نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
فائدة لجلاء الفضة أي تنقيتها
احيانا يكون من ظمن الموجودات ( بدفين ..ما )فضة وقد تعرضت بحكم الزمن الى بعض الشوائب والاضرار التى غيرت من رونقها
بما اننا تحدثنا عن الذهب سابقا الان الفضة وما يتبعها من جواهر واواني اثرية نال منها طول كنزها تحت الارض.
مزيج من اوكسيد الحديد + وزنه اربع مرات طباشير مستحضر مسحوق سحقا ناعما تمزج معا وتفرك القطعة ثم تمسح بفرو او شيء ناعم
وبعدها بمنديل من الحرير فتلمع كأنها جديدة.
وأيضا لجلاء الخواتم ولسائر الجواهر من احجار كريمة وفسيفساء
ضع قليلا من النشادر في وعاء وأمسح به الحلي والمصوغات بخرقة ناعمة نظيفة ( قطعة قماش ) مسحا تاما.
ثم نشفها بقطعة قماش اخرى نظيفة . تنبيه يخفف النشادر بقليل ماء ولا يصب دفعتا واحدة
ما سر الأحجار البنائية الصغيرة الدائري والبيضوية التي توضع في أساس المدافن ..
وهي تكون متفاوتة الحجم مثل قبضة اليد أو أكبر بقليل ..
تكون من صخر الصوان أو صخر قاسي ومغطاة بطبقة مثل القشرة من طينة الحكمة من الكلس .
وأحيانناً تكون موجودة ضمن قبر صخري أو شبه قبر صخري .
لم نعلم السر من وجودها ..؟
والتي يشبهها إلى حد ما ... الكرات البلورية
فعلا هذه الحجارة المتفاوتة الحجم الصغيرة نوعا ما وجدتها لكن تحت رجم تغطي الاساس من فوق اي فوق المدفن ولكنها لم تكن ملحومة بطين الحكمة
بل كانت موضوعة رصف على بعضها البعض وهي كلسية وحتى المدفن محفور بوسط جبل من الصخر الكلسي.
وحقيقتا طرحت هذا السؤال لما وضعت بهذا الشكل ؟؟؟
ربما تكون هذه الأحجار الصغيرة التي تشبه إلى حد كبير طريقة تصميم الاحجار البلورية وخصوصا ان حجر الصوان يحتفظ بالطاقة كالبرودة والحرارة مثلا وهذا يساعد على عمل توازن .. ويؤثر حجر الصوان على ما اعتقد في البوصلة وخصوصا إذا كان معه مادة كلسية بلورية هذا يعني ان المادة الكلسية يدخل في مكواناتها املاح الصوديوم الذي بدوره يؤثر على البوصلة فقدرة المادة الكلسية على تجميع الطاقة الكهرمغناطيسية معروفة وحجر الصوان يشبه الرخام إلى حد كبير في ملاسته وصلابته وهي مادة جيدة جدا في تجميع الطاقة .. فبذلك قد تكون سببا في توجيه الباحث كنوع من التنفير او التقريب لمكان الدفين والتشويش عليه فقد يشعر الباحث بحرارة وضيق او برودة وقشعريرة
ولو قمت بتجربة مثلا بوضع ساعة يد لمدة معينة يوم او اثنين او اقل او ساعات المهم ان تبقى الساعة فوق هذه الصخور الصغيرة لربما بعد فترة من الوقت تتوقف عن العمل ..!
هذا مجرد تخمين .. فالمادة الكلسية لها تأثير إلى جانب الصوان والله اعلم
تحياتي
[CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً مدارك Perceptions
تحياتي للجميع وتقبل الله الطاعات وصالح الاعمال ربما أختي الفاضلة
ومما راودني وعلى حسب متابعتي لطرق البناء بالاخص القديمة عندنا يستخدمون الى الان هذا النوع من الحجر المرصوف صغير الحجم بالاساسات كما ذكر الاخ ازهار الربيع
وهذا لتكون دعامة للجدران التى تبنى عليها فيما بعد ( هذه بالاساسات الارضية ).
اما ما صادفته فكان غريب ولو اني أعتقد انه يؤدي نفس الدور اذ اننا وجدنا تلك الحجارة الصغيرة تحت رجم بعد ازالته ( اي فوق المدفن ) وأعتقد انه نوع من توزيع الثقل
أو دعم اضافي هذه بعض الصور تبين هذا زيادة للفائدة
سﻻم الله وبركاته عليكم . سادلو بدلوي معكم . اخواني إن اردنا ان نملء حاوية بصخور . ماهو الحجم الأمثل لتلك الصخور حتى تكون متماسكة أكثر و يكون الفراغ بينها اقل . اﻻجابة ستكون من خﻻل عملي في فصل المركبات الكيميائية باستعمال chromatographie liquide sur colonne H.P.L.C حيث كلما كانت الجزيئات المستعملة في اﻻنبوب أصغر يصبح الفراغ بينها أقل فتمر المادة الكيميائية ذات الهباءات اﻻصغر اسرع ثم التي تليها و بهذه الطريقة يمكن الفصل بين المواد و على المنهج تكون الصخور اﻻصغر اكثر تماسك و تتطلب مواد ربط ( طين او جبس ... ) اقل وتكون الطبقة شديدة الصﻻبة و الله أعلم
يقول الامام علي كرمه الله وجهه
إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم
ربما تكون هذه الأحجار الصغيرة التي تشبه إلى حد كبير طريقة تصميم الاحجار البلورية وخصوصا ان حجر الصوان يحتفظ بالطاقة كالبرودة والحرارة مثلا وهذا يساعد على عمل توازن .. ويؤثر حجر الصوان على ما اعتقد في البوصلة وخصوصا إذا كان معه مادة كلسية بلورية هذا يعني ان المادة الكلسية يدخل في مكواناتها املاح الصوديوم الذي بدوره يؤثر على البوصلة فقدرة المادة الكلسية على تجميع الطاقة الكهرمغناطيسية معروفة وحجر الصوان يشبه الرخام إلى حد كبير في ملاسته وصلابته وهي مادة جيدة جدا في تجميع الطاقة .. فبذلك قد تكون سببا في توجيه الباحث كنوع من التنفير او التقريب لمكان الدفين والتشويش عليه فقد يشعر الباحث بحرارة وضيق او برودة وقشعريرة
ولو قمت بتجربة مثلا بوضع ساعة يد لمدة معينة يوم او اثنين او اقل او ساعات المهم ان تبقى الساعة فوق هذه الصخور الصغيرة لربما بعد فترة من الوقت تتوقف عن العمل ..!
هذا مجرد تخمين .. فالمادة الكلسية لها تأثير إلى جانب الصوان والله اعلم
تحياتي
تقبل الله طاعاتكم
تحليل منطقي وقريب .
لقد أستعملها التدمريين بشكل كثيف فكنا نراها من خارج المدفن لداخله وكأن المدفن تم بنائه بالكامل بهذه الطريقة .
ومن خارج المدفن لداخله كانت ترصرص بطينة الحكمة لتصبح متماسكة بقوة غريبة .
ومن يراها يعتقد أنه سيفكفكها بكل سهولة ولكنها عكس ذلك .
أما التي كنا نصادفها بالحضارات الآخرى مثل اليونانية والرومانية فكانت بمختلف الأحجام .
وكنا نرى منها في قبور يكون في القبر حجر بارز عنها قليلاً ..يكون منه المدخل وخصوصاً إذا كان القبر
بجانب شير صخري .
ورأينا منها أسفل المدافن في الأساس البنائي .
وأعلى المدافن تحت سطح الأرض تكون غير ظاهرة إلا بعد الحفر .
وهذه بعض النماذج في الصورة التاليه ..
تعليق