إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حضارة راما

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حضارة راما



    حضارة راما

    تعد هذه الحضاره من اكثر الحضارات التي يحوم حولها الغموض و ذلك لقلة المخطوطات التي تحدثنا عن هذه الحضاره و السبب الاخر لما تحويه هذه المخطوطات من اكتشافات رهيبه قد تثير الجمود عند علمها لاول مره دقيقا لا يعرف مني نشأت هذه الحضاره و لكن تعود نشأتها الي حوالي 8000 قبل الميلاد , نشأت هذه الحضاره في وادي الهند و هو في المنطقه الممتده بين الهند و باكستان علي طول نهر وادي السند بين الهند و الشواطيء الباكستانيه .
    احتوت هذه الحضاره علي مخطوطات مكتوبه بلغتهم الخاصه و هذا بحسب ما وجد في تنقيبات عام 1920 في مناطق عده في الهند منها مدينة سوكور و هارابا علي الرغم من ان العديد من الاثار قد دمرت في مدينة هارابا نتيجة انشاءات السكك الحديديه في عام 1857 حيث وجد العديد من المجوهرات من معادن ثمينه وضعت بدقه و الفخار و التماثيل تظهر كل هذا الكائنات و براعه كبيره و الذوق الرفيع ادوات و اواني مصممه بشكل جيد تبين ان هذه الحضاره ماهي الا حضاره راقيه تعتني باناقتها .
    في الصوره مكان تنقيب في هذا المبني في هارابا هي تلك انقاض معبد محطه توليد كهرباء مصنع لا احمد يعرف ؟
    و لكن بسبب وجود اشعاع نووي وجدته الحكومه الهنديه في موقع موهينجو دارو هذا ما دعي الحكومه الهنديه لاغلاق الموقع و هذا ما يخبرنا به التاريخ بان حضارة راما انتهت بفعل حرب نوويه







    يتبع














  • #2

    ( تابع ) حضارة راما


    المركبات الفضائيه


    تروي القصص و المخطوطات الهنديه بأن هذه المركبات قد انتشرت بشكل كبير و كانت عباره عن ثلاث انواع :
    فيمناس : و هي مخصصه للنبلاء و هي مركبات فرديه و تستخدم في الانتقال من مدينه الي اخري .
    بوشكاس : و هي مركبات نقل جماعيه للافراد و تستخدم للانتقال من قاره الي اخري .
    التراس : و هي مركبات سريعه جدا و تستخدم للذهاب الي الفضاء .
    فعلي سبيل الذكر لا الحصر في الشرق الاوسط كان هناك وسيلة تنقل طائره ذكرت للملك سليمان . و هناك ايضا حضارة اطلانتس كانت لديهم مركبات اخري . حتي بأن بعض الحضارات كانت لديهم مركبات متطوره قادره علي الطيران و الابحار في اعماق البحار .

    و قد ذكرت في المخطوطات طريقة صناعة المركبه فيمانا , حيث كتب في نصوص العاملين : ( جسد المركبه يجب ان يكون قويا و متينا و في نفس الوقت يجب ان تكون المركبه خفيفه كالطيور العظيمه مصنوعه من ماده خفيفه كالطيور العظيمه مصنوعه من ماده خفيفه , في داخلها يجب ان تحتوي علي محرك الزئبق و يوضع تحته جهاز تسخين معدني , ان مادة الزئبق لها الفضل الاكبر في تحريك السفينه و الشخص الذي بداخل السفينه قد ينتقل الي اماكن كثيره في السماء باستخدام هذه المركبه ) .
    نلاحظ ان مادة الزئبق لها الفضل الكبير في الطيران للمركبه فهل هو صحيح بان الزئبق هو ما جعل المركبه تتحرك مع العلم بان علمائنا في الوقت الحالي قد نسوا هذه الماده و لم تعد تستخدم

    تتحرك هذه المركبات بحركات صعود و هبوط عامودي و هو ما يستخدم حديثا مع المركبات النفاثه و كما يمكنها الميلان الي الامام و الي الخلف و الانتقال الي اي مكان علي سطح الارض في السماء و الهوط الي الارض .
    لا يمكن هذه التقنيه ان تاتي من لا شيء في الحقيقه لقد قام العالم الامريكي ريتشارد تومسن بدراسة مقارنه بين نوعين من مركبان الفيمناس و بين تقنيتين موجودتين في الوقت الحالي و كانت النتائج مثيره الي حد كبير .

    تقسم الفيمناس الي قسمين :

    النوع الاول : و هو عباره عن مركبات لها تروس و حلقت باستخدام اجنحتها مثل الطيور و هي مركبات من صنع الانسان .

    النوع الثاني : غير معروفة البنيه و لا حتي كيفية طيرانها و الماده الدافعه بها و بشكل عام هي ليست من صنع البشر .

    اما النوع الاول فقد تم ذكر وصفه في النصوص السنسيكريتيه القديمه في العصور الوسطي التي تحدثت عن اللالي و الجواهر و الالات الميكانيكيه و الحربيه فهي عباره عن مركبات خشبيه و تطير بواسطة اجنحه كما هي طائراتنا في الوقت الحالي و اطلق عليها اسم فيمناس .

    اما النوع الثاني فاشكالها تختلف عن اشكال المركبات التي في وقتنا الحالي و يعود ذكرها الي العصور القديمه المذكوره في النصوص السنسيكريتيه القديمه و لها اشكال غريبه قد تتقارب مع اشكال المركبات الفضائيه التي كثيرا ما نشاهدها في افلام الخيال العلمي حتي ان طيار هذه المركبه يتمتع بنفس القدره التي لدي طياري المركبات الفضائيه .
    يقول الاشخاص من سلالة محاربي يادو عن وصفهم للمركبات الفضائيه بانهم راوا هذه المركبات في المساء و الارض و راوها فوق راس التله او تطفو فوق سطح الماء الطائره رائعه كانت تحلق في السماء مثل الالعاب الناريه و تجعل الاشخاص غير قادرين علي الحركه ان هذا الوصف مشابه لوصف الاشخاص الذين قالوا بانهم راوا مركبات فضائيه في وقتنا الحالي .
    هذا ما جعل الامبراطور اوشكا يؤمن بصحة الكتابات التي تحدثت عن المركبات الفضائيه و مركبات الفيمناس و يقضي كل حياته لحماية شعبه من الاضرار بهم بواسطة هذه المركبات فقام بتشكيل مجموعه سريه دعيت هذه المجموعه بمجموعة التسعه اشخاص الغير معروفين تشكلت هذه المجموعة من 9 علماء كان هدفهم اخفاء و حفظ التاريخ و ابعاد الناس عنه خوفا من ان يحصل لهم ما حصل لحضارة راما و ما ادي الي دمارها . و هذا ما جعل العديد من الحقائق حول هذه الحضاره تختفي و تندثر حيث يخشي المؤرخون ان مجموعة التسعه الغير معروفين قد قامت بتدمير بعض الادله و المخطوطات و ذلك خوفا من البشر و
    ذلك لان الانسان يحب اللعب بالنار .











    يتبع

    تعليق


    • #3


      ( تابع )حضارة راما

      جسر راما المندثر

      كما هي الحضاره الفرونيه لا تزال الشوائب تدور حول هذه الحضاره و مدي التطور الذي كان يعيشه سكان هذه الحضاره حيث ما تبين من خلال الدراسات و اعمال التنقيب الاحفوري في بلاد السند بأن هذه الحضاره التي ظهرت و اندثرت قد كان لديها كتابتها الخاصه و لغتها الخاصه التي لم تفهم حتي اليوم كما ان هذه الحضاره قد احتوت علي نظام اجتماعي و صحي عالي جدا و متطور و هذا النظام لم يتواجد في اي حضاره اخري ولا حتي الحضاره الفرعونيه او حضارة بلاد الرافدين احتوت هذا النوع من التخطيط و التطوير .
      ما عدا علي الاغلب حضاره اخري موجوده في الطرف الاخر من الارض و هي ايضا يحوم حولها الغموض و هي حضارة الاوملك الي جانب ذلك ما تبقي من الحضارات التي قامت في الهند .
      في ماهاباليبورام في جنوب الهند و تقول اسطوره ان المدينه كانت مغموره 10,000 سنه مضت و مع ذلك قبل تسونامي 26 ديسمبر 2004 انحسرت المياه بعيدا جدا و شهد سكان البلده ظهور انقاض معبد و منزل حجر فضلا عن الفيل و اسدين عمالقه منحوته من الجرانيت قبل عامين , و كان جراهام هانكوك قد اقم رحله استكشافيه تحت الماء و كشف عن وجود الماسونيه و الجدران و الاطار المؤرخه من قبل 6,000 الي 10,000 سنه كما في الاسطوره .

      حيث تقول الاسطوره بأنه في مكان ليس ببعيد عن شاطيء الهند و سيرلانكا و البرزخ الذي يربط شاطئي البلدين اسطوره يطلق عليها جسر ادم او جسر راما بحسب ما ورد عن الرامانيين بأن هذا الجسر قد بني من اجل راما لكي يصل الي جزيرة سيرلانكا حيث حبست زوجته سيتا من قبل الشيطان الملك ريفانا و هذا ما اكدته الدراسات الجيولوجيه حيث ان جسر راما هو عباره عن سلسله من الشواطيء الرمليه التي تمتد من جزيره سيرلانكا علي ساحل كورومانديل في الطرف الجنوبي من الهند .

      بحسب الادله الجيولوجيه فان طريق ادم هو عباره عن جسر ممتد بحوالي 20 ميلا طوليا و هو الان غارق تحت سطح البحر بحوالي 90 مترا و طريقة بناء هذا الجسر تدل علي ان هذا الجسر قد بني من قبل اشخاص بحسب انحنائاته الرامانيين و الدراسات الاثريه تتفق علي امر بان البشر قد سكنو في سيرلانكا قبل 1.7 مليون سنه حتي ان عمر هذا الجسر مشابه لهذا العمر .

      مرفق صوره مأخوذه بالقمر الصناعي لوكالة ناسا توضح فيها جسر راما او جسر ادم بين الهند و سيرلانكا حيث اخذت هذه الصوره في عام 2002 و عندما تم ايجاد هذا الجسر ايقن الجميه بان الرامانيين علي حق .

      ايضا في الهند في شمال شرق هذه المره في فبراير عام 2002 قبالة سور في خليج كامباي التقطت اجهزة الملاحه و السونار اشكال مربعه و مستطيله تحت عمق 50 متر في البحر حيث وجد في هذه المنطقه العديد من التحف و الحلي و الاثار التي اثارت دهشةعلماء الاثار نظرا لتطورها .






      تعليق


      • #4
        (تابع) حضارة راما
        المركبات الطائره

        احتوت حضارة راما علي 7 مدن دعيت هذه المدن بالممالك السبعه او ما يطلق عليها seven rishis كانت هذه العواصم السبعه تنعم بالرفاهيه حيث كانت تحوي كل منها علي اكتفائها من الطعام و الشراب .
        لم يقتصر التطورلدي حضارة راما فقط علي احتوائها علي كتابه و لغه خاصه ولا علي احتوائها علي نظام صحي و اجتماعي متطور فقط انما تعدي تطور هذه الحضاره الحدود حتي غدت من اكثر الحضارات تقدما عبر التاريخ و ذلك لما احتوته هذه الحضاره من اختراعات تعد جديده في تاريخنا البشري الحالي و ما يعد من ابرز ما احتوته هذه الحضاره و هو شيء قد لا يصدقه البعض الا و هو احتوائها علي الطائرات , اجل انها تحتوي علي الطائرات

        حيث ان طائرات راما يمكن السفر بها الي اي مكان في الكره الارضيه و حتي الذهاب الي القمر و النجوم .
        و لكي تطير من مدينه الي اخري كان للنبلاء طائراتهم الخاصه التي اطلق عليها اسم ( فيمناس ) و للسكان طائرات اخري اطلق عليها اسم بوشباكس بحسب ما ورد في نص جاين في 850 قبل الميلاد بان هذه مركبات البوشباكس كانت تنقل الطبيعه و عدد كبير من الاشخاص من مدينه الي اخري .

        بصرف النظر عن فخامة ابنية هذه الحضاره و اثارها و نظامها الاجتماعي المتطور و ما احتوته من بنيه تحتيه متطوره للغايه و كيفية توزيع مساكن العاملين فيها بشكل منتظم ضمن العواصم السبعه لا يمكننا تجاهل التطور العلمي الذي كانت تشهده هذه الحضاره في زمن ما قبل الطوفان الاكبر او ما يعرف بطوفان نوح .
        بعد ان قام خبير الاثار الهنديه الان دانيلو بتسخير حياته كلها في فهم النصوص السنسكرتيه القديمه توصل الي اكتشاف مذهل : بان المركبات الفيمناس كانت تحتوي علي جوهرتين كبيرتين من الالماس في مقدمتها و حجران من الياقوت اصغر من الالماس في مؤخرة المركبه و الالماس قد تالق بلونه الابيض اللامع و الياقون بلونه الاحمر .

        هذا تماما ما يشابه في وقتنا الحالي مصابيح السيارات في الام الابيض و الخلف الاحمر .
        حقا ان التاريخ يعيد نفسه و ما الكون الا عباره عن دائره ما ان تنتهي حتي تبدا من جديد و هذا الدوران اما ان يتقلص و يتلاشي في الفراغ او يتمدد و يتبدد في الفضاء .
        يتحدث التاريخ بانه خلال فترة العصر الفضي كان هناك العديد من المركبات التي اجتاحت السماء و كانت تبدو للناظر لها اما عباره عن وهج ضوء ابيض ناتج عن المصابيح الاماميه او وهج احمر ناتج عن المصابيح الخلفيه .

        و هنا يتبادر الي الذهن سؤال من اين اتت فكرة وضع مصابيح في المركبات الحديثه في وقتنا الحالي ؟ و الاجابه بان كل ما يتطلبه الامر هو العوده الي مكتبة التاريخ فسوف تجد فيها ضالتك فالانسان لا يكتشف شيء جديد في الكون انما هو يجد ما كان مكتشفا و هذا ما بينه لنا التاريخ كلما تعمقنا في دراسته و فهمه










        تعليق

        يعمل...
        X