• المروءةُ تدلُّ على الشهامة،
والجودُ يدلُّ على النُّبل،
والإصلاحُ يدلُّ على الوجاهة،
وحُسنُ السياسةِ يدلُّ على السؤدد،
والتواضعُ يدلُّ على الاحترام،
والحياءُ يدلُّ على جملةٍ من الأخلاقِ الحسنة.
• يا بني،
لا تنظرْ إلى الدراسةِ وكأنها صخرةٌ تَجثمُ فوق صدرك،
ولكن انظرْ إليها وكأنها سلَّمٌ تصعدُ به إلى المآثرِ والمعالي،
وتكسبُ بها علمًا ومعرفة،
وأدبًا وحكمة،
ودينًا وسياسة.
• لن يُرضيكَ كلُّ أخلاقِ زوجتك،
ولا هي راضيةٌ عن كلِّ أخلاقك،
ومن الظلمِ والتعدِّي أن يطلبَ أحدُهما من الآخرِ أن يكونَ على أخلاقهِ وعاداته،
فلا بدَّ من غضِّ الطرف،
والصفح،
والتعاون،
لتستمرَّ العلاقاتُ على خير.
• من تنقَّلَ بين أعمالٍ ولم يوفَّقْ فيها،
فليُرضِ والدَيهِ ويطلبْ منهما الدعاء،
فإذا لم يكنْ والداهُ حيَّين،
فليردَّ المظالمَ إلى أهلها إذا كان قد ظلمَ أو اعتدَى،
فإذا لم يَظلمْ دعا في السحَر،
وبين الأذانِ والإقامة،
أو طلبَ الدعاءَ من أهلِ الصلاح،
وليصبرْ،
فإنه يوفَّقُ إن شاء الله.
• الوالدُ يتبرَّأُ من ولدهِ إذا كان كافرًا،
فقد قالَ الله تعالَى لنبيِّهِ نوحٍ في ابنهِ الكافر:
﴿ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ ﴾ [سورة هود: 46].
والولدُ كذلك يتبرَّأُ من والدهِ إذا كان كافرًا،
فقد قالَ الله تعالى في نبيِّهِ إبراهيمَ عليه الصلاةُ والسلامُ ووالدهِ الكافر:
﴿ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ﴾ [سورة التوبة: 114].
والجودُ يدلُّ على النُّبل،
والإصلاحُ يدلُّ على الوجاهة،
وحُسنُ السياسةِ يدلُّ على السؤدد،
والتواضعُ يدلُّ على الاحترام،
والحياءُ يدلُّ على جملةٍ من الأخلاقِ الحسنة.
• يا بني،
لا تنظرْ إلى الدراسةِ وكأنها صخرةٌ تَجثمُ فوق صدرك،
ولكن انظرْ إليها وكأنها سلَّمٌ تصعدُ به إلى المآثرِ والمعالي،
وتكسبُ بها علمًا ومعرفة،
وأدبًا وحكمة،
ودينًا وسياسة.
• لن يُرضيكَ كلُّ أخلاقِ زوجتك،
ولا هي راضيةٌ عن كلِّ أخلاقك،
ومن الظلمِ والتعدِّي أن يطلبَ أحدُهما من الآخرِ أن يكونَ على أخلاقهِ وعاداته،
فلا بدَّ من غضِّ الطرف،
والصفح،
والتعاون،
لتستمرَّ العلاقاتُ على خير.
• من تنقَّلَ بين أعمالٍ ولم يوفَّقْ فيها،
فليُرضِ والدَيهِ ويطلبْ منهما الدعاء،
فإذا لم يكنْ والداهُ حيَّين،
فليردَّ المظالمَ إلى أهلها إذا كان قد ظلمَ أو اعتدَى،
فإذا لم يَظلمْ دعا في السحَر،
وبين الأذانِ والإقامة،
أو طلبَ الدعاءَ من أهلِ الصلاح،
وليصبرْ،
فإنه يوفَّقُ إن شاء الله.
• الوالدُ يتبرَّأُ من ولدهِ إذا كان كافرًا،
فقد قالَ الله تعالَى لنبيِّهِ نوحٍ في ابنهِ الكافر:
﴿ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ ﴾ [سورة هود: 46].
والولدُ كذلك يتبرَّأُ من والدهِ إذا كان كافرًا،
فقد قالَ الله تعالى في نبيِّهِ إبراهيمَ عليه الصلاةُ والسلامُ ووالدهِ الكافر:
﴿ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ﴾ [سورة التوبة: 114].
تعليق