نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
يا اخ هنبال انا بمشاركتي علقت على الموضوع لكن انت رديت على مشاركتي بأسلوب غير مناسب يظهر فيه عدم فهمك السديد للتوحيد رحت خالط التوحيد بالمعاملات و كأنك تتهم التوحيد . و هذا اسلوب خلط الكلام على كل حال اخي انت ما بدك تنزل لمستواه . ليش بأي سماء ساكن . انا يلي بعرفه انا كلنا على الارض الا اذا كنت امخمن حالك عيسى ابن مريم فهو البشر الوحيد في السماء . و اي جائزة اخوي احتفظ فيها . ما حدا فينا بيعرف الثاني تقريبا لذلك انصح نفسي و اياك نصيحة الكبر امره عظيم فاحذره بارك الله فيككلنا هون قاصدين الكريم واذا حدا فيما اشتدت لهجته شوي مع الثاني فهذا ربما يكون بسبب ضيق العيش او تسلل اليأس لا نقول ان له الحق لكن هذا الغالباما ان يصل الامر ان يتكبر احدنا على الآخر فهذا يضر بصاحبه و لا يتعداه الا اذا تم الرد هناك الكثير من الكتب التي تتكلم عن هذا الموضوع اي اللجم و المحبة و خلافه ....تم حرق اربع كتب و لله الحمد ما طليناش شو فيهن لان و الشغلة مش صنع قنبلة فقط جد الكتاب و انسخ الطريقة
اخي الكريم التوحي اقسام وانواع ولا ينحصر كما تعتقد في العبادات
وانصحك بكتاب التوحيد لشيخ محمد بن عبد الوهب اسد التوحيد رحمه الله
وله عدة شروح لكبار العلماء ففيه ما يشفي غليلك
اما ردي على الاخ بتلكم العبارة فأقول لكل مقام مقال.
واما عن بقية كلامك فأقول: سبحان الله وبحمده سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك،
من عاش عمراً طويلاً له الخبرة و الحكمة في الحياة، فالحياة ما هي إلا مسرح و الجميع ممثلون فيها ، و كلٌ يلعب دوراً في سيرها، لذلك للكل بصمة خاصّة به يضعها لكي يفيد بهاالآخرين.
لو اجتمع الحفيرة أو على الأقل الجزء الأكبر منهم
وتصافو وأحسنو الظن وعذرو ببعضهم عند الخطأ وتبادلو العلم بينهم
ورضو بقسمة الله لهم قبل أن يرزقهم الله بما هو مقدر لهم في الكتاب قبل خلقهم
ما بقي أحد منهم إلا وقد أخذ نصيباً من الدفائن المدفونة تحت التراب حتى الان
الظالمون : هم المشركون ، فغير عنوانهم الأول إلى عنوان الظلم وهم هم تنبيها على أن في هذا القول اعتداء على الرسول بنبزه بما هو بريء منه وهم يعلمون أنه ليس كذلك ، فظلمهم له أشد ظلم وصلى الله عليه وسلم .
ذكر الماوردي : أن قائل : ( إن تتبعون إلا رجلا مسحورا ) هو عبد الله بن الزبعرى ، أي : هو مبتكر هذا البهتان وإنما أسند القول إلى جميع الظالمين ؛ لأنهم تلقفوه ولهجوا به .
والمسحور : الذي أصابه السحر ، وهو يورث اختلال العقل عندهم ، أي : ما تتبعون إلا رجلا أصابه خلل العقل فهو يقول ما لا يقول مثله العقلاء .
وذكر ( رجلا ) هنا لتمهيد استحالة كونه رسولا ؛ لأنه رجل من الناس . وهذا الخطاب خاطبوا به المسلمين الذين اتبعوا النبيء صلى الله عليه وسلم .
[ ص: 330 ] وقوله : ( انظر ) مستعار لمعنى العلم تشبيها للأمر المعقول بالأمر المرئي لشدة وضوحه .
و ( كيف ) اسم للكيفية والحالة مجرد هنا عن معنى الاستفهام .
وفرع على هذا التعجيب إخبار عنهم بأنهم ضلوا في تلفيق المطاعن في رسالة الرسول فسلكوا طرائق لا تصل بهم إلى دليل مقنع على مرادهم ، ففعل ( ضلوا ) مستعمل في معنييه المجازيين هما : معنى عدم التوفق في الحجة ، ومعنى عدم الوصول للدين الحق ، وهو هنا تعجيب من خطلهم وإعراض عن مجاوبتهم .
بسم الله الرحمن الرحيم
توضيح للخطأ الذي وقع فيه الاخ الحسون
حين انكر سحر الرسول صل الله عليه وسلم
اذ لن يكون اول من أنكر سحر النبي صل الله عليه وسلم ولن يكون آخرهم
ان عدت الى معاجم الكتب اخي الفاضل لرأيت هناك اختلاف كبير لما اوردت في مشاركتك
تفسير الطبري
(((حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد، نحوه.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ ).... الآية ، ونجواهم أن زعموا أنه مجنون، وأنه ساحر، وقالوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .
وكان بعض أهل العربية من أهل البصرة يذهب بقوله ( إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلا رَجُلا مَسْحُورًا ) إلى معنى: ما تتبعون إلا رجلا له سَحْر: أي له رئة، والعرب تسمي الرئة سَحْرا، والمسحَّر من قولهم للرجل إذا جبن: قد انتفخ سَحْره، وكذلك يقال لكل ما أكَلَ أو شرب من آدميّ وغيره: مَسحور ومُسَحَّر، كما قال لبيد:
فإنْ تَسْأَلِينَا فِيم نَحْنُ فإنَّنَا
عَصَافِيرُ مِنْ هَذَا الأنامِ المُسَحَّر
وقال آخرون:
ونُسحَر بالطعام وبالشراب : أي نغذّى بهما، فكأن معناه عنده كان: إن تتبعون إلا رجلا له رئة، يأكل الطعام، ويشرب الشراب، لا مَلَكا لا حاجة به إلى الطعام والشراب، والذي قال من ذلك غير بعيد من الصواب. )))
ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: «سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إن كان ليخيل إليه أنه يأتي نساءه ولم يأتهن وذلك أشد ما يكون من السحر».
عن زيد بن أرقم -رضي الله عنه - قال : " سَحَرَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ مِنْ الْيَهُودِ ، فَاشْتَكَى لِذَلِكَ أَيَّامًا ؛ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَام فَقَالَ : إِنَّ رَجُلًا مِنْ الْيَهُودِ سَحَرَكَ ، عَقَدَ لَكَ عُقَدًا فِي بِئْرِ كَذَا وَكَذَا ؛ فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاسْتَخْرَجُوهَا ، فَجِيءَ بِهَا فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَأَنَّمَا نُشِطَ مِنْ عِقَالٍ ، فَمَا ذَكَرَ ذَلِكَ لِذَلِكَ الْيَهُودِيِّ ، وَلَا رَآهُ فِي وَجْهِهِ قَط “
وفي رواية «مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضا شديدا، فأتاه مَلَكان، فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه، فقال الذي عند رجليه للذي عند رأسه: ما ترى؟ قال: طُبَّ، قال: وما طُبَّ؟ قال: سُحِرَ، قال: ومَنْ سَحَره؟ قال: لَبيد بن الأعصم اليهودي، قال: أين هو؟ قال: في بئر آل فلان تحت صخرة في رَكِيَّة، فَأْتوا الرَّكِيَّة، فانزحوا ماءها، وارفعوا الصخرة، ثم خذوا الكُدْية وأحرقوها، فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمار بن ياسر في نفر، فَأَتوا الرَّكِيَّةَ، فإذا ماؤها مثل ماء الحناء، فنزحوا الماء، ثم رفعوا الصخرة، وأخرجوا الكُدْيَةَ، وأحرقوها، فإذا فيها وتر فيه إحدى عشرة عقدة، وأُنزلت عليه هاتان السورتان، فَجَعل كلما قرأ آية انحلت عقدة: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} و{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ}.»
( لبيد بن أعصم رجل من بني زريق حليف ليهود كان منافقا ) و كان قد أسلم نفاقاً ، وقيل له يهودي لأنه كان من حلفائهم أو لأن اليهوديه و النفاق نفس الأمر ، و بنو الأزرق بطن من بطون الأنصار ، من الخزرج .
قال البخاري رحمه الله حدثنا عبيد بن إسماعيل حدثنا أبوأسامة عن هشام عن أبيه: عن عائشة قالت: سحر النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم حتّى إنّه ليخيّل إليه أنّه يفعل الشّيء وما فعله، حتّى إذا كان ذات يوم وهو عندي، دعا الله ودعاه، ثمّ قال: ((أشعرت يا عائشة أنّ الله قد أفتاني فيما استفتيته فيه)) : قلت: وما ذاك يا رسول الله؟ قال: ((جاءني رجلان فجلس أحدهما عند رأسي، والآخر عند رجليّ، ثمّ قال أحدهما لصاحبه: ما وجع الرّجل؟ قال: مطبوب، قال: ومن طبّه؟ قال: لبيد بن الأعصم اليهوديّ، من بني زريق، قال: فيما ذا؟ قال: في مشط ومشاطة وجفّ طلعة ذكر، قال: فأين هو؟ قال: في بئر ذي أروان)) قال: فذهب النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم في أناس من أصحابه إلى البئر فنظر إليها وعليها نخل ثمّ رجع إلى عائشة فقال: ((والله لكأنّ ماءها نقاعة الحنّاء، ولكأنّ نخلها رءوس الشّياطين))، قلت: يا رسول الله أفأخرجته؟ قال: ((لا، أمّا أنا فقد عافاني الله وشفاني، وخشيت أن أثوّر على النّاس منه شرًّا))
فتح الباري- ط دار الريان سنة 1988 , (ج10 ص232)حديث رقم (5763)
ثبت في صحيح البخاري و مسلم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم سحر حتى إنه ليخيل إليه أنه فعل الشيء وما يفعله، وأنه قال لها ذات يوم: "أشعرت أن الله أفتاني فيما استفتيته؟ إنه أتاني ملكان، فجلس أحدهما عند راسي والآخر عند رجلي، فقال: ما وجع الرجل؟ قال: مطبوب(مسحور)، قال: من طبه؟ قال: لبيد بن الأعصم في مشط ومشاطة في جف طلع نخلة ذكر في بئر ذي أروان " وأما شفاؤه صلى الله عليه وسلم فقد كان برقية جبريل له فقد روى مسلم عن أبي سعيد الخدري أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد أشتكيت؟ قال: "نعم" قال: بسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، ومن شر كل نفس، أو عين، أو حاسد، الله يشفيك بسم الله أرقيك.
فلما شفي النبي صلى الله عليه وسلم ذهب إلى البئر ثم رجع فقال لـ عائشة : "والله لكأن ماءها نقاعة الحناء، ولكأن نخلها رؤوس الشياطين" قالت: يا رسول الله أفأخرجته؟ قال: "لا. أما أنا فقد عافاني الله، وخشيت أن أثور بها على الناس منه شراً. وأمر بها فدفنت" رواه البخاري و مسلم
لو اجتمع الحفيرة أو على الأقل الجزء الأكبر منهم
وتصافو وأحسنو الظن وعذرو ببعضهم عند الخطأ وتبادلو العلم بينهم
ورضو بقسمة الله لهم قبل أن يرزقهم الله بما هو مقدر لهم في الكتاب قبل خلقهم
ما بقي أحد منهم إلا وقد أخذ نصيباً من الدفائن المدفونة تحت التراب حتى الان
فكروا فيها
برجاء المحافظة على مسار الموضوع وعدم اقحام مشاركات لا فائدة منها
توضيح للخطأ الذي وقع فيه الاخ الحسون
حين انكر سحر الرسول صل الله عليه وسلم
اذ لن يكون اول من أنكر سحر النبي صل الله عليه وسلم ولن يكون آخرهم
ان عدت الى معاجم الكتب اخي الفاضل لرأيت هناك اختلاف كبير لما اوردت في مشاركتك
تفسير الطبري
(((حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد، نحوه.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ ).... الآية ، ونجواهم أن زعموا أنه مجنون، وأنه ساحر، وقالوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .
وكان بعض أهل العربية من أهل البصرة يذهب بقوله ( إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلا رَجُلا مَسْحُورًا ) إلى معنى: ما تتبعون إلا رجلا له سَحْر: أي له رئة، والعرب تسمي الرئة سَحْرا، والمسحَّر من قولهم للرجل إذا جبن: قد انتفخ سَحْره، وكذلك يقال لكل ما أكَلَ أو شرب من آدميّ وغيره: مَسحور ومُسَحَّر، كما قال لبيد:
فإنْ تَسْأَلِينَا فِيم نَحْنُ فإنَّنَا
عَصَافِيرُ مِنْ هَذَا الأنامِ المُسَحَّر
وقال آخرون:
ونُسحَر بالطعام وبالشراب : أي نغذّى بهما، فكأن معناه عنده كان: إن تتبعون إلا رجلا له رئة، يأكل الطعام، ويشرب الشراب، لا مَلَكا لا حاجة به إلى الطعام والشراب، والذي قال من ذلك غير بعيد من الصواب. )))
ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: «سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إن كان ليخيل إليه أنه يأتي نساءه ولم يأتهن وذلك أشد ما يكون من السحر».
عن زيد بن أرقم -رضي الله عنه - قال : " سَحَرَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ مِنْ الْيَهُودِ ، فَاشْتَكَى لِذَلِكَ أَيَّامًا ؛ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَام فَقَالَ : إِنَّ رَجُلًا مِنْ الْيَهُودِ سَحَرَكَ ، عَقَدَ لَكَ عُقَدًا فِي بِئْرِ كَذَا وَكَذَا ؛ فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاسْتَخْرَجُوهَا ، فَجِيءَ بِهَا فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَأَنَّمَا نُشِطَ مِنْ عِقَالٍ ، فَمَا ذَكَرَ ذَلِكَ لِذَلِكَ الْيَهُودِيِّ ، وَلَا رَآهُ فِي وَجْهِهِ قَط “
وفي رواية «مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضا شديدا، فأتاه مَلَكان، فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه، فقال الذي عند رجليه للذي عند رأسه: ما ترى؟ قال: طُبَّ، قال: وما طُبَّ؟ قال: سُحِرَ، قال: ومَنْ سَحَره؟ قال: لَبيد بن الأعصم اليهودي، قال: أين هو؟ قال: في بئر آل فلان تحت صخرة في رَكِيَّة، فَأْتوا الرَّكِيَّة، فانزحوا ماءها، وارفعوا الصخرة، ثم خذوا الكُدْية وأحرقوها، فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمار بن ياسر في نفر، فَأَتوا الرَّكِيَّةَ، فإذا ماؤها مثل ماء الحناء، فنزحوا الماء، ثم رفعوا الصخرة، وأخرجوا الكُدْيَةَ، وأحرقوها، فإذا فيها وتر فيه إحدى عشرة عقدة، وأُنزلت عليه هاتان السورتان، فَجَعل كلما قرأ آية انحلت عقدة: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} و{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ}.»
( لبيد بن أعصم رجل من بني زريق حليف ليهود كان منافقا ) و كان قد أسلم نفاقاً ، وقيل له يهودي لأنه كان من حلفائهم أو لأن اليهوديه و النفاق نفس الأمر ، و بنو الأزرق بطن من بطون الأنصار ، من الخزرج .
قال البخاري رحمه الله حدثنا عبيد بن إسماعيل حدثنا أبوأسامة عن هشام عن أبيه: عن عائشة قالت: سحر النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم حتّى إنّه ليخيّل إليه أنّه يفعل الشّيء وما فعله، حتّى إذا كان ذات يوم وهو عندي، دعا الله ودعاه، ثمّ قال: ((أشعرت يا عائشة أنّ الله قد أفتاني فيما استفتيته فيه)) : قلت: وما ذاك يا رسول الله؟ قال: ((جاءني رجلان فجلس أحدهما عند رأسي، والآخر عند رجليّ، ثمّ قال أحدهما لصاحبه: ما وجع الرّجل؟ قال: مطبوب، قال: ومن طبّه؟ قال: لبيد بن الأعصم اليهوديّ، من بني زريق، قال: فيما ذا؟ قال: في مشط ومشاطة وجفّ طلعة ذكر، قال: فأين هو؟ قال: في بئر ذي أروان)) قال: فذهب النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم في أناس من أصحابه إلى البئر فنظر إليها وعليها نخل ثمّ رجع إلى عائشة فقال: ((والله لكأنّ ماءها نقاعة الحنّاء، ولكأنّ نخلها رءوس الشّياطين))، قلت: يا رسول الله أفأخرجته؟ قال: ((لا، أمّا أنا فقد عافاني الله وشفاني، وخشيت أن أثوّر على النّاس منه شرًّا))
فتح الباري- ط دار الريان سنة 1988 , (ج10 ص232)حديث رقم (5763)
ثبت في صحيح البخاري و مسلم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم سحر حتى إنه ليخيل إليه أنه فعل الشيء وما يفعله، وأنه قال لها ذات يوم: "أشعرت أن الله أفتاني فيما استفتيته؟ إنه أتاني ملكان، فجلس أحدهما عند راسي والآخر عند رجلي، فقال: ما وجع الرجل؟ قال: مطبوب(مسحور)، قال: من طبه؟ قال: لبيد بن الأعصم في مشط ومشاطة في جف طلع نخلة ذكر في بئر ذي أروان " وأما شفاؤه صلى الله عليه وسلم فقد كان برقية جبريل له فقد روى مسلم عن أبي سعيد الخدري أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد أشتكيت؟ قال: "نعم" قال: بسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، ومن شر كل نفس، أو عين، أو حاسد، الله يشفيك بسم الله أرقيك.
فلما شفي النبي صلى الله عليه وسلم ذهب إلى البئر ثم رجع فقال لـ عائشة : "والله لكأن ماءها نقاعة الحناء، ولكأن نخلها رؤوس الشياطين" قالت: يا رسول الله أفأخرجته؟ قال: "لا. أما أنا فقد عافاني الله، وخشيت أن أثور بها على الناس منه شراً. وأمر بها فدفنت" رواه البخاري و مسلم
من عاش عمراً طويلاً له الخبرة و الحكمة في الحياة، فالحياة ما هي إلا مسرح و الجميع ممثلون فيها ، و كلٌ يلعب دوراً في سيرها، لذلك للكل بصمة خاصّة به يضعها لكي يفيد بهاالآخرين.
توضيح للخطأ الذي وقع فيه الاخ الحسون
حين انكر سحر الرسول صل الله عليه وسلم
اذ لن يكون اول من أنكر سحر النبي صل الله عليه وسلم ولن يكون آخرهم
ان عدت الى معاجم الكتب اخي الفاضل لرأيت هناك اختلاف كبير لما اوردت في مشاركتك
تفسير الطبري
(((حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد، نحوه.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ ).... الآية ، ونجواهم أن زعموا أنه مجنون، وأنه ساحر، وقالوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .
وكان بعض أهل العربية من أهل البصرة يذهب بقوله ( إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلا رَجُلا مَسْحُورًا ) إلى معنى: ما تتبعون إلا رجلا له سَحْر: أي له رئة، والعرب تسمي الرئة سَحْرا، والمسحَّر من قولهم للرجل إذا جبن: قد انتفخ سَحْره، وكذلك يقال لكل ما أكَلَ أو شرب من آدميّ وغيره: مَسحور ومُسَحَّر، كما قال لبيد:
فإنْ تَسْأَلِينَا فِيم نَحْنُ فإنَّنَا
عَصَافِيرُ مِنْ هَذَا الأنامِ المُسَحَّر
وقال آخرون:
ونُسحَر بالطعام وبالشراب : أي نغذّى بهما، فكأن معناه عنده كان: إن تتبعون إلا رجلا له رئة، يأكل الطعام، ويشرب الشراب، لا مَلَكا لا حاجة به إلى الطعام والشراب، والذي قال من ذلك غير بعيد من الصواب. )))
ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: «سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إن كان ليخيل إليه أنه يأتي نساءه ولم يأتهن وذلك أشد ما يكون من السحر».
عن زيد بن أرقم -رضي الله عنه - قال : " سَحَرَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ مِنْ الْيَهُودِ ، فَاشْتَكَى لِذَلِكَ أَيَّامًا ؛ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَام فَقَالَ : إِنَّ رَجُلًا مِنْ الْيَهُودِ سَحَرَكَ ، عَقَدَ لَكَ عُقَدًا فِي بِئْرِ كَذَا وَكَذَا ؛ فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاسْتَخْرَجُوهَا ، فَجِيءَ بِهَا فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَأَنَّمَا نُشِطَ مِنْ عِقَالٍ ، فَمَا ذَكَرَ ذَلِكَ لِذَلِكَ الْيَهُودِيِّ ، وَلَا رَآهُ فِي وَجْهِهِ قَط “
وفي رواية «مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضا شديدا، فأتاه مَلَكان، فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه، فقال الذي عند رجليه للذي عند رأسه: ما ترى؟ قال: طُبَّ، قال: وما طُبَّ؟ قال: سُحِرَ، قال: ومَنْ سَحَره؟ قال: لَبيد بن الأعصم اليهودي، قال: أين هو؟ قال: في بئر آل فلان تحت صخرة في رَكِيَّة، فَأْتوا الرَّكِيَّة، فانزحوا ماءها، وارفعوا الصخرة، ثم خذوا الكُدْية وأحرقوها، فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمار بن ياسر في نفر، فَأَتوا الرَّكِيَّةَ، فإذا ماؤها مثل ماء الحناء، فنزحوا الماء، ثم رفعوا الصخرة، وأخرجوا الكُدْيَةَ، وأحرقوها، فإذا فيها وتر فيه إحدى عشرة عقدة، وأُنزلت عليه هاتان السورتان، فَجَعل كلما قرأ آية انحلت عقدة: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} و{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ}.»
( لبيد بن أعصم رجل من بني زريق حليف ليهود كان منافقا ) و كان قد أسلم نفاقاً ، وقيل له يهودي لأنه كان من حلفائهم أو لأن اليهوديه و النفاق نفس الأمر ، و بنو الأزرق بطن من بطون الأنصار ، من الخزرج .
قال البخاري رحمه الله حدثنا عبيد بن إسماعيل حدثنا أبوأسامة عن هشام عن أبيه: عن عائشة قالت: سحر النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم حتّى إنّه ليخيّل إليه أنّه يفعل الشّيء وما فعله، حتّى إذا كان ذات يوم وهو عندي، دعا الله ودعاه، ثمّ قال: ((أشعرت يا عائشة أنّ الله قد أفتاني فيما استفتيته فيه)) : قلت: وما ذاك يا رسول الله؟ قال: ((جاءني رجلان فجلس أحدهما عند رأسي، والآخر عند رجليّ، ثمّ قال أحدهما لصاحبه: ما وجع الرّجل؟ قال: مطبوب، قال: ومن طبّه؟ قال: لبيد بن الأعصم اليهوديّ، من بني زريق، قال: فيما ذا؟ قال: في مشط ومشاطة وجفّ طلعة ذكر، قال: فأين هو؟ قال: في بئر ذي أروان)) قال: فذهب النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم في أناس من أصحابه إلى البئر فنظر إليها وعليها نخل ثمّ رجع إلى عائشة فقال: ((والله لكأنّ ماءها نقاعة الحنّاء، ولكأنّ نخلها رءوس الشّياطين))، قلت: يا رسول الله أفأخرجته؟ قال: ((لا، أمّا أنا فقد عافاني الله وشفاني، وخشيت أن أثوّر على النّاس منه شرًّا))
فتح الباري- ط دار الريان سنة 1988 , (ج10 ص232)حديث رقم (5763)
ثبت في صحيح البخاري و مسلم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم سحر حتى إنه ليخيل إليه أنه فعل الشيء وما يفعله، وأنه قال لها ذات يوم: "أشعرت أن الله أفتاني فيما استفتيته؟ إنه أتاني ملكان، فجلس أحدهما عند راسي والآخر عند رجلي، فقال: ما وجع الرجل؟ قال: مطبوب(مسحور)، قال: من طبه؟ قال: لبيد بن الأعصم في مشط ومشاطة في جف طلع نخلة ذكر في بئر ذي أروان " وأما شفاؤه صلى الله عليه وسلم فقد كان برقية جبريل له فقد روى مسلم عن أبي سعيد الخدري أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد أشتكيت؟ قال: "نعم" قال: بسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، ومن شر كل نفس، أو عين، أو حاسد، الله يشفيك بسم الله أرقيك.
فلما شفي النبي صلى الله عليه وسلم ذهب إلى البئر ثم رجع فقال لـ عائشة : "والله لكأن ماءها نقاعة الحناء، ولكأن نخلها رؤوس الشياطين" قالت: يا رسول الله أفأخرجته؟ قال: "لا. أما أنا فقد عافاني الله، وخشيت أن أثور بها على الناس منه شراً. وأمر بها فدفنت" رواه البخاري و مسلم
ولكن نظام الطوي هو حالتان في حال عدم وجود خارطه فهو والذي عرفته من خلال شخص تعلم علم الاشاره العثمانيه انه من خلال اشاره واحده واسم المكان يصل الى الدفين ,
نعود من جديد لنظام الطي
في حالة وجود دفين مستخرج فاسم المكان معروف ومفروغ منه على الأرجح
المهم الأن ماهي الاشارة التي اعتمد عليها من أتى للمكان واستخرج الدفين؟
أرجو طرح أمثلة لدفائن مستخرجة
أسماء أماكنها والاشارات التي من عندها انطلقو والاهداف استخرجت من غرف أو ابار أو قبور
أهم شي تكون لأتراك انطلقو من عند اشارة للدفين مباشرة
ولو كانت وصفة مكتوبة بدون رسم ولم يتوصل أحد لنقطة الصفر فهو أسهل لي
في حالة وجود دفين مستخرج فاسم المكان معروف ومفروغ منه على الأرجح
المهم الأن ماهي الاشارة التي اعتمد عليها من أتى للمكان واستخرج الدفين؟
أرجو طرح أمثلة لدفائن مستخرجة
أسماء أماكنها والاشارات التي من عندها انطلقو والاهداف استخرجت من غرف أو ابار أو قبور
أهم شي تكون لأتراك انطلقو من عند اشارة للدفين مباشرة
ولو كانت وصفة مكتوبة بدون رسم ولم يتوصل أحد لنقطة الصفر فهو أسهل لي
هل من مساعد
كل صعب يسهل بإذن الله
اخي الحبيب
اكثر الدفائن التركيه تعتمد من قبل الاتراك على اسم المكان وعلى الوصف او الخارطه والتي ايضا تعتمد على المكان وعندما ياتون للمكان يبحثون عن معلم بارز ولا اعتقد ان للاشارة دور في مسالة تحديد المكان لانهم انفسهم يعرفون نقطة الصفر بالتحديد وليسوا بحاجه الى عملية البحث عن اشارات وتحليلها
نقطه مهمه اود ذكرها ان هناك الكثير من الاماكن تغير اسمها ومن الصعب ان نعرف اسم المكان ايام الاتراك ومرت على احد الاشخاص مثل هذه الاشكاليه مثل بركة قيصمه على ما اعتقد اسمها لم يستدل عليها اي شخص وجميع الاراء التي قيلت لا تنطبق على مواصفات هذه البركه وانا ذكرت ذلك كمثال وليس من اجل البحث عن هذه البركه فقط للتنويه
ليس كل ما يلمع ذهبا
لا تصدق كل ماتسمع ولا نصف ما ترى
ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا
وياتيك بالاخبار من لم تزود
اخي الحبيب
اكثر الدفائن التركيه تعتمد من قبل الاتراك على اسم المكان وعلى الوصف او الخارطه والتي ايضا تعتمد على المكان وعندما ياتون للمكان يبحثون عن معلم بارز ولا اعتقد ان للاشارة دور في مسالة تحديد المكان لانهم انفسهم يعرفون نقطة الصفر بالتحديد وليسوا بحاجه الى عملية البحث عن اشارات وتحليلها
نقطه مهمه اود ذكرها ان هناك الكثير من الاماكن تغير اسمها ومن الصعب ان نعرف اسم المكان ايام الاتراك ومرت على احد الاشخاص مثل هذه الاشكاليه مثل بركة قيصمه على ما اعتقد اسمها لم يستدل عليها اي شخص وجميع الاراء التي قيلت لا تنطبق على مواصفات هذه البركه وانا ذكرت ذلك كمثال وليس من اجل البحث عن هذه البركه فقط للتنويه
أخي السبع
كلامك لا غبار عليه وهو المعروف بيننا
أنا أتحدث عن سؤال أخينا نزار عمر بالتحديد
هل يمكن أن يكون ذلك؟
كما ترى شاركت في البداية وتعجبت من احتمال وجود نظام طبقوه بهذا الإسم
طي الخارطة بطريقة ما صحيح لكن هناك طريقة أخرى
بالأمس وبعد بحث طويل تبين لي شيء منها لكن أحتاج أولاً لتطبيقها على دفين مستخرج من رجل تركي انطلق من اشارة للهدف مباشرة
أو وهو الأفضل على وصفة مكتوبة غير مفهومة وتحديداً أنه حتى بعد ترجمتها للعربية يكون سياق كلام الوصفة غير مفهوم حتى لو وجدت
كل ما يطابقها على أرض الواقع ما عدا نقطة الصفر
متى ما تطابق ما عندي على ما أطلبه فأكون إن شاء الله فككت لغز مهم
أنا أتحدث عن سؤال أخينا نزار عمر بالتحديد
هل يمكن أن يكون ذلك؟
كما ترى شاركت في البداية وتعجبت من احتمال وجود نظام طبقوه بهذا الإسم
طي الخارطة بطريقة ما صحيح لكن هناك طريقة أخرى
بالأمس وبعد بحث طويل تبين لي شيء منها لكن أحتاج أولاً لتطبيقها على دفين مستخرج من رجل تركي انطلق من اشارة للهدف مباشرة
أو وهو الأفضل على وصفة مكتوبة غير مفهومة وتحديداً أنه حتى بعد ترجمتها للعربية يكون سياق كلام الوصفة غير مفهوم حتى لو وجدت
كل ما يطابقها على أرض الواقع ما عدا نقطة الصفر
متى ما تطابق ما عندي على ما أطلبه فأكون إن شاء الله فككت لغز مهم
صدقت اخي لكن المهم عند الاتراك في ايجاد دفائنهم هو معرفة المكان اولا ثم الوصول اليه والبحث عن معلم ثابت ثم ياتي بعد ذلك دور البحث عن الاشارة وتحليلها وهذه الحاله تطبق في حالة عدم معرفتهم بنقطة الصفر وعدم توفر خريطه او وصفه ثابته تعطيهم نقطة الصفر مباشرة والا فانهم سيلجؤون للاشارة وتحليلها وغالبا جدا ما يترافق موجود الاشارة معلم ثابت حتى لو كان بعيدا فمستحيل ان يضعوا اشاراتهم هكذا بالصحراء بدون وجود هذا المعلم والعلم عند الله
ليس كل ما يلمع ذهبا
لا تصدق كل ماتسمع ولا نصف ما ترى
ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا
وياتيك بالاخبار من لم تزود
تويت
تعليق