إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القوة الخفية...... الماسونية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القوة الخفية...... الماسونية

    بحث



    القوة الخفية...... الماسونية


    الماسونية منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية – إخاء – مساواة – إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية – كما يدعون – وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية
    التأسيس وأبرز الشخصيات
    لقد أسسها هيرودس أكريبا ( ت 44م ) ملك من ملوك الرومان بمساعدة مستشاريه اليهوديين
    – حيران أبيود : نائب الرئيس
    – موآب لامي : كاتم سر أول

    ولقد قامت الماسونية منذ أيامها الأولى على المكر والتمويه والإرهاب حيث اختاروا رموزاً وأسماء وإشارات للإيهام والتخويف وسموا محفلهم (هيكل أورشليم) للإيهام بأنه هيكل سليمان عليه السلام
    · قال الحاخام لاكويز : الماسونية يهودية في تاريخها ودرجاتها وتعاليمها وكلمات السر فيها وفي إيضاحاتها .. يهودية من البداية إلى النهاية

    · أما تاريخ ظهورها فقد اختلف فيه لتكتمها الشديد ، والراجح أنها ظهرت سنة 43م

    · وسميت القوة الخفية وهدفها التنكيل بالنصارى واغتيالهم وتشريدهم ومنع دينهم من الإنتشار

    · كانت تسمى في عهد التأسيس ( القوة الخفية ) ومنذ بضعة قرون تسمت بالماسونية لتتخذ من نقابة البنائين الأحرار لافتة تعمل من خلالها ثم التصق بهم الاسم دون حقيقة

    · تلك هي المرحلة الأولى . أما المرحلة الثانية للماسونية فتبدأ سنة 1770م عن طريق آدم وايزهاويت المسيحي الألماني ( ت 1830م ) الذي ألحد واستقطبته الماسونية ووضع الخطة الحديثة للماسونية بهدف السيطرة على العالم وانتهى المشروع سنة 1776م ، ووضع أول محفل في هذه الفترة ( المحفل النوراني ) نسبة إلى الشيطان الذي يقدسونه

    · استطاعوا خداع ألفي رجل من كبار الساسة والمفكرون وأسسوا بهم المحفل الرئيسي المسمى بمحفل الشرق الأوسط ، وفيه تم إخضاع هؤلاء الساسة لخدمة الماسونية ، وأعلنوا شعارات براقة تخفي حقيقتهم فخدعوا كثيراً من المسلمين

    · ميرابو ، كان أحد مشاهير قادة الثورة الفرنسية

    · مازيني الإيطالي الذي أعاد الأمور إلى نصابها بعد موت وايزهاويت

    · الجنرال الأمريكي ( البرت مايك ) سرح من الجيش فصب حقده على الشعوب من خلال الماسونية ، وهو واضع الخطط التدميرية منها موضع التنفيذ

    · ليوم بلوم الفرنسي المكلف بنشر الإباحية أصدر كتاباً بعنوان الزواج لم يعرف أفحش منه

    · كودير لوس اليهودي صاحب كتاب العلاقات الخطرة

    · لاف أريدج وهو الذي أعلن في مؤتمر الماسونية سنة 1865م في مدينة أليتش في جموع من الطلبة الألمان والإسبان والروس والإنجليز والفرنسيين قائلاً : ” يجب أن يتغلب الإنسان على الإله وأن يعلن الحرب عليه وأن يخرق السموات ويمزقها كالأوراق “.

    · ماتسيني جوزيبي 1805-1872م

    · ومن شخصياتهم كذلك : جان جاك روسو ، فولتير ( في فرنسا ) جرجي زيدان ( في مصر ، كارل ماركس وأنجلز ( في روسيا ) والأخيران كانا من ماسونيي الدرجة الحادية والثلاثون ومن منتسبي المحفل الإنجليزي ومن الذين أداروا الماسونية السرية وبتدبيرهما صدر البيان الشيوعي المشهور

    الأفكار والمعتقدات
    · يكفرون بالله ورسله وكتبه وبكل الغيبيات ويعتبرون ذلك خزعبلات وخرافات
    · يعملون على تقويض الأديان
    · العمل على إسقاط الحكومات الشرعية وإلغاء أنظمة الحكم الوطنية في البلاد المختلفة والسيطرة عليها
    · إباحة الجنس واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة
    · العمل على تقسيم غير اليهود إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل دائم
    · تسليح هذه الأطراف وتدبير حوادث لتشابكها
    · بث سموم النـزاع داخل البلد الواحد وإحياء روح الأقليات الطائفية العنصرية
    · تهديم المبادئ الأخلاقية والفكرية والدينية ونشر الفوضى ولانحلال والإرهاب والإلحاد
    · استعمال الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة* الماسونية والغاية عندهم تبرر الوسيلة
    · إحاطة الشخص الذي يقع في حبائلهم بالشباك من كل جانب لإحكام السيطرة عليه وتيسيره كما يريدون ولينفذ صاغراً كل أوامرهم
    · الشخص الذي يلبي رغبتهم في الانضمام إليهم يشترطون عليه التجرد من كل رابط ديني أو أخلاقي أو وطني وأن يجعل ولاءه خالصاً للماسونية
    · إذا تململ الشخص أو عارض في شيء تدبر له فضيحة كبرى وقد يكون مصيره القتل
    · كل شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة
    · العمل على السيطرة على رؤساء الدول لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية
    · السيطرة على الشخصيات البارزة في مختلف الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة
    · السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية
    · بث الأخبار المختلفة والأباطيل والدسائس الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق أمامهم
    · دعوة الشباب والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم وإباحة الإتصال بالمحارم وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم الرباط الأسري
    · الدعوة إلى العقم الاختياري وتحديد النسل لدى المسلمين
    · السيطرة على المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ومنظمات الأرصاد الدولية ، ومنظمات الطلبة والشباب والشابات في العالم

    لهم درجات ثلاث

    – العمي الصغار : والمقصود بهم المبتدئون من الماسونيين

    – الماسونية الملوكية : وهذه لا ينالها إلا من تنكر كلياً لدينه ووطنه وأمته وتجرد لليهودية ومنها يقع الترشيح للدرجة الثالثة والثلاثون كتشرشل وبلفور ، ورؤساء أمريكا (كاشتراط في الترشيح)

    – الماسونية الكونية : وهي قمة الطبقات ، وكل أفرادها يهود ، وهم أحاد ، وهو فوق الأباطرة والملوك والرؤساء لأنهم يتحكمون فيهم ، وكل زعماء الصهيونية من الماسونية الكونية كهرتزل ، وهم الذين يخططون للعالم لصالح اليهود
    · يتم قبول العضو الجديد في جو مرعب مخيف وغريب حيث يقاد إلى الرئيس معصوب العينين وما أن يؤدي يمين حفظ السر ويفتح عينيه حتى يفاجأ بسيوف مسلولة حول عنقه وبين يديه كتاب العهد القديم ومن حوله غرفة شبه مظلمة فيها جماجم بشرية وأدوات هندسية مصنوعة من خشب … وكل ذلك لبث المهابة في نفس العضو الجديد

    · هي كما قال بعض المؤرخين ” آلة صيد بيد اليهودية يصرعون بها الساسة ويخدعون عن طريقها الأمم والشعوب الجاهلة
    · والماسونية وراء عدد من الويلات التي أصابت الأمة الإسلامية ووراء جل الثورات التي وقعت في العالم : فكانوا وراء إلغاء الخلافة الإسلامية وعزل السلطان عبد الحميد ، كما كانوا وراء الثورة الفرنسية و البلشفية والبريطانية
    · تشترط الماسونية على من يلتحق بها التخلي عن كل رابطة دينية أو وطنية أو عرقية ويسلم قياده لها وحدها
    · حقائق الماسونية لا تكشف لأتباعها إلا بالتدريج حين يرتقون من مرتبة إلى مرتبة وعدد المراتب ثلاث وثلاثون
    · يحمل كل ماسوني في العالم فرجارا صغيراً وزاوية لأنهما شعار الماسونية منذ أن كانا الأداتين الأساسيتين اللتين بنى بهما سليمان الهيكل المقدس بالقدس
    · يردد الماسونيون كثيراً كلمة ” المهندس الأعظم للكون ” ويفهمها البعض على أنهم يشيرون بها إلى الله سبحانه وتعالى والحقيقة أنهم يعنون ” حيراما ” إذ هو مهندس الهيكل وهذا هو الكون في نظرهم


    يتبع

  • #2
    السلام عليكم و رحمة الله
    أخى العزيز محمد عامر اتمني أن تكون بصحة جيدة
    موضوع رائع حقا و اتمنى لك المزيد من الابداع

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عاشق الحضارات القديمة مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم و رحمة الله
      أخى العزيز محمد عامر اتمني أن تكون بصحة جيدة
      موضوع رائع حقا و اتمنى لك المزيد من الابداع



      اخى العزيز
      اشكر لك مرورك الكريم وارجوا از تستمتع بباقى الموضوع

      جذور الماسونية يهودية صرفة ، من الناحية الفكرية ومن حيث الأهداف والوسائل وفلسفة التفكير . وهي بضاعة يهودية أولاً وآخراً ، وقد اتضح أنهم وراء الحركات الهدامة للأديان والأخلاق وقد نجحت الماسونية بواسطة جمعية الإتحاد والترقي في تركيا في القضاء على الخلافة الإسلامية ، وعن طريق المحافل الماسونية سعى اليهود في طلب أرض فلسطين من السلطان عبد الحميد الثاني ، ولكنه رفض رحمه الله وقد أغلقت محافل الماسونية في مصر سنة 1965م بعد أن ثبت تجسسهم لحساب إسرائيل

      الانتشار ومواقع النفوذ
      · لم يعرف التاريخ منظمة سرية أقوي نفوذاً من الماسونية ، وهي من شر مذاهب الهدم التي تفتق عنها الفكر اليهودي
      · ويرى بعض المحققين أن الضعف قد بدأ يتغلل في هيكل الماسونية وأن التجانس القديم في التفكير وفي طرق الانتساب قد تداعى
      يتضح مما سبق أن الماسونية تعادي الأديان جميعاً ، وتسعى لتفكيك الروابط الدينية ، وهز أركان المجتمعات الإنسانية ، وتشجع على التفلت من كل الشرائع والنظم والقوانين . وقد أوجدها حكماء صهيون لتحقيق أغراض التلمود وبروتوكولاتهم ، وطابعها التلون والتخفي وراء الشعارات البراقة ، ومن والاهم أو انتسب إليهم من المسلمين فهو ضال أو منحرف أو كافر ، حسب درجة ركونه إليهم
      وقد أصدرت لجنة الفتوى بالأزهر بياناً بشأن الماسونية والأندية التابعة لها مثل الليونز والروتاري جاء فيه
      ” يحرم على المسلمين أن ينتسبوا لأندية هذا شأنها وواجب المسلم ألا يكون إمعة يسير وراء كل داع وناد بل واجبه أن يمتثل لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول : ” لا يكن أحدكم إمعة يقول : إن أحسن الناس أحسنت وإن أساءوا أسأت ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءتهم ”

      وواجب المسلم أن يكون يقظاً لا يغرر به ، وأن يكون للمسلمين أنديتهم الخاصة بهم ، ولها مقاصدها وغاياتها العلنية ، فليس في الإسلام ما نخشاه ولا ما نخفيه والله أعلم )

      رئيس الفتوى بالأزهر
      · كما أصدر المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي فتوى أخرى جاء فيها
      · – ” وقد قام أعضاء المجمع بدراسة وافية عن هذه المنظمة الخطيرة ، وطالع ما كتب عنها من قديم وجديد ، وما نشر من وثقائها فيما كتبه ونشره أعضاؤها ، وبعض أقطابها من مؤلفات ، ومن مقالات في المجلات التي تنطق باسمها
      – وقد تبين للمجمع بصورة لا تقبل الريب من مجموع ما اطلع عليه من كتابات ونصوص ما يلي

      1- أن الماسونية منظمة سرية تخفي تنظيمها تارة وتعلنه تارة ، بحسب ظروف الزمان والمكان ، ولكن مبادئها الحقيقية التي تقوم عليها هي سرية في جميع الأحوال محجوب علمها حتى على أعضائها إلا خواص الخواص الذين يصلون بالتجارب العديدة إلى مراتب عليا فيها

      2- أنها تبني صلة أعضائها بعضهم ببعض في جميع بقاع الأرض على أساس ظاهري للتمويه على المغفلين وهو الإخاء والإنساني المزعوم بين جميع الداخلين في تنظيمها دون تمييز بين مختلف العقائد والنحل والمذاهب

      3-أنها تجذب الأشخاص إليها ممن يهمها ضمهم إلى تنظيمها بطريق الإغراء بالمنفعة الشخصية ، على أساس أن كل أخ ماسوني مجند في عون كل أخ ماسوني آخر ، في أي بقعة من بقاع الأرض ، يعينه في حاجاته وأهدافه ومشكلاته ، ويؤيده في الأهداف إذا كان من ذوي الطموح السياسي ويعينه إذا وقع في مأزق من المآزق أيا كان على أساس معاونته في الحق لا الباطل . وهذا أعظم إغراء تصطاد به الناس من مختلف المراكز الاجتماعية وتأخذ منهم اشتراكات مالية ذات بال

      4- إن الدخول فيه يقوم على أساس احتفال بانتساب عضو جديد تحت مراسم وأشكال رمزية إرهابية لإرهاب العضو إذا خالف تعليماتها والأوامر التي تصدر إليه بطريق التسلسل في الرتبة

      5- أن الأعضاء المغفلين يتركون أحراراً في ممارسة عباداتهم الدينية وتستفيد من توجيههم وتكليفهم في الحدود التي يصلحون لها ويبقون في مراتب دنيا ، أما الملاحدة أو المستعدون للإلحاد فترتقي مراتبهم تدريجياً في ضوء التجارب والإمتحانات المتكررة للعضو على حسب استعدادهم لخدمة مخططاتها ومبادئها الخطيرة

      6- أنها ذات أهداف سياسية ولها في معظم الانقلابات السياسية والعسكرية والتغييرات الخطيرة ضلع وأصابع ظاهرة أو خفية

      7- أنها في أصلها وأساس تنظيمها يهودية الجذور ويهودية الإدارة العليا والعالمية السرية وصهيونية النشاط

      8- أنها في أهدافها الحقيقة السرية ضد الأديان جميعها لتهديمها بصورة عامة وتهديم الإسلام بصفة خاصة

      9- أنها تحرص على اختيار المنتسبين إليها من ذوي المكانة المالية أو السياسية أو الإجتماعية أو العلمية أو أية مكانة يمكن أن تستغل نفوذاً لأصحابها في مجتمعاتهم ، ولا يهمها انتساب من ليس لهم مكانة يمكن استغلالها ، ولذلك تحرص كل الحرص على ضم الملوك ولرؤساء وكبار موظفي الدولة ونحوهم

      10- أنها ذات فروع تأخذ أسماء أخرى تمويهاً وتحويلاً للأنظار لكي تستطيع ممارسة نشاطاتها تحت الأسماء إذا لقيت مقاومة لاسم الماسونية في محيط ما ، وتلك الفروع المستورة بأسماء مختلفة من أبرزها منظمة الروتاري والليونز . إلى غير ذلك من المبادئ والنشاطات الخبيثة التي تتنافى كلياً مع قواعد الإسلام وتناقضه مناقضة كلية
      وقد تبين للمجمع بصورة واضحة العلاقة الوثيقة للماسونية باليهودية الصهيونية العالمية ، وبذلك استطاعت أن تسيطر على نشاطات كثيرة من المسؤولين في البلاد العربية وغيرها ، في موضوع قضية فلسطين ، وتحول بينهم وبين كثير من واجباتهم في هذه القضية المصيرية العظمى ، لمصلحة اليهود والصهيونية العالمية
      لذلك ولكثير من المعلومات الأخرى التفصيلية عن نشاط الماسونية وخطورتها العظمى وتلبيساتها الخبيثة وأهدافها الماكرة يقرر المجمع الفقهي اعتبار الماسونية من أخطر المنظمات الهدامة على الإسلام والمسلمين وأن من ينتسب إليها على علم بحقيقتها وأهدافها فهو كافر بالإسلام مجانب أهله
      والجهة التنفيذية لها حسب علمي أنها هي الموساد التي تقوم بالإغتيالات والتدمير وتدبير المكائد للأشخاص الذين يسببون خطر عليها أو يهددون أهدافها فهم على قدرة عالية من الجريمة وتنفيذها والتخطيط لها والليبرالية من وجهة نظري هي أحد امتداداتها التي تستقطب بها أفراد وأعضاء جدد دون أن يشعرون الأعضاء الجدد وتسوق الماسونية أفكارها عن طريقهم دون أن يشعرون أولئك الأغبياء الليبراليين <سأعود بإذن الله إلى هذه النقطة لاحقا> من الناحية الدينية والتعبدية فهم يعبدون الشيطان ولهم معه لقاءات .. ولا يقابله إلا من أثبت ولاءه وخضوعه وخنوعه للشيطان ويسعون إلى توحيد الجنس أي ليس هناك ذكر أو أنثى بل البشر كلهم واحد يحق للذكر أن يتزوج الذكر والأنثى أن تتزوج الأنثى بل حتى بإمكان من يشاء أن يتزوج كلبا أو كلبه .. فكل شيء غير جميل أو مخالف للفطرة هو الأولى والأجمل (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) لأنها مخلة بالأدب مع تفشيها في مجتمعنا وفي ملابسنا وكثير من الموضات المقدسة بين الشباب والفتيات .. ليست هي الا إحدى خطط الماسونية دون أن نعلم



      يتبع

      تعليق


      • #4
        الفكرة الرئيسية هو وجود عالم موازى لعالمنا و هو عالم الجن و الشياطين يرد السيطرة على علمنا بي اي طريقة و هذا ما يسعي اليه الماسونييون اتباع الشيطاين و ما هو ملاحظ الان ان هذه الثقافة الشيطانية بدات تنتشر بشكل كبير و غريب فى الكتب و الافكار و الافلام و حتى عالم الموضة و الازياء .
        يستخدمون السحر و الشعوذه فى طقوسهم و اغلب كتب السحر و المخطوطات القديمة المتعلقة بالسحر تجدها لديهم و العياذ بالله

        تعليق


        • #5



          أما من الناحية الدينية فهم يعبدون الشيطان لذلك نجد الكثير من الرؤساء يفضحون أنفسهم بذلك ظنا منهم أن العالم لن يكتشف هذا فهذا واجب عليهم أن يصرحوا به والشيطان (إلههم) هو الذي أو جب عليهم هذا الأمروهذا الرمز يعنون به الشيطان لأنهم يرون ان الشيطان له قرنين






          ......



          والشيطان له ثلاث سياسات يطلب من عبيده أن ينفذونها .. ويعدهم بأنها إن تنفذت فستأتي الحياة الجديدة التي ينتظرها الجميع من يهود ونصارى وماسونيون سياساته الثلاث هي :

          1- إلغاء فكرة ان الشيطان مخلوق مستقل وموجود .. بل الموجود هو السيد وليس الشيطان <وقد تناقشت مع احد الليبراليين فقال لي ان الشيطان ليس كائن مستقل إنما هو البذرة السيئة في نفس كل إنسان> فقلت سبحان الله كم انتم جنود له دون أن تعلمون لذلك يسعون إلى تنميق شكل الشيطان في عقولنا وتسميته بأسماء تختلف عن الذي ذكره الله به


          فإذا وجد أحد هذا الابريق فليفركه وسيخرج له المارد ويقول له ( شبيك لبيك وأمري بين يديك) حتى أصبح بعضهم يتمنى أن يجد هذا الابريق ومع الوقت سيُزرع في النفوس حب المارد لأنه يخدمنا ومن هذا الباب سيُحَب الشيطان ومن خلال هذا الحب تتم العبادة

          2- تعطيل العقل وذلك عن طريق التنويم المغناطيسي لذلك هم يستخدمون على المدى البعيد خطط يبدأون بها من وقت مبكر ففي الأفلام وهي من صنعهم لابد أن يكون هناك علاقة بين رجل وأمرأة والبطل يجب أن يعشق أمرأة وو… وربما قبلها ومع مرور الزمن أصبحت المرأة في الأفلام تظهر بعض مفاتنها ومع الزمن أصبحت المرأة تظهر العورة المغلظة وفي آخر الأفلام أصبح الصدر ليس عورة .. فالكاميرا تتوقف عن الجزء السفلي واما الجزء العلوي فيكون عاريا تماما .. ومن ذلك اصبحت مثل هذه الصور مالوفة لدينا في مجتمعنا حتى أصبحنا نرى في بنات المسلمين بل وفي بنات القبائل من يلبسن مثل تلك الملابس العارية التي وصفها الرسول الكريم (بالكاسيات العاريات رؤوسهن كأسنمة البخت ) قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (لايدخلن الجنة ولايرحن رائحتها) لذلك كان التركيز على المرأة .. وإظهار الحجاب على أنه تخلف ورجعية لان النبي الكريم قد حذرنا وقال (جعلت فتنة أمتي في النساء) أو كما قال صلى الله عليه وسلم وقال صلى الله عليه وسلم (اخوف ما أخاف عليكم الدنيا والنساء) اوكما قال صلى الله عليه وسلم لذلك نرى أن الدول الإسلامية جميعا لم تسقط إلا بعد سفور المرأة

          ففي الأندلس كان المسلمين على قوة عظيمة وبعد إنشاء الحفلات الغنائية وحضور الراقصات سقطت الأندلس وجميع الدول العربية الان لم تسقط دولة إلا بعد إنشاء المراقص وأماكن وجود النساء للفحش وأيضا يسعون إلى توحيد الجنس يعني لافرق بين الذكر والأنثى وبإمكان الرجل أن يتزوج رجل والأنثى أن تتزوج أنثى بل حتى أو كلبا أو أي شئ لذلك نرى الاعجاب بين الفتيات يتفشى بشكل كبير جدا والشذوذ الجنسي بين الشباب والبنات حتى اصبح موضة والأفلام التي نجدها متوفرة الآن ومتميزة بالإثارة والجذب بشكل كبير جدا ماهي إلا رسائل صريحة بشكل غير مباشر
          فهي إما رعب والرعب يزيل الشجاعة من قلب العربي الشجاع وهو لايشعر ونظن أن الذي لاتخيفه اللقات الشنيعة هو صاحب القلب القوي .. والحقيقة أنها العكس تماما .. فالذي استمرأ هذه المناظر قد تمكن الهلع من قلبه دون أن يشعر ولو وجد نفسه في الواقع لتأكد من أن النتائج كانت بعكس ماكان يتصورها .. بالإضافة إلى أن مثل هذه المناظر الشنيعة والأشلاء المتقطعة التي نراها في الأفلام تجعلنا نستمرئ هذه المناظر فلا يؤثر فينا منظر أخ لنا قد قطع اليهود أشلاؤه لذلك فقدنا نخوة المعتصم
          وهذا الامر استقبله العقل الباطن ونفّذه دون أن نشعر وإما أن تكون الأفلام أكشن فتنمي عندنا التسرع والتصرف بشكل سريع وإيقاع سريع وليس من العجلة إلا الندامة .. والرسول صلى الله عليه وسلم يقول (فيك خصلتنان يحبهما الله ورسوله : الحلم والأناة) ولن يكون في الأكشن لا حلم ولا أناة .. والهدوء والسكينة التي يجب أن تسود في نفس المؤمن لن تتحق في الاكشن
          وإما أن تكون رومنسية ولا اظن ان هذه النقطة تحتاج تعليق ..

          فمن خلال هذه الافلام سيولع الشباب والفتيات بالعلاقات المحرمة ويظنون أن الحياة ستكون كما يصورها هذا الفيلم وإظهار أن العلاقات ستجعل الحياة جميلة لدرجة أنها متعة الحياة والذي لايتمكن منها فهو محروم .. ويُغلّف على الجانب المظلم والسيء في هذا الأمر .. والتعليق في هذا يطول وإما أن تكون كوميدية فهي تجعل الحياة مجرد طرفة ليس هناك جوانب جدية في الحياة .. مع أنه لايبني الحياة إلا الجد .. فالكوميديا ليست إلا استراحة يجب أن تكون نفس بسيط لنا .. ليست أكثر من ذلك ، لكي لاتكون حياتنا هزلية .. فغيرنا يعمل بجد لتدميرنا .. ونحن نتابع لنضحك ونهزل وكل الافلام لها مقاصد ومغازي لن يُخسر عليها المبالغ الطائلة عبثا ..

          3- إلغاء القرآن والكتب السماوية ولكن ليس بحرقها وإتلافها ، بل بتغيير فهم الناس لها وتحريف مفاهيم الناس لها


          يتبع

          تعليق

          يعمل...
          X