المشاركة الأصلية بواسطة طه ابو الطيب
مشاهدة المشاركة
ولله الحمد على كل حال
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابيان مشاهدة المشاركة
هههههه الحمد لله الذي جعل لي اسنان قابلة للسقوط وليست كفك التمساحاترك تعليق:
-
هههههه حكمة بصدق تلخص حقيقة أن لا امان في هاذ الزمانالمشاركة الأصلية بواسطة صباحو مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
قال الحسن البصري : لا أظن أن الله يعذب رجلاً استغفر فقيل لماذا؟ قال من الذي ألهمه الاستغفار؟ فقيل الله فقال كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أذىاترك تعليق:
-
"فرق شاسع بين العلم و المعرفة فالعلم هو فهم الحقائق أمّا المعرفة هى إدراك الحقائق "
اترك تعليق:
-
"عندما يغلق أمامنا باب من أبواب الأمل ,قد تفتح لنا أبواب أخرى ولكننا لا نراها , لأنّنا نمضي الوقت في الحسرة على الباب المغلق , فتفائل و لا تتحسر على الماضي "
اترك تعليق:
-
اللهم أنت أعلم منى بنفسى وأنا أعلم بنفسى منهمالمشاركة الأصلية بواسطة طه ابو الطيب مشاهدة المشاركة
اللهم اجعلنى خيرا مما يظنون واغفر لى ما لا يعلمون ولا تؤاخذنى بما يقولون
كلماتك اجبرتني بالرد علي مشاركتك أيها الطيب لاحساسي بصدقها وايمانا مني بقلم يختار أجود المفردات
ماذا أقول لك يا سيد الحرف ومنبع المعاني
اقف اجلالا واحتراما وتوقيرا لكلماتك الراقية
ما أروع قلمك حين يصول ويجول
بين الكلمات ليختار الحروف بكل اتقان
لتصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها
دائما متألق يا أبا الطيباترك تعليق:
-
اخي ابو ابراهيم بكل محبة انت اﻻخ القريب من القلب البعيد عن العين
كل مداخلة لك هي بمثابة درس في اﻻخﻻق و اقسم اني عجزت عن مجارات نسقك في الحكم و المواعض اسبغ الله عليك نعمه .اترك تعليق:
-
إذا لم يكن لديك شيئاً تعطيه للآخرين
فتصدق بالكلمة الطيبة
والابتسامة الصادقة
وخالق الناس بخلق حسن
اترك تعليق:
-
ورفعنا لك ذِكرك ..
قال ابن القيم : مِن أعظم نعم الله على العبد : أن يَرفع له بين العالمين ذِكْره ، ويُعلِي قَدرَه ، ولهذا خصّ أنبياءه ورُسله مِن ذلك بِما ليس لِغيرهم ، كما قال تعالى : (وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الأَيْدِي وَالأَبْصَارِ (45) إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ) .
اترك تعليق:
-
الثقة بالله عزَّ وجَلّ
تَهدّد عبدُ الملك بن مروان خالدَ بن يزيد بن معاوية بالحرمان والسطوة ، فقال خالد : أتُهددني ويَد الله فوقك مانعة ، وعطاؤه دونك مبذول ؟
اترك تعليق:
اترك تعليق: