إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دهن العقارب: ابن سينا: طلاؤه وزرقه بالزراقة في حصاة المثانة مجرب. غيره: نافع من وجع الآذان جداً، ويبرىء من الصمم ويكتحل به الأعمش وهو له جيد، وينفع من ريح الخصيتين وعمله أن يوضع زيت خالص في قارورة وتوضع فيه عقارب بالحناء ويوضع في الشمس الحارة ثلاثة أسابيع في الصيف، وهو ينفع من البواسير إذا دهنت به.






    تعليق


    • دهن الجل: بالجيم وهو دهن الورد بالفارسية وقد تقدم ذكره.






      تعليق


      • دهن الحل: بالحاء المهملة وهو دهن السمسم الذي لم ينزع عنه قشره عن مسيح، وسيأتي ذكره ودهنه في حرف السين المهملة.






        تعليق


        • دهن عسلي: هو الأومالي باليونانية وهو عسل داود عليه السلام وهو دهن الشجرة التدمرية، وقد ذكرته في حرف الألف التي بعدها لام.






          تعليق


          • دهمت: وهو حب الغار بالفارسية وسنذكر الغار في حرف الغين المعجمة.






            تعليق


            • دهنج: كتاب الأحجار: هو حجر أخضر في لون الزبرجد يوجد في معادن النحاس كما يوجد الزبرجد في معادن الذهب، وقد يضاف إليه نحاس مخالط جسمه وتكونه أن نحاسه إذا تحجر في معدنه ارتفع له بخار من الكبريت المتولد فيه مثل الزنجار، فإذا صار إلى موضع تضمه الأرض وتكاثف ذلك البخار بعضه على بعض فيتحد حجراً وهو ألوان كثيرة فمنه الشديدة الخضرة، ومنه الموشى، ومنه الطاووسي، ومنه الكمد، ومنه ما بين ذلك، وربما أصيبت هذه الألوان في حجر واحد يخرطه الخراطون، فتخرج فيه ألوان كثيرة من حجر واحد، وذلك على قدر تكوّنه في الأرض طبقة بعد طبقة وهو حجر فيه رخاوة ويصير صافياً مع صفاء الجو ويتكدر مع كدره، وفيه خاصية سم، وإذا انحك انحل سريعاً لرخاوته فإن سقي من محكه أو سحالته شارب السم نفعه بعض النفع، وإن سقيته لمن لم يشرب سم كان سماً مفرطاً ينفط الأمعاء ويلهب البدن بثراً ويعفن فلا يكاد يبرأ سريعاً ومص مائه بعد إمساكه في الفم رديء لمن فعله، وإذا مسح به على موضع لدغ العقرب سكنه بعض السكون، وإذا سحق منه شيء وديف بالخل ودلك به القوابي الحادثة في الجسد من المرة السوداء ذهب بها وينفع من السعفة في الرأس وفي جميع الجسد. إسحاق بن عمران: وقوته في الحرارة من الدرجة الرابعة، وإذا سحق فهو أجود ما يكون مدوفاً بمسك للذي يصرع ولا يعرف حاله يستعط به ثلاث مرات ويبخر به ثلاث مرات فيبرأ.






              تعليق


              • دومر: قال أبو حنيفة: هو المقل وهو شجرة تعبل وتسمو ولها خوص كخوص النحل ويخرج أقناء كأقنائها فيها المقل، ويقال لخوصها الطفلي والأسلم وهو قوي متين يصنع منه حصر وغرائر، وثمره هو المقل والوقل، ورطبه الهش ويبيسه الحشف وهو سويقه وهو الحسك وسيأتي ذكر المقل في حرف الميم.






                تعليق


                • دوايا أغريا: الفلاحة: وهو قضيب ينبت بين الصخور وفي الأرض المخصبة الصلبة تعلو شبراً وهو مصمت الداخل تشوبه صفرة يسيرة وعليه زغب من أسفله إلى أعلاه وأوراق زغبه إلى الصفرة، وله في رأسه أربع ورقات مربعة الشكل تضرب. إلى البياض في خضرة وفوقها شيء نابت فيه بزر بغير ورد رائحته طيبة ويؤكل نيئاً ومطبوخاً وفيه حرافة يسيرة وهو جيد للمعدة مدر للبول يخرج منه رطوبات غليظة وربما أسهل البطن إذا أكل نيئاً مطبوخاً مطيب للجشاء.






                  تعليق


                  • دوسر: أبو حنيفة: أخبرني أعرابي من أهل السراة قال: الدوسر ينبت في أصناف الزرع وهو في خلقته غير أنه يجاوز الزرع في الطول وله سنبل وحب صغار دقيق أسمر يختلط بالبر نسميه الزوان. قال: وهذه الصفة صفة حب ينبت عندنا أيضاً في الزرع دقيقة فيها خضرة لا تفسد الطعام، وقد تؤكل وهي طيبة، وأما الزوان فهو مسكر وتسميه الدبقة والتي تسكر عندنا هي حبة مدورة صغيرة تسمى بالفارسية الحر، وفيها علقّمة يسيرة وليس شيء مما يخالط الحنطة عندنا أشدّ إضراراً للطعام من الذي يسمى بالفارسية الشيلم. ديسقوريدوس في الرابعة: أغيلص هي عشبة لها ورق شبيه بورق سنبل الحنطة إلا أنه ألين منه في طرفه ثمرة في غلافين أو ثلاثة يظهر في جوف الغلف شيء دقيق شبيه في دقته بالشعر، جالينوس في السادسة: قوّته محللة كما قد يدل على ذلك طعمه، وذلك أن فيه حرافة يسيرة وقد يستدل على ذلك منه بأن تشفي الأورام التي تبتدىء أن تصاب والنواصير التي تحدث عند العينين ويعرف بالغرب. ديسقوريدوس: هذا النبات إذا تضمد به مع الدقيق أبرأ الغرب المتفجر وحلل الأورام الصلبة، وقد تستخرج عصارته وتخلط بالدقيق وتجفف، وتستعمل لهذه العلل. أريناسيس: يذهب بداء الثعلب لطوخاً. أبو العباس النباتي: هذا الدواء ليس بالدوسر وإنما هو نوع منه، وهذا هو الشيلم المعروف عند العرب بالزوان.






                    تعليق


                    • دوقس: ديسقوريدوس في الثالثة: منه ما يقال له مريطيقوس له ورق شبيه بورق الرازيانج إلا أنه أصغر منه وأدق وله ساق طولها نحو من شبر وإكليل شبيه بإكليل الكزبرة وزهر أبيض فيه ثمر أبيض حريف عليه زغب إذا مضغ كان طيب الرائحة وعرق في غلظ أطبع طوله نحو من شبر، وينبت في مواضع صخرية وأماكن يطول مكث الشمس عليها، ومنه ما يشبه الكرفس الذي ليس ببستاني طيب الرائحة عطرها حريف يحذو اللسان وأجودهما الذي يقال له قريطيقوس، ومنه صنف ثالث ورقه شبيه بورق الكزبرة وله زهر أبيض ورأس مثل رأس الشبث وثمره وإكليل شبيه بإكليل النبات الذي يقال له اسطافالينس، وهو الجزر مملوء بزراً طويلاً شبيه بالكمون حريف. جالينوس: بزره حار حرارة شديدة حتى أنه يدر البول وهو في إدراره للبول من أقوى الأدوية ويصلح أيضاً لإدرار الطمث، وإذا وضع من خارج حلل غاية التحلل، وورقه أيضاً قوته هذه القوة بعينها إلا أنه أضعف من بزره، وذلك بسبب ما يخالط الورق من الرطوبة المائية التي هي أيضاً حارة المزاج. ديسقوريدوس: وبزر هذه الأصناف كلها إذا شرب أسخن وأدرَ الطمث والبول وأحدر الجنين وسكن المغص والسعال المزمن، وإذا شرب بالشراب نفع من نهش الرتيلا، وإذا تضمد به حلل الأورام البلغمية، ومن أصناف الموقس إنما تستعمل البزرة ما خلا الصنف منه الذي يقال له قريطيقوس، فإن أصله أيضاً يستعمل وقد يشرب أيضاً بالخمر لضرر الهوام. الغافقي: هو حار يابس في الثالثة يسخن المعدة ويحلل النفخ والرياح ويعين على الاستمراء وينفع من لدغ العقارب إذا طبخ، وإذا شرب ماؤه أو صب على موضع اللدغة وينقي الرحم ويعين على الحبل لذلك ويذهب شهوة الجماع وطبيخه ينقي الصدر بالنفث، ويحلل المواد الغليظة من الأمعاء وينفع من المغص، وإذا خلط ببزر الكرفس قوي فعله. سفيان الأندلسي: النوع منه الذي بزره دقيق في مقدار بزر الأنيسون دقيق إلا أنه مزغب حريف الطعم يطرد الرياح من المعدة والأمعاء، وينفع من الأوجاع المتولدة عنها وينفع من الاستسقاء الريحي شرباً. لي: بزر هذا النوع هو المعروف بالشام بالقميلة تصغير قملة، ويعرف بالبيت المقدس وما والاه بحشيشة البراغيث، وذلك أنهم يأخذون بزرها ويفركونها بالزيت الطيب ويطرحونها في فرشهم عند النوم فيخدر البراغيث من رائحته ولا يكون لها قوّة تلدغ بها.






                      تعليق


                      • دود القرمز: ديسقوريدوس في الرابعة: وقد يؤخذ من شجر البلوط في البلاد التي يقال لها قيلقيا شيء صدفي صغير شبيه بالحلزون، وتجمعه نساء أهل تلك البلدة بأفواههن ويسمونه فقيص. جالينوس في الثامنة: إذا أخذ هذا من الشجر وهو رطب طري فهو يبرد ويجفف في الدرجة الثانية، لأن فيه شيئاً يقبض شيئاً معتدلاً وسيأتي ذكر القرمز في حرف القاف.






                        تعليق


                        • دود البقل: ديسقوريدوس في الثانية: يقال إنه إذا تلطخ به مطبوخاً مع الزيت منع المتلطخ به من نهش ذوات السموم من الهوام.






                          تعليق


                          • دود البقل: الشريف: وأما الدود الأصفر الذي يتكوّن في الزبل فإنه إذا طبخ في زيت عتيق حتى ينضج ودهن بذلك الزيت الفرطسة وداء الثعلب شفاهما بدوام دلكهما به وهو في ذلك عجيب.






                            تعليق


                            • دود الصباغين: هو دود القرمز وقد تقدم ذكره.






                              تعليق


                              • دوادم: ويقال دودم وهو شيء يخرج من أجواف الخشب مثل الصمغ أسود في حمرته يشبه الدم وأكثر نباته بأرض الشام بجبل بيروت يخرج من شجر يسمونه العرعر ويستعمل أهل الجبل المذكور هذه الصميغة فيما يستعمل فيها الموميا مجرب عندهم.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X