إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مغارة منظورة عثر عليها في مصر قبل قرون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مغارة منظورة عثر عليها في مصر قبل قرون

    قصه عن مغاره عجيبه في مصر



    دفائن أرض مصر
    ولمصر أخبار عجيبة من الدفائن والبنيان وما يوجد في الدفائن من ذخائر الملوك التي استودعوها الأرض وغيرهم من الأمم ممن سكن تلك الأرض، وتدعى بالمطالب إلى هذه الغاية، وقد أتينا على جميع ذلك فيما سلف من كتبنا.
    فمن عجيب أخبارها ما ذكره يحيى بن بكير، قال: كان عبد العزيز بن مروان عاملا على مصر لأخيه عبد الملك بن مروان فأتاه رجل متنصح، فسأله عن نصحه، فقال: بالقبة الفلانية كنز عظيم، قال عبد العزيز: وما مصداق ذلك؟ قال: هو أن يظهر لنا بلاط من المرمر والرخام عند يسير من الحفر، ثم ينتهي بنا الحفر إلى قلع باب من الصفر، تحته
    (1/162)

    عمود من الذهب على أعلاه ديك من الذهب عيناه ياقوتتان تساويان ملك الدنيا، وجناحاه مضرجان بالياقوت والزمرد، بزاثنه على صفائح من الذهب على أعلى ذلك العمود، فأمر له عبد العزيز بنفقه ألوف من الدنانير لأجرة من يحفر من الرجال في ذلك ويعمل فيه، وكان هنالك تل عظيم، فاحتفروا حفرة عظيمة في الأرض، والدلائل المقدم ذكرها من الرخام والمرمر تظهر، فازداد عبد العزيز حرصا على ذلك، وأوسع في النفقة، وكثر من الرجال، ثم انتهوا في حفرهم إلى ظهور رأس الديك، فبرق عند ظهوره لمعان عظيم كالبرق الخاطف لما في عينيه من الياقوت وشدة نوره ولمعان ضيائه، ثم بانت قوائمه، وظهر حول العمود عمود من البنيان بأنواع من الأحجار والرخام، وقناطر مقنطرة، وطاقات على أبواب معقودة، ولاحت منها تماثيل وصور أشخاص من أنواع الصور والذهب وأجربة من الأحجار قد أطبقت عليها أغطيتها وشبكت، وقيد ذلك بأعمدة الذهب؟ فركب عبد العزيز بن مروان حتى أشرف على الموضع، فنظر إلى ما ظهر من ذلك، فأسرع بعضهم فوضع قدمه على درجة منسبكة من نحاس تنتهي إلى ما هنالك، فلما استقرت قدمه على المرقاة الرابعة ظهر سيفان عظيمان عاديان عن يمين المرجة وشمالها، فالتفتا على الرجل.، فلم يدرك حتى جزآه قطعا وهوى جسمه سفلا، فلما استقر جسمه على بعض المرج اختز العمود وصفر الديك تصفيرا عجيبا سمعه من كان بالبعد من هنالك، وحرك جناحيه فظهرت من تحته أصوات عجيبة، وقد عملت باللوالب والحركات، إذا ما وقع على بعض تلك المرج شيء أو ماسها تهافت من هنالك من الرجال إلى أسفل تلك الحفيرة، وكان ممن يحفر ويعمل وينقل التراب ويبصر ويتحرك ويأمر وينهى نحو ألف رجل، فهلكوا جميعأ، فجزع عبد العزيز، وقال: هذا ردم عجيب الأمر ممنوع النيل، نعوذ بالله منه! وأمر جماعة من الناس فطرحوا ما أخرج من التراب على من هلك من الناس، فكان الموضع قبرا لهم


    المسعودي



    والسيفان المتقاطعان بعد درجه متحركه من علامات المنظور

    وهذا يثبت ان المنظور صعب جدا جدا
    { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

    أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

    وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

    اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

    أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان







  • #2
    نحن في الانتظار
    [URL="http://files.mothhelah.com/"][/URL]

    [RIGHT][URL="http://files.mothhelah.com/"][IMG]http://files.mothhelah.com/img/jyy86973.gif[/IMG][/URL][/RIGHT]

    تعليق


    • #3
      اخوي الحوراني


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      هذه القصه صحيحه نعم سمعت عنها وقراءتها

      لكن السؤال هو ؟؟؟؟

      اين هذا المكان من مصر ؟؟؟

      في اي بلد وفي اي مدينه

      هل تعرف
      [CENTER] [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        اخي الكريم ابو فيصل الحربي

        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته ومرضاته

        اظن انه يجب البحث في كتب التاريخ وخصوصا ولايه

        عبدالعزيز لمصر من الممكن ان ساعدنا ذلك على

        معرفة موقع القبة لانها على ما يبدو من سياق القصة

        هي قبة لاتبعد كثيرا عن الموقع الذي فيه مقر عبدالعزيز

        لانه ذهب اليها راكبا حصانه وتقع على تل عظيم

        ومقر عبدالعزيز هي الفسطاط ثم استقر بحلوان ( ابو قرقوره)

        وعليه والمغاره في قبه اثريه تقع على

        تل عظيم بالقرب اما بالفسطاط او حلوان

        واظن انه لابد من الاستكشاف الميداني

        للتلول المجاوره للمنطقتين لاني اعتقد

        ان القصه ربما تكون لا تزال متداوله عند المهتمين

        من اهل المدينتين
        التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني; الساعة 2008-08-14, 10:09 AM.
        { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

        أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

        وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

        اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

        أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين

          جزاك الله أخي الحوراني على هذه القصة، والله إنها اشبه بالأساطير، وما أستغربه أن الطمع لم يعمي عيون عبد العزيز، فلو حصل هذا بزماننا، لتم التضيحة بملايين البشر والله أعلم، ولربما ضحت هذه الملايين بأنفسهم طمعا منهم في شيء مما رأوه،
          وكما تعلمنا من مشايخنا الكرام:
          سمي الذهب ذهب، لأن العقل منه ذهب


          وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين
          والحمد لله رب العالمين

          تعليق


          • #6
            مشكور على التعقيب اخي منير
            { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

            أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

            وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

            اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

            أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






            تعليق


            • #7
              اسم هذا المكان هو (دير سانت كاترين) ويقع جنوب سيناءبالفعل تم استخراج كنوز ليس لها مثيل سنة 1991 على يد العالمة جوان فليتشر

              تعليق


              • #8
                كل الشكر اخواني على التعقيب
                { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الحوراني مشاهدة المشاركة
                  قصه عن مغاره عجيبه في مصر



                  دفائن أرض مصر
                  ولمصر أخبار عجيبة من الدفائن والبنيان وما يوجد في الدفائن من ذخائر الملوك التي استودعوها الأرض وغيرهم من الأمم ممن سكن تلك الأرض، وتدعى بالمطالب إلى هذه الغاية، وقد أتينا على جميع ذلك فيما سلف من كتبنا.
                  فمن عجيب أخبارها ما ذكره يحيى بن بكير، قال: كان عبد العزيز بن مروان عاملا على مصر لأخيه عبد الملك بن مروان فأتاه رجل متنصح، فسأله عن نصحه، فقال: بالقبة الفلانية كنز عظيم، قال عبد العزيز: وما مصداق ذلك؟ قال: هو أن يظهر لنا بلاط من المرمر والرخام عند يسير من الحفر، ثم ينتهي بنا الحفر إلى قلع باب من الصفر، تحته
                  (1/162)

                  عمود من الذهب على أعلاه ديك من الذهب عيناه ياقوتتان تساويان ملك الدنيا، وجناحاه مضرجان بالياقوت والزمرد، بزاثنه على صفائح من الذهب على أعلى ذلك العمود، فأمر له عبد العزيز بنفقه ألوف من الدنانير لأجرة من يحفر من الرجال في ذلك ويعمل فيه، وكان هنالك تل عظيم، فاحتفروا حفرة عظيمة في الأرض، والدلائل المقدم ذكرها من الرخام والمرمر تظهر، فازداد عبد العزيز حرصا على ذلك، وأوسع في النفقة، وكثر من الرجال، ثم انتهوا في حفرهم إلى ظهور رأس الديك، فبرق عند ظهوره لمعان عظيم كالبرق الخاطف لما في عينيه من الياقوت وشدة نوره ولمعان ضيائه، ثم بانت قوائمه، وظهر حول العمود عمود من البنيان بأنواع من الأحجار والرخام، وقناطر مقنطرة، وطاقات على أبواب معقودة، ولاحت منها تماثيل وصور أشخاص من أنواع الصور والذهب وأجربة من الأحجار قد أطبقت عليها أغطيتها وشبكت، وقيد ذلك بأعمدة الذهب؟ فركب عبد العزيز بن مروان حتى أشرف على الموضع، فنظر إلى ما ظهر من ذلك، فأسرع بعضهم فوضع قدمه على درجة منسبكة من نحاس تنتهي إلى ما هنالك، فلما استقرت قدمه على المرقاة الرابعة ظهر سيفان عظيمان عاديان عن يمين المرجة وشمالها، فالتفتا على الرجل.، فلم يدرك حتى جزآه قطعا وهوى جسمه سفلا، فلما استقر جسمه على بعض المرج اختز العمود وصفر الديك تصفيرا عجيبا سمعه من كان بالبعد من هنالك، وحرك جناحيه فظهرت من تحته أصوات عجيبة، وقد عملت باللوالب والحركات، إذا ما وقع على بعض تلك المرج شيء أو ماسها تهافت من هنالك من الرجال إلى أسفل تلك الحفيرة، وكان ممن يحفر ويعمل وينقل التراب ويبصر ويتحرك ويأمر وينهى نحو ألف رجل، فهلكوا جميعأ، فجزع عبد العزيز، وقال: هذا ردم عجيب الأمر ممنوع النيل، نعوذ بالله منه! وأمر جماعة من الناس فطرحوا ما أخرج من التراب على من هلك من الناس، فكان الموضع قبرا لهم


                  المسعودي



                  والسيفان المتقاطعان بعد درجه متحركه من علامات المنظور

                  وهذا يثبت ان المنظور صعب جدا جدا
                  الخ ابوفيصل المغارة المكتشفة سنة 1993 مغارة تعود للاسكندر اما مغارة السيوف فهي موجودة في سرايا القبة في مصر الجديدة وآخر مرة تم الكشف عنها عام2004 عندما ادعى شيخ بانه يستطيع فكها وعندما رأى السيوف وهي تقوم بتقطيع حمامة قاموا برميها .................الشيخ شخ على حاله والغريب في الموضوع بان السيوف تقطع اي شيء يدخل ضمن الدائرة الفلكية مهما كان

                  تعليق


                  • #10
                    نعم لانه قال موجوده تحت قبة عظيمة

                    هل عندك اخي راع الحرشا معلومات اشمل عنها
                    { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                    أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                    وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                    اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                    أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                    تعليق


                    • #11
                      سوف يتم اعادة فتح الموضوع للنقاش

                      ابشر اخوي كنوز
                      [CENTER] [/CENTER]

                      تعليق


                      • #12
                        جزاك الله خيرا اخى ولم تجبنى ما سبب عدم ذكر موقع المغارة التى تحدثت عنها هل ممنوع وهل هى قريبة من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                        ام ماذا
                        وشكرا اخى

                        تعليق


                        • #13
                          السبب اخوي ان زاهي حواس يبحث عنها


                          ههههههههههههه
                          [CENTER] [/CENTER]

                          تعليق


                          • #14
                            ههههههههههههههههههههههههه
                            يعنى لو انت قلت لى على مكانها ممكن الاقيها قبله

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة راعي الحرشا مشاهدة المشاركة
                              الخ ابوفيصل المغارة المكتشفة سنة 1993 مغارة تعود للاسكندر اما مغارة السيوف فهي موجودة في سرايا القبة في مصر الجديدة وآخر مرة تم الكشف عنها عام2004 عندما ادعى شيخ بانه يستطيع فكها وعندما رأى السيوف وهي تقوم بتقطيع حمامة قاموا برميها .................الشيخ شخ على حاله والغريب في الموضوع بان السيوف تقطع اي شيء يدخل ضمن الدائرة الفلكية مهما كان
                              هذه اخر ما ورد عنها ولا ادري هل هناك جديد ربما اخي ابو فيصل عنده بعض المعلومات
                              { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                              أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                              وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                              اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                              أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                              تعليق

                              يعمل...
                              X