إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علم الاثار الممنوع اسرار ستدهشك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علم الاثار الممنوع اسرار ستدهشك

    اتترككم مع الفيلم الذي فضح الكثير من اكاذيب علم الاثار الحديث

    [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
    [/CENTER]

  • #2


    اخى العزيز جسار

    اهلا وسهلا بك . نورت المنتدى وزدتة علما بموضوعك الشيق والذى سبق لك كتابة بعض جوانبة والان استكملت الموضوع بهذا الفديو ولى تعليق بسيط ارجوا ان يفيد بعض الباحثين فى التاريخ الإنساني الحقيقي والذى لا يتم كنابتة في وسائل الإعلام الغربية ولا حتى في المؤسسات التعليميَّة رغم الكم الهائل من الاكتشافات الأثرية المثيرة التي يمكن الاعتماد عليها في بناء قصة كاملة متكاملة حول تاريخ الإنسان.
    في الحقيقة، إن المجتمع العلمي ليس بالبساطة والبراءة التي يبدو عليها، وسوف تتفاجأ لمدى الوحشية والشراسة التي يبديها لو تعرّض أي من نظرياته المقدسة للمسائلة أو التكذيب. وعندما ندعي بوجود مؤامرة من نوع ما تجري في هذا العالم الأكاديمي المحترم، قليلاً ما نجد متعاطفين معنا، إن مؤامرة قمع التاريخ البشري تجري على مستوى عالمي، ولا تقتصر على المجتمع العلمي فحسب بل تشمل جهات عديدة أخرى لها مصالحها الخاصة . الجميع له مصلحة في تسويق "الأكذوبة الكبرى".. وكلما كبرت وانتشرت، كلما كان الأمر أفضل.

    يعتمد الأكاديميون على "مصداقيتهم العلمية" المعهودة لدعم ادعاءاتهم. أي أنهم يُعتبرون، دون غيرهم، المؤتمنين الرسميين الوحيدين على المعرفة الأصيلة. وبالتالي لا يحقّ لأحد مسائلتهم أو مقارعة أحكامهم السلطوية. أما بخصوص تاريخ الحضارات البشرية، فقد أصدروا حكمهم النهائي، ويتجلى بما يلي:

    1ـ ليس هناك أي غموض حول من بنى الهرم الأكبر أو الوسيلة التي اتُبعت لبنائه، وأبو الهول لا يُظهر أي علامات على التعرية المائية الناتجة من الأمطار.

    2ـ لم يكن هناك أي كائنات بشرية في الأمريكيتين قبل 20.000 ق.م.

    3ـ الحضارة الأولى لا يتجاوز تاريخها أكثر من 6000 ق.م.

    4ـليس هناك أي غرائب أثرية مُوثّقة، ولا أي معطيات غامضة أو عصية عن التفسير.

    5ـ ليس هناك حضارات ضائعة أو غامضة أو موغلة في القدم.أما الدلائل التي تشير إلى عكس هذه الحقائق، فلتذهب إلى الجحيم!

    وسوف اتناول بالتفصيل هذة المواضيع فيما بعد



    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2016-04-02, 11:13 PM.

    تعليق


    • #3
      المنتدى منور بنورك اخي محمد . و كلي شوق لمواضيعك .
      لعلك رايت مصير دكتوره الاثار بالفيديو التي انتهت مسيرتها المهنيه لكشفها النقاب عن بعض هذه الاكاذيب .
      [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
      [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        ما شاء الله تبارك الله
        اللهم لاحسد اخي محمدعامر
        الله يحفظك ويديم عليك لباس الصحة والعافية ويزيدك في علمه
        ننتظر منكم التطرق للتفاصيل بفارغ الصبر



        تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

        قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
        "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
        وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

        تعليق


        • #5

          الاخوة الاعزاء
          العصر الذهبي للتكنولوجيا المستقبلية، كان موجوداً بالفعل على سطح هذا الكوكب قبل أكثر من 12.000 سنة. سوف تجدون البرهان على أن تلك الحضارة القديمة والمعروفة بأطلنطس، كانت تمتلك التقنيات والعلوم وربما اكثر تطورا مما نحلم وكانت تستخدمها بطريقة أكثر فعالية وأكثر روحانية مما نستطيع اليوم. رغم هذا كله، لازالت مؤسسات "علم الآثار والتاريخ" الرسمية تقوم، كما باقي المؤسسات العلمية والفكرية الرسمية الأخرى، باختلاق القصص الوهمية، وتسميها حقائق ثابتة، متجاهلة بكل بساطة كل تلك الإثباتات والدلائل الهائلة التي تثبت بأنهم مخطئون تماماً. أعتقد بأننا أصبحنا ندرك السياسة الحقيقية لهذه المؤسسات العلمية الغربية، والتي لا تهدف للتعليم من أجل التنوير، بل غرس المعلومات من أجل التضليل. وكل من لا يمتثل للخط الرسمي في "علم التاريخ" يُعزل فوراً من قبل زملائه الأكاديميين وعلماء آثار وقد اشار الفيديو الذى وضعة اخونا جسار لذلك. فالأكاديميين الممتثلين للمنهج الرسمي يُقسمون إلى نوعين:

          اولهم الذين علمتهم ظروف الحياة القاسية بأنه من الأفضل الاستمرار بتسويق الأكاذيب، تناغماً مع السلطات العلمية، من أجل المحافظة على الوظيفة والمدخول المادي والأمان الاجتماعي.

          والنوع الثاني يشمل الحمقى الذين لا يرون أبعد من أنوفهم.
          إن هذا الوضع المخزي والأليم الذي يجري في العالم الأكاديمي الغربي يمثّل فضيحة بكل ما تعنيه الكلمة. هذا الإخفاء المقصود من قبل القائمين على المؤسسات التعليميَّة (الغربية طبعاً) يحرمنا من فوائد كثيرة لا يمكن تقدير مدى أهميتها. يكفي أن نعلم بأن هذا العمل الخبيث يمنعنا من معرفة حقيقة أسلافنا القدماء ومدى العظمة التي تمتعوا بها. أما الفوائد التي يمكن استخلاصها من العلوم التي سادت في تلك العصور السحيقة، والتي يمكنها جعل حياتنا أفضل وأرقى روحياً ووجدانياً، فلا زلنا نُحرم منها بسبب تجاهلها والتقليل من قيمتها والحطّ من مستواها العلمي بشكل مقصود. نحن لازلنا ضحايا عمليَّة خداع كبرى. إنهم يزودونا بمعلومات خاطئة طوال الوقت.

          ابو الهول كمثال على ذلك فان آثار تعرية سببتها مياه الأمطار في أبو الهول وكذلك الهرم الأكبر ، وهذه العملية لا يمكنها الحصول سوى قبل 7000 سنة، حيث كانت الأمطار مألوفة في تلك البلاد القاحلة الآن، وهذا يشير بوضوح إلى أن هذه الصروح تم بنائها قبل التاريخ الذي حدده الأكاديميون بزمن طويل.
          الخلاف حول تاريخ أبو الهول والهرم الأكبر


          في العام 1993، بثّت قناة NBC في الولايات المتحدة فيلم وثائقي بعنوان "أسرار أبو الهول" The Mysteries of the Sphinx، والذي قدّم دلائل جيولوجية واضحة تثبت حقيقة أن عمر أبو الهول يزيد عن ما يدعيه العلم المنهجي بمرتين (أي لا يقل عن 9000 سنة). وقد عُرفت هذه القضية بـ"مناظرة التعرية المائية". وكشفت هذه المسألة عن السياسة التي يتبعها علماء الآثار لمواجهة أي مسائلة أو إعادة نظر في مسلماتهم العلمية.
          كان باحث الآثار المستقلّ "جون أنتوني ويست" John Anthony West (وهو ذاتي التعليم) أوّل من استدعى انتباه الجيولوجي الدكتور "روبرت سكوتش" Robert Schoch إلى حقيقة "التعرية المائية".

          سافرا إلى مصر وأجريا أبحاث مكثّفة على الموقع. بعد إخضاع أبو الهول للدراسة والفحص الجيولوجي الدقيق، أصبح الدكتور "سكوتش" متيقناً تماماً من هذه الحقيقة، وبناءً على هذا أعلنا عن اكتشافهما.
          أما الدكتور "زاهي حواس"، المسؤول عن تلك الصروح في الجيزة، فلم يضيّع أي وقت في إطلاق وابل من القذائف الانتقادية على الخبيرين. أما العالِم المشهور "مارك لهنر" Mark Lehner، والذي يُعتبر أكثر العلماء خبرة في أبو الهول، فاشترك في هذا الهجوم المضاد على الخبيرين المسكينين، حيث نعتهما بأنهما "جاهلين" و"عديمي الإحساس". وهذه الاتهامات نقلت المسألة من المستوى المهني إلى المستوى الشخصي. الردود الشرسة على إعلان "ويست" و"سكوتش" لم تتناول الحقائق الأثرية المُكتشفة حديثاً، بل تناولت فقط الجانب الشخصي للمكتشفين، ويُعتبر هذا سلوك غير علمي ويخلو من المهنية المستقيمة.وجب أن نلاحظ التكتيك النموذجي الذي يتبعونه بهدف الحطّ من قيمة ومصداقية كل شخص يتجرّأ على مسائلة النظريات العلمية السائدة. إن حرف الانتباه عن المسألة الأساسية والتركيز على الجانب الشخصي يُعتبر من الاستراتيجيات الأكثر فعالية.

          غالباً ما يُستخدم هذا الأسلوب من قبل السياسيين الذين يشعرون بعدم الأمان المحدق بمواقعهم. لقد استحضر كل من حواس ولهنر موقعهما الأكاديمي المقدّس وفرضا سلطتهما بالقوة.
          بعد فترة قصيرة من نشوب هذا الجدل، تم دعوة كل من "سكوتش" و"حواس" و"لهنر" إلى إقامة مناظرة فكرية في الجمعية الأمريكية للعلوم المتقدمة. لكن لم يُسمح لـ"وست" المشاركة في هذه المناظرة لأنه مجرّد من المؤهلات الأكاديمية المطلوبة. أي أن "وست" الذي كان ملماً جداً في علم الآثار المصرية لدرجة أن خبرته تفوق خبرة الكثير من الأكاديميين المتخصصين، مُنع من حضور المناظرة لأنه لا يحوز على شهادة أكاديمية!هذا الأمر يشير إلى ادعاء واهي يُعتبر من الأسلحة الفتاكة في ترسانة المجتمع العلمي الرسمي:
          ".. فقط العُلماء الحاصلين على شهادات أكاديمية يستطيعون ممارسة العلم..". وهذا يجعل عقبتان كبيرتان تمنعان مشاركة الباحث المستقل أكاديمياً (غير حائز على شهادات جامعية) ممارسة عمله بشكل رسمي: [1] الأهلية العلمية، و[2] تقييم العلماء لعمله. العلماء المنهجيين لا يتناولن أي عمل علمي بجدية إلا إذا كان صاحب العمل "مؤهلاً علمياً" أي حائز على شهادات أكاديمية. أي لا يستطيع العملي العلمي أن يساهم رسمياً في إغناء المعرفة الإنسانية إلا إذا تجاوز المرحلة [2]، ولا يستطيع الوصول إلى هذه المرحلة قبل تجاوزه المرحلة [1].

          جميعنا نسينا حقيقة مهمة جداً وهي أن العلــم Science يمكن اكتسابه وممارسته وتطبيقه من قبل الجميع. فالأمر لا يتطلّب شهادات جامعية من أجل دراسة وتسجيل الحقائق وتحليلها وانتقادها، خاصة إذا تعلق الأمر بالعلوم الاجتماعية (غير التقنية). في المجتمعات الحرّة والمنفتحة، وجب أن يمثّل العلم عملية ديمقراطية حقيقية. في جميع الأحوال، تم إقصاء "وست" من ساحة الجدل تماماً. ولازالت عناصر الجدل في حالة أخذ وردّ منذ حينها دون التوصّل إلى نتيجة نهائية
          هذا الخلاف مشابه للخلاف القديم حول الهوية الحقيقية لبناة أهرامات الجيزة وكيف.
          هذا يعيدنا إلى مسألة "الأكذوبة الكبرى" والطريقة التي يتم تسويقها عبر أجيال عديدة، أمام الله وأمام الجميع دون خجل أو وجل. والجدل حول طريق بناء الأهرامات يُعد أحد الأمثلة المهمة. لو كان العلماء المنهجيين صادقين فعلاً وأرادوا وضع حد حاسم ونهائي لهذا الجدل القديم، يمكنهم بكل بساطة ترتيب تجربة عملية يجريها مهندسين حياديين، وترك الأمر لهم ليصادقوا أو يستبعدوا إدعاءات العلم المنهجي بأن الأهرامات قد بُنيت بواسطة أدوات بدائية ووسائل متوفرة في تلك الأيام شبه الهمجية (أي 2500 ق.م، وهو التاريخ الذي يدعونه).

          لماذا لم يفعلوا ذلك؟
          الجواب بسيط وواضح جداً، إنه مستحيل! وهم يعرفون في قرارة أنفسهم أن نظريتهم زائفة وليس لها علاقة بالواقع. هل يمكن لعالِم محترف ومثقف أن يصدّق أن 2.3 مليون طن من الحجارة، وبعض هذه الحجارة يزن 70 طن، تم نقلها ورفعها بواسطة وسائل بدائية؟ رغم أن هذا الأمر يبدو واضحاً بأنه مستحيل، إلا أنهم لا يترددون في الكذب على الناس، وتأليف الكتب الفاخرة واسعة الانتشار، والدفاع عن نظريتهم بشراسة ضد أي نظرية بديلة، وتعليمها في المدارس للأجيال الناشئة.ولنا لقاء اخر لتوضيح باقى النقاط


          التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2016-04-05, 04:55 AM.

          تعليق


          • #6
            ربما هي مخططات ماسونية فألعابهم الشيطانية لا تتوقف عند اي حدود

            تعليق


            • #7
              لا تتعب نفسك اخي في تفشي الحقيقة
              فالعادون يعتقدون ان الارض طورت نفسها و الحيوانات كذلك ... الخ
              فمن الطبيعي ان يكون علمهم جهلا ..
              تارة يؤمنون بقدرة الخالق و تارة أخرى ينسبوها للطبيعه
              ربي و ربكم اشغلهم بأنفسهم حتى اصبحو يتخبطو و يألفون

              جميعنا نعي ان العلم نور و الجهل ظلام
              و قناعتي تقول .. من يستطيع ان يحدد العمر الزمني التقريبي لكوكب الأرض؟!

              اتذكر انني تابعت فلم وثائقي عن قصة واقعيه لعالم في طب التشريح
              تخيل انه وصل لمرحلة من الغباء و الجهل بإصراره انه يواصل بحثه لارجاع روح الجسد بعد وفاة صاحبها !!
              عن اي تعفن عقلي نتكلم ههههه
              و الاخ الغالي محمد عامر سرد بعض اكاذيبهم و قد كفى و وفى .

              و اخيراً ..
              مجهود تستحق عليه الشكر و الاعجاب اخي جاسر

              دمت برعاية الله

              تعليق


              • #8

                الاخ العزيز محمد القوسى
                الاخوة الاعزاء

                نواصل معا كشف اكاذيب الاكادميين حول تاريخ البشرية والذى اختصرناة فى خمس نقاط والتى سنواليها بالشرح والآن سوف ننظر إلى قضية مختلفة تماماًمن خلال قصة حدثت في عام 1966 حين تلقى الدكتور "خافيير كابريرا" Javier Cabrera هدية من أحد المزارعين الفقراء من أبناء قريته "إيكا" في البيرو. كانت عبارة عن حجر محفور عليه سمكة، وهذه الرسمة طبعاً لم تكن تعني شيئاً للمزارع البسيط لكنها تعني الكثير بالنسبة للدكتور "كابريرا" المثقّف والمتعلّم. لقد علِم بأن هذه السمكة المرسومة تمثّل فصيلة منقرضة منذ زمن جيولوجي بعيد. وهذا ما أثار فضوله بشكل كبير. راح يشتري المزيد من الحجارة من المزارع، والذي قال بأنه جمعها قرب ضفة النهر بعد أحد الفيضانات.




                راح الدكتور "كابريرا" يجمع المزيد والمزيد من هذه الحجارة، وراحت أخبار وجودها ومدى أهميتها تنتشر حتى وصلت أسماع مجتمع علم الآثار. بعد فترة وجيزة، كان الدكتور قد جمع الآلاف من هذه الحجارة الغريبة. وكانت الرسومات المحفورة عليها عجيبة جداً وساحرة جداً. يبدو أن أحداً ما قام في إحدى فترات التاريخ بتصوير رجال يقاتلون الديناصورات، وآخرون يستخدمون التلسكوبات، وهناك من يجري عمليات جراحية بأدوات ووسائل متطورة
                . كما أن بعض هذه الحجارة تحتوي على خرائط تصوّر قارات مفقودة.






                الصخور تحمل نقوش حضارة الأنكا المعتادة ، لكن الأمر غير المعتاد أن على الصخور نقوش :



                عملية زراعة دماغ



                عملية قلب مفتوح



                أشخاص ينظرون إلى السماء بمنظار أو تليسكوب وهذا قبل أن يكتشفا بألف وخمسمائة عام .







                كذلك يوجد على الصخور نقوش ديناصورات ، والانسان لم ير الديناصورات ولم يعاصرهم ، فهناك خمسة وستين مليون سنة بين إنقراض الديناصورات وبدء وجود الإنسان ، والنقوش تحوي تفاصيل عن الديناصورات ، لا يعرفها إلا من رآها



                وعلى الصخور مجسمات لكوكب الأرض ببحاره وقاراته ، وكأن من صنع المجسم رآى الكوكب من الفضاء





                أُرسل بعض من هذه الحجارة إلى ألمانيا حيث تم تحديد تاريخ خروش الحفر، وتبيّن أنها تعود لعصور غابرة. لكن جميعنا تعلمنا أنه لا يمكن للإنسان أن يعاصر الديناصورات. فالإنسان الحديث، كما يدعي العلم المنهجي، لم يبرز للوجود سوى من 100.000 سنة.
                اهتمت محطة BBC بهذا الاكتشاف وراحت تحضّر نفسها لإنتاج فيلم وثائقي يتناول ما أصبحت معروفة بحجارة إيكا Ica stones. لكن الإعلان عن هذا المشروع أطلق العنان لعاصفة من الجدال. وقام علماء الآثار المنهجيين بتوجيه انتقادات لاذعة لحكومة البيرو بسبب إهمالها وتراخيها وعدم إلتزامها في فرض القوانين المتعلقة بالآثار (لكن هذا لم يكن اهتمامهم الرئيسي).

                راحت الضغوطات تنهال على رجال الحكومة في البيرو.
                تم اعتقال المزارع المسكين الذي باع الحجارة للدكتور "كابريرا"، واعترف بأنه وجدها في أحد الكهوف، لكنه رفض الكشف عن الموقع للسلطات، أو هكذا ادعوا على الأقلّ.تم تنظيم هذه العملية بطريقة محترفة بحيث تجعل كل سياسي فاسد فخوراً. هددت الحكومة بسجن المزارع، وبنفس الوقت، قدموا له عرضاً مغرياً للخلاص من هذه الورطة، وقبِل المزارع بالعرض فوراً ودون تفكير. فخرج للعلن برواية جديدة تقول بأنه هو الذي حفر الرسومات بنفسه. لكن كل من يتمتع بتفكير منطقي سليم يعلم جيداً بأن هذا المزارع الساذج لا يتمتع بالثقافة والحرفة الكافية لحفر 11.000 رسمة مختلفة. فبعض الحجارة كانت كبيرة الحجم وحُفر عليها رسومات دقيقة ومعقّدة جداً تبيّن حيوانات ومناظر مختلفة لا يمكن للمزارع أن يعرفها إلا إذا كان ملماً في علم الجيولوجيا والمستحاثات. بالإضافة إلى أنه، ومن أجل إنجاز هذا العمل الكبير (حفر 11.000 حجر)، يحتاج لأن يعمل ليلاً نهاراً على مدى عقود طويلة ومتواصلة.

                لكن في جميع الأحوال، صُنفت حجارة إيكا على أنها "خدعة" وتم نسيانها.
                هذه المسألة لم تتطلّب أي مواجهة أو مناظرة فكرية أو أي مجهود ذات طابع أكاديمي. فقد تم معالجة المسألة عن طريق الضغوط الخفية التي مورست على الحكومة البيروفية. وبما أن هذا الاكتشاف صُنف على أنه "خدعة"، فبالتالي لا حاجة لبذل أي مجهود علمي لمحاولة تكذيبها، أو حتى الوقوف أمام هذه الحقيقة التاريخية وجهاً لوجه.


                ولنا عودة لربط هذة الحقائق والاجابة على تساؤلات الاخوة الزملاء



                تعليق


                • #9
                  اخي محمد تحياتي لك
                  الايام الماضية فقط شاهدت برنامج وثائقي يتعلق بالدكتور كابريرا و قصة المكتشفات التي قالوا انها وجدت
                  بحسب البرنامج ان اكثر من نصف الحجارة مزورة نقلا عن رواية المزارع و هذا يعني انه حوالي 40% من الحجارة حقيقية
                  اما طريقة التزوير كانت تتم عن طريق الدكتور حيث يعطي المزارع اشكال و رسومات يقوم هو بنحتها على الحجارة
                  و بالتالي يقوم الدكتور بعرضها على انها مكتشفات اثرية
                  الامر الغريب انه من الاكتشافات التي اشار اليها الدكتور هو وجود نقش لسيدنا عيسى عليه السلام و بحسب تحليل الدكتور
                  ان هذا يعني ان سيدنا عيسى اقدم مما نعتقد بأكثر من الف سنة !
                  في الواقع انا لست خبير و لكن استبعد صحة هذا التحليل , و الله اعلم

                  تعليق


                  • #10



                    الاخ العزيز الهنشيري

                    شكرا لمرورك الكريم وبالنسبة لموضوع التشكيك فى مصداقية الحجارة وتكذيب الفلاح فهذا ما اشرت الية فى نهاية الموضوع وبالنسبة لوجود نقش لسيدنا عيسى علية السلام فساوالى البحث عن صحة هذة المعلومة واخبرك بالنتيجة ولى اضافة صغيرة حيث انة في سنة 1976 نشر روبير شارو Robert Charroux كتابه المعنون ب ( لغز الأنديز ) حيث إستعرض فيه لقاءه مع الدكتور كابريرا Dr Cabreraو مع أحجار إيكا Pierres d’Ica، هذه الأحجار المعروفة بأحجار إيكا تشكل مكتبة تؤرخ لإحداث ما قبل التاريخ من خلال النقوش التي تحتويها... بعضها يصور معارك بين الإنسان و الديناصور و بعضها يصور عمليات جراحية معقدة.

                    في سنة 1945 إكتش جيلسريد W. Julsrud بمنطقة أكامبرو Acambaro بالمكسيك، مجموعة من القطع و التماثيل الأثرية و التي وجدت بحالة جيدة، تصور هي الأخرى لمشاهد من التعايش بين الإنسان و الديناصور.

                    و في سنة 1986 إكتشف عالم الآثار المعروف بيير تريوند Pierre Tréand، في إحدى تنقيباته بمنطقة سير دو بريغول Serre-de-Brigoule ( في منطقة دروم Drôme بفرنسا حجر صوان يحمل بصمات إختراع إنسانية... حجر الصوان هذا تمت دراسته و أكد العلماء على أن حجر الصوان هذا مؤرخ ب Burdigalien أي أنه يعود للعصر Tertiaire .... و في هذه الحقبة كانت أنواع من الديناصورات لازالت تجوب الأرض.


                    ماذا تحتوي تلك الحجارة؟ :

                    الأمر لا يتعلق ببضع حجارة منقوشة بل بالآلاف منها، و عدد كبير من هذه الحجارة معروض في المتحف الخاص بالدكتور كابريرا، و أيضا في المتحف المحلي لإيكا... هذه الحجارة و التي تحوي نقوشات و رسومات مختلفة تصور لنا حياة حيوانات منقرضة قبل ظهور الإنسان يعايش كالديناصورات.

                    كما تصور لنا جوانب من حياة حضارة بائدة، إمتلكت معارف كبيرة غطت مجالات الطب و التنجيم و الجغرافيا.

                    و تحتوي مجموعة الدكتور كابريرا على حصى مستديرة و حجارة مسطحة و كتل صخرية هندية، بعضها يزن 200 كلغ... و تبقى الإشارة إلى أن الدكتور جفيير كابريراداركيرا Javier Cabrera Darquea طبيب جراح، و أستاذ جامعي بجامعة إيكا، و من صفوة علماء البيرو... و قد إنتظر مدة من الزمن ليفحص المجتمع العلمي مكتشفاته هاته.

                    على هذه الحجارة، يمكننا قراءة فصول من التاريخ جرت منذ ملايين السنين، تحمل صورا لحيوانات مرسومة بدقة، كالديناصورات منها البرونتوصور و الترايسيروتوب و الستيكوصوروس و البيتيروصوروس. و في الوقت الذي اعتبر المشككون هذا الاكتشاف انها مجرد خدعة الا أن حقيقة هذه الاحجار لم يستطع العلم لحد الآن من دحضها ولا حتى اثبات صحتها و أصالتها. كما يمكننا رؤية رجال و هم يصطادون ديناصورا.

                    و من العبث بما كان محاولة وصف كل الصور التي حوتها هذه الحجارة، فعددها يقدر بالآلاف، لكن أكثرها شيوعا في الساحة العلمية هي:

                    من اليسار حسب الترتيب: رجال يستعملون المكبرة, منجم يرصد الفضاء بجهاز التيليسكوب, جراحون يجرون عملية قيصرية تحت التخدير، إضافة إلى عملية زراعة للقلب ناجحة ( العملية الجراحية مدونة بتفصيل على العشرات من الحجارة ), نهاية عملية زراعة القلب حيث يقوم الطبيب الجراح بقطع الخيط على مستوى البطن.
                    وخرائط تصور الأرض كما كانت منذ 13 مليون سنة

                    على المستوى الرسمي ترى كثير من الأوساط العلمية أن هذه الحجارة مزورة، بسبب أن هذه الحجارة قد تم جمعها دون دراسة في بيئتها... لكن لو كان الأمر يتعلق ببضع حجارة لقلنا هانت، لكن عشرات الآلاف من هذه الحجارة عثر عليها في منطقة يسكنها القرويين البيروفيين... فكيف لنا أن نفسر النقوشات التي تصور لنا بدقة حيوانات من قبل التاريخ و عمليات جراحية ؟... فكيف تمكن هؤلاء القرويين البسطاء إذن من تصوير حيوانات منقرضة بكل تفاصيلها عاشت قبلهم بألوف بل بملايين السنين ؟... و لأي غرض ؟... مع العلم أن إبداع هكذا نقوشات دقيقة على هذه الحجارة يحتاج لعشرات السنين للوصول لعمل كهذا.

                    لكن عند دراسة هذه القطع الأثرية بالمكبرة، و خصوصا تلك التي تصور مشهدا يصطاد فيه مجموعة من الرجال ديناصورا... يتبين أن هذه القطع حقيقة و أصيلة.

                    في كتابه تحدث ب. شارو P.Charroux عن قتال بين مجموعة من الرجال و بين ديناصور براشيوصور Brachiosaure أو ديناصور صوروبلتا Sauropelta... لكنه كان مخطئا... فعند دراسة الصورة يتبين لنا أن الديناصور ينتمي إلى فصيلة صوروبود Sauropode، لكن ليس أي صوروبود، بل الأمر يتعلق بفصيلة التيتانوصور بدون أدنى شك.

                    عندما نشر الكتاب، كان علماء الحفريات للتو من إكشاف بقايا عظام هذا النوع من الديناصورات، و الذي كان من قبل مجهولا تماما عند العلماء، و قد تم الكشف عن مستحاثات السالتصوريس Saltasaurus سنة 1970.

                    و قد كانت تمتلك ديناصورات التتانوصورياد Titanosauridés بنية جسمانية شبيهة بديناصور الديبلودوكس Diplodocus, لكن برقبة أقصر و فك علوي منبسط... و فوق كل شيء، فقد كانت النوع الوحيد من الصوروبود التي تمتلك درعا عظميا, كانت تمتلك ديناصورات التتانوصورياد صفائح عظمية على ظهرها، و بنية جمجمة و رقبة و ذيل شبيهة بديناصور الصوروبود... لكن ما كان يميزها عنه هو الصفائح العظمية فوق الظهر.

                    عاشت ديناصورات التتانوصورياد في أمريكا الجنوبية، و بحسب المستحاثات فقد كانت هذه الديناصورات ديناصورات عاشبة و جد منتشرة بهذه القارة في نهاية العصر Crétacé.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X