إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دود الحرير: الشريف: هو عود أصله بزر يلده عود آخر دقيق على هيئة بزر الحناء يوجد في شهر مايو وهو أيار ويوضع في خرقة نقية وتعلقه المرأة في عنقها بين ثدييها بعد النظافة والزينة ولبس الثياب السرية ويلقى كذلك تقعد وتنام إلى أن يتم له مقدار عشرين يوماً، وتقعده في بيت لا يدخله ريح ولا ضوء كثير حتى يعلق ما تحرك منه بورق التوت فتزيله وتمسك الباقي معلقاً عليها إلى أن يتحرّك كله وهي تنفله شيئاً بعد شيء إلى ورق التوت ويربى في آلات مصنوعة من الحلفاء مطرات بأرواث البقر إلى أن يعمل الحرير الخام، تبنيه على أنفسها بنياناً ويموت داخله، فإذا غزل الحرير استخرجت وعلفت بها الدجاجة فسمنتها إذا أخذت هذه الدودة وجففت ووضعت في خرقة أرجوان وعلقت على المحموم أبرأه ذلك، وإذا جففت وسحقت ووضعت من سحقها زنة ثلاثة دراهم في حساء حنطة ويشرب أياماً متوالية حسن لون الوجه وخصب البدن.






    تعليق


    • دوغ: هو مخيض البقر، وسيأتي ذكره مع اللبن في حرف اللام.






      تعليق


      • دود خشب الصنوبر: جالينوس: ذكره مع الذراريح، وقال: إن قوته شبيهة بقوة الذراريح كذا فعل ديسقوريدوس أيضاً. الشريف: إذا دقت وضمد بها عفنت اللحم، وكذا تفجر الدماميل والأورام المحتاجة إلى البطء.






        تعليق


        • دوفص: هو البصل وقد ذكرته في حرف الباء.






          تعليق


          • دواء اللحية: هو الجنطيانا عن دويس بن تميم وقد ذكرتها في حرف الجيم.






            تعليق


            • دوشاب: هو نبيذ التمر.






              تعليق


              • دوص: هو ماء الحديد، وزعم قوم أنه خبثه.






                تعليق


                • دوقوا: قالت التراجمة: إن أصل هذه الكلمة باليونانية دوقص، وقد ذكرته، والذي يخص باسم الدوقوا اليوم في زماننا هذا هو بزر الجزر البري، وقد تقدم القول على نوعي الجزر بريه وبستانه في حرف الجيم.






                  تعليق


                  • دور حولي: هو النوع من السوسن البري المسمى باليونانية كسفيون وهو الدليوث وقد ذكرته في حرف الدال.






                    تعليق


                    • ديودار: بالفارسية ومعناه شجر الجن. ابن سينا: هو من جنس الأبهل يقال له الصنوبر الهندي، وتشبه عيدانه عيدان الزرنباد فيه حدة يسيرة وشيرديودار، وهو لبنه حار حريف محرق معطش، يبسه في الثانية أكثر من حدته جيد لاسترخاء العصب والفالج واللقوة غاية لا شيء أفضل منه، وينفع من الأمراض الباردة في الدماغ والسكتة والحصا في الكلية والمثانة، وينفع الصرع ويحبس الطبيعة ويزيل استرخاء المقعدة قعوداً في طبيخه.






                      تعليق


                      • ديفروحس: معناه باليونانية المعقدة المضاعف الاحتراق والتشييط. ديسقوريدوس في الخامسة: هو ثلاثة أصناف فصنف منه معدني يكون بقبرس فقط وهو جوهر من جنس الطين، يخرج من بئر في تلك الجزيرة ثم يجفف في الشمس، وبعد أن يجفف يوضع حواليه الدغل ويحرق، ومنه صنف آخر كأنه عكارة النحاس التي يصفى غليظه، وذلك أنه بعد صب الماء على النحاس وإخراجه من الطوابيق يوجد في أسفلها هذا الصنف وفيه قبض النحاس وطعمه، ومنه صنف آخر يعمل على هذه الصفة يؤخذ الحجر الذي يقال له بوريطس، وهو المرقشيثا ويصير في أتون مدة أيام كما يطبخ الكلس، فإذا صار لونه شبيهاً بلون المغرة أخرج من التنور أو الأتون ورفع، ومن الناس من زعم أنه قد يعمل صنف آخر رابع من حجارة يعمل منها النحاس إذا شويت هذه الحجارة في المواضع التي يقال لها البيادر وهي الكوخات وصرت في إناء وطبخت فإنه يوجد منه حول الإناء شيء وإذا أخرجت هذه الحجارة أصيب أيضاً فيها شيء كثير، وينبغي أن يختار من الديفروحس ما كان منه في طعمه شيء من طعم النحاس وطعم الزنجار، وكان قابضاً يجفف اللسان تجفيفاً شديداً، وهو ليس يوجد في الجوهر الذي يقال له الآجر المحرق وقد يحرق الآجر ويباع بحساب الديفروحس. جالينوس في التاسعة: قوة هذا وطعمه قوّة وطعم مركب، وذلك أنه فيه شيء قابض بقبض وشيء حار قليل فهو لذلك دواء نافع للجراحات الخبيثة الرديئة نافع جداً في علاج القروح الحادثة في الفم إن استعمل وحده مفرداً وإن استعمل مع العسل المنزوع الرغوة، وينفع أيضاً في مداواة الخوانيق إذا استعمل بعدما قد منع وقطع أولاً ما كان يجري وينصب إلى تلك الأعضاء، وقد استعملته أيضاً لما قطعت اللهاة فداويتها به ساعة قطعها ثم أعدته مراراً كثيرة إلى أن اندملت لأنه دواء يدمل ويحتم إدمالاً وحتماً شديداً، وينفع من هذا العضو خاصة في جميع الأعضاء التي تحدث فيها الجراحات، ولذلك هو نافع للقروح الحادثة في العانة وفي الدبر واستعماله في هذه الأعضاء يكون مثل استعماله في الفم لأن هذه الأعضاء تستريح بمثل هذه الأدوية بأعبائها وينتفع بها، والسبب في ذلك أنها أعضاء حارة رطبة على مثال واحد. ديسقوريدوس: وقوّته مجففة منقية تنقية قوية تجلو وتقلع اللحم الزائد في القروح وتدمل القروح الخبيثة المنتشرة في البدن، وإذا خلط بصمغ البطم أو بقيروطي حلل الدبيلات. غيره: ينشف قروح الرأس الرطبة وإذا سحق بالخل وطليت به الحكة أبرأها، وإذا سحق ونثر على الشعر الغليظ دققه ولينه.






                        تعليق


                        • دينساقوس: هو شوك الدارجين عند أهل المغرب ويعرف أيضاً بمشط الراعي. ديسقوريدوس في الثالثة: صنف من أصناف الشوك وله ساق طويلة مشوّكة وورق يحيط بالساق شبيه بورق الخس على كل عقدة من الساق ورقتان والورق محيط مستطيل مشوك أيضاً في وسطه من داخل ومن خارج شبيه بنفاخات الماء مشوكة أيضاً في وسطه من داخل ومن خارج وما يلي الساق من الورق ذو عمق، ويجتمع فيها ماء من الأمطار والطل، ولذلك سمي دينساقوس وتفسيره العطشان وعلى كل شعبة في طرف الساق رأس شبيه برأس القنفذ إلى الطول ما هو مشوك إذا جف كان لونه أبيض وإذا شق تراءى في وسطه ما داخله ديدان صغار. جالينوس في السادسة: هي شوكة وأصلها تجفف في الدرجة الثانية وفيه أيضاً شيء يجلو. ديسقوريدوس: وأصل هذا النبات إذا طبخ بالشراب ودق حتى يصير قوامه مثل قوام القيروطي وضمدت به المقعدة أبرأ الشقاق العارض لها والنواصير العارضة في البدن، وينبغي أن يجعل هذا الدواء في حق من نحاس، وزعم قوم أنه يبرىء الصنف من الثآليل التي يقال لها النملية، والصنف منها الذي يقال له: أفروخودوس، وزعم قوم أن الديدان الموجودة في رؤوس هذا النبات إذا أخذت وشدَّت في جلد وعلقت في الرقبة أو في العضد أبرأت حمى الربع. الغافقي: سماه صاحب الفلاحة خس الكلب، وتسميه الجرامقة بحناء وزهره يدق رطباً كان أو يابساً وهو رطب أحسن، ويجعل في خرقة نقية وتربط الخرقة وتدلى في اللبن وتمرس حتى لا يبقى في الخرقة شيء ويصب ذلك اللبن على لبن آخر فإنه يعقمه ويصيره جميعه قطعة واحدة لا ماء فيه البتة، ومتى سلق هذا النبات وجدت به المواضع التي يحتاج إلى قطعها منع الحس، وإذا حل في الماء كما يحل لعقد اللبن وشرب ثلاث غدوات على الريق أذهب الطحال، وإذا سلق هذا النبات وأكل فهو مسخن يدر البول ويذهب الاقشعرار ويقوي النفس. غيره: حمل هذا النبات يطبخ ويسد حينئذ ويضمد به موضع لسعة الأفعى وكل ذي سم فيبرأ.






                          تعليق


                          • دياقوذا: المسيح ابن الحكم: هو صنفان ساذج وغير ساذج وهو شراب رمان الخشخاش.






                            تعليق


                            • دينارويه: هي الحزا والزوفرا عند أطباء العراق، وأما أطباء المغرب فيقولون إن الزوفرا غير الحزا، وقد ذكرت ما قيل في الحزا في باب الحاء المهملة وما قيل في الزوفرا في الزاي.






                              تعليق


                              • ديك برديك: معناه بالفارسية قدر على قدر وهو الدواء الحاد المركب.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X