نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية :
أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟
فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له.
فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة.
قيل لإبراهيم بن أدهم رحمه الله :
يا أبا إسحاق مالنا ندعوا الله فلا يستجاب لنا ؟!
قال : لأن قلوبكم قد ماتت بعَشَرةَ .
قالوا : وما هى ؟
قال : عرفتم الله فلم تؤدوا حقوقه !! ...
وزعمتم حب نبيه وتركتم سنته !!
وقرأتم القرآن ولم تعملوا به !!
وزعمتم أن الشيطان لكم عدو ولم تخالفوه !!
وأكلتم نَعَمَ الله ولم تؤدوا شكرها !!
وقلتم أنَ الجنة حق ولم تعملوا لها !!
وقلتم أن النار حق ولم تهربوا منها !!
وقلتم أن الموت حق ولم تستعدوا له !!
وانتبهتم فانشغلتم بعيوب الناس ، ونسيتم عيوبكم !!
ودفنتم موتاكم ولم تعتبروا بهم !!
أكثر الناس انتكاسًا أقلهم عملاً بما علموا !
قال الله ﴿ ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرًا لهم وأشد تثبيتا﴾
وذلك لأن :
" العبد القائم بما أمر به لا يزال يتمرن على الأوامر الشرعية حتى يألفها، ويشتاق إليها وإلى أمثالها، فيكون ذلك معونة له على الثبات "
أعزائي رواد القسم أكتبوا ما يجول بخواطركم هذا الصباح ...
متمنين لكم الخير كله ونهارا موفقا بإذن الله
ذكر الله سبحانه و تعالى في محكم كتابه الصلاة في مواضع عديدة واغلبها جاءت
مقرونة بالزكاة لهذا اخواني اردت ان اذكر ان الزكاة فرض كالصلاة لكن بشروط
ونحن في وقت جني الزيتون فالزكاة ثم الزكاة فهى تنمي الرزق و تطهره قبضة حلال خير من قنطار بحرام
الامر بالمعروف و النهي عن المنكر فرض فرض فرض شأنه شأن بقية الفروض مع احترام خصوصيته
اترك تعليق: