إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زيتون الأرض: هو المازريون وسنذكره في الميم.






    تعليق


    • زيزفون: اسم دمشقي أوله زاي مفتوحة بعدها ياء باثنتين من تحتها ساكنة بعدها زاي أخرى مفتوحة ثم فاء مروسة مضمومة ثم واو ساكنة بعدها نون، اسم للنوع الذي لا يثمر من شجر الغبيرا بدمشق وما والاها، وسيأتي ذكر الغبيرا في حرف الغين المعجمة إن شاء اللّه تعالى تم.






      تعليق


      • حرف السين
        ساذج:
        ديسقوريدوس: مالايتزن وهو الساذج، وقال إن قوماً يتوهمون أنه ورق الناردين أندى ويغلطون من تشابه الرائحة، وقد توجد أشياء كثيرة تشبه رائحتها رائحة الناردين من الفوة والأسارون والوج والدواء الذي يسمى نغرس وهو الأرشا، وليس هو كما ظنوا بل هو جنس آخر ينبت في أماكن من بلاد الهند فيها حمأة وهو ورق يظهر على وجه الماء في تلك المواضع بمنزلة عدس الماء وليس له أصل وإذا جمعوه من على المكان يشكونه في خيط كتان ويجففونه ونونه. ويقال أن الماء إذا جف في الصيف تحرق الأرض هناك بحطب ويوقد في ذلك الموضع وإن لم يفعل به ذلك لم ينبت الورق. وأجوده ما كان منه حديثاً لونه إلى البياض ما هو وإلى السد لا يتفتت صحيح ساطع الرائحة دائماً طيب الرائحة فيه شيء من رائحة الناردين ليس بمالح ولا مرخ وأما المسترخي منه المتفتت الذي رائحته رائحة الشيء المتكرج فإنه رديء. جالينوس: في وقوة هذه شبيهة بقوة سنبل الطيب. ديسقوريدوس: وقوته شبيهة بقوّة الناردين غير أن الناردين أشد فعلاً منه، وأما الساذج فإنه أدر للبول منه وأجود للمعدة وهو صالح لأورام العين مرة إذا غلي بشراب ولطخ بعد السحق على العين وقد يوضع تحت اللسان لطيب النكهة ومع الثياب ليحفظها من التآكل وتطيب رائحتها. الرازي في جامعه: هو حار في الدرجة الثانية يابس في الثالثة وقال في المنصوري إنه نافع للخفقان والبخر.






        تعليق


        • ?ساج:
          الشريف: هو شجندي وليس في الشجر ما هو أكبر منه خشبه أسود وصلب يسمو في الهواء كثيراً وفروعه تستمتد وله ورق كثير وفيما يحكى أن الشجرة منه تظلل خلقاً كثيراً وخشبه لا يتغير مع أم وهو بارد يابس إذا أحرق وطفئ في ماء ومامينا وسحق ونخل واكتحل به قوى الحدقة ولين ورم الأجفان، وإذا حك خشبه على حجر وخلط بماء بارد ولطخ على الصداع الحار أذهبه وكذا يفعل في الأورام الصفراوية والدموية، ويحللها لا سيما إذا خلط بأحد المياه الباردة ويصنع من تمره دهن يعرف بدهن الساج تغش به نوافج المسك فيغوص فيه غوصاً لا يتبين ويزيد في وزنه. الرازي في الحاوي: إن نشارة خشب الساج تخرج الدود من البطن بقوّة إذا هي استعملت شرباً.






          تعليق


          • ساذروان:
            ابن واقد: معناه بالفارسية سواد العصارة وهو شيء أسود يصبغ به العود بعمان وهو يدخل في الطيوب والغوالي ولا رائحة له. التميمي في المرشد: هو شيء شبيه بالصمغ أسود اللون مثل حصى السبج يتكوّن في التجويفات الكائنة في أصول أشجار الجوز الكبار العتيقة التي قدمت وتخوّخت أصولها، فإذا قطعت الشجرة وجد الساذروان في داخل تلك التجويفات والنخر والجيد منه إذا كسرته كان له بصيص فإذا أنقعته في الماء الحار انحل ويؤدّي لونه محلولاً إلى الشقرة وقد يشبه كسره كسر الأقاقيا صافياً بصاصاً وفي طعمه يسير مرارة وإذا سحق منه وزن درهم وشرب بماء لسان الحمل قطع نفث الدم وحبس الطبيعة وقطع الإسهال لأن فيه قبضاً وبغش به وقد يدخل في السفوفات الحابسة للدم وفي كثير من الأضمدة القابضة الممسكة القاطعة لانبعاث الدم من الأعضاء، وإذا عملت منه المرأة في فرزجة بعد عجنه بالخل قطع النزف وقوى عروق الرحم وأوردتها وقد يفعل مثل ذلك إذا سقي بعصير لسان الحمل وإذا حقنت الرحم به أيضاً فعل ذلك، وقد يحل في ماء ورق الآس الأخضر منه وزن مثقالين، ويسكب عليه من دهن الآس وزن ثلاثة دراهم أو أربعة وتغلف به المرأة شعرها إذا كان يتساقط ويسقى أصول الشعر به محلولاً بماء الآس فيقوي بها أصول الشعر ويمنعه من السقوط والانتثار. ابن ماسويه: هو دواء هندي بارد يابس في الدرجة الثانية قباض. الرازي في الحاوي: ينفع من ورم الخصي والذكر إذا طلي عليها بخل خمر. بديغورس: خاصيته تقوية الشعر.






            تعليق


            • سالابيدرا:
              وهي السحلية. ديسقوريدوس في الثانية: هو صنف من أصناف ضورا بطيء الحركة مختلف اللون وباطل مما قيل فيه أنه إذا أدخل النار لم يحترق وله قوّة معفنة مقرحة مسخنة وقد يقع في أخلاط المراهم الأكالة والمراهم الملائمة للجرب المتقرح كمثل ما تقع الذراريح ويخزن كما تخزن الذراريح ويحلق زيته الشعر إذا طبخ فيه حتى يتهرى بالزيت وقد تخرج أمعاؤه وتقطع رأسه ويداه ورجلاه، ويخزن في العسل أو دهن ويستعمل لجميع ما ذكر، وقال في المقالة الثانية وهي في مداواة الأدوية القتالة: الذين يسقون أو يطعمون هذا الحيوان يعرض لهم ورم في ألسنتهم وتذهل عقولهم ويعرض لهم خدر يسير واسترخاء، ويحدث في أبدانهم بقع ألوانها لون الباذنجان وهذه المواضع إذا لم يتدارك السم بما يدفعه عفنت وسقطت من بدن الإنسان، وينبغي أن يتدبروا بالتدبير الذي يدبر به من سقي الذراريح ويخص هؤلاء بأن يهيأ لهم لعوق من الراتينج والعسل أو من الناردد وهي اللعبة والعسل أو يسقون طبيخ الكمافيطوس ويطعمون القريض بعد أن يطبخ الكمافيطوس أو يطعمون ورق السوسن مطبوخاً بزيت وقد ينتفعون بأكل بيض السلحفاة البرية والبحرية مسلوقاً في ماء، وينفعهم أيضاً مرق الضفادع إذا طبخت في ماء وألقي عليها أصل الحشيشة التي يقال لها أرتجي وهي القرصعنة.






              تعليق


              • سام أبرص:
                هو الوزغ. ديسقوريدوس في الثانية: صورا رأسه إذا دق دقاً ناعماً ويوضع على العضو انتزع منه السلاء وغيره مما غاص في اللحم وقلع الثآليل التي تسمى باليونانية النملية والبثور والصنف الثاني من الثآليل التي يقال لها أيلون وكبد صورا إذا وضع على المواضع المأكولة من الأسنان سكن وجعها، وإذا شق صورا ووضع على لسعة العقرب خفف الوجع، ابن سينا: بوله ودمه عجيب في فتق الصبيان وقد يجعل في بوله أو لحمه شيء من المسك ويجعل في إحليل الصبي فيكون بليغ النفع في الفتق.






                تعليق


                • سابقة:
                  هي كزبرة البئر وفي بعض التراجم وهي البرشاوشان وقد ذكرت في حرف الباء.






                  تعليق


                  • سابيزج:
                    وسايبرك وهو اللفاح لفاح اليبروح وسيأتي ذكره مع اليبروح في حرف الياء.






                    تعليق


                    • سابقة:
                      هي كزبرة البئر وفي بعض التراجم وهي البرشاوشان وقد ذكرت في حرف الباء.






                      تعليق


                      • سابيزج:
                        وسايبرك وهو اللفاح لفاح اليبروح وسيأتي ذكره مع اليبروح في حرف الياء.






                        تعليق


                        • سبستان:
                          هي المخيطا ومعنى سبستان بالفارسية أطباء الكلبة. إسحاق بن عمران: المخيطا هو الدبق بالعربية وهو شجرة تعلو على الأرض نحو القامة لها خشب لون قشرها إلى البياض وأغصان قشرها إلى الخضرة ولها ورق مدور كبار ولها عنب وعناقيد طعمه حلو وعنبه في قدر الجلوز ثمر يصفر ثم يطيب وفي داخله لزوجة بيضاء تتمطط وحبه كحب الزيتون يجمع ويجفف حتى يصير زبيباً وهو المستعمَل، وهو متوسط في مزاجه بين الحرارة والبرودة يسهل الطبائع للمحرورين نافع من السعال المتولد من الحر واليبس ملين للصدر ويستخرج البلة القطاعة برطوبته نافع لحرقة البول المتولدة من لذع الصفراء في الكلى والمثانة مخرج للحيات من الأمعاء وإنما فعل ذلك لتشبثه بالعذوبة التي فيه. مسيح: غذاؤه قليل. الطبري: شبيه بالعناب في القوة وفيه قبض. ابن سينا: يسكن العطش. غيره: وربما خرج عليه صمغ يلين الحلق والبطن تلييناً بليغاً. التجربتين: يقع في الأدوية المسهلة تجويد فعلها وينفع من الحميات الحارة السبب وهي الدموية والصفراوية والتي من البلغم المالح.






                          تعليق


                          • سبح:
                            هو حجر يؤتى به من الهند وهو أسود شديد السواد برّاق شديد البريق رخو ينكسر سريعاً، وهو بارد يابس نافع في الأكحال إذا وقع للعيون يمسك البصر ويقويه إذا اتخذ مرآة نفع من ضعف البصر الحادث عن علة الكبر وعن علة حادثة وأزال الخيالات وبدو نزول الماء. الشريف: من لبس منه خرزة أو تختم به دفع عنه عين العائن.






                            تعليق


                            • سبع الأرض:
                              هو كزبرة البئر.
                              سبع الكتان:
                              سمي بذلك لأنه إذا كثر على الكتان أهلكه وهو النبت المعروف اليوم وقبله عند أطباء بلاد الأندلس والمغرب وأفريقية ومصر بالكشوث، وتسميه عامة الأندلس بقريعة الكتان وأهل مصر يسمونه أيضاً بحامول الكتان وهو خلاف الكشوث الذي يأتي من العراق وكشوث العراق هو الأحق بهذا الإسم والأخص به من حامول الكتان وسبع الكتان كما قدمنا وسيأتي ذكر الكشوث في حرف الكاف.






                              تعليق


                              • سبع الشعراء:
                                قيل هو الأفتيمون.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X