالمية ، وكيف يسيطرون على العالم وكيف يُحركون الإقتصاد والسياسة والثقافة العالمية ، وغيرها من معلومات أذهلت كل من شاهدها واستغرب لمدى نفوذ هؤلاء وجب العلم بأن الحقيقة هي أقبح من ذلك بكثير!
        إن ماتقوم به وسائل الإعلام العالمية هو عملية تحسين لصورة هؤلاء دون أن نشعر بذلك . إن كل من يعرف هؤلاء الأبالسة على حقيقتهم يكتشف مباشرة بأن القائمين على هذه البرامج الوثائقية الموّجهة قد أضافوا إلى صورة هؤلاء صبغة إنسانية ، روحانية ، دينية ، ذلك لكي يكسبوا قلوب الجماهير . هذا أولا .. أما النقطة الثانية فهي أن الماسونية ليست المنظمة الرئيسية التي تُدير المؤامرات الجارية على مستوى العالم . إنها مجرد كتيبة صغيرة في هذا الجيش العالمي المستتر والخفي . أما قيادة هذا الجيش الظلامي المجهول . فلا أحد يعلم عنها سوى القليل . لكن يمكن تعريفها بالشكل التالي :

        هي عبارة عن مجموعة أشخاص يسمون أنفسهم بالمتنورين وهي مؤلفة من أعلى مستويات المجامل السرية المختلفة ( كالماسونيين ويدخل ضمن تنظيم النخبة محافل الشرق العظيم وفرسان مالطا وفرسان الهيكل وجماعة ” ب ” والنبلاء السود والطاولة المستديرة والمعهد الملكي للشؤون الدولية ، مجلس العلاقات الخارجية ، مجموعة بيلدبيرغ ، اللجنة الثلاثية ، وهناك تكتلات ومحافل سرية أخرى لازالت مجهولة ) يربط بينهم ميثاق الدم ، يعتنقون ديانة سرية ، إنه حلف متين بين طبقة من النخبة التي تعتبر أساسًا أنها الحكومة العليا للعالم . يعتمد دينهم على تعاليم سحرية مثل الكابالا ( القبلانية ، وهي منحدرة من علوم سومرية وبابلية وفينيقية وكنعانية ) وفلسفات إبليسية أخرى و يعبدون الشمس ، لايلتزمون بأي ميثاق أو حلف سوى بالميثاق الذي يربط بينهم . هم ليسوا مخلصين لأي حكومة أو شعب سوى لمجموعتهم . هم ليسوا مواطنين لأي بلد أو وطن سوى لحكومتهم العالمية السرية التي انتهوا من وضع أسسها وآلية عملها وأصبحت جاهزة للإعلان . قناعتهم هي ( إذا كنت ليس منّا إذًا فأنت لا شيء ) إنها مؤامرة مفتوحة إذا صح التعبير حيث كثرة عدد المنتمين إلى المحافل السرية المختلفة والبنية التنظيمية والأساليب الشيطانية وطريقة عملها جميعها ، رغم ضخامتها لا زالت غامضة وغير واضحة .

        انتهيت من عرض موضوع هذا الكتاب
        لتحميل الكتاب اضغط هنا

        ويلية ملاحظاتنا (انا وانتم ) على الموضوع ثم نبدأ النقاش ان اراد احدكم


        تعليق


        • #19
          اقدم اسفي للاخ محمد عامر لاني دخلت الى الموضوع قبل ان تكمله .ويمكن عملت شوية خربطه .واذا اردت تبرير موقفي اقول انها ضغوطات داخليه حاولت اخراجها . لكني اخطات بالمكان والزمان. فانا اسف ولن اقاطعك مجددا...

          تعليق


          • #20


            بعد ان مرت تجربة التأثير على الوعي الجمعي بنهاية العالم 21 ديسمبر بسلام... حيث انها من أحد اساليب التلاعب للمنظومة الماسونية... فطالما كان دأبهم وخاصة بعد تسرب العديد من خططهم اثارة المعلومات الخادعة وترويجها والتخويف منها ووضع ادلة عليها حول العالم..ولا يعلم معظمنا انها من ضمن التلاعب الاعلامي لقياس درجات التأثير على الوعي الجمعي وردود الافعال...وان هناك جيش كامل من المتخصصين يرصد هذا المنهج ويلخص نتائجه ضمن ادارة مراقبة الوعي العام ...ومن ناحية اخرى الترويج لامور خادعة حتى تختلط لدى المتلقي الحقائق مع الاوهام في حين التحذير من اي من مخططاتهم التي تم تسريبها للعامة...وقد تحدثنا فيما سبق عن ما يسمى النظام العالمي الجديد The New World Order أو "حكم النظام الماسوني للأرض" تحت حكومة موحدة ترأسها الامم المتحدة بقوة عسكرية وشرطية واحدة... أو خطة المتنورين ILLUMINATI أو الصفوة Elite ، وما أصفه أنا بأنه فترة تحول واسعة النطاق تعمل بدأب منذ قرون وقد بدأ بالفعل أثرها في الظهور.. فترة تغير جديدة تطال العالم وسكانه وأفكارهم وعاداتهم ومعتقداتهم وسياساتهم واقتصادهم.. فترة طحن للقديم ثم تجميعه مرة أخرى في صورة كائن آخر، كعملية "البعث من جديد" وفق مخططهم بعد تدمير كل ما يربط البشرية بأصولها واديانها واعرافها بل وحتى تاريخها...
            لقد طالعنا انا وغيري لسنوات الكثير ما كُتب عن الفكر التآمري في العصر الحديث، وعرفت أدلة صريحة على وجود فئة قليلة تظن نفسها نخبة البشر وصاحب الحق الوحيد في استعباد الآخرين... ورأى العقلاء منا أفعالهم وآثار خططهم.. علمنا رموزهم التي يقدسونها ويحبون دسها في كل عمل يقومون به... كنوع من "التوقيع" أو "الإمضاء".... فهمنا جزءا كبيرا من نفسيتهم المتعالية الفاسدة الشيطانية الكارهة للبشرية، وفهمنا قدرا لا بأس به من "ديانتهم السرية الخاصة" التي لا يحبون أن يشاركهم فيها أحد!.. إن هؤلاء الـ Elite وصلوا بجهد متواصل إلى تحقيق الجزء الأكبر من "خطتهم الكبرى" The Great Plan وإن لم ينجحوا بنسبة 100% ولا خلى طريقهم من عثرات وهزائم قامت بتعطيلهم لبعض الوقت وتنفيذ خطط بديلة...
            إن هؤلاء العنصريين يؤمنون بعقائد خليطة تجمع الوثنية بالتلمودية والغنوصية بالمعتقدات السحرية والطقوس المشينة الداعرة بطقوس أخرى دموية مريضة، ومع كل هذا السواد والانحطاط تجدهم يُظهرون للناس وجها أنيقا وواجهة خداعة تتظاهر بحب البشرية والسعي نحو (السلام العالمي) والتآخي الكوني.. في حين أنهم يعملون ليلا ونهارا لإشعال الحروب والتدبير للقضاء على أكبر عدد ممكن من البشر ليخلوا لهم العالم نظيفا رحبا واسعا مريحا مليئا بالموارد.. تخدمهم فيه فئة قليلة من العبيد الأرقاء ممسوخي الشخصية فاقدي الإرادة وغير القادرين على المواجهة أو الاعتراض!!!

            وخطتهم لم تعد سرية، لأنها شارفت على الانتهاء وصارت أكبر من أن يمكن إخفاؤها... فربما كان من الخطر عليهم أن تُكتشف أساليبهم في التلاعب بالسياسيين والاقتصاديين حين كانت خطتهم في بدايتها، لكن بعد أن استتب لهم الأمر تقريبا، وتمكنوا من بسط نفوذهم على الغرب (أوروبا وأمريكا) وامتلكوا ناصية العقول (بالإعلام البروباجاندي والتعليم التجهيلي والعلوم المزيفة المصطنعة والحياة الافتراضية المنفصلة عن الواقع) فلم يعد كشف سرهم يمثل خطرا عظيما عليهم.. بل تجدهم على العكس يرحبون بأن تتسرب بعض الحقائق الصادمة للعامة لأنها تقوي من مركزهم عند الناس وتصيبهم بنوع من الرعب من المستقبل والاستسلام للأمر الواقع والخوف من "البعبع" الغامض السري المجهول الذي يسيطر على "كل شيء" والذي لا فائدة من الوقوف ضده أو الاجتماع على عصيانه ومحاولة إفساد تدبيره والترسيخ لدى العامة اننا لا نملك مواجهته!!!!
            فالـ Elite يعلمون أن الأفراد ليسوا خطرا حقيقيا ما داموا يكتفون بمصمصة الشفاه والتباكي على أحوال العالم.. أما التيارات والتجمعات التي تحمل فكرا وتنظم نفسها فهي الخطر الذي يعمل الـ Elite على تدميره دائما في مهده... فلو تتبعت حادثة مثل حادثة بلدة (ويكو Waco بولاية تكساس 1993) فسترى كيف يخشى "السادة" من أي تجمع يخرج عن سيطرتهم، لا سيما إذا كان مسلحا أو يملك القدرة على الاكتفاء الذاتي من زرعه وأرضه دون أن يكون مربوطا بهم وبنظامهم العالمي!.. فالتفرد والاحتفاظ بشخصية مستقلة قادرة على فهم الأمور وخفاياها والتعامل بمنطق مع الوقائع والأخبار والأحداث هو أمر لا يريده أمثال هذه الفئة التي نصبت نفسها "سيدا على العالم" متحكما في ’مقدرات عبيده‘ وكل شئون حياتهم!

            ولب الموضوع وأساسه يمكن تلخيصه في فكرة محددة، أن نخبة شيطانية فاسدة النوايا، واسعة النفوذ، مريضة النفس، متعالية ومستهينة بالغير قد اجتمعت على هدف قديم يتوارثونه أبا عن جد ويؤمنون أن تحقيقه سيضعهم في موقعهم الطبيعي.. على قمة العالم. وأنهم من طينة غير الطينة التي خلق منها باقي البشر.. وأنهم سادة الدنيا الحقيقيون، وأن الههم الشيطان او الملاك الساقط من السماء بحسب زعمهم اختارهم لهذه المهمة الجسيمة...
            وصورة الإله عندهم تختلف عن مفهوم الله الإله عندنا... فالإله عندهم هو (حالّ فيهم) أي أنه غير منفصل عنهم، بل هم جزء منه وهو جزء منهم - تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا - وأنه إله يمكن أن يجعلوه "يغير رأيه وقراراته" إذا استمالوه بتقديم القرابين والأضحيات (البشرية وغيرها) فيندم ويرجع عما قدّره!!!
            ودون فهم هذا المعتقد الشاذ الغريب الذي يؤمنون به فلن تفهم تفكيرهم... فكل فعل شائن مريع قد قاموا به هو أمر يمكن تبريره حسب معتقدهم... فتبرير استحلالهم قتل البشر هو أن البشر في الحقيقة مجرد (صورة) بلا روح، خلقهم الله مماثلين للـ Elite في الخلقة لمجرد أن يستئنسوا بشكلهم ولا ينفروا منه حين يعمل هؤلاء البشر في خدمتهم والانصياع لأوامرهم!!
            وهذه الطريقة المريضة في التبرير جعلتهم يصلون لنتيجة أخرى هي أن تشويه هؤلاء البشر وتعذيبهم والتلذذ بهذا (كما يحدث فعليا) هو أمر طبيعي غير مستقبح، ما داموا أصلا مجرد (صور متحركة بلا روح) لا يوجد عقاب على تمزيقها بل تمثل لشياطينهم نوع من الغذاء من تلك الطاقة السلبية ونوع من القرابين للتقرب!!!
            وهذه العقيدة عنصرية بامتياز Racist وتوضح لك لماذا لا تتحرك عواطف هؤلاء نتيجة كل الدمار والتخريب الذي يتسببون فيه في العالم... وهناك سبب آخر قد فصلته من قبل.. وهو أن الـ Elite من عادتهم التزاوج داخل دائرة محدودة من الأسر والعائلات القديمة التي تتلاقح فيما بينهما ولا تختلط دماؤها بـ (العامة)، مما يؤدي لظهور أجيال عديدة نتجت من زواج الأقارب ومصابة بأمراض جسدية وعقلية، ومنها مرض انعدام المشاعر والكره للآخرين والتعامل مع مصائب الغير ببرود لا يحمل أي قدر من التعاطف.. وهذا ايضا مجمل نتائج أبحاث المؤلف فريتز سبرينجماير Fritz Springmeier وكتبه القيمة التي سبق بها الاخرون في تتبع انساب تلك العائلات واصولها وكذلك المقربين منهم والفاعلين في منظومتهم كأمثال تشالز داروين صاحب نظرية التطور والخلق بالصدفة وغيره!!!!

            ويمكن لمن درس التلمود اليهودي البابلي Talmud أن يرى اصول هذا المعتقد العنصري العرقي المتعالي، وإدعاء أن البشر الأمميين الأغيار (غير اليهود) أصلهم هو (نطفة حيوان) وليس آدم! وما إلى ذلك من خزعبلات وأساطير وأوهام مثل إدعاء زوجة أولى لآدم عليه السلام - قبل حواء - تسمى ليليث Lilith وأن سواد البشرة هو عقاب إلهي لأحد أبناء نوح عليه السلام... إلخ !!
            فالفكر الأسطوري العنصري مبثوث في كتب عديدة يعتمد عليها هؤلاء في تبرير كرههم للبشر وإيجاد أي سبب يسمح لهم بقتلهم والعبث بعقولهم واستعبادهم...
            والآن بدأت تظهر عقيدة هؤلاء في أفلامهم التي ينتجونها لتوصيل أفكارهم للأتباع... فترى فكرة (الإنسان-الإله) في أفلام عديدة Hancock, The Nines, Thor, The Matrix, Superman, Hercules وغيرها كثير... ويقصدون بها أنهم جنس متفوق مغاير للبشر ومنفصل عنهم، يمكنهم تغيير الواقع وتحويره للشكل الذي يناسبهم ويرضون عنه، وأنهم (فوق البشر) وعلى باقي العالم أن يفهم هذه البديهية ويستسلم لهم ويعطيهم زمام الأمور لأنهم الأحق بالقيادة..بل تطور الامر منذ سنوات للادعاء بأنهم مختارون من كائنات سبقتنا في الخلق ومتطورة تقنيا عنا قامت بتطويرنا جينيا تحت امرة هذه الفئة الضالة... فمفهومهم اننا كنا وما زلنا عبيد لا قيمة لإبادة غالبيتنا حفظا لحياتهم والبقاء على البعض ممن يخدم مملكتهم القادمة!!!

            تعليق


            • #21



              الاستحواذ على ذهب العالم





              بعد الحرب العالمية الثانية تم تنظيم مؤتمر في الولايات المتحدة الأمريكية تم فيه الاتفاق على معاهدة بريتون وودز الدولية
              عام 1944 و بموجب هذا المؤتمر و معاهدة بريتون وودز تم إنشاء صندوق النقد الدولي و البنك الدولي.






              صندوق النقد الدولي هو وكالة متخصصة من منظومة بريتون وودز تابعة للأمم المتحدة، أنشئ للعمل على دعم الاقتصاد العالمي الجديد.في الواقع البنك الدولي يديره الأمريكان اليهود بينما يدير صندوق النقد الدولي الأوروبيين اليهود، كما سيأتي بيانه في السطور القادمة
              بعد ثلاث سنوات في عام 1947 تم اعتماد الاتفاقية العامة للتعريفات الجمركية والتجارة المعروفة بـ "جات" بعد إجراء مفاوضات لتحرير التجارة.بهذا الترتيب قبلت الولايات المتحدة الأمريكية إدارة الاقتصاد العالمي بصفتها القوة العظمى الوحيدة على مستوى العالم التي صعدت بشكل قوي بعد نهاية الحرب العالمية الثانية و تراجع نفوذ بريطانيا.و علينا العودة قليلا للخلف لمعرفة ماهي معاهدة بريتون وودز و على ماذا يقوم النظام المالي الحالي بقيادة الدولة الحاكمة للعالم حالياً : "أمريكا".مؤتمر النقد الدولي بريتون وودز عام 1944 :تم فيه سحب الذهب من التعامل المباشر من أيدي البشر و استبدال الذهب بالأوراق النقدية.وقد تعهدت الولايات المتحدة الأمريكية في اتفاقية بريتون وودز أمام دول العالم بأن من يسلمها خمسة وثلاثين دولارا فيما بعد تسلمه تغطية الدولار من الذهب وهي أوقية (أونصة) من الذهب، أي تم تحديد سعر الدولار على أن يكون 35 دولاراً = أوقية من الذهب.الدولار بعد هذه الاتفاقية صار يسمى عملة صعبة !! وصار العالم كله أفراداً ودولاً يثق بالدولار باعتباره عملة للتداول لأنه مطمئن أن الولايات المتحدة ستسلمه ما يقابل ورق الدولار من الذهب عند الطلب.

              واستمر الوضع على هذا حتى خرج الرئيس نيكسون فجأة على العالم وصدم سكان الكرة الأرضية أفرادا وشعوبا وحكومات بأن الولايات المتحدة لن تسلم حاملي الدولار ما يقابله من ذهب وأن الدولار سيُعوَّمُ أي ينزل في السوق تحت المضاربة وسعر صرفه يحدده العرض والطلب وحينها قالوا تم إغلاق نافذة مبادلة أمريكا دولاراتها بما يقابلها من ذهب.سميت هذه الحادثة الكبيرة عالميا بصدمة نيكسون




              إن اتخاذ الرئيس نيكسون هذا القرار دون سابق إنذار للدول والأفراد التي استبدلت الذهب بالدولارات الورقية جعل من يستفيد من هذا القرار هم صناع القرار (اليهود) في أمريكا الذين جمعوا الذهب من كل سكان العالم بموجب اتفاقية بريتون وودز.
              و بهذا بقيت الأوراق النقدية مع سكان العالم و لم يعد من الممكن استبدالها بالذهب و بقى اليهود الذين يملكون الذهب هم الأغنى و المتحكمين في الاقتصاد العالمي بينما يستعبدون الشعوب و الدول بأوراق يتحكمون في قيمتها النقدية صعودا و هبوطا.هذه كانت مقدمة بسيطة لنبين كيف صعدت أمريكا لتحكم العالم و كيف تحول النظام المالي العالمي من الذهب إلى أوراق نقدية يتحكم في قيمتها أرباب المال اليهود. منذ سبعينيات القرن العشرين سعت البنوك والمؤسسات المالية والنقدية الدولية، وبتشجيع من صندوق النقد والبنك الدولي، إلى البلدان النامية خارج نطاق أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية، وأغرتها لكى تقرضها بسخاء شديد كي تمكنها من زيادة وارداتها وسد العجز في موازين مدفوعاتها.ومع هذا الإغراء بالاستدانة تصاعد حجم الديون المستحقة على هذه البلاد النامية بصورة دراماتيكية.

              ومع ارتفاع الديون ارتفع ما يجب سداده منها، حتى وصلت الفوائد الربوية الزائدة إلى أكثر من نصف ما يجب سداده سنوياً وحين عجزت بعض الدول النامية عن السداد، كما عجزت مصر في الثمانينيات، تولى صندوق النقد والبنك الدولي مع منظمة التجارة والتنمية في الأمم المتحدة، الأونكتاد، التوسط بين الدول المدينة والدائنين من أجل جدولة ديونها.
              وبهذه الجدولة يتم توزيع أقساط الدين على عدد أكبر من السنوات مع زيادة فائدة أخرى على الأقساط الجديدة، وتكون فائدة التأخير هذه أكبر من سعر الفائدة الأصلي الذي تم به الإقراض، وتدور الدائرة مرة أخرى.وعندما يعجز البلد عن السداد عجزاً مطلقاً تتدخل المنظمات الدولية لتتولى هى بنفسها تنظيم ماليته وٕإصلاح نظامه الاقتصادي، فصندوق النقد الدولي يعني ببرامج التكيف وسياسات الإصلاح النقدية والمالية، والبنك الدولي يعني بدفع التنمية و بالتالي تتدخل الدول الغربية في كافة شئون الدولة النامية الاقتصادية و التعليمية و السياسية و الحكومية و الثقافية، كما سيأتي بيانه.

              "سنغرق حكومات الأمميين بالديون عن طريق تشجيعها على الاقتراض على الرغم من أنها قد لا تكون في حاجة فعلية إلى الاقتراض و ذلك عن طريق استغلال فساد الإداريين و الحاكميين الأمميين لكي نجني ضعفي أو ثلاثة أضعاف القرض الأصلي، و عندما تظهر حقيقة الدين الكبير جداً و تضطر الحكومة من أجل دفع فائدة هذا الدين الى الالتجاء الى قرض جديد هو بدوره لا يلغي دين الدولة بل يضيف إليه دين آخر"هذه الفقرة التي قرأتها للتو منقول من البروتوكول الحادي و العشرين من بروتوكولات صهيون!


              يتبع

              المصادر :
              نذر العولمة .. للدكتور عبد الحي يحيى زلوم
              • قاتل اقتصادي لجون بيركين

              تعليق

              يعمل...
              X