إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شيربخشير:
    البالسي: يجلب من الهند وهو عروق لونها إلى الصفرة وقوتها حارة يابسة يسهل المرة السوداء والبلغم ويخرج الأخلاط الغليظة المحرقة والمواد الفاسدة والذي يؤخذ منه من دانق إلى نصف درهم.






    تعليق


    • شيخ الربيع: هو الدواء المسمى باليونانية أريقارون وقد ذكرته في الألف.






      تعليق


      • شيخ البحر: الشريف: هو حيوان بحري يسميه عامة المغرب الثل مرين يكون في قدر الزق الصغير الجسم له رأس وأنف شبيه بفم العجل وهو فيما يذكر يسبت كل يوم سبت لا يدخل البحر البتة. جلده إذا اتخذ منه نعل ولبسه المنقرس نفعه ذلك نفعاً بيناً، وإذا بخر بقطعة منه نفع من به حمى العفونة البلغمية، وإن بخر به البق قتلها.






        تعليق


        • شيزرق:
          قيل هو زبل الخفاش وقيل بوله. المجوسي: هو زبل الخفاش وخاصته تفتيت حصى المثانة. غيره: يقلع بياض العين كحلاً.






          تعليق


          • شيبة العجوز: هو الأشنة وقد ذكرت في الألف.






            تعليق


            • شيان:
              يقال على الصمغ المجلوب من جزيرة سقطري وهو المعروف بدم الأخوين وقد ذكرته في الدال، وأما عامة الأندلس فيوقعون هذا الإسم على النوع الكبير من حي العالم.






              تعليق


              • شير:
                هو اللبن بالفارسية، وإذا قالت الأطباء شير أملج فإنما يريدون به الأملج الذي ينقع في اللبن.






                تعليق


                • شيرخشك:
                  بعض علمائنا: هو طل يقع من السماء ببلاد العجم على شجر الخلاف بهراة وهو حلو إلى الإعتدال وهو أقوى فعلاً من الترنجبين ونحو أفعاله. التميمي: هو أفضل أصناف المن وأكثرها نفعاً للمحرروي الأمزجة وخاصته النفع من حمى الكبد واحتراقها وأورامها الحارة ومن السعال الحار السبب وقد ينفع الصدر ويلينه ويلين الطبيعة ويعدلها فأما كيفيته فإنه حب أبيض مثل حب الترنجبين بل هو أكثر حباً منه وأنعم جسماً ومن طبعه أنه إن بقي في اليد ساعة انحل، ويدبق بالأصابع فإن مضغ الإنسان منه وزن دانق وجد في فيه طعم الكافور وحرافته وعطريته جداً.






                  تعليق


                  • حرف الصاد
                    صامريوما:
                    هو إسم سرياني وهو الطريشول بعجمية الأندلس ويعرف بالديار المصرية بحشيشة العقرب والغبيرا أيضاً، وهو بها كثير ينبت بين المقابر وينبت كثيراً ببركة الفيل بين القاهرة ومصر إذا جف عنها الماء. ديسقوريدوس في آخر الرابعة: اينتوطرونيون طوماغا ومعنى اينتوطرونيون المستحيل أو المتغير والمنتقل مع الشمس ومعنى طوماغا الكبير ومن الناس من يسميه سفرنيوش ومعناه ذنب العقرب وسموه بهذا الإسم من شكل الزهر، وأما السبب في أنه يسمى إينتوطرونيون فلأن ورقه يدور مع دوران الشمس وهو نبات له ورق شبيه بورق الباذروج إلا أنه أكثر زغباً وأميل إلى السواد وله ثلاثة قضبان أو أربعة ناتئة من الأصل يتشعب منها شعب كثيرة وعلى طرف هذا النبات زهر أبيض مائل إلى الحمرة مسخن مثل العقرب وأصل دقيق لا ينتفع به في الطب وينبت في مواضع خشنة، وإذا أخذ منه مقدار حزمة واحدة وطبخ بالماء وشرب أسهل البطن بلغماً ومرة، وإذا شرب بالشراب أو تضمد به وافق الملسوعين من العقارب، ومن الناس من يعلق على الملسوعين من العقارب أصل هذا النبات لتسكين الوجع وقد يقول بعض الناس أنه إن أخذ من ثمر هذا النبات أربع حبات وشرب بالشراب قبل أخذ حمى الربع بساعة ذهبت مثل الحمى المثلثة، وهذا الثمر إذا تضمد به جفف الثآليل التي تسمى مرمثيثا والثآليل التي تسمى أفروخوذونس واللحم الزائد المسمى بومن وما يظهر في الجلد ويسمى أينتقطيدس وورق هذا النبات يضمد به النقرس ولإلتواء العصب العارض من الأورام في حجب أدمغة الصبيان والأورام المسماة سوبايلين فينتفع به، وإذا احتمل به مسحوقاً أدر الطمث وأحمر الجنين وأما الصغير من ذلك فهو نبات ينبت عند المياه القائمة وله ورق شبيه بورق النبات الذي قبله غير أنه أشد استدارة منه وثمره مستدير معلق مثل الثآليل المسماة أقروخوذونس ولهذا النبات قوة إذا شرب مع ثمره ومع النطرون والزوفا والحرف والماء يخرج الدود المسمى حب القرع والدود المستطيل، وإذا تضمد به مع الخل قلع الثآليل المسماة أفروخوذونس.






                    تعليق


                    • صاصلي:
                      ويقال صاصلا وصوصلا. الغافقي: وجد في بعض الكتب أنه النبات المسمى باليونانية أرنيون غالا. ديسقوريدوس في الثانية: أرنينوس غالا هو قضيب صغير دقيق رخص لونه إلى البياض ما هو طوله نحو شبرين له في أعلاه شعب ثلاثة أو أربعة لينة يظهر منها زهر ظاهر لونه مثل لون الحشيش، وإذا انفتح كان لون ما داخله شبيهاً بلون اللبن وفي وسط الزهر بزر شبيه ببزر لينابوطس منقلع يخبز مع الخبز مكان الشونيز وله أصل شبيه بأصل البلبوس صغير يؤكل نيئاً ومسلوقاً.






                      تعليق


                      • صابون:
                        ابن واقد: قوته حارة يابسة في الرابعة. بولس: يجلو ويعفن. البصري: صالح لإنضاج الورم ويجمع القيح ويلين الأورام الجاسية. الرازي: حاد مقرح للجسد قوي في ذلك. ابن سينا: يحلل القولنج ويسهل الخام محمولاً. الشريف: إذا وضع منه في خرقة صوف ودلكت به الحزار والقوباء دلكاً شديداً أذهبها وإذا خلط بمثله ملحاً وتدلك به في الحمام أذهب الحكة والجرب المتقرح، وإذا خلط بمثله حناء وطلي بهما على الركبة الوجعة سكنها، وإذا أغلي مع دهن ورد وطلي به على القروح التي في رؤوس الصبيان جفف رطوبتها وأبرأها، وينبغي أن يتوالى على ذلك حتى تبرأ وإذا طليت به القروح الشهدية وتركت 7 أيام ثم تغسل بعد ذلك بماء حار فإنه أجل دواء فيها وإذا خلط الصابون بمثله حناء وطلي به على النمش قلعه وحيا مجرباً، وإذا أخذ منه وزن درهمين وأضيف إليها درهم سيلقون ومثله نورة مطفأة وخضب بها اللحية في الحمام بعد الغسل والإنقاء وصبر عليه مقدار نصف ساعة صبغ الشعر وغير الشيب تغييراً خروبياً وهو في ذلك غريب عجيب مجرب وإن غسل به الرأس في الحمام أذهب صيبانه وقتل قمله وأذهب الأتربة. التجربتين: يجلو البهق والنمش وإذا عجنت به أدويتها قوي فعلها، وإذا وضع على الأورام البلغمية العسرة الإنضاج مضافاً إلى أدويتها أو وحده أنضجها وحللها وإذا عجبت به الأدوية المفجرة للأورام مثل الحرف وخرء الحمام، وأصل قثاء الحمار قوى فعلها. غيره: يجعد شعر الرأس إذا غسل به ويفتح أفواه الجراحات.






                        تعليق


                        • صابون القلى:
                          إسم بدمشق للنبات المسمى بشجرة أبي مالك وقد ذكرت في الشين المعجمة.






                          تعليق


                          • صاب:
                            قيل إنه قثاء الحمار ولم يصح وقال بعض علمائنا: أظنه اليتوع لقول أبي حنيفة عن أبي عبيدة أن الصاب شجر إذا اعتصر خرج منه كهيئة اللبن فربما بدت منه بدية أي قطرة فيقع في العين فكأنها شهاب نار.






                            تعليق


                            • صاره: هو بعجمية الأندلس اللوف الصغير وسنذكره في اللام.






                              تعليق


                              • صالبيه:
                                كتاب الرحلة: هو بالصاد المهملة التي بعدها ألف ساكنة بعدها لام مكسورة بعدها باء بواحدة مكسورة ثم ياء ثم هاء إسم عجمي عند أهل صقلبة لنوع دقيق من الشالبية صغير الورق طعمه طعمها وريحه ريحها وهو عندهم في إبراء بياض العين مجرب.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X