إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بطاريس: هو السرخس باليونانية.






    تعليق


    • بطراخيون: تأويل هذا الإسم باليونانية الضفدعي وهو الكيبيكج، وسيأتي ذكره في حرف الكاف.






      تعليق


      • بطولاون: معناه باليونانية دهن الحجر وهو النفط، وسنذكره في حرف النون.






        تعليق


        • بعر: يذكر مع الزبل في حرف الزاي.






          تعليق


          • بقلة حمقاء: وهي البقلة المباركة والبقلة اللينة والعرفج والعرفجين أيضاً وهي الرجلة. جالينوس في السادسة: هذه البقلة باردة مائية المزاج وفيها أيضاً قبض يسير، ولذلك صارت تمنع الموادّ المتحلبة والنزل وخاصة ما كان منها مائلاً إلى المرارة والحرارة مع أنها تغير هذه الموادّ وتحيل مزاجها وتبرّد تبريداً شديداً تكون قوّته في التبريد بعيدة عن المزاج المعتدل في الدرجة الثالثة من درجات البعد، وفي الترطيب في الدرجة الثانية ومن أجل ذلك هي أنفع الأشياء كلها لمن يجد لهيباً وتوقداً متى وضعت على فم معدته، وعلى ما دون الشراسيف منه وهي تسقى مع هذا للضرس العارض في الأسنان، وذلك لأنها تملس وتملأ الخشونة التي عرضت لها من ملاقاة الطعوم الخشنة بسبب ما لها من الرطوبة اللزجة، وعصارة هذه البقلة قوتها أيضاً على ما وصفت فهي لذلك ليس إنما تبرد إذا وضعت من خارج فقط، بل قد تفعل ذلك إذا شربت أيضاً. والبقلة نفسها إذا أكلت فعلت هذا نفسه وبسبب ما هي عليه من القبض هي موافقة أيضاً لمن به قرحة في الأمعاء إذا أكلت، وللنساء اللواتي يعرض لهن النزف ولمن ينفث الدم وعصارتها أبلغ وأقوى في مثل هذه المواضع. ديسقوريدوس في الثانية: قوها قابضة وإذا تضمد بها مع السويق نفعت من صدع الرأس وأورام العين الحارة وسائر الأورام الحارة والالتهاب العارض في المعدة والحمى ووجع المثانة، وإذا أكلت سكنت الضرس والالتهاب العارض في المعدة وسيلان الفضول إليها، وتنفع من لدغ الكلي والمثانة وتضعف شهوة الجماع، وكذلك يفعل ماؤها إذا شرب وينتفع به في الحميات والدود ونفث الدم من الصدر وما فيه وقرحة الأمعاء والبواسير التي يسيل منها الدم ونهشة الحيوان الذي يقال له سقس، وقد يقع في أخلاط الأكحال فينتفع به، ويهيأ منه ضماد وحقنة لوجع الأنثيين اللتين ينحدر إليهما البلة من فساد المعدة ولسيلان الفضول إلى الأمعاء وللحرقة العارضة فيها وفي الرحم، وقد يخلط بدهن ورد ويصب على الرأس للصداع العارض من الشمس، وقد يخلط بالشراب ويغسل به الرأس للبثور الظاهرة التي تسمى صفاقاً، وقد يتضمد به مع السويق للجراحات التي يعرض لها العارض المسمى سفافالس. أبقراط: الرجلة تظلم البصر وتمنع القيء. ماسرحويه: حبها ينفع من القلاع والحرّ الذي يكون في أفواه الصبيان. ابن ماسويه: قاطعة لشهوة الطعام وهذه خاصيتها. مسيح: تقلع الثآليل إذا دلكت بها. حبيش: ماؤها إذا احتقن به غير مغلي ينفع من انصباب المرة الصفراء إلى الأمعاء ويمسك الطبيعة المنطلقة من المرار الأصفر وبزرها بارد وفيه لزوجة وقبض يسير ينفع من بدو الحصاة ويدر البول ويسهل الطبيعة إذا شرب غير مقلو وإن قلي قوى المعي وأمسك الطبيعة. الرازي في دفع مضار الأغذية: هي باردة مطفئة للعطش تبرد البدن وترطبه وتنفع المحرورين وأصحاب الحميات إذا ألقيت في ألوان طبيخهم المبردة كالحصرمية والمضيرة وتنفع من حرقة البول، وهي في الجملة صالحة للمحرورين وفي الأزمان والبلدان الحارة. وقال في كتاب خواصه قال بليناس: من وضع البقلة الحمقاء في فراشه لم ير حلماً ولا مناماً ألبتة. ابن سينا: عصارتها تخرج حب القرع وإن شربت البقلة الحمقاء وأكلت قطعت الإسهال، وتنفع الحميات الحارة وغذاؤها قليل غير موفور وتنفع من أوجاع الكلي والمثانة وقروحهما وتنفع من حرقة الرحم، وزعم ماسرحويه أنها تزيد في الباه، ويشبه أن يكون ذلك في الأمزجة الحارة اليابسة. غيره: وقد تزيد في المني في الأبدان المحرورة القشفة للدونتها. التجربتين: تغلظ الدم الرقيق وتقطع العطش المتولد عن حرارة المعدة والقلب والكبد والكلي المعروف بديانيطس وتنفع من حرق النار بطبوخة ونيئة تضميداً بها.






            تعليق


            • بقم: أبو حنيفة: هو خشب شجر عظام ورقه مثل ورق اللوز الأخضر وساقه وأفنانه حمر، ونباته بأرض الهند والزنج ويصبغ بطبيخه. اِبن رضوان: يلحم الجراحات ويقطع الدم المنبعث من أيّ عضو كان ويجفف القروح. ابن حسان: يقال أنه إذا شرب من أصله مسحوقاً قدراً مّا قتل شاربه.






              تعليق


              • بقس: وأهل الشام تسميه الشمشار وهو باليونانية بسقيس. ابن حسان: هي شجرة يشبه ورقها ورق الآس وعودها أصفر صلب ولها حب أسود كحب الآس قابض يعقل البطن إذا شرب منه وينشف بلة الأمعاء. الشريف: نشارة خشب البقس إذا عجنت مع الحناء وضمد بها الرأس قوت الشعر ونفعت من الصداع وجمعت تفرّق الشؤون وإذا عجنت ببياض البيض وغبار الحواري وضمد بها الوثي نفعته.






                تعليق


                • بقم: بضم الباء المنقوطة بواحدة من أسفلها وضم القاف أيضاً وهي مشددة ثم ميم إسم ببلاد اليمن الشجرة جوز مائل، وسيأتي ذكرها في الجيم.






                  تعليق


                  • بعثوفوثن: ديسقوريدوس في الرابعة: هو نبات له ورق شبيه بورق الجرجير حريف وهو أغلظ ورقاً من الجرجير، وله ساق مربعة وزهر شبيه بزهر الباذروح وثمرة شبيهة ببزر الكرَاث، وأصل أسود وفيه صفرة مستديرة كأنها تفاحة صغيرة رائحته شبيهة برائحة السداب ينبت هذا النبات في مواضع صخرية. جالينوس في الثامنة: أصل هذا النبات وثمرته وورقه قوّتها تحلل وتجذب وطعمها مع هذا حريف، وورقه يحلل الرياح والخراجات والثآليل المنكوسة، وثمرته أقوى من ورقه، ويمكن فيه أن يفعل هذه الأفعال إذا هو خلط مع الأضمدة المحللة بمنزلة الضماد المتخذ من دقيق الشعير، وشأنه أن يجذب السلاء وكل ما سبيله سبيل السلاء ويخرجه إلى ظاهر الجلد، وأما أصله فيفعل في تلك الخصال الأخرى التي ذكرناها بيسرة لكنه يخرج مرة صفراء بالإسهال. ديسقوريدوس: وإذا شرب من ثمره مقدار درخمي أحدث أحلاماً كثيرة فيها تخليط وتشويش، وإذا تضمد بها مع سويق الشعير حللت الأورام البلغمية وأخرجت الأزجة والسلاء من اللحم وقلعت الثآليل، وإذا تضمد بالورق حلل الخراجات والحبون، وأصله يسهل البطن، وينبغي أن يعطى منه درخميان بالشراب الذي يقال له مالقراطن.






                    تعليق


                    • بقلة يمانية: هي البقلة العربية أيضاً والبربوز والجربوز وهو البليطس عند أهل الأندلس فاعرفه. ديسقوريدوس في الثانية: هذه البقلة تؤكل وهي ملينة للبطن، ليس فيها من قوة الأدوية شيء ألبتة. جالينوس في السادسة: هذه بقلة تؤكل ومزاجها رطب بارد في الدرجة الثانية. ابن سينا: هي مائية كالقطف لا طعم لها وهي في ذلك أكثر من جميع البقول وأشدَ ترطيباً من الخس والقرع وغذاؤها يسير ونفوذها ليس بسريع لفقدانها البورقية أصلاً، ويضمد بها الأورام الحارة والقروح بأصلها الشهدية ويخلط عصيرها بدهن الورد فينفع من الصداع العارض من احتراق الشمس. ابن ماسويه: تولد خلطاً محموداً ومذهبها مذهب الغذاء لا مذهب الدواء نافعة للمحرورين مسكنة للسعال والعطش العارضين من المرة الصفراء والحرارة، ولا سيما إذا سلقت وطحنت وصير فيها دهن اللوز الحلو وماء الرمان الحلو والكزبرة الرطبة واليابسة. الرازي: أقل برداً ولزوجة من القطف وهي قريبة من الاعتدال إلا أنها تبرد على حال وترطب وهي أعدل من جل هذه البقول ولا يحتاج المحرور إلى إصلاحها، فأما المبرودون فإن أدمنوها فليأخذوا عليها بعض الجوارشنات.






                      تعليق


                      • بقلة الرمل: الشريف: وتسميها العرب بقلة البراري ذكرها ابن وحشية. وقال: سميت بذلك لأنها تنبت في الرمال القفرة وهي تشبه في نباتها نبات القنابري إلا أنها ألطف منه قليلاً وتخالف القنابري في الطعم، وله زهر لونه أصفر يبزر مكان الورد بزراً يكون شبيهاً بحب القطن، وله عروق ليست بغائرة في الأرض بل تنبسط على وجه الأرض وتوجد في آخر الشتاء المتتابع الأمطار، وتنبت بلا زرع وطعمها مالح تشوبه مرارة طيبة وتؤكل هذه البقلة نيئة ومطبوخة في شهر أيار وفي آخر نيسان وهي مما تصلح الأمزجة وتقوّي الأحشاء والمعدة والكبد، وتنفع من خفقان القلب وتطيب النكهة وتشدٌ فم المعدة، وإذا بخر بعروقها لحمى الربع والحمى البلغمية تنفع منهما وإذا وضعها إنسان تحت وسادته ونام رأى في منامه أحلاماً حسنة، وقد جرب ذلك فصح.






                        تعليق


                        • بقلة ذهبية: هي القطف وسأذكره في القاف وهو بقل الروم.






                          تعليق


                          • بقلة الأمصار: هي الكرنب، وسيأتي ذكره في حرف الكاف.






                            تعليق


                            • بقلة باردة: هي اللبلاب، وسيأتي ذكره في حرف اللام.






                              تعليق


                              • بقلة يهودية: تقال على التفاف وهو نوع من الهندبا البرّي، ويقال أيضاً على الدواء المعروف بالقرصعنة وهو الأصح، وسيأتي ذكرها في القاف.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X