إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اخبار يومية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    علماء آثار صينيون يعثرون على قبو لحفظ الفاكهة عمره ثلاثة آلاف عام

    عثر علماء آثار صينيون على قبو قديم للفاكهة يحتوي على مشمش وبذور بطيخ محفوظة بشكل جيد لأكثر من ثلاثة آلاف سنة في مقاطعة شنشي.

    ونقلت شينخوا عن سون تشو يونغ الباحث بمعهد الآثار لمقاطعة شنشي قوله اليوم إن القبو مستطيل الشكل يبلغ طوله نحو 105 سم وعرضه 80 سم وعمقه 205 سم.

    وأضاف أنه وزملاءه فرزوا البذور بعناية وعثروا على نحو 500 نواة مشمش 108 منها مكتملة ومتفحمة اللب وما لا يقل عن 150 من بذور البطيخ و 10 من بذور البرقوق.

    وقال إن معظم البذور سليمة والبعض منها متفحم مشيرا إلى أن العلماء الذين أجروا تجارب معملية ظنوا في الآونة الأخيرة أنها دفنت عن طريق القوارض.

    وأرسل سون وزملاؤه ثلاثا من نوى المشمش إلى مركز بيتا التحليلي في فلوريدا بالولايات المتحدة في العام الماضي لاجراء اختبار الكربون 14 لتحديد أعمارها حيث أشارت نتيجة الاختبار إلى أن البذور تعود لنحو ثلاثة الاف سنة مضت.

    وقال سون إنه تم تخزين الفاكهة على ما يبدو في بيئة حمضية وجافة ولذلك فان جفافها كان بطيئا للغاية ولم تتعرض النوى للتفحم حتى بعد انقضاء عدة قرون.

    وعثر سون وزملاؤه على القبو في عام 2002 على عمق نحو 70 سم تحت الأرض وبعد ثماني سنوات من البحث خلص سون وزملاؤه إلى أن القبو استخدم لغرض الحفاظ على الفاكهة للأرستقراطيين.

    واكتشف العلماء في كل زاوية من التجويف حفرة صغيرة دائرية حيث أوضح سون انه يفترض أن القبو لديه شئء ما مثل الظل بقيت مركزة على الحفر الأربع لكنها تفتتت على مر السنين وفي داخل القبو يمكن للباحثين رؤية أكوام ضخمة من النوى والبذور بالعين المجردة.


    مصدر الخبر : سانا-21/11/2010

    تعليق


    • #32
      بعثتان بلجيكية وفرنسية تكشفان آثار بطلمية بالإسكندرية


      آثار من العصر البطلمى بالإسكندرية


      تبدأ غدا، الأحد، البعثتان الأثريتان "الفرنسية والبلجيكية" أعمال الحفائر والمسح الأثرى التى تنفذ للكشف عن آثار ومعابد العصر البطلمى بشرق وغرب الإسكندرية وساحل البحر المتوسط.

      وتعمل البعثتان تحت إشراف المجلس الأعلى للآثار برئاسة الدكتور زاهى حواس ويضمان مجموعة من الأثريين المتخصصين يستخدمون أحدث التقنيات والأساليب فى مجال الآثار والحفريات.

      وتستكمل البعثة البلجيكية أعمال المسح الأثرى بمنطقة سموحة، للكشف عن أسرار الإلهة "إيزيس" - أهم المعبودات فى مصر القديمة - وإحدى المعابد البطلمية التى يعتقد وجودها بتلك المنطقة.

      وأوضح مدير عام آثار الإسكندرية الدكتور محمد مصطفى أن البعثة عثرت خلال مواسم العمل السابق على جزء علوى للإلهة "إيزيس"، كما وجدت عملات معدنية وأوانى فخارية وبقايا تدل على وجود معبد بتلك المنطقة.

      وأشار إلى أن أعمال المسح الأثرى والحفائر ستستمر نحو شهرين، حيث كانت البعثة تعمل بداخل مدرستين، مما كان يقصر أعمال الحفائر على فترات الإجازات المدرسية، ولكن العمل امتد خارج المدرسة، مما أتاح الفرصة للبعثة أن تستكمل موسم عملها فى شهر نوفمبر.


      مصدر الخبر : من وكالة (أ. ش. أ)-20/11/2010

      تعليق


      • #33
        أكثر من 4000 زائر لمعرض الآثار السعودية في برشلونة


        يضم 320 قطعة أثرية تعرض خارج المملكة



        برشلونة (إسبانيا): «الشرق الأوسط»
        يحظى معرض «روائع الآثار في المملكة العربية السعودية عبر العصور»، الذي تستضيفه حاليا مؤسسة «لاكاشيا» في برشلونة، بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة والآثار، بإقبال واسع من الزوار، حيث تجاوز عدد الزوار في مساء اليوم الأول (يوم الافتتاح) ألف زائر، بينما وصل زوار يوم السبت إلى 4 آلاف زائر.
        وقد أكد المسؤولون في مؤسسة «لاكاشيا» أن معرض «روائع الآثار في المملكة العربية السعودية عبر العصور» حظي بأكبر عدد من الزوار من بين المعارض السابقة التي أقامتها المؤسسة, مشيرين إلى أنهم توقعوا أعدادا كبيرة من الزوار، إلا أنهم لم يتوقعوا هذا العدد، على الرغم من أن المعرض ما زال في بداياته.

        ومع افتتاح المعرض للجمهور، اعتبارا من مساء الجمعة، بدأ المعرض في استقبال المئات من الزوار، والمتوقع ارتفاع أعدادهم خلال الأيام المقبلة, كما سترتفع أعداد الزوار بدءا من الاثنين، حيث نسقت إدارة المعرض زيارات لطلبة المدارس.

        وقد أسهمت التغطية الإعلامية للمعرض في وسائل الإعلام الإسبانية في تعرف الكثير من سكان برشلونة وزوارها على المعرض والرغبة في زيارته.

        وحرصت إدارة مؤسسة «لاكاشيا» على تعليق لوحات إعلانية كبيرة عنه، كما وضعت «بروشورات» عن المعرض عند بوابات الدخول, ودربت عددا من المرشدين لإرشاد الزوار في المعرض.

        وقد توقعت إدارة مؤسسة «لاكاشيا» أن يستقبل معرض الآثار السعودية أعدادا ضخمة من الزوار، نظرا للإعداد الجيد للمعرض والصور اللافتة التي تم توزيعها عنه، ولأن آثار الجزيرة العربية ما زالت مجهولة لدى الكثيرين.

        ويمضي الزوار وقتا طويلا في هذا المعرض الذي يقدم لأول مرة نماذج من القطع الأثرية النادرة من حقب زمنية مختلفة.

        وقد أكد الكثير من الزوار أنهم دهشوا بما رأوه من قطع أثرية تبرز الحضارات المتعاقبة التي مرت بالجزيرة العربية, وأنهم لم يكونوا يعتقدون أن هذه الأرض كانت موطنا لهذا الكم من الحضارات, ولهذا القدر من التطور الاقتصادي والثقافي.

        يشار إلى أن معرض «روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور»، الذي تستضيفه حاليا مؤسسة «لاكاشيا» في برشلونة قد افتتح يوم الجمعة الموافق 12 نوفمبر (تشرين الثاني)، برعاية الأمير فيليبي دي بوربون ولي عهد إسبانيا، وبحضور الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، والأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إسبانيا، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز المستشار الخاص لأمير منطقة الرياض، ويستمر إلى 27 فبراير (شباط) من العام المقبل.

        وتعد صالة العرض في مؤسسة «لاكاشيا» في برشلونة المحطة الثانية لمعرض «روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور»، الذي صدرت الموافقة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على انتقاله إلى عدد من العواصم الأوروبية والمدن الرئيسية في الولايات المتحدة الأميركية.

        ويضم المعرض 320 قطعة أثرية تعرض للمرة الأولى خارج المملكة من التحف المعروضة في المتحف الوطني في الرياض ومتحف جامعة الملك سعود وعدد من متاحف المملكة المختلفة، وقطعا من التي عثر عليها في التنقيبات الأثرية الحديثة. وتغطي قطع المعرض الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم (مليون سنة قبل الميلاد) وحتى عصر النهضة السعودي، وتمر هذه الفترة الطويلة بالعصور الحجرية ثم بفترة العُبَيْد (الألف الخامس قبل الميلاد) ثم بفترة دلمون ثم فترة الممالك العربية المبكرة، ثم الممالك العربية الوسيطة والمتأخرة, ففترة العهد النبوي ثم فترات الدولتين الأموية والعباسية والعصر الإسلامي الوسيط والمتأخر، وأخيرا فترة توحيد المملكة العربية السعودية، وما تلاها من تطور وازدهار يتضح في كل مجالات الحياة وبخاصة في خدمة الحرمين الشريفين.

        وتتمتع مؤسسة «لاكاشيا» في برشلونة بإسبانيا بخبرة عريضة في مجال تنظيم المعارض؛ حيث قامت منذ عام 1991م بتنظيم عدد من المعارض المهمة عن الحضارات القديمة، من أبرزها معارض عن الأيبيريين (الإسبان أو البرتغال)، ومعرض أمراء الغرب، ومعرض «الفنون التبتية»، ومعرض «الألفية المصرية»، ومعرض (أفريقيا.. السحر والسلطة، والإمبراطورية المنسية)، ومعرض «عالم الفرس القدماء»، ومعرض «بين الشرق والغرب».

        مصدر الخبر : الشرق الاوسط-16/11/2010

        تعليق


        • #34
          مقابلة خاصة : مسئول مصري يؤكد أن بلاده "تناضل" لاسترداد آثارها ، والأولوية لـ350 قطعة فريدة


          اعتبر مسئول أثري مصري أمس الثلاثاء/23 نوفمبر الجاري/، أن بلاده " تناضل " من أجل استرداد آثارها فى الخارج ، وستستخدم في سبيل ذلك كافة الوسائل المتاحة لاعادة هذه الآثار الى موطنها الأصلى. وقال مدير ادارة الآثار المستردة بالمجلس الأعلى للآثار الدكتور أحمد مصطفى ، فى مقابلة مع وكالة أنباء (شينخوا) ، ان قائمة المجلس للآثار المطلوب استعادتها من الخارج تضم 350 قطعة أثرية فريدة من بينها حجر رشيد الموجود حاليا فى المتحف البريطاني ، والقبة السماوية المعروضة فى متحف اللوفر الفرنسي ، ورأس نفرتيتي الموجود فى متحف برلين .
          كما تضم القائمة تمثال المهندس حم ايونو ، مهندس الهرم الاكبر، المعروض ايضا فى ألمانيا ، و50 قطعة فى ايطاليا و80 قطعة فى بلجيكا. وشدد على أن المجلس الأعلى للآثار يسعى لاسترداد كافة الآثار التى خرجت بشكل غير شرعى من مصر لكن استعادة الـ 350 قطعة المشار اليها يمثل أولوية . وكشف المسئول المصري النقاب عن ان بلاده ستستعيد قريبا 11 قطعة أثرية من استراليا ، مقدرا ما تم استرداده من قطع اثرية خلال السنوات الاخيرة بحوالى ستة آلاف قطعة ذات قيمة تم استعادتها من دول عدة بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا .
          واعتبر استعادة الاثار التى خرجت بشكل غير شرعى بمثابة انتصار لمصر ، وعزا وجود الكثير من الاثار المصرية فى الخارج الى فترة الاحتلال الفرنسي ثم البريطاني للبلاد والتى شهدت نهب الاثار فى مصر.
          وعن الوسائل المتبعة لاستعادة الآثار ، قال المسئول المصري ان المجلس الأعلى للاثار يلجأ اولا الى الطرق الدبلوماسية والتفاوض وفى حالات اخرى ، تتراوح بين 15 الى 20 فى المئة من اجمالي حالات استرداد الاثار ، يلجأ الى القضاء.
          وأوضح أن بلاده استردت رأس امنحتب الثاني من لندن بعد ان رفعت دعوى استمر القضاء البريطاني ينظرها لمدة ست سنوات وكلفت المجلس الاعلى للاثار قرابة 50 الف جنيه استرليني .
          وبين أن القاهرة تلجأ كذلك الى ممارسة الضغوط على المتاحف الغربية التى تعرض آثارا مصرية مسروقة لاستعادتها ، وأوضح ان من بين وسائل الضغط وقف عمل البعثات الاثرية التابعة لهذه المتاحف فى مصر مثلما حدث مع متحف اللوفر ، الذى اضطر الى اعادة اللوحات الاثرية المصرية ، ويحدث حاليا مع متحف برلين الذى يرفض اعادة رأس نفرتيتي .
          واشار الى ان المجلس الاعلى للاثار تقدم بطلب لوزارة الخارجية المصرية حتى ترسل بدورها طلبا الى نظيرتها الالمانية لاسترداد رأس نفرتيتي الذى يقول متحف برلين ان قرار اعادته الى مصر ليس بيده بل بيد وزارة الثقافة الالمانية .
          ورغم وسائل الضغط هذه اعترف المسئول الاثري بوجود عوائق كثيرة جدا تواجه مصر عند المطالبة باسترداد اثارها ، موضحا أن هذه العوائق تتوقف على ما اذا كانت القطع المهربة بحوزة أفراد أو متاحف اذ عادة ما يقول الافراد انهم لم يعرفوا قبل شراء هذه الاثار انها مسروقة.
          واضاف ان المجلس الاعلى للاثار يمكن ان يقوم من خلال اللجنة الدائمة للاثار بتعويض هؤلاء الافراد ماديا نظير اعادتهم للاثار المصرية التى بحوزتهم لكنه تعويض بسيط لا يعنى ان مصر ستشترى هذه الاثار بالسعر السوقى ، مشددا على انه " لايوجد دولة تشترى حضارتها ".
          واشار الى ان مصر ابرمت عدة اتفاقيات مع الدول الاخرى لاسترداد الاثار مثلما حدث مع سويسرا التى تسمح بتجارة الاثار فى اراضيها منوها بان البلدين اتفقا على مبدأ التعويض اذ شكلت سويسرا صندوقا لتعويض مواطنيها فى حال امتلاكهم اثارا مصرية سيتم اعادتها الى القاهرة .
          واوضح انه اذا كانت الاثار بحوزة المتاحف فان الامر يختلف من متحف لآخر اذ يبدى متحف المتروبوليتان الامريكي تعاونا جيدا مع المجلس الاعلى للاثار حيث سبق ان قام بشراء بعض القطع الاثرية المهربة وارسلها الى مصر فى المقابل قام متحف اللوفر الفرنسي ، رغم ان اتفاقية اليونسكو تحظر بيع وشراء الاثار المسروقة ، بشراء لوحات اثرية مصرية مسروقة لعرضها فى اروقته . ونوه بانه من ضمن العوائق امام استرداد الاثار خروج قطع اثرية كثيرة من مصر بعد ان اكتشفها افراد بطريق التنقيب خلسة دون علم المجلس الاعلى للاثار وبالتالي لم يحرر محضر بسرقتها ويصعب اثبات انها خرجت بشكل غير شرعى . واستعرض تطور التشريعات الخاصة بحماية الاثار فى مصر وقال ان بلاده اصدرت فى عام 1835 اول قانون لحماية الاثار وذلك فى وقت كانت مصلحة الاثار انذاك تعتمد سياسة منح تصاريح للبعثات الاثرية الاجنبية للعمل فى مصر.
          واضاف انه فى عام 1912 صدر قانون آخر اباح نظام التقسيم بمعنى انه اذا اكتشف اى اثري قطع اثرية فانه يحصل على جزء منها لكن هذا القانون شدد على منع خروج القطع الاثرية الفريدة من نوعها الى خارج مصر .
          واوضح ان المجلس الاعلى للاثار يستند الى هذا القانون فى المطالبة باستعادة رأس نفرتيني من متحف برلين خاصة ان هذا التمثال خرج بموجب نظام التقسيم .
          واشار الى انه فى عام 1983 صدر قانون تم بموجبه وقف نظام التقسيم فيما صدر اخر قانون لحماية الاثار خلال العام الحالي وقضى بتشديد العقوبات الى 15 سنة سجنا بحق من يثبت تورطه فى تهريب الاثار ومصادرة الات التنقيب غير الشرعي عن الاثار الى جانب فرض غرامة تصل الى نصف مليون جنيه (الدولار الأمريكي يعادل 5,7 جنيه ) .
          وعن البعثات الاثرية فى مصر ، قال انه يعمل فى مصر حاليا حوالي 200 بعثة أجنبية و300 بعثة مصرية تابعة للمجلس او تعمل بالتعاون بين المجلس وجهات مصرية اخرى . واوضح ان اجراءات منح الترخيص لهذه البعثات اختلفت ففى الماضى كانت البعثة الاجنبية تأخذ الترخيص وتنقب فى اى مكان تريده فى مصر اما الان فقد تم تشديد الاجراءات بحيث بات على أى بعثة أجنبية ترغب فى التنقيب ان تقدم طلبا الى المجلس الاعلى للاثار مرفقا بخطة العمل والسيرة الذاتية لكافة اعضائها.
          واشار الى ان بدء عمل البعثة الاثرية الاجنبية ليس فقط رهن الحصول على ترخيص من المجلس الاعلى للاثار بل ايضا رهن الحصول على موافقة الجهات الامنية المعنية ، وأضاف أنه فى حال الحصول على هذه الموافقات فان المجلس يخصص شخصا لمرافقة البعثة فى عملها وينفذ بعض الحملات التفتيشية لعمل البعثة . ولفت الى أن المجلس أوقف بعثات اجنبية كثيرة منها بعثة فرنسية رممت بشكل خاطئ بعض الاجزاء الخاصة باحد الاهرامات بمنطقة ابورواش بمحافظة الجيزة. وحول لجوء المجلس الاعلى للاثار الى اقامة معارض فى الخارج ، قال ان المجلس يقيم هذه المعارض بناء على طلب الجهات المضيفة التى تطلب قطعا اثرية محددة .
          وأوضح أن المجلس يوافق على المعارض بغرض الترويج للاثار المصرية فى الخارج وتعريف الشعوب الاخرى بالحضارة المصرية وتشجيعها على زيارة القاهرة الى جانب انها تدر دخلا ماديا للمجلس . (شينخوا)

          مصدر الخبر : شينخوا-24/11/2010

          تعليق


          • #35
            إسرائيل تعلن اكتشاف "حمام روماني" بالقدس

            أعلنت السلطات الإسرائيلية الاثنين، أن فريقاً يضم مجموعة من خبراء الآثار الإسرائيليين، اكتشفوا ما وصفته بـ"حمام عمومي" في مدينة القدس، قالت إنه يعود للعصر الروماني، وأن الجنود الرومانيين، الذين قاموا بهدم "الهيكل" الثاني، كانوا يستخدمونه.
            وعثر الفريق الأثري على رسوم على أحد جدران الحمام تشير إلى ما يُسمى بـ"الكتيبة الرومانية العاشرة"، كما عثر على رسم لقدم حيوان يشبه الكلب، بحسب هيئة الأثار في إسرائيل.

            وذكر مدير الحفريات بالهيئة، عوفر سيون، أن الكلب ربما يعود لأحد هؤلاء الجنود، وأن الرسم "قد يكون حدث بالمصادفة، أو ربما تم رسمه بشكل متعمد على سبيل الدعابة."

            وتابع المسؤول الإسرائيلي قائلاً: "العلامات التي تركها جنود الكتيبة العاشرة، سواء على سقف الحمام أو على الحجارة، تشير إلى أنهم هم الذين قاموا ببنائه."

            وأشار إلى أن الحمام كان، على الأرجح، يتم استخدامه من قبل هؤلاء الجنود، الذين كانوا يسطرون على المدينة المقدسة، سنة 135 قبل الميلاد، عندما قاموا ببناء مدينة "إيليا كابيتولينا" في القدس.

            وأضاف المسؤول الإسرائيلي، أنه تم أيضاً العثور على مئات الحجارة التي يبدو أنها كانت تستخدم لتغطية سقف الحمام، والذي يحتوي على عدد من أنابيب ضخ المياه على أحد جوانب الحمام، كما أن أرضية الحمام مغطاة بحجارة الموزاييك.

            جاء هذا الاكتشاف على عكس توقعات الأثريين الإسرائيليين، الذين لم تكن ضمن احتمالاتهم العثور على أي إنشاءات أثرية تعود للعصر الروماني في "المربع اليهودي"، حيث يجري بناء حمام يهودي مقدس "ميكفا" في نفس الموقع.

            وتم اكتشاف الحمام الروماني خلال حفريات أثرية سبقت إنشاء مغطس تطهير للسيدات المتدينات في الحي اليهودي من البلدة القديمة في القدس، وفق ما ذكرت المصادر الإسرائيلية.

            مصدر الخبر : سي ان ان-22/11/2010

            تعليق


            • #36
              العثور على آثار رومانية تحت حديقة بلندن

              اكتشف علماء آثاراً رومانية قديمة تحت حديقة في غربي لندن، مع الطريق الروماني، تعد دليلا على الاستيطان البشري، بالإضافة إلى قبور، إلى جانب موجودات أخرى.
              وقال علماء الآثار إن الاكتشاف الجديد عثر عليه في موقع مخصص لإنشاء فندق فاخر جديد بالقرب من حافة نهر التايمز، ويقدم رؤية على الحياة اليومية لقرية زراعية في ذلك الزمان

              وتقع الاكتشافات الجيدة في موقع حديقة "سيون" التابعة لدوقية نورثمبرلاند.

              أما الفندق المقترح فهو يتبع سلسلة فنادق والدورف أستوريا، وكان يتوقع أن يتم افتتاحه في وقت لاحق من العام المقبل.

              ويعود تاريخ الاكتشافات الأثرية إلى ما قبل ألفي عام، وكانت القرية تزود مدينة "لندينيوم" الرومانية القديمة باحتياجاتها الزراعية، إضافة إلى أنها كانت مأوى للمسافرين العابرين.

              وجاء الاكتشاف عن طريق متحف لندن، الذي كان يجري حفريات في المنطقة في العام 2008 قبل بدء أعمال الإنشاء للفندق الفخم.

              وأشار المتحف إلى أنه تم العثور على تلك الآثار على مسافة نصف متر تحت سطح الأرض، وتم الاحتفاظ بالمجودات الأثرية في مكان س ري إلى أن يتم الانتهاء من الأعمال الميدانية.

              وسيتم عرض بعض الموجودات في الفندق أيضاً.

              ويعتقد أن الموقع يكشف عن أحد أهم الطرق الرومانية القديمة التي كانت تربط لندينيوم ببلدة سيلشستر الرومانية التي تقع إلى الغرب من الموقع المكتشف.

              [CENTER]مصدر الخبر : سي ان ان-18/11/2010[/CENTER]

              تعليق


              • #37
                منقبو آثار مصريون يعثرون على 12 تمثالا لأبي الهول في الأقصر


                القاهرة- العرب أونلاين: كشف منقبون مصريون عن إثني عشر تمثالاً على شكل تمثال أبو الهول يعود تاريخها الى القرن الثالث قبل الميلاد أثناء قيامهم بالبحث عن امتدادات لطريق الكباش في معبد الكرنك في الأقصر بجنوب مصر.

                وقال بيان للمجلس الأعلى للآثار نشر اليوم الاثنين ان بعثة تابعة له تعمل بطريق الكباش كشفت عن التماثيل التي ترجع إلى عهد الملك نختانبو الأول "380-363 ق.م" آخر ملوك الأسرة الثلاثين" 380-343 ق.م " .

                وأشار أمين عام المجلس زاهى حواس الى ان الكشف لم يأت ضمن المسار المعروف لطريق الكباش الذي يربط بين معبدي الأقصر والكرنك بل في المنطقة الواقعة عند نهاية طريق الملك نختانبو الأول الآتي من معبد الأقصر إلى معبد الكرنك وعند التقائه بالطريق المتجه إلى معبد الإلهة موت بالكرنك.

                وكشفت البعثة آثارا ترجع إلى العصر الروماني من أواني فخارية ومعاصر للزيوت ولا يزال العمل جارياً لكشف باقي هذا الطريق.

                وإضافة الى تمثال أبو الهول الشهير بالقرب من أهرامات الجيزة هناك تماثيل عديدة اكتشفت في مواقع أثرية أخرى شبيهة له.

                ويعتقد ان التمثال يمثل ملوك الفراعنة وهو تعبير رمزي عن قوة الأسد وحكمة الإنسان المتمثلة في شكل التمثال.


                مصدر الخبر : العرب اونلاين-16/11/2010

                تعليق


                • #38
                  بلغاريا..العثور على هيكل عظمي عمره 8000عام


                  أعلنت وسائل الاعلام البلغارية أن مجموعة من علماء الاثار بقيادة باحث الاثار الاستاذ بوريس من جامعة قيليكو ترنوفو. عثرت على هيكل عظمي يقدر عمره بـ 8000 سنة يوم 25 اكتوبر من العام الحالي 2010. وتم العثور على رفات أثناء تنظيف أرض لعملها طريقا سريعا ويؤدي هذا الطريق إلى تركيا. بالقرب من قرية الكروم. ويقول الخبارء أن الهيكل العظمي الذي يعود للعصر الحجري الحديث يعود تاريخها الى 6000 سنة قبل الميلاد. هو لصبي يتراوح عمره بين 10 و15 سنة.


                  يعود تاريخها إلى 6000 قبل الميلاد ، وينتمون إلى صبيا ، تتراوح أعمارهم بين 10-15.
                  وكما جاء بالخبر أن الاسنان بحالة ممتازة اما باقي الهيكل فهو بحالة هشة للغاية واحتمال ذوبان قريبا. وايضا كما جاء بالتقرير أنه تم طريق دفن الطفل التي عثر فيه عليه على وضع جنين.


                  مصدر الخبر : صوفيا ايش-25/10/2010

                  تعليق


                  • #39
                    مدينة بجنوب الصين تحتضن 72 كهفا أثريا لما قبل التاريخ

                    أفاد منتدى القمة الدولي لتراث حضارة ما قبل التاريخ المقام حاليا بمدينة قويلين في مقاطعة قوانغشي جنوبي الصين بأن المدينة تحتضن 72 موقعا مكشوفا للكهوف الأثرية وتتمتع بكهوف أثرية أكثر أنواعا وعددا في الصين.
                    وأشار تشانغ تشونغ بي مدير الجمعية الصينية لدراسة الآثار الى أن الكهوف الأثرية المكشوفة في قويلين يعود تاريخها الي ما بين نهاية العصر الحجري القديم وأواخر العصر الحجري الحديث،أي الى ما قبل 12000 و7000 سنة، مشكلة الترتيب الأساسي لمراحل تطور حضارة ما قبل التاريخ في جنوب الصين، ولم يكتشف في البلاد مكان آخر يجمع كهوفا أثرية كبيرة الحجم الى هذا الحد إلا في قويلين.
                    وتنسب الكهوف الأثرية الى ثلاثة أنواع من المستوطنات هي مستوطنات تسنبييان وداييان ومياويان، وأدرجت مصلحة الدولة للآثار موقع تسنبييان في قائمة الدفعة الأولى من حدائق المواقع الأثرية الوطنية المخططة للإنشاء.
                    وقال تشانغ ان بناء حديقة موقع تسنبييان الأثري يستهدف حماية كهوف إنسان ما قبل التاريخ في المنطقة في ظل عملية المدننة المستمرة كما يساعد على دمج الأطلال الأثرية في تنمية المدن الحديثة.


                    مصدر الخبر : شينخوا-16/11/2010

                    تعليق


                    • #40
                      سوريا..المتحف المدرسي .تحفة لانعرف قيمتها

                      مكان يستحق الزيارة والاهتمام...المتحف المدرسي للعلوم... تحفة لانعرف قيمتها وغني بمقتنيات الإرث العلمي المدرسي


                      أدرك العالم اليوم أن العلوم والثقافة أصبحتا مرتبطتين بعضهما بالبعض الآخر وأن هذا الارتباط يشكل علاقة تكامل فالعصر عصر العلوم والمعرفة، حتى إن معظم الدول النامية اتجهت إلى تحقيق ذلك في حياتها العلمية وخاصة في التعليم الأساسي وما يتبعه من مراحل أخرى للتعليم فعملت على إدخال المتاحف كبرامج أساسية في التعليم لديها مثلها مثل المدارس والمعاهد والكليات وأصبح الهم الأساسي لها اليوم هو كيفية توجيه الطالب نحو تلك المتاحف التي أثبتت جدواها المثلى في كيفية تغطيتها لجوانب النقص في التعليم إلى جانب استغلالها للمبالغ الكبيرة التي تصرف على المدارس في جوانب التعليم العملي. وفي هذا الصدد نحن اليوم نعرض لكم ما شاهدناه خلال زيارتنا لأحد أهم المتاحف التعليمية والتثقيفية في الوطن العربي وقد يعد الأول من نوعه وهو «المتحف المدرسي للعلوم» في حي القصور في دمشق لما يحتويه في طابقه الأول من معروضات للصياد المرحوم حسين الإيبش فهو أول موثق للحياة البرية في العالم إذ بدأ مشروعه عام 1910، حيث استند الموجه التربوي موفق مخول المشرف على المتحف في بداية المشروع في معروضاته بشكل أساسي على هذه المحنطات التي تبرع بها الصياد الدمشقي والتي يبلغ عددها 414 قطعة، إضافة إلى 219 صورة فوتوغرافية توثق لرحلاته من بدايات القرن الماضي، وهي محنّطات سلمت بعد وفاته بناءً على وصيته إلى محافظة دمشق، وقد تعرف مخول إلى هذه الموجودات بالمصادفة، واطلع على العدد الضخم الذي تحتويه من رؤوس وأجسام لحيوانات نادرة، فبدأ منذ عام 1989، محاولاته لإقامة متحف لها أو وضعها في مكان يحمل صفة عامة، بحيث تكون متاحة لأكبر عدد من الناس. لكن محاولاته لم تنجح، وبقي يحاول لسنوات طويلة ليتمكّن في النهاية مع بداية 2007، من الحصول على الموافقة لإقامة متحف متخصص يضم هذه الموجودات، ويباشر عمله بالتعاون مع عدد من مدرسات الفنون، ليصنعوا من مكان صغير في إحدى مدارس القصور قرب مدرسة عبد القادر أرناؤوط، معرضاً متخصصاً، وليكون واحداً من أبرز المعارض في سورية وربما في المنطقة.

                      ولكي يكون المتحف بطابع علمي أكبر وأوسع، فكر مخول في تطويره والاستفادة من الإرث المهمل في مدارسنا الذي لا ندرك قيمته، فجمع من مدارس سورية مختلف الوسائل التدريسية التي كانت تستخدم على مدار السنوات الطويلة، ويعود بعضها إلى أيام الاحتلال الفرنسي لسورية. لتجد في الطابق الثالث وسائل إيضاحية نفتقدها اليوم، تضم حشرات مجففة ومجاهر من مختلف العصور. كما يحتوي على أنواع مختلفة من الآلات الكاتبة والحاسبة القديمة، التي ربما لم يسمع عنها الكثير منا ولم يرها البتة.
                      وأهم ما يميز المتحف بساطته المتلاقية بشكل غريب مع الطبيعة، لدرجة تشعر الزائر بأنه دخل مغارة غريبة أوصلته مباشرة إلى مجاهل إفريقيا، فما أن يدخل الزائر المكان حتى يرى فيلماً سينمائياً يقدم شرحاً عن حيوانات تلك الغابات، والموجودة في المتحف محاطة بالصور الفوتوغرافية التي تسجل رحلات الصياد وجزءاً من مغامراته، لينتقل بعدها، عبر الدرج الضيق ذي الإضاءة الخافتة والمزين بأعداد كبيرة من رؤوس الغزلان وجماجمها، إلى المتحف بغرفه المتعددة في الطابق الثاني، حيث سيفاجأ بأجسام الحيوانات المحنطة من زرافات وفيلة، ويمتلك فكرة أوسع عنها من خلال شرح المشرفين على المعرض.

                      مخول: المتحف وسيلة للتحريض على التفكير والبحث العلمي
                      وفي حديث لـ«الوطن» مع الفنان موفق مخول المشرف على المتحف قال: «إن المشروع أكبر من مجرد متحف بسيط، يفتح أبوابه طوال الأيام، ويستقبل طلاب المدارس أو الأطفال مع ذويهم، إنما هو وسيلة لتحريضهم على التفكير والبحث والتعرف إلى أشياء جديدة سمعوا عن بعضها، وتعرفوا إلى بعضها الآخر».
                      والغاية من المتحف كما يقول مخول: ليس أن تري طفلاً أثراً ما أو قطعة قديمة، بل هو نظام تربوي إلزامي يطوِّر عقل الطفل وكيف يشغل حواسه، كيف يحيي الماضي، الطفل لابدَّ أن يحيى في خياله، وأن تحترم الطفل يعني أنه سيحترمك ويقدِّرك، ونحن في هذا المتحف نسعى إلى ذلك.
                      وعن الخطوة الأولى لهذا المشروع يقول مخول: «متاحف العالم تبدأ بفكرة، شاهدت محنطات الصياد الدمشقي حسين الإيبش في مبنى محافظة دمشق ومن هنا جاءت الفكرة، فتقدمت بطلب لجمع هذه المحنطات في متحف ليراها كل الناس ويتم استثمارها بالشكل المناسب، فساعدني بذلك وزير التربية ومحافظ دمشق بشر الصبان، وكان لهما فضل في تنفيذ الفكرة، وكان هذا المتحف النوعي الأول في سورية الذي لم يتوقع أحد أننا سنتوصل لنتيجته هذه، ففكرة المعرض انطلقت من لا شيء ولكننا حققنا هذا الشيء».
                      ويضيف مخول: إنه يسعى دائماً بالتعاون مع مديرية التربية لتوسيع نشاط المتحف والاستمرار بتقديم كل ما يمكن للأطفال وإن هناك فكرة توسيع للمتحف وهي إنشاء طابق من أجل إجراء أنشطة تفاعلية من تجارب علمية يستطيع الطلاب والتلاميذ إجراءها على أرض الواقع، مؤكداً أن المتحف اليوم ليس مجرد متحف مدرسي فحسب بل هو متحف أكاديمي يستقطب طلاب المعاهد العليا والجامعات إضافة إلى المهتمين والسياح والباحثين.


                      مصدر الخبر : الوطن السوريه-6/11/2010

                      تعليق


                      • #41
                        لبنان..صخرة أثرية أدهشت العالم

                        قلعة «المسيلحة» اختلف المؤرخون في تاريخ تأسيسها وأجمعوا على روعتها العمرانية

                        من يزور مدينة البترون على الساحل اللبناني، في طريقه إلى طرابلس، يصادف تحفة تاريخية مسكوبة بقالب جمالي، وهي عبارة عن صخرة شاهقة سميت “قلعة المسيلحة”، وقد شكلت مع قلعة بعلبك وهياكلها، أعجوبة أثرية لا مثيل لها في العالم. وهذه القلعة معروفة لدى اللبنانيين؛ لأنها كانت مطبوعة على ورقة النقد من فئة الـ25 ليرة، ويعني اسمها المكان المحصّن (المسيلح)، وهي كانت تستعمل للأعمال العسكرية والدفاعية.

                        قلعة “المسيلحة” مبنية على تلة صخرية، تطل على الضفة اليمنى لنهر الجوز، وهي تبعد 2.5 كم عن مدينة البترون، إلى جانب الطريق الساحلي الدولي، الذي يربط بيروت بطرابلس، وهذه التحفة النادرة تعتبر نقطة استراتيجية لجودة وفنون العمارة القديمة، وهذا ليس بمستغرب في بلد مثل لبنان يزخر بالتحف الأثرية والمعمارية والطبيعية، التي تضفي جمالاً على هذه القيم النادرة.

                        صرح تاريخي
                        بنيت قلعة “المسيلحة” في بلدة حامات في البترون، على صخرة ضخمة وجدت من أيام الصليبيين، وتتميز بجدرانها السميكة، وبـ”كوات” متعددة كانت تستعمل للمراقبة، وهي تتألف من طابقين علوي وسفلي، والبارز في القلعة انه لا يمكن الدوران حولها، ويمكن للزائر العبور إليها من الجهة الغربية بواسطة جسر قديم، ويقال إن سماكة الجدران تتراوح بين متر ونصف المترو ثلاثة أمتار، وحجارته رملية مكونة من اللون الأصفر والبرتقالي، وأيضاً هناك حجارة كلسية يعود تاريخها إلى عهد الأمير فخرالدين.
                        ذكر مؤرخو قلعة “المسيلحة”، ومن أبرزهم لامارتين ورنيان ولافس وشامب وبول دي شان، حيث رأى بعضهم أنها لا تعود إلى أبعد من العصور الوسطى، وبعضهم الآخر يرى أنها تعود إلى القرن الثالث عشر، وهناك من أكد أنها من العهد الصليبي، علماً بأنها تعرضت مرات عدة للانهيار والترميم وصيانة محتوياتها.

                        الخريطة السياحية

                        إلى ذلك، يقول مدير عام هيئة الآثار فريدريك الحسيني، إن القلعة أدرجت على الخريطة السياحية، وإن المؤسسات المعنية تتابع عملية التأهيل للموقع الأثري وتطويره، نظراً لجودة البناء وأهميته العمرانية، حيث اهتم الكثير من الباحثين بالاستراتيجية العسكرية لـ”قلعة المسيلحة”، خصوصاً بالنسبة إلى تاريخها وهندستها، مشيراً إلى أنه رغم انعدام الأدلة القاطعة على تاريخ إنشائها، لكن تقنية البناء وحجم الحجارة المستعملة وطريقة البناء والأبواب والنوافذ المقوّسة والمنخفضة، تدل على أن القرن السابع عشر هو التوقيت الصحيح لتشييد القلعة.

                        بعد انتهاء أعمال التأهيل والتطوير، افتتحت القلعة رسمياً في 2007، بعد إهمال ونسيان من قبل الجهات المعنية، حتى أن قلعة “المسيلحة” كانت مهددة بالزوال، بسبب غياب الرقابة والإشراف، وأيضاً لنشوء عدة كسارات بجانبها، حيث الطبيعة صخرية، ولولا مسارعة مسؤولين لإغلاق هذه الكسارات لانهارت القلعة وضاع أثرها التاريخي.

                        لوحة ابداعية

                        وأوضح الحسيني أن أعمال التأهيل والتطوير شملت ترميم أجزاء من القلعة، وصيانة درج القلعة ووضع حماية حديدية، وتأهيل الفتحات والممرات والطاحونة، وتخصيص مسكن لحراس القلعة، ووضع لوحتين إرشاديتين عن تاريخ القلعة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية ووضع سياج حول المساحة الكاملة لها، مع تكملة عملية إنارة القلعة لإلقاء الضوء على هذا المعلم التاريخي السياحي المهم.

                        وكل يوم عند فتح أبواب القلعة أمام الزوار، تطل جعبة من الذكريات، تبدأ بلوحة تضم لمحة تاريخية وإرشادات حول قلعة “المسيلحة” وأقسامها ومحتوياتها، وأول ما يصادف الزائر صخرة شاهقة وبارزة انتصبت فوقها قلعة كبيرة محاطة بالسياج، إلى جانب جسر حجري عتيق فوق نهر صغير يمر بمحاذاتها، ويخترق وادي تحيط به الجبال والهضاب المكسوة بالأشجار، يضفي على جمال المشهد رونقاً، حيث يغفو هذا المشهد على لوحات إبداعية تحضن تاريخ المنطقة بكل معالمه السياحية، لا سيما بعدما استعادت القلعة حياتها من جراء أعمال الترميم، فنفضت عنها غبار الإهمال الماضي والذي جعلها عرضة لقطعان الماعز ولبعض الرمي العشوائي والفوضوي للنفايات، عدا ما خلفته الكسارات من بصمات تخريبية للجبال المحيطة بها.

                        بوابة الشمال

                        يقول رئيس بلدية حامات مظهر كرم إن قلعة “المسيلحة” تعتبر من أهم المواقع السياحية في لبنان، والدخول إليها يستوجب بدلاً مالياً لمتابعة أعمال الصيانة حتى المراحل الأخيرة، لتصبح من أشهر المعالم الأثرية والتاريخية، خصوصاً في المناطق البعيدة عن العاصمة بيروت. ويؤكد رئيس جمعية “إنماء” جواد عدرة، أن إعادة التأهيل لـ”المسيلحة” سيعيد الزهو لأبناء المنطقة، بحيث تصبح القلعة بوابة الشمال فعلاً وقولاً. واللافت في المشروع أن الحواجز الحديدية التي وضعت على امتداد 600 متر حول القلعة هي لحماية الزوار والسياح لأن القلعة معرضة غالباً لموجات من الهواء والرياح العاتية.

                        ويضيف أن إعادة تأهيل وصيانة قلعة “المسيلحة”، أعاد الاعتبار لهذا المعلم التاريخي، الذي كان يمثل في الماضي، رمزاً من رموز القوة العسكرية، وصخرة شاهقة حملت أسرار التاريخ، ويكفي أنه عندما يفتح باب القلعة تظهر الحصون المنيعة المتكئة على عبق الماضي وتراث الحاضر بكل ذكرياته وتجلياته، لتشكل في لوحتها الطبيعية مشاهد اخضرار تزين طريق البترون على وقع نهر لا ينقطع خرير مياهه جمالاً منقطع


                        مصدر الخبر : الاتحاد-6/11/2010

                        تعليق


                        • #42
                          أكاديمي:نقوش وقطع أثرية يمنية في متاحف خارجية


                          قال رئيس قسم الآثار بكلية الآداب بجامعة صنعاء أن كميات كبيرة من النقوش والقطع الأثرية اليمنية في حوزة متاحف فرنسية وتركية وألمانية وايطاليه ونمساوية وامريكية وروسية وسعودية ، ولدى أرباب المجموعات الأثرية الخاصة", تم جلبها خلال الوجود التركي والاستعمار البريطاني والحكم الأمامي.
                          وأضاف الدكتور محمد عبد الله با سلامة في محاضرة استضافها المركز اليمني للدراسات التاريخية(منارات):اهتمت المؤسسات العلمية والمتاحف العالمية باقتناء الآثار والنقوش اليمنية منذ بدء الرحلات الاستكشافية في القرن الثامن عشر، ثم بتنظيم رحلات البعثات العلمية والآثرية إلى اليمن لجلب الآثار في العصر الحديث.مؤكداً أن"الاتجار والتهريب قائمين إلى اليوم"، لكنه استطرد بالقول: ليس اليمن هو البلد الوحيد الذي يتجر بآثاره بل أن التنقيب علمياً هو بحد ذاته تدمير للآثار. إذ أن الحفر مهما كان هو عبث بطبقات الموقع الأثري.
                          الدكتور محمد حمود أستاذ الآثار القديمة قسم الآثار بجامعة صنعاء, في ورقته التي حملت عنوان"العمل الآثري-الواقع والآفاق", أن عمليات الاعتداء والنهب والعبث والحفر العشوائي للكثير من المواقع الأثرية في( إب، الجوف، مأرب، صنعاء), ما زلت مستمرة بشكل خطير.
                          معتبراً "مراجعة التشريعات الحالية الخاصة بالآثار والموروث الثقافي"ضرورة.
                          داعياُ إلى تشدد العقوبات الجنائية على مرتكبي أعمال السطو على الآثار وذلك بمضاعفة مدة السجن وزيادة الغرامات المالية حتى يكون هناك رادع قوي.


                          مصدر الخبر : نيوزيمن-2/11/2010

                          تعليق


                          • #43
                            مشكور اخى وننتظر منك المزيد

                            تعليق


                            • #44
                              العثور صدفة على تمثال روماني بشاطئ إسرائيلي


                              التمثال الروماني الذي عثر عليه



                              كشفت العواصف الشتوية التي اجتاحت سواحل وسط إسرائيل مؤخراً عن تمثال أثري يعود للحقبة الرومانية، وفق ما أعلنت هيئة الآثار الإسرائيلية الثلاثاء.
                              ويقدر أن عمر التمثال المصنوع من الرخام الأبيض وهو لامرأة ترتدي الثوب الروماني الفضفاض وصندل، يعود إلى ما قبل ألفين عام.

                              وذكرت هيئة الآثار الإسرائيلية أن ارتفاع التمثال، وهو بلا رأس أو ذراعين، يصل إلى 1.2 متراً ووزنه 200 كيلوغرام.

                              وعثر على التمثال إثر انهيار جزء من جرف بتأثير عاصفة شتوية وأمطار غزيرة في ميناء عسقلان.

                              وأوردت السلطة الإسرائيلية أن شخصاً كانت يتمشى على شاطئ عسقلان، غربي القدس، عثر على التمثال.

                              وقال ايجال إسرائيل وهو عالم آثار بمقاطعة عسقلان إن "انهيار الجرف أدى لتضرر حمام روماني وفسيفساء كانت مخبأة في الجرف لعدة مئات من السنوات."

                              وتجتاح إسرائيل واحدة من أعتى العواصف التي تشهدها الدولة العبرية خلال السنوات الأخيرة، فاقت فيها سرعة الرياح 100 كيلومتر في الساعة وبلغ علو الأمواج عشرة أمتار.

                              ويأتي الكشف بعد أقل من شهر من إعلان السلطات الإسرائيلية أن فريقاً يضم مجموعة من خبراء الآثار الإسرائيليين، اكتشفوا ما وصفته بـ"حمام عمومي" في مدينة القدس، قالت إنه يعود للعصر الروماني، وأن الجنود الرومانيين، الذين قاموا بهدم "الهيكل" الثاني، كانوا يستخدمونه.

                              وعثر الفريق الأثري على رسوم على أحد جدران الحمام تشير إلى ما يُسمى بـ"الكتيبة الرومانية العاشرة"، كما عثر على رسم لقدم حيوان يشبه الكلب، بحسب هيئة الأثار في إسرائيل.

                              وذكر مدير الحفريات بالهيئة، عوفر سيون، أن الكلب ربما يعود لأحد هؤلاء الجنود، وأن الرسم "قد يكون حدث بالمصادفة، أو ربما تم رسمه بشكل متعمد على سبيل الدعابة."

                              وأشار إلى أن الحمام كان، على الأرجح، يتم استخدامه من قبل هؤلاء الجنود، الذين كانوا يسطرون على المدينة المقدسة، سنة 135 قبل الميلاد، عندما قاموا ببناء مدينة "إيليا كابيتولينا" في القدس.

                              مصدر الخبر : سي ان ان-15/12/2010 الكاتب : سي ان ان

                              تعليق


                              • #45
                                الأردن وروسيا تبحثان عن آثار قوم لوط



                                وقع الاردن اتفاقا مع روسيا للتعاون في البحث عن المدن الضائعة (سدوم وعمورة) والمعروفة بمدن قوم النبي لوط عليه السلام في قاع البحر الميت.

                                ونقلت صحيفة العرب اليوم عن مدير عام هيئة موقع (المغطس) ضياء مدني قوله ان فريقا روسيا متخصصا حصل على الموافقات اللازمة لاجراء اعمال الاستكشاف في الموقع.

                                وتوقع مدني ان يقوم الفريق الروسي خلال النصف الثاني من كانون اول الجاري بزيارة استشكافية للموقع لتحديد القضايا اللوجستية والمعدات اللازمة للمشروع الذي يهدف الى تحديد مواقع "المدن الضائعة او ما يعرف بمدن النبي لوط في قاع البحر الميت".

                                واضاف ان الجانب الروسي سيتحمل جميع التكاليف المالية المتوقعة للمشروع الذي يحتاج الى معدات واجهزة متطورة خاصة باجراء عمليات المسح والتصوير في مياه البحر الميت المعروفة بشدة ملوحتها.

                                وأوضح ان استكشافات نفذتها اسرائيل دلت على وجود مثل هذه المدن في الجانب الاردني من البحر الميت وان "اسرائيل حاولت الوصول الى هذه المناطق من اسفل البحر الا ان السلطات الاردنية منعتها".

                                وتعد (سدوم) و(عمورة) مجموعة من القرى التي ذكرت بشكل مباشر وغير مباشر في الديانات السماوية الثلاث اذ يعتقد الباحثون وعلماء الدين انها تقع في منطقة البحر الميت في غور الاردن .

                                مصدر الخبر : اكسالسير-13/12/2010

                                تعليق

                                يعمل...
                                X