إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المرأة فى العصر الفرعوني

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زي المرأة


    اهتمت المرأة فقيرةً كانت أم غنية بأناقة ملابسها، فجاءت ملابس الفقيرة بسيطةً لكن مقبولة، بعكس النساء من أفراد الأسرة المالكة والنبلاء والعظماء والكهان، واللائي كن يرتدين الملابس الشفافة الخفيفة المطرَّزة أو المزركشة المحلاَّة بالألوان الزاهية.
    وكانت ملابس المرأة تخضع لحكم ظروف زمانها، وتقاليد عصرها، إضافة إلى الوضع الاجتماعي، والدور الوظيفي. ففي عصر الدولة القديمة كان الرداء ضيقًا جدًا بحيث يبرز مفاتن الجسد، ولم يكن به ثنايا، وكان ينحدر من أسفل الصدر حتى يبلغ كاحلي القدمين؛ وكانت تحمله (حمالتان) تمران من فوق الكتفين، وقد تكونا معقودتين على الأكتاف أحيانًا.وكان شكل الحمالتين هو الذي يساير (الموضة) فقط، ففي بعض الأحيان تمتد الحمالتان في وضع رأسي من القميص إلى الكتفين، وفي أحيان أخرى تقترب إحداهما من الأخرى في ميل، أو تتقاطعان.


    وفي العصور القديمة كانت الحمالتان تغطيان الثديين تمامًا، ولكنهما أخذتا تضيقان بعد ذلك بحيث مكَّنتا الثديين من الظهور. وقد تختفي الحمالتان في بعض الأحيان تمامًا. وكانت الثياب وحمالاتها من لونٍ واحد، وهو الأبيض غالبًا، وأحيانًا الأحمر أو الأخضر أوالأصفر. ولم يكن هناك فرق بين ثوب الأم وابنتها أوثياب السيدة وخادمتها، فقد كُنَّ جميعًا يلبسنه بسيطًا لا زُخرف فيه، إلا إذا زيِّنت حافته العليا بقليل من التطريز أو الزخرفة.


    وكثيرا ما كانت ملابس النساء تحلَّى برسوم من البيئة، وفي بعض الأحيان زيّنت الحمالات بزُهيرات تنتشر فوق النهود، وتطرح غالبًا شبكة من حبات الخرز فوق القميص. كما اعتادت النساء أن تلبسن ثيابًا بيضاء فوق الرداء العادي، فيلتف الثوب من حول الرداء محبوكًا على الجسد مصنوعًا من الكتان الرقيق الشفاف، وهو يشبه (الكاب) الحالي، ونرى ذلك واضحًا في تمثال جالس (ارتفاعه 122 سم) من الحجر الجيري الملون للأميرة "نفـرت" زوجة كبير كهنة "هليوﭙوليس" (عظيم الرَّائين في مدينة "عين شمس" القديمة)، الأمير "رع-حتـﭖ" من الأسرة الرابعة، والذي عُثر عليه مع تمثال زوجها في مصطبتهما في "ميدوم"، والمعروض بالمتحف المصري مع تمثال زوجها
    وكانت ملابس النساء تبدو أيضًا بسيطة متماثلة، كما كانت بعض الثياب تُصنع من جلود الفهود، ويستعملها العظماء من الرجال والنساء. ويبدو أنه لم يطرأ تغيير يذكر على الملابس في عصر الدولة الوسطى. وقد قضت (الموضة) بأن ترتدي النساء قطعتين من الثياب، أولاهما قميص ضيق يُبقي الكتفَ اليمنى متجردة، على حين يغطي الكتفَ اليسرى رداءٌ خارجي فضفاض يُربَط من الأمام فوق الثدي، ويُصنع كلاهما من نسيج الكتان الرقيق الشفاف، والذي امتاز بالجودة والإتقان حتى لتكاد تفاصيل الجسم تُرى من خلاله. وكانت حاشية الرداء الخارجي توشَّى بالتطريز، ويبدو الرداء منسدلاً في استقامة تامة إذا وقفت من تلبسه ساكنة.

    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

    تعليق


    • وإلى جانب ذلك، هناك شكل ساذج جدًا يتألف من قميص له أكمام قصيرة يصل إلى الرقبة، يبدو أن الخادمات كنَّ يستعملنه. وكانت الفلاحات والخادمات يلبسن غالبًا ثيابًا تشبه كثيرًا ثياب سيداتهن، ولم هذه الثياب تسمح إلا بحركات قليلة، لهذا فقد كنَّ لا يستطعن مداومة ارتدائها، وفي هذه الحالة كنَّ يكتفين مثل الرجال بنقبة (إزار) قصيرة يترك أعلى الجسم والسيقان عارية. وقد ظهرت الراقصات وهن يرتدين هذا اللباس، ويُزيِّنه بالزخارف حبًا في الأناقة والتبرج، ولذا كانت الخادمات تُدخلن السرور على نفوس سادتهن برقصهن عاريات في الحفلات، فلا يستر عوراتهن إلا حزام ضيق مطرّز حول خصورهن ليكون حليةً وزينة.



      ونرى مثل هذا المنظر مرسومًا على أحد جدران مقابر "طيبة" (البر الغربي بالأقصر) من عصر الدولة الحديثة، وتبدو القطعة السوداء التي تستر العورة بجلاء في الصور الشمسية. ولا عجب في ذلك، فقد كان الضيوف حريصين على أن يمتعوا أبصارهم بمناظر الفتيات الرشيقات من دون حجاب يسترهن.




      ملابس لإحدى ملكات الأسرة الثامنة عشرة.


      زي الملكات في الأسرة التاسعة عشرة
      منظران ملونان من مقبرة "نفرتاري" مع رع حور أختى بزي فضفاض ذا ثنايا على الكتفين (رقم 66) بوادي الملكات


      الملكة نفرتاري أمام معبودات بأزياء مختلفة (رقم 66) بوادي الملكات

      ومنذ عصر الدولة الحديثة (الأسرات 18-20) وما تلاه، عبّرت الملابس عن ثراء شديد، نتيجة للنهضة الزاهرة في هذا العصر، وبسبب الثروة الطائلة التي درَّتها على مصر إمبراطوريتها العظمى، فكانت النساء تلبسن ثياباً فضفاضة ذات ثنايا كثيرة (بليسيه) تُصنع من الكتان الأبيض الشفاف الخالي من الزخرف. وكانت المرأة تقوم بحياكة الملابس لها ولزوجها ولأبنائها، كما هو الحال الآن لدى بعض النساء في مصر، وفي الشرق بوجه عام.



      تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

      قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
      "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
      وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

      تعليق


      • صناعـة النسـيج في مصـر القديمة


        تشهد المناظر التي تزين جدران المقابر بأن مصر القديمة كانت تشتهر جداً بإنتاج الكتان، والذي صنعت منه معظم المنسوجات المصرية القديمة. ولم يكن الكتان وحده هو الليف النسجي المستخدم، فقد عثر أيضًا على منسوجات مصنوعة من صوف الأغنام وشعر الماعز، وألياف النخيل والحشائش، وقصب (بوص) السلال (الغاب).



        كرات من الكتان تم العثور عليها بمنطقة "اللاهون"، ربما تعودان إلى أواخر الدولة الوسطى

        أما في العصر الروماني، فقد بدأ في مصر نسج المنسوجات الحريرية، ولكنها كانت تخضع لقيود شديدة من الأباطرة الرومان، فقد أصدر أباطرة الرومان عدة مراسيم، منها مراسيم أعوام (369، و406، و424 م)، والتي نصُّوا فيها على الحد من صناعة الحرير، إلا فيما يخص القصر الإمبراطوري. كما صدر قانون (عام 438 م)، والذي حرَّم نسج الحرير في مصانع الإسكندرية.
        كما ورد في قوانين" جستنيان" أن الحرير القرمزي خاص بالأباطرة، ولا يصنَّع إلا في المصانع الإمبراطورية. ويظهر أن السبب في تقييد صناعة الحرير والحد منها هو قلة وجود مادة الحرير الخام وغلاء سعرها. كما يمكن أن يكون ذلك أيضًا نتيجة لسوء العلاقات السياسية بين "بيزنطة و"الفرس"، بالإضافة إلى كراهية رجال الدين المسيحي له، إذ اعتبروا لبس الحرير منافيًا للرجولة.




        تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

        قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
        "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
        وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

        تعليق



        • أهمية الكتان في مصر القديمة



          نسج المصريون القدماء أغلب أقمشتهم من الكتان، وفي أحوال قليلة استخدموا أصواف الخراف والماعز. ويعتبر الكتان من أقدم النباتات التي كانت تزرع في مصر منذ أقدم العصور. وقد اهتم المصريون القدماء به اهتمامًا كبيرًا وصل لدرجة التقديس.
          حتى أننا نعرف من بين نصوصهم نشيدًا دينيًا في مدح نبات الكتان يشير إلى زراعته في حقول فردوس السماء، ويبدو أن هذا كان أمرًا طبيعيًا، حيث أن "أوزير" قد كفن بعد مماته بنسيج الكتان، ومن ثم كان لهذه العقيدة أثر كبير في بقاء استخدام هذه النباتات حتى العصور المتأخرة.

          مراحل صناعة النسيج

          المرحلة المسماة (sTi)

          وهذه الكلمة أشار بها المصري القديم إلى عملية الغزل عامة، وقد عرفت منذ عصر الدولة القديمة، وظلت مستعملة حتى العصر البطلمي. وقد وردت كلمة (sTi) مصاحبة لمناظر الغزل والنسيج في مقابر "بني حسن"، ففي مقبرة "خنوم حتب" نرى منظرًا لعمليات الغزل والنسيج ومن بينها مرحلة الـ (sTi) التي نرى فيها امرأة تقوم بهذه العملية، ونرى في المنظر أمامها إناءين، الأول منهما مخروطي الشكل، والثاني أخذ الشكل. وهذا الوعاء هو الذي يمد الغزَّالة بالفتائل التي تضمها سوياً لتشكيلها في هيئة خطوط. وفى منظر آخر بالمقبرة (رقم 17) ببني حسن، وهي مقبرة "خنوم حتب الثاني"، نرى كلمة (sTi) مصاحبة لشكل يمثل غزَّالتين تقفان على ما يشبه سلتين مقلوبتين، وترفع الثانية منهما ساقها اليسرى لكي تلف المغزل به.





          عملية الغزل، sTi مصاحبة لمناظر الغزل والنسيج في مقابر "بني حسن"، مقبرة "خنوم حتب"


          منظر من مقبرة "جحوتي حتب" بالبرشا، يصور مجموعة من السيدات يقمن بعملية الغزل والنسيج على مستويين: المستوى الأول تظهر فيه عملية تجهيز الخيط للغزل، وفي المستوى الثاني يقمن فيه بالغزل على أنوال خشبية مختلفة الأشكال.

          تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

          قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
          "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
          وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

          تعليق


          • العملية المسماة (xsf)



            وكلمة (xsf) عرفت منذ الدولة الوسطى على أنها تعني: (عملية غزل خيوط النسيج). لكن بمتابعة ظهور هذه الكلمة في مناظر مقابر "بني حسن" ربما كان من الأفضل اعتبارها مجرد تسمية للمغزل فقط، والذي أخذت شكله نفس العلامة المخصصة للكلمة الدالة عليه.

            تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

            قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
            "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
            وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

            تعليق


            • العملية المسماة (Hsy)

              وقد ظهرت هذه العملية منذ الدولة الوسطى، وقد ذكرها (قاموس برلين) على أنها (عملية غزل خيوط النسيج)، ولكن الصواب أنها عملية تفتيل الخيوط بعد غزلها، وليست غزلها كما يذكر القاموس؛ لأن الغزل هو المسمى بـ ( xsf)، أو: (sTi).

              تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

              قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
              "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
              وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

              تعليق


              • المرحلة المسماة (msn)




                وهي إحدى مراحل الغزل، ومن المناظر المصاحبة لها في مقابر "بني حسن" نعرف أنها كانت تختص بعمل جديلة خيوط النسيج التي تم غزلها وتنعيمها بأداة معينة بيضاوية الشكل

                منظر يصورالسيدة الثانية من اليمين جالسة تقوم بالعملية المسماة (msn)


                قد تكون قطعة حجر ناعمة، وكانت تتبعها مباشرة عملية وضع الجدائل في أوعية لتكون معدة لعملية النسيج (sxt).

                تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                تعليق


                • المرحلة المسماة (dqr)



                  منظر من مقبرة "خيتى" في "بني حسن"، نرى فيه العملية المسماة: (dqr)

                  منظر من مقبرة "باقت" في "بني حسن"، ويمثل عمليتي الغزل (dqr)، و(sTi).
                  وله نظير مماثل بمقبرة "خنوم حتب الثاني"

                  وقد وردت هذه الكلمة مرتين على جدران مقابر "بني حسن" في مناظر الغزل والنسيج المسجلة في المقبرتين (15، 17) لصاحبيهما "خيتي"، "ست كا". ففي المقبرة (رقم 17) نرى الكلمة مسجلة على منظر يمثل إحدى عاماتي الغزل تعمل على مغزل واحد ، وينبثق أمامه خيطان من الإناء يمران في فمه، ربما لكي يلتحم الخيطان المنفصلان معاً داخل فمه بضغطهما سوياً بين لسانه وأسنانه.

                  تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                  قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                  "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                  وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                  تعليق



                  • المرحلة المسماة (sSn)

                    وقد عرفت هذه الكلمة منذ عصر الدولة القديمة، حيث وردت في نصوص الأهرام، واستمرت معروفة حتى العصر الروماني. ونرى مناظر هذه العملية مصورة في مقبرة "باقت" في "بني حسن" من عصر الأسرة الثانية عشرة. ونفس العملية صورت أيضاً على جدران مقبرة المدعو "جحوتي حتب" في "البرشا". والعملية المسماة (sSn) تعني:



                    (تمشيط الخيوط)، وهي قريبة من العملية المسماة (msn).


                    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                    تعليق



                    • المرحلة المسماة (sxt)

                      عامل الغزل "الغزًَال" يمسك بطاسات الغزل "التسرُيع"، مقبرة خنوم حتب، الدولة الوسطى، بنى حسن، المنيا


                      تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                      قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                      "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                      وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                      تعليق


                      • كانت الكلمة معروفة منذ الدولة القديمة،4 مناظر "بني حسن" أنها تعني (عملية النسيج) التي تتم على الأنوال. وقد وردت الكلمة في العديد من المقابر.



                        قطعة من الوجه والظهر من حشو سرير من "سقارة"، ويؤرخها مكتشفها (Vassalli) بالعصر العتيق، ولو أنها ربما تعود لعصر الدولة القديمة


                        ومنها مقبرة "جحوتي حتب" في "البرشا"، ومقبرة "خنوم حتب" في "بني حسن".

                        تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                        قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                        "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                        وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                        تعليق


                        • أنواع الأقمشة في مصة


                          تعددت أنواع الأقمشة في مصر القديمة، وذلك لأهميتها في نواحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والدينية. فلدينا أنسجة الكتان بأنواعها المختلفة، ومنها نسيج الكتان (ifd) ، والذي عرفه (قاموس برلين) على أنه (نسيج كتاني) ظهر منذ عصر الدولة القديمة، وحتى عصر الدولة الحديثة. وقد اقترح بعض العلماء أنه نوع من النسيج الكتاني المنسوج من أربعة خيوط، وذلك بناء على اسمه المشتق من العدد (4) الذي اتخذ نفس النطق. وقد أشير إلى هذا النسيج في قصة (القروي الفصيح)، حيث استخدمه "جحوتي نخت" كملاءة افترشها في وسط الطريق ليعوِّق القرويَّ عن المسير، ليصل إلى غايته في أن يسلبه ما يملك، وذلك ما يشير إلى رداءة هذا النوع من القماش، وإلا ما كان قد افترشه في طريق الفلاح لتطأها حميره أثناء مرورها.


                          قطعة من الوجه والظهر من حشو سرير من "سقارة"، ويؤرخها مكتشفها (Vassalli)
                          بالعصر العتيق، ولو أنها ربما تعود لعصر الدولة القديمة


                          خيط من الكتان لتعليق ختم، وحقيبة صغيرة من "اللاهون"، ربما تؤرخ بأواخر الدولة الوسطى

                          وقد استخدم هذا النسيج كقربان منذ الدولة القديمة، كما استخدم في العالم الآخر وفق ما جاء في (كتاب الموتى) من أنه قد استعمل كمفرش على موائد القرابين في العالم الآخر. كما كان لدينا نسيج الكتان الأحمر (insy) ، والذي كان يتم تصنيعه في أماكن ملحقة بالمعابد، كما كان له أهمية في العالم الآخر، حتى أننا نعرف أن له مكانًا للنسج في العالم الآخر حمل اسمه. كذلك فقد ارتبطت به المعبودة "سخمت باستت-رع" (¤xmt-BAstt-Ra)، والتي حملت اللقب: (سيدة الكتان الأحمر)، و(سيدة التاجين الأبيض والأحمر). وكذلك ارتبط هذا النسيج بالمعبودتين "نيت"، و"سخمت"، والمعبود "رع".

                          وعن استخدامه في الحياة الدنيوية، فقد كان يستخدم في عمل وتحلية قمم ساريات الأعلام المسماة (pgA)، وذلك وفق ما ورد في خطاب من عصر الرعامسة يتحدث عن إحدى الرحلات التي كان الملك ينوي القيام بها، وعن التجهيزات التي تلزم الرحلة، ومنها رايات ساريات الأعلام من الكتان الأحمر (insy). كما كان يستخدم كأكياس، وفي عمل رباط الرأس الجنائزي المسمى (sSd). كما استخدم كلفائف للمومياوات، وكرداء مقدس، وكقربان للأرباب. وبالإضافة إلى ذلك فقد عرفنا له أهمية في السحر على نحو ما تذكر إحدى تعاويذ (كتاب الموتى).


                          خيط مثبت به شص سنارة صيد الأسماك، ونوعان من الحبال. من أواخر الدولة الوسطى


                          خيوط من الكتان رافعات من "اللاهون"

                          أما عن نسيج الكتان المسمى (irtyw) (أزرق اللون)، فقد ظهر منذ الدولة القديمة، وفاقت أهميته الدينية أهميته الدنيوية، والتي كان من أهمها استخدامه كقرابين للأفراد، إذ نجده كثيرًا ضمن القرابين المقدمة للأفراد في عصر الدولة القديمة، كما أنه استخدم في المعابد كقربان للأرباب على نحو ما نرى في معبد "حتشبسوت" في منطقة "الدير البحري"، وأنه كان من القرابين المقدمة للمعبود "آمون رع".

                          وتضمن نسيج الكتان نوعًا آخر عرف منذ بداية الأسرات، وهو نسيج الكتان المسمى (idmy)، والذي اشتهر بأنه أحمر اللون. وقد اشتهرت ثلاث مدن بصناعة هذا النسيج، وهي: ("سايس"، و"إهناسيا"، و"هوربيط")، وارتبط بقوة بالمعبودة "تائيت"، و"رع"، و"حورس". وقد تعددت أدوار هذا النسيج في الحياة الاقتصادية كأجور للعمال على نحو ما ورد في العديد من نصوص المقابر من أن صاحب المقبرة قد قام بتوزيعه على عماله كمكافآت.



                          نموذج لنسيج من الكتان المطعم بالخرز، الدير البحري. الأسرة الثامنة عشرة

                          وقد استخدم هذا النوع من النسيج في الأغراض الجنائزية كلفائف وأربطة للمومياوات، وكذا كان يقدَّم كقربان في المعابد على نحو ما نجد في مقصورة "أنوبيس" في "الدير البحري"، وكذا في معبد "الأقصر" إذ يقدمه الملك "أمنحتب الثالث" قرباناً للمعبود "آمون رع". وقد كان هذا النسيج يأتي في مقدمة المواد التي يحتاج إليها المتوفى في المقابر والعالم الآخر، وذلك على نحو ما جاء في لوحة الأميرة "سح نفر" من الأسرة الثانية. وقد اعتبر هذا النسيج هو لباس الأبرار أو صفوة البشر المؤلهين في العالم الآخر، كما استخدم في أردية بعض الاحتفالات الدينية، وفي الطقوس السحرية التي تؤدى للمتوفى. وعلاوة على ذلك فقد استخدم كرداء للأرباب في طقوس الخدمة اليومية.


                          شقافة أو"اوستراكا" سجل عليها بالقبطية إيصال دفع لصناعة الملابس في مصر، وترجمة النص:
                          "بشأن الملابس التي كنت قد فصلتها لي

                          ويشتهر النسيج الكتاني المسمى (aAt) بالرقة، وقد استعمل منذ الأسرة الثانية، وكان من أفخر أنواع النسيج الكتاني. وقد اشتهرت مدينة "سايس" بصناعته، حيث وردت صناعته بمقصورتي (mHnt-rsnt). وقد استخدم هذا النوع في الأغراض الدنيوية في الأربطة العلاجية، كما استخدم في الأغراض الدينية كقربان في المقابر، وفي صناعة الأردية الكهنوتية. كذلك فقد استخدم في النصوص السحرية، وفي عمل التمائم الجنائزية للموتى.




                          تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                          قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                          "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                          وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                          تعليق


                          • عمال النسيج


                            أما عن عمال النسيج، فقد قسمهم المصري القديم إلى طوائف أيضًا، شأنهم في ذلك شأن عمال أية حرفة أخرى. وقد نالت النسَّاجات تكريمًا على ما كن يقمن به من أعمال النسج لصالح صاحب المقبرة في ورش النسيج التابعة له. وكان هذا التكريم إما بالذهب، أو الفاكهة، أو الملابس، أو الحلي المختلفة، وذلك بحسب الدرجة الوظيفية بطبيعة الحال. وهذا يدل على حسن المكانة الاجتماعية لعاملات النسيج، إذ كن يتساوى في التكريم مع الموظفين الآخرين، وبذلك لا يمكن القول بأنهن كن من الطبقات الكادحة الفقيرة.


                            ففي الدولة القديمة كان للمناسج مركز مرموق، وكانت عاملات المناسج كذلك تتمتعن بمكانة اجتماعية جديرة بالاحترام. ونلاحظ مما تقلده مديرو المناسج من أوسمة وألقاب أهمية هذه الطبقة. وفي الدولة الحديثة نعلم من نصوص "تحتمس الثالث" أن طبقة النساجين كانت من الطبقة المختارة للعمل بالمعابد الكبرى كالكرنك والأقصر. ويضاف إلى هذا ما حازه النساجون من ألقاب استمرت حتى العصر البطلمي، ومنها اللقب (msnty) الذي حملته صانعات الغزل لكبريات المعبودات في ذلك الوقت، مثل "إيزيس" في معبدها في "فيلة"، و"نفتيس" و"تائيت" و"حتحور" في معابد "دندرة"، و"إدفو"، و"كوم أمبو".





                            تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                            قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                            "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                            وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                            تعليق


                            • أماكن صناعة النسيج


                              كانت صناعة النسيج في مصر القديمة تمارس في كل من المنازل، والمصانع، والقصور، والمعابد كذلك. وفي البداية كانت هذه الصناعة يمارسها بعض أو كل أفراد الأسرة بما يحقق الاكتفاء الذاتي لهم من الملابس.


                              مجموعة من المضارب والبكر الخاصة بعملية الغزل والنسيج، المتحف المصري

                              نموذج خشبي يمثل ورشة لصناعة النسيج، المتحف المصري


                              أما ما كان يزيد عن حاجاتهم فقد كان يتم تبادله بمنتجات أخرى من مستلزمات الحياة اليومية. وكانت المعابد تحتاج إلى كميات كبيرة من الأقمشة كأجور للكهنة، وكأقمشة تستخدم في طقوس الخدمة اليومية، كأردية المعبودات، والأعلام التي تعلو ساريات المعبد، مما دعا إلى وجود ورش خاصة بالمعابد لصناعة الأنسجة، كانت لها إدارتها الخاصة بها.




                              تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                              قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                              "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                              وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                              تعليق


                              • وأخيرا وقبل ان نختم نتطرق الى موضوع الرقص الفرعونى


                                اعتقد الفراعنة بان الرقص هي لغة الجسد وهي التي تبقى.. هذا ماأيقنه قدماء المصريين، لذا جاء اهتمامهم بالرقص تعبيرا عن مشاعرهم المختلفة، ليكون أعمق اللغات استخداما.

                                مارسوه بقدرتهم الرائعة على التشكيل الحركي وتحقيق الانسجام المطلوب تعبيرا عن المناسبات والأحداث المتلاحقة في حياتهم.. وتطورت فنون الرقص لدى المصريين القدماء بداية من الرقص الديني والجنائزي المصاحب لدفن الموتى حتى شمل كافة الاحتفالات الدينية والدنيوية أيضا، فجاءت رقصات مثل (المو) ورقصة (حاتور وايزيس) وغيرها من الرقصات التي اعتبرها البعض نواة للفكر المسرحي في أول صورة، تماما مثلما يقول عالم المصريات (دريتون) اذن لنتجول قليلا في معابد ولوحات المصريين القدماء نتعرف على الرقص لديهم كأهم طقوس حركية يتم اضفاء القداسة عليها.


                                لقد تنوعت أشكال الرقص في الدولة القديمة، فكان اما مصحوبا بالغناء أو الموسيقى، أو كان رقصا خالصا، كما تميز بالطابع الديني البحت أو الجنائزي لكن هناك أيضا بعض الرقصات التي كانت تؤدى في ولائم الأمراء والملوك ويتسم الرقص في تلك الفترة بشكل عام بالروح الجماعية، وليس من الصعب أن نتبين في هذا الرقص درجة من الاكتمال، تتمثل في تعدد الحركات سواء التي تؤدى بالأيدي أو الأقدام أو الوسط، كما تعددت الملابس وأردية الرأس وفقا لتعدد الرقصات، أما في مرحلة الدولة الوسطى، فقد اتجه الرقص الى الرياضة الاكروباتية التي اعتمدت على خفة الحركة بشكل ملحوظ، في نفس الوقت الذي أخذ فيه الرقص الجنائزي أشكالا أكثر تنوعا ووضوحا.


                                ولعل أبرز سمة للرقص في الدولة الحديثة ظهور رقصات أجنبية سواء كانت أفريقية أو آسيوية، بفضل التوسع والاحتكاك الأكبر مع شعوب مختلفة، واستمرت في ذات الوقت الرقصات الدينية والجنائزية والدنيوية بدرجة أكثر ثراء.


                                وحتى يمكن تتبع مراحل التطور التي شهدها فن الرقص الفرعوني من بدايته وحتى مراحل ازدهاره يمكن أن تتعرض لأهم الرقصات التي اتسمت بطابع الانتشار، واكتسبت بالتالي أهميتها من حيث تسجيلها على جدران المعابد أو على لوحات البردي الموزعة حاليا على كثير من متاحف العالم.


                                وتأتي في مقدمة هذه الرقصات، رقصة كانت تؤدى للالهه (حاتور) الهه الحب والمسرح وكانت تؤدى ايضا في حضرة آلهة آخرين. وجأت هذه الرقصة لتحتل لوحة طويلة تمتد عبر 12 لوحة من ورق البردي، يمكن أن نرى في الجزء الأعلى منها مجموعة كبيرة من الراقصين يصطفون من اليمين الى اليسار ويرتكزون على قدم واحدة، في حين تتشابه حركة الأذرع تقريبا.. وفي الجزء الأسفل من أقصى اليمين مجموعة من المغنيين والعازفين على القيثارة والمزمار، ثم مجموعة أخرى من الراقصين وترتفع الأذرع مضمومة فوق الرؤوس.. ثم تأتي أربع مغنيات يصفقن في صورة ايقاع مصاحب للراقصين.

                                وكانت هذه الرقصة مقدمة تسبق رقصة أخرى أكثر عنفا وتعتمد على مهارة شديدة تصل الى مهارة الأكروبات، حيث نجد عددا من الراقصات، تقف واحدة منهن على ساق واحدة مثبتة على الأرض بينما الأخرى مرفوعة في الهواء.. والراقصة تميل بجزعها الى الخلف وذراعاها مرفوعتان الى الأمام مما يتطلب درجة عالية من التوازن، والى اليسار مغنيتان في ايقاع بالأيدي، ونلاحظ في هذه الرقصة التي سجلت على جدران عدد كبير من المعابد، أن لكل من الراقصات والمغنيات أزياء مختلفة بل وطرق مختلفة للتجميل وأغطية الشعر أو طريقة تضفيره.



                                تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                                قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                                "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                                وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                                تعليق

                                يعمل...
                                X