السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله أخي باحث عربي ورأيك المخالف مرحب فيه بأي وقت وبالعكس لولا ما يكون هناك اختلاف ما كنا لوصلنا لنتيجة حتمية. لأن من لديه النظرية الصحيحة يجد جواب لأي سؤال فيه اختلاف للرأي أو شك في النظرية المطروحة.
النظرية التي طرحتها لعمل الأسياخ أستطيع من خلالها الجواب على أي سؤال بإذن الله على غرار من يعتمد على نظرية بنيت من غير تفسير علمي فقط أنها تعمل. وسأجاوبك على تساؤلاتك ولكني أيضا سأسألك أسئلة أرجو أن تجيب عليها.
أخي العزيز في رأيي المتواضع أن الأسياخ ليست جهاز استقبال البتة ولا يمكن أن تكون فلو كانت جهاز استقبال لكان عملها يقتصر على التقاط الإشارة أو التردد أو أي شيء يبحث عنه الإنسان. وكما تعلم أن أجهزة الاستقبال لا يمكن أن تكون استقبال وارسال بنفس الوقت. فالسيخ تكوينه بسيط ومعلوم ولا يدخل فيه لا تعقيد ولا ذكاء هذه من جهة.
ومن جهة أخرى فلو كانت الأسياخ لها دور ثابت ومعين ما اختلف في عملها اثنان كما هو الحال في الأجهزة الإلكترونية. يعني نظرية السماكة والطول والمعدن والانفراج والتقاطع يجب أن تكون الناس مجمعين عليه من كل النواحي.
ولكن إذا وضعنا نظرية الجسم هو أداة الاستقبال والعقل هو المبرمج للأسياخ وبالتالي الأسياخ هي المرسلة فقط ترى أن هذه النظرية تصح لان كل مستخدم سيخ له طريقته في السماكة والطول والمعدن والانفراج والتقاطع وما شابه من عمل الأسياخ وبالتالي هذا يعطينا السبب لماذا هناك ألف طريقة وطريقة لعمل الأسياخ ممن هم خبراء أسياخ. ولا أقول أن أي أحد منهم غلط لان كل مستخدم اعتمد على طريقته في البحث فهذا هو الصحيح.
بالنسبة لنظريتي أنا عرفت علميا أن استجابة الأسياخ للخامات هو مبدأ الرنين النووي المغناطيسي لأي عنصر أو عناصر مركبة معا سواء كانت طبيعية أو صناعية على فكرة فكل شيء في الطبيعة له بصمته الخاصة وهذه البصمة تأتي من مركب التردد النووي للعناصر الموجودة معا.
فأي شيء في الطبيعة هو في تسبيح أو نداء أو حياة أو أي شيء أخر تريد تعريفه هنا مستمر من غير تعب أو كلل إلى أن يرث الله الأرض وما عليها. وهذا النداء هو عبارة أجهزة بث تسبح بحمد الله في الفضاء ونحن كبشر جزء من هذه الحياة نعترض هذا البث ولكن لا نعلمه ولا نفقه ولا ندركه إلا إذا أراد الله أولا طبعا ومن ثم أردنا أن نصرف طاقتنا لاستقباله ومن ثم تحليله ومن ثم ايجاده.
فأسألك الأن أعطيني أي شيء ممكن أن يسقط هذه النظرية من أي نقطة تراها مناسبة!!!
هذا الامر صحيح لنسبة معينة ولكن اذا لم أعرف قواعد عمل الأسياخ فقد يأتي أحد أخر يبدو عليه أنه أكثر خبرة مني لأنه أخرج كنز أو عدة أشياء فيقول لي أن عمل الأسياخ معي غلط يجب أن تمسك الأسياخ هكذا وإذا قربت على الهدف تصبح هكذا وإذا لم يكن هدف تصبح الأسياخ هكذا وكل هذا التعليم الذي يقوله لك غير الذي أنت تعمل به.
فماذا تصبح النتيجة؟ بدأت انت تشك أن خبرتك التي علمتك أن الأسياخ تعمل هكذا ليست صحيحة فتقع في دوامة الفشل وصدقني أخي لأنني علمت أشخاص كثيرة وقعوا في هذا الفخ. وبعدما كانوا خبراء في الأسياخ أصبحوا فاشلين لأنهم سمعوا من فلان انه يجب أن يعمل بطريقته الصحيحة والتي لا تفشل أبدا.
ولكن في نظرتي أقول أن الأول صحيح والثاني صحيح وكلاهما على صواب ولا يجب أن أشغل نفسي بغير الطريق الذي انا اعتدت عليه في الأصل. فنظريتي تقول للأول والثاني على سواء اعملا ما تعملاه فكلاكما صح ولكن نتيجة الفحص هي بيد الله أولا ومن ثم إدراك الشخص الباحث على أنه لم يفلح اليوم لا لغلط في طريقته وإنما ليست له اليوم.
بالنسبة لأنواع الأسياخ لا أرى ما هي الرابطة بين السيخ وأي شيء مدفون طبعا نرجع لنظريتنا الأولى أن الأسياخ هي عبارة عن أداة ارسال فقط وليست استقبال.
ولكن دعني أضيف لك شيئا أخر هل تعلم ان هذا العلم الذي اسمه داوسينغ والأسياخ هي جزء بسيط منه عمره أكثر من 4000 سنة والأسياخ لم تكتشف حتى نصف الخمسينيات من القرن التاسع عشر يعني هناك تاريخ ضخم يتكلم على اكتشاف ألاف المناجم للذهب من الفراعنة والإغريق واليونان والرومان والمايا وغيرها من الأمم الغنية بالذهب والفضة والأحجار الكريمة وهناك أبحاث تقول ان الداوسينغ كان ما يستعمل لاكتشافها كما اكتشفوا ابار المياه وغيرها من الثروات المعدنية وكل هذا لم يكن هناك شيء اسمه أسياخ بل كانوا يستعملوا أدوات أخرى بديلة كأغصان الشجر أو البندول أو أدوات أخرى ما عندنا علم بها.
ولو كانت نظرية أن الأسياخ هي التي تعمل ما وصلوا إلى ما وصلوا إليه في باطن الأرض من ثروات.
أخي العزيز ما وضعت موضوعي إلا لكي نصل جميعا إلى نتيجة كيف أن الأسياخ تعمل؟ وهل تعمل دوما؟ وهل يستطيع الكل ممارستها؟ وكما ترى أنا لا أعلم الناس كيف يصنعوا الأسياخ ولكن ألقي الضوء على السبب الرئيسي في عمل الأسياخ ونترك كل إنسان يعمل بطريقته الخاصة. وسأقول لك شيء أخير والله لو قال لي أحد أن يستطيع أن يستشعر الدفين من خلال ثقل في يده أو قدميه سأقول له نعم ممكن ولا شك فيه.
حياك الله وشكر الله لك وأنا بانتظار ردك بارك الله فيك
حياك الله أخي باحث عربي ورأيك المخالف مرحب فيه بأي وقت وبالعكس لولا ما يكون هناك اختلاف ما كنا لوصلنا لنتيجة حتمية. لأن من لديه النظرية الصحيحة يجد جواب لأي سؤال فيه اختلاف للرأي أو شك في النظرية المطروحة.
النظرية التي طرحتها لعمل الأسياخ أستطيع من خلالها الجواب على أي سؤال بإذن الله على غرار من يعتمد على نظرية بنيت من غير تفسير علمي فقط أنها تعمل. وسأجاوبك على تساؤلاتك ولكني أيضا سأسألك أسئلة أرجو أن تجيب عليها.
وهنا تكون احد المسببات لان الامر متعلق بالثلاث مع بعض الارض والجسم والاسياخ فان اهملت احد منهم من الصعب ان تصل لنتيجة كون العقل هو الموجه للهدف هنا اهملت قدرة الاسياخ عن الاستجابة والتفاعل مع الاشارة فهناك اشارات تتفاعل معهم واشارات لا تتفاعل معها ووجب تهيئتها كاي جهاز استقبال اخي
ومن جهة أخرى فلو كانت الأسياخ لها دور ثابت ومعين ما اختلف في عملها اثنان كما هو الحال في الأجهزة الإلكترونية. يعني نظرية السماكة والطول والمعدن والانفراج والتقاطع يجب أن تكون الناس مجمعين عليه من كل النواحي.
ولكن إذا وضعنا نظرية الجسم هو أداة الاستقبال والعقل هو المبرمج للأسياخ وبالتالي الأسياخ هي المرسلة فقط ترى أن هذه النظرية تصح لان كل مستخدم سيخ له طريقته في السماكة والطول والمعدن والانفراج والتقاطع وما شابه من عمل الأسياخ وبالتالي هذا يعطينا السبب لماذا هناك ألف طريقة وطريقة لعمل الأسياخ ممن هم خبراء أسياخ. ولا أقول أن أي أحد منهم غلط لان كل مستخدم اعتمد على طريقته في البحث فهذا هو الصحيح.
وسبب استجابة الاسياخ للخامات وغيرها وهي امور فيزيائية بحته وجغرافية ينفرد به عالم الاسياخ لوحده ولهذا ليس له تحليل علمي مقبول فان عرفته بمبدء علمي واحد سيسقط في نقاط اخرى او بعضا منها ولا يكون مطابق او مقبول .
فأي شيء في الطبيعة هو في تسبيح أو نداء أو حياة أو أي شيء أخر تريد تعريفه هنا مستمر من غير تعب أو كلل إلى أن يرث الله الأرض وما عليها. وهذا النداء هو عبارة أجهزة بث تسبح بحمد الله في الفضاء ونحن كبشر جزء من هذه الحياة نعترض هذا البث ولكن لا نعلمه ولا نفقه ولا ندركه إلا إذا أراد الله أولا طبعا ومن ثم أردنا أن نصرف طاقتنا لاستقباله ومن ثم تحليله ومن ثم ايجاده.
فأسألك الأن أعطيني أي شيء ممكن أن يسقط هذه النظرية من أي نقطة تراها مناسبة!!!
مثلا انا اريد ان اعرف كيف تتجه الاسياخ لبرج اتصالات وهذا مثال اخي وليس واقع هنا اكون لا اعرف الطريقة كيف وليست مذكوره ولا احد يعرفها ولم اجربها طبعا انا عندي اداة هي ما ترشدني وتدلني كيف ابحث وعلى ماذا اشرت وهنا تميزها بطريقة عملها فمثلا اتابع فاجد انها لا تتجه بل اذا مقفت قبالة البرج تسكن واذا رفعتها فوق دارت وهكذا اعيدها مرتين او ثلاث يكون نفس الوصف ارعف ان هذه
هي طريقة التوجه للبرج وكيف تميزه هنا اخي ابني نظريتي بهذا الامر على هذا المنوال
هي طريقة التوجه للبرج وكيف تميزه هنا اخي ابني نظريتي بهذا الامر على هذا المنوال
فماذا تصبح النتيجة؟ بدأت انت تشك أن خبرتك التي علمتك أن الأسياخ تعمل هكذا ليست صحيحة فتقع في دوامة الفشل وصدقني أخي لأنني علمت أشخاص كثيرة وقعوا في هذا الفخ. وبعدما كانوا خبراء في الأسياخ أصبحوا فاشلين لأنهم سمعوا من فلان انه يجب أن يعمل بطريقته الصحيحة والتي لا تفشل أبدا.
ولكن في نظرتي أقول أن الأول صحيح والثاني صحيح وكلاهما على صواب ولا يجب أن أشغل نفسي بغير الطريق الذي انا اعتدت عليه في الأصل. فنظريتي تقول للأول والثاني على سواء اعملا ما تعملاه فكلاكما صح ولكن نتيجة الفحص هي بيد الله أولا ومن ثم إدراك الشخص الباحث على أنه لم يفلح اليوم لا لغلط في طريقته وإنما ليست له اليوم.
هنا اخي يلفت انتباهنا لشيئ فهل كل الاسياخ لديها تجاوب نفسه مع الكل فهل ممكن ان اطبق على اسياخ الرصاص مثلا البحث عن الماء طبعا مستحيل لان هذه الاسياخ تتجاوب مع الفراغ فقط ولا معادن ولا ماء اذا لو جعلتها تتجاوب كما ذكرت اخي اذا خرجت من طابعها الاصلي ودخلت في طابع الايحاء وهنا ستنجح ظاهريا انما باطنيا لا تنجح لانها ليست مهيئة او تتفاعل مع الاشارة التي انا افكر فيها ومهيئ عقلي لها ايضا كمثال اسياخ كربون تتجاوب مع معادن مختلطه اي مزيج معدنين ثقيلين ولا يمكن ان تهيئ مع الفراغ طالما انها ترشدنا للمكان ونتبع حركاتها وجب ايضا دراستها ومعرفة ما تتجاوب معه دون اي ضغط مسلط
ولكن دعني أضيف لك شيئا أخر هل تعلم ان هذا العلم الذي اسمه داوسينغ والأسياخ هي جزء بسيط منه عمره أكثر من 4000 سنة والأسياخ لم تكتشف حتى نصف الخمسينيات من القرن التاسع عشر يعني هناك تاريخ ضخم يتكلم على اكتشاف ألاف المناجم للذهب من الفراعنة والإغريق واليونان والرومان والمايا وغيرها من الأمم الغنية بالذهب والفضة والأحجار الكريمة وهناك أبحاث تقول ان الداوسينغ كان ما يستعمل لاكتشافها كما اكتشفوا ابار المياه وغيرها من الثروات المعدنية وكل هذا لم يكن هناك شيء اسمه أسياخ بل كانوا يستعملوا أدوات أخرى بديلة كأغصان الشجر أو البندول أو أدوات أخرى ما عندنا علم بها.
ولو كانت نظرية أن الأسياخ هي التي تعمل ما وصلوا إلى ما وصلوا إليه في باطن الأرض من ثروات.
أخي العزيز ما وضعت موضوعي إلا لكي نصل جميعا إلى نتيجة كيف أن الأسياخ تعمل؟ وهل تعمل دوما؟ وهل يستطيع الكل ممارستها؟ وكما ترى أنا لا أعلم الناس كيف يصنعوا الأسياخ ولكن ألقي الضوء على السبب الرئيسي في عمل الأسياخ ونترك كل إنسان يعمل بطريقته الخاصة. وسأقول لك شيء أخير والله لو قال لي أحد أن يستطيع أن يستشعر الدفين من خلال ثقل في يده أو قدميه سأقول له نعم ممكن ولا شك فيه.
حياك الله وشكر الله لك وأنا بانتظار ردك بارك الله فيك
تعليق