إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عسل داود: هو الأومالي وقد ذكرته في الألف.






    تعليق


    • عشر:
      أحمد بن داود: العشر من العضاه عراض الورق وينبت صعداً وله سكر يخرج في فصوص شعبه ومواضع زهره يجمع منه الناس شيئاً صالحاً وفي سكره شيء من المرارة ويخرج له نفاخ كأنه شقائق الجمال التي تهدر ويخرج في جوف ذلك النفاخ حراق لم يقتدح الناس في أجود منه ويحشون به المخاد والوسائد ومنبته في بطون الأدوية وربما نبت بالرمل وذلك قليل وإذا قطف ورقه وقطعت أطرافه اهراقت لبناً فالناس في بعض البلدان حيث يكبر يأخذون ذلك اللبن في الكيزان ثم يجعلونه في مناقع فينقعون فيها الجلود فلا يبقى فيها شعراً ولا وبرة ثم تلقى على الدباغ، وأخبرني العالم به أنه يملأ الكوز الضخم من ثمرتين لكثرة لبنهما وخشب العشر خفيف خوار مستوغل وهو ناعم النبات ونوره مثل نور الدفلي مشرف حسن المنظر. غيره: لبنه حار محرق وهو من أقوى لبن جميع اليتوعات مسهل. ابن سينا: لبنه مضعف للأمعاء وينفع جداً من السعفة والقوباء طلاء. لي: العشر ليس منه شيء ببلاد الأندلس وأول ما وقفت عليه بظاهر طرابلس المغرب بالجهة الشرقية منها وبعد ذلك بديار مصر بظاهر القاهرة بمقربة من المطرية وأما سكره فقد ذكرته في حرف السين مع السكر فتأمله هناك.






      تعليق


      • عشرق:
        أبو العباس الحافظ: هو معروف عند العرب ورقه يشبه ورق السنا إلا أنه أشد خضرة وأقل عرضاً وزهره إلى الحمرة وبعضه لازرودي الشكل إلا أنه أصغر وأميل إلى الاستدارة وغلافه حمصي الشكل مزغب فيه حب عدسي الشكل ومنه نوع آخر أصغر من هذا وسنفته كرسنية الشكل متدلية وحبه صغير. الغافقي: هو قرفا باليونانية. ديسقوريدوس في الثالثة: قرفا هو نبات له ورق شبيه بورق عنب الثعلب البستاني وله شعب كبيرة وهو أسود كبير وبزره شبيه بالجاورس وغلف شبيهة بالخرنوب الشامي في شكلها وعروقها ثلاثة أو أربعة طولها نحو شبر بيض طيبة الرائحة وأكثر ما ينبت هذا النبات في أماكن صخرية فياحة شامسة، وأصل هذا النبات إذا أخذ منه مقدار ربع من ورض وأنقع في 6 قوطوليات من شراب حلو يوماً وليلة وشرب ذلك في ثلاثة أيام نقى الرحم وبزره إذا جعل في حسو وشرب أدر اللبن. جالينوس في 7: أصله إذا شرب بشراب نقى الأرحام من طريق أنه طيب الرائحة دهني وأما ثمرته فإن أخذت في بعض الأحساء أعانت على توليد اللبن. قال الغافقي: وحبه يؤكل رطباً ويابساً وهو جيد للبواسير ويسود الشعر.






        تعليق


        • عشبة السباع:
          هو نبات له قضبان كقضبان المنتان وورق طويل قليل العرض حديد الأطراف غليظ أخضر ناعم كثير متكاثف وفي أطرافه زهر في هيئة النواقيس لونه بين الغبرة والحمرة مائل إلى أسفل وهذا النبات شديد المرارة ومن أهل البوادي عندنا من يأخذ من ماء ورقه قليلاً ويشربه بزيت كثير ويمرقه في سمن فيقيء قيئاً شديداً عنيفاً وينفع من عضة الكلب الكلب، ويقال أنه ينفع من الجذام ولأمراض السوداوية وهو دواء قوي غير مأمون إن لم يتحفظ منه وإذا تضمد به شفى القروح الخبيثة وأظن هذا الصنف هو الكراث الذي ذكره أبو حنيفة.






          تعليق


          • عصا الراعي:
            هو البطباط وهو نوعان ذكر وأنثى. ديسقوريدوس في الثالثة: وأما الذكر فإنه من المستأنف كونه في كل سنة وله قضبان كثيرة رقاق رخصة معقدة تسعى على وجه الأرض مثل ما يسعى النبات الذي يقال له النيل وله ورق شبيه بورق السذاب إلا أنه أطول منه وأشد رخوصة وله عند كل ورقة نور ولهذا يقال لهذا الصنف منه الذكر وله زهر أبيض وأحمر قان. جالينوس في 8: في هذا النبات شيء يقبض إلا أن الأكثر فيه الشيء المائي البارد فهو في الدرجة 2 من درجات الأدوية التي تبرد في مبدأ الدرجة 3، فهو لذلك نافع لمن يجد في فم المعدة إلتهاباً إذا وضع عليه وهو بارد من خارج وكذا ينفع أيضاً من الورم المعروف بالحمرة ومن الأورام الحارة الحادثة عن الدم لأنه على ما وصفت يمنع ويردع المواد المنصبة وبهذا السبب صار الناس يظنون أنه يجفف فهو لذلك من أنفع الأشياء للأورام المعروفة بالحمرة إذا كانت تسعى وتنتشر من موضع إلى موضع ولسائر القروح وينفع نفعاً بيناً للقروح المتورمة ورماً حاراً والقروح التي تنصب إليها المواد ويدمل أيضاً الجراحات التي هي بعد طرية بدمها وينفع القروح التي تكون في الأذن وإن كان فيها أيضاً قيح كثير جففه ولمكان هذه القوة صار يقطع النزف العارض للنساء ويشفي قروح الأمعاء ونفث الدم وانفجاره من حيث كان إذا أفرط في جميع هذه الخصال هو أقوى من الأنثى. ديسقوريدوس: وقوته قابضة مبردة وإذا شرب ماؤه وافق نفث الدم من الصدر والإسهال والمرض الذي يقال له حولاوا ويقطر البول لأنه يدر البول إدراراً قوياً، وإذا شرب بالشراب نفع من نهش الهوام ذوات السموم وإذا شرب قبل الحمى بساعة نفع من الحميات ذوات الأدوار وإذا احتملته المرأة كالفرزج قطع سيلان الرطوبات المزمنة من الرحم وغيره، وإذا قطر في الأذن وافق أوجاعها وسيلان المدة منها، وإذا طبخ بالشراب وخلط به شيء من عسل نفع منفعة بالغة في الغاية من القروح التي تكون في الفروج وقد يتضمد بورق هذا النبات للإلتهاب العارض في المعدة ونفث الدم والحمرة والنملة والأورام الحادة والأورام البلغمية والجراحات في أول ما تعرض، والصنف الذي يقال له الأنثى هو تمنش صغير له قضيب واحد رخص شبيه بالقصب وله عقد متقاربة وأوراق شبيهة بورق الصنوبر وله عروق لا ينتفع بها في الطب وينبت عند المياه وله قوة قابضة مبردة تفعل كل ما يفعله الصنف الأوّل إلا أنه أضعف منه.






            تعليق


            • عصفر:
              أبو حنيفة: هو الذي يصبغ به ومنه ريفي ومنه بري وكلاهما ينبت بأرض العرب وبزره القرطم ويقال للعصفر الأحريض والخربع والبهرم والبهرمان والمربق. ماسرحويه: هو حار قابض باعتدال إن سحق وطلي بالعسل على القوابي ذهب بها البتة وإن طلي بالعسل على القلاع في فم الصبيان ذهب بها وببلة اللسان والفم. الرازي: العصفر حار جيد للبهق والكلف. المنهاج: العصفر نفسه يطيب الطبيخ ويهري اللحم الغليظ. الشريف: إدمانه يفسد المعدة ويبخر الرأس وينوم وإذا حل بخل نفع من الحمرة والأورام الحارة وسيأتي ذكر الفرطم في القاف.






              تعليق


              • عصاب: هو الشيطرج بالبربرية وقد ذكرته في حرف الشين.






                تعليق


                • عصيفيرة: هو بالتصغير إسم للخيري الأصفر الزهر ببغداد والموصل وقد ذكرت الخيري في الخاء المعجمة.






                  تعليق


                  • عصب: هو النبات المسمى باليونانية نوارس وقد ذكرته في النون.






                    تعليق


                    • عصير الدب: إسم عند أهل الأندلس لثمر شجر القطلب.






                      تعليق


                      • عصيه: هو اللبلاب المسمى باليونانية قسوس وسنذكره في القاف.






                        تعليق


                        • عصيه: هو اللبلاب المسمى باليونانية قسوس وسنذكره في القاف..






                          تعليق


                          • عصيه: هو اللبلاب المسمى باليونانية قسوس وسنذكره في القاف....






                            تعليق


                            • عصافير:
                              وسودانيات. الرازي: في دفع مضار الأغذية: وأما العصافير الأهلية والجبلية والمرجية فكلها مجففة قليلة الغذاء وتختلف بمقدار إسخانها للبدن والعصافير الأهلية تسخن البدن إسخاناً بيناً وتزيد في الإنعاظ والباه ولا سيما أدمغتها وفراخها إذا اتخذت منها عجة بصفرة البيض والزيت ولا توافق المحرورين ولا المبرودين ومن يشتكي الرياح، وينبغي أن يشرب المحرورون عليها السكنجبين الحامض والمطجنة منها بالمري أسرع خروجاً وأما المشوية فعسرة الخروج وربما أورثت عظام العصافير إذا أكلت بنهم وابتلاع عظامها خدوشاً في المري وفي الأمعاء وفي المقعدة فلذلك ينبغي أن تلقى من عظامها ويجاد هضمها ومضغها وطبخها لئلا تلتصق قطع العظام الحادة الأطراف فيمكن أن يحدث عنها هذا العارض وأمراق أكثر العصافير تلين البطن إذا طبخت بماء وملح ولحومها تعقله لا سيما أمراق القنابر ولحومها فإن للحومها قوة في إمساك البطن ولأمراقها للبطن إطلاق وليس تسخن إسخان العصافير الأهلية. وأما السودانيات وهي الزرازير فأردأ لحماً من القنابر وأقل غذاء. وينبغي أن تصلح بالدهن الكثير فإن في لحومها حدة لكثرة أكلها من الجراد وسائر الحشرات وما كان من هذه العصافير سميناً بالطبع فهو أجود غذاء وأسرع نزولاً ولا ينبغي أن يؤكل منها ما لم تجربه العادة والتجربة بأكله فإن فيها عصافير تأكل الهوام السمية وأكثر هذه جبلية وقلما تكون في المروج وللحومها روائح وألوان منكرة. أبو العلاء بن زهر: العصافير كلها حارة يابسة وكلها تنفع من الإسترخاء والفالج واللقوة ومن أنواع الإستسقاء وتزيد في قوة الجماع وأما الزرازير السمان فإنها تأكل حيوانات سمية فإنه ربما أضرت لذلك بآكلها ولذلك يجب إمساكها يومين أو ثلاثة ثم تستعمل لأن الله تعالى جعل فيها قوّة على هضم الرديء حتى يكون محموداً ولحم عصفور الشوك حار يابس قليل الغذاء جداً. جالينوس في 15: وزبل الزرازير إذا اعتلفت الأرز وحده فإنه يجلو الكلف جلاء قوياً. ابن ماسة: خرء العصافير يجلو وينقي ويذهب بالآثار الحادثة في الوجه. الطبري: وإذا ديف بلعاب إنسان وطليت به الثآليل قلعها.






                              تعليق


                              • عضرس:
                                الغافقي: قيل إنه الخطمي البري المعروف بشحم المرج. قال أبو حنيفة: هو نبت أشهب إلى الخضرة يحتمل الندى إحتمالاً شديداً وقيل هو من أجناس الخطمي وقيل هو من ذكور البقل لونه لون البقل فيه ملحة أي بياض وهو أشد البقل كله رطوبة. كتاب الرحلة: هو نبات تمنشي الشكل أبيض اللون دقيق الورق في تضاعيفه شبه الشوك دقيق ليس بالحاد وأصله خشبي وزهره إلى الزرقة في شكل القمع طعمه طعم الغاريقون حلاوة يعقبها مرارة يسيرة.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X