إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الطريقة المجربة لفك جميع الإشارات

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخي الأحمدي أحسن الله إليك لهذا الجهد

    واسمح لي إضافة قوله تعالى :
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وان من شيء إلا يسبِّح بحمده ... الآية
    فلم يستثني سبحانه الحيوان والجماد ... فكيف يسبح الجماد
    إن لم يكن فيه جزئاً يقدر على التسبيح

    بارك الله بك أخي الأحمدي لهذه البداية

    تعليق


    • السلام عليكم
      في البداية او تهنئة الاخوة جميعا بالشهر الفضيل اعاده الله علينا بالخير والبركة

      كما اتقدم بالشكر لاخينا العجوز على الموضوع الاكثر من رائع فانا متابع لموضوعك من اول حرف كتبته اخي العجوز
      كما اشكر الاخ الاحمدي على مداخلاته القيمة في هذا الموضوع وسابقى متابعا معكم الى اخر الموضوع ان شاء الله

      بخصوص ما يجول في خاطرك اخي الاحمدي فتوكل على الله وبدون لكن ...............
      فانت تريد............


      بخصوص موضوع انا اريد اخي العجوز
      لي استفسار بسيط جدا وهو
      هل يمكن الاستغناء عن الوسيلة(البندول او الاسياخ او.......) والاحساس بوجود الكنوز دونما اي وسيلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      هذا السؤال طبعا موجه لك وللاخ الاحمدي على وجه الخصوص
      واتمنى ان تجيب انت اولا وبعدها نسمع الاخ الاحمدي

      بارك الله فيككم وبانتظار جديدكم
      بالتوفيق
      ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

      تعليق


      • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        أخي أبو الهدى بارك الله بك وسرني إهتمامك بالموضوع

        وبالنسبة لي فصدقاً بأني وجدت بأنه لابد لك من الإستعانة بوسيلة سليمة للوصول لمكان الدفين
        وهذا ما جعلني أقترح البندول وطريقته التي طرحتها بكافة جزئياتها في هذا الموضوع ولم أخفي منها شيئاً

        وإني لاأخفيك أمراً بأني حاولت أثناء السنوات الطويلة التي قضيتها في الدراسة والبحث حول موضوعات كشف الدفائن جميع ما قد يخطر على بال الإنسان وما لايخطر على بال أحد من طرق البحث على الكنوز

        هل تصدق يا غالي بأني قضيت شهوراً أحاول تدريب الكلاب وصغار الضباع على استخدام حاسة شمها الفريدة للوصول لأماكن القبور والمدافن الثمينة ... ههههه ... حتى الضواري لم تسلم من تجارب العجوز

        ولكن النتيجة والخلاصة لدي هي التي وضعتها في هذا الموضوع

        ولست أدري إن كان هناك رأي مخالف لأخونا الأحمدي حول هذا الموضوع .... فهو إنسان ذو دراسات أكاديمية عالية وكلنا نستفيد من طرحه

        وفقك الله

        تعليق


        • يعطيك العافيه اخوي عجوز ...
          ساحاول بشتى الطرق للوصول للنموذج المطلوب
          لصديقنا البندول والرزق على رب العباد ...
          والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...

          تعليق


          • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            أخي أحبكم ... صدقني ياغالي بأنك إن درست الطرح بشكل جيد وأحكمت إرادة النجاح بالعمل واقتنعت بما تعمل
            فستحصل على نتائج أفضل مما لو دفعت المئة ألف ريال إياها .....
            وفقك الله

            تعليق


            • الله اكبر اخوي العجوز لقد بعثت الامل في من جديد ...
              كلماتك لها وقع قوي على نفسي وقلبي ...
              جزاك الله بالخير والاحسان ...

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة الاحمدي مشاهدة المشاركة
                "وللإجمال والإختصار أستطيع القول
                بأنه عليك أولاً تجاهل كل مايدور حولك من أحداث و أحوال وتحركات تجاهلاً تاماً وكأنك موجود خارج هذا العالم
                وثانياً عليك تجاوز جميع ما يدور بعقلك الواعي من أفكار واحتمالات وتقديرات وإخفات قدرة عمله إلى القدرة الدنيا التي تستطيع
                وثالثاً عليك التدرب على تفجير الطاقة الموجودة في داخل كل فرد منا ...
                وجمع كل إمكانيات الإرادة الموجودة لدى البشر حتى تتمكن من سماع صوت يدوي داخل كل خلية من خلايا جسدك ينادي بصوت عميق لاتسمعه إلا روحك .... أنا أريد ... الكنز"
                أخي عجوز شكرا لك وهنا اريد ... اريد ان اوضح الامر بطريقتي ولكن قبل كل شيئ علينا ان نفهم علاقة الاثير بالبرانا وكيف نعمل من خلالها على التخاطر والوصول للدفين
                فأولا ما الاثير
                "]نظرية الاثير ....مادة الأثير ...... الجسد الأثيري

                نظرية الاثير

                من أخطر الموضوعات التي وضع العلم يده عليها " مادة الأثير " . وتنبع هذه الاهمية من حقيقة ما تمثله هذه المادة من الناحية الجوهرية , ومن دورها الخطير الذي يستدعي حضورها في كل الموضوعات التي تصدى لها العلم الروحي الحديث على ما سنرى . فالأثير ليس مادة يمكن استبعادها , بل هية المادة الأساسية في بناء منسوج الكون , وهي تقوم بدور أجّل شأناً وأبعد مدى مما يعتقد كثير من الناس.

                إن الأثير مادة تملاء ما بين السماء والأرض , وما بين النجوم والكواكب , وتتخلل كل الاجسام وكل الاشياء , وأبعد من ذلك فهي حقيقة كل تلك الاجسام وتلك الاشياء. ونحن حين نسدد النظر في الفضاء الفسيح الذي بدو لأعييننا القاصرة فراغاً ,فإنما نسدده إلى ذلك الإثير الذي يملأ الأكوان على ما يقول " كلارك مكسويل " , وهو من كبار علماء الطبيعة " إننا لن نعتير الآن تلك المناطق الواسعة الكائنة بين الكواكب وبين النجوم أماكن خاوية في الكون . إنها فعلاً ملأى بهذا الوسط العجيب , وهي من الامتلاء به بحيث لا تستطيع قوة بشرية أن تقصيه عن أصغر جزء من الفضاء , وأن تحدث أدنى نقص في إتصاله غير المتناهي"

                وعدم خضوع هذه المادة لحواسنا , إنما يعود لارتفاع سرعة اهتزازنا . وهي مادة كاملة كما يراها عالم الفيزياء والطبيعيات الشهير "أوليفر لودج " , ولم تتكشف له عن أي أوجه للنقص , بينما المادة الصلبة ذات أوجه نقص متعددة.

                ويلعب الاثير دور الوصل بين العقل والروح والمادة . وبحسب "لودج" فإن الحياة اولعقل يتحاجان إلى أداة يظهران بها أو يتجليان فيها ,لكن هذه الأداة لا يجب أن تكون مادة , بل قد تكون الأثير نفسه . إن الحياة والعقل ليسا مرتبطين بالمادة ارتباطاً مباشراً بل إنهما يملكان العمل عن طريقهما بشكل غير مباشر خلال اتصالهما الأوثق صلة بمركبة أثيرية تشكل الأداة الحقيقة لهما , أي بجسد أثيري بالاشتراك معهما ويتحكم في المادة.
                فالأثير إذن هو المادة المشتكرة بين عالمي الروح والمادة , وكلاهما موجود داخلها.

                ومن العلماء الأوائل الذين تحدثوا عن هذا الجسد الاثيري الطبيب الألماني "جوهان يونج" الأستاذ بجماعة " ماربورج " الذي اعتبر أن المغانطيسية الإنسانية تثبت بلا نزاع أننا نحوز إنساناً داخلياً . وقد إعتبر أن مادة الضوء أو الأثير هي العنصر الذي يربط الجسم والنفس والعالمين الروحي والمادي معاً.

                ولكن الفضل يعود إلى العالم الروحي في كشف النقاب عن الجسد الأثيري من خلال دراسة الظواهر الروحية المختلفة , حيث أوضح أن لكل كائن حي جسداً غير مادي هو الجسد الأثيري , والذي يعتبر صورة كاملة ونسخة مطابقة للجسد المادي خلية بخلية وبصمة ببصمة . والجسدان الأثيري والمادي متحدان بتطابق كلي . والنتائج التي تمخضت عنها كافة الدراسات والأبحاث الروحية تبين أن الجسم الأثيري هو الجسم الحقيقي في الواقع , وأن الجسم المادي ليس سوى التعبير الخارجي والمظهري له , وهذا الأخير ليس ضرورياً إلا في الحياة الأرضية , لما تفرضه طبيعة الحياة هذه من مستوى منخفض من الوجود.

                وثمة وظيفة إخرى للأثير , فهو الذي يمنح أي جسم مادي شكله وتماسكه , لأن المادة الصلبة من أخص خصائصها الثصور الذاتي , وهي عاجزة أن تعطي نفسها شكلاً أو صيغة محددة , وهي لا غاية لها ولا هدف حتى في خضوعها للقانون.
                والصحيح أن نقول إن الحياة في كل مادة لها غرض معين . وهذا المعنى أوضحه " أوليفر لودج " بقوله :" إن الجزئيات التي تكون أية كتلة عادية من المادة متماسكة فيما بينها عن طريق قو للتماسك والارتباط والجاذبية . فجسم المادة الذي نمسكه ليس هو كل جسمها بل ينبغي أن يكون له مقابل أثيري كيما يسمك بين أجزائه , وهذا المقابل الاثيري هو المزود الحقيقي بالحياة عند الكائنات الحية ."

                ويواجهنا السؤال التالي : هل الجسم الاثيري خاص بالانسان ؟

                لقد أوضحت البحوث العملية أن لكل شيء موجود شكله الأثيري أو مقابله الأثيري , فهو قرينه أو قالبه . فاليقرة والشجرة والكرسي وكل شيء له مقابل . وهذا المقابل هو النسخة الأصلية التي تدفع فيه الحياة والشكل.

                ويُعتبر الجسم الأثيري حامل الوعي والإحساس , أو هو مصدر القدرة على الإحساس التي كانت تعتبر فيما مضى من خصائص الجسد المادي , وهذه القدرة تعود في النهاية إلى العقل الذي هو شيء فوق الأثير.

                وينتج عن ذلك أنه عندما يتخلى الإنسان الداخلي عن الكون الخارجي , كما عبر عن ذلك الطبيب الألماني " جوهان يونج " يقع الجسد في حالة من الغيبوبة , وفي هذه الحالة تعمل الروح بطريقة أكثر حرية وقوة , فترتفع فيها كل قدراتها بعد أن كان يعوقها ارتباطها بالمادة .

                ونجد أنفسنا الآن في السؤال عمّا إذا كان الجسم الأثيري يغادر مقابله المادي؟
                أجاب العلم على ذلك بعد أبحاث طويلة بالإيجاب , وحدد المناسبات التي تحدث فيها مثل هذه المغادرة .

                فقد يحدث في بعض حالات النوم , وعمليات التخدير الجراحي . وحالات الغيبوبة المغناطيسية , وحالات الرعب الشديد أو الألم الذي لا يطاق , أن بنسل المقابل الأثيري حاملاً معه الإحساس والوعي ويبقى على صلة بالجسم المادي عن طريق حبل يسمى " الحبل الأثيري" أو ( الحبل الفضي) كما سماه العهد القديم .

                ووالموت ليس سوى خروج الجسم الاثيري من غلافه المادي ومغادرته نهائياً عن طريق انقطاع هذا الحبل الذي هو الفاصل بين الحياة والموت.
                ومن خصائص الجسم الأثيري استقلاله عن الحوادث التي تطرأ على الجسم المادي ويعود الفضل في معرفة الكثير عن هذا الموضوع إلى جهود العلماء في الاتحاد السوفياتي. فقد إخترع أحدهم , وهو " سيمون كيليريان" وزوجته جهازاً للتصوير ذا سرعة تردد عالية جداً , بإماكانه تحويل الظاهرة غير الكهربية إلى ظاهرة كهربية , حتى تصبح خاضعة لتصوير . وسمي هذا الجهاز باسم " جهاز كيليريان" نسبة إلى مخترعه . وبفضل هذا الجهد تم تصوير شكل أثيري مطابق لورقة شجرة ثم سحبت الورقة وأحدث فيها قطع أو بتر بزاوية حادة , ثم إعيدت للتصوير فتبين أن الشكل الأثيري للورقة مازال كاملاً كما هو ولم يتأثر بعملية البتر التي حدثت للروقة . وبالاحرى لنسختها المادية الخارجية.

                وهذا ما كشف اللثام دفع واحدة عن كل ما أثير من تساؤل وعجب من ادعاء أصحاب الأعضاء المبتورة . استمرار ؟إحساسهم بالعضو المبتور , حيث كان هؤلاء يصرحون بأنهم يتألمون في موضع الأعضاء المبتورة , بل ويتأثرون بما يلامسها من برودة أو حرارة . ولقد أصبح مفهوماً الآن أنه إذا ما بترت رجل أو ذراع فإن الذي يبتر هو العضو المادي فقط , أما مقابله الأثيري فيبقى في مكانه رغم بتر مقابله.

                وكان قد اهتم بهذه المشكلة كثير من العلماء والأطباء منهم الفيلسوف الأمريكي " وليام جيمس " الذي قام بإجراء بحث على 285 شخصاً من ذوي الاظراف المبتورة . وهو يقول بعد ذلك : " إن الإحساس بوجود العضو المبتور يظل بعد عملية البتر لمدد متفاوتة , فقد ظل شيخ في السبعين من عمره يشعر بوجود فخذه المبتورة منذ كان في الثالثة في عمره , بنفس القوة والوضوح اللذين يشعر بهما بوجود فخذ الأخرى ".

                وقد بحث العالم الإيطالي أرنستو بوزانو هذه المسألة في مؤلف له عنوانه : " ظواهر إزدواج الأعضاء " وهو يرى أن الشعور بالعضو الشبح قد يكون كاملاً أحياناً , ولكنه يكون في الغالب أقل من غيره .

                ولعل أكثر النتائج بروزاً لاكتشاف الجسد الأثيري تلك التي تمت ضمن مفاهيم علم النفس التقليدي على يد أبرز رجاله , جوستاف يونج , وهو أحد الثلاثة الكبار الذين نهض على سواعدهم علم النفس الحديث ( والآخران هما وليام مكدوغال , ووليام جميس) لقد إستعمل " يونج " في التعبير عن الجسد الاثيري وصفاً مازال مشهوراً وهو " the archetypal" أي النموذج , مشيراً إلى أن هذا الجسد الاثيري ليس سوى نسخة الأصل بكامل تفاصيلها ودقائقها عن الجسد المادي, وأن هذه النماذج المطابقة لا نشعر بها ولكنها خضعت للاختبار عوامل تلقائية , وأنه في النظريات القائمة على هذا النموذج أو المثال المطابق تتواجه الروح والمادة على المستوى الروحي , فالمادة اسوة بالروح , تبدو في مملكة النفس ذات صفات متميزة . ونتيجة لوجود نفس مرتبطة بالمادة يجب أن نذكر القارىء بوجو د ظواهر روحية لا يقدر قيمتها الحقيقية إلا أؤلئك الذين أتيحت لهم فرصة الاقتناع بها عن ملاحظة شخصية .

                أما وليام مكدوغال , فقد بات يفضل استعمال تعبير الجسد الاثيري بدلاً من الحديث عن العقل الباطن.

                وقد عُرف الجسد الاثيري تحت أوصاف متنوعة وأسماء متعددة , تبعاً لصفاته , فقد اطلق عليه إلى جانب ما ذكرت : الجسد الحيوي corps vital , والجسد الهيولي fluidique , والجسد الوسيط intermediaire نظراً لدوره كوسيط بين العقل والمادة , والجسد الشبح fantome وفي المراجع الفرنسية perisperit .

                ومن الحقائق الخطيرة التي نتجت عن اعتبار الجسم الأثيري حامل الشعور , ومصدر الأحساس , أنه بات علينا ألا ننظر إلى الحواس الخمس كمصدر لهذا الإحساس , بل الأحرى أنها أدوات الإحساس التي يستعملها المصدر , أو الطاقة المشتركة الموجودة في الجسم الأثيري , والتي تعمل عن طريق العين فتسمى إبصاراً , وتعمل عن طريق الأذن فتسمى سمعاً , وهكذا . وقد تعمل خارج أية حاسة فتسمى عند ذاك : " إدراكاً خارج الحواس " . وهذا مفتاح الكثير من القدرات غير العادية لبعض الناس , كالرؤية عن طريق اللمس مثلاً وتميز الألوان , بل والقراءة عن طريق وضع الأصابع كما فعلت ذلك " نليا ميخائيلوفا " في الاتحاد السوقياتي .
                وقد أثبتت هذه الأخيرة دعواها بقدراتها على الرؤيا عن غير طريق العين في المؤتمر الإقليمي لرابطة السيكولوجيين الذي عقد في " فاجيل " عام 1962 ثن في موسكو في مختبرات جامعة العلوم . فقد كان باستطاعتها تحديد الالوان, ورؤية الصور الظاهرة على الطوابع البريدية من غير طريق النظر . وكتب عنها الدكتور غريغوري رازاران ما يلي " هذا نموذج من الظواهر التي يرفض الإنسان غرزياً تصديقها , غير أنني توصلت إلى رأي حاسم بصدد الرؤية غير البصرية ... إنها اكتشاف حقيقي " ( كتاب الحاسة السادسة لـ شيلا أوستراندر)

                على أنه يبقى رغم اتساع الأفق التي قاد إليها الأثير أنه حسم أهم مشكلة واجهت العقل الإنساني , وأعني مسألة الخلود . ففي الموت يتحرر المقابل الأثيري أو الإنسان الحقيقي من ردائه الخارجي ليعود هذا الأخير وينحل إلى عناصره الطبيعية , في حين ينتقل المقابل الأثيري إلى وسطه الجديد ..ليتابع مصيره .

                ولن ننهي موضوع الأثير قبل أن نتاول موضوعاً متمماً له وهو موضوع الهالة البشرية وتمثل هذه الهالة المحيط الخارجي للجسم الاثيري, إلا أنها تمثل رتبة في الاهتزاز أعلى منه , وتعتبر نافذة هذا الجسم التي يمد من خلالها صلاته مع العالم الروحي.

                وأفضل الأبحاث التي جرت على موضوع الهالة البشرية تلك التي أجراها العلماء في الاتحاد السوفياتي . وقد أعلن أحدهم ويدعى " غوليائيق" عن تصميم جهاز خاص للتصوير أنجزه فريق الابحاث الذي يشرف عليه . وورد في كتابه " الحاسة السادسة " أن " باستطاعة هذا الجهاز أن يكشف ويسجل الهالة الأنسانية والهالة الحيوانية , وطبقاً للبيان الذي نشرته الصحف السوفياتية تتمثل الهالة التي اكتشفها غوليائيف في حقل كهربائي معقد يكتنف الجسم ويغلقه كأنه قرينه " ( نفس المرجع السابق ص 950)
                ويضاف إلى جهود " غوليائيف جهود " سيمون كيليريان " في اكتشاف أجهزة التصوير الخاصة التي سبق الكلام عنها . ولكن الأبحاث الرائدة في موضوع الهالة يعود تاريخها إلى ما قبل ذلك. فقد قام الدكتور "هارولد بور " أستاذ تشريح الاعصاب بجامعة " يال " بأبحاث نتذ عام 1953 , أثبت فيها أن كل المادة الحية بدءاً من الحبة وانتهاء بالإنسان تحيط بالجسم البشري ضرباً من القالب الالكتروني . وكلما تجددت خلايا الجسم , سعى حقل القوة هذا إلى أن تأخذ الأنسجة الجديدة القالب المناسب .

                أما عن طبيعة الهالة البشرية , فهي عبارة عن إشعاعات ضوئية منبعثة من جسم الإنسان , وهي ذات ألوان متعددة بما يعكس شخصية الإنسان , وعواطفه وميوله ورغباته , ومستوياته الخلقية والعقلية والصحية , إذ أن كل لون يمثل اتجاهاً معينناً . ولهذا كان المهتمون بالعلاج الروحي - خاصة - يوجهون اهتمامهم إلى هذه الهالة , بحيث أن أي خلل يطرأ على الجسم , بنعكس مباشرة على الهالة . مما يساعد على تحديد مواضع المرض.
                وقد تم إختراع لوحة " الديسالين" لرؤية الهالة . ثم إخترع الأستاذ " هاري بوذبجتون " شاشة للكشف عن الهالة وألوانها المتعددة . وتعتبر الهالة بالمفهوم الروحي " الجو الروحي" المحيط بالاشخاص , واعتبرها البعض " السجل الطبيعي" للرغبات الظاهرة والباطنة . والهلة تقوي بالأفكار النقية والمستقيمة , وتُظلم الأفكار العدائية والشريرة . ولعل هذه الهالة ستكون رفيقتنا في رحلة ما بعد الموت, كسجل دقيق وأمين لأعمالنا .

                بقي علينا أن نذكر بدافع الأنصاف أن فكرة الأثير كما هي فكرة الأهتزاز ليست جديدة إلا بالنسبة لمعارفنا . فالاعقتاد بهذا الجسد الأثيري عريق . مثل كل الظواهر الروحية , وقد عرفته الفلسفة اليونانية , كما يظهر في قول سقراط : " إن النفس صورة مماثلة للجسم المادي , وإنها كمال أولي لجسم طبيعي آلي , ذي حياة بالقوة"

                وكان "فيثاغورس" ينادي بوجود جسد نفسي يشبه الجسد المادي , وقال بإن هناك مادة أثيرية مرنة تتخلل الأشياء المنظورة وعن طريقها يمكن للعقل الإلهي أن يباشر سلطانه على العالم , ولم يزد العلم اليوم شيئاً جديداً على ما قاله هذا الفيلسوف بجرعة إلهام كبيرة .

                اخي الكريم
                اتمنى عليك فتح موضوع جديد خاص بالبرانا حتى نفصل بين الحديث والنقاش معك ومع اخي العجوز ولكي يركز الاخوة المتابعين اكثر
                افضل فصل الموضوعين مع الشكر
                ليس كل ما يلمع ذهبا

                لا تصدق كل ماتسمع ولا نصف ما ترى

                ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا
                وياتيك بالاخبار من لم تزود

                لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

                تعليق


                • شكرا لك اخي السبع ولكن هل تعلم امرا انا لم اخرج على النقاش في الموضوع بل اجبت على طرح عجوز للمسألة واكثر من ذلك موضوع العجوز واجابتي مرتبط بعديد الاسئلة المطروحة من طرف الاعضاء ومن طرفك ولمزيد التأكيد عندما نفتح موضوع الاثير الجسدي والبرانا وكيفية الوصول للدفين عبر التخاطر البراني الاثيري ستتأكد من كلامي
                  شكرا لك اخي السبع
                  انهم ينظرون الى ما أنظر ، لكنهم لا يرون ما أرى !

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة عجوز مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    أخي أبو الهدى بارك الله بك وسرني إهتمامك بالموضوع

                    وبالنسبة لي فصدقاً بأني وجدت بأنه لابد لك من الإستعانة بوسيلة سليمة للوصول لمكان الدفين
                    وهذا ما جعلني أقترح البندول وطريقته التي طرحتها بكافة جزئياتها في هذا الموضوع ولم أخفي منها شيئاً

                    وإني لاأخفيك أمراً بأني حاولت أثناء السنوات الطويلة التي قضيتها في الدراسة والبحث حول موضوعات كشف الدفائن جميع ما قد يخطر على بال الإنسان وما لايخطر على بال أحد من طرق البحث على الكنوز

                    هل تصدق يا غالي بأني قضيت شهوراً أحاول تدريب الكلاب وصغار الضباع على استخدام حاسة شمها الفريدة للوصول لأماكن القبور والمدافن الثمينة ... ههههه ... حتى الضواري لم تسلم من تجارب العجوز

                    ولكن النتيجة والخلاصة لدي هي التي وضعتها في هذا الموضوع

                    ولست أدري إن كان هناك رأي مخالف لأخونا الأحمدي حول هذا الموضوع .... فهو إنسان ذو دراسات أكاديمية عالية وكلنا نستفيد من طرحه

                    وفقك الله

                    نعم اخي العجوز ممكن الحيونات ان تكتشف المخزون في الارض اذا تدربت جيدا
                    الملفات المرفقة
                    سبحان الله قل ربي زدني علماً



                    [fot1]
                    سندباد
                    [/fot1]

                    تعليق


                    • اخي الحبيب الاحمدي
                      صدقا انني عندما طلبت منك ان تفتح موضوع جديد يخص البرانا كان هدفي اعطاء زخم واهتمام اكثر لما تتفضل به وهذا لا يتعارض مع نقاشك المميز في موضوع اخي عجوز
                      اتمنى لكما التوفيق في مساعيكم النبيله
                      ليس كل ما يلمع ذهبا

                      لا تصدق كل ماتسمع ولا نصف ما ترى

                      ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا
                      وياتيك بالاخبار من لم تزود

                      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

                      تعليق


                      • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        أخي المقصود كلامك صحيح ولكني فشلتُ في جميع تجاربي بخصوص الحيوانات وبجميع أنواعها من كلاب هجينة وصغار الضباع والذئاب
                        حيث كانت كثيراً ما تلتهي عما تطلبه منها لتبحث عن أشياء تهمها هي
                        وعلى كل حال فهي تجربة طويلة وحديث يطول ولكني لم أجني منه سوى المصاريف و بعض العضَّات .... ههههه

                        والسلام عليكم ورحمة الله

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة عجوز مشاهدة المشاركة
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          أخي أبو الهدى بارك الله بك وسرني إهتمامك بالموضوع

                          وبالنسبة لي فصدقاً بأني وجدت بأنه لابد لك من الإستعانة بوسيلة سليمة للوصول لمكان الدفين
                          وهذا ما جعلني أقترح البندول وطريقته التي طرحتها بكافة جزئياتها في هذا الموضوع ولم أخفي منها شيئاً

                          وإني لاأخفيك أمراً بأني حاولت أثناء السنوات الطويلة التي قضيتها في الدراسة والبحث حول موضوعات كشف الدفائن جميع ما قد يخطر على بال الإنسان وما لايخطر على بال أحد من طرق البحث على الكنوز

                          هل تصدق يا غالي بأني قضيت شهوراً أحاول تدريب الكلاب وصغار الضباع على استخدام حاسة شمها الفريدة للوصول لأماكن القبور والمدافن الثمينة ... ههههه ... حتى الضواري لم تسلم من تجارب العجوز

                          ولكن النتيجة والخلاصة لدي هي التي وضعتها في هذا الموضوع

                          ولست أدري إن كان هناك رأي مخالف لأخونا الأحمدي حول هذا الموضوع .... فهو إنسان ذو دراسات أكاديمية عالية وكلنا نستفيد من طرحه

                          وفقك الله
                          على فكرة بخصوص استخدام الكلاب والحيوانات في الاستدلال على الكنوز فانها فكرة صائبة ولكنها تحتاج الى مجهود كبير
                          وعمل ممنهج وطواقم خاصة لهذا فان الامر يبدوا صعبا للافراد ولكنه يكون سهلا للطواقم والبعثات وخصوصا انها تعمل
                          ضمن نطاق مشروع ومصرح لها العمل من قبل الدول والحكومات واكبر دليل على ان الحيوانات قد تفيد في الاستدلال
                          على الدفائن هو استخدام الكلاب في التفتيش عن الالغام ومخلفات الحروب

                          نعود الان الى فكرة انا اريد والبرانا والتخاطر والبارسايكولوجي وعلاقته وبالدفائن والاستدلال عليها
                          ونحن بانتظار مداخلة الاخ الغالي الاحمدي حتى نبني نقاشا فعالا وهادفا ان شاء الله

                          اذن نحن بانتظارمداخلتك اخي الاحمدي (بعد اذن اخي السبع واخي العجوز )
                          او ان يتم فتح موضوع جديد بخصوص خارقية الانسان البارسايكولوجية وعلاقتها بالدفائن وان كنت ارى ان موضوع الاخ العجوز
                          مرتبط ارتباطا وثيقا بالبارسايكولوجي بشكل خاص والعلوم البارنورمال بشكل عام

                          بارك الله فيكم
                          ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم
                            الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
                            المداخلة هذه المرة قصة فمن كان لايحب القصص فليتوقف هنا ولينتقل لموضوع آخر


                            قصة الدلائل والوصفات الرومانية في بلاد الشام


                            أيها الأخوة
                            جميعنا وأثناء مسيرتنا بالبحث عن الدفائن مرَّ بنا رجل يطلب مكاناً معيناً لأنه لديه هناك دليلة ووصفة رومانية
                            ولطالما ركضنا وراء عبارة أُقْصُدْ قرية كذا واطلب شرق القرية وادي كذا تجد صخرة عليها صفة حية تنظر إلى جرن أحفر تحت الجرن وخد نصيبك


                            نعم أيها الأحباب ومنذ نَيِّفٍ و ثلاثين سنة بدأت القصة بدعوةٍ على الغداء لإحدى ربوع بلادي الجميلة
                            دعاني صديقي لأذهب معه ولكن ليس لأجل الغداء وإنما لأجل الشخص الأهم الذي كان هو سبب الغداء ...
                            واقترب صديقي ليهمسَ بأذني مع أننا كنا وحيدين في الغرفة هل تعرف من سيكون مدعواً على الغداء .... ثم استطرد قبل أن أجيبه ليقول : سيحضر شخص كبير لديه عدة دلائل ووصفات في قريتنا ... وهل تعرف بأن مصدر دلائله التي أحضرها بيده من .. ال .. ال ....... الفاتيكان ....
                            وضعتُ يدي على فمه ليصمت ونظرتُ نحو النافذة لأتأكد إن كان ثمة من يسترق الحديث


                            وصلنا القرية وجلسنا أكثر من عشرين شخصاً ننتظر الدكتور القادم بالدليلة و نسينا المناسف والمليحي ونحن ننتظر الدلائل والوصفات
                            ثم نادى منادٍ ... وصل الدكتور
                            وهرول رجل نحو باب المضافة ليفتحه للدكتور وصاحبيه .... وظهر أخيراً الدكتور ...
                            وهو طبيب بشري متقاعد في الثمانين من عمره يمشي متهادياً بين مرافقين له يسندانه من الجانبين .... وأخيراً استقر في صدر المجلس محاطاً بالوسائد والمراكي
                            والكل ينتظره ليتكلم عن الدلائل وهو ينتظر الطعام ....
                            المهم أكلنا طعامنا وشربنا الشاي وحمدنا الله كثيراً ... ولم يكن واحد من جميع الحاضرين يتجرأ ليطلب من الدكتور البدأ بحديثه ....
                            وفجأة تنحنح الدكتور وأخرج من جيب قميصه الداخلي دفتراً صغيراً بحجم قبضة اليد جميع صفحاته مكتوبة بقلم الرصاص ..
                            والمهم وضع الدكتور نظارته وبدأ بتقليب الصفحات ليتوقف عند صفحة معينة ويختلس نظرة من فوق النظارات ليتأكد بأن أحداً من الجالسين لايحاول اختلاس النظر إلى دفتره ليسرق حل هذه الدليلة المهمة ...
                            وعلى كل حال بدأ الدكتور قرآءته لدليلته التي أحضرها ساخنة من الفاتيكان
                            أقصد بلدة كذا .. وأطلب منطقة يُقَالُ لها كذا وضرب أحد الجالسين رأسه ونزل عن مقعده جاثياً على الأرض وهو يزعق هذه أرضي .. هذه أرضي .. والتفت الباقين نحوه مهنئين ومباركين ....
                            وتابع العجوز بقوله أقصد رأس النبعة لتجد حجراً كبيراً عليه إشارة زائد ...
                            والتفتنا إلى صاحب الأرض مستفسرين عن هذا الأمر هل هو موجود فوجدناه فاتحاً فاه مشدوهاً لايقدر على الكلام
                            وبعد أن استطعنا التخفيف من روعه نطق فقال هذه أرضي وإن هذه الإشارات التي ذكرها الدكتور أعرفها كما أعرفكم
                            فوقف جميعنا ونحن ما بين مكبِّرٍ ومهللٍ وحامد فهذا الكنز قد صار بين أيدينا......
                            وصاح صاحب الأرض ولكن يا سيدي الدكتور أين يوجد الكنز بالنسبة للإشارة .... فنظر له الدكتور شذراً ولسان حاله يقول أيها الوغد تريد سرقة الكنز لوحدك ... وتكلم الدكتور كلاماً خفيضاً مبهماً ثم أضاف عندما نرى الأرض والإشارة ونبدأ الحفر تعرف أين الكنز


                            ولأختصر الحديث عليكم .. وبعد عدة غدائاتٍ وعشاءآت دسمة جداً وعشرات الإجتماعات تم تحضير البلدوزر الذي سنحفر به لإستخراج الكنز الموعود
                            وجاءت تلك الليلة التي لم أقدر على النوم فيها وأنا أفكر بالأموال وماذا سأفعل بها
                            وعند الصباح بدأنا الحفر ... قَلَبَ البلدوزر الصخرة كما أمره الدكتور وبدأ الحفر وما ظهرَ شيء وتابع الحفر أكثر فما ظهر شيء وخرَّب نصف أرض الرجل وما ظهر ذلك الكنز
                            وهنا صرخ الدكتور آه .. لابد وأنه الرَصَد
                            وتبادلنا ترديد الكلمة الرصد .. الرصد
                            ورجعنا نجر أذيال الخيبة لننتظر من يستطيع فك هذا الرصد
                            ومنذ ذلك اليوم لم يذهب أحد منا إلى ذلك المكان وتلك الأرض ولازلنا ننتظر من يفك الرصد


                            مرت السنوات وتتالى بعدها لقائي بعدة أشخاص يتقمصون مهنة صاحب الدلائل المهمة والمؤكدة
                            ووجدتُ عشرات الأوراق و الدفاتر وهي نسخٌ مصورة للدلائل الخطيرة التي أحضرها أحدهم من الفاتيكان
                            وحتى أنه صار بين أيدينا اليوم مجلدات مطبوعة ومرسومة وملونة منتشرة يبيعها الباعة المتجولون على قارعة الطريق وجميعها دلائل مصدرها الفاتيكان


                            أعوذ بالله ولكن هل يخبرني أحدكم لماذا شعب الفاتيكان بدأ يوزع كنوز أجداده علينا ويعتبرها زكاة وهبة وصدقات


                            وبدأتُ من حينها متابعة تراجعية لمصادر بثِّ هذه الدلائل ولستُ أريد الدخول بالتفاصيل ولكني وصلتُ لأصل هذه الدلائل
                            عدة أوراق قديمة كُتِبَتْ بيد شيخ يُعْتَقَدُ فيه الخير في بلاد الشام
                            واسمه الشيخ محمد المغربي والمتوفى سنة ١١٣٣ هجرية وقبره معروفٌ يُزَار في مدينة اللاذقية الساحلية
                            والتقيتُ بأحد أقاربه الذي أخبرني بأن هذا الرجل كان معروفاً بأنه من أصحاب السياحات حيث كان يتجول وحيداً في البلاد ماشياً بالبراري والجبال متأملاً آلاء الخالق سبحانه ولاأحد يعلم مالذي دعاه لكتابة هذه الدلائل .... هل هو الوهم أم هو فتوح من الله ليس لها تفسير لدينا أم ... شيء آخر و المهم لايعلمُ أحد السبب الحقيقي وراء هذا الفعل


                            المهم صفحات عدة خطَّها هذا الرجل وصلت في عهدنا إلى مجلدات
                            وأُضِيْفَ إليها أماكن تمَّ استخراج دفائنها قديماً ليذهب الباحث ويجد نفس المكان الذي تذكره الدليلة قد تم استخراج دفينه منه فتصير باقي الدلائل وبشكل تلقائي قانوناً مثبتاً
                            ولم ينسى البعض إضافة دلائل بأماكن يعلمونها ويعرفون ما فيها من أشكال وأسماء ورسمات لغايات إحتيالية وغيرها
                            وحتى أني عَلِمْتُ يقيناً بأن هناكَ جهاتٍ لها مصالح بتكسير وتدمير المعالم فوَضَعَتْ دلائل ووضعوا حلولاً لها بتكسير تلك الإشارات والمعالم ....
                            ولازالت المجموعة تكبر وتكبر وتزداد غرابة بإضافة البخور الملائم الذي يتطلبه حضرة الرصد القابع في المكان .....
                            كما وتُبَيِّنُ السرداب الذي عليك دخوله والسرداب الذي ممنوع عليك دخوله و تَصِفُ كما الأفلام الطوابق والجرار والخوابي وتُعَلِّمُ كيف تُعِيدُ المكان إلى سابق عهده قبل دخولك الميمون


                            هراءٌ في هراءٍ في هراء .....
                            سنواتٍ ركضنا خلف كلام ٍ فارغ وكتابات خاوية لأناسٍ زادوا على ما كتبه الشيخ محمد المغربي ولكلٍ منهم كان له دوافعه التي دعته لهذا العمل الذي لطالما أنفقَ أشخاص مالاً ووقتاً وجهداً لأجله وهم على يقين بأنهم أمام دليلة مهمة رومانية مصدرها الفاتيكان ....


                            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            تعليق


                            • بسم الله الرحمن الرحيم

                              والله قصه جميله وفيها العبره

                              مع انها جاءت متأخره قليلا"

                              الله يجزاك الخير يا ارق عجوز عرفته

                              تعليق


                              • عجوز مع التحية
                                لا غرابة تميز وقصه يستنبط منها الكثير
                                بين الصطور الكثير وننتضر منك الكثير
                                وفقك الله .
                                فلك مني اجمل تحية

                                تعليق

                                يعمل...
                                X