إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اشارة زائد ورقم 11

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اشارة زائد ورقم 11

    تحياتي للجميع
    هذه اشارة زائد 7*7سم على حجر ثابت في الأرض قرب طريق تركي
    يوجد لجانب الزائد رقم 11 وبصمة




  • #2
    جهة القبلة يوجد تلة مرتفعة

    تعليق


    • #3
      هذه الخريطة يوجد بها عدة رموز قمت بفك وتحليل رموزها
      وهي على النحو التالي
      1 اشارة الزائد مقاس 7×7 سم
      تدل على تقاطع الطريق ويمر من الجنوب الى الشمال توجهت الى جهة القبلة مسافة 54خطوة وجدت السنسال الذي يتقاطع مع الطريق وهنا يكون اطراف الزائد تدل علة معالم ثابتة
      الاول جهة الشرق يبعد عن الموقع مسافة 2كم عبارة عن قلعة يظهر بنائها بوضوح ذات معلم مميز ولايوجد حوله اي بناء آخر ويمكن للباحث رؤية البناء اذا وقف على حجر عليه جرن تركي وظيفته فقط تحديد موقع المعلم بخط مستقيم مع السنسال واذا ابتعدت عن الجرن خطوة واحدة لاتستيطع رؤية هذا المعلم .
      ​​​​​​عليك الاستدارة نحو الغرب تجد جبل منفرد بعيد المسافة ايضا .
      2 -رقم 11 تعني وجود عدد 2من السنسال الحجري منطلقة من طرف الطريق النركي اتجاه الغرب
      3- يوجد عدد 3من الدوائر الحجرية على الأرض كما هو في الخريطة
      4- السنسال الثالث منفرد لوحده وبحانبه رجمة حجارة غير مرتفعة عن الأرض
      عدت الى الجرن الاول وقمت بالتوجه الى الغرب من الجرن 7خطوات وجدت إشارة زائد 1سم×1سم على حجر كبير ثابت في الارض .
      وضعت هذه المعلومات لتعم الفائدة للجميع وكذلك ايضا من اجل مشاركة الاخوة المحللين من اجل الوصول الى الهدف
      ولكم جزيل الشكر .

      تعليق


      • #4









        تعليق


        • #5
          السلام عليكم
          اخي ابو امير اشكرك على هذا الطرح المميز وعلى العقلية التي وصلت اليه بالبحث وهذا الموضوع تبعك مهم جدا بغض النظر عما سينتجه عنه وله مدلولات كبيرة...
          1-من الصعب جدا تحليل اي موضوع تركي دون الوقوف بالمكان ولا يمكن لأي محلل تحليل اي موضوع تركي دون فهم المنطقة المحيطة بمسافة لا تقل عن 500 متر وسطيا ممكن اقل وبعض المناطق الصحراوية اكثر وان المسألة تتطلب العودة للمكان العديد من المرات ولذلك تجد بعض من يعلم لا يحلل اية اشارة مفردة الا بالصدفة او اذا كانت ذات اهمية خاصة وان التحليل يتطور او يتأخر حسب فهم صاحب الموقع ايضا الذي يجب ان يكون ملما نوعا ما...
          2- ان حل الإشارة التركية لا يعني اتجاه ومقاس ممكن نفس الاشارة في موقعين مختلفين كل واحدة الها معنى بكل دفين تختلف عن الأخرى وبهذا تسقط جميع الحلول المتوارثة عن حلول الاشارات التركية مثل b تساوي اثنين وطاحونة وطريق وما بعرف شو بل يعني شيء محدد له علاقة بطبيعة المنطقة وجغرافيتها وبالعقلية البدوية للتركي منذ مئة عام
          3- العلم المتوارث بالنت ويلي للاسف طوال سنوات طوال اصبح البعض متخصصا فيه وكذلك بعض النظريات المتوارثة ومنها التثليث والساعة السرية والفتون والتصفير والخ...
          ليس له اية قيمة ميدانية ويجب ان يتحرر العقل من هذه العلوم المزيفة التي اضلت ما اضلت من الباحث واصحاب الدفائن، وكانت كل فترة تخرج كام صوت ينبه لهذه المسألة ولكن دون جدوى ...

          بالعودة لموضوعك اخي الكريم
          بالرغم من ان الإشارة مثبتة فهي على صخرة صغيرة ولذلك ممكن يكون في اشارات على صخور كبيرة ثابتة ومن المهم تصوير الصخرة الحاضنة للإشارات المميزة مثل الجرن والزائد او الصليب
          تفسيرك جميل للإشارة مع العلم ان الزائد تعني تقاطع وليس شرطا طريق ممكن سنسلتين او تعني بين او نقطة التقاء صخرتين شيرين وادين سنسالين الخ.... وبهذه الطريقة تسقط القياسات والاتجاهات هي طبعا بافتراض ان الإشارة التي تحوي زائد بصورة عامة هي اشارة حقيقية بمعنى ليست تضليلية
          ارى دائرتين اين الثالثة وباتجاه الرجم المنفرد حفرة او جرن ويوجد جرن بقرب الزائد وايضا يوجد دائرة تخرج منه اشعة على الصخرة المجاورة هل المقصود به الشمس ام ماذا .. ايضا الإشارة اتت على اجزاء مجمعة ولم تأتي على صخرة واحدة ولماذا هل هو شيء مقصود هل هناك ما يشبه توزع الحجارة بالمنطقة مثل الجبال او ماشابه..
          اذا امكن وضع كروكي فيه الاتجاهات واتجاه القبلة واتجاه المعلمين المميزين على كل صورة او اشارة وعلى الكروكي وتضع عليه
          الإشارة والطريق والسناسل والحوطات والرجم وتصوير الصخرة يلي فيها الجرن التركي وايضا الزائد ومحيطها ربما في اشارات اخرى لم تظهر بحيث يظهر على الكروكي الاتجاهات والمسافات بين مكونات الموضوع

          تعليق


          • #6
            اخ ابوحمزة تحياتي لك وكل الاحترام والتقدير لما تقدمه من معلومات قيمة حول الاشارات التركية
            ومن خلال تجربتي منذ سنوات في هذا المجال توصلت الى بعض الحقائق الثابتة التي كان للميدان والتجربة على ارض الواقع دور كبير في الوصول الى نتائج منطقية بعيدة عن التهويل والتحريف والحكايات الفارغة من المضمون والهدف والتي انجر اليها الكثير من الناس الذين سهروا الليالي في البحث والهرولة وراء حكايات وتحليلات بعيدة عن الواقع
            من خلال تجربتي الطويلة في هذا المجال فقد توصلت الى نتائج مهمة من ارض الواقع :

            أولا؛ ان الاشارات المحفورة على الصخور في مكان يحتوي هدف تركي هي عبارة عن مخطط هندسي يحاكي جغرافية المكان وما يحتوي من معالم مهمة ثابتة ومميزة لا تذهب ولاتختفي مع تقدم السنين بل تبقى شاهدة على العصر واستنتجت من ذلك ان صاحب الاشارة يهدف من وضع الاشارة تمييز المكان من خلال الجغرافية الخاصة في الموقع من خلال أمرين اثنين
            1- عندما قرر صاحب الاشارة دفن مال في موقع معين
            اخذ بعين الاعتبار المعالم الموجودة وذكرها في المخطط الهندسي على خريطة يحتفظ بها وعلى اشارات موجودة على الصخر
            2- يقوم صاحب الاشارة باضافة معالم جديدة خاصة به مقاربة لدرجة كبيرة الى الطبيعة وكأنها جزء اصيل من المكان
            3 - انا اتفق مع حضرتك اخ بوحمزة ان الاشارات التركية لايوجد لها تفسير واحد مع اختلاف الاماكن بل كل موقع له اشارات خاصة به رغم تكرارها في عدة مواقع لكنها تختلف في الحل من موقع الى آخر وهذا يعتمد على حقيقة علمية تقول ( انهم ينظرون الى ما انظر لكنهم لايرون ما ارى )
            وهنا يحتاج الباحث الى ذكاء عالي وتحرير عقله من القيود التي وضعها له صاحب الاشارة لانه لايريد منا ان نصل الى الهدف .
            وبالعودة الى هذا الموضوع نجد ان الخريطة المرسومة على هذه الصخرة المجزئة هي رسم هندسي لما هو موجود على ارض الواقع من جغرافيا كالجبال والاودية والطريق والمعالم الثابتة واتجاه وجودها بالاضافة لما وضعه وضع اليد في المكان مثل السناسل والدوائر الحجرية وهذا يدل على دهاء ومكر واضع الدفين
            حتى عندما يعود الى الموقع يستخرج دفينه بكل سهولة لانه الوحيد الذي يملك مفتاح السر لمكان الدفين وليس اي شخص اخر
            السؤال هنا لماذا استخدم واضع الهدف السنسال وعددها 3 ودوائر حجرية عددها 3 ورجم حجارة مع مستوى الارض وهي غير ملفته للنظر نهائيا
            لكنها مذكورة بالتحديد على الصخرة الحاملة للاشارات
            قام بوضع حجارة مميزة بعيدة عن اشارة الزائد الصغيرة مسافة 100متر ووضع اشارات وهمية لاهداف وهمية جعل كل من يزور الموقع ان يذهب اليها ويقرر ان الهدف موجود في هذا المكان ويبدا الحفر لكن دون فائدة
            من هنا يكمن السر في ان موقع السناسل لم يقم احد على الاطلاق بحفر شي لو بضربة فأس واحدة .

            اذا نتوصل الى خلاصة مهمة ان الهدف بجانب احد السناسل التي تم وضعها من قبل صاحب الهدف
            ​​​
            ​​​​​
            ​​​

            ​​​​​

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم :
              هناك الكثير من المعلومات والأحاديث المتعلقة بالاشارات التركية التي يتداولها الناس لكن لاتنتهي بنتيجة صحيحة ابدا ، يجب علينا ان نكون اصحاب عقول مستنيرة مستندين الى الواقع الذي يتحدث عن نفسه من هنا جاء دور العقل في تحديد المقبول وغير المقبول .
              تقول الحكمة ... حدث العاقل بمالايقبله العقل فإن صدق فلا عقل له .
              مرة اخرى اقول واجري على الله ان من يقف امام اشارات تركية عليه ان يدرك تماما ان واضع الاشارة لايريد منك الوصول الى الهدف نهائيا ويريد منك ان تكون في حيرة من امرك وتضع الفرضيات والتحليلات والاحتمالات الكثيرة والتي في النهاية تقودك الى سراب تركض خلفه دون ان تجد حل وتغادر المكان وياتي غيرك وفي نفس النتيجة
              من خلال تحربتي الطويلة في هذا المجال وصلت الى حقائق مهمة ان المكان الذي يحتوي هدف تركي يكون له خصائص وميزات ثابتة لايمكن تغييرها على مر السنوات
              الامر الاخر انه اعتمد اسم المكان فهو يميزه عن غيره من الاماكن واعتمد على ماذا يحد هذا المكان من الاتجاهات الاربعة ثم يتحدث عن طبيعة الموقع وماذا يحتوي من معالم
              مثل بئر او قبر او مغارة اوغرفة الى اخره...
              ومن هنا تستكشف ان كلما اقتربت من مكان الهدف ووجدت اشارات سوف ترى ان الاشارة تصغر تدريجيا حتى تنتهي
              وانه لايوجد اشارة فوق الهدف لانها من المحرمات عند الاتراك .
              اذا اذا كان لدينا قدرة على تجديد ماهو موجود على الأرض بالتطابق مع الاشارات والمقصود هنا المعالم بعدها ياتي دور الفراسة والذكاء للباحث في تحديد مكان الهدف
              وهنا اريد ان الفت نظر الاخوة لموضوع مهم ان قياس الاشارات التركية او ما بين اشارة واخرى هي ارقام متبعة ضمن قانون معتمد من الناحية الهندسية لكنه يحتاج الى تطبيق يتوافق مع تفسيرها على الارض وأعطي مثال على هذا الموضوع
              أضلاع الزائد 7سم كل ضلع لم ياتي صدفة
              الخطين المتوازيين 7سم لكل واحد لم ياتي صدفة
              الخط الثالث بجانب الجرن 7سم لم يأتي صدفة
              قطر كل دائرة 3سم لم يأتي صدفة
              المسافة بين مركز الزائد و البصمة 21سم
              هنا يجب ان نفكر ونجتهد في علم الهندسة والمساحة
              واستخدام البوصلة ومعرفة الاتجاهات بدقة
              ارجو ان اكون قد وفقت في طرحي هذا والله ولي التوفيق

              تعليق


              • #8
                طرح جيد اخي ومفيد جدا.......اخي هل تمكنت من تحديد مكان الهدف

                تعليق


                • #9
                  اخي ابو الامير بالرغم من الشرح المتميز لازم صور منك موضحة بالشرح للمكان وبذلك نحاكي وجودنا بالمكان
                  على الخريطة يوجد حوطتين وليس ثلاثة ممكن تعليمهم على الخريطة أيضا في جرن وفي وما يشبه القلب عند الرجم وربما سنسال مرتبط به
                  أيضا نفهم الجنب المقابل للسلاسل من الطريق عند تقاطع السنلستين والسنسالين ومن الجنب الاخر وأيضا وأيضا صور للجرن والصخرة الحاملة له مع اهمية جهة المعلم بالنسبة للموضوع يعني باختصار كروكي يبدأ من الصور ثم مخطط لمحاولة حصر الدفين

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابوالامير مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم :
                    هناك الكثير من المعلومات والأحاديث المتعلقة بالاشارات التركية التي يتداولها الناس لكن لاتنتهي بنتيجة صحيحة ابدا ، يجب علينا ان نكون اصحاب عقول مستنيرة مستندين الى الواقع الذي يتحدث عن نفسه من هنا جاء دور العقل في تحديد المقبول وغير المقبول .
                    تقول الحكمة ... حدث العاقل بمالايقبله العقل فإن صدق فلا عقل له .
                    مرة اخرى اقول واجري على الله ان من يقف امام اشارات تركية عليه ان يدرك تماما ان واضع الاشارة لايريد منك الوصول الى الهدف نهائيا ويريد منك ان تكون في حيرة من امرك وتضع الفرضيات والتحليلات والاحتمالات الكثيرة والتي في النهاية تقودك الى سراب تركض خلفه دون ان تجد حل وتغادر المكان وياتي غيرك وفي نفس النتيجة
                    من خلال تحربتي الطويلة في هذا المجال وصلت الى حقائق مهمة ان المكان الذي يحتوي هدف تركي يكون له خصائص وميزات ثابتة لايمكن تغييرها على مر السنوات
                    الامر الاخر انه اعتمد اسم المكان فهو يميزه عن غيره من الاماكن واعتمد على ماذا يحد هذا المكان من الاتجاهات الاربعة ثم يتحدث عن طبيعة الموقع وماذا يحتوي من معالم
                    مثل بئر او قبر او مغارة اوغرفة الى اخره...
                    ومن هنا تستكشف ان كلما اقتربت من مكان الهدف ووجدت اشارات سوف ترى ان الاشارة تصغر تدريجيا حتى تنتهي
                    وانه لايوجد اشارة فوق الهدف لانها من المحرمات عند الاتراك .
                    اذا اذا كان لدينا قدرة على تجديد ماهو موجود على الأرض بالتطابق مع الاشارات والمقصود هنا المعالم بعدها ياتي دور الفراسة والذكاء للباحث في تحديد مكان الهدف
                    وهنا اريد ان الفت نظر الاخوة لموضوع مهم ان قياس الاشارات التركية او ما بين اشارة واخرى هي ارقام متبعة ضمن قانون معتمد من الناحية الهندسية لكنه يحتاج الى تطبيق يتوافق مع تفسيرها على الارض وأعطي مثال على هذا الموضوع
                    أضلاع الزائد 7سم كل ضلع لم ياتي صدفة
                    الخطين المتوازيين 7سم لكل واحد لم ياتي صدفة
                    الخط الثالث بجانب الجرن 7سم لم يأتي صدفة
                    قطر كل دائرة 3سم لم يأتي صدفة
                    المسافة بين مركز الزائد و البصمة 21سم
                    هنا يجب ان نفكر ونجتهد في علم الهندسة والمساحة
                    واستخدام البوصلة ومعرفة الاتجاهات بدقة
                    ارجو ان اكون قد وفقت في طرحي هذا والله ولي التوفيق
                    اخوي ابو أمير أنا سعيد جدا لانو اخيرا وجدت شخص في هذا المنتدى يحلل اشارات تركية وانا لو كنت صاحب المنتدى لثبتت هذا الموضوع و لوضعت لك وسام باحث في الاشارات التركية أو محلل تركي مع العلم أن هذا العلم كبير جدا وما يجهله الباحث اكثر مما يعلمه وطريق الالف ميل يبدأ بخطوة وخبث الاتراك أكبر مما يتصور البعض ولا يأمن جانبهن حتى تصل للذهب وان شاء الله ستكون محللا كبيرا في المستقبل لأنك تفكر بطريقة عقلانية علمية بعيدا عن الخزعبلات

                    تعليق


                    • #11
                      تحياتي للجميع واشكر الاخ ابوحمزة على هذه العبارات والكلمات النابعة من دوره في تحفيز وتشجيع العمل المهني والمنطقي في هذا المجال .
                      وانا اقول بكل صراحة وصدق ان من يستطيع ان يقدم جانب مهم من العلم والمعرفة بهذا الخصوص ان يكون من خلال تجربته من ارض الواقع لذلك تجربتي وبحثي خلال سنوات طويلة اضعه امامكم من اجل الفائدة لمن يحتاج ولو لكلمة واحدة لعلى وعسى ان تكون له سببا في الوصول الى مايصبو اليه وكذلك اقول لكم انا لست خبير ولم اختم العلم
                      بل اتعلم واطلب مزيدا من العلم وانا اضع مواضيع في هذا المنتدى الراقي أمام اخوة وزملاء لهم ايضا تجربة طويلة في هذا المجال فلكم جميعا خالص المحبة والتقدير .

                      واليوم اريد ان اطرح امامكم موضوع في غاية الأهمية وأنا على يقين انه امر يصول ويجول في ذهن الكثير حول اسرار الدفائن التركية بعيدا كل البعد عن الخرافات التي لاتغني ولاتسمن من جوع .
                      عنوان الموضوع هو
                      ( لن يأخذ مالنا الا من كان علمه فوق علمنا )
                      هذه لغة التحدي من التركي الذي يقول اخرج مالنا ان استطعت اليه سبيلا ...اذا لنبدأ في هذا الموضوع :
                      تحدثت في مشاركة سابقة عن تطبيق الاشارات على ارض الواقع وعلاقتها بالجغرافيا الخاصة بالمكان لكن هذا لايكفي انت بحاجة ايضا الى امور كثيرة تجعلك قادر على الوصول الى الهدف ولو بعد جهد كبير لكنك في النهاية سوف تنجح .
                      نحن نعلم التعاون الكبير بين الدولة العثمانية والمانيا في كافة المجالات وماهو دور الالمان في اخفاء الاموال الخاصة بالدولة العثمانية في ذلك الوقت
                      اعتمد المهندسون ومصممون متخصصين في اخفاء الاموال
                      على طرق علمية مدروسة ضمن فريق مكون من
                      مهندسين ... مساحين ... خبراء جيولوجيا ... علماء نفس
                      خبراء في البناء والتصميم االمعماري
                      و حديثنا في هذا الموضوع حول دور علماء النفس وكيف كان دورهم في ذلك
                      ( الخداع البصري ... العين لاترى الا مايراه العقل )
                      لذلك قال صاحب الدفين المالي عن موقعه الذي قام بدفن المال فيه عبارته :
                      (انهم ينظرون الى ما انظر اليه لكنهم لايرون ما ارى )

                      ظهر فن الخداع البصري لأول مرة في اواخر عهد الدولة العثمانية،حين قام مجموعة من المعماريين المنتمين لمدرسة «الباوهاوس» الألمانية –والتي كانت تسعى لخلق تناغم بين الشكل والطبيعة- بتصميم مجموعة من الأشكال التي تستطيع خداع الناظر بسهولة اعتمادًا على قوانين البصريات وزوايا سقوط الضوء.وقد استخدم الاتراك هذا الفن في خداع نظرنا ليكون حاجزا قويا بين عيوننا ومكان الدفين .

                      ويُعرف الخداع البصري بأنه رؤية خادعة أو مضللة، تُصور للناظر مرئيات على غير حقيقتها؛ إذ ترى العين الصورة أو الشيء على خلاف الحقيقة، نتيجة مُعالجة خاطئة للدماغ. ويعتمد فن الخداع البصري –في الغالب- على مجموعة من القوانين الرياضية والفيزيائية لتشكيل لوحات تخدع الدماغ البشري، وتُعطي الناظر مجموعة من الانطباعات مغايرة للحقيقة.
                      وهذه الصورة مثال على الخداع البصري صممها عالم النفس الياباني اكيوشي كيتاوكا وهي عبارة عن خطوط رمادية متقاطعة، تُشكل شبكة هندسية تسمى بمربع الألوان المتباينة، وتتألق في داخل المربع اثنتا عشرة نقطة سوداء.
                      لايستطيع الناظر اليها اكتشافها مرة واحدة وعندما ينظر الى نقطة تختفي عنه نقطة اخرى .



                      وهذا ما اعتمد عليه خبراء الدفائن التركية في اخفاء مكان الهدف وذلك من خلال طبيعة المكان الجغرافي من وجود الجبال والاودية والطرق والسناسل والتعرجات والتلال والابار وعيون الماء والبرك المائية وسكك الحديد والعبارات والغرف والمباني الخاصة بهم والاشجار المتشابهة والمختلفة في الصنف والشكل والعمر وغيرها من الموجودات على الارض وكذلك ما تم بنائه من قبور وسناسل واشكال حجرية غير ملفته للنظر لكنها مهمة بالنسبة كان يضع حجر مربع الشكل لونه مختلف عن حجارة المكان او حجر مثلث او دائري
                      لكنه يحتاج الى بعض هذه الموجودات في تحديد مكان الدفن ووضع مخطط هندسي له ضمن اشراف فريق العمل .
                      أن المشاهدة الخادعة للنقاط السوداء في مربع الألوان المتباينة تعود إلى عدم قدرة العقل على تمييز كل ما تقع عليه العين مرة واحدة وفي الوقت ذاته، إذ إن القشرة المخية في الدماغ هي المسؤولة عن تفسير الصور التي ينقلها مركز الإبصار في الشبكية، مشيرًا إلى أن الخطوط المائلة المتقاطعة تجذب التركيز أكثر من الخطوط العمودية أو الأفقية، : «إن العقل لا يستطيع استيعاب ذلك كله، وبالتالي ينتبه للنقطة الموجه إليها مركز الإبصار أولًا، ويتجاهل النقاط الأخرى، وبالعكس مع كل حركة لمركز الإبصار تجاه هذه النقاط».

                      وتشير دراسات كثيرة أجريت على الألوان الخادعة للبصر إلى أن معالجة الألوان في الدماغ تحدث جنبًا إلى جنب مع معالجة خواص الأشياء الأخرى، مثل الأشكال والحدود. ويُعتقد أن حوالي 40% من الدماغ البشري -أو أكثر- يُستخدم في عملية الإبصار. وتنتظم العصبونات في المناطق التي يتم تنبيهها مبكرًا في أثناء المعالجة الإبصارية في خرائط توفر تمثيلًا لمجال الإبصار من نقطة إلى نقطة. ومن هنالك تنتشر الإشارات البصرية إلى أكثر من 30 منطقة مختلفة، متصلة معًا بواسطة أكثر من 300 دائرة. ولكل منطقة من هذه المناطق وظائف متخصصة، مثل معالجة الألوان والحركة والعمق والشكل. وفي النهاية، تتجمع كل هذه المعلومات من قبل كل هذه المناطق المختلفة في الدماغ بطريقة ما في إدراك حسي متكامل للشيء ذي الشكل الخاص واللون الخاص، أي يكتمل معنى الشئ داخل الدماغ. وتخلص الدراسة إلى أن الفهم الحالي للدماغ لا يستطيع تفسير جميع الأمور التي تحدث في ظواهر الخداع البصري، وأن الأمر قد يكون نتاج محاولة الدماغ للتوفيق بين الإشارات المتباينة الواردة من العديد من المسارات المتخصصة.

                      ازعاج الدماغ ...
                      وهذا الامر المهم بالنسبة لفريق الدفن المالي
                      ​​​
                      ويؤكد «فرويز» أن الدماغ البشري لا يكتفي بالرؤية فقط، فتلك هي وظيفة العيون، لكنه دائما يبحث عن المعنى، ويحاول استنتاج الصور الواردة له عبر العصب البصري وتفسيرها، ويميل الدماغ إلى عقد المقارنات بين لون الجسم المنظور وألوان البيئة المحيطة، ما يُسهل من عملية الخداع القائمة على التباين اللوني، وهو ما يجعل النقاط السوداء –غير الموجودة فعليًّا- في مربع الألوان المتباينة، تختفي بمجرد إبعاد النظر عنها.
                      الخدع البصرية ليست كلها متعلقة بالألوان، فهناك خدع هندسية، كمثلث «بانروز» الذي صممه عالم الفيزياء الإنجليزي الشهير«روجر بانروز»، وهو أحد الأشكال الهندسية التي لا يمكن تحقيقها إلاّ عن طريق الرسم على الورق ببُعدين هندسين اثنين، ويستحيل تجسيده في الواقع بثلاثة أبعاد، علاوة على خدع متعلقة بالأحجام والأطوال، وخدع الصور المتحركة، وخدع المنظور، وغيرها الكثير والكثير! ويأتي هذا الفن ليؤكد أن الحواس من السهل خداعها، وهذا الخداع لديه قدرة حقيقية على إرباك الدماغ!
                      نعود الى الموضوع حول اشارة الزائد وبعض التفاصيل والرسم الكروكي سوف اقوم بتحضيرها المشاركة القادمة ان شاء الله .ارجو ان اكون قد اوصلت الى حضراتكم من المعلومات التي تعود بالفائدة للجميع لكم مني خالص التحية والتقدير.

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        اولا:اباركم لك ولبقية الاخوه الاعزاء بالشهر الفضيل اعاده الله علينا وعليكم اعواما مديده
                        واتمنى الاستمرار بهذا الطرح الراقي والشيق فما احوجنا لمن يخاطب عقولنا بهذه الطريقه الرائعه
                        اسنمر بارك الله فيك وفيما تقدمه لنا وجزاك الله عنا خير الجزاء

                        وتقبل خالص شكري وتقديري لشخصك

                        تعليق


                        • #13
                          تحياتي للجميع ....
                          اشكر الاخ الناهور على هذا الحديث الطيب ودعوته لي في تكملة هذا الموضوع .
                          حقيقة الحديث يطول حول الغوص في اعماق هذا البحر الذي يحمل في طياته علوما كثيرة حول الدفائن التركية
                          نكمل الحديث حول الموضوع الحالي
                          وتشجيعا للاخوة الاعضاء في المنتدى للمشاركة في التحليل لما يخص هذه الاشارة
                          نلاحظ هذه اشارات محفورة على هذه الصخرة والمجزئة الى خمسة أجزاء ومعرفة لماذا وضعها مهندس الاشارات بهذا الشكل
                          هل هي عشوائية ام لها تعبير مهم ؟


                          قمت بترقيم الاجزاء للصخرة من 1 الى 5 لكي نعرف على ماذا تدل



                          لنبدا بالتحليل والمشاركة

                          تعليق


                          • #14

                            ((انهم ينظرون الى ما انظر اليه لكنهم لايرون ما ارى))
                            اهنيك اخوي ابو الأمير كلام جميل جدا وينبع عن معرفه واطلاع سررة بمشاركتك.
                            بالنسبة للأشارات التركية ٩٠ ٪ يعتمد على الاشارة نفسها ولا ينطبق تحليل اشارة على كل موقع ولاكن كل اشاره لها معنى في الجملة و المضمون يختلف حسب تضاريس الموقع واتجاه الاشارة و الحجر حامل الاشارة و البحث يطول في ذالك ويبقى دور المحلل الأن انا ارى في هذه الاشارة اتجاه و وادي و دفين في جهة معينة من الوادي هذا ما اره و لا اعلم ماذا يرى الاخرون اكمل مع الاخوان وللحديث بقيه

                            تعليق


                            • #15
                              كل شي ننظر له نجد له وجهين وجه مزيف هو مانشعره ونحسه ووجه حقيقي يكون مخفي داخل المزيف لانراه.. انها لعبة العباقره فن الانشاء والدمج واعطاء ابعاد للاشياء وصنع من لاشئ ...شئ .مترابط ليس له بدايه وليس له نهايه ............ ولكن بنهايه سوف تكشف الحقيقه ولن تصل ابدا ان كنت لاترى الهويه الحقيقة لهم............هم دايما يتقدمون خطوه عليك وكل شئ قد يتغير بلحظه عليك. في المباغته وبعثرة افكارك لاتركز بشئ معين ........شفت هل الكلام الي اتفضلت فيه انا وتغنيت بمهارتهن وعبقريتهن مثل مافعلت انت اخبرك انه لا يستغرق مني فقد وقت عدد الخطوات التى سوف اخطيها في الموقع لا كشف دفينهم من درجة غبائهم......كنت قد حددت لكا ما تبحث عنه سابقا بصوره........موفق

                              تعليق

                              يعمل...
                              X