إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رند: هو شجر الغار وسنذكره في الغين المعجمة.






    تعليق


    • رهشي: هو السمسم المطحون قبل أن يعتصر ويستخرج دهنه، وسنذكره في حرف السين المهملة.






      تعليق


      • روذامارندا: تأويله الأصل الوردي في اليونانية. ديسقوريدوس في الرابعة: هذا النبات هو أصل نبات ينبت في البلاد التي يقال لها ماقمونيا شبيه بالقسط إلا أنه أخف منه وهو مضرس، فإذا دلك فاحت منه رائحة الورد. جالينوس في 8: قوته قوة لطيفة محللة فلنضعه من الإسخان في الدرجة الثانية عند آخرها وفي الدرجة الثالثة عند مبدئها. ديسقوريدوس: إذا خلط بالناردين وصب ماؤه على الرأس ووضع على الجبهة والأصداغ نفع من الصداع جدًا.






        تعليق


        • روبيان: هو سمك بحري تسميه أهل مصر الفرندس وأهل الأندلس يعرفونه بالقمزون. الرازي في الحاوي: قال جالينوس في الترياق إلى قيصر: يحلل الأورام الصلبة ويجتذب الأزجة ويستفرغ حب القرع. غيره: ويشرب لذلك بسكنجبين. خواص ابن زهر: إذا دق مع الحمص الأسود وضمد به السرة أخرج حب القرع. غيره: إذا جفف وسحق مع فلفل واكتحل به نفع صاحب الغشاء. ماسرحويه: هو حار رطب باعتدال يزيد في المني ويلين البطن. البصري: قبل أن يملح يزيد في الباه ويغذو غذاء صالحاً، وإذا ملح وعتق يولد سوداء وحكة رديئة. الرازي: في دفع مضار الأغذية: وأما الروبيان فعسر الهضم رديء للمعدة، وينبغي أن يصلح بالخل والمري والكراويا ويؤخذ من بعده شيء من أقراص العود وجوارشن السفرجل المسهل، ومن كان محروراً جداً فليشرب عليه رب الرمان المتخذ بنعنع. وله: أنه يزيد في الباه ويسخن الكلي والأرحام فيعين على سرعة الحبل لكنه في هذه الحال لا ينبغي أن يتخذ بالخل بل يسلق سلقاً بليغاً، ثم يتخذ منه عجة بدهن الجوز وصفرة البيض ويجعل معه شيء من البصل والكراث.






          تعليق


          • رؤوس: جالينوس في 11: كان إنسان يأخذ رؤوس السميكات الصغار المملوحة المجففة فيحرقها ويعالج بها الشقاق الحادث في المقعدة واللهاة الوارمة ورماً صلباً متقادماً فيشبه على هذا القياس أن يكون قوة هذه الرؤوس قوة ليست بالحادة جداً فإن الحدة شيء يعرض لكثير من الأشياء التي تحرق وهو شيء عام شامل لجميعها. غيره: ورأس السردين المالح إذا أحرق ودلك به على لسعة العقرب نفع نفعاً بيناً. المنهاج: أجود الرؤوس ما كان من حيوان معتدل الرطوبة وهي حارة رطبة غليظة كثيرة الغذاء تزيد في المني وتصلح لأصحاب الكبد، ورأس الضأن إذا طبخ واحتقن بمرقة رطب الأمعاء السفلى والكلي والعصب وأخصب البدن وزاد في الباه إذا كانت قلته لحرارة ويبس، وأكل الرؤوس ينتن الجشاء والبول ويضر بالمعدة لبطء هضمها، ولذلك ينبغي أن يستعمل معها دارصيني ويمضغ بعدها المصطكي. الرازي في دفع مضار الأغذية: ينبغي أن تعلم أن في الرؤوس مناسة من الحيوان الذي هي فيه فرؤوس الضأن أرطب من رؤوس المعز، ورؤوس المعز أرطب من رؤوس الظباء، والقياس فيها على هذا فنقول: إن الرؤوس في الجملة تغذي وتسخن قليلاً كثيرة الغذاء جداً مقوية للبدن الضعيف إذا استولى عليه الهضم، زائدة في الباه مثقلة للرأس الضعيف المرتعش، وليست من طعام الضعفاء المعدة، وقد يتولد عنها في الندرة قولنج صعب شديد، وأكثر ما يتولد هذا القولنج عن الإكثار من الجلود والغضاريف التي فيه كما على الخدين والأذنين والقحف من الجلود والغلصمة والمنخرين من الغضاريف، وأما لحم الخدين فأكثرها في الرأس غذاء والعينان أدسم ما فيه وأسرعه نزولاً ولحم اللسان أخف ما فيه والدماغ أبرد ما فيه فليؤكل الدماغ بالخردل والخل والمري والصعتر والعينان بالملح الكثير ولحم الخدين وأصول الأذنين بالخل والصعتر والأنجدان والخردل ولحم اللسان بالملح ولا يتعرض للجلود والغضاريف ما أمكن فإن قوّته إليه الشهوة فليؤكل بالخل والخردل وليختر الضعفاء المعدة ومن ليس يكد رؤوس الجداء وكذا رؤوس الحملان الصغار ولا يشبع منها إشباعاً تاماً فإنه متى فعل ذلك وأكل منه هذا المقدار ثقل وزناً بعد ساعة أو ساعتين حتى يقلق ويمنع النوم ويضيق النفس ويتشوق إلى القيء، ومن أمسك عنه وفي الشهوة له بقية لم يشبع منه بعد تركته نهمته لم تعرض عنه الأعراض الذي ذكرنا وهي في الصيف وفي البلدان الحارة أثقل، وينبغي أن لا يؤكل على جوع صادق جدًا.






            تعليق


            • رواس: زعم قوم أنه جرجير الماء.






              تعليق


              • روسختج: هو الراسخت وهو النحاس المحرق، وسيأتي ذكره في حرف النون إن شاء الله.






                تعليق


                • ريباس: ليس منه شيء بالمغرب ولا بالأندلس أيضاً البتة، وهو كثير بالشام والبلاد الشمالية أيضاً وهو كأضلاع السلق له خشونة. إسحاق بن عمران: الريباس بقلة ذات عساليج غضة حمراء إلى الخضرة ولها ورق كثير عريض مدور وطعم عساليجها حلو بحموضة، وهو بارد يابس في الدرجة الثانية ويدل على ذلك حموضته وقبضه، ولذلك صار مقوياً للمعدة ودابغاً لها وقاطعاً للعطش والقيء، ورب الريباس صالح للخفقان والقيء والإسهال الكائن من الصفراء مقوٍّ للمعدة مشهٍ للطعام، وربه فيه حلاوة وحموضة غير مضرسة، وإنما يستخرج من عسالج هذه البقلة بأن يدق ويعصر وتطبخ العصارة حتى يصير له قوام وهو بارد يابس سندهشار: جيد للبواسير والحميات أكلاً. البصري: ينبت بالجبال الباردة المفردة ذوات الثلوج وهو جيد للحصبة والجدري والطاعون، وربه مثل ربه حماض الأترج. الشريف: إدمان أكله يبرىء من كثرة الدماميِل. الرازي، في المنصوري: مطفىء للصفراء والدم. ابن سينا: عصارته تحد البصر كحلاً وهو نافع من الوباء.






                  تعليق


                  • رئة: جالينوس في 11: أما رئة الجمل ورئة الخنزير فقد وثق الناس من كل واحدة منهما أن تشفي السحج العارض في الرجل من الخف. ديسقوريدوس: رئة الخنزير والخروف والدب إذا وضعت على السحج العارض للرجل من الخف منع منه الورم. التجربتين: رئة الحملان إذا شويت دون ملح وأخذت الرطوبة السائلة منها وطليت بها الثآليل الجافة الناتئة وتمودي عليها قلعتها، وإذا طليت بهذه الرطوبة القوباء اليابسة لينتها. الرازي في دفع مضار الأغذية: وأما الرئة فقليلة الغذاء وليست بسريعة الهضم ولا تصلح أن تطبخ البتة، وقد يصلح أن تنقع بالخل والكراويا وتشوى وتختار رئات الحملان والجداء لا غير، ويصلح أن تطيب نفوس المحمومين ومن يشتهي أن يأكل لحماً ولا يجوز ذلك فيشوى لهم أمثال هذه الرئات يأكلون من أطرافها ما شوي ويبس منها ويجتنبون الرطب والعصب منها.






                    تعليق


                    • رئة البحر: ديسقوريدس في الثالثة: هو شيء يوجد على ساحل البحر مثل الزجاج إذا كان طرياً وسحق وتضمد به نفع المنقرسين، ومن كان في يديه ورجليه شقاق من البرد.






                      تعليق


                      • ريحان سليمان: ابن سينا: يوجد بجبال أصبهان ويشبه الشبث الرطب وقيل ورقه كالخطمي وفقاحه صغار يلتوي على الشجر كاللبلاب لطيف محلل يطلى بالخل على الحمرة فينفع ويطلى على الأورام البلغمية وعلى القروح الساعة وعلى النقرس خاصة، وينفع من اللقوة ويحتمل بدهن ورد لوجع الرحم ويطلى على لدغ العقرب. ابن ماسويه: الريحان معروف بأصبهان يشبه عيدان الشبث حاد الرائحة بالغ النفع لأصحاب البواسير الظاهرة والباطنة منفعة قوية.






                        تعليق


                        • ريحان الكافور: التميمي في المرشد: ويسمى الكافور اليهودي وشجر الكافور ويسمى بالفارسية سوسن واتاه وهو بفارس كثير وهو نوع من الشجر، وينبت في أرض خراسان وهو في شكل شجر المنثور، وزهره أيضاً شبيه بزهر المنثور وكزهر الخزامي لا يغادر منه شيئاً، وورقه في صورة صغار ورق الهندباء أو في صورة الهندباء البري، وزهر هذه الشجرة وورقها جميعاً يؤديان روائح الكافور الرياحي القوي الرائحة إذا شم أو فرك باليد يابساً كان أو رطباً، وليست هذه الشجرة مع مشاكلة ريحها لريح الكافور يبادره المزاج بل هي حارة في الدرجة الثانية يابسة فيها وقد يجتذب بدوام اشتمامهما وكثرته الرطوبات اللاحجة في أغشية الدماغ، وإذا أديم شمها حللت الغلظ الكائن في الرأس، وقد ينتفع بشمها من كان بارد المزاج غير موافق لمن كان محروراً.






                          تعليق


                          • ريحان الملك: هو الشاهسفرم.






                            تعليق


                            • ريحاني: هو الشراب الصرف الطيب الرائحة.






                              تعليق


                              • ريش: الشريف: أما ريش الطير فإنه إذا أحرق وذر رماده على الجراحات جففها وألصقها، وأنابيب الريش الكبار يستعان بها في علاج الأنف المكسور ويستعان بها في القيء. لي: قد ذكرت منافع ريش كل واحد من الطير في موضعه مع حيوانه الذي هو منه فاعلم ذلك.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X