ضيق المكان و عجزنا عن التوسع في الحفر لصلابة الحجارة العثمانية جعلتنا نطلب الله خيراً من هذا الموقع
نحن نعمل كمجموعه ناضجة ، بطريقة التنقيب لا التخريب
لذلك نحرم تخريب الآثار او الاشارات بغرض البحث عن الكنز
فالتصالح الداخلي بأنفسنا يرضي غرورنا و يجعلنا اكثر سعادة عندما لا نجد شيئاً
فالهدف : البحث عن ركائز الارض.
و الغاية : دون تخريب او تدمير .


مودتي

عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

اخي الغالي ، احساسك جميل جدا و رغبتك في خوض هذه المغامرة يستحق عناء التجربه
في البحث عن اشارة شغف و التوصل الى فكرة جنون و العمل على اكتشاف ما عنيت له متعه
لذلك لا تحرم نفسك خوض هذه التجربه و لكن نصيحة محب لا تكون شغلك الشاغل ، فهي ليست عمل و لا تجني منها دائماً الا بتوفيق من الله ، ستنفق اكثر مما تجني ، لذلك ان احببت خوض هذه التجربه يجب ان تراعي ظروفك المادية و العملية و أن لا تهمل اسرتك و امورك الحياتيه ، فاليوم الذي ينجلي لا يعود ابدا
لذلك انت من تقرر ماذا تكون و امنياتي القلبيه الصادقه بالتوفيق لي و لكم جميعاً .

سررت بتواجدك و أهلا و سهلا بك أخ قبل ان تكون عضو استاذي الكريم

ك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. أستاذي الكريم شكرا على النصائح القيمة و اللتي تدل على حكمة كبيرة من طرفكم .. أما عن حب المغامرة فإسمحلي أن أقول لك أستاذي الكريم أني من هواة المغامرة و الرحلات و الخرجات الميدانية و شعاري في هذا : لا تحلو الحياة إلا مع بعض الجنون. أما عما بقي من نصائح فأنا متقاعد حاليا و في سن مبكر جدا .. لكن بحكم العمل اللذي كنت ازاوله في خبرة ميدانية في التجوال في الجبال و الغابات و الوديان و الصحاري .. هههه و انا من الأشخاص التواقين للعلم و المعرفة و أستكشاف كل شيء جديد... و هذا ما جعلني انجذب لهذا المنتدى الرائع و الذي زرته بالصدفة و اصبحت مدمن عليه و اتابع جديده .. ليس للعثور على دفين أو الاغتناء. . بل للإطلاع على هذا العالم المجنون و القديم الجديد بعدما كنت أسمع عن هذه الأمور في الصحف و على لسان العامة من الناس .. و شيء حدث معي حين أطلعت على منتدى الإشارات اللتي كثيرا ما كنت أصادفها في منطقتنا حين كنت صغيرا .. كنقوش الحشرات و الحيوانات و الكتابات المبهمة و اللتي كنت لا أعي معناها .. لهذا و صفته بالعالم القديم الجديد . دمتم في رعاية الله و حفظه أستاذي الفاضل و الأساتذة المميزون الذين حفظت عضوياتهم عن ظهر قلب. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته