إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أوقاديا: هو عصارة قثاء الحمار وسأذكرها مع قثاء الحمار في حرف القاف.






    تعليق


    • أوراسالينون: تأويله كرفس الجل لأن أورا باليونانية جبل وسالينون كرفس، وسنذكره في الكاف مع أنواعه إن شاء الله.






      تعليق


      • أوليدا: هو نوع من الحبوب المأكولة يعرف بالكبيب وهي لغة يمانية، وسيأتي ذكره في حرف الكاف.






        تعليق


        • اوقيمن: هو الباذروج باليونانية، وسيأتي ذكره في حرف الباء.






          تعليق


          • أوذر: هو الماء باليونانية، وسنذكره في الميم.






            تعليق


            • أونومالي: معناه شراب وعسل لأن أونو باليونانية شراب ومالي عسل. ديسقوريدوس في الخامسة: هو بعض الأشربة أجود ما يكون منه الذي يعمل من شراب عتيق قابض وعسل جيد، لأن الذي يعمل هكذا هو أقل نفخة ويدرك سريعاً والعتيق منه يغذو البدن وأما المتوسط بين العتيق والحديث فإنه بين البطن ويدر البول، وإذا شرب على الطعام كان ضاراً، وإذا شرب قطع شهوة الطعام في أول الأمر ثم إنه بعد يهيجها وأكثر ذلك ما يعمل على هذه الجهة يؤخذ من الشراب جرتين ويخلط بها جرة من العسل، ومن الناس من يطبخ العسل بالشراب ويوعيه ليدرك سريعاً، ومنهم من يريد منه تليين الطبيعة ويأخذ من عصيره فيغلي منه ستة أقساط ويخلط بها قسطاً من عسل، ثم يدعه حتى يبرد ثم يوعيه فيبقى حلواً.






              تعليق


              • اونيا: ديسقوريدوس في الثانية: من الناس من قال إنه عصارة الماميثا، ومنهم من قال إنه عصارة جاليدوس الأسود، ومنهم من قال إنه عصارة الخشخاش الذي يقال له فاراطيطس، ومنهم من قال إنه خلط من عصير الصنف من النبات الني يقال له إنقاعا الذي لون زهره لون اللازورد وعصير نبات البنج وعصير نبات الخشخاش، ومنهم من قال: إنه عصارة نبات يكون بالبلاد التي يقال لها طروعلود وطبقي يقال له أونيا، وقد يقال أنه يكون هذا النبات أيضاً ببلاد الغرب التي تلي مصر، وهذا النبات شبيه الورق بورق الجرجير وورقه كثير الثقب كان السوس أكلته قليل الماء هش وله زهر شبيه بلون الزعفران وأوراق الزهر كبار، ولذلك ظن قوم أنه صنف من أصناف شقائق النعمان وقد يكون منه عصارة لذاعة يقع في أخلاط أدوية العين، وفي الأدوية المنقية التي تصلح للعين وتجلو ظلمة البصر، ومن الناس من زعم أنه رطوبة تسقط من هذا النبات ويأخذها الناس فيغسلون منها ما يلتزق بها من التراب أو الحجارة ويجمعون هذه الرطوبة فيعملون منها أقراصاً نافعة مما تنفع منه العصارة، ومن الناس من زعم أنه حجر يكون بالصعيد لونه لون النحاس صغير يلذع اللسان ويحذوه ويقبضه.






                تعليق


                • ايمارواي قالس: هو سوسن أصفر أوقفني عليه شرف الدين ابن القاضي الفاضل، وذكر أنه جلبه من دمشق إلى القاهرة. ديسقوريدوس في الثالثة: ومن الناس من سماه إيماروقاطيقطس له ورق وساق شبيهتان بورق السوسن وساقه إلا أن ورقه أخضر وساقه في لون الكراث وله زهر ثلاث أو أربع، وحال زهره في تشقه كحال السوسن في أول انفتاحه ولونه أصفر شديد الصفرة وله أصل شبيه بالبصلة التي يقال لها بلبوس إلا أنه أعظم منها إذا شرب مسحوقاً أو احتمل بالعسل في صوفة أحمر من الرحم الرطوبة المائية والدم وإذا تضمد بورقه مسحوقاً سكن الأورام الحارة العارضة للثدي بعد الولادة وأورام العين الحارة وأصله وورقه يتضمد بهما لإحراق النار فينتفع بهما. جالينوس في السادسة: أصل هذا النبات شبيه بأصل السوسن في منظره وقوته وينفع مثل منفعة ذلك من حرق النار لأن فيه قوة تحلل قليلاً مع أن فيه شيئاً من القوة المانعة للتحلب.






                  تعليق


                  • ايمونيطس: ديسقوريدوس في الثالثة: ومن الناس من سماه أسقليتي له ورق شبيه بورق الصنف المسمى درافيطون من النبات الذي يقال له اللوف وهو في شكل الهلال وله عروق كثيرة دقاق وليس له ساق ولا ثمر ولا زهر، وينبت في مواضع صخرية، وفي مذاق هذا النبات قبض إذا شرب بالخل حلل ورم الطحال الجاسي.






                    تعليق


                    • ايارانوطاني: ديسقوريدوس في الرابعة: ومن الناس من سماه بارسطاريون وهو نبات له قضبان طولها نحو من ذراع أو أكثر يقابل مزواة وعليها ورق متفرق بعضه من بعض ويشبه ورق شجر البلوط إلا أنه أدق وأصغر وأطرافه مشرفة وطعمه إلى الحلاوة ما هو وله أصل إلى الطول ما هو دقيق وأصل هذا النبات إذا سقي بالشراب وعمل منهما ضماد كانا صالحين لضرر الهوام، وإذا شرب من الورق مقدار درخمي على الريق مع ثلاث أوثولوسات كندروقوطولي من شراب عتيق سخن وفعل ذلك أربعة أيام متوالية كان صالحاً لليرقان، وإذا تضمد بالورق سكن الأورام البلغمية المزمنة والأورام الحارة وينقي القروح الوسخة، وإذا طبخ هذا النبات بالشراب وتغرغر به قلع خبث القروح العتيقة التي تكون على جانبي أصل اللسان ومنع القروح الخبيثة من أن تنبسط في الفم، وزعم بعض الناس أن نقيع هذا النبات إذا رش في موضع فيه قوم مجتمعون على نبذ طيب عشرتهم وحسن أخلاقهم، وقد يسقى من كان به حمى غب العقدة الثالثة من قضبان هذا النبات من جهة الأرض مع ما حواليها من الورق، وقد يسقى من كان به حمى ربع العقدة الرابعة مع ما حواليها من الورق وسمي بهذا الاسم لأنه ينتفع به في التطهير إذا علق على البدن ومعنى اسمه العشبة المقدسة المكرمة.






                      تعليق


                      • ايثوليس: ديسقوريدوس في الرابعة: هو نبات له ورق شبيه بورق قلومس وعليه زغب كثير وهو متراصف حوالي الأصل وله ساق مربع خشن غليظ شبيه بساق النبات الذي يقال له ماليطانا أو ساق النبات الذي يقال له أرفطيون، وينبت معه شعب كثيرة وله ثمر في عرض الكرسنة في غلف في كل غلاف حبتان وعروق كثيرة مخرجها من أصل واحد طوال غلاظ، وإذا جفت اسودت وصارت في صلابة القرون، وقد تكون كثيرة بالبلاد التي يقال لها أملينسيا وبالجبل الذي يقال له أندي، وعروق هذا النبات إذا طبخت وشرب طبيخها نفع من عرق النسا والشوصة ونفث الدم من الصدر وخشونة الحلق وقد يهيأ منه أيضاً إذا خلط بالعسل لعوق لهذه الأوجاع.






                        تعليق


                        • ايداارندا: ديسقوريدوس في الرابعة: هو نبات له ورق شبيه بورق الآس البري وعند الورق شيء طويل نابت شبيه بخيوط الكرم التي تلتف على ما كان بالقرب منه، وفي هذه الخيوط زهر هذا النبات. جالينوس في السادسة: هذا النبات في طعمه قبض شديد جداً ومن جربه يتبين منه أيضاً أن قوّته مثل هذه القوة وذلك أنه يشفي انفجار الدم واستطلاق البطن وقروح الأمعاء والنزف العارض للنساء وغير ذلك من أمثال هذه الأشياء إذا شرب، وإذا وضع من خارج فعل مثل ذلك. ديسقوريدوس: وأصل هذا النبات قابض شديد القبض يصلح المواضع التي يحتاج إلى القبض فيها وقد يشرب لإسهال البطن ولسيلان الرطوبات المزمنة من الرحم، وقد يقطع نزف المم من أي عضو كان.






                          تعليق


                          • ايذيقون: وتأويله الهندي بلسان اليونانية هو الفرفير أيضاً فافهمه. ديسقوريدوس في الخامسة: منه ما يشابه القصب الهندي ومنه ما يستعمل في الصبغ وهو شيء يظهر على صدف الفرفير ويجمعه الصباغون ويجففونه، وأجوده ما كان كحلي اللون ينماع بالماء ليناً وهو من الأدوية التي تبرد تبريداً يسيراً ويحلل الأورام البلغمية والأورام الحارة وقد ينقي القروح ويقلعها.






                            تعليق


                            • ايزيغارن: ويعرفه شجارو الأندلس بالثريا. ديسقوريدوس في الرابعة: هو نبات له ساق طولها نحو من ذراع ولونها يميل إلى الحمرة ميلاً قليلاً وورقه مشرف شبيه بورق الجرجير إلا أنه أصغر منه بكثير ورائحة زهره شبيه برائحة التفاح سريعة النفخ ويظهر في وسطه شيء قاتم شبيه في دقته بالشعر إذا كان زمن الربيع أبيض ومعنى اسمه الشيخ في الربيع وله أصل لا ينتفع به في الطب وينبت أكثر ذلك في السباخات وفي المدن. جالينوس في السادسة: قوة هذا النبات مركبة وزهره يبرد ويحلل يسيراً. ديسقوريدوس: لورق هذا النبات وزهره قوة تبرد ولذلك إذا تضمد بهما وحدهما أو بشيء يسير من ميبختج أبرأ الأورام العارضة في الخصي والمقعدة وإذا خلطا بدقيق الكندرأبرآ الجراحات العارضة في الأعصاب وغيرها من الأعضاء والشيء الذي في الزهر الشبيه بالشعر إذا تضمد به مع الخل فعل ذلك، وإذا شرب هذا الشيء الشبيه بالشعر وهو طري عرض منه اختناق.






                              تعليق


                              • ايرسا: هو السوسن الأسمانجوني، ولم يذكره الفاضل جالينوس في بسائطه البتة. وافتتح به ديسقوريدوس في أول المقالة الأولى وقال: هو السوسن المعروف بالإيرسا وهو نوع من السوسن ورقه يشبه ورق كسيفين غير أنه أعظم منه وأعرض وألزج، وله ساق عليه زهر منحن فيه ألوان يوازي بعضها بعضاً وهي مختلفة فيها بياض وصفرة وفرفيرية ولون السماء، ومن أجل اختلاف الألوان فيه شبه بالإيرس وهو قوس قزح وله أصول صلبة ذات عقد طيبة الرائحة، وينبغي إذا قلعت أن تحفظ في ظل وتنظم في خيط كتان وتخزن، وأجود هذا النوع من السوسن ما كان من البلاد التي يقال لها اللوريفن والذي من البلاد التي يقال لها ماقدونيا، والجيد من هذا ما كان أصله كثيفاً فكان صغيراً عسر الرض ولونه مائل إلى الحمرة طيب الرائحة جداً تفيهاً لا تشوبه رائحة الندى ويحذو اللسان ويحرك العطاس إذا دق وأما ما كان من هذا النوع من نينوى فإنه أبيض وقوته دون قوة السوسن الذي ذكرنا، وإذا عتق السوسن المعروف بالإيرس تسوس وتثقب غير أنه يكون حينئذ أطيب رائحة منه قبل ذلك وقوته مسخنة ملطفة، ويصلح للسعال ويلطف ما عسر نفثه من الرطوبات التي في الصدر وإذا سقي منه وزن سبع درخميات بماء العسل أسهل كيموساً غليظاً بلغمياً ومرة صفراء ويجلب النوم ويجلب الدموع ويبرىء من المغص، وإذا شرب بالخل نفع من نهش الهوام والمطحولين والذين بهم تشنج في العصب، وينفع من البرد والنافض والذين يمذون بلا جماع وإذا شرب بالشراب أدر الطمث، وأما إذا سلق وتكمد به النساء كان نافعاً من أوجاع الرحم لتليينه الصلابة التي تكون فيه وفتحه فمه إذا انضم ويهيأ منه حقنة نافعة من عرق النسا ونتن اللحم في النواصير وفي القروح العميقة، وإذا هيىء منه ومن العسل فرزجات واحتمل جذب الجنين وأخرجه، وإذا سلق وضمدت به الخنازير والأورام الصلبة المزمنة لينها ويملأ القروح إذا سحق وذر عليها، وإذا خلط بالعسل وطلي عليها نقاها ويكسو العظام العارية لحماً وإذا ضمد به الرأس مع الخل ودهن الورد نفع من الصداع، وإذا خلط به خربق أبيض ضعفه ولطخ به الكلف والرطوبة اللبنية نقاها، وقد يقع في أدوية الفرزجات والمراهم وفي الأدهان التي تحلل الأعياء، وبالجملة فهو كثير المنافع. ابن سينا: حار يابس في آخر الثانية، وإذا شرب بشراب نفع من الهتك وفسخ العضل وسكن وجع الكبد والطحال الباردين والتمضمض بطبيخه يسكن وجع الأسنان ويضمر اللهاة ويجلس في طبيخه لصلابة الرحم وأوجاعه الباردة ودهنه يذهب الإعياء وإذا قطر مع الخل سكن دوي الآذان ومنع النزلات ودهن الإيرسا يفتح أفواه البواسير. الرازي: في إبدال الأدوية وبدل الإيرسا في إسهال الماء ثلث وزنه مازريون مع ثلاث أواقي لبن اللقاح.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X