إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من هم علماء الإغريق السبعة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فحماوي
    رد
    الى الاخ مستكشف ابو يوسف

    السلام عليكم اخ ابو يوسف استفسار بسيط متى طبعت العملات العثمانية الورقية مع الشكر اخوك ابويوسف

    اترك تعليق:


  • فحماوي
    رد
    مشكور اخ احمد العربي

    السلام عليكم مشكور اخ احمد العربي على هذة المعلومات القيمة

    اترك تعليق:


  • فحماوي
    رد
    الى الاخ القعقاع

    السلام عليكم اخى القعقاع ايظا فى فلسطين خرمت العملة هل القرار الذى كان بمصر طبق علينا بفلسطين

    اترك تعليق:


  • فحماوي
    رد
    مشكور اخ صقر

    السلام عليكم مشكور اخ صقر والى الامام بمواضيعك الشيقة

    اترك تعليق:


  • عجلون
    رد
    بارك الله فيك اخي الصقر

    اترك تعليق:


  • عجلون
    رد
    الله يعطيك العافية اخي القعقاع

    اترك تعليق:


  • عجلون
    رد
    اخي ابو سلمى مشكور على جهودك الكبيرة
    هل يؤثر تنظيف العملات الاثرية على قيمتها

    اترك تعليق:


  • عجلون
    رد
    مشكور اخي احمد العربي
    اخي ميشع ما هي العملات النادرة والفترة التي تعود اليه
    واهم العملات

    اترك تعليق:


  • عجلون
    رد
    اللهم انت الرازق ارزقنا صندوق عثماني امين
    اخي مستكشف مشكور الله يرزقك
    وزن الليرة العثمانية وعيارها كم

    اترك تعليق:


  • العقرب
    رد
    جزاك الله كل خير اخي مستكشف

    اترك تعليق:


  • أبو عبد الله
    رد
    بارك الله فيك أخي أبو فوزي

    اترك تعليق:


  • الوليد
    رد
    "يجب إعادة النظر في فترة ما قبل التاريخ"


    لقد ساهمت وسائل الإعلام والمؤسسات التعليمية في صياغة مواقفنا وطريقة تفكيرنا, إلى أن قبلنا بوجهة النظر القائلة بتطور الزمن, دون مناقشة. وقد حاول هؤلاء الذين يتحكمون بنا, حاولوا بكل طاقتهم تجاهل الطبيعة الحقيقة للعالم, وقاموا بصياغة حقائق مبنية على تخمينات وفرضيات.
    هل هو حقا شيء هام أن نتعرف على الحقيقة فيما يتعلق بأصلنا؟ إنه كذلك, وهو مهم جدا.. لو أنكم تعلمون.
    بفقدان روابطنا التاريخية بأسلافنا, فقدنا الكثير من إرثنا, وفي إعادة اكتشاف هذه الروابط ربما نبدأ بإيجاد أنفسنا. كما يرى ويليام فيكس:
    إن مسألة "ما هو أصلنا" هي مسألة ذات أهمية كبيرة: إنها جوهر هويتنا ومصيرنا. إن النماذج التي تنتمي إليها تؤثر بتصرفاتنا بشكل عميق. والإنسان الذي يعتقد أنه أتى من طبيعة حيوانية, ربما يكون ميالا أكثر للتصرف كالحيوان. فالصور ليست مهينة فقط, بل إنها خطيرة أيضا.
    والآن, لنترك التزييف والتزوير, والرؤية التقليدية لما قبل التاريخ, بفكرتها الخاطئة عن الشكل البدائي للإنسان.. هذا المخلوق الذي يسكن الكهوف, ويستخدم الأدوات الحجرية, و الغير قادر على صنع معجزات الماضي.. بعد أن نتخلى عن هذه المعلومات الخاطئة عن ماضينا و أصلنا, سوف نرى بابا مفتوحا لنا. وسنصبح جاهزون لتفهم واستيعاب ذلك الماضي العجيب والفاتن كما كان بالفعل.
    على العموم, هناك نظريتان. أحداهما نظرية " آلهة الفضاء". هل كان الظهور المفاجئ للإنسان العبقري متوقعا كنتيجة لزيارة مخلوقات أخرى من الفضاء؟ دعونا نرى.


    نكتفي اليوم إخواني بهذا القدر وقد انتهيت الحمدالله من المضوع الأهم في هذا الكتاب. وسنتابع قريبا بإذن الله مع القسم الثاني من الكتاب, والمتعلق بالدلائل التي خلفوها ورائهم لنرى ذلك...

    اترك تعليق:


  • الوليد
    رد
    لماذا نظرية "العصور الطويلة"


    شاهد معظمنا تلك البيانات في الكتب التي تظهر العصور الجيولوجية, من أول شكل بسيط للحياة حتى ظهور الإنسان. في الحقيقة إن هذه الملايين من السنوات هي مجرد افتراضات. لكن وجب الاعتراف بأنها تبدو مقنعة لدرجة كبيرة جدا.
    مرة أخرى, لدي أخبار لكم. مع كل الاحترام, فإن هذه الخرائط, التي حضرت باجتهاد فائق, لا يمكن أن تكون قريبة عن الحقيقة. إنها افتراضية بشكل كبير, فهم يفترضون أن نظرية النشوء صحيحة, ويبنون علومهم على هذا الأساس. ويفترضون أن طبقات الأرض كانت مستقرة في شكل ثابت, على مر العصور ولفترة طويلة من الزمن.
    افترضوا أن النشاط المتماثل للطبيعة لم ينته أبدا بكارثة. تسمى هذه الافتراضات "علم التماثل الجيولوجي"
    دعوني أخبركم كيف وضع الدكتور هنري أم موريس هذه الفرضيات التقليدية للنشوء تحت الاختبار. يعتقد الدكتور موريس بأن عمر الأرض يحسب بقياس العمليات الطبيعية المتنوعة, مثل التلاشي المنتظم للحقل المغناطيسي للأرض, وتآكل الأراضي (التعرية), و تدرج تدفق العناصر الكيميائية في المحيط. في الواقع, لقد جمع قائمة تضم سبعين عملية طبيعية كان لها دور في التغيرات التي حدثت في العالم.وهل تعلمون أن معظم هذه الأحداث تعود لعصور حديثة.
    والأكثر أهمية من ذلك ,أظهرت هذه العمليات تفاوتا كبيرا تراوح ما بين 100 سنة و500 مليون سنة من عمر الأرض.
    هل تدرك ما معنى ذلك؟ ببساطة, إنها تثبت أن هنالك شيئا خاطئا في الفرضية الأساسية للتماثل. بدليل أن الطبيعة لم تسلك سابقا سلوكها الحالي بل كان سلوكا مغايرا تماما.
    في إحدى الأيام, أكد لي جاري أن سلسلة التطور المنتظم التي جرت على امتداد ملايين السنين, كانت تبدو من خلال المستحثات المتراكبة في الطبقات الصخرية. فعلى سبيل المثال, إن الطبقات الفحمية كانت قد استقرت في مكانها منذ 340 مليون سنة, ثم سيطرت الديناصورات من 130 حتى 65 مليون سنة, وظهر الإنسان منذ ما يقارب المليون سنة.
    دعوني أخبركم شيئا: لم يحدث هذا التسلسل النظري في معظم أرجاء العالم. فبقايا الحيوانات البرية والبحرية قد اختلطت مع بعضها. وآثار البشر وجدت حتى داخل الطبقات الفحمية. وإن لم يكن ذلك كافيا ليسبب الالتباس, فقد وجدت بعض الآثار البشرية تحت هياكل الديناصورات أو مخلوطة معها. هل عرفت مكمن الخطأ؟
    تشير جميع الدلائل إلى حقيقة أنها دفنت بنفس الفترة, ولم تفصل بينها ملايين السنين. لقد مات الإنسان والديناصور في نفس الفترة, وذلك قبل أن يتشكل الفحم.
    تصور ما يمكن أن تفعل هذه الحقيقة بنظرية النشوء, إنها بكل بساطة تشير إلى أنه ليس هناك أي مجل للفترات الزمنية اللازمة لعملية التطور العضوي.
    في الحقيقة, إن كل طبقة مترسبة مع أجسامها الميتة, كانت قد ترسبت موجة فوق موجة بفعل الطوفان, ثم انفصلت وتبعثرت بفعل التيارات المائية المتعاقبة.
    تشير البقايا الموجودة في جميع أنحاء العالم- والتي بقيت مصانة في معظمها- على أن مليارات من المخلوقات طمرت فجأة, وبشكل غير طبيعي في كارثة بحرية. وجدت جميع الحيوانات من مختلف المناطق الجغرافية والمناخية في العالم مكومة مع بعضها في مقبرة واحدة شاملة.
    أحيانا وجد في الطبقات السفلية مستحثات لمخلوقات صغيرة, بينما احتوت الطبقات العلوية على حيوانات ضخمة, إنه تسلسل منطقي لفرضية الطوفان العالمي, وعلى الأغلب فقد انغمرت الحيوانات الأصغر, والأقل حركة أولا, في حين هربت الحيوانات الكبيرة إلى الأراضي المرتفعة, لتكون أخر من غمره الطوفان. هذا التسلسل في الدفن تم خلال سنة واحدة فقط! وليس ملايين السنين.
    إنني لا أتحدث هنا عن المواد الخام لكوكبنا, والتي يمكن أن يكون عمرها خمسة مليارات سنة. فالحياة على الأرض مسألة مختلفة تماما, إنها ظاهرة جديدة بالنسبة لعمر الأرض.
    في مقابلة مع مجلة "العلوم والميكانيكا", في تموز 1968, عبر أيمانويل فيليوفسكي عن تفاجئه أن جسد الإنسان ودماغه, الذي هو جهاز بيولوجي شديد التعقيد, والذي من المفترض أن عمره ملايين السنين, كان قادرا على صنع تاريخ مسجل فقط منذ عدة آلاف من السنين.
    ألا يجعلك هذا تتساءل بعد كل ذلك, هل يمكن أن لا يكون الإنسان قديما لهذه الدرجة؟
    نحن نتحدث عن ملايين السنين من الحياة على الأرض, لأن التطور الطبيعي يتطلب ذلك, فهو يحتاج لوقت. بتعبير آخر, فنظرية النشوء تحاول جعل الأسئلة والحقائق تناسب إجابتها و تفسيراتها. أما الحقيقة الأصيلة, فلتذهب إلى الجحيم.

    اترك تعليق:


  • الوليد
    رد
    ولكن ألم يكن هناك "أناس قردة" Ape men


    الجواب هو نعم, وببساطة كان هناك انحرافات تناسلية من السلف, وهي نتيجة لنوع سيء من التهجين. ومع هذه المورثة الدموية المحدودة "ح1", زاد ظهور ميزة المورثات السيئة إلى درجة كبيرة, منتجة تشوهات خلقية وتحولات فيزيولوجية.
    وفيما يتعلق بالتشوهات الفيزيولوجية, فقد كان لدى هارولد جي كوفين من معهد علم دراسة الأرض في ميتشيغن, الولايات المتحدة, ملاحظة حول ذلك, حيث أشار إلى "أن الاكتشاف الحالي للمواصفات التقليدية للإنسان النياندرتالي كان مستندا في جزء كبير منه على بقايا هياكل عظمية...لإنسان مصاب بالتهاب المفاصل الانحلالي الحاد
    و قد وافق الباحثان شتراوس و غوف أن "هذا الإنسان القديم المصاب بالتهاب المفاصل.... لديه نظيره في هذا العصر حيث أن الإنسان الحديث يمكن أن يشبهه عندما يكون مصابا بشيء مماثل وهو التهاب المفاصل الانحلالي الشوكي. وهذا يعني أن قطع الهياكل العظمية المكتشفة لا تستطيع إعطاءنا صورة حقيقية عن الإنسان النياندرتالي الطبيعي, المعافى".
    سأل السيد فليمنغ:" حتى وإن كانت هذه الأجزاء بشرية وتظهر خصائص غير عادية, فلماذا لا تكون أمثلة على التدهور أكثر من النمو والتطور(أي تشوه جيني وليس جسم عادي)؟".

    اترك تعليق:


  • الوليد
    رد
    هل كان "أشباه القرود" هم أنفسهم "القدماء"؟.


    وقد يسأل البعض:" ولكن, أليس الإنسان البدائي كان مظهره يشبه القرد؟". دون شك, إن التحول الذي أوصلنا إلى شكلنا الحالي قد تطلب مئات الآلاف من السنين؟... وهنا حان وقت إظهار الحقيقة..
    ثمة شيء يجب أن تعفه حول اكتشافات عديدة لنماذج وأثار إنسان البدائي, وهو أن هذه النماذج تبدو مثلنا تماما.
    هنا قائمة قصيرة لبعض الحقائق المكتشفة:
    -بالقرب من خليج بيسكاي, وجدت أجسام محفوظة بشكل جيد, والتي تعود لإنسان العصر الحجري القديم, وكانت مطابقة تماما لإنسان عصرنا الحالي.
    -خصائص مستحثات جماجم كانت قد وجدت في طبقة صخرية قديمة في بريطانيا, فرنسا, ألمانيا, هنغاريا, أثيوبيا, تنزانيا, وفي الشرق الأوسط.. جميعها مطابقة لخصائص الإنسان الحديث. في بعض الأماكن, وجدت هياكل عظمية مطابقة تماما لإنسان العصر الحديث في طبقة صخرية تحت الطبقة التي تحتوي على هياكل عظمية تابعة لإنسان العصر الحجري (أي أن هياكل مشابهة للإنسان العصري أقدم من تلك التابعة للإنسان الحجري بكثير).
    - فبما يتعلق بالجمجمة الموجودة في كينيا, كتب ريتشارد ليكي المؤمن بمذهب التطور(الداروينية), في حزيران من عام 1973:
    " إما نرمي هذه الجمجمة جانيا أو نتخلص تماما من نظرياتنا حول الإنسان البدائي... إنها ببساطة لا تتطابق مع أي من النماذج السابقة للإنسان البدائي. "هذه الجمجمة" تلغي الفكرة القائلة أن كل المستحثات القديمة يمكن تنظيمها بشكل متسلسل للتغير التطوري". عليك أن تعجب بأمانة هذا الشخص وصراحته.
    - - في استراليا, تم اكتشاف مذهل شمل كل من الإنسان المعاصر والإنسان النياندرتالي (إنسان العصر الحجري) في موقع واحد, أي كان هذان النوعان معاصران لبعضهما البعض.
    زاد هذا من إثبات حقيقة أنه لا يوجد سلف للإنسان وأنه لم يتطور عن طريق مراحل تسلسلية, بل ظهر بهيئته التامة. " أتى انتقاد هذه الحادثة من آبي, عندما كان بروفسورا في علم التشريح والأنسجة في جامعة أديلاد. وأضاف أيضا:" الإنسان النياندرتادالي في لباس حديث لا يلفت انتباها في الحاضر. يظهر أن الجيولوجيين وعلماء الآثار قد أضاعوا الوقت في البحث عن الحلقة المفقودة بين الإنسان وأسلافه شبيهي القردة, والتي ربما أنها غير موجودة أساسا.

    اترك تعليق:

يعمل...
X