إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خربز: هو البطيخ وقد ذكرته في الباء.






    تعليق


    • خرنباش: زعم قوم أنه المشكطرا مشيع وليس به، والصحيح أنه المرماجوز وسنذكره في الميم.






      تعليق


      • خروشوقلا: تأويله غراء الذهب وهو لحام الصاغة وسنذكره في اللام.






        تعليق


        • خرقة: قيل هي البقلة الحمقاء وقد ذكرتها في الباء.






          تعليق


          • خرقى: هو الجلبان وقد ذكرته في الجيم.






            تعليق


            • خرقع: قال أبو حنيفة: هو حناء العشر وهو ثمر كأنه كيس فإذا كشفت عنها أصبت أطباقاً لينهّ بعضها على بعض وهو حراق الأعراب وقد يقال أيضاً للقطن خرفع.






              تعليق


              • خرزلي: هو اللفت البري.






                تعليق


                • خرقطان: قيل أنه البنتومة وقد ذكرتها في حرف الباء المنقوطة بواحدة من أسفلها.






                  تعليق


                  • خريع: أوّله خاء مكسورة بعدها راء مكسورة أيضاً مشدّدة ثم ياء منقوطة باثنتين من أسفل ساكنة ثم عين مهملة اسم للنبات المسمى عند بربر الغرب بالبربرية تافغيت وهي من نوع الحرشف غير مشوك معروف بتونس وما والاها من أعمال أفريقية بما ذكر، وقد ذكرت التافغيت في حرف التاء المنقوطة باثنين من فوقها.






                    تعليق


                    • خراطين: جالينوس في الحادية عشرة: وهي الديدان التي إذا حفر الإنسان أو حرث في الفدان وجدها تخرج من الأرض إذا سحقت ووضعت على العصب المقطوع نفعته من ساعته منفعة عجيبة، وإذا شربت مع عقيد العنب كانت دواء يدر البول. ديسقوريدوس في الثالثة: برابطو إذا دقت دقاً ناعماً ووضعت على الأعصاب المتقطعة ألزقتها وينبغي بعد ثلاثة أيام أن تحل، وإذا طبخ بشحم الأوز وقطر في الأذن أبرأ من وجعها، وإذا طبخ بالطلات وخلط بشحم الأوز وقطر في الأذن الوجعة سكنه سريعاً، وإذا طبخ بالزيت وقطر في الأذن التي في الجانب المخالف للسن الوجع نفع من وجعه، وإذا دق ناعماً وسحق وشرب بطلا: أدر البول. الشريف: إذا دقت مع غبار الرحى وضمد بها على الفسوخ والوثي نفعه نفعاً بيناً، وإذا جففت وسحقت وشربت بماء طبيخ الشبت نفعت من وجع القولنج، وإن سحقت بدهن اللوز وضمد بها تفرق شؤون الرأس ألفه ونفع منه منفعة لا يعدله في ذلك دواء آخر ولها منفعة عجيبة إذا ضمد بها فتوق الأمعاء لا توجد في غيرها. ابن سينا: إذا جففت ودقت ناعماً وشربت بطلاء فتتت الحصا وأبرأت اليرقان. الرازي في الحاوي: تسكن الأورام الحارة ضماداً وإذا غسلت وجففت وسحقت ناعماً وديفت في دهن سمسم وطلي بها الذكر فإنها تغلظه.






                      تعليق


                      • خزف: جالينوس في التاسعة: قوّة الخزف قوة تجلو وتجفف وخاصة خزف التنور لأنه قد ناله من السجر يبس أكثر، ولهذا صار يقع في المرهم المسمى أنقسطاش مقدار ليس باليسير، ويكون هذا المرهم الذي يقع فيه هذا الخزف دواء نافعاً جداً جيداً في ختم الجراحات وإدمالها. ديسقوريدوس في الخامسة: خزف التنور الذي قد اشتد شيه له قوة تكوي، ولذلك إذا خلط بالخل وتلطخ به نفع من الحكة والبثور وقد ينفع من النقرس، وإذا خلط بقيروطي حلل الأورام الجاسية المسماة بالخنازير. سفيان الأندلسي: مجفف من غير لذع ولذلك ينفع من القروح المترهلة وقروح الأعضاء اليابسة المزاج ومن انسلاخ الجلد ويجلو الأسنان.






                        تعليق


                        • خزامى: الغافقي: قال أبو حنيفة: هي خيري البر وهي طويلة العيدان صغيرة الورق حمراء الزهر طيبة الريح ليس في الزهر أطيب نفحة منها تشبه رائحة فاغية الحناء ومنابتها الرمل والرياض. وقال الزهراوي: هي حارة ملطفة مسخنة للدماغ البارد إذا حملت عليه وتشرب لسوء مزاج الكبد والطحال، وإذا بخر به أذهب كل رائحة منتنة. لي: يسخن الرحم ويجفف رطوباته السائلة منه سيلاناً مزمناً ويحسن حاله ويعين على الحبل إذا احتمل في فرزجة مجرّب.






                          تعليق


                          • خس: ديسقوريدوس في الثانية: جيدة للمعدة مبرد طين للبطن منوّم مدر بول، وإذا طبخ يكون أكثر غذاء وإذا أكل كما يقلع غير مغسول وافق الذين يشكون معدتهم، وإذا شرب بزره نفع من الاحتلام الدائم وقطع شهوة الجماع، وإذا أكل دائماً أحدث غشاوة في العين وقد يعمل بالماء والملح، وإذا كان ذا ساق وبزر صارت قوّة عصارته ولبنه شبيهة بقوّة ماء الخس البري ولبنه، وأما الخس البري فإنه شبيه بالخس البستاني غير أنه أكبر ساقاًً منه وأشد بياضاً من ورقه وأدق وأخشن وطعمه مرّ ولبنه شبيه بلبن الخشخاش الأسود، ولذلك من الناس من يخلط لبنه بعصارة الخشخاش، وإذا شرب من لبنه وزن نصف درهم بماء ممزوج بخل أسهل كيموساً مائياً وينفع مع دهن ورد من وجع الرأس وينقي القرحة العارضة في طبقة العين القرنية أيضاً التي تسمى أحليوس والقرحة العارضة للقرنية التي يقال لها أرعامن، وإذا اكتحل به بلبن جارية كان صالحاً أيضاً للقرحة العارضة للقرنية التي يقال لها أسقوما وينوم ويسكن الوجع ويدر الطمث وقد يسقى للسعة العقرب ونهشة الرتيلا وبزره إذا شرب يقطع الاحتلام وشهوة الجماع مثل ما يقطع بزر الخس البستاني وماؤه يفعل ذلك غير أنه أضعف فعلاً، وقد يخزن لبنه في آنية خزف بعد أن يشمس مثل ما يفعل بسائر العصارات. جالينوس في السادسة: هذه بقلة باردة رطبة وليست في الغاية ولولا ذلك لكانت مما لا يؤكل لكن برودة الخس في المثل كبرودة مياه الغدران فهو لذلك نافع من الأورام الحارة والعلل المعروفة بالحمرة إذا كان كل واحد منهما ضعيفاً يسيراً في المقدار فأما ما عظم منها فليس في الخس تبريده، وأما على طريق الطعام فهو يقطع العطش، وأما بزر الخس فهو إذا شرب نفع تقطير البول والمني، ومن أجل ذلك يسقى لمن يكثر احتلامه وكذا بزر الخس البري الذي يجمع لبنه فتجلى به القروح التي تكون في الصفحة الخارجة من الطبقة القرنية من طبقات العين وهي ثلاثة أجناس: قرحة يقال لها الغشاوة وهي قرحة لونها شبيه بلون الدخان وتأخذ من سواد العين موضعاً كبيراً، وقرحة يقال لها مستنقع الدم وهي قرحة تكون في إكليل سواد العين وتأخذ من بياض العين وسوادها شيئاً يسيراً، وقرحة يقال لها الاحتراق وهي قرحة تحدث في صفحة الطبقة القرنية الشبيهة بالدينار. وقال في أغذيته: إن الخس أجود البقول غذاء لأنه يولد دماً ليس بالكثير ولا بالرديء إلا أنه ليس في غاية الجودة وقد كنت آكل الخس في شبابي لأن معدتي كانت تولد مراراً كثيراً فكنت أبردها به، وأنا الآن في شيخوختي آكلها سليقة وذلك أني لم أجد شيئاً من البقول يداوى به السهر غيره والخلط المتولد منه بارد رطب ليس بالرديء وليس يعرض لذلك رداءة الاستمراء كما يعرض لسائر البقول ولا يعقل البطن ولا يطلقها لأنه لا قبض فيه ولا عفوصة ولا ملوحة ولا حدة، وحكمة أنه ليس فيه قوّة تجلو فتطلق البطن والخلة التي يذمه بها جهال الأطباء بأن يقولوا أنه يولد دماً كثيراً يجتمع منه امتلاء دموي هو له مديح، وذلك أنه لو كان كذلك لكان أحمد من سائر البقول والأطعمة التي ليس منها شيء يولد الدم أكثر من غيره من الأخلاط، ولكان يمكن إن ينقّص ذلك الامتلاء الدموي بالسوسينقي منه وبالرياضة لكن ليس الأمر كذلك. وقال عند ذكر الخبازي: إنك إن ضمدت بالخس ورماً حاراً تبين لك أنه يبرد في الثانية وإن أنت قست بين رطوبة هذه البقول الثلاثة وجدت الخس والملوكية أغلظ وألزج ورطوبة السلق متوسطة بينها والخس متوسط في الترطيب والتجفيف بين الكرنب وبين البقلة اليمانية والقطف. دوفس في كتاب التدبير: الخس شاف لجميع العلل الحادثة من السكر إذا أخذ في وسط الشراب وهو نافع من اللذع العارض في المدة ضار للمعي ويهيج البطن. وقال في كتاب آخر: إن الخس يرخي البدن. ابن ماسويه: يولد خلطاً محموداً أكثر من توليد جميع البقول ودماً صالحاً إلى البرد ما هو والمغسول منه بالماء رديء لأن جميع البقول يزيد غسلها بالماء في قراقرها ونفخها وإن دق وضمد به اليافوخ أنام وسكن الحرارة في الرأس والهذيان وهو سريع الهضم. قسطس في الفلاحة: إن الخس يهيج شهوة الأكل وإن أكل بالخل سكن المرة، وإن طبخ بدهن وخل أذهب اليرقان وهو دواء لاختلاف المياه وتغيرها وتغير الأرضين ويسكن وجع الثدي وبزره يسكن وجع لدغة العقرب ووجع الصدر. التجربتين: نافع من حرقة المثانة المتولدة من خلط صفراوي ينصب إليها إذا عجن بمائه دقيق الشعير سكن ورم العين الحار وحط انتفاخه وإذا أخذ نيئاً بالخل سكن الصداع المتولد عن أبخرة صفراوية. الرازي في كتاب دفع مضار الأغذية: ينبغي أن يجتنب أكله من به قيح في صدره أو ربو أو خلط يحتاج أن يرمى به فإنه يخنق هؤلاء خنقاً سريعاً وإن اتفق لهم ذلك في حالة فليبادروا بالقيء بماء العسل وليأخذوا بعد ذلك معجون الربو وطبيخ الزوفي ونحوها مما قلع ما في الصدور، وأما السعال الذي لا نفث معه الذي يكون من مادّة رقيقة تتحلب من الرأس فيسهر العليل ويمنعه النوم بالليل، فأكل الخس موافق له وأما ما يقول العامة من أنه يولد دماً كثيراً فباطل وإنما يعطي المفتصدين والمحتجمين لأنه يطفىء ويبرد ولا سيما إذا أكل بالخل والإكثار من الخس يضعف البصر ومن أكثر منه فلينتقص بالقوقايا وليتعاهد تقطير ماء الرازيانج في عينيه.






                            تعليق


                            • خس الحمار: يقال هو الصنف الكبير من الشنجار، وسيأتي ذكره في الشين المعجمة وعلى البقاق أيضاً وقد ذكرته في الباء.






                              تعليق


                              • خشخاش: ديسقوريدوس في الرابعة: منه بستاني ويتخذ من بزره خبز يؤكل في وقت الصحة، وقد يستعمل أيضاً مع العسل بدل السمسم، وهذا الصنف من الخشخاش يقال له بولاقيطس ورؤوسه مستطيلة وبزره أبيض ومنه بري له رؤوس إلى العرض ما هي وبزر أسود ويقال لهذا الصنف سفرطس، ومن الناس من يسميه رواس ومعناه السائل لأنه يسيل منه رطوبة، ومنه صنف ثالث بري أصغر من هذين الصنفين وأشد كراهة وله رؤوس مستطيلة. جالينوس في السابعة: قوة جميع الخشخاش قوة تبرد إلا أن الخشخاش الذي يزرع في المناهل والبساتين بزره ينوم تنويماً معتدلاً قصداً، ولذلك صار الناس ينثرون منه على الخبز ويأكلونه ويخلطونه بعسل، والثاني من جنس الأدوية والدوائية عليه أغلب ويبرد تبريداً بليغاً، والثالث هو أكثر دخولاً في جنس الأدوية ويبلغ من شدة تبريده أن يحدث خدراً وتماوتاً ولذلك صار استعماله إنما هو إلى الطبيب المجيد أن يخلطه مع الأدوية التي تكسر شدة قوته في التبريد وتبطلها لأنه في الدرجة الأخيرة وهي الدرجة الرابعة من درجات الأشياء المبردة. ديسقوريدوس: وقوة الثلاثة أصناف مبردة وكذلك إذا طبخ ورقها مع الرؤوس بالماء وصب طبيخها على الرأس وقد يشرب أيضاً طبيخها للسهر، وإذا دقت رؤوسها ناعماً وخلطت بالسويق وتضمد بها وافقت الأورام الحارة والحمرة وينبغي أن تدق الرؤوس وهي طرية ويعمل منها أقراص وتجفف وتخزن وتستعمل في وقت الحاجة، وإذا طبخت الرؤوس في الماء إلى أن ينقص نصف الماء ثم خلط ذلك الماء بالعسل وطبخ إلى أن ينعقد كان منه لعوق نافع للسعال ومن الفضول المنصبة إلى الرئة والإسهال المزمن، وإذا خلطت به عصارة الهيوق طيداش والإقاقيا كان أقوى منه، وقد يدق بزر الخشخاش الأسود دقاً ناعماً ويسقى بالشراب لإسهال البطن ولسيلان الرطوبات المزمنة من الرحم، وقد يخلط بالماء ويضمد به الجبهة والصدغان للسهر. التجربتين: الأبيض منه إذا سحق الرأس منه كما هو بقشره وحمل على مقدّم الدماغ سكن الصداع الحار ونوم، وإذا سحق وأضيف إلى مثله حلبة مسحوقة وطبخ بماء أو بماء ورد بحسب حرارة العلة ووضع على الرمد في ابتدائه سكن الوجع وردع المادة، وإذا خلط بالأدوية النافعة من السعال بحسب استعماله مطبوخة أو ممسكة نفع من السعال الرقيق المادّة بأن يغلظها ومن الحارة بأن يعدلها، ومما ينصب من الدماغ بأن يمنعه من انصباب المواد إلى الحلق، وإذا سحق القشر وخلط بالأدوية للإسهال المتولد عن خلط صفراوي نفع منه وغلظ المادّة، وإذا خلط القشر أو الحب مع الأدوية النافعة من حرقة المثانة قوى فعلها وسكن الحرقة. ابن المدور المصري قال: رأيت لقشر الخشخاش نصف درهم باكراًً ونصف درهم ينام عليه سقياً بماء بارد فعلاً عجيباً في الإسهال إذا كان مع حرارة وإلهاب ورقة أخلاط ويقلع الإسهال الخلطي والدموي وهو غاية في ذلك مجرب.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X