إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شمشير:
    هو القاقلة الصغيرة وسنذكر في حرف القاف.






    تعليق


    • شمام:
      هو إسم لنوع من البطيخ صغير حنظلي الشكل مخطط بحمرة وخضرة وصفرة رائحته طيبة يسميه أهل الشام اللقاح، واللقاح غيره، وقد ذكرت هذا النوع من البطيخ مع أنواعه في حرف الباء.






      تعليق


      • شنجار:
        هو الشنكار أيضاً والكحلاء والحميراء ورجل الحمامة، وبالسريانية حالوما وهو أربعة أصناف. ديسقوريدوس في الثانية: الحنينا. ومن الناس من يسميه أبغليا ومنهم من يسميه فالقس وهو نبات له ورق شبيه بورق الخس الدقيق الورق وعليه زغب وهو خشن أسود كثير العدد نابت من حول الأصل لاصق بالأرض مشوك، وله أصل في غلظ أصبع يكون لونه في الصيف أحمر إلى حمرة الدم يصبغ اليد إذا مس وينبت في أرضين طيبة التربة. جالينوس في 7: ليس قوة أنواع الشنجار كلها قوة واحدة بعينها، لكن قوة النوع منها الذي يقال له أونوقليا أصله قابض فيه مرارة يسيرة وهو دابغ للمعدة لطيف يجلو الأخلاط المرارية والأخلاط المالحة، وقد قلنا في المقالة الأولى من هذا الكتاب أن الطعم العفص إذا اختلط بالمر من شأنه أن يفعل هذه الأفعال، ولذلك صار هذا الدواء نافعاً لأصحاب اليرقان ولمن به وجع الكليتين ووجع الطحال، وهو مع هذا مبرد، وبهذا السبب صار متى خلط في الضماد مع دقيق الشعير نفع من الورم المعروف بالحمرة ويجلو إذا شرب، وإذا وضع من خارج، ولذلك صار يشفي البهق والعلة التي ينقشر معها الجلد إذا سحق بالخل وطلي على الموضع، فهذه أفعال أصل هذا النوع والقوى التي تحدث هذه الأفعال، فأما ورقه فقوته أضعف من قوة الأصل، ولكنه هو أيضاً ليس ببعيد عن التجفيف والقبض، ولذلك صار يشفي الاستطلاق إذا شرب بشراب. ديسقوريدوس: وأصل هذا النبات قابض، وإذا غلي بالزيت والموم كان صالحاً لحرق النار والقروح المزمنة، وإذا تضمد به مع السويق أبرأ الحمرة، وإذا تضمد به مع الخل أبرأ البهق والجرب المتقرح، وإذا احتملته المرأة أخرج الجنين وقد يسقى طبيخه مع الشراب الذي يقال له مالقراطن من به يرقان ووجع الكلى ووجع الطحال وورمهما والحمى، وورقه إذا شرب بالشراب عقل البطن، وقد يستعمل العطارون هذا الأصل في تركيب بعض الأدهان. والصنف الثاني لوقسيوس، وهو نبات له ورق شبيه بورق الخس إلا أنه أطول منه وأغلظ وهو أخشن وأثخن وأعرض من ورق الخس منقلب إلى ناحية الأصل وله ساق طويل خشن قائم تتشعب منه شعب كثيرة طول كل واحدة منها نحو من ذراع خشنة عليها زهر صغار شبيه بلون الفرفير، وله أصل لونه شبيه بلون الدم قابض وينبت في الصحارى. جالينوس: وأما الشنجار الآخر المسمى لوقاسيوس، فهو أيضاً نافع من الورم المعروف بالحمرة على مثال ما ينفع الأول، وأصل هذا النوع الثاني أشد قبضاً من أصل النوع الأول بكثير. ديسقوريدوس: وأصل هذا النبات إذا تضمد به مع السويق أبرأ الحمرة وإذا تمسح به وقد سحق وخلط بالدهن أدر العرق. وقد يكون صنف آخر من أنجشا ويسميه بعض الناس الفاريوس ويسمونه أيضاً أبو خينس، والفرق بين هذا الصنف والصنف الأول أن هذا أصغر ورقاً من ورق الأول وأغصانه صغار رقاق لونها لون الفرفير مائل إلى الحمرة القانئة، وله عروق حمر في حمرة الدم صالحة الطول يعرض منها شيء شبيه بالدم أيام الحصاد، وورقه خشن وينبت في مواضع رملية. جالينوس: قوته أشد من قوة ذينك النوعين، ومن أجل ذلك صار يتبين في طعمه من الحراقة مقدار كثير وهو نافع جداً منفعة بالغة لمن نهشته أفعى، وإذا وضع من خارج على موضع النهشة كالضماد أو أدنى منه فقط أو أكله المنهوش. ديسقوريدوس: وعروق هذا النبات وورقه إذا أكلا أو شربا أو علفا ينفعان من نهش الأفاعي، وإذا مضغ أحد شيئاً من العروق أو الورق وتفله في فم شيء من ذوات السموم قتله. وقد يكون صنف آخر من أنجشا شبيه بالصنف الثالث إلا أنه أصغر منه وله ثمر أحمر قانىء وإن مضغه أحد وتفله في فم شيء من الهوام قتله، وله أصل إذا شرب منه مقدار أكسوثافن مع الدواء الذي يقال له الزوفا أو الحرف أخرج من البطن الدود الذي يقال له حب القرع. جالينوس: وأما النوع الرابع الذي ليس له اسم يخصه، فالحال فيه مثل ما في النوع الثالث إلا أنه أشد مررارة منه وأقوى، ولذلك صار يصلح لحب القرع إذا شرب منه مقدار مثقال ونصف مع زوفا وقردمانا. وقال غيره: تضمد به الخنازير والنقرس مع الشحم وعرق النسا وتحلل الأورام الصلبة حيث كانت، وتستعمل عصارته بالعسل للقلاع ويسعط بها فينقي الرأس والأثر الباقي في العين وغلظ الطبقات وينفع من الأورام الصلبة في الرحم حمولاً وجلوساً في مائه، وإذا كبس ورقه بالخل نفع الطحال شرباً وضماداً وزهره أقوى من ورقه، وأصله أقوى ما فيه، وإذا طبخ في زيت كان من أنفع شيء لوجع الأذن، ويستعمل دهنه بالشمع لوجع المقعدة ويمر الطمث بقوة إذا احتمل أو شرب منه مقدار مثقال ونصف، وبزره قريب من أصله إلا أنه أضعف.






        تعليق


        • شنبليذ:
          التميمي: هو ورد السورنجان وهو زهر يبدو على وجه الأرض وهو مورد اللون في شكل صغار السوسن، بل في شكل نوار الزعفران سواء وينحو في توريده إلى لون نوار اللوز المر متوسطاً بين البياض والحمرة، وهو أول زهرة تطلع من الأرض إذا وقع المطر الموسمي كما يوسم الأرض أول مطرة، ويمضي لذلك أسبوع يبدو الشنبليذ وله رائحة ذكية وهو حار يابس في الثانية وشمه نافع من الصداع البارد في الدماغ والخياشيم، ويطرد شمه الرياح الغليظة الكائنة في الدماغ ويفتح السدد الكائنة في الدماغ والخياشيم.






          تعليق


          • شنج:
            التميمي في المرشد: هو الحلزون الكبار البحري المقرن الجوانب، وهو نوع من الحلزون عظيم غليظ الوسط مستدير الطرفين مملوء الجوانب بقرون له نابتة وجوفه خال، وقد يجلب من بلاد الهند وبحر الحبش ونهر اليمن ولون باطنه أبيض غليظ الجسم، وربما كان يعلو ظاهره صفرة ورقطة، وزعموا أن البحر يقذف به مع الزلف، ويكون فيه حيوان لزج على شكل البزاقات يسمى الحلزون، وهو إذا أحرق يدخل في كثير من إكحال العين الجالية، وفي كثير من شيافاتها وأدويتها وتحجيراتها. وقد يحرق ويسحق ويكتحل به فيجلو ما على الطبقة القرنية من البياض، وهو إذا اكتحل به غير مسحوق كان أقوى لجلائه، وإذا اكتحل به محرقاً كان أقوى لتنشيفه وتجفيفه، وإن غسل بعد إحراقه كان تنشيفه من غير لذع، وقد يقوي حس البصر وينشف الرطوبة المنصبة إليه، وفيه قوتان نشافة وجلاوة. لي: هو ودع كبير الجرم والضمانات التي ذكرت فيه هي مذكورة في الودع وقد ذكرته في الواو.






            تعليق


            • شندلة: البكري: هي الإسجارة والإسحارة وهي أروسيمن باليونانية وهو التوردي أول الإسم شين معجمة مضمومة بعدها نون ساكنة ثم دال مهملة مفتوحة بعدها لام مفتوحة مشددة ثم هاء، وقد ذكرت التوردي في التاء.






              تعليق


              • شهدانج:
                هو القنب وسنذكره في القاف.






                تعليق


                • شوكران: هو الحفوظة بعجمية الأندلس. ديسقوريدوس في الرابعة: قونيون هو نبات له ساق ذات عقد مثل ساق الرازيانج، وهو كثير له ورق شبيه بورق القثاء وهو الكلخ إلا أنه أدق من ورق القثاء ثقيل الرائحة في أعلاه شعب وإكليل فيه زهر أبيض وبزر شبيه بالأنيسون إلا أنه أشد بياضاً منه وأصله أجوف، وليس بغائر في الأرض. جالينوس في الثانية: جميع الناس يعلمون أن قوة هذا الدواء قوة تبرد غاية التبريد. ديسقوريدوس: وهذا الدواء هو من الأدوية القتالة ويقتل بالبرد، وقد يستعمل الشراب الصرف لدفع مضرته فينتفع به منه، وتؤخذ جمة هذا النبات قبل أن يجف البزر وتعصر وتؤخذ العصارة وتجفف في الشمس، وقد ينتفع به في أشياء كثيرة، ويقع في الشيافات المسكنة لأوجاع العين فينتفع بها وإذا ضمد بها سكنت الحمرة والنملة، وإذا دق هذا النبات بورقه وضمدت به الأنثيان سكنت عنه كثرة الاحتلام، وإذا ضمدت به المذاكير أرخاها، وإذا ضمدت به الثديان قطع اللبن ومنع ثدي الأبكار من أن تعظم، وإذا ضمدت به خصي الصبيان صغرها وأضمرها، وأقوى ما يكون من هذا النبات ما يكون من الجزيرة التي يقال لها قريطي والبلاد التي يقال لها ماغانه والبلاد التي يقال لها أطيقي والجزيرة التي يقال لها منسوس والبلاد التي يقال لها قليقيا، وقال في الثانية في مداواة أجناس السموم: إذا شرب هذا الدواء أذهب العقل وأسحر العين حتى لا يبصر صاحبه شيئاً وأخذ منه الفواق وتخليط الفكرة وبرد أطراف الأعضاء وفي آخر الأمر يتشنج العصب ويأخذه الخناق من ضيق قصبة الرئة والحنجرة من الريح، وينبغي لصاحبه أن يبدأ بالتقيؤ ثم يسهل بطنه حتى يقوى على دفع ما انحدر إلى الأمعاء، ثم يسقى الأشياء النافعة وهي الطلاء الصرف ويمهله ثم يسقيه من بعده ألبان الأتن أو الأفسنتين مع الفلفل الحديث وجندبادستر وسذاب مع طلاء وقردمانا وميعه وفلفل مع بزر الأنجرة، ومع طلاء وورق الغار وأنجذان وحلتيت مع دهن وسلافة ومطبوخ يشرب وحده فينتفع به نفعاً بيناً.






                  تعليق


                  • شونيز: ديسقوريدوس في الثالثة: هو تمنس صغير دقيق العيدان طوله نحو من شبرين أو أكثر، وله ورق صغار شبيهة بورق النبات الذي يقال له أريغازن إلا أنه أدق منها بكثير وعلى طرفه رأس شبيهة بالخشخاش في شكله طويله مجوفة تحوي بزراً أسود حريفاً طيب الرائحة وربما خلط بالعجين وخبز. جالينوس: هذا يسخن ويجفف في الدرجة الثالثة ويشبه أيضاً أن تكون له قوة لطيفة ولهذا صار يشفي الزكام إذا صير في خرقة وهو مقلو وشمه الإنسان دائماً وهو مع هذا يحلل النفخ غاية الحل إذا ورد إلى داخل البدن وهذا مما يدل منه على أنه جوهر لطيف قد أنضجته الحرارة إنضاجاً مستقصى ولذلك هو مر، وإذا كان الأمر في الشونيز على ما وصفت فليس من العجب أن يكون شأنه قتل الديدان لا إذا هو أكل فقط لكن إذا وضع على البطن من خارج ولا فيما يفعله أيضاً من قلعه العلة التي يتقشر معها الجلد، وقلع الثآليل المتفلقة والمنكوسة والخيلان ما يستحق العجب منه ولذلك نجد أيضاً الشونيز نافعاً لمن به العلة المعروفة بانتصاب النفس ونجده يحدر الطمث فيمن يحتبس طمثها من النساء بسبب أخلاط غليظة لزجة، وبالجملة حيثما احتجنا إلى التقطيع والجلاء والتجفيف والإسخان فالشونيز نافع لنا في ذلك منفعة كثيرة جداً. ديسقوريدوس: وإذا ضمدت به الجبهة وافق الصداع وإذا استعط به مسحوقاً بدهن الإيرسا وافق ابتداء الماء النازل في العين، وإذا تضمد به مع الخل قلع البثور اللبنية والجرب المتقرح وحلل الأورام البلغمية المزمنة والأورام الصلبة، وإذا دق وخلط ببول صبي لم يحتلم قد عتق ووضع على الثآليل المسمارية قلعها، وإذا طبخ بالخل مع خشب الصنوبر وتمضمض به نفع من وجع الأسنان، وإذا ضمدت به السرة مخلوطاً بماء أخرج الدود الطوال، وإذا سحق وجعل في صرة واشتم نفع الزكام، وإذا أدمن شربه أياماً كثيرة أدمن البول والطمث واللبن، وإذا شرب بالنطرون سكن عسر النفس، وإذا شرب منه مقدار درخمي بماء نفع من نهشة الرتيلا وإذا دخن به طرد الهوام. وقد زعم قوم أن من أكثر من شربه قتله. ابن ماسه: خاصته إذهاب الحمى الكائنة عن البلغم والسوداء وقتل حب القرع. ابن سينا: وإذا نقع في الخل ليلة ثم سحق من الغد واستعط به وتقدم إلى المريض حتى يستنشقه نفع من الأوجاع المزمنة في الرأس ومن اللقوة وهو من الأدوية المفتحة جداً للسدد في المصفاة وينفع من البرص والبهق طلاء بالخل أيضاً ويسقى بالعسل والماء الحار للحصاة الكائنة في المثانة والكلية. غيره: وهو يضر الحلق ويهيج الخوانيق القاتلة إذا أكثر منه. أحمد بن إبراهيم: الشونيز إن عجن بعد سحقه بماء الحنظل الرطب أو المطبوخ وضمدت به السرة كان فعله في إخراج حب القرع أقوى فإن عجن بماء الشيح أخرج الحبات وإن سحق وخلط بشيء من دهن الحبة الخضراء وقطر منه في الأذن ثلاث قطرات نفع من البرد العارض للأذنين والريح والسدد، وإذا قلي ودق ونقع في زيت وقطر من ذلك الزيت في الأنف ثلاث قطرات أو أربعة نفع من الزكام إذا عرض معه عطاس كثير، وإذا أخذ شونيز وأحرق وخلط بشمع مداف بدهن سوسن أو بدهن حناء وطلي على الرأس نفع من تناثر الشعر، وإذا قلي الشونيز بنار لينة ودق وعجن بماء ورد وطلي منه على القروح التي تخرج في الساقين بعد أن تغسل القروح بالخل نفعها وأبرأها وأزالها، وإذا سحق مع دم الأفاعي أو دم الخطاطيف، وطلي به الوضح غيره، وإذا استعط بدهن الشونيز نفع من الفالج والكزاز وقطع البلة والبرد الذي يجتمع فيصير منه الفالج. مسيح بن الحكم: ودهنه إذا استعط به نفع من الفالج واللقوة. مجهول: إذا سحق ونخل واستف منه كل يوم درهمان بماء فاتر نفع من عضة الكلب الكلب. التجربتين: إذا سحق وشرب بسكنجبين نفع من حميات الربع المتقادمة والظاهرة النضح وإذا عجن بسمن وعسل نفع من أوجاع النفساء عند امتساك دم النفاس وينفع بهذه الصفة لأوجاع الأرحام ووجع الكلى، وإذا سحق ببول ووضع على قروح الرأس الشهدية، وتمودي عليه قلعها وأنبت الشعر فيها، وإذا نثر على مقدم الرأس سخنه ونفع من توالي النزلات وإذا خالط الأكحال نفع ابتداء الماء النازل في العين، وإذا سحق وعجن بدهن الورد وخل نفع من أنواع الجرب، وإذا ضمد به أوجاع المفاصل نفعها وهو يدر الطمث إدراراً قوياً ويخرج الأجنة أحياء وموتى ويسقط المشيمة. الشريف: إذا أخذ منه 7 حبوب عدداً وغمرت بلبن إمرأة ساعة وسعط بها في أنف من به يرقان واصفرت منه العينان ينفع ذلك جداً نفعاً بليغاً وحيا بشدة تفتيحه للسدد.






                    تعليق


                    • شواصرا:
                      يسمى مسك الجن وهذا أحد أنواع البلتجاسف. ديسقوريدوس في الثالثة: بطوس هو من النبات المستأنف كونه في كل سنة وهو شبيه في قدره بالتمنش وهو كله أصفر مفترش النبات على الأرض وله أغصان كثيرة وبزره ينبت في جميع كل واحد من الأغصان وله ورق شبيه بورق الدشتي وجميعه طيب الرائحة جداً ولذلك يجعل في الثياب وأكثر نباته في الأدوية التي إنما تحمل من ماء الأمطار في الغدران، وإذا شرب بالشراب سكن عسر النفس الذي يحتاج معه إلى الانتصاب وأهل قيادوقيا يسمون هذا النبات أميروسيا ومن الناس من يسميه أرطاماسيا.






                      تعليق


                      • شويلا: هو البرنجاسف وقد ذكرته في الباء.






                        تعليق


                        • شوع: هو شجر البان.






                          تعليق


                          • شوع: هو شجر البان.
                            شوشميز: هو القاقلة الصغيرة بالفارسية.






                            تعليق


                            • شوك الدارجين: هو مشط الراعي وباليونانية دنيساقوس وقد ذكرته في حرف الدال المهملة.






                              تعليق


                              • شوك الدمن: هو العكوب وسنذكره في العين.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X