إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شخصية الانسان فى قلبة ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شخصية الانسان فى قلبة ...



    شخصية الانسان فى قلبه ..

    يواجة علماء الغرب هذا السؤال كل يوم فبعدما نجحوا في زراعة القلب والرئتين والكبد والكلية وزرع الأعضاء مثل اليد والرجل والجلد وغير ذلك، بدأت تواجههم مشكلة كبرى لم يكونوا يفهمونها من قبل، ألا وهي التغيرات الواضحة التي تحدث مع كل عملية زراعة مهما كان نوعها...




    جريدة ديلي ميل البريطانيه بتاريخ 9/4/2008 مقالاً مهماً بعنوان Can we really transplant a humansoul? هل يمكننا حقاً أن نزرع الروح لإنسان؟ وبسبب الوقائع المثيرة التي سردتها المقالة أحببت أن أنقلها وأعلق عليها لنرى أن كل ما يكشفه العلماء اليوم وما يستغربون منه قد تحدث عنه القرآن وأشار إليه بوضوح بما يشهد على إعجاز هذا الكتاب العظيم.
    فهناك العديد من الوقاع تؤكد هذا الكلام

    سونى جراهام مات منتحرا

    ان زراعة الأعضاء ليست كما كان يظنها العلماء مجرد زراعة أو نقل من شخص لآخر، إنها نقل لجزء من ذكرياته وعواطفه وروحه! ولذلك فإن العديد من المشاكل تواجه العلماء بسبب تغير شخصية المريض بعد أن يتم نقل عضو جديد له. وربما يكون أوضح هذه الحالات ما حدث منذ أيام لشخص يدعى سوني غراهام، والذي كان رجلاً محباً للخير والحياة وبعد أن أجريت له زراعة قلب من شخص مات منتحراً، حدثت تغيرات عميقة في شخصية هذا الرجل حتى انتحر بنفس الطريقة

    كلير اصبحت تشتهى البيرة

    كلير هي امرأة عمرها 47 عاماً أصيبت بارتفاع ضغط الدم الرئوي الأساسي، وأشرفت على الموت، وتصادف أن مات شاب عمره 18 عاماً بحادث دراجة نارية فأخذوا قلبه ورئتيه وتمت زراعتهما لكلير. تقول كلير: على الفور وبعد انتهاء العملية أحسست أن في صدري قلب يختلف عن قلبي وضرباته تختلف.

    إن أول سؤال سأله الصحفيون لكلير بعد العملية ماذا تشعرين الآن: قالت أشتهي 'البيرة' بشكل كبير، واستغرب كل من حولها من أهلها، فهي لا تشرب 'البيرة' أصلاً ولا تحبها، فماذا حدث؟ تتابع كلير قصتها فتقول: لقد بدأت بعد شهر من العملية أشتهي بعض الأطعمة التي لم أكن أحبها مثل الدجاج، وبدأتُ أتصرف مثل الرجال، وكنتُ أحس بأنني رجل ولست امرأة! وبدأت أشعر بميول نحو النساء بدلاً من الرجال! بدأتُ أرى حلماً وهو أن شاباً كان صديقاً لي أحببته ولم أستطع مفارقته وأحسست أننا سنكون معاً للأبد، واسمه 'تيم'، وبعدما أفقت من الحلم اكتشفت بعد بحث طويل أن 'تيم' هذا هو متبرع القلب والرئتين والذي مات بحادث.

    وبعد ذلك بدأت 'كلير' تبحث عن عائلة المتبرع، لأن الأطباء لا يجوز لهم أن يخبروها عنه، هكذا هي القوانين، لا يسمح بإظهار المتبرع. وبعد بحث طويل بمساعدة الأصدقاء استطاعت الوصول للعنوان المطلوب، وعندما ذهبت إلى بيتهم سألتهم عن اسمه كانت المفاجأة أن اسمه بالفعل هو 'تيم' وسألتهم عن شخصيته فقالوا إنه كان يحب البيرة والدجاج والأطعمة ذاتها التي أصبحت 'كلير' تحبها!

    هناك مئات الحالات المشابهة لحالة كلير والتي تحدث نتيجة زرع القلب والرئتين والأعضاء، لقد رفض الأطباء في أمريكا التعامل مع مثل هذه الحالات على الرغم من إلحاح المرضى معرفة من تبرع لهم وما هي صفاته، ولكن القوانين تمنع ذلك عندهم، ولذلك تبقى هذه الحالات غير مدروسة. ويؤكد الكاتب PAULTHOMPSON أن هناك أكثر من 70 حالة موثقة تشبه حالة سوني وكلير، حدثت لها تغيرات في الشخصية تشبه تماماً شخصية المتبرع.

    البرفسور GarySchwartz في جامعة أريزونا يؤكد أن هناك أعداداً هائلة من المرضى حدثت لهم تغيرات شخصية بعد زراعة أعضاء لهم، ويقول إن هذه الحالات تشكل تحدياً للطب الحديث الذي عجز عن تفسيرها بحقائقه الحالية!
    فقد وثّق البروفسور Gary Schwartz حالة غريبة، وهي امرأة شاذة جنسياً تحب الوجبات السريعة عمرها 29 عاماً، وقد أصيبت بفشل في قلبها وتم زرع قلب لها مأخوذ من فتاة نباتية لا تأكل الحوم عمرها 19 عاماً، وبعد الزرع مباشرة أصبحت هذه المرأة طبيعية: زال الشذوذ وأصبحت تكره الوجبات السريعة تماماً مثل صاحبة القلب الأصلي!!
    نلاحظ في حالة هذه المرأة الشاذة وكيف تغير الشذوذ الجنسي لديها وأصبحت طبيعية بتغيير قلبها، دليل على أولئك الذين يدعون أن الشذوذ الجنسي هو حالة طبيعية موجودة في جينات الإنسان الشاذ، ولذلك يقولون لماذا يعاقبه الله على أفعاله الشاذة؟ ونقول يا أحبتي إن مركز الصلاح والفساد هو في القلب، فبمجرد أن تم تغيير قلب المرأة 'الشاذة' تغيرت على الفور وتزوجت وأصبحت طبيعية جداً! ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني أن القلب هو مستودع المعلومات وينبغي علينا أن نقوم بصيانته وتخزين المعلومات المفيدة فيه
    العصبية للقلب، وهي خلايا عددها أكثر من 40000 خلية، ويؤكد بعض الأطباء 'الشجعان' أن هذه الخلايا مسؤولة عن التفكير وعن توجيه الدماغ ولها دور كبير في التحكم بكل الجسد! ومنهم البروفسور Gary Schwart الذي وثق عشرات الحالات التي تثبت أن للقلب دوراً كبيراً في التحكم بشخصية الإنسان وأفعاله وذكرياته، بل إن القلب هو الذي يحدد مستوى الإيمان أو الكفر لدى الإنسان!

    تؤكد صحيفة ديلي ميل أن الأطباء في الصين مهتمون بهذه الظاهرة ويدرسونها الآن، وإذا كانت هذه الظاهرة صحيحة فإنها ستحطم الكثير من الحقائق في الطب الحديث، ولكن لو تأملنا القرآن والسنة الشريفة لوجدنا وصفاً واضحاً للقلب وعمله، يقول صلى الله عليه اله وسلم: (ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب)، صدق رسول الله(ص). وانظروا معي إلى حالة الرجل الذي كان قلبه سليماً من الناحية الإيمانية، ولكنه مريض طبياً، كيف أقدم على الانتحار بعد تغيير قلبه، ماذا يعني ذلك؟

    زراعة الكلية لها دور ايضا فى تغير الشخصية
    حالة أخرى توضح أن زراعة الكلية تعطي صفات صاحب الكلية، فقد تم توثيق حالة امرأة اسمها Lynda Gammons تبرعت لزوجها بإحدى كليتيها، وبعد نجاح العملية أصبح الزوج يحب تنظيف المنزل والطبخ والتسوق، وهذه الأعمال كان يكرهها قبل العملية! إذاً الذاكرة موجودة في كل خلية من خلايا جسدنا!
    نستطيع أن نستنتج من الوقائع السابقة:
    1- أن القلب هو مركز الإيمان، فقد انقلب هذا الرجل من الإيمان إلى الإلحاد، فأوصله ذلك إلى الانتحار. يقول تعالى عن قلوب الكفار:
    (وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ)[المائدة: 41].


    2- القلب هو مركز التفقه والإدراك، يقول تعالى:
    (لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا)[الأعراف: 179].


    3- القلب هو مركز العقل، يقول تعالى:
    (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا)[الحج: 46].
    4- للقلب دور في إدراك ما يسمعه الإنسان، فحالة الرجل الذي انتحر ولقي مصير صاحب القلب الأصلي تؤكد أنه في وضع غير طبيعي، وبالتالي يتصرف كإنسان أعمى لا يبصر، فكل ما يشغله هو الانتحار، وهنا نستنتج أن المريض أصبح يرى الأشياء رؤية جديدة كما كان يراها صاحب القلب الأصلي، ولذلك يمكننا أن نقول إن القلب هو مركز البصيرة، يقول تعالى:
    (فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ)[الحجر: 46].
    5- للقلب دور في إدراك ما يسمعه الإنسان وما يراه، لأن العلماء يؤكدون أنه مع كل زراعة قلب، تتغير نظرة المريض للحياة وتتغير طريقته في فهم الأشياء والتعامل مع الواقع، فهو يرى الأمور بمنظار صاحب القلب الأصلي، ويسمع الأشياء كما كان يسمعها صاحب القلب الأصلي، ولذلك قال تعالى:
    (
    وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ)[الأعراف: 100].
    6- تؤكد حالة الرجل الذي انتحر، أن صاحب القلب الأصلي كان قلبه مريضاً ويحمل أفكاراً إلحادية ولا يؤمن بالآخرة وليس في قلبه إلا الانتحار، وانتقلت الفكرة ذاتها وهذا يدل على أن القلب يمرض مرضاً يفقد معه إيمانه بالله، يقول تعالى:
    (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا)[البقرة: 10].
    7- حالة المرأة التي تم تغيير قلبها ورئتيها وكيف انقلبت انقلاباً جذرياً تدل على أن الصدر هو مستودع للذكريات أيضاً وأن الرئتين لهما دور في التفقه والإيمان والكفر، يقول تعالى:

    (وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)[آل عمران: 154].
    8- إن الحالات السابقة تؤكد أن القلب هو مخزن المعلومات وليس الدماغ، والدماغ تابع للقلب، وهذا ما أكده القرآن بقوله تعالى:
    (يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ)[آل عمران: 167]. إذاً القلب مستودع الذكريات، يقول تعالى:
    (فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ)[الفتح: 18].
    يؤكد العلماء أن القلب قد يكون مركز الروح، وعندما يتم زرعه في شخص آخر تنتقل أجزاء من روح الإنسان صاحب القلب الأصلي، ولكنهم يقولون إن العلم على الرغم من تطوره لا يزال يقف عاجزاً أمام تفسير هذه الظاهرة المحيرة بسبب نقص المعلومات. ألا تظن أخي القارئ أن القرآن قد أزال الحيرة عندما قال
    : (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا)[الإسراء: 85].

    وأخيراً ربما تدرك الآن لماذا اهتم المصطفى صلى الله عليه وله وسلم بالقلوب، وأمرنا أن نغذيها بكلام الله، فمثل القلب الذي لا يذكر الله كالبيت الخرب، وربما تدرك لماذا كان أكثر دعاء النبي الأعظم صلى الله عليه وله وسلم: (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك). نسأل الله تعالى أن يثبت قلوبنا على الإيمان، وأن نكون من الذين قال فيهم:
    (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ)[الأنفال: 2-4].




  • #2
    موضوع مذهل اخي المحترم محمد عامر

    لقد قرات عنه الكثير ورأيت الأعمليات الجراحية الخاصة بزراعة الأعضاء

    وتستوقفني آية من القرآن الكريم تقول :

    (يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ). سورة النور

    وايضا

    حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ* وَ قَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصَارُكُمْ وَ لا جُلُودُكُمْ وَ لَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيراً مِمَّا تَعْمَلُونَ* وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ


    ورأيت تقرير بريطاني حديث من سنتين فقط .. وهو انهم بعد ان قرروا أن القلب يحمل ذكريات الإنسان
    قال عالم بريطاني انه ليس القلب وحده من يحمل الذكريات بل ..!

    كل خلية في جسد الإنسان لها مخزون ذاكرة خاصة بها .. وقبل 50 عاما من الآن .. كان هناك عالم امريكي كان قد
    حاول اثبات ان الإنسان يستطيع مع مرور الوقت بعد مدة من السنوات اكتشاف طريقة الاستخراج الذكريات من الخلية الجلدية للشخص الواحد عن طريق الماسح الإلكتروني ويسمى بالدماغ الإلكتروني البيولوجي

    حيث ان الخلية تحتفظ بذاكرة مؤقتة ومنها دائمة وإلى الأبد .. ومن بين تلك الأشياء التي تحتفظ بها الخلية في ذاكرتها ترددات الصوت التي يستطيع الحواسيب ترجمتها حرفيا كما حدثت .. واستخراج منها معلومات

    الآن .. منظمات الاستخبارات العاليمة وتنظيمات الشيفرات في القوات السرية للجيش الألماني والاوروبي بشكل عام .. يحاولون هذا اذا كانوا للآن لم يحصلو على الأمر .. تطوير الأجهزة والمعدات الأمنية لتسهيل عملية معرفة الجريمة عن طريق الماسحات .. وهذه التقنية لا تستخدم إلا في حال اغتيال مثلا احد مهم جدا في السلك الدبلوماسي او شخصية مهمة للغاية في السوق العالمي والذي يبنى عليه اقتصاد الدول

    اول بذرة تم الاعلان عنها للعالم هو الماسح الرقمي لقرنية العين .. لمعرفة اخر ما رآه الميت قبل ان يتم قتله

    وهذه لا شيء ابدا ابدا مقابل التقنيات الضخمة الأخرى التي تجاوزوها منذ زمن طويل

    والذي لا يعرفه الكثيرون .. ان هذه الأجهزة الماسحة .. لا تعمل فقط على الخلية الإنسانية او البيولوجية بل ايضا على الخلية او الذرة بكل انواعها فيستطيع الماسح .. استخراج شريط صوتي كامل من مسح الاسطح الموجود في المكان والتي تحمل ذاكرة مؤقتة .. وهناك وقت محدد إذا تجاوز الوقت بين الحادثة والمسح اكثر من 3 ساعات تفقد الذرات من قيمة التردد بنسبة 70% واحيانا الوقت يكون اكبر من ذلك .. قد تحتفظ الذرة بالتردد الصوتي الذي ادى لاهتزازها لمدة 24 ساعة .. لكن اكثر من ذلك يصبح مستحيل

    وعن طريق تلك الأجهزة الماسحة يستطيع الطاقم باستخراج الحادثة كاملة صوتيا فقط من خلال المسح الالكتروني للسطح المراد استخراج منه الأصوات

    ويتم رش مادة معينة على السطح لا اعلم هل هي امونيا ام شيء اخر .. ليتم استقبال التردد بشكل اوضح وقرائته من الماسح بدقة عالية

    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة ساحرة الكتاب المجهول; الساعة 2016-08-09, 05:34 PM.
    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
    مدارك Perceptions

    تعليق


    • #3
      اللهم أنت ربي لا اله إلا أنت
      خلقتني واناعبدك وانا على عهدك ووعدك مستطعة ابؤبنعمتك علي وابؤ لك بذنبي فغفر لي فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت .

      تعليق


      • #4
        بارك الله بك أخ محمد عامر
        موضوع جميل جداً ....
        سبحان الله وبحمده . سبحان الله العظيم

        عذراً لعدم التحليل على الخاص

        تعليق


        • #5

          الاخت العزيزة ساحرة الكتاب

          اصبتى بقولك ليس القلب وحده من يحمل الذكريات بل كل خلية في جسد الإنسان لها مخزون ذاكرة خاصة بها وهذة ظاهرة عجيبة تترافق مع نقل الأعضاء بين البشر؛ فكثيراً ما صرح "المتلقون" للأعضاء الجديدة بأنهم يرون ذكريات وأحداث تخص أشخاص لا يعرفونهم. ومن خلال الشهادات المتراكمة أصبح الأطباء على قناعة بأن عمليات نقل الأعضاء لا تتضمن فقط نقل القلوب والكلى؛ بل وأيضاً نقل ذكريات شخصية من المتبرع إلى المتلقي.

          ويعتقد الدكتور كاندس بيرت من جامعة جورج تاون أن ذاكرة الإنسان لا تستقر في الدماغ فقط بل تسري في كافة أعصاب الجسم. وبالتالي حين يتم قطع عضو ما (وزرعه في جسد آخر) تنتقل فلاشات من ذاكرة المتبرع إلى المتلقي الجديد أما أغرب قصة وردت فكانت عن فتاة في الثامنة من عمرها زرع بداخلها قلب فتاة أخرى ذهبت ضحية قتل واغتصاب. وبعد انتهاء العملية بدأت الفتاة الجديدة برؤية كوابيس وأحلام تظهر فيها تفاصيل الجريمة السابقة وملامح المجرم.. وبفضل هذه الأحلام استطاعت الشرطة رسم صورة للقاتل وتمكنت في النهاية من القبض عليه

          وقد ذكرني هذا البرنامج بتجربة غريبة قام فيها أحد العلماء بتعليم ديدان الأرض الخوف من الضوء (وذلك بوضع تيار كهربائي يصيبها بالصدمة كلما مرت في الأماكن المضيئة). وبعد أن ترسخ لديها الشعور بالخوف قام بطحنها وتقديمها كطعام لديدان جديدة. وبعد فترة لاحظ أن الديدان الجديدة تولد لديها نفس الشعور بالخوف من الأماكن المضيئة - وهو ما يدل على انتقال ذاكرة الجسد من الديدان القديمة (المطحونة) إلى الجديدة السليمة .. وبالطبع لا يمكن الادعاء أن الذكريات تنتقل (أو تورث بين الأجيال) بشكل كامل؛ ولكن هناك اعتقاد بأننا نرث من آبائنا ميلاً طبيعياً لصفات معنوية مثل الشجاعة والكرم والخوف والجبن والتردد.

          أضف لهذا هناك "فلاشات" من الذاكرة - قد تنتقل بين المتبرع والمتلقي - وذكريات مفاجئة توحي بأننا "مررنا بهذا المكان من قبل".. وكل هذه المظاهر قد تهيئ الطريق مستقبلاً لنقل الذاكرة بطريقة اصطناعية لن تختلف عن استنساخ المواد المسجلة على شريط كاسيت أو قرص كمبيوتر.. أما ان ثبت أن الذكريات مجرد تحولات كيميائية في المخ فسيتم حينها نقل الذكريات بشكل كبسولات أو حقن تضم معارف متخصصة كالطب والهندسة

          ورغم أن فكرة "نقل الذكريات" تبدو خيالية بعض الشيء إلاّ أن هناك وقائع تؤيدها؛ فبالإضافة إلى البرنامج - الذي بدأنا به المقال - هناك ظاهرة توريث الذاكرة التي نجدها لدى الحنكليس والأسماك الثعبانية؛ فحين تصل هذه الأسماك لسن الانجاب تبدأ بمغادرة موطنها الأصلي في أوروبا وأمريكا وتقطع آلاف الأميال حتى تصل لبحر سراجوسا الدافئ في المحيط الباسفيكي. وهناك تبدأ بالتناسل على عمق يتراوح بين ( 3إلى 15) ألف قدم قبل أن تموت بدون سبب واضح.. العجيب أن الأسماك المولودة حديثاً سرعان ما تقوم بعكس الرحلة التي قام بها أسلافها (حيث تعود من طريق لم تمر به من قبل حتى تصل إلى موطنها القديم). - السؤال المحير هو: كيف تعود الأسماك الجديدة لموطنها الأصلي لو لم ترث خارطة الطريق من آبائها الذين ماتوا في بحر سراجوسا!! ..

          ما رأيك اختى العزيزة بما قيل , أتعتقدين أنه يمكننا الاستفادة من هذه الفكرة بأن نأخذ معلومات من شخص ما، عالم مثلا .. أو أي إنسان لديه معلومات مفيدة وتنقل لأشخاص آخرين كي لا تندثر هذه المعلومات وتختفي !

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمدعامر مشاهدة المشاركة


            ما رأيك اختى العزيزة بما قيل , أتعتقدين أنه يمكننا الاستفادة من هذه الفكرة بأن نأخذ معلومات من شخص ما، عالم مثلا .. أو أي إنسان لديه معلومات مفيدة وتنقل لأشخاص آخرين كي لا تندثر هذه المعلومات وتختفي !
            المشاركة الأصلية بواسطة محمدعامر مشاهدة المشاركة



            سؤال مذهل اخي المحترم محمد عامر

            فإن إجابته بالإيجاب بالطبع .. فما بين عام 1985 حتى عام 1995 كانت هناك ابحاث وهي تعتر من الأبحاث خاصة لمنظمات الجيش السرية في اوروبا بشكل عام كانت هناك العديد من التجارب حول الطريقة التي يستطيع بها المنقبون بعد التنقيب عن الأحافير الخاصة بالإنسان نفسه .. بانهم كانوا يعتقدون ان باستطاعتنا ان نقوم بعمل مسح ذري للقطع الأثرية إلى جانب المومياء الكثيرة التي وجدت وايضا في أي أحفورة يتم العثور عليها لبناء متسلسلة قصصية تاريخية تروي احداث غابرة بتفاصيل دقيقة .. حتى هذه اللحظة قد نعتبر ان الطريقة ناجحة تماماَ

            لكن في ذلك الوقت لم تنجح الخطة تماما ولكن نجحت جزئيا .. حيث ان العلماء اكتشفوا ان الجثة التي لم يمضي على موتها اكثر من 7 ايام يستطيع العالم البيولوجي عمل مسج بيوإلكتروني على الخلية التي تعتبر لا تزال تحتفظ بكمية معينة من الترددات التي أثرت عليها من المحيط الخارجي .. وكما اقول عادةً

            الطاقة الأثيرية تختلف 100% عن الطاقة الهولوجرامية .. كلاهما في الإنسان وحده يشكلنا عقلان كاملان بخلاف الدواب وهذا ما يميز البشر عموما .. لذلك اعتمد غالبية العلماء على ان الخلية المتأثرة بالبيئة التي كانت تعيش بها .. يستطيع العالم كشفها عن طريق ماسح خلوي .. بيوإلكتروني .. عن طريق دماغ إلكتروني بتوصيلات إلكتروكهربائية من الجثة مباشرة إلى شاشات الماسحات الإلكترونية للجسد .. فيستطيع الماسح معرفة ادق التفاصيل التي عرفها جسد الضحية او الشخص الميت .. ويتم ترجمتها على شكل صور او ايقاعات موسيقية او ذبذبات او ترددات يترجمها الحاسوب على شكل كلمات او افكار

            وهناك تجارب اخرى اكثر دقة واكثر غرابة شاهدتها حيث ان هناك بعض العلماء ولا يتجاوز عددهم ال 5 علماء .. كانت لهم تجارب قراءة الأفكار .. من الجثة إلى دماغ العالم نفسه .. بحيث تتم عملية نقل الافكار تردديا لتصل إلى دماغ الشخص الحي لكن هذه التجربة كانت لها عواقب موخيمة .. لان المجال الكهرومغناطيسي المطلوب دائما إما ان يصبح اقوى او اقل من اللازم .. فلا تنتقل جميع الذكريات او لا تنتقل ابدا إلى جانب الصداع المزمن الذي كان تتسبب به تلك التجارب للعالم وهذا كان قديما

            الآن .. أصبح نقل الذكريات من شخص ميت لشخص حي امر سهل للغاية فقط عن طريق مجسات وماسحات خاصة .. تنقل الترددات التي احتفظت بها الخلية الحية عن طريق تلك الماسحات .. إلى الشخص الآخر فيترجمها الدماغ تماما كما هي كالطباعة وبذلك يستطيع الشخص معرفة ذكريات الآخر فقط من هذه الطريقة ..!!

            لذلك أي عالم يموت .. تخفى جثته في معامل ومختبرات خاصة .. والعزاءات والتوابيت تكون مجرد شكليات ليس اكثر .. اكثر العلماء الذين يعملون بسرية تامة يتم الاحتفاظ بجزئيات معينة من دماغهم خصوصا وكأن دماغ هذا العالم هو عبارة عن USB يبقى على قيد الحياة حتى وصاحبه ميت .. حيث يتم تغذية الدماغ في مواد معينة وعن طريق الحواسيب ايضا وتبقى المعلومات .. ويضاف إليها معلومات كانت مختزلة في نفس الدماغ فتتجدد الاختراعات ولا تبلى بل تتطور

            هناك امور كثيرة جدا لو تحدثنا عنها لن ننتهي

            واما في عالم الجريمة .. فهذه التقنية موجودة في اقسام خاصة تسمى الاقسام الهامشية في اوروبا .. الولايات المتحدة والجيش الروسي السري يدعمها تماما .. وهي مباني خاصة سرية لا يضطلع عليها احد .. وموصدة بأرقام سرية وقفال إلكترونية يصعب على اي متجسس الدخول إلى نظامها العالي الدقة

            هذه الأقسام ذكرت في كثير من العروض السينمائية والمسلسلات .. وإذا تتبعت اثرها ستقرأ العجب فيها .. وهي تقريبا اكثر المعامل التي يتداولون لغة الأرقام التشرفيرية إلى جانب ارقام عبارة عن اسماء للوحدات الخاصة التي تعمل في تلك المنظومة ..!

            كل الاحترام والتقدير اخي محمد عامر وبارك الله بك
            كم اعشق هذه الأحاديث العلمية

            تحياتي لك
            [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
            نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
            أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
            Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
            اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
            مدارك Perceptions

            تعليق

            يعمل...
            X