إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شوك العلك: هو الأشخيص، وتد ذكرته في الألف.






    تعليق


    • شوكة عربية: هي الشكاعا وقد ذكرتها في هذا الحرف.






      تعليق


      • شوكة يهودية: هي القرصعنة الزرقاء وسنذكر القرصعنة في حرف القاف.






        تعليق


        • شوكة قبطية: هي شجرة القرظ وسنذكرها في القاف.






          تعليق


          • شوكة مصرية: هي شجيرة القرظ أيضاً.






            تعليق


            • شوكة زرقاء: هي القرصعنة الزرقاء.






              تعليق


              • شوكة شهباء: هو الينبوت وقد ذكرته في الياء فيما بعد.






                تعليق


                • شوكة منبتة: قال حنين: هي الطباق وزهرة الشجرة ليست بمشوكة وقد زعم قوم أن منه ما له شوك وسنذكر الطباق في الطاء.






                  تعليق


                  • شوكة بيضاء: هي الباذاورد وقد ذكر في الباء.






                    تعليق


                    • شورة: كتاب الرحلة: إسم حجازي للشجر النابت في أقاصير البحر الحجازي الشبيه بالغار المثمر ثمراٌ أخضر شبيهاً بالبلاذر وقد كتبنا صفته في هذه التعاليق، ويزعمون أن صمغته نافعة في الباه، ويسكن وجع الأسنان وهو أيضاً مجرب وهي عندي في صمغة الأسرار التي ذكرناها في حرف الألف أول الإسم شين مفتوحة ثم واو ساكنة ثم راء ثم هاء.






                      تعليق


                      • شوادنيق: هو طائر معروف لحمه حار يابس قليل الغذاء وكيموسه كدر.






                        تعليق


                        • شيطرج: هو العصاب بالبربرية. ديسقوريدوس في الثانية: هو نبات معروف يعمل باللبن مع الماء والملح، جالينوس في 15: من الميامث عن ديمقراطيس أنه ينبت كثيراً في القبور والحيطان العتيقة والمواضع التي لا تحرث وهو ناضر أبدأ إلا أنه أحمر ورقه شبيه بورق الحرف يطول قضيبه نحواً من ذراع، ويحفه في الصيف ورق دقاق لا يزال عليه حتى يضربه البرد فإذا برد الهواء جف من الورق ما يجف قضيبه وانتثر وبقيت منه بقايا نحو أصله فإذا كان في الصيف خرج في قضبانه زهر صغار كثير الورق ولونه لون اللبن وأردف ذلك بزراً صغيراً في غاية الصغر لا يمكن أن ترى له حساً لصغره، وأصله له رائحة حادة جداً وهو أشبه شيء بالحرف. جالينوس في 7: من الأدوية المفردة هذا في الدرجة الرابعة من درجات الأشياء المسخنة ورائحته قوية وطعمه شبيه بقوة الحرف ورائحته وطعمه إلا أنه أقل تجفيفاً منه. ديسقوريدوس: وقوة ورقه حادة مقرحة ولذلك يعمل منه ضماد لعرق النسا يلذع جداً إذا دق دقاً ناعماً وخلط بأصول الراسن ووضع عليه ربع ساعة وكذا أيضاً يوضع على الطحال وإذا لطخ على الجرب المتقرح قلعه وقد يظن بأصول الشيطرح أنه متى علقت على من عرض له وجع في أسنانه سكنه. ابن سينا: يقلع البهق الأبيض والبرص والتقشر والجرب إِذا طلي بالخل وإذا شرب نفع من أوجاع المفاصل.






                          تعليق


                          • شيلم:
                            أبو حنيفة وغيره: هو الزوان الذي يكون في الحنطة فيفسدها ويخرج منها ويقال شالم ونباته سطاح يذهب على الأرض وورقه كورق الخلاف النبطي شديد الخضرة رطباً والناس يأكلون ورقه إذا كان رطباً وهو طيب لا مرارة له وحبه أعصى من الصبر. الرازي: أجوده الخفيف الوزن غير الثخين اللزج عند المضغ ولونه بعد المضغ إلى الحمرة وقبل المضغ إلى الصفرة وفيه عفوصة يسيرة. جالينوس: وهذا دواء يسخن إسخاناً عظيماً حتى يتجاوز أن يقرب من الأدوية الحريفة وهو في هذا الباب أكثر من أصول السوسن إلا أنه ليس في اللطافة كأصول السوسن بل هو في فلك أقل منها بكثير فيجوز أن يجعله الإنسان في مبدأ الدرجة الثالثة من درجات الإسخان ووجدناه في منتهى الثانية من درجات التجفيف هكذا في ترجمة البطريق في مبدأ الدرجة الثالثة من درجات الإسخان، ووجدنا في كل نسخة رأيناها من ترجمة حنين في مبدأ وليس يخفى أن هذا خطأ مما تقدم. ديسقوريدوس في الثانية: هذا ما ينبت منه بين الحنطة فإن له قوة تقلع القروح الخبيثة إذا خلط بقشر الفجل والملح وتضمد به وإذا خلط بالزيت ثم طبخ بخل أبرأ من القوابي الرديئة والجرب المتقرح وإذا طبخ ببزر الكتان وسذاب وزبل الحمام حلل الخنازير وفتح الأورام العسرة النضج وأنضجها، وإذا طبخ بماء القراطن وتضمد به نفع من عرق النسا، وإذا بخر به مع سويق ومر وزعفران وكندر وافق الحبل. غيره: ودهنه أبلغ في القوابي من دهن الحنطة. غيره: والشيلم هو قوي التحليل وفيه جنب وإذا دق وعجن ووضع على عضو جذب منه السلى والشوك وأخرجها وينفع من وجع الوركين إذا تضمد به وينفع من البرص إذا خلط بكبريت ولطخ به. الشريف: إذا أكل مخبوزاً أسكر وأسمر وإذا نقع في شراب وسقي أسكر ونوم نوماً كثيراً ثقيلاً وإذا استخرج دهنه ودهنت به الأصداغ نوم نوماً معتدلاً.






                            تعليق


                            • شيبة:
                              الغافقي: قال قسطا في الملحق في الرابعة: يسمى النبات الأشيب والريحان الأبيض وهو نبات أبيض كأنما قرطت ورقه بمقراض طيب الرائحة حادها ينبت في البساتين والسباخات وقد يزرعه الناس في المساكن وقد يسميه قوم الأشنة البستانية وله قوة مسخنة حادة إذا دق وضمدت به الأورام العارضة من رياح البلغم حللها وقد ينفع المزكومين إذا شموه ويفتح سدد المنخرين وقد ينضج النزلات وإذا ضمد به الورم في ابتداء ما يعرض حلله ومنعه أن يجمع وقد ينفع طبيخه سخناً للنساء اللواتي عرض لهن نزف الدم إذا جلسن فيه أو احتملته وينقي الرطوبات العارضة للرحم والأورام التي تعرض من الرياح الغليظة ويفتح فم الرحم ويدر الطمث ويجذب الجنين.






                              تعليق


                              • شيح:
                                ديسقوريدوس في الثانية: ومن الناس من يسمي هذا الدواء الذي يقال له ساريقون أفسنتينا بحريا وهو ينبت كثيراً في الجبل الذي يقال له طوريس بالبلاد التي يقال لها قيادوقيا وفي الموضع الذي يقال له بوصير من بلاد مصر ويستعمله أهل تلك البلاد بدل أغصان الزيتون، وهو نبات دقيق الثمر شبيه بصغير النبات الذي يقال له أمرقطويون ملآن من البزر وطعمه إلى المرارة رديء للمعدة ثقيل الرائحة قابض مع حرارة يسيرة. جالينوس في 8: وهو شبيه بالأفسنتين في منظره وطعمه وإنما الفرق بينهما أنه ليس يقبض مثل ذلك وفي أنه يسخن أكثر منه وفيه من المرارة أكثر مع ملوحة يسيرة، وأما في قوته فإنه يخالفه من طريق أنه يضر المعدة ويقتل الديدان أكثر من الأفسنتين إذا وضع من خارج وإذا ورد من داخل البدن وهو يسخن في الدرجة الثالثة ممتداً ويجفف في الثانية. ديسقوريدوس: وإذا طبخ وحده ومع الأرز وشرب بالعسل قتل الصنف من الدود المتولد في البطن الذي يقال له أسقيدريدس مع إسهال خفيف للبطن وإذا طبخ بالعدس وتحسى فعل ذلك أيضاً والغنم إذا اعتلفته وخاصة بقيادوقيا أسمنها.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X