إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مغارة فلكية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حفاار مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    المشاركه رقم 354
    وهذا جزء منها (
    المشاركة الأصلية بواسطة حفاار مشاهدة المشاركة
    وهناك امر بسيط جدا ..
    الملائكة في السماء فقط

    ولا ينزلون إلى الأرض مطلقا .. بل وهناك آيات وأحاديث تثبت كلامي هذا أن الملاكة حدودها السماء الأولى فقط لا غير .. وقد نزلوا لمعجزات نبوية سابقا فـــقـــط .. لا غير

    فالملائكة مكلفة بخدمة الله الجليل وليس للتعاقد مع سكان الأرض لأجل امر كهذا .. )
    هذا ما قرأته لكي الاخت الفاضله



    نعم بالضبط اخي الكريم

    ما وجد في مشاركتي هذه امر حقيقي .. الملائكة تنزل بأمر الله وتتعدى حدود السماء الأولى بعد نزولها الست سماوات ..
    ما اقصده ان الملائكة لا تنزل إلا لمعجزة او امر من الله جل في علاه .. وليست كالشياطين او الجان يسكنون الأرض

    فالله سبحانه وتعالى حين ذكر سكان الأرض ذكر الإنس والجن .. وابليس وذريته .. ولم يذكر نزول الملائكة وعلوها في الأرض
    وسكنها .. بل ان الملائكة مكلفة في خدمة الله تعالى ..

    فالملائكة الوحيدة التي تنزل للأرض هي الملكفة فقط بأمر من الله .. مثل ملائكة الرحمة الحافظة لطفل والمؤمن
    وملاكة الكتاب .. التي تكتب عن اليمين وعن الشمال على اكتاف البشر وملك الموت المكلف بقبض الأرواح ..
    وجبريل عليه السلام الذي كلف بمهام تخص النبي صلى الله عليه وسلم
    والملائكة التي كلفت بحفظ نبي الله ابراهيم عليه السلام بجعل النار بردا وسلاما عليه حين حاول الكفار احراقه
    وملائكة النعم .. كالطعام والشراب .. فالملائكة مكلفة بأمر من الله جل في علاه بحمل النعم .. مثل الطعام والشراب
    والملائكة التي تدخل البيوت المؤمنة وتسلم على اصحابها
    وجنود الله التي تنصر المسلمون في الحروب
    وملك النفخ في الصور
    والملائكة التي تقبض ارواح من في قلبه ذرة ايمان في نهاية الحياة البشرية على وجه هذه البسيطة


    وذلك يعني ان الملائكة .. لا تنزل للأرض إلى بتكليف من الله تعالى لها لعمل شيء في الأرض

    وسبحان الله .. فإن ملائكة الله حدودها السماء الاولى فقط ولا تنزل إلى بأمره
    فلا مسكن لها في الأرض إلا بتكليف من الله لها لشيء معين فيها للبشر وللمخلوقات كافة

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • حفاار
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ الهيئه الاداريه
    لاحظ مشاركاتي كلها ضمن ريع ساعه متتاليه
    والانسان مطبوع في رأسه الكتاب المقدس
    جل من لا يسهو

    اترك تعليق:


  • حفاار
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    المشاركه رقم 354
    وهذا جزء منها (
    وهناك امر بسيط جدا ..
    الملائكة في السماء فقط

    ولا ينزلون إلى الأرض مطلقا .. بل وهناك آيات وأحاديث تثبت كلامي هذا أن الملاكة حدودها السماء الأولى فقط لا غير .. وقد نزلوا لمعجزات نبوية سابقا فـــقـــط .. لا غير

    فالملائكة مكلفة بخدمة الله الجليل وليس للتعاقد مع سكان الأرض لأجل امر كهذا .. )
    هذا ما قرأته لكي الاخت الفاضله

    اترك تعليق:


  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    الفرق بين المعجزة والكرامة


    المقدمة:
    إنَّ الحمدَ لله - تعالى - نحمَده ونستعينُه ونستغفرُه، ونعوذ بالله من شرور أنفسِنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلَّ له، ومن يضللْ فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إلهَ إلا اللهُ وحده لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمَّدًا عبده ورسوله.قال - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].أمَّا بعد:فرغم أنَّ اتِّهامَ الأنبياء بالسِّحر اتِّهامٌ قديمٌ، وجَّهَه الكفَّارُ إليهم؛ للتَّنفيرِ منهم، وثَنْيِ النَّاس عن اتِّباعهم، إلا أنَّ القرآنَ الكريمَ قد أبطل هذه التُّهمةَ، وأوضح الفرقَ بين ما جاء به الأنبياءُ من معجزاتٍ، وبين الكَرَامات، وبين سِحرِ السَّحرة وشعوذتِهم.وبِناءً على هذا؛ كان ينبغي أن تزولَ كلُّ شُبَهِهم بخصوص التَّفرقةِ بين المعجزةِ وغيرِها من الخوارقِ، وهذا ما استدعى العلماءَ إلى إيضاحِ كلٍّ من المعجزةِ والكرامة، وبيانِ الفرقِ بينهما، والتَّأكيدِ على أنَّ إثباتَ أحدِها لا يُجيزُ إنكارَ الأخرى؛ فالكلُّ مما جاء القرآنُ بإثباتِه، وفي هذا التَّقرير المختصَرِ سأعرضُ - قدرَ الإمكانِ - هذا الموضوعَ، لعلِّي أستطيعُ الإلمامَ بمتطلَّباتِه، بعيدًا عن أقوال الفِرَقِ الضَّالة، والمصطلحات الكَلاميَّةِ، وسيشتمل التَّقريرُ على عدة متطلَّبات:المطلب الأول: معنى المعجزةِ والكرامةِ في اللغة.المطلب الثاني: معنى المعجزةِ والكرامةِ في الاصطلاحِ، ومعنى الخارقةِ والولِيِّ.المطلب الثالث: الغرَضُ من المعجزةِ، وفوائدُ الكَرَاماتِ.المطلب الرابع: جامعُ المعجزةِ والكَرَامة.المطلب الخامس: الفَرْقُ بين المعجزةِ والكرَامةِ.الخاتِمةُ والنَّتائج.المصادر والمَراجع.المطلب الأول :معنى المعجزة والكرامة في اللغة:المُعجزةُ - بفتحِ الجيم وكسرِها - مفعلة من العَجْزِ، وهو عدمُ القدرةِ[1].

    والكرامةُ: اسمٌ يوضَعُ للإكرام، كما وُضِعت الطَّاعةُ موضعَ الإطاعةِ، والغارةُ موضِعَ الإغارةِ، والمُكرَّمُ: الرَّجُل الكريمُ على كلِّ أحدٍ، ويقال: كرُمَ الشَّيءُ الكريمُ كرَمًا، وكرُمَ فلانٌ علينا كرامةً[2].المطلب الثاني: معنى المعجزةِ والكرامة في الاصطلاح، ومعنى الخارقة والولِيِّ:المُعجزةُ في الاصطلاح: ما خرَقَ العادةَ من قولٍ أو فعلٍ إذا وافَق دعوَى الرِّسالةِ وقارنَها، على جهةِ التَّحدِّي ابتداءً، بحيثُ لا يقدِرُ أحدٌ على مثلِها، ولا على ما يقارِبُها[3].وعلى ذلك؛ فإنَّ الأمورَ التي تُعْطى للأنبياءِ وليس مقصودًا بها التَّحدِّي - كنبعِ الماءِ من بين أصابعِ الرَّسولِ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتكثيرِ الطَّعامِ، ونحوِه - لا تُعَدُّ من بابِ المعجزاتِ.أيضا الخوارقُ التي أعطاها اللهُ لغير الأنبياء، ويسمِّيها المتأخِّرون: كرَاماتٍ، وتُعطى للأولياء - لا تُعدُّ من باب المعجزاتِ.الكرامة في الاصطلاح: أمرٌ خارق للعادة، يُظهِرُه الله - تعالى - على يدِ ولِيٍّ من أوليائِه؛ تكريمًا له، أو نُصرَةً لدينِ الله[4].كإيتاءِ السَّيدةِ مريمَ - عليها السَّلام - ثَمَر الشِّتاءِ في الصَّيف، وثَمَر الصَّيفِ في الشِّتاءِ، ونداءِ عمرَ - رضي الله عنه - لساريةَ أنْ ينحازَ للجبلِ، وسماعِ ساريةَ لندائِه، مع أنَّ بينهما آلافَ الأميالِ.الولِيُّ: كلُّ مؤمنٍ تقيٍّ؛ أي: قائمٍ بطاعةِ اللهِ على الوجه المطلوبِ شرعًا.الخارقة: أمرٌ خارقٌ للعادة، يُجريه الشَّيطانُ على أيدي أوليائِه، ولعلَّ من أمثلةِ هذه الخوارق، ما نراه اليوم من الذين يمشون على النَّارِ أو الماء، أو يجرُّ السيَّارةَ بشعرةٍ أو بأسنانه، ومَن يأكلُ الحديدَ أو الزُّجاجَ، كلُّ هذه الأنواع من الشَّعوذة التي يتخيَّلها الناسُ، وهي سِحر العين[5].المطلب الثالث: الغرض من المعجزة، وفوائد الكرامة: الغرض من المعجزة: إثباتُ صِدْقِ نبوَّةِ الأنبياء، وأنَّهم رسلٌ من عند الله، ومن أمثلة ذلك: عدمُ إحراق النَّارِ إبراهيمَ - عليه السلام - وتحوُّلُ عصا موسى - عليه السلام - إلى حيَّةٍ، وانشقاقُ القمرِ للرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم.فوائد الكرامة: 1- بيانُ قدرة الله تعالى.2- نُصرة الدِّين، أو تكريمُ الوليِّ.3- زيادة الإيمان، والتثبيتُ للوليِّ الذي ظهرت على يديه.4- أنها من البُشرى للوليِّ.المطلب الرابع: جامع المعجزة والكرامة:آيةُ الله الخارقة الدَّالة على النبوَّةِ الصَّادقة والوَلاية الصادقة، فهما من جنسٍ واحد؛ ولكن لا يلزمُ من هذا أنْ تكونَ المعجزةُ والكرامةُ متساويتيْنِ في الحقيقةِ[6].وأن الأمرَ الخارقَ في المعجزة والكرامةِ لا يملِكُ العبدُ الصَّالحُ أن يأتيَ به إذا أراد، كما أنَّ النبيَّ لا يأتي بالمعجزةِ من عند نفسِه، بل اللهُ يأتي بها وحده.المطلب الخامس: الفرق بين المعجزة والكرامة:أولاً: تختلف المعجزةُ عن الكرامةِ في أنَّ المعجزةَ تكونُ مقرونةً بدعوى النبوة، بخلاف الكرامةِ، فإنَّ صاحبَها لا يدَّعي النبوة، ولو ادَّعاها لسقطت عنه ولايتُه، ولَمْ يُجْرِ اللهُ على يديه أيَّ كرامةٍ.ثانيًا: الوليُّ إنَّما تحصل له الكرامةُ باتِّباعِه للنبيِّ، والاستقامةِ على شرعِه، فكلُّ كرامةٍ في حقِّه هي دليلٌ على صِدْقِ النبيِّ، ولولا اتِّباعُه للنبيِّ ما حصلت له الكرامةُ.ثالثًا: الكرامةُ تظلُّ أحيانًا محكومةً بعواملِ الزَّمان والمكانِ، فما كان في زمنٍ كرامةً لا يكونُ في زمنٍ آخَرَ، فإيتاءُ مريمَ - عليها السلام - ثَمَر الشِّتاء والصيف لا يُعَدُّ كرامةً اليوم في كثيرٍ من البلاد، وكذلك وصولُ صوتِ عمر - رضي الله عنه - لساريةَ لَم يعُدْ كرامةً في عصرنا بعد تقدُّم التُّكنولوجيا ووسائل الاتِّصالات، بخلاف المعجزةِ فإنَّها تظلُّ على مدى الأزمانِ.رابعًا: إنَّ المعجزةَ قد تتكرَّرُ وتكونُ مصاحبةً لدعوى النبوة، ويبيِّنُ النبيُّ مَن فعَلَها، وينسبُها إلى الله، أما الوليُّ فلا يستطيع تَكرارَ هذه الكرامة.خامسًا: الولايةُ تترتَّبُ على الإيمان الذي في القلبِ ولا يعلمُه إلا اللهُ - تعالى - فالكرامةُ تُمنَحُ ولا تُطلَبُ، بخلافِ المعجزةِ.سادسًا: الأولياء دون الأنبياء والمرسلين، كما أنَّهم لا يَبلغون درجاتِهم في الثَّواب والفضيلةِ، ولكن قد يشاركونهم في بعضِها[7].سابعًا: إنَّ كراماتِ الأولياء معتادةٌ من الصَّالحين، ومعجزاتُ الأنبياءِ فوق ذلك، فانشقاقُ القمر والقرآنُ وانقلابُ العصا حيَّةً، وخروجُ الناقة من آياتِهم الكبرى؛ قال - تعالى -: ﴿ فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى ﴾ [النازعات: 20]، فالآيةُ الكبرى مختصَّةٌ بهم، أمَّا الآياتُ الصُّغرى، فقد تكون للصالحين، مثل: تكثير الطَّعامِ، فقد وُجِدَ لغيرِ واحدٍ من الصالحين، لكن لَم يكنْ كما وُجِدَ للنبيِّ أنَّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - أطعمَ الجيشَ من شيءٍ يسيرٍ، فقد يوجَدُ لغيرِهم من جنسِ ما وُجِدَ لهم، لكن لا يماثلونهم في قدره[8].أمَّا كيفيَّتها - كنار الخليلِ - فإنَّ أبا مسلمٍ الخَولانيَّ وغيرَه صارت النَّارُ عليهم بردًا وسلامًا، لكن لَم تكنْ مثلَ نار إبراهيمَ - عليه السلام - في عظمَتِها كما وصفوها، فهو مشاركٌ للخليلِ في جنس الآية، كما هو مشارِكٌ في جنس الإيمانِ ومحبَّةِ اللهِ وتوحيدِه، ومعلومٌ أنَّ الذي امتاز به الخليلُ لا يماثِله فيه أبو مسلمٍ وأمثالُه.

    [1] لسان العرب؛ لابن منظور، ج5 الطبعة الثالثة ص369 هـ 1414 - بيروت دار صادر.

    [2] المرجع السابق، ص512.

    [3] الرسل والرسالات؛ للدكتور عمر الأشقر، ص121 الطبعة الثالثة 1405 هـ، الكويت، مكتبة الفلاح.

    [4] مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين، ج4 ص311، جمع وترتيب فهد السليمان، الطبعة الأخيرة 1413 هـ دار الوطن للنشر.

    [5] سلسلة شرح الرسائل للإمام محمد بن عبدالوهاب، الشرح للشيخ الفوزان ص 277 الطبعة الأولى 1424هـ.

    [6] النبوات؛ لابن تيمية، ج1 ص40، تحقيق د. عبد العزيز الطويان، الطبعة الأولى 1420 2000م أضواء السلف.

    [7] موقع إسلام ويب.
    عدة كتب منها: شرح العقيدة الواسطية لابن تيمية، شرح الشيخ ابن عثيمين ص297.
    كتاب الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان؛ لشيخ الإسلام ابن تيمية.

    [8] النبوات؛ لابن تيمية ص802.





    اترك تعليق:


  • الحجاز
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حفاار مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ الهيئه الاداريه اراك متحفز للدخول
    على رسلك اخي اصبر ان الله مع الصابرين
    الاخ حجاز والاخت ساحره الكتاب المجهول
    ما الذي يهمنا من الموضوع
    اولا هو الاشارات الحقيقيه
    ثانيا الاحداث التي تحدث مع اخونا نفيس
    المشكله هي في التفسير
    لربما كان التفسير فيه تطرف
    كيف
    انسان يطير من مكه الى القدس
    هل هذا يعني ان من طبيعه الانسان الطيران
    الله سبحانه امات اناس واحياهم بعد مئه عام
    هل نستطيع ان نقول ان من طبع الانسان ان يموت 100 عام ثم يعود الى الحياه
    هناك فرق بين ما هو معجزه وبين ما يعتقد ان الانسان يستطيع ان يحقق مثل هته المعاجز
    والله اعلى واعلم وهو من وراء القصد
    ياعزيزي
    الفتوحات العلميه هي باذن الله
    والمنظومه العلميه تتحرك للامام اشبه بحركة القطار
    ان مابين ايدينا من اجهزه واتصالات ووسائل نقل
    سوف تصبح بعد سنوات جزء من الماضي
    قارن فقط بين السيارات منذ اختراعها الى الان
    هناك تقدم كبير وفارق كبير

    نحن نتحدث في هذا الاطار
    اما المعجزات فهي امر اخر


    اترك تعليق:


  • الهيئة الادارية
    رد
    [WARNING]
    الاخت ساحره الكتاب المجهول
    الاخت ساحره الكتاب المقدس
    هذه اول نقطة أسجلها عليك ولن تكون هناك نقطة ثانية

    اما ان تنادي العضو بالاسم ال مسجل بيه بالمنتدى
    او ان تقول الاخت الكريمة او الفاضلة وكفى

    اتمنى عدم التكرار
    [/WARNING]

    اترك تعليق:


  • حفاار
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخت ساحره الكتاب المجهول
    ليس الهدف ما تقولينه او ما اقوله
    ولكن المهم هو ما يفهمه الناس وما يرسخ في نفوسهم
    وعلى هذا يكون موضوع الاخ نفيس مهم من زاويه وغير مهم من زاويه اخرى
    اذا استطعنا ان نفسر مايدعى بالاشارات الموجوده عنده وتمكنا من فهم هذا الموضوع بتركيز كبير فهذا هو الانتصار
    اما ان خلطنا الف موضوع مع بعض فالقد انتصر علينا من وضعوا هته الاشارات
    وغلبونا بأقلامنا

    اترك تعليق:


  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حفاار مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخت ساحره الكتاب المقدس
    قلتي في احدى مشاركاتك
    ان الوحي لا يتعدى السماء الاولى
    طيب في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
    عندما جاءه رجل وسئل عن الايمان والاحسان قال الرسول صلى الله عليه وسلم
    هل تعلمون من الرجل قالت الصحابه لا
    قال الرسول صلى الله عليه وسلم
    هو جبريل اتاكم يعلمكم امور دينكم
    اليس جبريل وحي؟
    اليس الرسول والصحابه في الارض؟
    اليس كذالك؟

    مع احترامي الشديد لك اخي
    ليست لدي مشاركة تقول بان الوحي لا يتعدى السماء الاولى
    فمن اين جئت بهذا الكلام؟

    كما ان جميع الملائكة إذا ارادها الله ان تنزل للأرض تتعدى االسبع سماوات
    فكيف تقول لي ان الوحي لم يتعدى السماء الاولى ..!

    ارجو ان تعيد ادراج المشاركة التي كتبت فيها هذا الكلام هنا للتعديل او للتوضيح هذا اذا ذكر

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حفاار مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ الهيئه الاداريه اراك متحفز للدخول
    على رسلك اخي اصبر ان الله مع الصابرين
    الاخ حجاز والاخت ساحره الكتاب المجهول
    ما الذي يهمنا من الموضوع
    اولا هو الاشارات الحقيقيه
    ثانيا الاحداث التي تحدث مع اخونا نفيس
    المشكله هي في التفسير
    لربما كان التفسير فيه تطرف
    كيف
    انسان يطير من مكه الى القدس
    هل هذا يعني ان من طبيعه الانسان الطيران
    الله سبحانه امات اناس واحياهم بعد مئه عام
    هل نستطيع ان نقول ان من طبع الانسان ان يموت 100 عام ثم يعود الى الحياه
    هناك فرق بين ما هو معجزه وبين ما يعتقد ان الانسان يستطيع ان يحقق مثل هته المعاجز
    والله اعلى واعلم وهو من وراء القصد
    المعجزة مختلفة عن الطفرات
    إن المعجزة مختصة في الأنبياء فقط .. ولكن الله قد يخص اناس مثلا في ان يرو النبي في رؤية
    أو ان يرى مستحيلات او غيبيات في رؤى وومنامات حق ..!

    الصوفيون المتشددو آمنوا بالكرامات البشرية .. وان حق القول .. انا واحدة من الناس التي تريد اثبات ذلك ان وجد
    هل هناك كرامات للبشر ام ماذا ؟ الأمر فيه اختلاف حقيقي وكبير لان المعجزات للأنبياء فقط وهذا ايماني حتى اليوم

    مسألة الترحال في لحظة من مكان إلى مكان .. هناك امر مهم للغاية لا نريد ان ننساه .. ان من يعطى هذه المقدرة لا يكون انسانا عاديا
    اي بمعنى انه خلق لهدف في هذا الكون .. وفي آخر الزمان .. وهو الزمان الذي تحدث عنه النبي صلى الله عليه وسلم قبل أهوال يوم القيامة
    وقبل قتل المسيح الدجال ونزول عيسى .. سوف يكون هناك كرامات لبعض البشر .. وهو ان يتحدث مؤمن بصدق في احداث معينة لم تحدث بعد
    او ان يرى بعض المؤمنون بحق رؤى تشيد بأمر عظيم سيحدث .. أو ان يختص بعض الأشخاص بمقدرة معينة .. وهو ليس معجزة على الإطلاق بل هي كما سماها الصوفيون المسلمون المتشددون ( وارجو عدم الخلط بين الصوفي الملحد والمسلم فهما شيئين مختلفين ) اسموها كرامات .. وهي امور يختص بها اشخاص معينون عرفوا بالإيمان الشديد والاستقامة الشديدة في حياتهم


    وهذا الأمر يشبه كأن يولد طفل داخل كيس مختلف عن المشيمة .. ويخرج الطفل نظيف تماما من رحم الأم
    وهذا ما يقوله الأطباء المسلمون ان هذا الطفل الذي يولد في كيس داخل مشيمة الرحم يكون مختلفا عن بقية
    الأطفال ويتسم هذا الطفل بالاستقامة والبصيرة والله تعالى اعلم

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • الهيئة الادارية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حفاار مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ الهيئه الاداريه اراك متحفز للدخول
    على رسلك اخي اصبر ان الله مع الصابرين
    الاخ حفاار/ فالح
    متحفز بالدخول على ماذا ؟
    واصبر على ماذا ؟
    انتظر منك التوضيح

    اترك تعليق:


  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    احترامي للجميع .. تحية عطرة للأخ حجاز على الرد الراقي

    فكنت انوي ان اتحدث عن نفس الآية وكتبتها عدة مرات في هذا الموضوع فبالفعل يقول الله سبحانه وتعالى في الآية كاملة في سورة النحل

    خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ .. خَلَقَ الإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِين .. وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ .. وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُواْ بَالِغِيهِ إِلاَّ بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ .. وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ .. وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ

    حيث انني اردت من ذكر الآية كاملة امرا مهما للغاية وهو التالي :

    لقد ذكر الله سبحانه وتعالى اسماء صريحة لبعض الدواب التي نعرفها نحن .. وقد ذكر الإبل وذكر النمل والعنكبوت والنحل
    وذكر الرعد .. ومن مخلوقات الله .. ذكر القرد والخنزير اكرمكم الله .. ولكن هناك انواع اخرى من الدواب ذكرت في الأحاديث النبوية
    وذكرت ايضا في قصة نوح عليه السلام ..!

    الأمر المهم هنا .. ان الله سبحانه وتعالى وهو اعلم بذلك .. يذكر لنا ما نعلم .. وقال ان هناك ما لا نعلم .. ولكن لم يتبع الآية بذكر استحالة العلم
    بل من شدة الإعجاز وعظمته والآية واضحة للغاية حين قال : وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ
    الله تعالى يطالب الناس بأن تكون الوجهة .. لله تعالى اينما كانت .. ومنها جائز .. هي ماذا ؟ ليس فقط السفر العادي او السفر من بلد إلى بلد
    بشق الأنفس كما ذكر الله في الآية التي تسبقها بآية .. بل قصد ما لا نعلم .. ما لانعلمه من الوجهات والأماكن .. نحن لا نعلم بلايين الأشياء
    بلايين الأماكن ولايين الصروح في هذا الكون .. ويقول الله ومنها جائز .. ولكن قال بعدها .. ولو شاء لهداكم اجمعين .. هل هذا يعني ان هناك من
    اهتدى ؟ ولو شاء الله لهدانا معهم اجمعين ؟ ام ان هذه الآية هي فصلان لمشيئة الله العظيم في العلم وما يردنا منه نحن البشر ؟


    اتمنى ان تكون الفكرة قد وصلت ..

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • حفاار
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ الهيئه الاداريه اراك متحفز للدخول
    على رسلك اخي اصبر ان الله مع الصابرين
    الاخ حجاز والاخت ساحره الكتاب المجهول
    ما الذي يهمنا من الموضوع
    اولا هو الاشارات الحقيقيه
    ثانيا الاحداث التي تحدث مع اخونا نفيس
    المشكله هي في التفسير
    لربما كان التفسير فيه تطرف
    كيف
    انسان يطير من مكه الى القدس
    هل هذا يعني ان من طبيعه الانسان الطيران
    الله سبحانه امات اناس واحياهم بعد مئه عام
    هل نستطيع ان نقول ان من طبع الانسان ان يموت 100 عام ثم يعود الى الحياه
    هناك فرق بين ما هو معجزه وبين ما يعتقد ان الانسان يستطيع ان يحقق مثل هته المعاجز
    والله اعلى واعلم وهو من وراء القصد

    اترك تعليق:


  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    اخي الفاضل حفار .. بالنسبة للفيديوهات فهي موثقة من قبل ان تعرض على عدد من الفيديوهات الحية والمباشرة لأشخاص
    قاموا بتصوير هذا الحدث
    .. كما هو الحال مع بقية الأحداث ..!

    بالنسبة لعرض المرأة التي تتحدث في الهاتف سابقا في موضوع اخر .. فهو في الأصل مقطع من فيلم تم عرضه في دور السينما
    قبل حوالي 28 سنة ..!


    وقصة الحمار الوحشي الذي يتحول إلى فيل ثم إلى حمار مرة اخرى اكرمنا الله .. فهي تلاعب جرافيكي في الفيديو نفسه من قبل
    مجموعة من هوات التصميم والإبداع لتبخيس نظرية الفكرة نفسها
    .. وانا مصممة جرافيكية واعلم ذلك

    اما بالنسبة لحديث المراة في الهاتف .. فيقصر الكلام لعدم توافر ادلة مباشرة او مادية غير هذا الفيديو الذي هو مقطع من فيلم في الأصل

    كما وانني لم احاول مناقشة الأخ نفيس في مسألة كروية الأرض حتى لا نختلف .. وانتظر منه الإيضاح
    وهذا امر ليس بسهل ..

    فإذا صدقنا سابقا ان الأرض كروية من قبل اشخاص .. وهم من البشر .. فربما ان الأبحاث تبين عكس ذلك لاحقا .. إلا ان النظرية الكروية مازالت قائمة ومثبتة حتى يومنا هذا إلى ان يثبت العكس

    بالنسبة لي شخصيا .. ذكرت للأخ نفيس مسألة الليل والنهار سابقا وتتابعهما كما هو الحال مع الفصول الأربعة فهذا ليس بجديد إلا ان الإختلاف لا يكمن في فكرة فقط بل يكمن في آيات قرآنية جليلة .. وكما يقول الله سبحانه جل في علاه عن علامات يوم القيامة

    وإذا الشمس كوّرت ..!!!!

    هلا نظرت معي إلى هذه الآية؟ انا فقط اتفكر .. واستنتج .. مع تصديقي الكامل وايماني بالتفاسير المثبتة .. ولكن إذا كانت من علامات الساعة تكوير الشمس إذا في حقيقتها هي ليست كروية .. بل هي مكوّرة وهناك فرق هائل بين ان يكون الشيء اصلا كروي أو ان يكون مكوّر بفعل قوة معينة كالسحب او الدفع او السرعة .. وهو تماما تماما مثلما تحدث الأخ نفيس بالظبط ..

    انا لست عالمة في الإعحاز القرآني ولكن الأمر اصبح يبث في داخلي شيئا من الاحترام لبعض الآراء .. ولعلك تعلم اخي انني في هذا الأمر اكثر من 3 سنوات منذ عام 2009 وقد ناقشت بتعصب شديد مع سيدة .. ليس لانها قالت فكرة عدم كروية الأرض ولكن لانها تحدثت بلسان انسان ملحد .. وتتحدث بشكل خاطء للغاية عن الفتق والرتق
    في الآيات العظيمة حول فسخ السماء والأرض حين قال الله تعالى بما معنى الآية في الفتق والرتق لانشاء السماء والأرض والكون بأكمله

    اي هي تحاول ان تقول ان الرتق او الفتق هو محاولة فصل شيئين متلاصقين معا بشكل موازي أي مسطح .. كما تفصل شرائح العجين عن بعضها البعض في عجينة تسمى بإسم البافباستري الإيطالية للحلويات والمأكولات .. ولكنها لم تتحدث بهذه الطريقة .. بل كانت تريد ان تثبت ان الأرض ليست كروية لأن الملحد جعلها تفهم ان الكون خلق صدفة وكانت تقوم بتفسير فتق ورتق السماء من خلال الانفجار الكبير الذي احدث الكون .. ولكن في الحقيقة إذا كانت نظرية ملاحدة تتحدث عن انفجار كبير فكان الحق يقال ان الله تعالى قال في كتابه العزيز حول الانفجار الكبير بصورة اكثر تفصيلا ومصداقية حين قال جل في علاه :

    ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11)

    إذا كان الدخان الذي ذكره الله هو الانفجار الكبير الذي تحدث عنه العلماء .. إذا .. سبحان من انعم علينا بالإسلام والحمدلله

    والآن نعود لآية الفتق والرتق
    نحن البشر عندما نقول بفصل سطحين متلاصقين فإننا نمسك بالطرف .. ولكن العزيز الجليل الله تعالى حينما فصل بين السماء والأرض وجعلهما رتقا .. كان الفصل من المنتصف عندما فكرت بهذا الشأن .. وقرأت الكثير والكثير عنه لدرجة لا تصدقها انت اكتشفت ان مسألة التقعر الذي يحدث عنها الأخ نفيس والتحدب في سطحين هي امر لا مجال للشك فيهما

    والمثبت منها الآية الكريمة التالية :

    أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ




    وسبحان الله العظيم .. حين تحدث الأخ نفيس كما اذكر جيدا حول توليف الماء في خلق الكون بأكمله أي اننا نعيش في ماء .. وان المحيط بالكامل يتخلله الماء فقط صدق وصدق الله العظيم حين قال وجعلنا من الماء كل شيء حي

    فحين تفصل سطحين 90% من مكوناته ماء فإنه سوف ينفصل أولا من الوسط ومن ثم الأطراف .. واشيدك بتجربة علمية حول الفقاعة فهي نفسها تماما ما اتحدث عنه بمصغر التفسير

    وهذا وما يزال هناك المزيد

    احترامي

    اترك تعليق:


  • الحجاز
    رد
    الاخوه الكرام جميعا
    لكم كل الاحترام والتقدير

    هذا الموضوع بحق هو من افضل المواضيع
    التي اطلعت عليها وشاركت فيها
    لانه اخرجنا عن اطار العمل التقليدي

    وتفريعات الموضوع هنا وهناك زادت الموضوع جمالا

    هناك اشكاليات كثيره عندما نتحدث عن الحضاره الانسانيه
    على وجه البسيطه منذ نزول ادم الى يومنا الحاضر
    ناهيك عن علم ماوراء الطبيعه والامور المستقبليه
    هذه مواضيع مثيره للجدل لانك تتحدث عن شئ
    غير ملموس او تتحدث عن امم قد ذهبت
    او تتحدث عن امور لم تقع بعد

    هناك حلقات تاريخيه مفقوده ونحن نبحث عنها
    ونفرح فرحا شديدا عندما نجد بصيص من النور
    يقودنا الى حلقه من تلك الحلقات المفقوده
    وماوجده اخونا نفيس كان كذلك

    ربما لايعلم البعض انه كان هناك اكثر من مئة الف نبي
    كلهم كانوا في امم كان هناك امم بصفات مختلفه واجسام مختلفه
    ولغات مختلفه وعلوم مختلفه وغايه في الاهميه
    بل كان هناك مخلوقات مختلفه وغريبه
    مثل الدينصورات وغيرها
    كل هذه المعطيات لم تخلق عبثا

    ( وما خلقنا السماء والارض ومابينهما لاعبين )

    ايضا هناك مناطق في الارض لها خصوصيه
    مناطق طفرات ومناطق ثروات والخ

    ومن قال انه لايوجد في هذا الكون الا الانس والجن
    اقول له نحن نقر بوجود الانس والجن
    ونثبت ما اثبته الله

    ولكننا ايضا نعلم ان الله قال
    ( ويخلق مالا تعلمون )

    نحن الان بين ايدينا تماثيل ضخمه بحجم جبال
    وربما تكون ذات طابع واحد بالرغم
    من انها متباعده وتفصلها الاف الاميال
    مالمراد منها من الذي اقامها لماذا كيف متى
    اسئله كثيره نحاول ان نفهمها
    ونبحث لها عن اجابه
    وللاسف علماء الحضاره الانسانيه والاثار العرب
    لايفقهون شيئا بخصوص هذا الامر
    وسبق ان تحاورت معهم فلم اجد الا جواب واحد

    عوامل التعريه

    وهذا المجسم النادر والرائع اثراء للموضوع
    وهو ايضا عوامل تعريه عند علمائنا الافاضل


    اترك تعليق:


  • حفاار
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخ يونان
    انت تقول اخي بوابه الالهه
    اي الهه يا رجل؟
    لا اله الا الله وحده
    اما ان كنت تقصد انها اسطوره من مخطوطه اذا لماذا تخوف اخونا نفيس منهم
    طيب ان كنت تعتقد انهم جن
    قل انهم جن
    ان كنت تعتقد انهم شياطين
    قل شياطين
    اما ان كنت تعتقد بشيء ثالث
    نحن لا نعلمه
    ليس هناك مشكله قل شيء ثالث
    ولكن لابد لك ان تفصل وتبعد كلمه الهه من الموضوع
    لماذا
    ليست كل الناس على نفس المستوى من تفكيرك او تفكيري او تفكير غيري
    مع العلم
    بالنسبه لي شخصيا ان كنت اعرف فيجب ان التزم

    اترك تعليق:

يعمل...
X