إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سر ال 13 شجره في ميدان التحرير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سر ال 13 شجره في ميدان التحرير


    سر ال 13 شجره في ميدان التحرير
    وال 13 نجمه علي الدولار الأمريكي

    للصهاينه طرقهم الخاصه في الإستهزاء بالدول والشعوب التي تقع تحت سيطرتهم فيدسون فيها الرموز الصهيونيه في كل مكان وعلي مرأي ومسمع من الجميع وهم يعلمون أن من يشاهدها لن يراها ومن يراها لن يستوعبها ومن يستوعبها لن يصدقها
    ومن هذه الامثله ال 13 شجره في ميدان التحرير وال 13 نجمه علي الدولار الأمريكي

    ولماذا رقم 13؟

    نجمه إسرائيل يمكن رسمها عن طريق توصيل 12 نقطه عن طريق رسم مثلثين متضادين به 6 رؤوس و6 نقاط متقاطعه
    أي المجموع 12 نقطه مقسمه إلي 5 صفوف وكل صف به 1-4-2-4-1 نقطه وإذا نظرت من أي إتجاه من أي رأس من رؤوس أي مثلث ستجد نفس الترتيب ونفس التقسيمه:
    5 صفوف كل صف به 1-4-2-4-1 نقطه وعلاوه علي نقطه واحده أخري في منتصف هذه المثلثات فسيكون الناتج 13 نقطه تكون نجمه إسرائيل وإذا إستبدلنا كل نقطه بشجره ووضعنا 13 شجره بنفس الترتيب في ميدان فأنك ستكون في ميدان التحرير
    وإذا إستبدلنا كل نقطه بنجمه ووضعنا 13 نجمه بنفس الترتيب علي عمله فأنك ستتعامل بالدولار الأمريكي

    إنها نجمه إسرائيل في وجهك دائما سواء رأيتها أم لم تراها إستوعبتها أو لم تستوعبها
    فهي أمامك دائما
    سواء رضيت أم لم ترضي فهمت أو لم تفهم لايهم, المهم أن الصهاينه فهموها

    أنها نجمه إسرائيل خمسه صفوف بترتيب 1-4-2-4-1

    علاوه علي نقطه أضافيه في منتصف المثلثات ومن أي إتجاه










    تصميم مجلس الشعب مشابه للشمعدان اليهودي
    وميدان التحرير مشابه لنجمه إسرائيل
    هل بلغ الإختراق الصهيوني لمصر هذا الحد؟





    أراقب الرموز اليهوديه والإسرائيليه منذ فتره لمعرفتي بإسلوب الصهاينه في الإستهزاء بالشعوب بإستخدام الرموز وقد لاحظت أن تصميم مجلس الشعب يشابه بطريقه مريبه طريقه تصميم الشمعدان اليهودي وأن تصميم ميدان التحرير مشابه لنجمه إسرائيل
    فهل كل هذا مجرد صدف أم أن الصهيونيه العالميه التي تحكم مصرعن طريق منظومه صهيونيه منذ ستون عاما تبعث برساله مفادها:
    سيطرنا عليكم ومجلس شعبكم يجلس علي أذرع شمعداننا وتتجمعون حول نجمه إسرائيل في ميدان التحرير؟


    هذا هو تصميم مجلس الشعب المصري, ويلاحظ أوجه الشبه بينه وبين تصميم الشمعدان اليهودي











    وهذا هو تصميم الشمعدان اليهودي





    مجلس الشعب أحترق بطريقه مريبه في أغسطس 2008 ثم تم إعاده تصميمه
    والسؤال هنا: من أحرق مجلس الشعب ومن أعاد تصميمه؟


    الكونجرس الأمريكي مصمم أيضا علي نفس تصميم الشمعدان اليهودي






    صوره من جوجل أيرث عن طريقه تشجير ميدان التحرير يوجد مثلثين متضادين به 6 رؤوس و6 نقاط متقاطعه
    أي المجموع 12 نقطه أو 12 شجره مقسمه إلي 5 صفوف وكل صف به 1-4-2-4-1 شجره
    واذا نظرت من أي رأس من رؤوس أي مثلث ستجد نفس الترتيب ونفس التقسيمه:
    5 صفوف كل صف به 1-4-2-4-1 شجره
    وإذا قارنا هذا بتصميم العلم الاسرائيلي
    يوجد أيضا مثلثين متضادين به 6 رؤوس و6 نقاط متقاطعه
    أي المجموع 12 نقطه مقسمه ألي 5 صفوف وكل صف به 1-4-2-4-1 من النقاط
    واذا نظرت من أي رأس من رؤوس أي مثلث ستجد نفس الترتيب ونفس التقسيمه:
    5 صفوف كل صف به 1-4-2-4-1 نقطه
    أي أنه تم إستبدال كله نقطه بشجره
    هل هي صدفه؟
    ويا محاسن الصدف

    أنها نجمه إسرائيل ياساده
    1-4-2-4-1

    من أي إتجاه






    \



    أصل الشمعدان اليهودي

    يعد الشمعدان من أقدم وأهم الرموز الدينية المقدسة لدى الشعب اليهودي والتي تعنيي لهم الكثير من القيم الإيمانية ، ويحظى الشمعدان عندهم باهتمام بالغ ، فتواجد شمعدان أو صورة أو نقش له في منازل اليهود أو مبانيهم العامة أوالحكومية أيضا ً أمر مألوف جدا ً ، ويوجد ذكر الشمعدان في كتبهم المقدسة المكتوبة باللغة العبرية بإسم ( Menorah ) أما النسخ العربية فيعرف بإسم ( المنارة ) .

    وهناك ثلاثة أنواع من الشمعدان ، فهناك السداسي والسباعي والتساعي ( ذو الأغصان التسعة ) ، لكن المعتمد عندهم الآن هو السباعي ( ذو الأغصان السبعة ) .

    وكانوا قد استعملوا السداسي لفترة من الزمان وذلك بسبب الاعتقاد الذي تنامى لديهم بعد تدمير الهيكل ، وكان مضمون ذلك الاعتقاد هو أنه لا يجوز إعادة صنع الأشياء المماثلة للتي دمرت مع دمار الهيكل ، وبسبب ذلك استعاضوا بصنع الشمعدان السداسي ، واستعملوه بدلا ً من السباعي ، لكنهم ما لبثوا أن تركوا السداسي وعادوا إلى السباعي وتغلبوا على ذلك الاعتقاد بالإحتيال عليه كعادة اليهود دائما ، وذلك بأن جعلوا الشمعدان مزوداً بالشموع و حديثا ً استخدموا الكهرباء لإضاءته ، وبهذا أصبح لا يشبه الشمعدان القديم الذي كان يستخدم فيه الزيت .

    أما التساعي فهم يستخدمونه في عيد الشموع أو عيد الإهداء ( Chanukah ) كتذكار بنجاح الثورة المكابية ضد الرومان عام 165 ق.م وتطهير المسجد الأقصى من الأوثان على حد زعمهم ، وإحياء لذكرى المعجزة التي حدثت بعد ذلك الانتصار ، وتلك المعجزة العجيبة على حد وصفهم هي أن الشمعدان أضاء لمدة ثمانية أيام بزيت لا يكفي إلا ليوم واحد ، ولم يكن يوجد إلا تلك الكمية القليلة من زيت الزيتون لم يدنسها الرومان ، ليستخدم في إضاءة المعبد .


    الشمعدان اليهودي هو رمز يهودي
    يحرصون علي دسه في البلاد التي يسيطرون عليها



    الشمعدان الأكبر القديم وهو مصنوع من الذهب
    وكان يوضع داخل خيمة الاجتماع في هيكل سليمان المزعوم للإضاءة والنور وحل البركه
    ويعتقدون أن قداسة الهيكل لاتكتمل إلا بوجوده وإنارته على حد زعمهم







    فروع الشمعدان السبعه عند اليهود له دلاله دينيه وعده تفسيرات حسب طوائف اليهود
    أبرزها أنها تشير إلى أيام الخلق الستة مضافاً إليها يوم السبت
    ، وجاء تفسير آخر في سفر زكريا -4 /11- 13 أن شعلاته السبعة
    أعين الإله الجائلة في الأرض كلها ويفسر بعض اليهود بأن شعلات الشمعدان السبع ترمز إلى الكواكب السبعة

    شمعدان من ذهب تم تجهيزه لوضعه في الهيكل استعداد لمجيء المسيح
    ( المسيح الدجال والعياذ بالله )



    الشمعدان اليهودي في الدول الاسلاميه



    شمعدان لدى الجيش الأمريكي في بعد دخولهم للعراق






    مامعني الرمز المرسوم علي العلم الايراني
    هل هو لفظ الجلاله
    ام الشمعدان اليهودي
    ام رمز ديانه طائفه السيخ الهنديه
    (للعلم الامام الخميني من اصل هندي)





    وما معني الاذرع السبعه في الصوره
    (الشمعدان اليهودي يتكون في معظم الاحوال من سبعه أذرع)







    يقول التلمود : ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر
    وجاء أيضا في التلمود : يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات


    الشمعدان اليهودي

    والان رمز ديانه طائفه السيخ الهنديه
    ولاحظوا أوجه الشبه الكبير بينها وبين الرمز المرسوم علي العلم الايراني










    وهذه الصوره تفرض سؤال أخر
    لماذا يستخدم حزب الله اللون الاصفر مثل علم طائفه السيخ
    ونفس لون رمز لجنه الدفاع اليهوديه Jewish Defense League















    أجريت بحث علي الانترنت عن سر اللون الاصفر في علم حزب الله والاجابه كانت انه كان علم صلاح الدين الايوبي
    وهذا طبعا سبب غير حقيقي وغير واقعي لان الشيعه يعادون صلاح الدين الايوبي
    لانه من قضي علي الشيعه في الوطن العربي وهدم دولتهم الفاطميه الشيعيه وتبني المذهب السني

    لايعقل طبعا ان الشيعه يتبنوا لون علم أكبر عدو لهم

    عندما تطأ قدمك أرض مدينة "مانادو" الإندونيسية فإن أول ما سيلفت انتباهك هو وجود مجسم ضخم لا تعرف إلام يرمز إلا بعد أن تقترب منه لتتفاجئ أنه "شمعدان يهودي" يرتفع عاليا في السماء، ليس هذا فحسب بل إنك سوف تجد العديد من الرموز اليهودية في كل مكان بالمدينة.ففي مدينة مانادو التي تقع على الحدود الشمالية لإندونيسيا أكبر دول العالم الإسلامي من حيث السكان، يوجد هذا الشمعدان اليهودي الذي يصل طوله نحو 62 قدما وتكلف بناءه 150 ألف دولار، ويعد الأكبر في العالم، ويقول عنه مسئولون محليون إنه تم بناءه بهدف جلب المزيد من السائحين الأجانب.

    ويقول عضو المجلس المحلي للمدينة "ديني وولينج" والذي اقترح بناء الشمعدان بعد أن علم بوجود واحد مثله أمام البرلمان الإسرائيلي "الكنيست": بالنسبة لليهود فإنه أمر جيد أن يروا هذا "الشمعدان" الذي يعتبر رمزا مقدسا لهم ، خارج بلادهم، بحسب صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.

    وتشير الصحيفة إلى أن الأعلام الإسرائيلية والشعارات اليهودية تلصق على الدراجات البخارية، الوسيلة الشائعة لنقل السكان في المدينة، بالإضافة أن هناك "كنيسا" يتردد عليه سكان المدينة من اليهود، وموضوع على هذا المعبد مجسم كبير على شكل نجمة داوود وهو رمز شائع لدى اليهود.

    والتقت نيويورك تايمز أحد الزائرين الأجانب ويدعي "موشيه كوتل" 47 عاما، وهو يهودي يحمل الجنسية الإسرائيلية والأمريكية ويأتي إلى مدينة مانادو كل عام منذ 2003.

    ويقول كوتل – المتزوج من إندونيسية ترجع أصولها لهذه المدينة – إنه عندما جاء للمدينة في أول مرة شعر بالتوتر، لكن الآن فيقول إنه يشعر أنه في وطنه، ويضيف" عندما رأيت الأعلام الإسرائيلية على سيارات الأجرة التي كانت في المطار، شعرت أنني مرحب بي هنا".
    وعلى الرغم من أن إندونيسيا وإسرائيل لا تقيمان علاقات دبلوماسية، إلا أن البلدين بينهما علاقات اقتصادية وعسكرية سرية بحسب الصحيفة.

    وتشير الصحيفة إلى أنه خلال السنوات الأخيرة الماضية، سافر العديد من رجال الأعمال الإسرائيليين للمدينة؛ بهدف الحصول على فرص جديدة لأعمالهم التجارية. ومن أجل ما وصفوه ب"الالتزام بدينهم"، يجمع يهود مدينة مانادو نسخ التوراة من خلال طباعتها عن طريق الإنترنت.

    ويقول توار باليلنجان 27 عاما الذي تشبه ملابسه اليهود المتشددين في إسرائيل : "نحاول أن نكون يهود جيدين".
    وعلى الرغم من هذه المظاهر اليهودية التي تملأ المدينة فإن عدد من اليهود يخشون إظهار هويتهم اليهودية، ويقول أورال بولي جراف :" لا نصرح أبدا أننا يهود ولكن كل سكان المدينة يعلمون أننا عائلة يهودية".

    وعاشت الأقلية اليهودية فى الماضي في المدن التجارية الكبرى في إندونيسيا عندما كانت إندونيسيا تحت سيطرة الاستعمار الهولندي، وعملوا في تجارة العقارات، كما عملوا أيضا كوسطاء بين الحكم الهولندي والسكان المحليين.
    ولم تكن هناك أي مشاعر قوية معادية لليهود أبدا في الماضي، لكن منذ احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية بدأت هذه المشاعر تظهر بشكل كبير بحسب الصحيفة.

    ويقول أنتوني ريد الخبير في شئون جنوب شرق آسيا : مزيد من مشاعر العداء ظهرت في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، وكانت كلها بسبب الصراع العربي الإسرائيلي, ويمثل المسلمون نحو 85 % من سكان إندونيسيا من عدد سكانها البالغ عددهم نحو 220 مليون نسمة


  • #2
    موضوع جميل تشكر اخي الكريم

    تعليق


    • #3





      رهاب الرقم 13



      الخوف من الرقم 13 هو خوف غير عقلاني من الرقم 13، وتعتبر خرافة انبثقت من الخوف من الجمعة الثالث عشر.يعتبر البعض في العالم الغربي المتمدن الرقم 13 رقماً مشؤوماً، ولذا لا يرغب بعضهم أن يرتبط هذا الرقم بأي شيء يخصهم فهم يتجنبون أن يكون رقم منزلهم 13، أو رقم غرفتهم 13 في الفندق أو المكان الذي يسكنون فيه، ولا يرغبون في تناول الطعام على مائدة عليها ثلاثة عشر شخصاً.
      تاريخ




      يرجع البعض مصدر التشاؤم من رقم 13 إلى السريان، فقد كانوا في بداية المسيحية يستعملون القوى العددية للارقام، وبما أن يوم الاحد هو يوم راحة وعطلة لا يجوز العمل فيه بل يكرس للعبادة، فكان السريان يعتقدون أن من يعمل يوم الاحد سيصيبه الشؤوم والحزن ولن يتوفق في عمله في يوم الاحد لان غضب الله سوف يحل عليه، والقوة العددية ليوم الاحد هي 13، حيث أن الألف رقم واحد والحاء رقم 8 والدال رقم 4، وبذلك يكون مجمع القوى العددية ليوم الاحد هو 13.
      ففي روما القديمة كانت تجتمع الساحرات في مجموعات تضم 12، أمّا الرقم 13 فهو الشيطان. والإسكندنافيون القدماء كانوا يعقدون حبل المشنقة 13 عقدة. ويعتقد البعض أن حوّاء أعطت آدم التفاحة ليأكلها يوم جمعة ويفضلون الاعتقاد أنه كان جمعة 13 من الشهر. ويعتقد أيضا أن قابيل قتل هابيل في مثل هذا اليوم.وفي القرن التاسع عشر، كانت شركة لويدز للتأمين البحري في لندن ترفض تأمين أي سفينة تبحر يوم جمعة 13. وحتى اليوم لا تحرّك البحرية الأميركية أي سفينة في هذا الموعد. وفي ألمانيا تم بناء جدار برلين، أو جدار العار، في الثالث عشر من آب 1961م.
      في الثقافة الشعبية

      في أمريكا و الغرب يتشاءمون بشكل عام، من الرقم 13، إذا وقع في يوم جمعة. وفي الثلاثينيات، وعلى ذمة صحيفة “نيو يورك هيرالد” جاء أن المعدل اليومي للزواج في نيويورك وصل إلى 150 زيجة، فيما لا يكاد يتخطى أل 60 نهار الجمعة. والخوف من مصادفة تاريخ 13 يوم جمعة ليس اعتيادياً بل هو مرض اسمه ” باراسكافيدكاتريافوبيا ” ويعانيه في الولايات المتحدة وحدها 21 مليون شخص.ويقوم علماء النفس بمعالجته، يقول الطبيب دونالد دوسي إن العوارض التي تصيب 21 مليون أميركي في مثل هذا اليوم تراوح بين التّوتّر الخفيف والاضطراب والإحساس القوي بالتشاؤم والذّعر. والبعض لا يترك سريره أو يغادر منزله، في حين يقوم آخرون بكل أنواع الطقوس لصد تأثيرات هذا اليوم، وكثيرا ما تظهر العوارض قبل أسبوعين من الموعد وتزداد سوءًا مع اقترابه وتختفي بمجرد انقضائه.وفي العام 1970، انطلق “أبولو 13″ الساعة 13 و13 دقيقة، وفي ثلثي المسافة إلى القمر وقع انفجار في المركبة أجبر الرواد على قطع رحلتهم في 13 نيسان ، بينما في بعض ناطحات السحاب والفنادق في الولايات المتحدة لا تستخدم الرقم 13 في ترقيم طبقاتها وتقفز من 12 إلى 14 – أحيانا يستبدل الرقم 13 بالرقم 12A. وفي بعض المستشفيات لا وجود لغرفة تحمل الرقم 13، وكذلك بعض شركات الطيران فلا تدخل هذا الرقم على رحلاتها.وقد انعكس هذا الخوف من الرقم 13 على السينما، إذ أخرج روب هيدن فيلما بعنوان الجمعة 13 من بطولة جانسن داغجت و سكوت ريفز، وكان الفيلم عبارة عن فيلم رعب يشد الأعصاب

      يتبع

      تعليق


      • #4
        أسرار خلق الله وأسرار دقة صنعته هي أعظم بما لانهاية من قدرة تصور بشر ممن خلق سبحانه, حتى وان كان نبياً مكرما أو ملك مقربا , يكشفها الله لمن يشاء من عباده ويدل على معرفة أسرارها لمن يشاء منهم سواءً كان ( مسلماً له أو كافرا به أو ملحداً لا يؤمن بوجوده ) هو الذي يوري إبراهيم عليه السلام ملكوت السماوات والأرض وهو الذي أعطى قارون أسباب الثراء العظيم لكن إبراهيم عليه السلام أزداد إيماناً إلى إيمان .. أما قارون ( قَالَ إِنّمَآ أُوتِيتُهُ عَلَىَ عِلْمٍ عِندِيَ )
        ( الرقم 13 ) لا يختلف عما في هذا الوجود , ولكن هناك أيادي خفية خبيثة تحاول منذ أمد بعيد جعله رقم شر مشئوم بل ومخيف ,,, مع أن الإسلام والكل يعرف ذلك ليس فيه تطير أو تشاؤم ( قال صلى الله عليه وسلم: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ) بل يجب علينا التفاؤل في كل الأمور في الأسماء والأرقام والأوجه والأماكن والأحداث وكل ما يدور حول مجريات حياتنا اليومية يجب أن نؤمن بأنها أقدرا الله تعالى .
        وأنا لا أقول هنا أنه رقم 13 غير مشئوم أو رقم خير فقط بل أقول أنه من أكثر الأرقام بركة " وفاله حسن " وقبل أن أتحدث عن ذلك أود التأكيد على أن اليهود عليهم من الله ما يستحقون هم من وقفوا خلف تشويه هذا الرقم وجعله رقماً مشئوم وربط التشاؤم مع الرقم 13 خاصة إذا وافق من التاريخ يوم الجمعة ؟ ففي الغرب إذا توافق يوم جمعة مع يوم 13 لا يخرج الكثير إلى أعمالهم وربما البعض منهم لا يخرج من بيته أصلاً ,,, وأظن أنكم أحبتي تعرفون لماذا يتم تشويه يوم الجمعة بهذه الصورة القذرة حتى قالوا في قصصهم المكذوبة أن في ( جمعة يوم 13 ) ساعة نحس كما يفترون ؟ عكس ما يؤمن به المسلمين بأنه يوم فرح وفيه ساعة استجابة لدعاء .
        فالغربيين يكرهون الاجتماع بعدد 13 شخص أو سكن الطابق الثالث عشر أو ترقيم مقاعدهم أو منازلهم أو غرفهم بالرقم 13 والكثير منهم يعزون ذلك لأن الرقم يجلب الشر بزعمهم معتمدين على قصص كثيرة من أشهرها لوحة ( العشاء الأخير ) كما يتوهمون والتي رسمت الحواريين بعدد 12 على طاولة واحدة حول عيسى عليه السلام الذي يتمم العدد ( 13) حيث يؤمن النصارى انه صلب بعد ذلك العشاء مباشرة !!! أو ما يثار من جهة أخرى حول أن الساحرات يجتمعن بعدد 12 ساحرة ويكون الشيطان هو تمام الرقم 13 !!! والكثير من الخرافات المنسوجة من وحي الخيال .
        والمفارقة التي سوف تتعجبون منها وقلة من البشر يعرفونها أن ( رقم 13 ) بنسبة لليهود يعني رمز عظيم يقدسونه أيما تقديس ويعتبرونه رقم القوة الخفي ولهذا تجدونه قد تكرر في ورقة العملة ( الدولار ) حيث يوجد بالعملة الورقية الدولار هرم مكون من 13 درجة، كما توجدون 13 نجمة فوق النسر , و 13 خطاً على الترس ، والنسر كذلك ممسك بمخالب قدمه اليمنى بـــ 13 سهماً وبقدمه اليسرى بــــ 13 غصن زيتون وينسبون تكرار الرقم 13 في ورقة الدولار للمستعمرات البريطانية الثلاثة عشر التي قامت عليه أمريكا في البداية وهذا غير صحيح وإنما أشاعوا ذلك ليوهموا الناس بهذه الخدعة ويخفوا سر رمزهم العظيم الرقم 13 ؟
        فالحقيقة الأولى التي سأكشفها لكم ويجهلها الكثير في العالم هي أن قبائل اليهود عددهم 12 وان ( ملكهم المنتظر ) وهو المسيح الدجال والذي يعد قبيلة قائماً بذاته سوف يتمم حال ظهوره عدد النصر والقوة اليهودي الذي يشتاقون إليه وهو عدد 13 وهذا هو سبب هوسهم المجنون بتحويل الرقم 13 إلى رقم السلطة القوية ورقم الهيمنة الكونية عندهم حتى قالوا أن من يفهم الرقم 13 ربما يحصل على مفاتيح الطاقة والسلطة بزعمهم ,,, قال تعالى
        ( وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ ) فعدد عيون الماء جاء بعدد الأسباط ولم تكن عيناً واحده يشرب منها الجميع وذلك لتفرقهم وتفرق قبائلهم الأثناء عشر ,,, ويؤمن اليهود أن تفرقهم ينتهي بظهور ملكهم ( المسيح الدجال ) ليتم العدد 13 فتتم لهم العزة والاجتماع والقوة الجبارة في الأرض كما يتوهمون حدوثه بعد ظهور دجالهم الأعور أحد أكبر فتن آخر الزمان .

        والحقيقة الثانية التي اكشفها لكم هي واجهة الفيس بوك والتي تشير إلى صورة لثلاثة عشر شخص ( وأنا على يقين تام أنكم تمرون عليها صباحاً ومساء ولم يخطر ببالي أحدكم إلى ماذا تعني هذه الصورة !!! ) مع أن هذه الواجهة تمثل ( أحد أكبر وأبرز المواقع الاجتماعية بالعالم ) وهو الفيس بوك ,,, وهنا تدركون اليد اليهودية الماكرة بواضحة وأحلامهم تتكشف لكم يوم بعد يوم مع قليل من التفكر والتدبر ومزيد من الاطلاع العميق وفي وقت قادم ستقرئون وتسمعون تبريرات كثيرة حول ( عدد الثلاثة عشر شخص ) على واجهة الفيس بوك ولكن كلها أحبتي الكرام تبريرات لتغطيت الحقيقة ليس إلا .
        *** وهنا ألا يحق لـــ RGRKST
        أن يتسائل مادام الغرب يؤمن بأن ( الرقم 13 ) هو رقم مشئوم لهذه الدرجة أليس من باب أولى أن يعتبروا موقع الفيس بوك >>> موقع مشئوم !!! حين أصبحت الوجوه الثلاثة عشر تشكل واجهته الرئيسية ؟؟؟
        وأنا هنا لا أود أن أطيل وأتحدث عما يحاك وما يطمح اليهود لتنفيذه في ( العام 2013 م ) نعم فهناك من يخطط لأجل أن يكون عام دمار للعالم وانتصار لقوى الطغيان ,,, ولكني ولعدم التوسع في هذه القضية سأطرحها في مقال مستقل عن أهداف الغرب الحقيرة في عام 2013 م والذي تم التمويه عنه بدعايات كبيرة وأفلام تحاول تشتيت الأذهان مثل المقالات الكثيرة التي نشرت والبرامج الكثيرة التي تحدثت عن نهاية العالم بزعمهم في عام 2012 م حتى بلغ بهم الأمر لإنتاج فلم بتكلفة ضخمة حول نهاية العالم في 2012 م ؟؟؟ وما كان ذلك إلى تمهيد وتوطئة للعام 2013 م واعدكم بمقال منفرد إن شاء الله عن أهدافهم وعن توقعاتي لما تؤل إليه الأمور ... مع أني أراها بإذن الله مبشره لنا , وشر ودمار عليهم والله اعلم .
        نخلص أيه الأحبة أنهم يريدون بالقوة جعل ( الرقم 13 ) رقم مشئوم مع انه رقم خير وفأل حسن كما قلت لكم , فلماذا أنا متيقن بأن رقم 13 هو بشارة خير ؟ أولاً لابد أن أخبركم أنه وفي حياتي الخاصة مواقف كثيرة بلا شك لا تهمكم ولا تعني لكم شي إلا أنها كانت مهمة بنسبة لي ففي يوم 13 من الشهر الخامس الهجري لأحد الأعوام الماضية أنجاني الله من شر عظيم جداً وفرج لي كربة ومحنة كنت قد وقعت فيها وعندما وجدت قصاصة ورقية كتبها لي أحد الأصدقاء صعقت عندما رأيتها مذيلة بتوقيعه وتاريخ اليوم 13وهو نفس اليوم الذي نجوت فيه مما جعلني ابحث في هذا الرقم حتى آمنت انه رقم عجيب وانه سر من أسرار الله وأن فيه خير لأمة محمد صلى الله عليه وسلم ,,, وليس كما يزعمون .. والآن وبعد هذه المقدمة لنبحر سوية ولأكشف لكم جوانب من جمال هذا الرقم الذي تجهلونها بالتأكيد !!!
        فمن بشائر هذا الرقم العظيمة وأسراره الدفينة أن آية اليسر في القران عدد حروفها 13 حرفاً قال تعالى ( إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) الآية 6 سورة الشرح ومن بشائر الرقم أن الرسول صلى الله عليه وسلم حين أتم 13 عام فرج الله كربة وأخرجه من البلد الظالم أهلها وأنهى سنوات الظلم والاضطهاد التي كان يعانيها وفتح الله لنبيه أبواب العزة والتمكين وآته مفاتيح المدينة المنورة لتكون عاصمة الأمة الإسلامية الخالدة كما تكتمل فرحة المسلمين في كل عالم جديد تحديداً في يوم 13 من شهر ذي الحجة من كل عام على ما أنعم الله عليهم من إتمام الحج إلى بيته العتيق وربما يقول البعض يتم الحج في اليوم الثاني عشر وهذا صحيح كما قال تعالى ( فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) 203 البقرة ,,, ولكن النبي صلوات ربي عليه وسلامه تأخر ورمى في اليوم الثالث عشر وهذا هو الأكمل كما هو معروف ومن أهم ركائز حياتنا اليومية هو تاريخنا الهجري العظيم الذي تقوم عليه كل تواريخنا كمسلمين وكذلك مواعيدنا ودخول أشهر السنة عندنا ,,, بداء هذا العد التاريخي كما تعرفون من ( السنة الثالثة عشر ) حيث انك تضيف رقم 13 مع كل عام تعيشه في حياتك لتعرف كم عام مضت على مبعث الرسول صلى الله عليه وسلم فنحن الآن في العام 1433 هـ نضيف لها 13 عام فيكون لنا الآن من بعثت الرسول صلوات ربي عليه وسلامه ( 1446 عام تقريباً )ومن فأل هذا الرقم الجميل أن جعله الله رؤيا لنبيه الكريم ابن الكريم ابن الكرام قال تعالى في سورة يوسف ( إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ ( والأحد عشر إخوته وتمام الثلاثة عشر أمه وأبيه عليهما السلام فكان سجود 13نفس ليوسف في الرؤيا بشارة ليعقوب عليه السلام عندما فقد يوسف أنه سيعود بإذن الله ولهذا لم يقنط من رحمة الله لان تفسير الرؤيا لم يقع ,,, حتى ذهبوا إليه بعد سنوات وسجدوا له حول العرش وعلم يوسف عليه السلام أن ذلك تفسير ما رآه من قبل ,,, قال تعالى (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا )ومن المعلومات التي أنا على يقين أنها بلغتكم أن الكعبة المشرفة تتوسط العالم ولكن أنا على يقين كذلك بأن الكثير لا يعلم أنها تبعد عن الجهات الأربعة 13 ألف كيلوا متر مما جعلها تتوسط الكرة الأرضية فتكون بحق كما سمها الله تعالى أم القرى (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا ) 7 الشورى ولا شك أن هذا الرقم ينير بوهج وضاء في تاريخ أمتنا وما هو إلا فأل حسن تشع منه أنوار الخير ,,, وأنا اليوم فتحت لكم الباب عبر هذا المقال وسوف أدعه مفتوحاً على مصراعيه لكي تبحثوا انتم بأنفسكم وتعرفوا الكثير من المعلومات والأسرار حول ( بركة الرقم 13 وارتباطه العميق بالإسلام وأهل الإسلام ) وانه حقاً رقم فال سعيد ليس كما يحاول الغرب أو اليهود أو غيرهم من جعله رقم شر مؤكدين أن شره يزداد إذا وافق يوم جمعة ؟ بل انه رقم خير وتزداد بركته بلا شك إذا وافق يوم جمعة ... والله اعلم ...


        يتبع

        تعليق


        • #5

          رقم 13 وقدسيته عند أعضاء النظام الدولي الجديد

          لا شك أن رقم 13 له قيمة خاصة , وحين نعود للوراء فإننا نجد ذلك فيما أقَّره العزيز العليم في الرسالات الكبرى ؛ فجعل ليعقوب (إسرائيل ) 12 ولداً بينما يشكل - إسرائيل عليه السلام - نفسه رقم الثالث عشر ؛ ولدى رسالة عيسى بن مريم عليه السلام إثني عشر حوارياً بينما هو نفسه رقم الثالث عشر ؛ وهكذا في رسالة الإسلام الكبرى كان للرسول صلى الله عليه وسلم إثني عشر نقيباً في بيعة العقبة ؛ بينما هو عليه السلام رقم الثالث عشر ؛ و في الثورة العباسية الكبرى ضد الدولة الأموية حيث أسس الثورة محمد بن الحنيفية فقد أقامها بإثني عشر نقيباً بينما محمد بن الحنيفية ثم بعد وفاته إبنه ثم انتقلت رئاسة الثورة ليد محمد بن علي بن عبدالله بن عباس حيث كانوا على التوالي يشكلون رقم ثلاثة عشر بالثورة .
          وتؤكد بعض الآراء في العصر الحديث أن مجموعة فرانكفورت من إثني عشر ملياردير يهودي قد شكلوا مع شخص ما قيادة دولية جديدة عام 1776م أطلق عليها إسم النظام الدولي الجديد ؛ حسب وثيقة الدولار فئة دولار واحد .

          وحين نستعرض ورقة الدولار فئة دولار واحد نجد العجب , أنظر إلى الوجه الثاني , إنك ستجد دائرتين يمينا ويساراً , أما اليمين فيوجد صقر عليه علم غير معروف , وفي رجل الصقر اليمين يوجد 13 سهم ربما ترمز هذه السهام إلى القوة العسكرية , أو مجموعة الحرب داخل قيادة النظام العالمي الجديد ؛ وفي رجل الصقر اليسرى يوجد 13 ورقة زيتون , ربما هي تعني أن على العالم الاستسلام لمشيئة النظام الدولي الجديد الذي تشكل في عام 1776م أكثر منها عرض للسلام ؛ أو ربما تمثل مجموعة الاقتصاد والسلام داخل تلك القيادة ( قيادة النظام الدولي الجديد ) وفوق رأس الصقر توجد باقة أشبه بباقات الورود ولكنها وفي داخلها 13 نجمة سداسية إسرائيلية تشكل هي أيضاً نجمة سداسية يهودية , ولعلها تعني أن أهداف اليهود هي ما يسعى النظام الدولي الجديد لتحقيقها .

          ثم نأتي إلى الدائرة اليسرى فيوجد هرماً زجاجياً من 13 درجة تحت الماء - مياه المحيط الأطلسي- وحوله المياه , وفي أسفل الدائرة يوجد كلمة (العرش العظيم) رئيس النظام الدولي الجديد ؛ أوعرش إبليس في مثلث برمودا , قال الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يسأل ابن صائد (صاف بن صياد ) ((ما ترى ؟ قال : أرى عرشاً على الماء , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ترى عرش إبليس على البحر...)) (صحيح مسلم 18/ 49) , وفي أعلى الهرم عين كأنها ترمز إلى الشمس , أو ربما ترمز إلى السامري أو المسيخ الدجال لأنها عين واحده والثانية ممسوخة , أو ربما تعني القدرة التي مكنه الله منها على معرفة ما يدور في العالم وهي ربما ترمز إلى السيطرة على العالم من خلال شبكات ووكالات التجسس والاستخبارات , وهناك كلمتان في أعلى الشعار, Annuit Coeptis وتعني أن مهمتنا تكللت بالنجاح , وهي الكلمة التي ردد جورج بوش الصغير عبارة مشابهة لها حين أعلن سقوط بغداد "المهمة أنجزت " , وعبارة ((Novus Ordo Seclorum )) في أسفل الشعار تعني " النظام العالمي الجديد " , ويرى هؤلاء أن هذا الشعار تبنته الماسونية بعد دمجها بالأجهزة النورانية إبان مؤتمر فيلمسباد في عام 1782م كما يرى آخرون أن تلك العبارة ذكرت في بروتوكولات صهيون .

          إنك ترى رقم 13 محرماً على العالم استخدامه فالشوارع بالدول الغربية تنتقل من الشارع رقم 12 إلى 14 دون أن تجد شارعاً يحمل رقم 13 , والفنادق تحمل أدوارها و أبواب غُرفُها رقم 12 ثم 14 دون المرور بالرقم 13 ؛ وكما يرى د. مراد هوفمان بقوله " وكما أثبت الغياب الواضح للرقم 13 على أبواب الفنادق فهذا يعني أن هذا الموقف منتشر بل ومتمكن خارج نطاق الدين الإسلامي ".
          , هناك من يعطي تفسيراً غريباً يقول بعض المطلعين إن اتفاقية قد وقعت في مثلث برمودا عند عرش إبليس بين إبليس و الاثني عشر مليارديراً يهودياً الذين شكلوا تحالف فرانكفورت الاقتصادي للسيطرة على العالم , فضمت الاتفاقية 13 شخصاً وأن عراب هذا الاتفاق هو هارون السامري ( صاف بن صياد أو المسيخ الدجال ) الذي يعيش بين الناس في فلوريدا أو في مثلث برمودا , متخذين من الآية التي تقول (( قال فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس وإن لك موعداً لن تخلفه...)). ويذهب أهل هذا الرأي إلى أن السامري لا يزال حياً وهو عراب تلك الاتفاقية , ويرى بعض الكتاب المسلمين أنه دُعي لاحتفال في خراسان ببلاد فارس عام 200ه وحضر هو نفسه ذلك الإحتفال الذي كان على شرف من أسموه بأنه ملك اليهود في آخر الزمان , وأنه حين دقق في صفاته وجدها تنطبق تماماً على مواصفات صاف بن صياد , وقد سجلت تلك الإتفاقية التي يقال أنها وقعت بالمحيط الأطلسي بتاريخها مرموزة على ورقة الدولار فئة دولار واحد بتاريخ عام 1776م , وبدأ أركان هذه الثورة الدولية الجديدة العمل فوراً وقد وقعت الثورة الأمريكية في نفس العام باتفاق من 13 ولاية أمريكية مع العلم أنه ربما كان بالإمكان أن ينضم للثورة الأمريكية أكثر من هذا العدد , وبعد 13 سنة وقعت الثورة الفرنسية , فهل هذا كله يعطينا تفسيراً تقريبياً لمضمون عبارة " روح عام 1776م .

          يرى البعض أن المقصود بعام 1776م هو الثورة الأمريكية فمن جهة فقد تكون الثورة قد قررت بعد توقيع تلك الإتفاقية ؛ ومن جهة أخرى فإنه من الصعب أن نقتنع أن فوكوياما يعنيها لأن هذه الثورة لم تمنح العبيد السيادة , فقد ظلت العبودية بأمريكا حتى عام 1963م , إثر مسيرة السود بواشنطون والتي فاقت نصف مليون أسود بقيادة مارتن لوثر كنج . وخطابه المشهور يومئذ (( لدي حلم )) , عندها فقط قامت الكثير من الولايات بإلغاء تشريعات الفصل العنصري في المدارس والمسارح والأتوبيسات , ولم يكن الفصل بين قضيتي الجنس بالمعنى السلالي والحقوق المدنية أمر اً وارد اً بالمرة في الحالة الاميركية , وان هذا الامر ينطبق كذلك على اعلان الاستقلال عام 1776م, فعندما كتب توماس جيفرسون ان كل البشر ولدوا متساوين كان يقصد بالبشر الذكور البيض من الفئات العليا من الطبقة الوسطى .

          ورغم أن الشعار الأمريكي الذي يوجد على فئة الدولار قد كتب عنه الكثير إلا أنه لايزال يكتنفه الكثير من الغموض , ويذكر د. فؤاد شعبان قصة أخرى (( والشعار الذي تم تبنيه وإقراره في 20 حزيران عام 1782م , في جلسة الكونجرس الأمريكي يحمل على الوجه الأول : النسر الأمريكي الأبيض ...يرتدي ترساً عليه ثلاثة عشرخطاً عمودياً باللونبن الأبيض والأحمر , تحت وشاح أزرق ويمسك النسر بإحدى رجليه غصن زيتون وبالأخرى حزمة من ثلاثة عشر سهماً , ويمسك بمنقاره شريطاً كتب عليه عبارة ((من التعدد وحدة )) ورقم الثلاثة عشر هو عدد الولايات التي تشكلت منها الولايات المتحدة الأمريكية عند حصولها على الاستقلال , أما التاج فوق رأس النسر فيتألف من شمس تطل من وراء الغيوم وتحيط بمجموعة من النجوم على شكل نجمة داوود في أرضية زرقاء .
          أما الوجه الثاني فتوجد على قمة هرم غير مكتمل عين ضمن مثلث تحيط بها الشمس, فوق العين توجد عبارة (الله يرعى عملنا). وتحت قاعدة الهرم الرقم 1776م إشارة إلى عام الاستقلال , وتحته عبارة العالم الجديد .هذا الشرح هو ملخص ما جاء في القانون لعام 1782م بإقرار الشعار .

          ولعل هذا هو التفسير الرسمي للشعار – كما يقول د. فؤاد شعبان - والذي ليس بالضرورة يتبنى كل الحقيقة , لكن تظل هناك الكثير من الأسئلة , ويعلق أحد الأمريكيين على الشعار قائلاً (هو إعلان مبادئ بالنسبة لأمريكا ورسالتها إلى العالم وهو دليل للدرب [ خارطة طريق ]...وعلى ذلك فهو رسالة بليغة لنا من أولئك الذين منحونا حريتنا , ولا يزال أفضل رمز لرؤياهم التي أسسوا لها ...) وقد كانت اللجنة المكلفة بإعداد الشعار قد ناقشت عدة أفكار من قصة موسى مع فرعون ؛ بل إن النسر قد أخذ كرمز للإسرائيليين وأرض الميعاد , كما أكد صموئيل شروود أنه قد اقتبس من سفر الخروج قول الرب لبني إسرائيل ( لقد شاهدتم ما فعلته بالمصريين وكيف حملتكم على جناح النسر وأحضرتكم إلي ) كما أن هناك تساؤلات حول نجوم داوود , فدائرة الشمس التي تعلو رأس النسر ؛ فقد تبين الوثائق المتصلة بتطور شكل الشعار أن الصيغة التي أقرها المجلس الاتحادي تحتوي على ثلاث عشرة نجمة مبعثرة على شكل مجموعة عشوائية داخل قرص الشمس لكن المجلس أقر في 20 /6/1782م صيغة الشعار النهائية فإذا بالنجوم الثلاثة عشرة تشكل نجمة داوود في قرص الشمس, وليس في المصادر الأولية...مايدل .. على سبب تغيير شكل مجموعة النجوم أو مراحل هذا التغيير ... إن عملية وضع صيغة الشعار الوطني ...لها دلالات واضحة من حيث رموزها ...المتصلة بالفكرة الصهيونية وأرض الميعاد ).

          وقد كانت ولاية فرجينيا في عام 1776م أول ولاية أمريكية تمنح الحرية الدينية في بداية الثورة، حيث نزعت فرجينيا، على غرار العديد من الولايات الصفة الرسمية عن الكنيسة الانغليكانية التي كان الكثيرون يربطون بينها وبين الحكومة الملكية البغيضة. ضَمِنَ دستور فرجينيا سنة 1776 م لكل شخص المساواة في ممارسة دينه بحرية .
          هناك من يرى أن التاريخ الأمريكي ملئ بالأساطير والخرافات التي تأسست عليها ثقافة العنف الأمريكية وسياسة الإرهاب الأمريكية في داخل أمريكا والعالم ( بدءاً من "العهد المقدس" الذي أبرمه الحجاج في سفينة ماي فلور مع يهوه في عرض المحيط الأطلسي [ ربما هي إشارة لهذه الإتفاقية السرية ]وانتهاء بمكالمة الرئيس جورج بوش معه [ أي مع الإله يهوه ] في البيت الأبيض قبل إعلان الحرب على العراق واعتقاده بأنه " موسى العصر " ) .
          ويربط الكاتبان منصور عبدالحكيم وزميله بين كلمة النظام الدولي الجديد الموجودة بقوة بين البروتوكول رقم (23) والذي نادى به الرئيس بوش بالتسعينات , وبين ما هو موجود على عملة الدولار فئة دولار واحد ويقولان (( و هذا مؤشر على أن المخطط أصبح في مراحله الأخيرة ؛ حيث أن البروتوكول الثالث والعشرون قبل الأخير , وما بقي عليهم للوصول إلى هدفهم النهائي , سوى تنفيذ البروتوكولين (24)و (25) وهما المتعلقين بالعولمة بجانبيها الثقافي والاقتصادي)) .
          لعل الأكثر ترجيحاً أيضاً في حال صدق محللوا معاهدة المحيط الأطلسي ذات الرقم 13 التي وقعت في عام 1776م ؛ فقد تمخضت – تلك المعاهدة فيما يبدو - عن الثورة الفرنسية بعد 13 سنة أي في عام 1789م ؛ بحيث تم دمج للحضارتين اليهودية – النصرانية تحت مسمى جديد هو الحضارة الغربية أو الرأسمالية الغربية ويقول د. مراد هوفمان : ( وطبقاً لما يراه هؤلاء , فإن المجتمع الغربي , والذي يتميز بالديموقراطية الجماعية , وسيادة القانون والتوجه التقني ( أو بمعنى آخر : مجتمع لسوق صناعي رأسمالي بالكامل ) , يعترف أن تطوره الذي حصل عليه إنما هو بفضل , وبتطبيق القيم اليهودية – النصرانية التي صاغتها المشاعر الإنسانية المتحررة .



          تعليق


          • #6
            يعطيك العافيه.

            تعليق

            يعمل...
            X