كل عام وانت بخير يا اخ عماد .
كلنا يحس بان من بنى اثار مصر القديمة يعترف بان الله واحد وهو الخالق كما هو موجود من خلال البرديات الدينية . ونفسر هذا التوحيد على ان الفراعنة كانوا مؤمنين بوجود اله قدير خالق كل شيْ . لكن ما يتضح من القرأن بان فرعون والكثير من قومه لم يكونوا مؤمنين بالله وان كان الفراعنة هم من بنوا هذه الاهرمات وغيرها فلا يمكن ان يسمحوا بان يذكر الله كخالق غيرهم . وبما اننا نجد ذكر الله الخالق بوضوح تام في الكتابات المصرية القديمة فلماذا لا يكون الملائكة هم من بنى هذه الاثارلآن استبدال الملائكة بالفراعنة يخرجنا من التناقضات حول وجود أله واحد خالق قدير هو الله . ولاحظ بأن ذكر الله الخالق الواحد هي عبر ما يسمى بفتراة الاسر فهل المؤمن من قوم فرعون الذي دافع عن موسى كان موجود في اثناء بداية الاسر الحاكمة حتى يكتب عن الله . ان استبدال الفراعنة كبنات لهذه الاثار بالملائكة تخرجنا من الكثير من التناقضات وتجيب على كثير من الآسئلة حول هذه الاثار . ان الله وصف فرعون وقومه مفسدين فلا يمكن ان يبني مفسد حضارة تعجز العلم الحديث . واننا حينما ننسب بناء الاثار المصرية القديمة للفراعنة انما نتهم القرأن بانه غير صادق في ما قال عن فرعون وقومه . ان قوم مفسدين وسفكون الدماء لا يمكن ان يبنوا مثل هذه الحضارة . فهل تعتقد بان شخص يقتل الاطفال يبني مجتمعه او وطنة او يقدم لبلده اي شيْ . لا شك بان من يقتل الاطفال هو بلا عقل يفكر فكيف بنى من قتلوا الاطفال هذه الاثار المعجزة ومن هو اصدق القرأن ام علماء الاثار الغربيين . مع انه لا يوجد اي دليل واحد على ان الفراعنة هم من بنى هذه الاثار فكيف ننسب هذه الاثار الى قوم ذمهم الله بالقرأن . ام نقول على الله ما لا نعلم . ان الله ذكر لنا ان عاد وثمود كانوا يبنون فأين ذكر الله بأن فرعون وقومه قد بنوا . ان الله ذكر فرعون وقومه بأنهم مفسدين وليسى بنائين فأتقوى الله فيما تقولون ( قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين )
كلنا يحس بان من بنى اثار مصر القديمة يعترف بان الله واحد وهو الخالق كما هو موجود من خلال البرديات الدينية . ونفسر هذا التوحيد على ان الفراعنة كانوا مؤمنين بوجود اله قدير خالق كل شيْ . لكن ما يتضح من القرأن بان فرعون والكثير من قومه لم يكونوا مؤمنين بالله وان كان الفراعنة هم من بنوا هذه الاهرمات وغيرها فلا يمكن ان يسمحوا بان يذكر الله كخالق غيرهم . وبما اننا نجد ذكر الله الخالق بوضوح تام في الكتابات المصرية القديمة فلماذا لا يكون الملائكة هم من بنى هذه الاثارلآن استبدال الملائكة بالفراعنة يخرجنا من التناقضات حول وجود أله واحد خالق قدير هو الله . ولاحظ بأن ذكر الله الخالق الواحد هي عبر ما يسمى بفتراة الاسر فهل المؤمن من قوم فرعون الذي دافع عن موسى كان موجود في اثناء بداية الاسر الحاكمة حتى يكتب عن الله . ان استبدال الفراعنة كبنات لهذه الاثار بالملائكة تخرجنا من الكثير من التناقضات وتجيب على كثير من الآسئلة حول هذه الاثار . ان الله وصف فرعون وقومه مفسدين فلا يمكن ان يبني مفسد حضارة تعجز العلم الحديث . واننا حينما ننسب بناء الاثار المصرية القديمة للفراعنة انما نتهم القرأن بانه غير صادق في ما قال عن فرعون وقومه . ان قوم مفسدين وسفكون الدماء لا يمكن ان يبنوا مثل هذه الحضارة . فهل تعتقد بان شخص يقتل الاطفال يبني مجتمعه او وطنة او يقدم لبلده اي شيْ . لا شك بان من يقتل الاطفال هو بلا عقل يفكر فكيف بنى من قتلوا الاطفال هذه الاثار المعجزة ومن هو اصدق القرأن ام علماء الاثار الغربيين . مع انه لا يوجد اي دليل واحد على ان الفراعنة هم من بنى هذه الاثار فكيف ننسب هذه الاثار الى قوم ذمهم الله بالقرأن . ام نقول على الله ما لا نعلم . ان الله ذكر لنا ان عاد وثمود كانوا يبنون فأين ذكر الله بأن فرعون وقومه قد بنوا . ان الله ذكر فرعون وقومه بأنهم مفسدين وليسى بنائين فأتقوى الله فيما تقولون ( قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين )
تعليق