إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تصوير الكنوز من الفضاء خيال ام حقيقة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تصوير الكنوز من الفضاء خيال ام حقيقة

    السلام عليكم ورحمة الله وببركاته

    واليكم اخوتي بالله
    اولا رابط قمرررر اللاندسات
    http://landsat.gsfc.nasa.gov/

    الرجاء الدخول اليه







    واليكم رابط القمرالفرنسي
    سبوت
    وشعارهاسالنا عن الارض
    http://www.spotimage.fr/








    وهذا موقع اخر






    انقل الان اليكم موقع لقمر صناعياسرائيلي تدعي اسرائيل دمرها الله
    انه للاغراض السلمية منمياه وجيولوجيا وهو لخدمة الانسانية جمعاء
    وهذا كلام مبطناذ انه توجد فيه عدسات مخصصه للاستخبارات الاسرائيلية
    علىالعموم هذا هو الرابط مع ترددي الف مرة قبل تنزيلة ولكن فضلت ان نكون واعين بالشيءخير من الجهل به
    واتمنى منكم الحذر
    الرابط هو
    http://www.ikonosherie.org/

    طبعا منمتابعتي للرابط كان قبل عامين هناك شعار في الزاوية اليسار من فوق شعار يوضح وجهينبالازرق بينهم فراغ ابيض وهو مشابه لشعار من الفرات للنيل وتم الغاءه حسب مارايتالان ووضعو صورة وجه اثري
    طبعا ما اعتقد ان اليهود يقولولنا انو بالمكان الفلاني في كنز خصوصا وانهم يبغونها من الله لكي يثبتو ان لهم اصولواملاك بارض الشام والجزيرة العربية
    كفانا الله شرورهمامين







    واخيرا قد اطلت عليكمومللتكم
    اليكم موقع قمر كويك بيرد
    وهو امريكي وتستعمله ناسا احيانا
    http://landinfo.com/qb.htm



    وعشان تكونومعي بالصورة
    احكبر عمق يعطوك ياه هو 75 سم
    وتكلفة تصوير المتر الواحد 3000 دولار

    اعذرونيان اخطات
    وسامحونا للتقصير

    وحياكم الله


    وهنا ساقوم بنقل عدة مقالات كنت قد احتفظت بها من مواقع وصحف عربية مع تنزيل اسم كاتبي المقالات حرفيا
    مع الاعتذار لعدم قدرتي على اخذ الاذن منهم ولكن للفائدة تم النقل



    المقالالاول
    من اعداد امجد الجباس من موقع مجلة العالم الرقمي
    ما الذي يخفيهباطن الأرض؟
    تقنيات جديدة للاستشعار تقفز بعلمالآثار
    *
    إعداد أمجد الجباس:
    منذ ظهوره بشكل مستقل وعلم الآثار يسعى للكشف عما في باطن الأرض من آثار عنطريق عمليات الحفر التي يقوم بها العلماء بين الحين والآخر في المواقع الأثرية.
    وفي كل مرة كان لا بد من القيام بحفريات وإزالة طبقات من التراب والأحجار كشفاًعما تخفيه الأرض من كنوز. وكان التوصل إلى تقنية تمكن علماء الآثار من التعرف علىما يخفيه باطن الأرض قبل القيام بعمليات الحفر حلماً يراود الأثريين، ذلك الحلمالذي يوفر حال تحققه الكثير من الوقت والجهد والمال الذي كان يستنفد في القيامبحفريات على نطاق واسع لا تسفر إلا عن النزر اليسير من الاكتشافات القيمة، وفي كثيرمن الأحيان لم تكن تسفر عن شيء.
    لذا كان التعرف على ما يخفيه سطح الأرض قبلالقيام بعمليات الحفر أمراً ضرورياً بالنسبة للأثريين يوفر لهم الوقت والجهدوالمال، فضلاً عن التحديد الدقيق للمواقع التي يتعين القيام بعمليات الحفر فيها،بالإضافة إلى ان مثل هذه العملية توفر إجابة للعديد من التساؤلات التي تثور فيأذهان الأثريين والتي لم يكن بالإمكان التوصل إلى إجابات شافية لها بدون إتمامعمليات الحفر التي كانت تتضمن في كثير من الأحيان عمليات تدمير واسعة النطاقللمواقع الأثرية.
    إلا أن هذا الحلم يتحول الآن وبشكل تدريجي إلى واقع ملموسنتيجة للتطورات التي يتم إدخالها على أجهزة مسح المواقع الأثرية واستفاد علم الآثارمن التطويرات التي أدخلت على الأجهزة المستخدمة في علوم أخرى من أجل تطوير أجهزةتخدم علم الآثار باستخدام تقنيات أشعة إكس والأشعة تحت الحمراء وموجات الميكرويفوالموجات المغناطيسية، وهي التقنيات التي تساعد علماء الآثار على التحديد الدقيقلمواقع الحفر التي تخفي في باطنها الكنوز الأثرية والابتعاد عن الحفر العشوائيللمواقع الأثرية بحثاً عما تخفيه الأرض في باطنها من كنوز وتحف. ذلك النموذج فيالقيام بالحفريات الاستكشافية يطلق عليه نموذج الحفاظ على المواقع الأثرية، وهوالذي يسهم على الأمد البعيد في الحفاظ على المصادر الأثرية للأجيال القادمةوحمايتها من التدمير، تلك الأجيال التي ستكون في حاجة إلى إجراء حفريات جديدة لذاتالموقع بحثاً عن إجابات شافية لتساؤلات جديدة وباستخدام تقنيات جديدة.
    ومعالتطور في تقنيات الاستشعار يتمكن علماء الآثار من الاستفادة من التطورات الحادثةفي علوم الحاسب الآلي، وهو الأمر الذي يمكن هؤلاء العلماء من تطويع هذه العلومواستخدامها جميعاً من أجل الحصول على البيانات وتحليلها واستخلاص النتائج منها.
    الرؤية بعيون جديدة
    للتعرف على الإمكانات الهائلة التي تنطوي عليهاالتقنيات الجديدة في مسح المواقع الأثرية، قامت مجموعة من علماء الآثار من جامعةأركنساس بقيادة فريدريك ليمب وكينيث كفمب بفحص موقع أرمي سيتي بكنساس، تلك المدينةالتي تم تأسيسها عام 1917 كمدينة متكاملة الخدمات بها العديد من الفنادق والمسارح،إلا أن المدينة سويت تماماً بالأرض عام 1921 إثر حريق مدمر لم يترك لها أثراً.
    ولكن قامت مجموعة من علماء الآثار في العام الماضي بإجراء عملية مسح لموقعالمدينة باستخدام التقنيات الجديدة في الاستشعار، وأسفرت العملية الجديدة عن تحديددقيق لمواقع الطرق والأرصفة وحجرات المباني بالمدينة التي سويت بالأرض منذ أكثر منثمانين عاماً، حتى ان التقنيات الجديدة مكنت المستكشفين من رؤية نظام الصرف الصحيالخاص بالمدينة، وأصبح سطح الأرض بواسطة التقنيات الجديدة وكأنه مرآة شفافة تكشف مايخفيه باطن الأرض من كنوز أثرية.
    وقد قام الفريق بتوظيف العديد من التقنياتالحديثة، ومنها الموجات المغناطيسية التي يتم إرسالها إلى باطن الأرض ونتيجةلاصطدامها بالأجسام التي ترقد في الأعماق وقوة الإشارات المرسلة الناتجة عنالاصطدام بهذه الأجسام يتم تحديد طبيعة الأجسام التي يخفيها سطح الأرض، ويتمالاسترشاد في تفسير هذه الإشارات بالصور العادية التي يتم التقاطها لباطن الأرض.
    وفي الخطوة التالية يتم الاستعانة بالصور الملتقطة عبر الأقمار الصناعية ومنهاالقمر لاندسات7، وإن كانت الصور التي تلتقطها الأقمار الصناعية العامة لا تفيد إلىحد كبير في عمليات الحفريات التي يقوم بها علماء الآثار، كما يشير إلى ذلك د. ليمب،وذلك على عكس الصور الملتقطة عبر الأقمار الصناعية التجارية والتي توفر رؤية أفضلبكثير للمواقع الأثرية، ومن هذا النوع الأخير صورة ملتقطة لموقع سيتي بيرد عن طريقالقمر الصناعي كويك بيرد، وهي الصورة التي يعكف الدكتور ليمب والفريق العامل معهحالياً على استخلاص البيانات التي تحتوي عليها، والتي يقول د. ليمب إنها ترىالأشياء كما لو كان قد تم التقاطها من مسافة لا تتجاوز نصف المتر.
    والصورالملتقطة عن طريق الأقمار الصناعية التي تستخدم لأغراض تجارية وإن كانت ذات فائدةكبيرة للحفريات التي يقوم بها علماء الآثار، إلا أن أسعارها ما زالت تتجاوز إمكاناتالغالبية العظمى من علماء الآثار، وهي الصور التي يرى د. ليمب أنها سوف تسهم في نقلعلم الآثار نقلات بعيدة، فبدلاً من التركيز لمدة طويلة على بقعة من الأرض لا تتجاوزمساحتها بضعة أمتار مربعة، أصبح بالإمكان القيام بعمليات مسح دقيق ومفصل لمواقعأثرية تنتشر على مساحة عدة هكتارات مربعة.
    الحرارة حية دائماً
    تقنية جديدةمن بين التقنيات الحديثة المستخدمة في مسح المواقع الأثرية تقنية التصوير الحراري،حيث يتم استخدام كاميرات عالية التركيز ذات حساسية عالية للأشعة تحت الحمراء، ذلكالجزء من نطاق الأشعة تحت الحمراء والذي يتسم بطول موجي قريب من ذلك الخاص بالضوءالعادي يحمل طاقة حرارية، حيث تقوم تقنية التصوير الحراري بتسجيل التغيرات الطفيفةفي درجات الحرارة التي يتم تسجيلها عن أسطح الأجسام، والتي عادة ما تكشف الكثير منخبايا وأسرار هذه الأجسام. قام د. كفام والفريق العامل معه باستخدام هذه التقنيةالتي تمكن من مراقبة التغير في درجة الحرارة حتى 1 ،0 فهرنهايت في تصوير أحدالمواقع الأثرية «دوبل ديتش، قرب نهر ميسوري» والتي يعود تاريخها إلى فترة ما قبلالتاريخ.
    وتمكنت الكاميرا المستخدمة من إعطاء وصف دقيق للموقع الذي تم إجراءالمسح له، وتحديد المباني التي كان يضمها هذا الموقع والحجرات التي كانت تتكون منهاهذه المباني وحدود كل منها ومداخلها ومخارجها.
    ونتيجة للمعلومات المستقاة عنالتصوير الحراري للموقع اكتشف الباحثون أن مساحة الموقع أكبر بكثير مما كانوا يظنونقبل القيام بعملية التصوير الحراري له.
    مثل هذه التطورات التي طرأت على تقنياتالاستشعار كانت محل ترحيب كبير من جانب الكثير من علماء الآثار إلا أن الحاجة ماسةإلى إجراء المزيد من التطوير على هذه التقنيات والعمل على إدماجها في منظومة واحدةباستخدام الحاسب الآلي، وهو الأمر الذي بدأه د. ليمب وفريق العاملين معه الذينيعكفون على تطوير نظام يقوم بعملية دمج واستيعاب البيانات المستقاة من الصورالملتقطة عبر الأقمار الصناعية والتصوير الجوي وأجهزة استشعار باطن الأرض ودمج هذهالتقنيات جميعاً في نظام موحد يعمل على الحاسب الآلي ينتظر أن يرى النور العامالقادم.
    ومثل هذا التوجه لا يسهم فقط في التوصل إلى نتائج على درجة عالية منالدقة فحسب، بل إنه يمكن أيضاً من تحديد أي تقنيات الاستشعار المستخدمة هي الأكثرملاءمة لظروف ومتطلبات كل موقع أثري تجرى فيه حفريات.
    منقول منقول منقول للامانهالعلمية




    وهذا مقال علمي نقلته لكم من جريدة الشرق الاوسطالعدد 20 مارس 2002
    رقم العدد8513
    تعاون علمي مصري ـ ياباني لكشف الآثار والألغام بالأقمارالصناعية
    القاهرة: ضاحي عثمان
    في محاولة لكشف المزيد من الآثار المصريةالقديمة والعمل على ازالة الالغام التي تغطي مساحات شاسعة من الساحل الشماليالمصري، بدأت الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء التابعة لوزارة التعليمالعالي والدولة لشؤون البحث العلمي برامج تعاون مع اليابانيين لاستغلال بشائرالتقدم العلمي في مجال الاجهزة الخاصة بالمسح الجوي عن طريق الليزر أو الموجاتالراديوية القادرة على النفاذ تحت سطح التربة وخصوصا التربة الحاجز أو الصحراوية. ويقول رئيس الهيئة الدكتور عادل يحيى في حديثه لـ«الشرق الأوسط»: «ان الجانبالياباني نجح في تصميم اجهزة يمكنها توجيه الليزر أو الموجات الراديوية لتنفذ منسطح الارض، وبالتالي يمكنها تصوير اجزاء من باطن الارض»، مؤكدا «ان هذه الاجهزةاليابانية تحملها الاقمار الصناعية ويمكن فيما بعد ان تحقق لمصر فوائد عظيمة نظرالوجود ما يزيد على ثلث الآثار العالمية مدفونة في الاراضي المصرية وان خمس الالغامفي العالم ايضا مدفون في الجزء الشمالي من مصر وتغطي مئات الهكتارات، الامر الذيسيجعل لهذا التعاون العلمي المصري الياباني مردوداً كبيراً». ويذكر ان هذه التقنياتما زالت في مهدها اذ يختلف العمق الذي تصوره في عمق الارض حيث لا يزيد الآن عنالمتر الواحد في التربة الجافة أو الصحراء خصوصا، ولكن في الارض الرطبة تبلغسنتيمترات معدودة، لذلك فان عمليات تطوير مستمرة تخضع لها هذه التقنيات، مشيرا الىان الجانب الياباني يتخذ من التعاون المصري وسيلة للتطوير نظرا لكثرة الآثارالمصرية والالغام ايضا، مما يجعل للمشروعات البحثية المشتركة قيمة كبيرة ونتائجسريعة، مؤكدا أنه سيجري تشكيل مجموعات بحثية والاتفاق على مشروعات علمية في هذهالمجالات، وان هذا التعاون تشارك فيه الجهات العليا اليابانية، منها جامعة توكايووكالة الفضاء اليابانية «Nasda» ووكالة تنمية العلوم اليابانية وجامعة اوسيدا،مؤكدا ان الفريق الياباني يضم الدكاترة شيمودا واوجاوا وكيرماسو وماسوكا وساجاوا،وهم من أبرز العلماء في مجال تصميم الاقمار الصغيرة وتطبيق المشروعات، مشيرا الى انالهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء يوكل اليها تطبيق الاستخداماتالسلمية للفضاء نظرا للحاجة الشديدة في مصر لتمييز المساحات الخالية من الآثار وتلكالحاوية لها، وكذلك كشف المناطق الخالية من الالغام أو الحاوية لها نظرا لان عمليةالتنمية في حاجة شديدة لهذه المساحات الشاسعة من الاراضي. وأشار الى ان الالغامكانت تشغل مساحة 401 هكتار تمكنت القوات المسلحة المصرية من تطهير 103 آلاف هكتارمنذ عام 1973 وحتى 1995 بعد ازالة 11 مليون لغم من جملة 34 مليون لغم ملأت الشمالالمصري منذ الحرب العالمية الثانية وحتى حرب رمضان 1973، وانه منذ عام 1995 تمتازالة 1.2 مليون لغم، مما يعني ان مصر لديها الان 21.8 مليون لغم تحت مساحة 248 الفهكتار، وهو الامر الذي يعني ان مصر لديها حاجة ماسة لتطوير هذه الاستخدامات السلميةللفضاء لتحديد مكامن الخطورة لهذه الالغام التي اوقعت خسائر بشرية هائلة في سكانالصحارى الشمالية في مصر بخلاف تعطل استغلال هذه المساحات من كل النواحي. ويوضح انهتم اجراء تجارب مع الجانب الياباني باستغلال التقنيات المتاحة لديهم وامكن الكشف عنمعبد فرعوني في سقارة. ولدى الحفر في الموقع ثبت فعلا وجود هذا المعبد اسفل سطحالتربة، مشيرا الى ان هذه التقنيات الى جانب امكانية كشفها للآثار وتحديدها لمواقعالالغام فانها توضح نسبة الرطوبة تحت السطحية للتربة مما يشير الى وجود مياه جوفيةوفقا لبيانات محددة، وهو الامر الذي يعطي جدوى اقتصادية لهذا المسح الجوي بالاجهزةاليابانية الحديثة وتعدد مجالات الاستفادة منها دون الحاجة الى اجراء المزيد منالمسوح الاخرى، فالمسح الواحد كاف للاستخدام لمجالات مختلفة في وقت واحد ولصالحجهات عديدة.


    اخوتي الموضوع منقول منقول منقول للامانه العلمية مع اسمالكاتب





    منقول

    كتب السيد عزيز بكار وهو مشارك باحدالمنتديات

    مايلي

    تحية
    أولا حسب معلوماتي الجيولوجية من النادرأن تكون معادن على عمق مترين؟تم إن جل الأقمار تعمل على حساب أشعة الشمس المنعكسةمن سطح الأرض(passrf),وهناك أقمار (actif) كالقمر الصناعي ERS التابع للوكالةالفضائية الأروبية ESA يعمل بنظام الرادار,ويستطيع فقط مثلا تحديد تغيرات حجم فرشةمائية او حقل بترول؟والمعلومة التي طلبتها قد تكون متوفرة عند شركات البحت عنالمعادن او البترول أو المؤسسات العسكرية التي تحتكر أخر التطورات ولاتجعلهااا فيملك المؤسسات المدنية او الاشخاص؟وأسوق مثال حول تقنية التنبؤ بإنفجار البراكين(8أيام من قبل) تسمى بالفرنسية INTEROFEROMETRIE ,هي محتكرةمن طرف المركز الفرنسيللدراسات الفضائية CNES فقط,وهو تابع للدرك الفرنسي؟
    والسلام


    منقولمع اسم الكاتب




    وكتب السيد ابو ايمن العمري مايلي

    هناك تصويرفضائي يسمح لك بالتصوير تحت الأرض

    نعم يوجد وكما نعلم ان الأرض تتكون منيابس وماء

    فالماء في بعض الاحيان يمكن التصوير الى 30متر خاصة في مناطقالخلجان.

    اما اليابس فأيضا يمكن وعلى حسب ولكن ممكن دراسة الجفاف في بغضالمناطق عن طريق الاقمار الصناعية

    وهذا التصوير يختلف عن الصور التي تأخذمن نطاق الاشعة تحت الحمرا القريبة والمتوسطة والبعيدة


    بل يكون ضمن
    نطاق أشعة الميكرويف ..........طولها الموجي 0.1 سنتمر _ 30سنتمر


    منقول فقط لزيادة حجم العلم بهذا الموضوع




    وكتب السيد فهد الاحمد ما اعتقد انها معلومات قيمة عناسماء الاقمار الصناعية
    مايلي
    بالنسبة لاستفساركفأقول أن الأقمار الصناعية الحالية المتوفرة تقوم برصد سطح الأرض فقط ولا يتم رصدما تحت سطح الأرض إلا عن طريق مؤشرات (Indicators) أو قرائن تكون على سطح الأرض مثلرطوبة التربة (soil Moisture) أو التصدعات (Fracture) وهذه المؤشرات تختلف من تطبيقلآخر وهذا الكلام ينطبق على معظم الأقمار الصناعية المتوفرة حالياً مثل لاندساتوسبوت وأيكونوس وكويك بيرد

    القسم السابق منقول

    للامانهالعلمية

    واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون

  • #2
    طبعا مع الشكر والتقدير والاسف من العضو انا الذي اقترح الفكرة من البداية

    واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون

    تعليق


    • #3
      [frame="7 60"]
      حياك الله ضيا وجزاك الله كل خير الهدف هو ان يستفيد الاخوان ونحن نستفيد
      [/frame]

      تعليق


      • #4
        الله يعافيكم ويبارك فيكم ، موضوع طيب جدا جدا جدا
        رحمك الله يا اخي يا اجخيتم - ابو عبد الله - واسكنك فسيح جنانه
        انا لله وانا اليه راجعون

        تعليق


        • #5
          الاخ الزميل ( انا)
          انا سعيد جدا ان يكون رد فعلك هكذا وهذا ان دل يدل على ان الهدف هو اصلك الطيب
          ولك وحده عندي
          بس خليني اقدر ارسل رسائل خاصة وان شالله يرزقنا ويرزقك من عنده بالحلال

          واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون

          تعليق


          • #6
            سلمت يداك اخ ضيا - وجزاك الله خيرا


            ساطلع على الروابط ان شاء الله عندما يتيح لي الوقت -

            تعليق


            • #7
              جزاك الله كل خير وبارك فيك و بكل اخوانا المسلمين
              [CENTER][B][I][COLOR=red][SIZE=6]يا ايها الناس ضرب مثل فستمعوا له[/SIZE][/COLOR][/I][/B][/CENTER]
              [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]ان الذين تدعون من دون الله لن يخلقو ذبابا ولو اجتمعوا له[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
              [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]وان يسلبهم الذباب شئ لا يستنقذوه منه[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
              [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]ضعف [CENTER][/CENTER]الطالب والمطلوب[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
              [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]ما قدروا الله حق قدره[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
              [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]ان الله لقوي عزيز[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
              [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]صدق الله العظيم[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
              [IMG]http://hanyelbadawy.jeeran.com/%D8%B0%D9%83%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.gif[/IMG]

              تعليق


              • #8
                مـــــشـــاء اللــــــــــه شــــــــكرا على الموضوع الرائع
                [CENTER][/CENTER

                تعليق


                • #9
                  تسلم يا اخ ضياء عندي سوال هذه القمار تحتاج الى من يسجل عندها قصدي الصوره بمبلغ ما من المال كما ذكرت فهل احتاج الى هذا التسجيل او لا ولك الشكر

                  تعليق


                  • #10
                    ما شاء الله عيك أخ ضيا...

                    ممتاز ممتاز ممتاز...
                    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                    تعليق


                    • #11
                      الاخ سام كيف حالك
                      على حد علمي فان عملية التصوير تتطلب منك الاتصال بهم وتحويل المبلغ اولا
                      ومن ثم يقومون التصوير وارسالها الى اميلك كصورة اتاتش
                      ولكن على ما اعرف ايضا فان ادق قم هو القمر اللاسرائيلي
                      فهل سمعت بكل كتب التاريخ الاسلامي الى الان ان يهوديا خدم مسلماً
                      من الممكن جدا ان يزودوك بصورة وهمية فهم يعتقدون ان هذه الكنوز ملك لدولتهم الموهومه
                      اما بالنسبة للقمر الروسي فالعمق الاقصى 60 سم وهذا برايي لاينفعك

                      الاخ الوليد لك الشكر اولا ولا شكر على واجب وياريت كان عندي معلومات اكثر كنت زودت الموضوع فيهاوتقبل امتناني

                      واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون

                      تعليق


                      • #13
                        مسح بالأقمار الصناعية والآشعة تحت الحمراء يكشف وجود 17 هرما فى مصر
                        [CENTER] [/CENTER]

                        تعليق


                        • #14
                          بارك الله فيك اخي ضياء على نقل المعلومات المفيدة والاكتشفاات المذهلة لهذه الاقمار
                          واخي ابو فيصل الحربي
                          جزاك الله خير على هذه الاخبار السارة .
                          صراحة فكرة دخلت مزاجي
                          ابو فيصل
                          عطنا رايك بالموضوع
                          تستاهل ان نتعامل معهم وتايدنا بالموضوع .





                          تعليق


                          • #15
                            عني نفسي الي اليوم غير مقتنع بهذا الامر نهائيا

                            لكن في المستغبل ممكن الفكرة تتغير

                            مع الاختراعات والتكنلوجيا ممكن الوضع يتحسن

                            موفق
                            [CENTER] [/CENTER]

                            تعليق

                            يعمل...
                            X