إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الماسونية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • o هنالك زيادة في أعداد أعضاء ال (CFR) في السلطةالتشريعية للحكومة. بات شرويدر
    (Pat Schroeder (D-CO))
    ، كريستوفر دود (Christopher Dodd (D-CT)) ، نيوت غنغريش (Newt Gingrich (R-GA)) ، وارن رودمان (Warren Rudman (R-NH)) ، بوب جراهام (Bob Graham (D-FL)) ، توماس فولي (Thomas Foley (D- WA)) , تشارلز روب (Charles Robb (D-VA)) ، جون دي . روكيفيلير، الرّابع (John D. Rockefeller, IV (D-WV)) , هؤلاء جميع الأعضاء .
    D– (Democratic)
    ديمقراطي
    R – (Republican)
    جمهوري
    الرمز الثاني , رمز الولاية
    o
    جورج بوشكان عنده 387 من أعضاء ال " سي إف آر " في إدارته. رونالد ريغن كان عنده 313 .
    o
    إنّ فريق كلينتن (Clinton) وغور (Gore) قد مُوّلا و دُعِما من قبل هذا المجلسأيضاً. كلينتن عضو مجلس العلاقات الخارجية والمفوضيّة الثلاثية.
    o
    بيروت (Perot) ، الدخيل في انتخابات 1992 ، جمع أناساً من هذا المجلس لإدارة حملته .
    o
    مجموع أعضاء مجلس العلاقات الخارجية ابتداء من ديسمبر/ كانون الأول 1992 كان 2905 عضو .
    إنّ هدف مجلس العلاقات الخارجية ووزارة الخارجية المدارة منقِبلهم هو أن ينزع سلاح العالم بأكمله بما فيها أمريكا , وترك إحتكار القوّاتالمسلّحة للأمم المتّحدة تلك القوات التي دُعيت قوات الأمم المتّحدة لحفظ السلام . (واردنر , صفحة 67 – 68 ) – (Wardner, op. cit., pp. 67-68) .
    في كتابهالمذهل " العلم الأكثر سرّية " (The Most Secret Science) ، صرّح عقيد القوة الجويةالمتقاعد آرتشيبالد روبرتس (Archibald Roberts) بالتالي : " تحت هذه الخطّة ،ستموّل الولايات المتحدة و تزوّد قوى الأمم المتّحدة الاستبدادية بالرجال والمعدّات ." (واردنر ، صفحة 68 ) . طبقاً لمجلس العلاقات الخارجية ووكالته ، وزارةالخارجية الأمريكية ، حتى الولايات المتّحدة لن يكون عندها السلطة لتحدّي قوة سلامالأمم المتّحدة . ولذلك ، العقيد روبيرتس يستمرّ : " فداحة هذه الفتنة غير مفهومةتقريباً -- كما فشل الشعب الأمريكي في الاحتجاج على الإبطال الإجرامي للدستورالأمريكي . كجندي أمريكي واحد ، أستاء بشكل مرير من تسليمي إلى المنظمة التي تنفي وتُبطِل وجود الدستور الذي أقسمت على احترامه ." ( صفحة 133 ، اقتبس من واردنر ،صفحة 68) (p. 133, quoted in Wardner, op. cit, p. 68) .
    بينما كل التقاريرالإعلامية تناقش كلّ شيء آخر ماعدا مجلس العلاقات الخارجية وأهدافه . هذا لأنه ، وطبقاً لتقرير 1987 لال (CFR) نفسه ، 262 من أعضائه " صحفيون ، مراسلون ، ومدراءاتصالات تنفيذيون ." (واردنر , صفحة 70 ) .
    o
    الطبقة المستنيرة (Illuminati) ،من خلال ال (CFR) ، قد نشروا نفوذهم إلى المناطق الحيوية الأخرى من المجتمعالأمريكي . أعضاؤهم ركضوا أو يركضون لإدارة ال: إن بي سي (NBC) ، سي بي إس (CBS) ،أي بي سي (ABC) ، النيويورك تايمز (New York Times) ، الواشنطن بوست (Washington Post) ، لوس أنجيلس تايمز (Los Angeles Times) ، شيكاغو سان (Chicago Sun) ، دومونيس ريجيستر (Des Moines Register) ، صحيفة الوول ستريت
    (Wall Street Journal)
    ، تايم (Time) ، لايف (Life) ، نيوزويك (Newsweek) ، فورتشن (Fortune) ، بيزنيس ويك (Business Week) .
    o
    هنا قائمة المراسلين و المُعتَمَدين المشهورين الذين كانواأو لا يزالون أعضاءً في مجلس العلاقات الخارجية (CFR) :
    سي بي إس (CBS) : بيل§مويرز (Bill Moyers) ، ويليام بالي (William Paley) ، دان راذر (Dan Rather) ، هاريريسونر (Harry Reasoner) .
    إن بي سي (NBC) : توم بروكاو (Tom Brokaw) ، جون§تشانسلر (John Chancellor) ، مارفن كالب (Marvin Kalb) ، إرفينغ آر . ليفاين (Irving R. Levine) .
    أي بي سي (ABC) : ديفيد برينكلي (David Brinkley) ، تيد§كوبيل (Ted Koppel) , دايان سوير (Diane Sawyer) ، جون سكالي (John Scali) ،باربارة والترز (Barbara Walters) .
    سي إن إن (CNN) : دانييل سكور (Daniel§ Schorr) .
    بي بي إس (PBS) : هودينغ كارتر الثّالث (Hodding Carter III) ، جيم§ليهرر (Jim Lehrer) ، روبرت مكنيل (Robert McNeil) .

    (
    القائمة مستندة علىجيمس واردنر ، الدمار المخطّط لأمريكا ,
    (Planned Destruction of America )
    صفحة 143) .

    ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

    تعليق


    • o هذه هي مؤامرة الصمت بين أجهزة الإعلام لإبقاء الشعب الأمريكي فيالظلام حول خطّة ال (CFR) لتخريب الدستور الأمريكي ولخلق حكومة عالمية واحدةدكتاتورية بزعامة المسيح الدجال القادم . في بيانه الافتتاحي إلى إجتماع بيلدربرجر (Bilderberger) السرّي في ألمانيا 1991 , تضمّنت تصريحات ديفيد روكفيلر (David Rockefeller) الشكر: (( نحن ممتنون إلى الواشنطن بوست ، النيويورك تايمز ، مجلةالتايم ، ومنشورات عظيمة أخرى و التي حضر مدراؤها اجتماعاتنا , واحترموا وعودهم منالحَذر [الصمت] لأربعين سنة تقريباً . . . . كان من المستحيل لنا أن نطوّر خطّتناللعالم إذا كنّا خاضعين للأضواء اللامعة للدعاية والإعلان خلال كل تلك السنوات ." (لاري آبراهام (Larry Abraham) ، التقرير المطّلع (Insider Report) ، يناير/ كانونالثّاني 1992 , صفحة 2) بعبارات أخرى ، نجاح المؤامرة لبدء الحكومة العالميةالواحدة تحت حكم المسيح الدجال تحقّق بسبب تعاون القطاع الإعلامي . متى وصل المسيحالدجال أخيراً على المشهد العالمي ، ألا تعتقدون بأنّ الإعلاميين سيكونون معنا وعلى جانبنا ، جانب الحرّية ؟ ))

      ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

      تعليق


      • 2) المفوضيّةالثلاثية
        (The Trilateral Commission):



        جذور المفوضيّةالثلاثية (تي سي) (Trilateral Commission (TC)) تعود إلى كتاب " بين عصرين " (Between Two Ages) مكتوب من قبل زبيغنيو برزيزينسكي (Zbigniew Brzezinski ) عام 1970 بينما كان أستاذاً في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك . قرأ ديفيد روكفيلرالكتاب و أُعجِب بمحتوياته . ألهم الكتاب روكفيلر لخلق المفوضيّة الثلاثية (TC) .
        في يوليو/ تموز 1972 , 8 أعضاء من ال " سي إف آر " (CFR) ، و من ضمنهم كانديفيد روكفيلر وزبيغنيو برزيزينسكي , أسّسوا المفوضيّة الثلاثية . إنّ هدفالمفوضيّة هو هندسة شراكة دائمة بين الطبقة الحاكمة لأمريكا الشمالية ، أورباالغربية ، واليابان – إن وضع عبارة ( ثلاثي ) (Trilateral) -- هو لمحاولة التأثيرعلى الرأي العام واتخاذ القرارات الحكومية بطريقة بحيث أنّ الناس والحكوماتواقتصاديات كلّ الأمم يجب أن تخدم حاجات المصارف والشركات الدوليّة و المتعددةالجنسية . لإنجاز هذا ، كان على أعضاء المفوضيّة الثلاثية أن يحققوا كلاً منالاعتمادية والديمقراطية -- في الداخل و في الخارج . بعبارات أخرى ، يجب عليهم أنيقللوا من سعي العامة إلى التبعية ويقمعون الديمقراطية وأيّ صوت احتجاج من خلالالسيطرة والمراقبة . الهدف النهائي سيكون تأسيس اقتصاد عالمي واحد , حكومة عالميةواحدة , عملة عالمية واحدة ، ودين عالمي واحد . المقتطفات التالية من وثائقالمفوضيّة الثلاثية الرسمية ، سوية مع كتابات وخطابات الأعضاء المؤسّسين ستؤكّد هذه .
        في كتابه " بدون اعتذارات " (With No Apologies ) (1979) ، السّيناتور باريغولدووتر (Barry Goldwater) يكتب : " ال " سي. إف. آر " (CFR) هو الفرع الأمريكيللمجتمع الذي ظهر في انجلترا . عالمي في توجّهاته ، هذه الجمعية (CFR) ، سويّة معحركة الاتحاد الأطلسي (Atlantic Union Movement) ، و المجلس الأطلسي الأمريكي (Atlantic Council of the U.S) ، تؤمن بأن الحدود الوطنية يجب أن تُزال و يجب تأسيسقاعدة لحكم العالم الواحد . . . النيّة الحقيقية لأعضاء المفوضيّة الثلاثية حقاً هيخلق قوة اقتصادية عالمية أرفع من الحكومة السياسية المرتبطة بالدول القومية . كمدراء وصنّاع النظام الذي هم سيحكمون العالم . . . في رأيي ، تمثّل المفوضيّةالثلاثية جهداً منسّقاً ماهراً للسيطرة على الحكم ودعم مراكز السلطة الأربعة : السياسية , النقدية ، التثقيفية ، و الكنسيّة ." ( بدون اعتذارات
        (With No Apologies) ,
        صفحة 128- 284) .

        ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

        تعليق


        • أخذت المفوّضية الثلاثية توجّهاتها بأنالمسؤولين الاقتصاديين . . . للدول العظمى يجب أن يبدؤوا بتنسيق و إدارة اقتصادعالمي واحد ، بالإضافة إلى إدارة العلاقات الاقتصادية الدولية بين البلدان "( إصلاحالمؤسسات الدولية : تقرير قوة الدبابة الثلاثية عن المؤسسات الدولية إلى المفوضيّةالثلاثية ، نيويورك: المفوضيّة الثلاثية ، 1976 , صفحة 22 ) - (The Reform of International Institutions: A Report of the Trilateral Tank Force on International Institutions to the Trilateral Commission , New York: The Trilateral Commission, 1976, p. 22) .
          لكي ينالوا هدف الهيمنة على العالم علىشكل حكومة عالمية واحدة ، يحتاج أعضاء المفوضيّة الثلاثية للسيطرة على الولاياتالمتّحدة والحكومات الأخرى .
          السّيناتور باري غولدووتر (Barry Goldwater) لاحظ : " بينما مجلس العلاقات الخارجية وطني بوضوح في عضويته ، فإن المفوضيّةالثلاثية دولية . التمثيل مخصّص على حد سواء إلى أوربا الغربية ، اليابان ،والولايات المتّحدة . مقصود منها بأن تكون العربة للتعزيز الدولي للاهتمام التجاريوالمصرفي بالسيطرة على الحكومة السياسية للولايات المتّحدة ." ( بدون إعتذارات (With No Apologies) ، صفحة 280) .
          هولي سكلار (Holly Sklar) ، في كتابها " الثلاثية " (Trilateralism) ، تقول : " يتّخذ هؤلاء الرجال الاقتصاديون ، القراراتالسياسية الأجنبية و الاقتصادية و الداخلية الأكثر أهمية للولايات المتّحدةالأمريكية . لقد وضعوا في الحكومة الحالية ؛ أهداف التوجيه و الإدارة ." ( صفحة 208 ) .
          في كتاب " كيسنجر على الأريكة " (Kissinger on the Couch ) (1975) المؤلّفان فيليس شلافلي (Phyllis Schlafly ) و العضو السابق في ال " سي إف آر " تشيستر وورد (Chester Ward) يُصرّحان : " قرّر الأعضاء الحاكمون في ال (CFR) بأنّالحكومة الأمريكية يجب أن تتبنّى سياسة معيّنة ، مراكز البحث الكبيرة جداً التابعةللمجلس عملت بجهد كبير لتطوير البراهين ، الثقافية والعاطفية ، لتأييد السياسةالجديدة ، و للتنديد والإساءة إلى سمعة أيّة معارضة سياسياً و ثقافياً . . . " بالاستناد إلى وورد (Ward) ، فإن هدف ال (CFR) هو حجب وغمر السيادة الأمريكيةوالاستقلال الوطني في حكومة عالمية واحدة قوية جداً . . . هذه الرغبة لتسليم سيادةواستقلال الولايات المتّحدة واسعة الإنتشار بين كافة أعضاء المجلس . . . في معجم ال (CFR ) بكامله ، لا يوجد هناك تعبير اشمئزازي عميق جداً يحمل معنىً مثل "أمريكاأولاَ "
          (America First) . "( (Dennis L. Cuddy and Robert H. Golsborough, The Network of Power and Part II The New World Order: Chronology and Commentary, Baltimore: The American Research Foundation, Inc., 1993, p.17.) .
          السّيناتور غولدووتر (Goldwater) كشف : " ديفيد روكفيلر (David Rockefeller ) وزبيجنيو برزيزينسكي (Zbigniew Brzezinski) وجدا جيمي كارتر (Jimmy Carter) مرشّحهمالمثالي . لقد ساعدوه بالانتخابات والرئاسة . لإنجاز هذا الهدف ، عبّؤوا قوّة أموالمصرفيي وول ستريت ، و كذلك التأثير الثقافي للمجتمع الأكاديمي التابع لثروةالمؤسسات الكبرى المعفيّة من الضرائب – و المسيطرون على الأجهزة الإعلامية الأعضاءفي مجلس العلاقات الخارجية و المفوضيّة الثلاثية ." ( بدون إعتذارات (With No Apologies) , صفحة 286 ) السّيناتور غولدووتر تابعَ : " برزيزينسكي و روكفيلر دعياكارتر لأن يصبح عضواً في المفوضيّة الثلاثية عام 1973 . بدؤوا بتهيئته فوراًللرئاسة . . . وصلنا إلى موقعنا الحالي للخطر في العالم وفي الوطن لأن زعماؤنارفضوا قولنا الحقّ . . . مالم نستيقظ , نحن الذين نصرّح للإيمان بالحرّية ، فإنالعالم سوف يتوجّه إلى فترة من العبودية ."(بدون اعتذارات , صفحة 299 ) تفهمون الآنلماذا يرتفع الغرباء إلى الرئاسة في 1976 . كارتر اعتُبِرَ الغريب المُطلق ، و لكنهفي الحقيقة كان مطّلعاَ و معروفاً – من المفوضيّة الثلاثية (TC) .
          في وقتمبكّر من عملية تعيين كارتر الواشنطن بوست أشارت : " إذا كنت تحب نظريات المؤامرةعن المؤامرات السرّية للسيطرة على العالم ، فإنّك ستحبّ إدارة الرئيس المنتَخَبجيمي كارتر . . . ." (يناير/ كانون الثّاني 16 , 1977 ) ( تعليق: إنّ المؤامرة منقبل المفوضية الثلاثية لم تعد نظرية , بل هي حقيقة ! و لكن ، بالطبع ، الواشنطنبوست جزء من المؤامرة ) .
          في تقاريره عن البيت الأبيض ، برزيزينسكي اعترف : " علاوة على ذلك ، كلّ صنّاع قرارات السياسة الخارجية الرئيسيين لإدارة كارتر خدمواسابقاً في المفوضيّة الثلاثية . . . ." ( القوّة والمبدأ: مذكرات مستشار الأمنالقومي ، 1977- 1981 , نيويورك: فارار ، ستروس ، جيرو ، صفحة , 289, 1983 )
          (Power & Principle: Memoirs of the National Security Advisor, 1977-1981, New York: Farrar, Straus, Giroux, 1983, p. 289.)
          قيّمت (U.S. News and World Report) تأثير سلطة المفوضيّة الثلاثية تحت ولاية كارتر: " ترأّس أعضاءالمفوضيّة الثلاثية صنع السياسة الخارجية في إدارة كارتر ، وحالياً القوّة الهائلةالتي يستخدمونها تثير الجدل . يترأّس الأعضاء النشيطون أو السابقون للمفوضيّةالثلاثية كلّ وكالة رئيسية اشتركت في تخطيط الاستراتيجية الأمريكية للتعامل معبقيّة العالم . . . يرى البعض تركيز السلطة هذا كمؤامرة في العمل " . (فبراير/ شباط 21 , 1977 )

          ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

          تعليق


          • منذ برزيزينسكي ، الذي أصبح مديرها التنفيذي المؤسّس ، يزوّدنابالأسباب الجوهرية لخلق المفوضيّة الثلاثية ، فنحن نودّ أكثر بأن نفحص الأفكار التياحتوت في كتابه " بين عصرين " (Between Two Ages) ( صفحة 300) :
            o "
            ولو أنّالستالينية (Stalinism) ربما كانت مأساةً غير ضرورية لكلا الشعب الروسي والشيوعيةالروسية كأمثلة ، فهنالك احتمال عقلاني كبير بأن العالم بكِبَرِهِ كان , و كما سنرى , يعيش في نعمة تحت القناع و المظهر الكاذب " ( ملاحظة: ذبح ستالين على الأقل 20مليون شخص وهنا برزيزينسكي يمدح عقيدة هذا القاتل المحترف ) .
            o "
            الماركسيةتمثّل مرحلة حيوية ومبدعة أبعد في نضوج الرؤية العالمية للإنسان . بنفس الوقت فإنالماركسية هي انتصارالرجل الخارجي على الرجل السلبي الداخلي و انتصار المنطق علىالاعتقاد ." (ملاحظة: هو يؤمن بإله المنطق (god of reason) ) .
            o "
            في غيابالإجماع الاجتماعي فإن حاجات المجتمع العاطفية والعقلانية قد تندمج – الإعلام الضخمو الجماهيري يسهّل هذا الإنجاز -- في الشخص , الذي يُرى كَمفرد . . لجعل الإبداعالضروري في النظام الاجتماعي " ( ملاحظة: هو يريد شخصاً مؤثّراً , و الذي يستطيعتغيير النظام الاجتماعي ، وبمعنى آخر: المسيح الدجال )
            o "
            مثل هذا المجتمعسيُسَيطَر عليه بنخبة (elite) , هذه النخبة تستند في سلطتها السياسية إلى الخبرةالعلمية المتفوّقة و البارعة . غير معاقة بقيود القيم التحرّرية التقليدية ، هذهالنخبة لا تتردّد في إنجاز أهدافها السياسية بآخر و أحدث التقنيات العصرية للتأثيرعلى السلوك العامّ ولكي تُبقي المجتمع تحت المراقبة والسيطرة القريبة "
            o "
            الاتجاه نحو مثل هذه الجماعة (من الأمم المتطورة) . . . يتضمّن صياغة صلات الجماعاتالمشتركة بين الولايات المتّحدة ، أوربا الغربية ، واليابان (ذُكِرَت المفوضيّةالثلاثية كهدف) "
            o "
            ولو أنّ هدف تشكيل الجماعة من الأمم المتطورة أقل طموحاًمن هدف الحكومة العالمية ، إلا أنّه سهل المنال أكثر " .
            o "
            الاتحاد السوفيتيكان من الممكن أن يظهر كحامل راية نظام التفكير الأكثر تأثيراً في هذا القرنوكالنموذج الاجتماعي الأفضل لحلّ المعضلات الرئيسية التي تواجه الإنسان العصري " .
            o
            الماركسية (Marxism) "جهّزت أفضل بصيرة متوفرة في الحقيقة المعاصرة . النظرية الماركسية هي نظرية الفكر الأكثر تأثيراً في هذا القرن " .
            o "
            الذكرىال 200 القادم قريباً لإعلان الاستقلال يمكن أن يبرّر النداء لاتفاقية دستوريةوطنية و ذلك لإعادة تفحص إطار الأمّة الرسمي المؤسساتي " .
            أفكار برزيزينسكيالمذكورة في الأعلى توافق بالضبط أفكار ديفيد روكفيلر الذي ذكر في عام 1973 بعدزيارته إلى الصين :
            o "
            التجربة الاجتماعية للصين تحت قيادة الرّئيس ماو (Mao) إحدى أهم و أنجح التجارب في تاريخ البشرية " ( اقتبس من النيويورك تايمز ، " منمسافر الصين " (From a China Traveler) ، "أغسطس / آب 10 , 1973 ) , من بين التجاربالاجتماعية كانت خلق نظام عامّي بحيث يتم فيه تفريق الوحدة العائلية . . . الأطفالأُخِذوا من الآباء ووُضِعوا في الحضانات تحت الإدارة الحكومية . . . الآباء قد يرونأطفالهم مرة كلّ اسبوع وعندما يرونهم فإنهم لا يستطيعون إظهار الحنان نحو الأطفال . إنّ الفكرة بأن يتم قطع العلاقة بين الأطفال و الأسرة و توجيههم نحو الوطن . الأسماء مأخوذة من الأطفال و أُعطي لهم أرقاماً بدلاً منها . ليست هنالك هوية فردية . . . إنّ نظام الكوميون أو العامّية (commune) يدمّر الأخلاقية في الصين الحمراء : ليست هنالك أخلاقية لأن حبّ العائلة مأخوذ . ليست هنالك استقامة واحترام في الأشخاصأو بين الأشخاص . ليست هنالك كرامة إنسانية : هم جميعهم مثل الحيوانات . ليس هنالكذنب ناتج عن قتل الأشخاص لتحسين الأوضاع " .
            ( Sworn statement before the House Un-American Activities Committee by the Reverend Shik-Ping Wang, East Asia Director of the Baptist Evangelization Society International, in Myron C. Fagan, The Truth About "National Council of Churches", CPA Book Publishers, Boring, Oregon, p. 10.)
            o
            هذا هو النظام الشيوعي الذي يمدحه روكفيلر ، النظام الذيقُتِل فيه 64 مليون شخص كنتيجة لتجربة ماو الاجتماعية . إنّ العدد مستند علىتقريراللجنة الفرعيّة الداخلية لمجلس الشيوخ الأمريكي .

            ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

            تعليق


            • صحيفة رئيسيةللمفوضيّة الثلاثية باسم " أزمة الديمقراطية" (The Crisis of Democracy ) المؤلفين : مايكل كروزير (Michael Crozier) ، صاموئيل هانتنغدن (Samuel Huntington) وجوجيواتانوكي (Joji Watanuki) ، تؤكد هذه الصحيفة بأنّ اشتراك شعوب الحكومات التيأتباعها من المفوضية الثلاثية في القرارات السياسية هو اقتراح سيء . طبقا للدراسة ،النخبة الحاكمة في الولايات المتّحدة وأوربا الغربية تواجه معارضة أساسية من صفوفشعوبهم , و هذا ضروري " لإعادة العلاقة العادلة بين السلطة الحكومية والسيطرةالشعبية " بكلمات أخرى ، قوّة المفوّضية الثلاثية و الحكومات التي يسيطرون عليهايجب أن تقوى أكثر -- وقوّة عامة الشعب يجب أن تضعف .
              في كتاب 1981 " الدكتاتورية الديمقراطية : الدستور الطارئ للسُلطة " (Democratic Dictatorship: The Emergent Constitution of Control) : للكاتب آرثر إس . ميلر (Arthur S. Miller) , يصف فيه : " نظام إقطاعي جديد " تحت سيطرة النخبة ، ويصرّح بأن " الدكتاتورية ستأتيإنها قادمة -- و لكن برضوخ الناس . . . إنّ الهدف هو رجل (( مُتَوَقّّع )) " .
              بالنظر للفكر الماركسي المُتبنّى من قبل برزيزينسكي و روكفيلر ، و المنتشرأيضاً بين أعضاء المفوضية الثلاثية ، نجد بأنها ليست مفاجأة بأنهم يوافقون علىالمجازر ، القتل الجماعي ، ودكتاتورية الأنظمة الشيوعية . السؤال الذي يخطر بالبالفوراً هو : من هم العقلانيون هنا ، المفوضية الثلاثية -- النخبة -- أم الشعبالمُسَيطَر من قِبلهم ؟ في الحقيقة ، نحن نقترب من عصر الهمجية حيث اتّخاذ النخبةللقرارات لم يعد مقيّداً أبداً ، أقل بكثير من الوصايا الإلهية ، و لكن بدلاً منذلك سيطرة الشهوات مثل طمع السيطرة والمال . في عصر الهمجية ، نحن نتوقّع فوضى وفوضى عظيمة . هذا هو بالضبط ما سيحتاج إليه المسيح الدجال لسكان العالم حتى يقبلوهكَ(( المخلّص )) .
              قبول المفوضية الثلاثية المباشر لمثل هذه الجرائم ضدّالإنسانية تبدو مُبهمة غير مفهومة إذا نسينا هدفاً رئيسياً آخر لهم : تخفيض ما اسمه " العدد المتزايد للسكان " وحَل مشاكل " الفائض السكاني " . دعوا البلدان المتطورةلزيادة مساعدتهم " بشكل كبير جداً " ،, و يتضمّن ذلك بالطبع ، " تحديد النسل " ،, إلى البلدان الأقلّ تقدماً . و لكن هذه المنح و المساعدات ليست بدون شروط . " المنحتستطيع أن تكون خاضعة للشروط بشكل صحيح لإنجاز أهدافها المرجوّة " و " الدولالمستلمة للمعونة و التي سيادتها الوطنية مهانة بمثل هذه الشروط تستطيع تجنّبالمعونة الخارجية " هذه الشروط موجودة أصلاً في الأقسام 102 و 104 (d) لجمعيةالتنمية الدولية والمعونة الغذائية الأمريكية - وبمعنى آخر: البلدان التي تستلمالمساعدة الأمريكية يجب أن تتّخذ الخطوات اللازمة لكبح نمو سكانها . ( نحو نظامدولي مرمّم : تقرير لجنة عمل الموحدّين الثلاثية إلى المفوضيّة الثلاثية ، نيويورك: المفوضيّة الثلاثية ، 1977 , صفحة 28 ) ((Towards a Renovated International System: A Report of the Trilateral Integrators Task Force to the Trilateral Commission, New York: Trilateral Commission, 1977, p. 28.))
              من هناك نعرف بأنّالإجهاض ( وبمعنى آخر: جرائم قتل الغير مولودين ) وتحديد النسل , هي إجبارية علىتلك البلدان الفقيرة التي تستلم المساعدات من كلا الأمم المتّحدة والولاياتالمتّحدة .
              في البداية ، تقرير النادي روما الماسوني (Masonic Club of Rome) افترض بأنّه كلّما نما عدد ساكن العالم بشكل خارج عن السيطرة ، فإن موارد العالمالغير قابلة للتجديد ستُستَنفَذ في النهاية والاقتصاد العالمي سيكون مصيره الكآبة والتعاسة . أما الأسوأ ، فإن الحضارة الكاملة قد تحطّم كنتيجة لقلة الردّ الصارملهذه المشكلة الحرجة . ( دونيلا إتش . ميدوز (Donella H. Meadows) ، دنيس إل . ميدوز (Dennis L. Meadows) " حدود النمو: تقرير لمشروع نادي روما على مأزق البشرية (The Limits to Growth: A Report for the Club of Rome's Project on the Predicament of Mankind) ، نيويورك : (Universe Books) ، 1972 ) .
              ثانياً ،تقرير العالم 2000 (Global 2000) لإدارة كارتر ، و الذي كان مكتوباً أساساً من قبلالمفوضية الثلاثية ، توقّع : " باستمرار الفقر والتعاسة الإنسانية ، النمو المذهللعدد السكان ، و المتطلّبات البشرية المتزايدة ، فإن إمكانية الضغط والضرر الدائملقواعد مصادر الكوكب الطبيعية حقيقية جداً " . (العالم ال 2000 للرئيس : المستقبلالعالمي : وقت للتصرّف ، أعدّ من قبل المجلس النوعية البيئية ووزارة الخارجيةالأمريكية ، واشنطن : مكتب مطبعة الحكومة الأمريكية ، يناير/ كانون الثّاني 1981 , صفحة 9 ) . في يناير/ كانون الثّاني 14 , 1981 ، في خطاب وداع : الرّئيس جيمي كارترأكّد ثانية التأثير الأهمّ لإدارته في حل مشكلة " الفائض السكاني " . ( جيمي كارتر، "خطاب وداع : قضية أساسية تواجه الأمّة " ، الخطابات الحيوية لليوم (Vital Speeches of the Day) ، الجزء 67 (XLVII) ، عدد 8 ، فبراير/ شباط 1 , 1981 , صفحة 227 ) . الأفكار الأكثر غرابة من هذه هي أفكار كينيث بولدينغ (Kenneth Boulding) ،إسحاق أزيموف (Isaac Asimov) ، وغاريت هاردن (Garrett Hardin) الذين قارنوا الأرضبسفينة فضائية أو قارب نجاة مُحمّل فوق طاقته . (( كي. بولدينغ (K. Boulding) ، "اقتصاديات السفينة الفضائية القادمة الأرض (The Economics of the Coming Spaceship Earth) ، " في هنري غاريت (Henry Jarrett) , نوعية البيئة في اقتصاد متزايد (Enviromental Quality in a Growing Economy) ، بالتيمور (Baltimor) : جونس هوبكنز (Johns Hopkins) ، 1966 ؛ آي . أزيموف (I. Asimov) ، " الأرض ، سفينتنا الفضائيةالمزدحمة " (Earth, Our Crowded Spaceship) ، نيويورك: جون دي (John Day) ، 1974 ؛جي . هاردن (G. Hardin) ، " العيش على قارب نجاة " (Living on a Life Boat) ، " علمالأحياء " (BioScience) ، أكتوبر/ تشرين الأول 1974 )) المعنى أنّه هناك غذاء كافيفقط لبضعة أناس من النخبة على قارب النجاة أو السفينة الفضائية . حيث لا يوجد غذاءكافي لتغذية العدد الفائض من الناس ( الفقراء ، الأغلبية ) هؤلاء يجب أن يُرمواخارج السفينة (وبمعنى آخر: قتلهم بالحروب أو الأوبئة ) تعطي هذه " الحجج " تبريراًلكبح نمو السكان و تدمير السكان الفائضين بكلّ الوسائل , بما فيها الحروب ،الإبادات الجماعية ، الأوبئة ، المجاعة ، الكساد الاقتصادي ،، ونعم ، الإرهاب . يعطون تبريراً أيضاً لحفظ البيئة على نحو متطرّف ( بيئية متطرّفة ) . من هذا نستنتجتلك النزاعات ، الحروب ، الإبادات الجماعية ، والمذابح في أفريقيا ، البوسنة ،الشرق الأوسط ، أو في مكان آخر لهذا الغرض ، هذا لن يُحلّ و لن يتوقّف . البيئية (Environmentalism) ستصبح ذريعةً قويّةً وماكرة لتطبيق الكساد الاقتصادي المُسَيطَرعليه .
              ( تعليق : حتى الكون المادي بكامله لا يمكن مقارنته مع روح إنسانية§واحدة و التي خُلِقَت على صورة الله . وها نحن الآن ، أناس سيدَمَّرون ويضحّى بهملأجل الحفاظ على الأرض العديمة الروح و الجامدة ومصادرها ! هذه هي عبادة الأصنامالمكروهة ! نحن لا ننكر بأنّ ما خلقه الله في الأرض جيّد ويجب أن يُحتَرَم ويستعملعلى نحو مقتصد من قبل البشر , لحماية البيئة ومصادره بشكل جيد , على أية حال ،التضحية بالناس الذي أرواحهم خالدة و للحفظ على الماديات الزائلة ، الأشياء العديمةالروح خطأ كبير , فهذه الأشياء ستنتهي إلى النهاية أما الروح فخالدة . هذا التفكيريحصل فقط في عقل الشيطان الذي يعبده العديد من أعضاء المفوضية الثلاثية ) .




              ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

              تعليق


              • 3) مجموعة بيلدربرغ
                (The Bilderberg Group) :


                المجموعة تأخذ اسمها من الفندق في هولندا حيث اجتمعت لأول مرة عام 1954 . كانت الاجتماعات تتم بانتظام ( من المفترض بنظام مرة واحدة في السنة ) فيالمواقع المختلفة حول العالم ، دائماً في السرّيّة المطلقة ، في أغلب الأحيان فيالمنتجعات تحت سيطرة عائلة روكفيلر (Rockefeller) . لها عضوية دوّارة ومتغيرة منعدّة مئات من المشاركين مكوّنة من النخب من الولايات المتّحدة وأوربا الغربية ، وبشكل خاص من بلدان منظمة حلف شمال الأطلسي (NATO) . إنّ عائلة روثشيلد (Rothschild) هي القوة الأوروبية القيادية ضمن مجموعة بيلدربرغ ، تُشارك بقوّتها مع امبراطوريةروكفيلر ذات الأساس الأمريكي . يبتعدون بشكل كبير عن الأضواء ونادراً ، إذا لم يكندوماً ، ينشرون التقارير أو الدراسات تحت رعايتهم الرسمية .
                أنكر أعضاءبيلدربرغ وجود المجموعة لعقود طويلة حتى أُجبِروا على الظهور بسبب وهج الدعايةالإعلامية القوية ، و ظهروا بشكل كبير بفضل ال " سبوت لايت " (SPOTLIGHT) (300 Independence Ave., SE, Washington, D.C. 20003) وأسلافهم الصحفيين ، " رسالة حريّة " (Liberty Letter) و " دناءة الحريّة " (Liberty Lowdown) ( النشر الأخير مُبادالآن ) .
                هؤلاء الزعماء يعتنون بالتجارة " العالمية " . حتى قرار تقسيم ألمانياإلى شرقية وغربية كان من قبل الرجال الذين أُثبِت فيما بعد بأنهم من مجموعةالبيلدربرغ . (بيتر تومسن (Peter Thompson) ، " بيلدربرغ والغرب " (Bilderberg and The West) ، "في سكلار (Sklar) ، " الثلاثية " ، جزء 3 ، فصل 2 , صفحة 160) .
                "
                دناءة الحريّة " (Liberty Lowdown) ، ( واشنطن العاصمة ( مقاطعة كولومبيا ) ،يوليو/ تموز 1974 ) . " حالما رجع أعضاء المجموعة إلى بيوتهم بعد اجتماع 1971أبريل/ نيسان في وودستوك ، فيرمونت (Woodstock, Vermont) ، بدأت بلايين الدولارات (billions) بالفيضان بشكل غامض خارج أمريكا ." بعد أربعة أشهر لم يعد الدولارقابلاً للتحويل إلى ذهب ، و بعد ذلك سمحت الإدارة للدولار بالطوفان ( وبمعنى آخر: لا توجد قيمة ثابتة مقابل الذهب أو أيّ رصيد احتياطي آخر ) . التدفّق المتزايدللدولارات خارج أمريكا باتجاه أوروبا استمرّ إلى الفترة ما قبل التخفيض مباشرة . فيديسمبر/ كانون الأول 18 , 1971 ، خُفّضت قيمة الدولار بنسبة 8.5 بالمائة % . أشارهذا التخفيض لنهاية الاستقلال المالي الأمريكي . بالتآمر ضدّ الدولارات ، باعواالدولارات لفترة قصيرة ، و بذلك تم تحقيق ربح 15$- 20$ بليون دولار ($15-$20 billion) .
                تصرّح السلطة البريطانية على المجموعات الدولية ، أي. كي . تشيسترتون (A.K. Chesterton) ، في " اللوردات الحزينون الجدّد " (The New Unhappy Lords) ، " يصرّح : (( . . . سوف يُرى بأنّ الدراسة الصحيحة للبشرية السياسية هيدراسة قوة و سلطة النخب الحاكمة ، و التي بدونها فإن كل ما يحدث لا يمكن فهمه . . . .)) ("The New Unhappy Lords, An Exposure of Power Politics", in Liberty Lowdown: A Confidential Washington Report, Washington D.C.: Liberty Lobby, p. 9.)
                "
                أؤكّد بأنّ النفوذ وراء الحركة الأوروبية التي استفادت من ريتينغر (Retinger) (أمينعام ، اجتماع بيلدربرغ ، بوكستون (Buxton) ، دربيشاير (Derbyshire) ، 1958 ) المثالية (idealism) ، من وجهة النظر الوطنية و المسيحية ، غير صحية أبداً و هي فيالحقيقة شرّ بحيث أنهم يريدون احتكار القوة السياسية والسلطة المالية . هي شرّ ،أيضاً ، طريقة . . . أقترح تعيينهم كالخدم المختارون لقوّة مال نيويورك , والمتّهمون بمهمّة التخطيط لوضع و خَلق الحكم الاستبدادي العالمي الواحد ." (أي. كي . تشيسترتون (A.K. Chesterton) ، اللوردات الحزينون الجدّد (The New Unhappy Lords) ، " سياسات استعراض القوّة " (An Exposure of Power Politics) ، هاوثورن (Hawthorne) ، كاليفورنيا : نادي الأولاد المسيحيين الأمريكي (CA: Christian Boys Club of America) ، 1969 ) .
                السّيناتور جون آر . راريك (John R. Rarick) قال وهو يكشف طرق العمل السرّي لمجموعة البيلدربرغ إلى مجلس النوّاب :
                "
                السّيد سبيكر (Speaker) ، في عدّة مناسبات أثناء الشهور الأخيرة ، استرعيت انتباه زملاءنا إلىنشاطات بيلدربرغ -- مجموعة عالمية من النخبة , مشتملة على مسؤولين حكوميين عاليين , و مموّلين عالميين ، رجال أعمال ، وصنّاع رأي . . . .
                "
                تُجري هذه الارستقراطيةالدولية الحصرية الاجتماعات السرّية جداً سنوياً , و في أغلب الأحيان في البلدانالمختلفة . المعلومات المتوفرة المحدودة جداً حول ما يحدث في هذه الاجتماعات تكشفبأنّهم يناقشون أموراً حيوية بالغة الأهمية و التي تؤثّر على حياة كلّ المواطنين . المستشار الرئاسي هنري كيسينجر (Henry Kissinger) ، الذي قام بزيارة سرّية إلى بكينمن يوليو/ تموز 9 إلى يوليو/ تموز 11 , 1971 ، و هيّأ لزيارة رئاسية إلى الصينالحمراء ، ذكرت التقارير بأنه كان قد حضَرَ آخر اجتماع لبيلدربرغ و الذي عقد فيوودستوك ، فيرمونت (Woodstock, Vermont) ، أبريل/ نيسان 23 إلى أبريل/ نيسان 25 , 1971 . المسألتان اللتان نوقِشتا كما ذكرت التقارير في اجتماع وودستوك كانتا : " مساهمة الاقتصاد في التعامل مع المشاكل الحالية من عدم الاستقرار الاجتماعي " و " إمكانية تغيير الدور الأمريكي في العالم ونتائجها " .

                ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                تعليق


                • " بعد كل هذه المناقشاتالسرّية ، و التي بالتأكيد لا تتوافق مع التقليد السياسي الغربي من حيث "" الاتفاقيات و المواثيق وصلت بشكل علني إلى ... "" , عاد المشاركون إلى بلدانهمالشخصية و ظلّ الجمهور غير مطّلعاً ، على الرغم من حضور بعض ممثلي وسائل الإعلامالإخبارية ، على أيّ من التوصيات والخطط المتّفق عليها كنتيجة للمناقشات -- أو حتىعن سبب حصول الاجتماع نفسه " . (جون آر . راريك (John R. Rarick) " سجل من الكونغرس " (Congressional Record) الكونغرس الثاني والتسعين ، الجلسة الأولى ، الأربعاء ،عدد 117 ، رقم 133 , 15 سبتمبر/ أيلول 1971 , صفحة : E9615-E9624 ) .
                  الدّكتورواردنر (Wardner) يزوّدنا بقائمة الأسماء في لجنة التنسيق :
                  ديفيد روكفيلر (David Rockefeller) (CFR, TC) ,
                  إدموند دي روثشيلد (Edmond de Rothschild) (مصرفي فرنسي) ،
                  ويليام باندي (William Bundy) (محرّر منذ مدة طويلة لشؤون ال " سي إف آر " الخارجية) ،
                  جيوفاني آغنيلي (Giovanni Agnelli) (TC) (رئيس شركة فيات - إيطاليا) ،
                  أوتو وولف (Otto Wolff) (TC) (صِناعي ألماني كبير) ،
                  ثيو سامر (Theo Sommer) (CFR) (معلّق صحفي ألماني كبير) ،
                  آرثر تيلر (Arthur Taylor) (CFR) (رئيس سابق لِ " سي بي إس " (CBS) ) ،
                  نيل نورلاند (Niel Norlund) (CFR) (محرّر رئيسي لبيرلنجسكي تينديند (Berlingske Tindende) - الدنمارك) .

                  (TC) –
                  المفوّضية الثلاثية
                  (CFR) –
                  مجلس العلاقات الخارجية
                  المُحتَرَم جون آر . راريك (John R. Rarick) من سجل الكونغرس : " كلّ الأمريكان من لجنة التنسيق , هُمأعضاء أو رؤساء في مجلس العلاقات الخارجية في مدينة نيويورك ، المنظّمة التي لهاأكثر من علاقة تعايشية بامبراطورية روكفيلر النفطية النموذجية . . . ." استمرّالسّيناتور راريك بإدراج المصارف والشركات التابعة لبيلدربرج :
                  المصارف:
                  بنك تشيس مانهاتن (Chase Manhattan Bank) (الرئيس : ديفيد روكفيلر) ،
                  (Manufacturers Hanover Trust ) (
                  الرئيس : غابرييل هوج (Gabriel Hauge) ) ،
                  مصرف (First National City Bank) (الرئيس : جيمس روكفيلر (James Rockefeller) ) ،
                  (Morgan Guaranty Trust) ,
                  المصرف الكيميائي (Chemical Bank) ،
                  شركةنيويورك المالية (New York Trust Company) ،
                  مصرف ايلينوي (Continental Illinois Bank) (الرئيس السابق : للمجلس ، ديفيد كينيدي (David Kennedy) مِن سي إفآر (CFR) الذي كان وزير خزانة سابق أيضاً أثناء رئاسة نيكسون) ،
                  بنك فرنسا (Banque de France) ،
                  بنك بروكسل (Banque de Bruxelles) ، ديلن ، ريد وشركائه (Dillon, Read) . (الرئيس : سي . دوغلاس ديلن (C. Douglas Dillon) من : سي إف آر (CFR) (وزير خزانة سابق أيضاً في عهد آيزنهاور) ،
                  مصرف تورنتو دومينين (Toronto Dominion Bank) ،
                  البنك الدولي (World Bank) (الرئيس : روبرت مكنمارا (Robert McNamara) مِن سي إف آر (CFR) ، وزير دفاع سابق أثناء حكم كينيدي) ،
                  مصرف كندا (Bank of Canada) ،
                  منزل روثشيلد (House of Rothschild) - (البارون إدموند ديروثشيلد (Edmond de Rothschild) ) ،
                  مصرف ستوكهولمز إنسكيلدا (Stockholmes Enskilda Bank) - (نائب الرئيس : ماركوس والنبرغ (Marcus Wallenberg) ) .


                  ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                  تعليق


                  • الشركات:
                    شركة جنرال موتورز (General Motors) ،
                    ستيندرد اويل (Standard Oil) ،
                    فورد (Ford) ،
                    جينيرال إلكتريك (General Electric) ،
                    دوبونت (DuPont) ،
                    الكو (Alcoa) ،
                    (Allied Chemical)
                    ،
                    رويل داتششيل (Royal Dutch ****l) ،
                    فيات (Fiat) ،
                    بيريللي (Pirelli) ،
                    يونيليفر (Unilever) ،
                    مناجم (Beers Consolidated Mines) ، المحدودة .
                    في يونيو/ حزيران 1991 اجتماع بيلدربرغ في بادن بادن ، ألمانيا ، (Baden-Baden, Germany) بضعةمن الحاضرين البارزين كانوا :
                    ديفيد روكفيلر (David Rockefeller) ،
                    بيلكلينتن (Bill Clinton) ،
                    مايكل بوسكن (Michael Boskin) (رئيس مجلس بوشللمستشارين الاقتصاديين) ،
                    نيكولاس برادي (Nicholas Brady) (وزير مالية بوش) ،
                    ثيودور إل . إليوت الابن (Theodore L. Elliot, Jr.) , (سفير أمريكي سابق إلىأفغانستان ) ،
                    إميليو كولادو (Emilio Collado) (نائب الرئيس التنفيذي لشركةإكسون (Exxon) المملوكة من قِبَل عائلة روكفيلر ) ،
                    كاثرين غراهام (Katherine Graham) (الواشنطن بوست) (Washington Post) ،
                    جون ريد (John Reed) (رئيسسيتيكورب (Citicorp) و هي تحت سيطرة روثشيلد) ،
                    السّيناتور جون تشافي (John Chaffee) (جمهوري – (Rhode Island) ) ،
                    الحاكم دوغ وايلدر (Doug Wilder) (فرجينيا) ،
                    نائب الرئيس دان كويل (Dan Quayle) .

                    ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                    تعليق


                    • 4) الأمم المتّحدة ستتحوّل إلى الحكومة العالمية الواحدة في النظامالعالمي الجديد :

                      معظم المعلومات في هذا القسم تأتي من دينيس إل . كودي (Dennis L. Cuddy) وروبرت إتش . غولسبوروغ (Robert H. Golsborough) ، " النظامالعالمي الجديد: تأريخ الأحداث والتعليق " (The New World Order: Chronology and Commentary) ، جزء 1 – 2 ، 1993 ، أميريكن ريسرتش فاونديشن ، المحدودة ، صندوق بريد 5687 ، بالتيمور ، ميريلاند 21210 , (The American Research Foundation, Inc., P.O. Box 5687, Baltimore, Maryland 21210)
                      1.
                      تشيّع الكتب مفهوم النظام العالميالجديد (تجعله شائعاً بين الجمهور) , أثناء 1940 – 1941 .
                      1.
                      النظام العالميالجديد (The New World Order) , إتش. جي. ويلز (H.G.Wells) .
                      2.
                      النظام العالميالجديد (The New World Order) , محمّد علي .
                      3.
                      النظام العالمي الجديد نشربواسطة مؤسسة كارنيج (Carnegie) للسلام العالمي .
                      4. "
                      النظام العالمي الجديد: وجهة نظر يابانية " (The New World Order: A Japanese View) في اليابان المعاصرة ،من قبل ايواو آيوساوا (Iwao Ayusawa) .
                      5. "
                      تصاميم لنظام عالمي" (Designs for a World Order) " : رالف بيج (Ralph Page) سجلات أكاديمية العلوم السياسية والاجتماعية الأمريكية (The American Academy of Political and Social Science) .
                      6.
                      تقرير مفوضيّة السلام و التي أُصدِرَت من قبل المفوضيّة لدراسة منظمة السلام .
                      2.
                      منظّمات النظام العالمي الجديد :
                      1)
                      اتفاقية بريتون وودز (Bretton Woods) عام 1944 خلقت البنك الدولي (دبليو بي) (World Bank (WB)) ، صندوق النقدالدولي (آي إم إف) (International Monetary Fund (IMF)) و منظّمة الغات - الاتفاقيةالدولية للتجارة والتعرفة الجمركية
                      (General Agreement of Trade and Tariffs (GATT)).
                      هاتين المنظمتين ال (WB) و ال (GATT) , ستصبحان مصارف الحكومة العالميةالواحدة عندما يستلم المسيح الدجال السُلطة .
                      2)
                      خُلِقَت الأمم المتّحدة عام 1945 . ميثاق أو (دستور) الأمم المتحدة (The UN Charter) كتب بواسطة ألجير هيس (Alger Hiss) ، عضو سي إف آر (CFR) ، مستشار السياسة الخارجية الرئيسي للرّئيسفرانكلين دي . روزفلت (Franklin D. Roosevelt) . يعطي هذا الدستور الاتحاد السوفيتيثلاثة أصوات في التشكيل العام , و صوتاً واحداً فقط للولايات المتحدة . هيس كانالرئيس الأول للأمم المتّحدة . عام 1950 , تمّت محاكمته لأنّه حلف كذباً و أنكَرَكونه عميلاً سوفيتياً وظهر مذنبا بالرغم من الحقيقة بأنّ جون فوستر دوليس (John Foster Dulles) عمل كشاهد ؛ وفي عام 1954 ، خرج من السجن و تمّ إطلاق سراحه .
                      3.
                      وزارة الخارجية في وثيقتها عدد 7277 , 1961 بعنوان :" الحرّية من الحرب : البرنامج الأمريكي للنزع التام للسلاح في عالَم مُسالِم " (Freedom from War: The US Program for General and Complete Disarmament in a Peaceful World) ، صرّحتبالخطّة ذات الثلاث (3) مراحل لنزع سلاح كلّ الأمم و زيادة تسليح الأمم المتّحدة ،مع مرحلة نهائية و التي فيها " و لا دولة في العالم سيكون عندها القوّة العسكريةلتحدّي قوة سلام الأمم المتّحدة التي تقوى تدريجياً " .
                      4.
                      في تقرير أسوشييتدبريس (Associated Press) 1968 ، عضو سي إف آر (CFR) نيلسن روكفيلر (Nelson Rockefeller) تعهّد بأنّه كرئيس : " سيعمل على الخَلق الدولي للنظام العالمي الجديد " ( خسر ترشيحاته الجمهورية للرئاسة تلك السنة إلى ريتشارد نيكسون ) .

                      ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                      تعليق


                      • 5. أثناءزيارة 1972 الرئاسية إلى الصين ، في أثناء الاحتفال بمناسبة تسلّم منصب رئيسالوزراء تشو إن ليي (Chou En-lai) ، عضوال سي إف آر السابق نيكسون (Nixon) أعرب عن : " الأمل بأنّه كلّ منّا يجب أن يبني النظام العالمي الجديد " .
                        6.
                        في مايو/ أيار 18 , 1972 في خطاب مجيء الحكومة العالمية ، روي إم . آش (Roy M. Ash)، رئيسمكتب الإدارة والميزانية ، أعلَنَ أنّه : " خلال عقدين من الزمن , فإنّ الإطارالمؤسساتي للمجتمع الاقتصادي الدولي سيكون قد تحقّق . . . [ و ] سمات السيادةالفردية سَتُعطى إلى سلطة خارقة للطبيعة (supernational authority) " .
                        7.
                        فيكتابه " عالَم بلا حدود " (World Without Borders) ، 1972 ، المؤلف وعضو ال سي إفآر (CFR) ليستر براون (Lester Brown) ، رئيس وورلدووتش اينستيتيوت (Worldwatch Institute) ، ذكَرَ: " مؤسسات خارقة للطبيعة فعّالة , يتطلّب ذلك دائماً أن تضحّيالبلدان بكل مقاييس السيادة الوطنية . . . النظام الدولي الحالي مستند على المنافسةوالهيمنة , و سيطرة القوّة العظمى لن تعمل على المدى الطويل . يجب أن تُستَبدَلبالنظام العالمي الجديد ، نظام مُستنِد على التعاون والإحساس بالمجتمع الواحد " .
                        8.
                        في ريو (RIO) : عند تشكيل النظام الدولي ثانية (1976) ، دعا نادي روما إلىنظام دولي جديد ،بما فيها إعادة التوزيع الاقتصادي للثروات ، استنتاج : " النظامالعالمي الجديد يجب بالضرورة يكون مستنداً على الاعتراف بالاستقلال بين الدولالغنيّة و الدول الفقيرة . . . نظام جديد مهم أكثر ملاءمة للمستقبل يحتاج إلىالصراخ في العقد القادم " .
                        9.
                        في " الاتّصال الثلاثي " (The Trilateral Connection) , و في طبعة يوليو/ تموز من : آتلانتيك مانثلي (Atlantic Monthly) ،ذَكَرَ المؤلّف أرميا نوفاك (Jeremiah Novak) : " للمرّة الثالثة في هذا القرن ،مجموعة من العلماء الأمريكان ، رجال أعمال ، ومسؤولين حكوميين يخطّطون لتصميمالنظام العالمي الجديد . . . هؤلاء الرجال يهدفون إلى ' جماعة من الأمم المتطورة ' لتنسيق الشؤون السياسية و الاقتصادية العالمية " .
                        10.
                        في صحيفتهم " عبر الحدود " (Across Frontiers) المنشورة عام 1985 ، الأمين العام لرابطة الدستور و البرلمانالعالمي (World Constitution and Parliament Association) صرّح : " للهروب من هذاالفخّ ((إعادة تشكيل القروض)) تتطلّب حقاً نظاماً اقتصادياً عالمياً جديداً ، والذي يتضمّن نظاماً مالياً و ائتمانياً جديداً مستنداً على طاقة الإنتاج و نظامنقدي عالمي واحد . إنتاج مثل هذه التغييرات الواسعة لا يمكن أن تُعمَل بمفاوضاتواحد مقابل واحد بين جميع الأمم ذات السيادة ، و لكن ذلك يتطلّب عملاً جماعياً منالدول و البلدان غير المنحازة و المديونة ضمن إطار نظام عالمي جديد من التمويلاتتحت تفويض دستور عالمي . بالعمل المنظّم والجماعي ضمن سياق ظهور البرلمان العالميوالاتحاد العالمي ، فإن متطلّبات قبول نظام اقتصادي عالمي جديد ستصبح ممكنة " .
                        11.
                        في " الدستور السرّي والحاجة للتغيير الدستوري " (The Secret Constitution and the Need for Constitutional Change) (1987) ، المُتبنّى جزئياً بواسطة مؤسسةروكفيلر ، المؤلّف آرثر إس . ميلر (Arthur S. Miller) ، ذكر: " يوجد نظام واسع جداًمن سيطرة الفكر في الولايات المتحدة الأمريكية . . . إنّ المواطنين مُسيّرين بواسطةالإعلام الجماهيري الهائل ونظام التربية العامّة . . . يتم إخبار الناس ما سيفكّرونبه و ما يجب تفكيره . . . إنّ الطلب القديم ينهار . . . القومية و الوطنية يجب أنتُرى كمرض اجتماعي خطير جداً . . . رؤية جديدة تتطلّب تخطيط وإدارة المستقبل ، رؤيةعالمية ستتجاوز حدود الوطنية وتزيل سموم " الحلول " القومية . . . دستور جديد ضروري . . . الأمريكيون حقاً ليس لهم أي خِيار ،التعديل الدستوري سيأتي لو أحبّه الناس أملم يحبّوه , أو إذا كان مُخطّطاً أم لا . . . . عصرنا هو عصر المجتمع المُخطّط . . . لا يوجد طريق آخر ممكن" .
                        12.
                        في يناير/ كانون الثّاني 11 , 1988 , بالتوجيهإلى نادي مدينة كليفلاند (City Club of Cleveland) الرّئيس ريغن (Reagan) أشار: " أكثر مما كان سابقاً في الماضي ، الاقتصاد العالمي الجديد هذا هو اقتصاد عالمي واحد . . . في هذا الاقتصاد العالمي الجديد ، الحدود الوطنية تصبح مُهمَلة على نحومتزايد . . . هذه الحقائق الاقتصادية الجديدة تفرض اقتصاداً عالمياً " .
                        13.
                        فيخطاب لجمع التبرعات في سان فرانسيسكو في 1990 , الرّئيس بوش الأب أشار : " الخريطةالسياسية للعالم في هذا القرن قد تحوّلت و تغيّرت , مراراً وتكراراً . و في كلّحالة ، ظهر نظام عالمي جديد من خلال وصول مستبدّ جديد أو تفشّي حرب دمويّة شاملة ،أو عند نهايته " . " و قد حصل هذا قبل سبعة أشهر تقريباً من بدء غزو المستبدّ صدامحسين للكويت والرّئيس بوش تبنّى مفهوم " النظام العالمي الجديد " .

                        ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                        تعليق


                        • 14. قبلالغزو العراقي للكويت في أغسطس/ آب 2 , 1990 ، السفير الأمريكي إلى إيران ، أبريلغلاسبي (April Glaspie) ، أخبر صدام : " ليس لنا رأي على النزاعات العربية العربية، مثل خلافات حدودك مع الكويت . . القضية لم ترتبط بأمريكا . . . نتمنّى بأنّكستحلّ هذه المشكلة بأيّ الوسائل المناسبة " , أكّدت الناطقة بلسان وزير الخارجيةبيكر , مارغريت توتويلر (Margaret Tutweiler) نفس كلام السفير غلاسبي : ". . . الولايات المتّحدة لم تُلزَم للمجيء إلى مساعدة الكويت إذا هُوجِمت الإمارات " . قبل يومين من الغزو ، مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى و جنوب آسيا ، جونإتش . كيلي (John H. Kelly) ، أعطى الكونغرس نفس الرسالة التي أعطاها غلاسبي لصدام . و هكذا , نفّذ حسين الغزو جزئياً لأنه اعتقد بأنّ الولايات المتّحدة لن تنضمّ إلىالنزاع . لقد ضُلِّلَ صدّام بتعمّد من قبل المسؤولين الأمريكيين لأن الرّئيس بوشأراد إيجاد مستبدّ جديد أو ظهور حرب عالمية دموية لكي تهيّئ للنظام العالمي الجديد .
                          15.
                          في سبتمبر/ أيلول 11 ، 1991 بالتوجّه في خطاب إلى الكونغرس بعنوان " نحونظام عالمي جديد " (Toward a New World Order) ، صرّح الرئيس بوش : " الأزمة فيالخليج الفارسي توفّر فرصة لأن نتحرّك نحو فترة تاريخية من التعاون . خارج هذهالأوقات الواقعة في المشاكل . . . النظام العالمي الجديد يستطيع الظهور ، الذي فيهجميع أمم العالم ، شرقاً وغرباً ، شمالاً وجنوباً ، تستطيع النجاح والعيش في تناغمتام , التناغم الذي سيكافح لأن يُولَد . " و بالتوجّه إلى الأمم المتّحدة ، أكتوبر/ تشرين الأول 1 , 1991 تكلّم بوش عن " القوّة الجماعية للمجموعة الدولية المُمثّلةفي الأمم المتّحدة . . . حركة تاريخية نحو النظام العالمي الجديد . . . شراكة جديدةمن الأمم . . . زمن عندما جاءت البشرية لوحدها . . . لإحداث ثورة الروح والعقل وبدءالرحلة إلى . . . العصر الجديد " ( ملاحظة : حرب الخليج سمحت لبوش بالتحرّك نحوالنظام العالمي الجديد بالسماح له بأخذ موافقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قبلمهاجمة العراق ، مما يقرّ بالأمم المتّحدة ضمنياً بأن تصبح حكومة عالمية فوقالولايات المتّحدة , منذ متى كان يجب على الولايات المتّحدة ، الدولة الأقوى فيالعالم ، أن تطلب الموافقة من سلطة فوق السلطة الخارقة للطبيعة لدخول الحرب ؟ )
                          16.
                          بول لويس (Paul Lewis) ذَكَرَ في مقالة في النيويورك تايمز عام 1992 بأنّه " في إعلان القمة لمجلس الأمن ، وسّع المجلس تعريفه لما يشكّل تهديداً للسلاموالأمن في العالم اليوم ، قول هذا الآن يتضمّن "" انتشار كلّ أسلحة الدمار الشامل "" بالإضافة إلى " مصادر غير عسكرية من عدم الاستقرارفي الحقول الاقتصادية , الاجتماعية , الإنسانية و البيئيّة " (هذا يشير ضمناً إلى أنّ الأمم المتّحدةتستطيع التدخّل عسكرياً في أي بلد لأيّ سبب كان , إذا وجدت مشكلة ناشئة من تلكالبلاد الّتي قد تكون تهديداً إلى السلام العالمي ! ) .
                          17.
                          في يناير/ كانونالثّاني 31 , في خطاب 1992 ، حثّ الرّئيس بوش الأمم المتّحدة : " لأن يتركواتقليدهم المقدّس لِعَدَم التدخّل في الشؤون الداخلية للبلاد . . . ( مُعلِناً ) بأنّ المجموعة الدولية لم تعد تستطيع السماح لتقدّم الحقوق الأساسية بالتوقّف علىالحدود الوطنية " بعد هذا ، 15 من أعضاء مجلس الأمن أعلنوا : " صورةً قاسيةً لـالنظام العالمي الجديد الراكض جزئياً من خلال الأمم المتّحدة ، " . أغلب المبادراتكانت تأتي من البلدان غيرالولايات المتّحدة الأمريكية .
                          18.
                          في خطاب أُلقِي عام 1992 في فولتن ، ميزوري (Fulton, Missouri) ، نفس موقع خطاب " الغطاء الحديدي " (Iron curtain) المشهور لوينستن تشرشل (Winston Churchill) ، ميخائيل غورباتشيف (Mikhail Gorbachev) أعلن : " هذه ليست فقط مرحلة عادية من التطوّر مثل المراحلالعادية الأخرى من التاريخ العالمي . . . التكامل و الانفتاح المركّز للعالم يفتحإمكانية خلق نظام أمني دولي عالمي . . . وعي الحاجة لنوع من الحكومة العالمية يحرزتقدّماً . . . جهاز خاصّ يجب أن يشكّل تحت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة معالحقّ في استخدام الوسائل العسكرية والاقتصادية والدبلوماسية والسياسية بهدفالاستقرار ومنع النزاعات . . . أعتقد بأن ذلك النظام العالمي الجديد لن يُدرَكبالكامل ما لم تبني الأمم المتّحدة ومجلس الأمن التشكيل المناسب , آخذة بعينالاعتبار الأمم المتّحدة الحالية و التراكيب الإقليمية و التي لها الحق بفرضالعقوبات و استعمال الإجراءات الأخرى من الإلزام . . . . مجلس الأمن يتطلّب قوّاتحفظ السلام المسلّحة الفعّالة والأكثر عدداً مما هي الآن عند التخلّص من مجلس الأمنو جعله تابعاً لقيادة الأمم المتّحدة العسكرية . . . تحدث الآن عملية قويّة جداً منالعولمة التقنية والسياسية . . ."
                          19.
                          في افتتاحية الواشنطن بوست عام 1992صُرِّحَ بأن الأمين العام للأمم المتحدة بطرس غالي : " سيكون عنده أعضاءاً من الدولالتي ستمنَح ' بعض الامتيازات ذات السيادة إلى روابط سياسية مشتركة أكبر ' " .
                          20.
                          في افتتاحية النيويورك تايمز عام 1992 أعلنت : " جيش الغد ليس هو الجيشالأحمر ولا الجيش الأمريكي . . . إذا كان هنالك سلام ، فسيُحفَظ بقوة دوليّة تراقبوقف إطلاق النار والانتخابات وتحمي حقوق الإنسان . جنود حفظ السّلام التّابعينللأمم المتحدة ذوو الخوذ الزرقاء . . . الرأي الأمريكي مُستَلِم بشكل كبير لحفظالسلام التابع للأمم المتحدة لاحتواء الصخب في الخارج . طبقاً لمفوضيّة مسح روبر (Roper) ، 55 % من الأمريكان سيعتمدون على قوّات الأمم المتّحدة حتى في النزاعاتالتي تتضمّن المصالح الأمريكية " .
                          21.
                          لوس أنجيلس تايمز (Los Angeles Times) ذكرت عام 1995 بأنّ الأمين العام للأمم المتّحدة بطرس غالي طالب برفع 500,000 جنديلجيش قوي مستقل للأمم المتّحدة .

                          ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                          تعليق


                          • 5) الاستنتاجات :

                            o
                            من كتابات ، خطابات ، و وثائق الماسونيين والطبقة المستنيرة (Illuminati) ، وأعضاء مجلس العلاقات الخارجية ، المفوضيّة الثلاثية ، ومجموعةبيلدربرغ ، نجد و بشكل غير قابل أبداً للخطأ بأنّ الحروب ، النزاعات ، الثورات ،الإبادات الجماعية ، الأوبئة ، الإصابات البشرية ، المجاعات ونقص الغذاء و الإرهابوالفوضى و الاضطرابات والرعب و المخاوف ، الكساد الاقتصادي ، انهيار أسواق الأسهمالمالية ، الانهيارات المصرفية يجب أن توجد في هذا العالم ،، و إن لم توجد فيجبخلقها ونشرها . مهما كانت هذه الأحداث محزنة , ومهما كانت النشاطات لخلق هذهالأحداث المُصطنعة إجرامية من وجهة نظر الرجل العادي ، فهي ضرورية جداً لهذه النخبلأن يبدؤوا حكومة عالمية واحدة بجيشها الخاص و بزعامة زعيم مؤثّر بشكل يتعدّى حدودالطبيعة ، يعني المسيح الدجال الشيطان المُتجسّد ، و الذي ستقبله مُعظَم الأمم .
                            o
                            تذكّروا بأنّ مملكة الله نظام وسلام مُطلَق . بالنقيض ، فإنّ مملكة الشيطان (مثل الجحيم) فوضى وخوف مطلق . بينما يحترم الله إرادة الرجل الحرّة بشكل مطلق فياختيار عبادته أو لا ، فإن المسيح الدجال سيجبر الناس على عبادته . و لكنّه لايستطيع إجبار السكان إذا لم يستطع السيطرة عليهم . لهذا فإن الرقاقة الدقيقة (micro-chip) (العلامة المادية للوحش) ستصبح أداةً ضرورية للإجبار . عندما يقبل شخصما هذه الرقاقة ، عندها هو / هي لا يستطيع إلا أن يطيع المسيح الدجال لأنه عندهاليس له وسائل للهروب من سيطرته . لهذا حذّر الله البشرية في كتاب رؤيا يوحنا ( فصل 14 , 9 – 11 ) و لا يزال يحذّرنا بواسطة الرسائل المُعطاة إلى المتنبّئين الحقيقيين , بأن لا نقبل هذه الرقاقة على اليد أو على الجبين


                            تم بحمد الله
                            ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                            تعليق


                            • شكرا اخي على المجهود المبذل
                              [SIZE=7][/SIZE]

                              تعليق


                              • ابو الهدى جهد غير عادي يستحق التقدير
                                سلمت يمناك على ماخططت
                                اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
                                http://www.rasoulallah.net/

                                http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

                                http://almhalhal.maktoobblog.com/



                                تعليق

                                يعمل...
                                X