♦ العلمُ أفضلُ من العبادةِ إذا كان علمًا بخشية،
وما لم يكنْ علمُ العالمِ مصحوبًا بخشيةٍ فإنه يُخشَى عليه من الضلال،
فالعبادةُ عندئذٍ خيرٌ من العلم،
على أن تكونَ عبادةً خاليةً من الرياء.
♦ يا بني،
إذا جلستَ في مكان،
فلا تعمدْ إلى جدرانٍ أو عواميدَ تُسنِدُ ظهركَ إليها،
فهذا دليلُ كسلٍ لمن هو في سنِّك،
وهو دأبُ المرضَى والعجائزِ لظروفهم الصحية،
فدعها لهم.
♦ إذا استقامَ الأبُ فغالبًا ما تستقيمُ الزوجةُ والأولاد،
هذا إذا أحسنَ التربية،
أما إذا كان بالطبلِ ضاربًا،
فإنهم يطبِّلون وراءَهُ ويزمِّرون أيضًا،
عدا مَن يَرقصُ منهم!
♦ أيها الظالمُ نفسَهُ،
الغارقُ في الشهواتِ والمعاصي،
هذا كتابُ الله بين يديك،
يضيءُ نفسك،
ويضيءُ طريقكَ إليها،
ويُريحُها،
ويُطَمئنُ قلبك،
فلا تتركه،
ولا تلهثْ وراءَ ظلماتٍ أخرى تزيدُكَ ظلامًا وضلالًا.
♦ لو كانت الدنيا كلُّها ظلامًا فكيفَ كنتَ تعملُ أيها الإنسان؟
وهذا القلبُ الذي غطَّاهُ ظلامُ الكفرِ والعصيانِ كيف يعمل؟
نعم، إنهُ يعملُ ظاهرًا،
ولكنهُ يتخبَّطُ في الظلام،
ويسيرُ وهو أعمَى.
وما لم يكنْ علمُ العالمِ مصحوبًا بخشيةٍ فإنه يُخشَى عليه من الضلال،
فالعبادةُ عندئذٍ خيرٌ من العلم،
على أن تكونَ عبادةً خاليةً من الرياء.
♦ يا بني،
إذا جلستَ في مكان،
فلا تعمدْ إلى جدرانٍ أو عواميدَ تُسنِدُ ظهركَ إليها،
فهذا دليلُ كسلٍ لمن هو في سنِّك،
وهو دأبُ المرضَى والعجائزِ لظروفهم الصحية،
فدعها لهم.
♦ إذا استقامَ الأبُ فغالبًا ما تستقيمُ الزوجةُ والأولاد،
هذا إذا أحسنَ التربية،
أما إذا كان بالطبلِ ضاربًا،
فإنهم يطبِّلون وراءَهُ ويزمِّرون أيضًا،
عدا مَن يَرقصُ منهم!
♦ أيها الظالمُ نفسَهُ،
الغارقُ في الشهواتِ والمعاصي،
هذا كتابُ الله بين يديك،
يضيءُ نفسك،
ويضيءُ طريقكَ إليها،
ويُريحُها،
ويُطَمئنُ قلبك،
فلا تتركه،
ولا تلهثْ وراءَ ظلماتٍ أخرى تزيدُكَ ظلامًا وضلالًا.
♦ لو كانت الدنيا كلُّها ظلامًا فكيفَ كنتَ تعملُ أيها الإنسان؟
وهذا القلبُ الذي غطَّاهُ ظلامُ الكفرِ والعصيانِ كيف يعمل؟
نعم، إنهُ يعملُ ظاهرًا،
ولكنهُ يتخبَّطُ في الظلام،
ويسيرُ وهو أعمَى.
تعليق